الإثنين, 17 مارس 2025, 15:11
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

الرياضة والشباب

نيفيل: الاستئناف المبكر للدوري الإنكليزي ربما يعرض اللاعبين للخطر

abrahem daragmeh

لندن: قال غاري نيفيل مدافع مانشستر يونايتد السابق إن استعجال استئناف موسم 2019-2020 بالدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم والذي توقف بسبب جائحة فيروس كورونا ربما يعرض حياة اللاعبين والمدربين للخطر.

وتوقفت كرة القدم في إنكلترا منذ 13 مارس آذار بسبب الفيروس الذي أودى بحياة أكثر من 26 ألف شخص في بريطانيا. وعقدت وزارة الرياضة البريطانية محادثات مع رابطة الدوري بشأن عودة البطولة في أسرع وقت ممكن.

وأبلغ نيفيل الفائز بلقب الدوري ثماني مرات شبكة سكاي سبورتس التلفزيونية “لو كان الناس محقين في وضع الصحة في المقام الأول لما كنا نتحدث عن عودة كرة القدم في الوقت الحالي.. لو نُقل أي لاعب أو مدرب إلى العناية الفائقة ما الذي سيحدث؟ المسؤولية على عاتقهم وأقول لهم “هذه مخاطرة.. إنهم غير واثقين من كيفية التعامل مع الأمر في هذا الوقت”.

وستجتمع أندية الدوري الممتاز غدا الجمعة لمناقشة سبل إنهاء الموسم وقال نيفيل إن احتمال خسارة أموال البث التلفزيوني لو تم إلغاء الموسم يؤثر على تقييم الذين يضغطون لعودة المنافسات.

وأضاف نيفيل “لو كان القرار غير إقتصادي لتوقفت كرة القدم لأشهر”.

وتابع “هناك جوائز مالية كبيرة وخسارة اقتصادية هائلة ستحدث وتغيب العقول بالنظر إلى مستوى المخاطرة التي يرغب الناس في خوضها”.

(رويترز)

Share and Enjoy !

Shares

الغاء النشاط الرياضي في فرنسا الموسم الحالي

abrahem daragmeh

قرر رئيس الوزراء الفرنسي ادوار فيليب تجميد نشاط الرياضات الاحترافية ومن ضمنها دوري كرة القدم لموسم 2019-2020، الى سبتمبر القادم ليكون هذا القرار كالصاعقة على عشاق الكرة المستديرة في فرنسا، ما يرسم علامة استفهام كبيرة حول اكمال الموسم بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.


وانهى فيليب بالتالي الآمال المعقودة على معاودة النشاط الكروي في الدرجتين الاولى والثانية من بطولة فرنسا في يونيو كما كانت تنوي رابطة الدوري.


وجاء كلام فيليب امام جلسة البرلمان الفرنسي تطرق فيه الى خطط حكومته لرفع القيود تدريجيا في فرنسا وقال انه لا يمكن تنظيم اي حدث يتخطى الحضور فيه 5 آلاف شخص حتى ايلول/ سبتمبر على الاقل.


وقال فيليب “لا يمكن لموسم 2019-2020 للرياضات الاحترافية ومن بينها كرة القدم معاودة نشاطها”.


وتابع “أريد التوضيح هنا انه لا يمكن اقامة تجمعات رياضية او اي حدث يتخطى الحضور فيه 5 آلاف شخص، قبل سبتمبر

Share and Enjoy !

