أكتب اليوم بعد انقطاع طويل إلى حد ما عن الكتابة الصحفية، وبعد انقطاع آخر قصير تلاه عن نشر “البوستات” على “الفيسبوك”، والانتقال إلى “التويتر النخبوي” إذا جاز التعبير..! ولم أكن راغباً بالكتابة حالياً لقناعتي بأنّ مسيرة العدالة الاجتماعية الأردنية التي دعوتُ لها ولا أزال تحتاج إلى برامج وعمل وشخصيات وطنيّة حُرّة وازنة أكثر مما تحتاج إلى كلام وقول وتنظير، وكذلك هو حال الإصلاح في وطني الذي لم نتفق على أبجدياته وأولوياته ومساراته بعد..!
الموضوع السابق
الموضوع التالي