25.1 C
عمّان
الجمعة, 5 يوليو 2024, 22:47
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

اقتصاد واعمال

وكالة الطاقة الدولية» تخفض توقعاتها للطلب على الوقود

abrahem daragmeh

لندن – رويترز: قالت «وكالة الطاقة الدولية» أمس الخميس أن القيود الاقتصادية المفروضة للحد من انتشار فيروس كورونا ستخفض الطلب العالمي على الطاقة غاز ثاني أكسيد الكربون بمعدلات قياسية.
وأضافت الوكالة، التي مقرها باريس وتسدي المشورة للدول الصناعية الغنية في سياسات الطاقة، أن الطلب العالمي على الطاقة قد يتراجع ستة في المئة بسبب القيود المفروضة على أنشطة الحياة العامة والقطاعات الاقتصادية، فيما سيكون أكبر انكماش يسجل على الإطلاق. وتشير الوكالة، التي تصف تقديرها بالمتحفظ، إلى أن ذلك التراجع سيؤدي إلى انخفاض نسبته ثمانية في المئة في انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، بما يتجاوز ستة أمثال معدل الانخفاض القياسي المسجل في 2009 عقب الأزمة المالية العالمية، والذي بلغ وقتها 400 مليون طن.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة «بعض الدول قد تؤجل رفع إجراءات العزل العام أو قد تثبت موجة ثانية من انتشار فيروس كورونا أن توقعاتنا الحالية متفائلة».
وتعطلت الأنشطة الاقتصادية في أنحاء العالم بسبب إجراءات احتواء المرض مما يرسخ توقعات الاقتصاديين لركود عالمي عـميق.
وتضرر الطلب على الفحم، المتسبب في انبعاثات كثيفة، بأكبر قدر حتى الآن بسبب الجائحة، إذ هبط الطلب في الربع الأول من العام وتوقعات 2020 بأكمله ثمانية في المئة، مقارنة بالفترتين المقابلتين من العام الماضي.
وقد تصل نسبة انخفاض الطلب العالمي على الغاز الطبيعي إلى خمسة في المئة في 2020، بينما تراجع توليد الكهرباء 2.6 في المئة في الربع الأول. لكن توليدها من المصادر المتجددة ارتفع ثلاثة في المئة في تلك الفترة مع بدء تشغيل مشروعات جديدة لطاقة الرياح والطاقة الشمسية. وقال بيرول «في ضوء عدد الوفيات والصدمة الاقتصادية في أنحاء العالم، فهذا التراجع التاريخي للانبعاثات الضارة عالميا ليس أمرا يدعو للابتهاج». وحث الحكومات على انتهاز فرصة التعطيلات لتشييد بُنية تحتية للطاقة صديقة للبيئة.
واقتربت حصة مصادر الطاقة المتجددة من إمدادات الكهرباء العالمية من 28 في المئة في الربع الأول من 2020، ارتفاعا من 26 في المئة في الربع الأول من 2019.ومن المتوقع أن تصل إلى 30 في المئة بنهاية العام.

Share and Enjoy !

Shares

الدولار يهبط توقعا لمزيد من التيسير النقدي الأمريكي

abrahem daragmeh

طوكيو: تراجع الدولار الخميس بعد أن ترك مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي الباب مفتوحا لمزيد من التيسير النقدي وخفف التوقعات لتعاف اقتصادي سريع من أزمة فيروس كورونا.

وانخفضت العملة الأمريكية بفعل مؤشرات على أن الجائحة تنحسر في بلدان أخرى وبفضل الطلب على الدولار كملاذ آمن. وتعززت الشهية لبعض الأصول عالية المخاطر بفضل نتائج إيجابية لاختبارات عقار محتمل لعلاج مرض كوفيد-19.

وتراجع اليورو قبيل اجتماع للبنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق اليوم حيث من المرجح أن يتوسع صناع السياسات في مشتريات الدين لتشمل سندات عالية المخاطر وأن يأخذوا خطوات جديدة لتيسير الأوضاع في أسواق الائتمان.