Shares

فيفا يقترح إجراء خمسة تبديلات في المباراة الواحدة حتى نهاية 2021

abrahem daragmeh

برلين: يريد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن يسمح للفرق بإجراء خمسة تغييرات في المباراة الواحدة حتى نهاية 2021 ليخفف الحمل على اللاعبين حيث يبدو أن كرة القدم ستُستأنف وسط أزمة وباء فيروس كورونا.
ويجب أن يوافق المجلس الدولي لكرة القدم “ايفاب”، اللجنة الخاصة بوضع القواعد، على الاقتراح الذي تقدم به الاتحاد الدولي للعبة، ويرجح أن تتم الموافقة على هذه الخطوة.
وأكد فيفا الخطة لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) بعد تقرير نُشر في صحيفة “ذا صن” البريطانية، جاء فيه: “كلما ازداد معدل المباريات -عن الطبيعي- ربما تزداد خطورة التعرض لإصابات بسبب الأحمال الزائدة عن اللاعبين”.
وبما أن “الصحة تأتي في المقدمة”، سيتم المساح بالتبديلات الإضافية “بشكل مؤقت”، حسب تقدير منظم المسابقة. وسيتم السماح بإجراء تبديل سادس في حال الوصول لأشواط إضافية.
القاعدة المؤقتة ستطبق على كافة المسابقات التي ستبدأ أو ستنتهي في 2020 وفي كل المباريات الوطنية التي ستقام حتى 31 كانون أول/ديسمبر 2021.
ولكن سيتم تطبيق محاذير، حيث أن الخمسة تبديلات سيكون مسموح بإجرائها بين الشوطين أو إجراء ثلاثة تبديلات بحد أقصى خلال مجريات اللعب.
وأغلقت منافسات كرة القدم تقريبا خلال فترة الوباء، وانصب تفكير الفرق والاتحادات في كيفية وموعد إمكانية استئناف كرة القدم مرة أخرى.
(د ب أ)

Share and Enjoy !

Shares

الامير علي يوجه لمشاورات تقود لقرارات بشأن عودة كرة القدم

abrahem daragmeh

دعا سمو الامير علي بن الحسين، رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد كرة القدم، إلى عقد سلسلة من اللقاءات مع مختلف اركان اللعبة، للوصول الى قرارات توافقية تعنى بعودة نشاط كرة القدم، الى جانب التباحث بمختلف القضايا الرئيسية للعبة.

جاء ذلك خلال اجتماع الهيئة التنفيذية للاتحاد، والذي عقد برئاسة سمو الامير علي مساء أمس الاحد عبر تقنية الفيديو “عن بُعد”، وبحضور أغلب الاعضاء، الى جانب الامين العام سمر نصار.

وارتكز الاجتماع على تدارس مقترحات عودة نشاط كرة القدم بشكل تدريجي خلال الفترة المقبلة، مع الاخذ بعين الاعتبار موافقة الجهات الرسمية اصحاب العلاقة باستئناف النشاط، الى جانب بحث التداعيات السلبية التي لحقت بالمنظومة، وفي مقدمتها المالية، بعد توقف مختلف انشطة اللعبة محلياً.

وشدد سموه على ضرورة انعقاد الهيئة التنفيذية بشكل دوري، لتدارس جميع المستجدات، واتخاذ القرارات التي تصب في مصلحة اللعبة، مع توثيق قنوات التواصل مع مختلف اركان اللعبة، ابتداءً من لقاء رؤساء الاندية مساء اليوم الاثنين، لاستمزاج مختلف الاراء بخصوص القضايا الرئيسية التي تتعلق بكرة القدم الاردنية، قبل ترتيب اجتماع قريب مع اللاعبين، للاطلاع على مقترحاتهم وتوصياتهم ايضاً.

كما لفت سمو الامير علي الى اهمية متابعة الاجراءات والتدابير التي تتخذها مختلف الاتحادات في الوقت الحالي، للتعامل مع جائحة كورونا، ومساعي عودة نشاط كرة القدم، وتخفيف الاضرار الناجمة عن توقف المنافسات، لاستخلاص النماذج الاكثر نجاحاً، والاستفادة منها محلياً.

في المقابل، اطلعت الهيئة التنفيذية، على العديد من الملفات التي انجزها الاتحاد على امتداد الفترة الماضية، خلال توقف النشاط، وابرز التحديات التي تواجه اللعبة حالياً، وسبل تجاوزها، للارتقاء بالمنظومة وفقاً للتطلعات والاهداف.

Share and Enjoy !

