أكد المدير الفني للمنتخب الوطني البلجيكي فيتال بوركلمانز ضرورة احترام المنافس في إشارة منه إلى المنتخب النيبالي.
وقال فيتال إن مستوى منتخب نيبال اختلف عن السابق من حيث الجودة ونظام اللعب مضيفا أن كل شيء وارد في كرة القدم وتم تهيئة اللاعبين لمباراة غد الإثنين.
وتحدث عن العمل خلال الفترة الماضية مع جميع اللاعبين للمباريات الثلاثة المقبلة لغاية تحقيق الهدف المنشود وهو الثلاث نقاط.
أكد البلجيكي فيتال بوركلمانز المدير الفني لمنتخب الأردن، على أهمية مواجهة نيبال، الإثنين المقبل في الجولة 6 للتصفيات المؤهلة لمونديال 2022، وكأس آسيا 2023.
وقال بوركلمانز في تصريحات للموقع الرسمي للاتحاد الأردني الجمعة: “علينا التركيز لحصد النقاط الثلاث، قبل التفكير في لقاء الكويت ثم أستراليا، لضمان التأهل إلى الدور الحاسم”.
وأوضح بوركلمانز: “أمامنا 9 نقاط لحسم التأهل، والمشوار يبدأ من نيبال، ندرك أهمية لقاء الكويت، لكن علينا أولا حصد نقاط مواجهة الإثنين، قبل النظر إلى المباراة التالية”.
وكثف المنتخب الأردني تحضيراته الفنية والبدنية، تأهبا لمواجهة نظيره النيبالي الإثنين المقبل على ستاد جابر الأحمد الدولي في الكويت.
وأجرى المنتخب الأردني تدريبا مساء الجمعة على ملعب نادي كاظمة ارتكز على تطبيق العديد من الجمل التكتيكية، بحضور كافة اللاعبين.
وكان الجهاز الفني للنشامى تابع الخميس من مدرجات ملعب جابر الدولي، مواجهة المنتخب الأسترالي ونظيره الكويتي، التي انتهت بفوز الأول 3-0، ليواصل صدارته للمجموعة، فيما عبر المنتخب النيبالي محطة الصين تايبيه بنتيجة 2-0.
وابتعد المنتخب الأسترالي بقمة المجموعة إذ وصل إلى 15 نقطة، يليه الكويت 10 نقاط متقدما بفارق الأهداف عن الأردن، فيما تستقر نيبال في المركز الرابع برصيد 6 نقاط، والصين تايبيه في ذيل الجدول دون نقاط.
يذكر أن أبطال المجموعات الثمانية بالإضافة إلى أفضل 4 منتخبات تحتل المركز الثاني، تتأهل مباشرة إلى نهائيات آسيا 2023 بالصين، وللدور الحاسم من تصفيات كأس العالم 2022 في قطر.
– انسحب اللاعب الأردني، أسامة أبو جامع، من مواجهة لاعب إسرائيلي، في أولمبياد اليابان، رفضا للتطبيع.
وأعلن أبو جامع انسحابه من المواجهة في البطولة المقامة بسلوفينيا رغم أهميتها، وأن الانسحاب يحرمه من استكمال المشوار لحجز بطاقة أولمبية في أولمبياد اليابان.
وأثنى أردنيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، على قرار أبو جامع، واصفينه بالبطل الحقيقي.
تبدأ ملاعب كرة القدم الأردنية، في استقبال الجماهير، مع انطلاق الجولة الثامنة من الدوري الأردني للمحترفين 2 تموز القادم، وسط تطبيق بروتوكول صحي مشدد حفاظاً على السلامة العامة.
يشارك منتخب كرة الطاولة البارالمبي لذوي الاعاقة في بطولة العالم الدولية لكرة الطاولة المقامة حاليا بمدينة لاشكو في سلوفينيا، بمشاركة 2590 لاعبا ولاعبة من 51 دولة.