وسجلت العملة الصينية أعلى مستوياتها في أسبوعين وسط آمال حيال العلاج المحتمل للفيروس. تنبئ البيانات أيضا بأن ثاني أكبر اقتصاد في العالم بدأ يتعافى ببطء من تراجع حاد في النشاط جراء فيروس كورونا وإن كان مساره يبدو وعرا.

ويأخذ مزيد من الدول خطوات لإعادة فتح الاقتصادات مع تباطؤ وتيرة الإصابة بالفيروس، مما يعطي مبررا للتفاؤل.

لكن من المرجح أن يستغرق الأمر عدة أشهر كي يتعافى إنفاق المستهلكين الأمريكيين بشكل كامل نظرا للخسائر الحادة في الوظائف، وهو ما حال دون أي شراء كثيف للدولار.

وقال مينوري أوشيدا، مدير أبحاث السوق العالمية لدى بنك ام.يو.اف.جي في طوكيو، “مجلس الاحتياطي أجرى تيسيرا كبيرا بالفعل، لكن قوله إنه مستعد للقيام بالمزيد نال من بريق الدولار.

“أتوقع تراجع الدولار/الين. اليورو قد يستفيد من ضعف الدولار ما لم تتسع هوامش السندات الحكومية لمنطقة اليورو كثيرا.”

وتراجع الدولار قليلا إلى 106.50 ين اليوم، مقتربا من أدنى مستوى في ستة أسابيع.

وأمام الجنيه الاسترليني، سجلت العملة الأمريكية 1.2480 دولار، بعد هبوط بنسبة 0.3 بالمئة أمس الأربعاء.

واستقر الدولار دون تغير يذكر عند 0.9744 فرنك سويسري.

وتراجع اليورو قليلا إلى 1.0866 دولار اليوم. ونزلت العملة الموحدة 0.26 بالمئة مقابل الاسترليني إلى 87.08 بنس.

وارتفع الدولار الأسترالي إلى ذروة سبعة أسابيع مسجلا 0.6565 دولار أمريكي في مؤشر على تحسن الشهية للمخاطرة بين بعض المستثمرين.

وتستفيد العملة من نجاح أستراليا في احتواء الفيروس.

وسجل الدولار النيوزيلندي أعلى مستوياته في ستة أسابيع أيضا مع عودة النشاط الاقتصادي عقب انتهاء أحد أشد الإغلاقات الشاملة صرامة في العالم لمواجهة فيروس كورونا. (رويترز)

Share and Enjoy !

