محليات

 يستكمل مجلس النواب، الأربعاء، مناقشة جدول أعمال الجلسة الثانية بانتخاب لجان المجلس الدائمة.

واختار المجلس اللجنة القانونية بالتزكية، وهم: “عبدالمنعم العودات، محمد الهلالات، دينا البشير، صالح الوخيان، غازي الذنيبات، رمزي العجارمة، عارف السعايدة، فايز بصبوص، محمد جرادات، حابس الشبيب، وسليمان القلاب”.

واختار مجلس النواب التاسع عشر، الثلاثاء، أعضاء لجنتيه المالية، والتوجيه المعنوي والإعلام والثقافة وكذلك الاقتصاد والاستثمار، للدورة العادية الأولى.

وشرع مجلس النواب، منذ الاثنين، بانتخاب أعضاء لجانه الدائمة، سنداً لأحكام المادة (38) من النظام الداخلي للمجلس، حيث اختار أعضاء اللجنة القانونية بالتزكية برئاسة عبدالمنعم العودات وغازي الذنيبات مقررا.

 أظهرت بيانات وزارة الصحة بشأن وباء كورونا، ارتفاع عدد الإصابات النشطة في الأردن إلى 42 ألفا 779 حالة حتى صباح اليوم الأربعاء.

ووفق الايجاز اليومي لوزارة الصحة توفي 11 ألفا 403 شخصا في الأردن جراء الفيروس، بعد أن سجلت المملكة 26 حالة وفاة أمس الثلاثاء.

وبلغ عدد الإصابات التراكمية المسجلة في المملكة منذ ظهور الوباء923 ألفا و 722 إصابة.

كما بلغ عدد المتعافين من الفيروس 869 ألفا و 540 حالة شفاء.

ووفق موقع “وورد ميتر” العالمي المختص في رصد الإحصائيات بشأن وباء كورونا بلغ اجمالي الإصابات حول العالم 259 مليوناً و 051 ألفا و 352 حالة، شفي منها 234 مليوناً و 400 ألفا و 687 حالة.

وأودى الفيروس بحياة 5 ملايين و 183 ألفاً و 606 حالات حول العالم.

– قالت جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” ان امرأة من بين كل 4 نساء متزوجات في الاردن (25.9% منهن ) تعرضت للعنف الجسدي أو الجنسي أو العاطفي.

وبينت تضامن في تقرير وصل خبرني ، ان العنف الأسري يشمل “الجرائم الواقعة على الأشخاص التي يرتكبها أحد أفراد الأسرة في مواجهة أي من أفرادها”.

وبحسب تضامن 19% فقط من المتزوجات المعنفات جسدياً أو جنسياً من قبل أزواجهن طلبن المساعدة و 3% منهن قدمن شكاوى.

وأشار الى ان الأردن شهد 15 جريمة قتل أسرية ضد النساء والفتيات والطفلات خلال 11 شهراً من عام 2021.

وبينت انه لا إحصائيات رسمية حول العنف ضد النساء والفتيات في الأردن خارج إطار الأسرة

وقالت تضامن : 1.467 مليون امرأة في الأردن وأعمارهن فوق 15 عاماً لا يشملهن مسح العنف الأسري.

وبحسب تضامن فان 47% من النساء في الأردن أصواتهن غير مسموعة ومعاناتهن غير مرئية فيما يتعلق بالعنف الأسري.

وتاليا النص الكامل للتقرير :

تبدأ بعد يومين حملة الـ 16 يوماً العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة، والتي تمتد بين 25 تشرين الثاني (اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة) و 10 كانون الأول (اليوم العالمي لحقوق الإنسان). وتحمل حملة عام 2020 شعار ” لوَن العالم برتقالياً: فلننه العنف ضد المرأة الآن”، حيث تؤكد الأمم المتحدة على أن إمرأة واحدة من كل ثلاث نساء وفتيات تتعرض للعنف الجسدي أو الجنسي خلال حياتها، كما أن الاتصالات بأرقام المساعدة خلال جائحة كورونا ازدادت فيما يتعلق بالعنف الأسري.

وفي الوقت الذي تؤكد فيه جمعية معهد تضامن النساء الأردني “تضامن” على أن العنف ضد النساء والفتيات ظاهرة عالمية تعرضت له حوالي 35% من النساء في فترة ما من حياتهن، فإنها تشير الى أن إحصائيات العنف ضد النساء والفتيات في الأردن هي إحصائيات ناقصة ولا تعط أرقاماً وإحصائيات ومؤشرات دقيقة وشاملة لمدى إنتشار العنف ضد النساء والفتيات، وذلك لجملة من الأسباب.