ووفقا لبيان اللجنة البارالمبية الأردنية اليوم الخميس، تأتي مشاركة وفد المنتخب البارالمبي المكون من إبراهيم الحليق رئيسا للوفد وهارون الشلتوني مدربا، واللاعبين أسامة أبو جامع وفاتن عليمات، استعدادا للمشاركة في بطولة العالم الملحق التأهيلي لبارالمبيك طوكيو2021.
وتعد البطولة التي تستمر حتى 8 حزيران الحالي، الفرصة الأخيرة للاعبينا من أجل التأهل إلى دورة الألعاب البارالمبية 2021، التي ستقام بالعاصمة اليابانية طوكيو في شهر أب المقبل، حيث يتأهل بطل كل فئة إلى دورة الألعاب البارالمبية مباشرة.
شارك وفد من اللجنة العليا للمشاريع والإرث في أعمال منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي والذي تختتم أعماله يوم الخامس من حزيران (يونيو) الجاري بمشاركة كوكبة من الخبراء والمتخصصين وصناع القرار ويناقشون خلاله أهم الموضوعات الاقتصادية على الساحتين الروسية والعالمية والأسواق الصاعدة.
واستعرض وفد اللجنة العليا المشارك ضمن وفد قطري رفيع المستوى آخر التطورات على صعيد استعدادات الدولة لاستضافة بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022.
وقد حظيت مشاركة اللجنة العليا في الجلسات النقاشية والمعرض المصاحب للمنتدى باهتمام خاص من المشاركين تعرفوا خلالها على أحدث المعلومات الخاصة باستادات ومشروعات البنى التحتية الخاصة بالبطولة، وبرامج الإرث.
وخلال جلسة نقاشية بعنوان “الاقتصاد الشامل وتأثير الرياضة على القطاع الاجتماعي”، استعرضت السيدة فاطمة النعيمي، المدير التنفيذي لإدارة الاتصال باللجنة العليا للمشاريع والإرث، النتائج الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على استضافة مونديال قطر 2022.
وفي مستهل حديثها، قالت النعيمي: “لقد وضعنا نصب أعيننا منذ البداية أن يكون مونديال قطر 2022 فرصة لإحداث التقارب الثقافي بين بلدان المنطقة ومختلف دول العالم والاستثمار في قدرة كرة القدم الفريدة على التوحيد بين الشعوب، وهو ما نود التأكيد عليه خلال الحدث الرياضي الأضخم من نوعه في العالم.”
وأشارت النعيمي إلى إن مونديال قطر سيرسي معايير جديدة في مجالات التنمية البشرية، والاجتماعية، والبيئية، والاقتصادية بفضل برامج إرث البطولة وغيرها من المشاريع ذات الصلة، فيما تشهد البلاد حالياً طفرة إيجابية على تلك الأصعدة.
كما كشفت النعيمي خلال كلمتها عن الانتهاء من نحو 95% من مشاريع البنى التحتية الخاصة بالمونديال، وعبرت في ختام كلمتها عن تطلعات اللجنة العليا لأن يحتفي العالم سوياً خلال مونديال قطر 2022 ببطولة لا تمحوها الأيام من الذاكرة، وعودة الحياة لطبيعتها بعد زوال أزمة فيروس كورونا المستجد والتي ألقت بظلالها على البشرية بأسرها.
أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، الجهة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، عن اختيار نجم كرة القدم الهولندية السابق رونالد دي بور سفيراً لبرنامج إرث قطر، لينضم إلى كوكبة من نجوم كرة القدم العالمية، تضم تشافي، وكافو، وتيم كيهل، وصامويل إيتو، إلى جانب 11 سفيراً آخر من نجوم الكرة في قطر والمنطقة.
ويهدف برنامج سفراء إرث قطر إلى التعاون مع نخبة من أشهر لاعبي كرة القدم في العالم لتسليط الضوء على العديد من مشاريع الإرث التي تنفذها اللجنة العليا داخل وخارج قطر والمساعدة في الاستفادة من الفرص التي يوفرها مونديال قطر 2022 من أجل إحداث تغيير اجتماعي إيجابي في المنطقة والعالم.