Shares

أسعار النفط تواصل الانهيار

abrahem daragmeh

ملبورن – واصلت أسعار النفط انخفاضها أمس وسط مخاوف بشأن تضاؤل طاقة تخزين الخام عالميا وتنامي المخاوف من أن يأتي تعافي الطلب على الوقود بطيئا مع تخفيف الدول القيود المفروضة على الأنشطة والحياة الاجتماعية لاحتواء جائحة كورونا.
ونزل سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي إلى مستوى متدن عند 10.64 دولار للبرميل. وسجل هبوطا 12.8 بالمائة. وانخفض الخام الأميركي 25 بالمائة أول من أمس.
ونزل خام القياس العالمي برنت إلى 18.85 دولار للبرميل. وخسر خام القياس 6.8 بالمائة أول من أمس، وينتهي العمل بعقد الخام تسليم حزيران (يونيو) في 30 نيسان (أبريل).
وحتى مع اتفاق منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا على خفض قياسي لإنتاج النفط بحوالي عشرة ملايين برميل يوميا بداية من أول أيار (مايو)، فإن الحجم ليس كافيا لتعويض انخفاض الطلب بنحو 30 مليون برميل يوميا بسبب قيود كوفيد- 19.
ونتيجة انهيار الطلب، يُقدر أن طاقة التخزين البرية العالمية لامتلأت بنسبة 85 بالمائة في الأسبوع الماضي حسب بيانات شركة الاستشارات كبلر.
وفي مؤشر على اليأس الذي استبد بقطاع الطاقة بحثا عن أماكن تخزين، قالت مصادر ملاحية إن تجار النفط يلجأون لاستئجار سفن أميركية باهظة التكلفة لتخزين البنزين أو شحن الوقود للخارج.
من جهته، قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك إن أسواق النفط ستبدأ التوازن فور سريان اتفاق خفض إنتاج النفط في أيار (مايو) لكن من المرجح عدم حدوث زيادة كبيرة في الأسعار في المستقبل القريب بسبب ارتفاع مستويات المخزون العالمي.
وأضاف نوفاك “لكن يتعين ألا نتوقع زيادة ملحوظة في سعر البرميل في المستقبل الأقرب بسبب ارتفاع المخزونات”.
وكشفت بيانات من شركة كبلر للمعلومات أن الطلب على الوقود تراجع 30 بالمئة عالميا وأصبحت أماكن التخزين ثمينة حيث امتلأ نحو 85 بالمائة من مناطق التخزين البرية في أنحاء العالم حتى الأسبوع الماضي.
إلى ذلك، أعلنت شركة “بي بي” البريطانية العملاقة للنفط عن خسارة صافية بقيمة 4,4 مليار دولار في الفصل الأول من العام، على خلفية التدهور الكبير بسوق النفط متأثراً بتدابير احتواء كوفيد- 19.
وتواجه “بي بي” كما القطاع النفطي كاملاً، أزمة غير مسبوقة، نتج عنها انهيار كبير لأسعار النفط في آذار (مارس)، بفعل توقف النشاط العالمي.
وذكرت المجموعة في بيان أنها حققت قبل عام ربحاً صافياً قدره 2,9 مليار دولار.
وجاء انهيار سعر الخام الأميركي إلى ما دون الصفر في نيسان (ابريل) ليزيد الأمور سوءا للقطاع وللمجموعة. وتتأثر المجموعة بالسوق الأميركي على وجه خاص، منذ إعادة شراء أصولها في النفط الصخري مقابل أكثر من 10 مليارات دولار من جانب شركة “بي أتش بي” للتعدين في العام 2018.
وكشف مدير عام المجموعة برنار لوني “يعاني قطاعنا من صدمات في العرض والطلب بمستوى غير مسبوق”.
وأوضحت “بي بي” أن الانخفاض الكبير في الطلب، بسبب العزل والقيود على التنقل، أدى إلى امتلاء قدراتها التخزينية، ما يؤثر بشدة على الأسعار.
في الوقت نفسه، قالت المجموعة إن جهود أوبك وشركائها بخفض الإنتاج بعشرة ملايين برميل في اليوم، لن تسهم على المدى القصير بإعادة التوازن إلى السوق.
وتتنظر “بي بي” أن ينخفض إنتاجها أكثر في الفصل الثاني مقارنة مع الفصل الأول، في وقت تباطأت فيه أيضاً عمليات التكرير.
بالإجمال، تراجع إنتاج المجموعة بنسبة 2,8 % في الفصل الأول مقارنة مع العام الماضي، إلى 3,7 مليون برميل في اليوم.
ولصدّ الصدمة، أعلنت “بي بي” انها وضعت سلسلة تدابير، بينها خفض بنسبة 25 % لتكاليفها الاستثمارية، التي تساوي 12 مليار دولار هذا العام.
بموازاة ذلك، تنفذ المجموعة برنامج توفير، بقيمة 2.5 مليار، يطبق حتى أواخر العام 2021، عبر التركيز على الإطار الرقمي. كما عززت ميزانيتها التي بلغت أواخر آذار (مارس) 32 مليار دولار، عبر تسهيلات في الديون والقروض الإلزامية. –

Share and Enjoy !

Shares

20 مليون دولار من البنك الدولي لمساعدة الأردن في مواجهة كورونا

abrahem daragmeh

وافق البنك الدولي اليوم على مشروع بقيمة 20 مليون دولار أمريكي لمساعدة الأردن على مواجهة آثار انتشار فيروس كورونا COVID-19 على الصعيد الصحي.

