محليات

 قرر رئيس جامعة الحسين بن طلال الاستاذ الدكتور عاطف الخرابشة تعليق الدوام الرسمي للعاملين في الجامعة ليومي الأربعاء والخميس الموافق 26،27/1/2022 ،على أن يتم تعويضهم في وقت يحدد لاحقا، باستثناء من تقتضي طبيعة عملهم غير ذلك بالتنسيق مع مسؤوليهم.

كما تقرر تأجيل كافة الامتحانات النهائية المقرر عقدها يومي الأربعاء والخميس الموافق 26،27/1/2022،الى يومي السبت والأحد الموافق 12،13/2/2022.

وسيتم نشر برنامج تعويضي للامتحانات النهائية التي تم تأجيلها بسبب الظروف الجوية على نظام معلومات الطلبة وموقع الجامعة الرسمي، وكافة صفحات التواصل الاجتماعي للجامعة

– استقبل رئيس الوزراء بشر الخصاونة في رئاسة الوزراء الثلاثاء، وزير النقل الفلسطيني عاصم سالم بحضور وزير النقل  وجيه عزايزة.

وأكد رئيس الوزراء العلاقات الأخوية والتاريخية المتميزة التي تربط الأردن وفلسطين وشعبيهما والتي يرعاها ويحرص على تعزيزها جلالة الملك عبدالله الثاني وسيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

وأعاد تأكيد موقف الأردن الثابت بدعم حق الشعب الفلسطيني المشروع بإقامة دولته المستقلة وذات السيادة الناجزة على خطوط الرابع من حزيران/يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفي إطار حل الدولتين.

ولفت الخصاونة النظر إلى أن الأردن يضع إمكاناته وخبراته في تصرف الفلسطينيين وبما يسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ودعم حقوقه المشروعة.

وأشاد وزير النقل الفلسطيني بمواقف المملكة الأردنية الهاشمية ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني الداعمة لفلسطين، مؤكداً على عمق العلاقة التاريخية بين الأردن وفلسطين. وقال، نعتز ونفتخر بعلاقاتنا مع الأردن الذي يشكل بوابتنا للعالم الخارجي، لافتا إلى الدعم الفني الذي يقدمه الأردن للوزارات والمؤسسات الفلسطينية في المجالات كافة.

وأشار إلى اهتمام وزارة النقل الفلسطينية بالاستفادة من التجربة الأردنية في مجال النقل والمواصلات واستخدام التطبيقات الذكية والنقل الذكي والتشريعات المتعلقة بها.

أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة فيصل الشبول، الثلاثاء، إصابة 4 وزراء بالحكومة بفيروس كورونا.

وقال الشبول إن جميع فحوصات الوزراء ظهرت سلبية باستثناء وزير الاستثمار خيري عمرو ووزير الاقتصاد الرقمي أحمد الهناندة.

وكان أول المصابين بالفيروس وزير الصحة فراس الهواري يوم الأحد، وتبعه يوم الاثنين إصابة وزير التخطيط ناصر الشريدة

أدخل مركز الحسين للسرطان نظام جراحة روبوتيّة بهدف إجراء العمليّات الجراحيّة الكبرى المعقّدة، ويعتبر هذا النظام الأوّل من نوعه في الأردن.

وقد أجرى الفريق الطبي في المركز أول عملية جراحية لاستئصال ورم سرطاني باستخدام النظام، وتكللت بالنجاح.

وقالت الأميرة غيداء طلال، رئيسة هيئة أمناء مؤسسة ومركز الحسين للسرطان: “نفتخر بحصول الأردن على أحدث تقنية في مجال العمليّات الجراحيّة والتي سيكون لها أثر كبير في رفع مستوى العلاج الذي نقدّمه لمرضانا، إنّ حرصنا على مواكبة آخر التّطورات في عالم السّرطان هو جزء من رسالة مؤسّسة ومركز الحسين للسّرطان لاحتضان مرضى السّرطان، ومعالجتهم بطريقة شموليّة وحسب أعلى المعايير العالميّة”.

