قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام إن ما يجري تداوله عن قيام الادارات المرورية بشراء ٢٠٠ مركبة جديدة بكاميرات جانبية هو عارٍ عن الصحة وغير صحيح.
واضاف الناطق الاعلامي انه منذ عام ٢٠٠٨م اُستعين بعدد محدود من المركبات للعمل كرادارات خاصة لمتابعة السرعات خاصة على الطرق الخارجية وبكاميرات مثبتة داخل المركبة وليست اسفلها.
واهاب الناطق الاعلامي بكافة الاخوة المواطنين ووسائل الاعلام استقاء المعلومة من مصادرها الرسمية وعدم تداول مثل تلك الاخبار او اعادة نشرها دون التوثق منها والرجوع للمصادر الرسمية المعتمدة لذلك.