وبين البنك الدولي على موقعه : سيدعم مشروع الاستجابة الطارئة لـفيروس كورونا COVID-19 المستجد جهود وزارة الصحة في الوقاية والكشف والتصدي للخطر الذي يشكله الوباء وتعزيز جاهزية النظام الصحي

وأضاف : تندرج حزمة المساعدة العاجلة هذه ضمن برنامج التأهب والاستجابة الاستراتيجية لفيروس COVID-19 الذي تبلغ قيمته 6 مليار دولار أمريكي والذي وافق عليه مجلس المديرين التنفيذيين لمجموعة البنك الدولي في 2 أبريل / نيسان ، لتعزيز استجابة الدول النامية للوباء

وقال ساروج كومار جاه، المدير الإقليمي للبنك الدولي في المشرق معلقاً: “يتأثر الأردن، مثل غيره من الدول المجاورة، بهذه الجائحة التي تتسع آثارها لتتجاوز القطاع الصحي وتسبب تباطؤاً اقتصادياً وضعفاً في آفاق النمو. وقد اتخذت الحكومة الأردنية في هذا الإطار تدابير صارمة لاحتواء تفشي COVID-19 وتخفيفه. إن دعم قدرة وزارة الصحة الأردنية على مواجهة هذه الأزمة الصحية أمر بالغ الأهمية لوقف أي تراجع في الإصلاحات والتحسينات الكبيرة في القطاع الصحي التي حققها الأردن على مدى العقدين الماضيين”

وقال الدكتور وسام الربضي، وزير التخطيط والتعاون الدولي في الأردن: “هذا الدعم يأتي في وقت هام لتعزيز قدرة وزارة الصحة للاستجابة إلى جائحة فيروس كورونا المستجد (COVID-19) من خلال تنفيذ خطة التأهب والاستجابة الوطنية. لقد كان الأردن من أوائل الدول في المنطقة والعالم في اتخاذ إجراءات مبكرة وحازمة لمنع انتشار الفيروس واحتوائه، واليوم تظهر نتائج هذه الإجراءات جلية من خلال الانخفاض في الأعداد اليومية للمصابين.”

وأضاف الوزير الربضي: “ومع توجه الحكومة إلى إعادة الفتح التدريجي للقطاعات التجارية والاقتصادية خلال الأسابيع القليلة القادمة، فإن جهودنا ستتركز حول المزيد من الإجراءات والاحتياطات لمنع حصول موجة ثانية من تفشي الفيروس.”

وقال البنك الدولي : يهدف المشروع إلى مساعدة الأردن في الوقاية واحتواء انتشار فيروس COVID-19 من خلال تقديم الدعم لتعزيز الكشف عن الحالات، وإجراء الفحوصات، وتوثيق وتسجيل الحالات، وتتبع الإصابات، وتقييم المخاطر وإدارة الرعاية السريرية. وسيساعد المشروع وزارة الصحة الأردنية في تنفيذ خطة التأهب والاستجابة الوطنية على مدى العامين المقبلين، كما سيكمّل الدعم الذي تم تقديمه من قبل الشركاء والجهات الفاعلة في المجال التنموي والإنساني، والقطاع الخاص. كما وسيتم تحديث الخطة، التي تم إعدادها بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، بشكل دوري لتحديد المتطلبات المالية لعدد من سيناريوهات التفشي.

Share and Enjoy !

Shares

برميل الخام الأميركي دون 11 دولاراً بالأسواق الآسيوية

abrahem daragmeh

تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 14% في الأسواق الآسيوية صباح الثلاثاء، ليهبط إلى ما دون 11 دولاراً للبرميل، بعد أن بدأ صندوق استثماري قابل للتداول في البورصة ببيع عقوده النفطية القصيرة الأجل.

وخام غرب تكساس الوسيط الذي يطلق عليه أيضاً اسم “النفط الخفيف الحلو”، ويعتبر مرجعياً في تسعير الخامات الأميركية، هوى بنسبة 14.8في المئة في التداولات الإلكترونية، ليبلغ 10.88 دولاراً للبرميل، وذلك في خضمّ مخاوف المستثمرين المتعاظمة إزاء الفائض في العرض والنقص في القدرات التخزينية.