وتعود العلاقة بين رونالد دي بور وقطر إلى عام 2004 عندما انتقل هو وشقيقه التوأم فرانك للعب في الدوحة في ختام مسيرتهما الكروية، حيث انضم التوأم إلى صفوف نادي الريان، ومن بعده نادي الشمال بين عامي 2005 و2008.
وعقب اعتزاله، ظل رونالد مقيماً مع أسرته في قطر لمدة ثلاثة أعوام. وجاء اختيار النجم الهولندي سفيراً للجنة العليا للمشاريع والإرث تأكيداً على هذه العلاقة الوطيدة التي تجمعه مع البلد المضيف لمونديال 2022.
وتعليقاً على اختياره سفيراً لبرنامج إرث قطر، قال دي بور: “لقد عشت سبع سنوات في قطر أثرث في حياتي تأثيراً ملموساً، ولدى نظرة إيجابية تجاه قطر ومستقبلها، فأنا أتردد عليها بانتظام، وكثيراً ما أتواصل مع أصدقائي هناك، وألمس فيهم روح الطموح والرغبة في تحسين كل شيء للأجيال المقبلة، لذا أشعر بالفخر لاختياري سفيراً لبرنامج إرث قطر الذي سيتيح لي الفرصة للمساهمة في تنظيم نسخة مبهرة من المونديال.”
وعن التطوّر الذي شهدته قطر منذ اعتزاله كرة القدم، قال دي بور: “عندما أتذكر قطر التي زرتها لأول مرة في عام 2004 وأنظر إلى قطر اليوم، لا أصدق حجم التحول الإيجابي الهائل الذي شهدته خلال تلك الفترة. لقد كان لتنظيم بطولة كأس العالم دور تحفيزي كبير في صناعة هذا التحول الذي طال العديد من جوانب الحياة ولايزال مستمراً في صورة العديد من المشاريع الضخمة قيد التنفيذ. وأرى أن هذه التغيرات الإيجابية، المتمثلة في تطوير الدولة وتسخير كافة الجهود لبناء مستقبل أفضل للأجيال المقبلة، هي أهم ثمار تنظيم كأس العالم”.
وخلال مسيرة دي بور الكروية، ارتدى قميص عدد من الأندية الأوروبية العريقة شملت أياكس أمستردام، وبرشلونة، ورينجرز. وتوّج مع أياكس بدوري أبطال أوروبا في موسم 1994-1995 وحاز لقب أفضل لاعب في هولندا عامي 1994 و1996.
وشارك لاعب خط الوسط مع منتخب الطواحين في 67 مباراة دولية أحرز خلالها 13 هدفاً، وكان له ظهور مميز في بطولتي كأس العالم 1994 و1998، حيث أحرز هدفين خلال المبارايات التسع التي شارك فيها.
وحول تصوراته لمونديال قطر 2022، يرى دي بور أن الجماهير واللاعبين تتنظرهم أجواء رائعة نظراً لقرب المسافات بين الملاعب، وأوضح قائلاً: “ستكون بطولة كأس العالم في قطر أول بطولة متقاربة المسافات في التاريخ الحديث، وهي الميزة التي ستسمح للمشجعين حضور أكثر من مباراة في يوم واحد دون تكبد عناء السفر والتنقل من مكان لآخر وسيستفيد منها اللاعبون أيضاً من خلال الحصول على المزيد من الراحة بين المباريات، وهو ما سينعكس بشكل إيجابي على أدائهم في الملعب”.
وعلَّق نجم الكرة الهولندية على أهمية مونديال قطر للمنطقة العربية والشرق الأوسط قائلاً: “سيتيح مونديال قطر، الذي يُقام لأول مرة في بلد عربي، فرصة استثنائية لتقديم المنطقة العربية بأفضل صورة وإبراز حفاوة شعوبها أمام جميع الزائرين من كافة أنحاء العالم. ومن واقع معيشتي في قطر، أستطيع القول بأن مشجعي كرة القدم في الشرق الأوسط من أكثر المشجعين المغرمين بكرة القدم في العالم، ولذا يمثل المونديال فرصة رائعة لإبراز شغف الشعوب العربية بالساحرة المستديرة.”