فالإحصائيات الوحيدة المتوفرة هي تلك التي يشملها مسح السكان والصحة الأسرية حول العنف الأسري، وآخرها مسح السكان والصحة الأسرية (2017-2018)، والأرقام السنوية التي تصدرها إدارة حماية الأسرة حول قضايا وحالات العنف الأسري، والإحصائيات التي تصدرها إدارة المعلومات الجنائية حول شكاوى الجرائم الجنسية كالإغتصاب وهتك العرض، الى جانب جرائم القتل.

وتعتبر الإحصائيات والأرقام الشاملة لجميع النساء والفتيات وما يتعرضن له من عنف سواء أكان أسرياً أم غير أسري من الأهمية بمكان لكافة الجهات الحكومية وغير الحكومية وعلى كافة المستويات. فكيف يمكن لنا اتخاذ التدابير والإجراءات ووضع السياسات وسن التشريعات وتنفيذ المشاريع والبرامج والنشاطات في الوقت الذي لا نملك فيه المعلومات الكاملة والصحيحة حول العنف وأماكن إنتشاره والفئات الأكثر تعرضاً له؟

1.658 مليون امرأة سبق لها الزواج (15-49 عاماً) في الأردن فقط يشملها مسح العنف الأسري

هذا وبلغ عدد الإناث في الأردن حتى نهاية 2018 بحدود 4.851 مليون أنثى منهن 1.725 مليون أنثى أعمارهن أقل من 15 عاماً، و 2.547 مليون أنثى أعمارهن ما بين (15-49 عاماً)، و 578 ألف أنثى أعمارهن تزيد عن 50 عاماً.

وعليه وإذا ما تم إستثناء الإناث اللاتي يقل عمرهن عن 15 عاماً (حيث يشملهن الجزء الخاص بتأديب الأطفال وفقاً للمسح)، فإن لا أرقام أو إحصائيات حول العنف ضد النساء غير المتزوجات في الفئة العمرية 15-49 عاماً وعددهن 889 ألف امرأة، كما لا يشمل النساء المتزوجات وغير المتزوجات واللاتي يزيد عمرهن عن 50 عاماً وعددهن 578 ألف امرأة من ضمنهن كبيرات السن. وتؤكد “تضامن” بأن 1.467 مليون امرأة في الأردن فوق 15 عاماً لا يشملها المسح، وبالتالي فإن أصواتهن غير مسموعة ومعاناتهن غير مرئية وإحتياجاتهن غير ملباة فيما يتعلق بالعنف الأسري أو حتى خارج إطار الأسرة.

في الأردن… إمرأة من بين كل 4 نساء متزوجات تعرضت للعنف الجسدي أو الجنسي أو العاطفي (25.9% منهن)

وأكدت نتائج مسح السكان والصحة الأسرية 2017-2018 على أن 25.9% من الزوجات اللاتي أعمارهن ما بين 15-49 عاماً تعرضن لعنف جسدي أو جنسي أو عاطفي من قبل أزواجهن، في مقابل تعرض 1.4% من الازواج الذين أعمارهم ما بين 15-59 عاماً للعنف الجسدي من قبل زوجاتهن.

وأفادت 42.7% من الأرامل والمطلقات والمنفصلات بأنه سبق وأن تعرضن للعنف العاطفي، و 42.3% منهن تعرضن للعنف الجسدي، و 13.6% تعرضن للعنف الجنسي. وبشكل عام فقد أفادت 51% منهن بتعرضهن لأحد اشكال العنف أو أكثر.

19% فقط من المتزوجات المعنفات جسدياً أو جنسياً من قبل أزواجهن طلبنا المساعدة و 3% منهن قدمن شكاوى

كما أظهرت النتائج بأن إمرأة واحدة من بين كل خمس متزوجات تطلب المساعدة عند تعرضها لأي شكل من أشكال العنف من قبل زوجها (19% فقط من المتزوجات اللاتي أعمارهن ما بين 15-49 عاماً)، وبحسب نوع العنف الممارس فإن 8% فقط من المتزوجات يطلبن المساعدة عند تعرضهن للعنف الجنسي فقط، و 17% يطلبن المساعدة عند تعرضهن للعنف الجسدي فقط، فيما ترتفع نسبة المتزوجات اللاتي يطلبن المساعدة الى 30% عند تعرضهن للعنف الجسدي والجنسي معاً.