أما مزيج برنت الذي يعتبر مرجعياً في تسعير الخامات العالمية فخسر من جهته 4.4في المئة من قيمته متراجعاً إلى 19.10 دولاراً للبرميل.
وانهارت أسعار النفط في الأسابيع الأخيرة على خلفية تراجع الطلب الناجم عن القيود وتدابير حظر السفر المفروضة في العالم لمكافحة تفشّي فيروس كورونا المستجدّ.

وخلال الأسبوع الفائت، انخفض الخام الأميركي للمرة الأولى في التاريخ إلى ما دون الصفر بسبب تخمة في المخزون، أجبرت المستثمرين على الدفع من أجل التخلّص من الخام.

لكنّ السبب الرئيسي في الانخفاض الذي حدث الثلاثاء، هو إعلان “صندوق نفط الولايات المتحدة” بيع كل عقوده الآجلة لشهر يونيو من خام غرب تكساس الوسيط.

وقال محلّلون إن قرار الصندوق التخلّص من هذه العقود القصيرة الأمد والاستعاضة عنها بعقود طويلة الأمد، ضغط على عقود الذهب الأسود تسليم يونيو.
كما سلط إعلان الصندوق الضوء على المخاوف المتعلقة بسعات التخزين المتاحة في الولايات المتّحدة.

وقال ستيفين إينيس، استراتيجي السوق العالمية في “أكسي كورب” إنّ قرار الصندوق بيع عقوده الآجلة لشهر يونيو أدّى إلى فارق شاسع في الأسعار بين عقود هذا الشهر وعقود يوليو، التي بلغ سعرها الثلاثاء أكثر من 18 دولاراً للبرميل.

Share and Enjoy !

Shares

35 ديناراً سعر غرام الذهب بالسوق المحلية

abrahem daragmeh

 بلغ سعر بيع غرام الذهب عيار 21، وهو الأكثر رغبة من المواطنين في السوق المحلية، اليوم الاثنين، 35 ديناراً لغايات شراء المواطنين من محلات الصاغة.
ووفقا لأمين سر النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات ربحي علان، فقد بلغ سعر بيع الغرام من الذهب عياري 24 و18 لغايات الشراء من محلات الصاغة عند 42 و30 ديناراً على التوالي.
وبين علان في تصريح لـ(بترا) أن سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات بلغ 245 ديناراً، فيما بلغ سعر الليرة الانجليزي وزن 8 غرامات 280 ديناراً، مشيراً إلى ضعف الطلب والعرض على الذهب محلياً لعدم تمكّن المواطنين من الوصول إلى الأسواق.
وأوضح علان أن سعر المعدن الأصفر بلغ اليوم بالسوق العالمية عند 1713 دولاراً للاونصة الواحدة.
ويوجد ما يقارب 850 تاجراً وصانع ذهب في عموم المملكة برأسمال أردني خالص يبلغ أكثر من 5 مليارات دينار في حده الأدنى

Share and Enjoy !

