| الفيفا يحتسب 152 مباراة دولية لشفيع من اصل 170 |
|---|
عمان – اعلن اتحاد كرة القدم، ان عامر شفيع وبمشاركته في مباراة يوم أمس امام منتخب نيبال لعب 170 مباراة دولية.
واشار الاتحاد على موقعه على “الفيسبوك” أن شفيع لعب حتى الآن 170 مباراة دولية، واحتسب الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” منها 152 كمباراة دولية رسمية.
واشارت احصائية الاتحاد إلى أن شفيع لعب 166 مباراة كحارس اساسي فيما لعب 4 مباريات كبديل، وسجل هدفا واحدا في مرمى منتخب الهند.(بترا)
حقق المنتخب الوطني لكرة القدم الفوز على منتخب نيبال بنتيجة 3-0 في المباراة التي جرت اليوم الثلاثاء، على ستاد عمان بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد.
وجاءت هذه المباراة التي حضرها أيضا سمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني وسمو الأمير علي بن الحسين رئيس اتحاد كرة القدم في إطار منافسات الجولة الرابعة بالمجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لكأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023.
وجاءت أهداف المنتخب الوطني في الشوط الثاني عن طريق اللاعبين فراس شلباية من ركلة جزاء وأحمد العرسان وبهاء فيصل.
وبهذا الفوز رفع المنتخب الوطني رصيده إلى 7 نقاط من فوزين وتعادل فيما تجمد رصيد نيبال عند 3 نقاط.
وكان سمو ولي العهد يرافقه الأميران هاشم بن عبدالله وعلي بن الحسين، حرصوا على النزول إلى أرض الملعب ومصافحة اللاعبين وتهنئتهم بالفوز والاطمئنان على حارس المرمى عامر شفيع الذي خرج مصاباً من المباراة.
وكان منتخب استراليا حقق فوزاً كبيراً اليوم على منتخب تايوان بنتيجة 7-1 ليتصدر منتخب استراليا المجموعة برصيد 9 نقاط ثم الأردن برصيد 7 نقاط والكويت 4 نقاط ونيبال 3 نقاط وتايوان بدون نقاط.
ويخوض المنتخب الوطني مباراته المقبلة مع أستراليا يوم 14 الشهر المقبل
تشهد كرة السلة الأردنية تألق لاعب نادي عنجرة عوض أبو مازن ، حيث ساهم بحصول فريقة على أدوار متقدمة في الترتيب بدوري الدرجة الأولى وبطولة كأس الأردن، حيث قدم آداء متميز ضد النادي الأرثوذكسي بتسجيلة (16) وبعد الآداء البطولي ضد النادي الأهلي بتسجيله (22) نقطة (7) متابعات وسرقة الكرة(3) مرات ليدخل كأعلى مسجل للمباراة متفوقا على لاعبين المنتخب بالإحصائيات ، ويذكر أن عمره 39 سنة ويعمل بوظيفتين معلم تربية رياضية ومنقذ سباحة في نادي رياضي
الامم- أحرز النجم كريستيانو رونالدو الهدف رقم 700 في مسيرته الاحترافية في مباراة منتخب بلاده أمام أوكرانيا في التصفيات المؤهلة ليورو 2020 وانتهت بفوز المنتخب الأوكراني بهدفين مقابل هدف.
وسجل رنالدو، نجم يوفنتوس الإيطالي، الهدف رقم 95 في صفوف المنتخب ليحتل المركز الثاني في قائمة الهدافين على المستوى الدولي ويتصدرها علي دائي، مهاجم المنتخب الإيراني، الذي سجل 109 أهداف لمنتخب بلاده.
وينضم رونالدو بهذا الهدف إلى نخبة من لاعبي العالم الذين وصلوا إلى 700 هدف فأكثر على مدار مسيرتهم الاحترافية.
وتشير البيانات الصادرة عن مؤسسة الإحصائيات القياسية لكرة القدم إلى أن مهاجم يوفنتوس الإيطالي، انضم إلى قائمة أعظم الهدافين على صعيد المنتخبات ويتصدرها جوزيف بيكان النمساوي التشيكي برصيد 805 أهداف خلال مشواره الكروي.
ويحتل المركز الثاني في قائمة هذه النخبة أسطورة الكرة البرازيلية روماريو الذي سجل 772 هدفا، يليه مواطنه بيليه في المركز الثالث الذي سجل 767 هدفا.