ويُعتبَر النّظام من أحدث الأنظمة الجراحيّة المستخدمة في عالم الطّب، حيث يتيح للجرّاحين إجراء عمليّات جراحيّة معقّدة بمزيد من التّحكّم والدّقة والمرونة بشكل أفضل من الجراحة التّقليديّة، ويمتاز بتدخّل جراحيّ محدود، من خلال استخدام أدوات دقيقة جدّا، الأمر الذي يؤدّي إلى التّعافي بشكل أسرع بعد الجراحة ويخفّف الألم، كما سيساهم في تقليل فترات انتظار المريض لمواعيد العمليّات.

وسيتمّ استخدام الجراحة الرّوبوتيّة في العديد من العمليّات الجراحيّة الخاصّة بحالات يحدّدها الأطّباء حسب معايير معيّنة، مثل: استئصال سرطان البروستاتا، والكلى، والرّحم، والقولون.

 أكد وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، أنّ الازدياد في إصابات كورونا في المملكة كان متوقعا بسبب متحور أوميكرون.

وأضاف الهواري، أن التخطيط في الوزارة كان يسعى إلى الفصل ما بين الموجة الثالثة “دلتا” والرابعة “أوميكرون”؛ وذلك كون عدم الفصل يؤدي إلى فوضى كبيرة كما حدث في الدول الكبيرة كالولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا.

وبيّن، أن الأردن استطاع الفصل بين الموجتين من خلال بعض القرارات كأنهاء الفصل الدراسي الأول في المدارس مبكرا وإجراء فحوصات pcr لجميع القادمين من الخارج، ما أدى إلى الحد من انتشار أوميكرون.

ورجح ازدياد إصابات فيروس كورونا لليوم أيضا بعد تسجيل أكثر 11 ألف حالة يوم الأمس مع الإشارة إلى أن “ذروة الإصابات” ستكون خلال أسبوعين.

وأوضح أنّ نسب الدخول إلى المستشفيات لا تزال منخفضة بالرغم من الارتفاع الكبير على الإصابات، مشددا على أن التركيز الحفاظ على الكوادر العاملة في جميع القطاعات.

وأشار إلى أن عدد الحالات التي تتلقى العلاج في مستشفى عمان الميداني يبلغ 15 فقط مع التأكيد أن أي زيادة ستكون ضمن الطاقة الاستيعابية.

وعن رفع القيود في العالم، أوضح أن “أي مقارنة بين الدول والأردن يتوجب النظر أولا إلى نسب التطعيم، فمثلا نسبة التطعيم في بريطانيا تجاوزت 70 بالمئة، في حين بالأردن 40 بالمئة”، مبينا أنّ العديد من الدول كانت في حالة إغلاق تام للسيطرة على ارتفاع الإصابات.

وشدد على أنه “حينما تتخذ دول بعض القرارات ليس بالضرورة أن نلحق بها، وانما كل دولة اليوم تقوم بقياس قراراتها وتقوم بصناعة القرار بناء على وضعها الوبائي ونسب التطعيم فيها”، لافتا إلى أن المخططات في المملكة ضمنت بشكل كبير عدم اللجوء إلى الإغلاقات.

ولفت إلى أنه في نهاية موجة “أوميكرون” سيكون هنالك قرارات تخفيفية شبيهة لما تتخذه الدول في العالم حاليا.

وأكد أن فيروس أوميكرون بات السائد في العاصمة وبدأ يكون كذلك في بعض المحافظات مع الإشارة “إننا نستطيع القول بأن أوميكرون سيكون السائد دائما”.

وعن الإغلاقات، قال الوزير إن ما يحدد الحاجة إلى الإغلاقات يعود إلى قدرة القطاع الصحي على استيعاب الحالات، مؤكدا أن الوزارة تمكنت من استيعاب الحالات في الموجة السابقة مع الأخذ بعين الاعتبار عدم وجود أسباب تستدعي الإغلاق.