Shares

ايسوزو الأردن تحصل على ثلاث جوائز من ايسوزو العالمية

abrahem daragmeh

حصدت ايسوزو الأردن ممثلة بوكيلها شركة القدرة للسيارات على ثلاث جوائز من قبل شركة ايسوزو موتورز العالمية وذلك خلال المؤتمر السنوي لشركة ايسوزو الشرق الأوسط وأفريقيا والذي انعقد في دبي هذا العام بحضور وكلاء وممثلي وموزعي العلامة التجارية في المنطقة. ويأتي هذا الإنجاز استكمالًا لمسيرة النجاح الممتدة لخمس سنوات والتي استطاعت فيها شركة القدرة للسيارات أن تحتل المراكز الأولى على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد حصلت الشركة على المركز الأول عن أداءها في المبيعات على مستوى المنطقة كما انها حصلت على المركز الثاني كأفضل وكيل لمركبات ايسوزو في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجائزة المركز الثالث كأفضل خدمات لما بعد البيع والصيانة. وتعليقا على هذا الانجاز قال محمد عليان نائب رئيس مجلس ادارة الشركة: “تفخر شركة القدرة لتجارة السيارات وكلاء ايسوزو في الأردن بهذا الإنجاز والذي أستمر على مدى خمس سنوات متتالية، وأضاف عليان بأن هذا التكريم يأتي كنتيجة لرضا عملاء الشركة وثقتهم بمركبات ايسوزو واختيارهم لها، كما أكد على التزام الشركة بسعيها الدائم لرضى العملاء والارتقاء بخدمتهم كما عهدوا دائما”. من جانبه قال وسيم الاقرع، المدير العام لشركة القدرة لتجارة السيارات وكلاء ايسوزو في الأردن: “نشكر شركة ايسوزو انترناشونال على هذا التكريم والذي يتوج جهودنا المتواصلة على كافة الصعد، وكذلك على دعمهم الدائم وشراكتهم الحقيقية التي ساهمت في إيصال ايسوزو الأردن لهذه المكانة خلال فترة قياسية، كما لا بد أن ننوه أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا جهود فريق الشركة من إداريين وموظفين وفنيين في كافة الأقسام والفروع وادائهم المتميز الذي كان له كل الفضل في وصول شركة القدرة لهذا المستوى المتقدم من الاداء وحصولها على هذا التكريم” ومن الجدير بالذكر ان شركة القدرة لتجارة السيارات تأسست عام 2015، بعد حصولها على حق الامتياز التجاري والحصري لتمثيل علامة ايسوزو في سوق المملكة، وتدشينها لمعرضها الرئيسي الكائن في شارع مكة والمعزز بأربعة مراكز صيانة في كل من البيادر وماركا واربد والعقبة.

Share and Enjoy !

Shares

وزارة الطاقة: البنزين انخفض 6.7 % عالميا.. والديزل 15.7 %

abrahem daragmeh

 قالت وزارة الطاقة والثيروة المعندية ، إن أسعار النفط والمشتقات النفطية انخفضت في الأسواق العالمية خلال الأسبوع الرابع من شهر نيسان الحالي مقارنة مع معدل أسعارها للأسبوع الثالث من الشهر.

ووفق النشرة الأسبوعية لأسعار النفط الخام برنت ومشتقاته حسب الأسواق المرجعية، فقد حيث سجل البنزين أوكتان 90 سعرا بلغ 9ر150 دولار للطن مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثالث والبالغ 7ر161 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 7ر6%.

وانخفض سعر البنزين أوكتان 95 من 5ر170 دولار للطن الى 8ر164 دولار وبنسبة انخفاض 3ر3%، كما انخفض سعر الديزل من 5ر219 دولار للطن الى 185 دولار للطن وبنسبة انخفاض 7ر15% كما انخفض سعر الكاز من 9ر184 دولار للطن الى 9ر134 دولار للطن وبنسبة انخفاض 27%.

أما سعر زيت الوقود فقد انخفض في الأسبوع الرابع من 1ر154 دولار للطن الى 2ر118 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 3ر23%.

من جانب آخر، استمر سعر الغاز البترولي المسال لشهر نيسان عند 5ر237 دولار للطن مقارنة مع سعره المسجل في شهر آذار الماضي والذي بلغ 5ر467 دولار.

وكان سعر خام برنت قد انخفض في الأسبوع الرابع الى 8ر15 دولارا للبرميل مقارنة مع سعره في الأسبوع الثالث من شهر نيسان والذي بلغ 4ر19 دولارا.

Share and Enjoy !

Shares

أسعار النفط تتراجع بسبب تخمة المعروض

abrahem daragmeh

 فتحت أسعار النفط الخام تداولات الأسبوع الحالي، اليوم الإثنين، على تراجع، تحت ضغوط تخمة كبيرة في المعروض داخل الأسواق العالمية.

ونشرت وسائل إعلام أمريكية وعالمية، السبت، صورا لعشرات من ناقلات نفط ممتلئة بالخام، قرب سواحل ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة، في انتظار إيجاد آبار تخزين لتفريغ حمولتها.