طوى منتخب الأردن لكرة القدم، صفحة مباراته الماضية مع الكويت والتي تعادل فيها بدون أهداف، ضمن مشواره بالمجموعة الثانية للتصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023.
وخاض المنتخب الأردني، اليوم السبت، تدريبا على ملعب خريبة السوق، بقيادة البلجيكي فيتال بوركلمانز، استعدادا لمواجهة نيبال الثلاثاء المقبل، في ثالث مبارياته بالتصفيات.
ويحتل منتخب الأردن المركز الثالث في ترتيب مجموعته، حيث يتأخر بفارق الأهداف عن الكويت، بعد تعادل الفريقين أمس، ولكل منهما “4” نقاط، بينما يتصدر منتخب أستراليا الترتيب برصيد “6” نقاط.
ولم يصدر عن الاتحاد الأردني، حتى الآن، أي قرار بخصوص بوركلمانز، سواء تجديد الثقة أو إعلان رحيله.
وقد يستمر المدرب في منصبه حتى مباراة نيبال، نظرا لضيق الوقت الفاصل بين المواجهتين.
وفقد بوركلمانز ثقة قطاع واسع من الجماهير الأردنية، بعد التراجع الواضح في نتائج المنتخب.
وكان الاتحاد الأردني قد تعاقد مع بوركلمانز لمدة أربع سنوات، لقيادة النشامى نحو مونديال 2022، وكشفت عدة مصادر أن راتبه الشهري يفوق الـ40 ألف دولار.
وما زال مصير المدرب غامضا، وكل الخيارات واردة بشأنه، وإن كانت بعض المصادر قد أشارت إلى إمكانية التوصل لاتفاق يفضي لرحيله، بعد مباراة نيبال.
ورغم المطالبات بإقالة بوركلمانز منذ عدة شهور، إلا أنها لم يتم الاستجابة لها، بل تم تجديد الثقة في قدراته، قبل مباراة تايوان بيوم واحد.
بات المغربي حكيم زياش، نجم أياكس، في مقدمة اللاعبين الذين يرغب ريال مدريد في ضمهم خلال الميركاتو الشتوي المقبل.
ووفقًا لصحيفة “سبورت” الإسبانية، فإنه رغم تصدر ريال مدريد لليجا، إلا أن الانطلاقة المخيبة في دوري أبطال أوروبا، جعلت الإدارة تفكر في إبرام صفقات قوية خلال الشتاء.
وأشارت إلى أن زياش هو هدف الريال الرئيسي لدعم الهجوم، لا سيما أن اللاعب يتطور في السنوات الأخيرة بشكل مثالي.
وأوضحت أن الدولي المغربي يستطيع اللعب في خط الوسط أو على الأطراف، ولذلك فإنه يعد هدفًا رئيسيًا لكبار أوروبا.
وأكدت الصحيفة أن أياكس يحاول تحصين اللاعب من أطماع كبار أوروبا، ولكن قد تفشل خطته في حالة تقديم مقابل مادي من 50 إلى 60 مليون يورو.
وختمت بأن ريال مدريد لديه أهداف أخرى في الميركاتو الشتوي أبرزها دوني فان دي بيك (أياكس)، وكريستيان إريكسن (توتنهام).
أكدت تقارير صحفية إيطالية أن نادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي يدرس تكريم النجم كريستيانو رونالدو، لاعب فريق يوفنتوس، بطريقة تتناسب مع تاريخه الكبير الذي كتبه على ملاعب كرة القدم.
صحيفة ”توتو سبورت“ الإيطالية أشارت في تقرير لها أن فريدريكو فارانداس، رئيس نادي سبورتينغ لشبونة، يفكر جديًا في تغيير إسم الملعب الرسمي للنادي، والمسمى حاليًا ”خوسيه ألفالادي“، ليضع إسم كريستيانو رونالدو عليه، تكريمًا لمسيرته الحافلة التي انطلقت من صفوف النادي.
وقالت الصحيفة أن فارانداس قد أكد على القيمة الفنية والجماهيرية الكبرى التي يتمتع بها رونالدو، وهو ما يجعله يشعر بالفخر لوجود اللاعب بين صفوف النادي في بداياته مع كرة القدم.