من جانبه، أعرب السيد حسن الذاودي، الأمين العام للجنة العليا للمشاريع والإرث، عن سعادته بانضمام دي بور إلى برنامج سفراء إرث قطر وقال: “لقد رافقنا دي بور منذ بداية رحلتنا لاستضافة مونديال 2022. واليوم، نرحب به عضواً رسمياً في أسرة اللجنة العليا.”
وأضاف: “يدرك دي بور من خلال زياراته المتكررة إلى قطر إدراكاً تاماً ما تحمله بطولة كأس العالم من مزايا لدولة قطر والمنطقة وشعوبها. وإني على يقين تام بأن انضمامه إلينا اليوم سيسهم في تعزيز جهودنا الرامية إلى أن تترك بطولة قطر 2022 إرثاً إيجابياً قيماً يعود بالنفع على الأجيال المقبلة. وبدورنا، نتطلع إلى العمل معه خلال الأعوام المقبلة”.
التقت امين عام اللجنة البارالمبية الأردنية مها البرغوثي السيد محمد بلقر مدير عام مؤسسة الإذاعة والتلفزيون صباح اليوم الاثنين في مقر المؤسسة.
وثمنت البرغوثي خلال اللقاء حرص مؤسسة الإذاعة والتليفزيون وقناتها الرياضية على مواكبة النشاطات والفعاليات البارالمبية، مشيدة بالشراكة الإستراتيجية التي تجمع اللجنة البارالمبية ومنظومتها مع مؤسسة الإذاعة والتلفزيون وقناتها الرياضية، مؤكدة أن أبواب اللجنة مفتوحة أمام كافة العاملين في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون وقناتها الرياضية وإلى ضرورة تعزيز التعاون المستقبلي وتفعيل دور القناة الرياضية في مواكبة أنشطة اللجنة البارالمبية واستعداداتها للظهور في بارالمبيك طوكيو 2021.
من جهته ثمن السيد محمد بلقر جهود وإنجازات اللجنة البارالمبية وحرص مؤسسة الإذاعة والتلفزيون وقناتها الرياضية وعلى التفاعل مع أنشطة اللجنة البارالمبية وإبراز إنجازاتها وتضحيات أبطالها وبطلاتها.
وكانت البرغوثي نقلت للزميل د. ماجد العدوان مدير قناة الأردن الرياضية تحيات واعتزاز اسرة اللجنة البارالمبية وتقدريها لدور القناة الرياضية بالتفاعل مع كافة الأنشطة الرياضية والشبابية محليا وخارجيا.
وقدمت البرغوثي في ختام الزيارة التي رافقها بها مدير مجمع الأمير رعد بن زيد الرياضي السيد داود شحادة نسخة من إصدارات اللجنة البارالمبية التي تلخص إنجازاتها على امتداد 40 عاما في كتاب “أضواء على رياضة المعوقين الأردنية.
اتضحت معالم دور النصف نهائي لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي لمنطقة غرب اسيا.
وكان الكويت الكويتي قد تصدر مجموعته بـ 7 نقاط بالفوز على الفيصلي الذي أصبح ثانيا برصيد 6 نقاط.
اما السلط فحقق فوزا عريضا على مركز بلاطة ليتأهل للدور نصف النهائي كأفضل ثان رفقة المحرق الذي فاز على الأنصار اللبناني ، ليصبح برصيد كلا الفريقين (المحرق والسلط) 6 نقاط.
وتصدر العهد اللبناني مجموعته الأولى برصيد 4 نقاط، علما ان المجموعة كانت تضم 3 فرق فقط.
وبناء على هذه النتائج سيواجه السلط نظيره الكويت، اما العهد فسيواجه المحرق.
وستنطلق المنافسات في 13 أيلول المقبل، بلقاء السلط والكويت في عمان، والعهد والمحرق في بيروت.
وستقام مباراة الإياب في 27 من الشهر ذاته.