وتشير “تضامن” الى أن المتزوجات يلجأن لطلب المساعدة عند تعرضهن للعنف الجسدي أو الجنسي الى عائلاتهن وبنسبة 77% ومن ثم عائلة الزوج بنسبة 21% والجيران بنسبة 6% ومؤسسات الخدمة الإجتماعية بنسبة 6%، فيما تلجأ 3% أو أقل من المتزوجات المعنفات الى طلب المساعدة من مقدمي الخدمات (الأطباء / المحامين) أو من الشرطة.

15 جريمة قتل أسرية خلال 11 شهراً من عام 2021 ذهب ضحيتها 16 أنثى

منذ بداية عام 2021 وحتى تاريخ اليوم 23/11/2021 شهد الأردن وقوع 15 جريمة قتل أسرية ذهب ضحيتها 16 أنثى. كما أظهر التقرير الإحصائي الجنائي لعام 2020 والصادر عن إدارة المعلومات الجنائية وقوع 90 جريمة قتل عمد وقصد الى جانب 9 جرائم ضرب مفضي الى الموت، وأن عدد الجناة في جرائم القتل العمد والقصد بلغ 201 شخصاً من بينهم 7 نساء وشكلن ما نسبته 3.5% من مجموع الجناة، فيما بلغ عدد المجني عليهم في هذه الجرائم 99 شخصاً من بينهم 22 إمرأة وبنسبة 22.2% من مجموع المجني عليهم. وهي شكاوى جرائم قد تتغير أوصافها القانونية عند إحالتها إلى القضاء.

هذا وانخفضت جرائم القتل العمد والقصد بنسبة 18.2% خلال عام 2020 (وهو عام جائحة كورونا) مقارنة مع عام 2019، حيث وقعت 90 جريمة ذهب ضحيتها 99 شخصاً عام 2020 مقابل 110 جرائم ذهب ضحيتها 115 شخصاً عام 2019.

 حذر المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، من انتحال أشخاص لصفته والقيام باستيفاء مبالغ مالية مقابل تسهيل الحصول على إعفاء جمركي.

ونوه المجلس في بيان له الثلاثاء إلى أن ما يصدر عن بعض الأشخاص من انتحال لصفة المجلس أمر مرفوض تماماً ويتم خارج القانون.
 
وأعرب المجلس عن عدم صلته بأي من هؤلاء الأشخاص، مؤكدا على أن دائرة الجمارك الأردنية هي الجهة المعنية والمخولة بكافة معاملات الإعفاءات الجمركية، وأن دائرة الجمارك لا تقوم باستيفاء أي رسوم مقابل تقديم طلبات الإعفاءات الجمركية ومقابلات اللجان وأنه سيتم ملاحقة كل من ينتحل صفته بغير حق بكافة الوسائل القانونية.
 
كما يؤكد المجلس على ضرورة الإلتزام بتقديم طلبات الإعفاء الجمركي من خلال الموقع الرسمي الخاص بدائرة الجمارك الأردنية من خلال الرابط التالي: (https://services.customs.gov.jo/JcCsuOnline/Login.aspx).
 
وأهاب المجلس بالمواطنين عدم الانسياق وراء هذه الدعوات، والتأكد منها والإبلاغ عن أي ممارسات قد تتم بهذا السياق خارج نطاق القانون.

 توفي شاب اثر اصابته بعيار ناري خلال مشاجرة وقعت بين شخصين صباح اليوم الثلاثاء، داخل احد المحال التجارية في منطقة الياسمين بالعاصمة عمان، بحسب مصدر أمني.

واوضح المصدر ، أن المشاجرة تخللها اطلاق للعيارات النارية اصيب على اثرها شاب يبلغ من العمر 17 عاما صدف تواجده بالمكان، حيث تم اسعافه الى المستشفى وما لبث ان فارق الحياة.

وقامت الاجهزة الامنية بضبط أطراف المشاجرة وبدء التحقيق معهم.

 أكد الناطق الإعلامي باسم وزارة التربية والتعليم الدكتور أحمد مساعفة، ان تحليل أولي أظهر أن ثلث عدد أولياء الأمور الذين شاركوا في مبادرة السؤال عن المطعوم يرغبون بإعطاء أبنائهم اللقاح.

وقال السراحنة إن الوضع الوبائي في المدارس مقبول ومسيطر عليه.

وأضاف أن تشكيل حملات لتطعيم الطلاب يعتمد على موافقة الأهالي.