وعن التعليم الوجاهي، أوضح أنّه لم يرَ أحد من صناع القرار أنه من الحكمة رمي الطلبة في وجه العاصفة؛ إذ كان من المقرر عودة الطلبة في الأول من شباط المقبل الذي سيكون من المتوقع الذروة للإصابات.

وأكد أن صحة الطلبة تعتبر أولوية لدى الحكومة وخاصة أن نسبة التطعيم بينهم منخفضة، داعيا الجميع إلى تلقي اللقاح لعودة التعليم الوجاهي إلى 20 شباط.

ولفت إلى أنه في حال عدم تأجيل دوام المدارس كان سيحدث فوضى وإصابات كبيرة بين الطلبة والمعلمين، مؤكدا أن الهدف يكمن أن تكون العودة مدروسة.

ولفت إلى الأردن قام بالتدرج في التعليم الوجاهي خلال الفصل الدراسي الأول عبر الفاقد التعليمي في منتصف آب ليعود في أيلول الماضي جميع الطلبة، ما مكن الأردن من إعادة التعليم الوجاهي بالتدرج.

اصيب 4 وزراء من حكومة بشر الخصاونة خلال اليومين السابقين بفيروس كورونا 

وكان اول المصابين وزير الصحة فراس الهواري حيث اصيب اول امس الاحد بالفيروس وتبعه امس الاثنين اصابة وزير التخطيط ناصر الشريدة 

وثبت اليوم الثلاثاء   إصابة وزيري الاستثمار خيري عمرو والاقتصاد الرقمي أحمد الهناندة بكورونا

وكان مجلس الوزراء عقد جلسته اول امس الأحد برئاسة رئيس الوزراء بشر الخصاونة والطاقم الحكومي الكامل 

 وضعت وزارة الإدارة المحلية خطة متكاملة في غرفة الطوارئ الرئيسية بالوزارة و100 غرفة طوارئ في البلديات و17 غرفة طوارئ في مجالس الخدمات المشتركة في مختلف مناطق المملكة، بهدف التعامل مع الحالة الجوية التي ستشهدها المملكة بدءاً من يوم غدٍ الأربعاء.

ونظراً لما أعلنته دائرة الأرصاد الجوية عن تأثر المملكة بمنخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة جداً من أصل قطبي، فقد أعلنت الوزارة حالة الطوارئ القصوى في غرفتها الرئيسية بمركز الوزارة بعمّان وكافة غرف الطوارئ في البلديات ومجالس الخدمات المشتركة في المملكة، وذلك للتعامل مع الحالة الجوية.

وأصدرت الوزارة تعميماً عاجلاً للبلديات ومجالس الخدمات المشتركة ومديريات الشؤون البلدية في مختل مناطق المملكة للبدء من اليوم بالاستعداد للحالة الجوية جاء فيه:

نظرا للحالة الجوية المتوقعة يومي الأربعاء والخميس 26-27/1/2022 ولغايات التأكد من الجاهزية القصوى للتعامل مع المنخفض الجوي القادم للعمل على ما يلي:

1- رفع مستوى حالة الطوارئ للدرجة القصوى.

2- فتح غرف الطوارئ 24 ساعة والبقاء على أهبة الاستعداد للتعامل مع الحالات الطارئة التي قد ترافق هذا المنخفض وبالتنسيق مع غرفة الطوارئ المركزية في الوزارة بالإضافة إلى غرف العمليات والطوارئ في الوزارات و المؤسسات والدوائر الرسمية الأخرى ذات العلاقة.

3- التأكد من جاهزية الآليات اللازمة للتعامل مع الحالة الجويه مع ضروره توفير احتياطي كافٍ من المحروقات لجميع الآليات.

4-توزيع الآليات قبل دخول المنخفض الجوي في مواقع عملها في مختلف المناطق.

