استندت الصدارة الأوروبية بداية من عصر النهضة، للطفرة التكنولوجية والاقتصادية التي صاحبت الثورة الصناعية، واعتمدت على سياسات التوسع والاستعمار لتأمين الموارد اللازمة لعمليات الانتاج واسع النطاق، والهيمنة على الأسواق، واتجهت الدول الرأمالية لتطوير قدراتها العسكرية في خضم التنافس الدولي على تقاسم المستعمرات.
الموضوع السابق
الموضوع التالي