وبين المساعفة، ان الوزراة عمدت الى تأجيل الاختبارت التشخيصية المقررة للفاقد التعليمي من نهاية الشهر الحالي الى بداية الفصل الدراسي الثاني، موضحا أن الفاقد التعليمي سيعتمد على نتائج الاختبارات التشخيصية عند الطلبة.

وأكد المساعفة أن جميع الامتحانات النهائية ستكون وجاهية.

 أكدت عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الاوبئة نجوى خوري أن نسب الفحوص الايجابية لفيروس كورونا مقلقة وذلك لسببين أهمهما الخوف من اصابة كبار السن ذوي الاختطار حيث يصعب التعامل مع هذه الفئات في المستشفيات وقد تؤدي الى الوفاة، إضافة الى أن اصابة الاطفال قد لا تظهر عليهم.

وقالت خوري خلال استضافتها في برنامج صباح المملكة الثلاثاء، إنه علينا التعامل مع الأمر بطريقة مختلفة عن السابق والتركيز على الامور الاهم داعية الى اجراء مسوحات بطريقة مختلفة خاصة في أماكن التجمعات مثل المدارس حيث يمكن فحص الصرف الصحي فيها، واذا ظهر ما يشير الى وجود الفيروس اجراء الفحوصات لكل صف وحده.

وأشارت خوري إلى أن هذه الدراسات اجريت سابقا واثبتت فعاليتها في أماكن عدة، حيث يظهر مخبريا وجود جزء من الفيروس.

وبينت أنه يصعب اجراء الفحوصات بشكل فردي وذلك لأن الاعداد اصبحت هائلة، مشيرة إلى أنه علينا التعامل للوقاية من المرض وليس من الفيروس.

وأضافت أنها ستقترح ذلك في الاجتماع القادم، الأمر الذي يساعد على كشف الاصابات في القرى النائية على سبيل المثال، مؤكدة أن المشكلة أصبحت أكبر من التعامل معها بذات الطريقة.

 قال مدير دائرة عمليات النقل في أمانة عمان خالد أبو عليم ان الأمانة تعمل على وضع اللمسات النهائية على مسار الباص سريع التردد من دوار المدينة الرياضية باتجاه شارع الشهيد نزولا إلى منطقة المحطة.

وبين أبو عليم في مداخلة عبر المملكة انه سيتم تشغيل هذا المسار تجريبيا، مشيرا الى ان التشغيل الحالي للباص السريع تجريبي أيضا.

وبين ان عدد مستخدمي الباص السريع يقدر بـ 10 آلاف مواطن يوميا.

 اوعز رئيس الوزراء ان تكون المخاطبات والمراسلات الى اعضاء مجلسي الاعيان والنواب من خلال رئيس مجلس الاعيان ورئيس مجلس النواب.

ووجه رئيس الوزراء كتابا الى الوزارات والدوائر والمؤسسات الحكومية نظرا لورود العديد من المخاطبات الرسمية موجهة بشكل مباشر الى اعضاء مجلسي الاعيان والنواب ورؤساء اللجان في السلطة التشريعية للمشاركة في مؤتمرات او لقاءات او ورشات عمل او أي انشطة تتعلق بعملهم.

 ستكمل مجلس النواب، الثلاثاء، مناقشة جدول أعمال الجلسة الثانية بانتخاب لجان المجلس الدائمة.

وكان مجلس النواب، شرع الاثنين، بانتخاب أعضاء لجانه الدائمة، سنداً لأحكام المادة (38) من النظام الداخلي للمجلس، حيث اختار أعضاء اللجنة القانونية.

وانتخب المجلس اللجنة القانونية بالتزكية، وهم: “عبدالمنعم العودات، محمد الهلالات، دينا البشير، صالح الوخيان، غازي الذنيبات، رمزي العجارمة، عارف السعايدة، فايز بصبوص، محمد جرادات، حابس الشبيب، وسليمان القلاب.”

واللجان هي: “القانونية، المالية، الاقتصاد والاستثمار، الشؤون الخارجية، الإدارية، التعليم والشباب، التوجيه الوطني والإعلام والثقافة، الصحة والبيئة، الزراعة والمياه والبادية، العمل والتنمية الاجتماعية والسكان، الطاقة والثروة المعدنية، السياحة والآثار والخدمات العامة، لجنة الحريات العامة وحقوق الإنسان، لجنة فلسطين، والمرأة وشؤون الأسرة.