5- تأمين الاليات العاملة لديكم بالجنازير والإطارات المناسبة لتكون قادرة على الحركة في مختلف الظروف الجوية.

6- توفير عدد كافٍ من ماتورات شفط المياه والتأكد من جاهزيتها للعمل .

7- في حال تساقط الثلوج للعمل على متابعة فتح الطرق أولا بأول لتجنب تراكمها وخاصة الطرق الرئيسية وإعطاء الأولوية للشوارع التي تخدم المواطنين والمرافق العامة، وأبرزها: (المراكز الصحية، المخابز، محطات الوقود، المقابر، …. الخ ) .

8- تفقد مجاري الأودية والسيول والعبارات وأماكن تجمع المياه والبؤر الساخن بشكل دوري.

9- عمل لافتات تحذيرية ووضعها في المناطق الخطرة وحول الحفريات وإلزام المقاولين بتسييج مناطق عملهم .

10- التنبيه على المواطنين القاطنين بالقرب من المناطق المنخفضة وحواف الأودية ومناطق تشكل السيول بأخذ الحيطة والحذر وترحيلهم إن استدعت الظروف ذلك.

11- التأكد من جاهزية مراكز الإيواء التي تم تجهيزها مسبقا لإستقبال المواطنين عند الحاجة.

12- السماح للبلديات ومجالس الخدمات المشتركة باستئجار الآليات في حالات الضرورة خلال المنخفض الجوي .

13- -توفير الدعم اللوجستي والخدمات الإدارية اللازمة لتمكين الفرق المناوبة من العمل في ظروف تمكنهم من إنجاز المهام المسندة اليهم، وتتلخص هذه الخدمات فيما يلي :

– الإعاشة: توفير الطعام والشراب اللازم طول فترة العمل.

– الإسكان: توفير المنام المناسب للذين تقتضي طبيعة أعمالهم الأقامة في مركز العمل.

– الوقود : تأمين متطلبات التدفئة والإنارة والمحروقات الكافية للآليات العاملة.

– النقل : تأمين الخدمات للعاملين ونقلهم حسب متطلبات عملهم.

14- تزويد وزارة الإدارة المحلية وعبر نظام طوارئ الشتاء الالكتروني أولاً بأول بتقارير عن الحالة الجوية والحوادث التي يتم التعامل معها ومعالجتها ووفق الآلية المعتمدة بالنظام .

وعلى صعيد متصل أكدت الوزارة على البلديات ومجالس الخدمات المشتركة ومديريات الشؤون البلدية في المحافظات والألوية التنسيق والتعاون الكامل مع الحكام الإداريين وغرف العمليات والطوارئ الأخرى التابعة لوزارتي الأشغال العامة والإسكان والداخلية والدفاع المدني والقوات المسلحة الأردنية وأمانة عمان الكبرى في مناطقها وتقديم كافة الجهود والإمكانيات المتاحة لديها لمواجهة الحالات والأحداث الطارئة التي قد ترافق المنخفض.

وبحسب النشرة الجوية الرسمية التي أصدرتها دائرة الأرصاد الجوية فإن المملكة تتأثر بدءاً من يوم غدٍ الأربعاء بمنخفض جوي من أصل قطبي حيث توالي درجات الحرارة انخفاضها، فيما تكون الأجواء شديدة البرودة وغائمة وماطرة في معظم المناطق، كما تتساقط زخات من الثلج فوق المرتفعات الجبلية التي يزيد ارتفاعها على 900 متر فوق سطح البحر، وستضعف مع ساعات المساء فرصة تساقط الثلج فوق المرتفعات الجبلية الشمالية والوسطى، مع استمرار تساقط زخات من الثلج فوق المرتفعات الجبلية الجنوبية، وستكون الرياح غربية نشطة السرعة مع هبات قوية أحياناً تتجاوز سرعتها 60 كم في الساعة.