ونقلت الصحيفة عن رئيس النادي البرتغالي أنه يدرس الجمع بين إسم الملعب الحالي، وإسم رونالدو، ليصبح الملعب بإسم ”CR7 Jose Alvade“.
وكان رونالدو قد بدأ مسيرته في صفوف سبورتينغ لشبونة في عام 1997، ليتدرج في فرق الناشئين، حتي تم تصعيده إلى الفريق الأول في عام 2002، لينتقل بعدها إلى صفوف مانشستر يونايتد الإنكليزي في عام 2003.
طهران – سمحت السلطات الإيرانية للنساء بشراء تذاكر، وحضور مباراة لكرة القدم بأعداد كبيرة، وذلك لأول مرة منذ عقود.
وشاهدت النساء الإيرانيات مباراة منتخبهم الوطني لكرة القدم للرجال في مواجهة كمبوديا امس الخميس.
وانتهت المباراة بفوز قياسي للفريق الإيراني، بنتيجة 14 هدفا دون مقابل.
وكان يحظر على النساء في إيران حضور مباريات في ملاعب كرة القدم، منذ قيام الثورة الإسلامية عام 1979.
ويطالب رجال دين في إيران بأن تكون النساء محميات من الأجواء الذكورية، ومشاهدة الرجال بملابس كرة القدم.
عمان –الأمم – كادت هتافات من فئة قليلة من الجمهور الاردني أثناء مباراة كرة قدم بين الاردن والكويت ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 ،أن تحدث أزمة سياسية بين البلدين ،لولا تدخل السريع لاحتواء تبعيات ما حصل في ستاد عمان الدولي .
قبل أن تبدأ المباراة هتفت فئة من الجمهور الاردني ل”صدام حسين”، لاستفزاز الفريق الكويتي وجمهوره والتأثير عليهم نفسيا أثناء المباراة،وما هي الا لحظات حتى بدأت مواقع التواصل الاجتماعي تبث مقطعا لهتافات الجمهور ،الامر الذي أثار ردود فعل مختلفة ،جلها أن مثل هذه الهتافات تسيء لعلاقات الشعبين والبلدين.
المبارة التي حضرها ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني ، انتهت دون خسارة للفريقين، بالتعادل بدون أهداف ،وحضرها ايضا سمو الأمير علي بن الحسين رئيس اتحاد كرة القدم والعديد من المسؤولين، مما يدل على اهميتها وقوتها ، الى جانب الحضور الكبير لمؤازرة المنتخب الاردني على أرضه ،لكن رغم الهتافات لم تحدث أي حوادث سلبية سواء داخل الملعب بين اللاعبين ،أو بين جمهور الفريقين ،فقد خرج الجمهور الكويتي الذي قام بمبادرة ايجابية بتنظيف المكان الذي خصص له في ستاد عمان الدولي ،وخرج من الملعب بكل هدوء وبكل احترم ..
لكن الهتافات خرجت من داخل سيتاد عمان ،لتصل الى أعلى المستويات ،حيث أجرى الشيخ صباح الخالد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية أيمن الصفدي ،حيث نقل إليه استياء واستهجان الكويت لما صدر عن الجماهير الأردنية من إساءات للكويت من خلال الهتافات التي تمثل إقحاما للرياضة بأمور لا تمت لها بصلة بل وتشويها لمقاصدها .
وقالت وزارة الخارجية الكويتية في بيان، إن الوزير الصفدي عبر من جانبه عن أسفه واستيائه من هذه التصرفات التي لا تعكس طبيعة العلاقات الأخوية وما يكنه الشعب الأردني من تقدير لأشقائه في الكويت مؤكدا أن بلاده لن تقبل بمثل هذه الإساءات وستباشر اتخاذ إجراءاتها لمعرفة من يقف خلفها ومحاسبته.
الاتحاد الاردني لكرة القدم رفض وبشدة ما صدر من هتافات خارجة عن الاطر الرياضية والاعراف والمبادىء المعززة لقيم الاحترام والحفاوة، “والتي خرجت عن فئة غير مسؤولة ودخيلة على قيم مجتمعنا الاردني الاصيل المحب لاشقائه والحريص على عكس كل صور الترحيب والتقدير لضيوفه الاعزاء.”،حسب البيان الذي اصدره بعد المباراة.
