اوضحت دائرة الإفتاء العام الحكم الشرعي لصلاة العيد. وبينت الافتاء في إمساكيتها لليوم التاسع والعشرين من شهر رمضان الأحد، الى أن صلاة العيد سنة مؤكدة لمواظبة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عليها، كما يستحب أن تصلى صلاة العيد جماعة، ويجوز أن تصلى فرادى”. وأوضحت أن وقت صلاة العيد يدخل بطلوع شمس يوم العيد، ويسنّ أداؤها بعد ارتفاع الشمس قدر رمح (أي بعد طلوع الشمس بربع ساعة تقريبًا). واشارت الى أن وقت صلاة العيد يبقى قائمًا إلى وقت الزوال (أي قبل وقت الظهيرة بدقائق قليلة). |
الموضوع السابق
الموضوع التالي