وبناء على ذلك فإن وزارة الإدارة المحلية تهيب بالأخوة المواطنين توخي الحيطة والحذر، وقيادة المركبات بتأنٍ وانتباهٍ لتفادي خطر الانزلاق على الطرقات في المناطق التي تشهد هطول أمطار وتساقط الثلوج، وتدني مدى الرؤية الأفقية بسبب تشكل الضباب والغيوم الملامسة لسطح الأرض فوق المرتفعات الجبلية، إضافة إلى خطر شدة الرياح والهبات المرافقة لها، واحتمال تدني مدى الرؤية الافقية أيضاً في بعض مناطق البادية.

وتحذر الوزارة أيضاً المواطنين من مخاطر تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة بما فيها منطقة البحر الميت.

ودعت المواطنين إلى عدم التردد بالاتصال مع غرفة الطوارئ الرئيسية في الوزارة والإبلاغ عن أي حالة طارئة على هواتف:

4631987-06 مباشر

4622372-06 مباشر

المقسم: 4641393-06

فرعي (421)

فاكسات غرفة الطوارئ المباشرة:

4650239-06

4652269-06

قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام إن العاملين في ادارة مكافحة المخدرات وفي إطار حملاتهم المستمرة على مروجي وتجار المواد المخدرة فقد تعاملوا خلال الايام الماضية مع ثلاث قضايا للاتجار وترويج المواد المخدرة داخل المملكة.

ففي القضية الأولى فقد تمت متابعة معلومات وردت حول حيازة شخصين لكميات كبيرة من مادة الحشيش المخدرة والعمل على بيعها وترويجها داخل المملكة،إذ تولى فريق خاص تتبع الشخصين وجمع المعلومات حولهما ليُحدد موعد نقلهما للمود المخدرة، وجرت مداهمتهما على احدى الطرق الخارجية وإلقاء القبض عليهما أثناء ذلك وضُبط داخل المركبة التي كانا يستقلانها 121 كفاً من مادة الحشيش المخدرة .

وفي القضية الثانية أُلقي القبض في محافظة الزرقاء على شقيقين من جنسية عربية بعد جمع المعلومات حولهما والتأكد من قيامهما بالاتجار وترويج المواد المخدرة وضُبط بحوزتهما 70 كفاً من مادة الحشيش المخدرة اضافة الى 16 الف حبة مخدرة وسلاح ناري .

وضُبط بحوزة تاجرين مروجين للمواد المخدرة 16 الف حبة مخدرة وسلاح ناري اوتوماتيكي في القضية الثالثة بعد أن جرت متابعتهما وإلقاء القبض عليهما أثناء توجههما الى احدى محافظات الجنوب من أجل بيعها لمروجين آخرين هناك .

وجرت إحالة القضايا كافة لمدعي عام محكمة أمن الدولة.

توفي شخص وأصيب اثنين آخرين، اليوم الاثنين، إثر حادث مروري وقع في منطقة سهل الدبة، في محافظة المفرق.

وقالت إدارة السير، إن الحادث جاء نتيجة عدم إعطاء الأولوية للمركبات التي تسير باستقامة عند الدوران.

وبينت أنه سجل خلال 24 ساعة الماضية، 446 حادثاً مرورياً في كافة محافظات الأردن.

 توقع عضو لجنة الأوبئة بسام حجاوي تسجيل نحو 100 ألف إصابة بمعدل 15 ألف إصابة يوميا الأسبوع المقبل.

وأضاف بتصريحات اذاعية ، أن الأرقام الوبائية (الدخول للمستشفيات، والوفيات) مطمئنة، رغم الارتفاع الكبير في الاصابات.

وأوضح أن الأردن قد يصل إلى ذروة الموجة الحالية بعد أسبوعين.

وتمنى أن يكون أوميكرون هو المتحور الأخير في جائحة كورونا، قبل أن تنتهي ويتحول إلى مرض موسمي.