وأبدى الاتحاد في بيان له أسفه المقترن بالاستغراب والاستهجان من هتافات غير مسؤولة صدرت عن مدرجات ستاد عمان الدولي خلال المباراة ،حيث توعد الاتحاد بمحاسبة المسيئين والذين لا يمثلون الاردن بأخلاقه وتقديره للأشقاء كافة.
واكد الاتحاد الاردني لكرة القدم فخره واعتزازه بالعلاقة الراسخة مع نظيره الكويتي وتقديره للمسيرة المعطرة لدولة الكويت الشقيقة وفي المجالات كافة، وذلك مدعاة فخر واعتزاز.
الجماهير الاردنية والكويتية تبادلت التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث خرجت معظم التعليقات لتعبر عن استنكارها لمثل هذه الاستفزازات التي تخرج عن الروح الرياضية وتسيئ للعلاقات بين الشعبين الشقيقية.
الاهم أن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” ،أنه أعلن الحرب على العنصرية والتمييز في كرة القدم ،وفي مباريات كأس العالم يرسل مراقبين إلى المباريات التي يوجد فيها احتمال كبير بحدوث حوادث “تمييزية”.
وفي نظام للترميز، قال الفيفا للاتحادات الوطنية إنه عندما يكون هناك “احتمال كبير بحدوث حوادث تمييزية”، سيتم منح المباراة تصنيفا باللون الأحمر وإرسال المراقبين إلى الملعب.
بالنسبة للمباريات التي تصنف باللون الأصفر أو الخطر المتوسطز المباراة أنتهت وأصبح رصيد استراليا في المركز الاول 6 نقاط بعد فوزها على منتخب نيبال بنتيجة 5-0 ، وحل منتخب الكويت والمنتخب الوطني في المركزين الثاني والثالث برصيد 4 نقاط لكل فريق ونيبال رابعا برصيد 3 نقاط ومنتخب تايوان خامسا بدون نقاط.
يتصدر ملف استعادة الأمل، قائمة أهداف منتخب الكويت، عندما يلتقي شقيقه الأردني غدًا الخميس في المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2022، وكأس آسيا 2023.
ورغم صعوبة المهمة إلا أن الآمال معقودة على كتيبة نجوم الأزرق بقيادة الوطني ثامر عناد لتحقيق مبتغى عشاق ومحبي الكرة الكويتية.
الأزرق الكويتي يحمل لاعبوه مجموعة من الأهداف والتطلعات خلال مواجهة الغد، التي يبرزها “
” في التقرير التالي:-
استعادة الأمل
استعادة الأمل في المنافسة على بطاقة التأهل عن المجموعة سواء البطاقة الأولى المباشرة أو المنافسة على أفضل ثوانٍ ينطلق من مباراة الغد حيث لا بديل للأزرق عن الخروج بنتيجة إيجابية عبر الفوز أو التعادل على أقل تقدير لتعزيز موقفه في المجموعة عقب الخسارة المؤلمة التي تعرض لها أمام أستراليا على أرضه ووسط جماهيره.
رفع الضغوط
يمر منتخب الكويت بحالة من عدم الاتزان نتيجة للضغوطات الكبيرة التي يتعرض لها جميع عناصره بداية من مجلس إدارة الاتحاد مرورا بالأجهزة الفنية والإدارية وصولا لكتيبة اللاعبين سواء أصحاب الخبرة أو الشباب الواعد نتيجة للنتائج المخيبة التي لم ترض الجمهور أو المتابعين منذ رفع الإيقاف ويمثل تحقيق نتيجة إيجابية أمام منافس قوي بحجم الأردن على أرضة ووسط جماهيره بمثابة فرصة لرفع الضغوط قبل استئناف المشوار.
تقييم الوضع
تعد مواجهة النشامى فرصة حقيقة لتقييم وضع المنتخب بعد الفوز الخادع بالسبعة على نيبال والخسارة الموجعة بالثلاثة من أستراليا وهما نتيجتان لا تعبران عن واقع الأزرق في ظل ضعف المنافس الأول، وتحمل المدرب نتيجة مباراة الكنغر بنهجه وتوليفته الخاطئة، لذا يهدف الأزرق والقائمون عليه لتقييم المنتخب بشكل موضوعي أمام منافس مثل الأردن لرسم الطريق الصحيح لمستقبل المنتخب ووضع أهداف حقيقية تتناسب مع هذا التقييم بالمستقبل.