كانت عقود النفط الخام صعدت في ختام تعاملات الجمعة، بأكثر من 3 بالمئة، بعد تهديدات أمريكية بتدمير أية زوارق إيرانية، تعترض سفن الولايات المتحدة، قرب الخليج العربي.

وتراجعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم يونيو/ حزيران بنسبة 4.07 بالمئة أو دولارا واحدا إلى 23.81 دولارا للبرميل.

كذلك، تراجعت العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم يونيو/ حزيران، بنسبة 11.33 بالمئة أو 1.93 دولارا إلى 15 دولارا للبرميل.

ويبدأ تحالف (أوبك+) مطلع الشهر المقبل، خفض إنتاج النفط بمقدار 9.7 ملايين برميل يوميا، ولمدة شهرين، في اتفاق وصف بأنه أكبر خفض تاريخي للإنتاج.

بينما سيتم تقليص خفض الإنتاج إلى متوسط 8 ملايين برميل يوميا، اعتبارا من يوليو/ تموز حتى نهاية 2020، يتبعه اتفاق بتقليص خفض الإنتاج إلى 6 ملايين برميل يوميا، يبدأ مطلع 2021 حتى أبريل/ نيسان 2022.-(وكالات)

Share and Enjoy !

Shares

اقتصاد أميركا يواجه صدمة تاريخية.. “الوضع خطير”

abrahem daragmeh

قال مستشار اقتصادي للبيت الأبيض، الأحد، إن إغلاق الاقتصاد الأميركي بسبب جائحة فيروس كورونا يمثل صدمة ذات أبعاد تاريخية يرجح أن تدفع معدل البطالة على المستوى الوطني إلى 16 بالمئة أو أكثر هذا الشهر وتتطلب المزيد من المحفزات لضمان انتعاش قوي.

وذكر كيفن هاسيت مستشار الرئيس دونالد ترامب في تصريحات لقناة “أيه.بي.سي” التلفزيونية أن “الوضع خطير في حقيقة الأمر”.

وأضاف “أعتقد أن هذه أكبر صدمة سلبية شهدها اقتصادنا إلى الآن. سوف نشهد معدل بطالة يقترب من المعدلات التي شهدناها خلال الكساد الكبير في الثلاثينات”.

وأضرت إجراءات العزل العام في أنحاء البلاد للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد بالاقتصاد الأميركي إذ أغلقت شركات وتسببت في ارتفاع معدل البطالة.

وقدم عدد قياسي من الأميركيين بلغ 26.5 مليون شخص طلبات إعانة بطالة منذ منتصف مارس وتضررت تجارة التجزئة وبناء المساكن وثقة المستهلكين.

وقال هاسيت للصحفيين في البيت الأبيض: “أعتقد أن معدل البطالة سيقفز إلى مستوى ربما حول 16 بالمئة في تقرير الوظائف المقبل المقرر صدوره في الثامن من مايو متضمنا بيانات شهر أبريل”.
وأضاف أن التغيير في الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني سيكون “رقما كبيرا” سلبيا.

وقال هاسيت: “أعتقد أن الشهرين المقبلين سيبدوان مرعبين”، وأضاف “سترون أعدادا أسوأ من أي شيء رأيناه من قبل”، مشيرا إلى بيانات الاقتصاد الأميركي.

وتابع: “سنحتاج إلى سياسات مدروسة كبيرة حقا لوضعها معا حتى يعود التفاؤل للناس مجددا”،

وأضاف “نأمل أن نتحدث مع الرئيس بهذا الشأن… للبدء في طرح أول خمس أو ست أفكار نود بحثها مع الكونغرس”.

وكان الكونغرس قد وافق على إنفاق ثلاثة تريليونات دولار لتخفيف أثر فيروس كورونا، مؤكدا دعم الحزبين للعاملين الذين فقدوا وظائفهم وللاقتصاد الذي يمر بحالة صعبة للغاية.

Share and Enjoy !

Shares