Shares

إيطاليا :عودة التدريبات الجماعية في كرة القدم 18مايو المقبل

abrahem daragmeh

روما: أعلن رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي اليوم الأحد عن تخفيف القيود العامة المفروضة في ظل أزمة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد19-)، موضحا أنه سيجرى السماح بعودة التدريبات في الرياضات الاحترافية الجماعية اعتبارا من 18 أيار/مايو المقبل.
وبذلك ستتمكن فرق الدوري الإيطالي لكرة القدم من استئناف التدريبات الجماعية للاعبيها اعتبار من ذلك الموعد.
وتوقفت منافسات الدوري الإيطالي منذ التاسع من أذار/مارس الماضي، وقد انتعشت الأمال بشأن استكمال منافسات الموسم بعد تصريحات رئيس الوزراء التي أدلى بها اليوم في روما أثناء تقديم خطة الحكومة لإعادة الفتح التدريجي للبلاد في أعقاب أسابيع من إجراءات إغلاق صارمة تم اتخاذها لوقف انتشار فيروس كورونا.
وتوقفت منافسات الدوري الإيطالي قبل 12 مرحلة من النهاية، وبات من المحتمل أن تستأنف المنافسات في حزيران/يونيو المقبل.
وطبقا لقرارات مجلس الوزراء، سيجرى السماح بممارسة التدريبات بشكل فردي اعتبارا من الرابع من أيار/مايو.
وتعد إيطاليا من أكثر الدول المتضررة بوباء كوفيد19-، حيث شهدت أكثر من 26 ألف حالة وفاة منذ شباط/فبراير الماضي وأكثر من 200 ألف حالة إصابة بالعدوى.
(د ب أ)

Share and Enjoy !

Shares

إسبانيا تقترب من استئناف دوري كرة القدم

abrahem daragmeh

برشلونة: قال خافيير تيباس رئيس رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم، الاسبوع الماضي، إن كرة القدم الإسبانية تسهم بنسبة 3ر1 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد وتوفر 180 ألف وظيفة.

وهذه أرقام كبيرة، وفي الماضي كان تيباس يحرص دائما على استخدام هذه الأرقام لتذكير غير المشجعين لكرة القدم بأهمية اللعبة.

ولكن في الأسابيع الأخيرة غطت هذه الارقام أعدادا أكثر أهمية.

وسجلت إسبانيا حاليا 22524 حالة وفاة من فيروس كورونا مع تشخيص 219764 حالة إصابة.

وأصبح من الصعب للغاية إقناع البلاد بأهمية الدور الذي تلعبه كرة القدم.

وعلى ضوء هذه الخلفية، يبدو أن الرياضة تقترب من وضع لافتات “مفتوحة للعمل” مرة أخرى هذا الاسبوع مع إجراء اختبارات لكل اللاعبين من المقرر يوم الثلاثاء المقبل قبل العودة للتدريبات في الرابع من أيار/مايو المقبل.

ولكن كشفت العديد من وسائل الإعلام الإسبانية أمس الجمعة أن الرابطة كتبت لكل الأندية رسائل أعلنت فيها تأجيل إجراء الاختبارات مؤقتا، خاصة وأن الحكومة لم تعط الضوء لعودة اللاعبين للملاعب.

ورحب اللاعبون بهذا التراجع. وأوضحت رابطة لاعبي كرة القدم في إسبانيا أنها لن تسمح بالعودة إلا بناء على تعليمات السلطات الصحية .

ولخص إنياكي وليامز مهاجم أتلتيك بلباو ما يشعر به العديد من اللاعبين المحترفين في البلاد بقوله :”لا أخطط للعب مرة أخرى في الوقت الذي مازال فيه أناس يموتون”.

وقال ديفيد إسبينار مدير نادي بلد الوليد :”ما لا أحبه هو أننا ربطنا العودة المحتملة بالمخاوف الاقتصادية فقط”.

وقال سوسو، جناح فريق أشبيلية، لإذاعة “ماركا ” :” زوجتي الحامل بصدد وضع مولودها خلال ستة أسابيع. إذا حضرت للتدريبات، وأصيبت بالفيروس، وأصبتها هي الأخرى لن اسامح نفسي”.

وأضاف :”إذا كانت هناك مخاطرة ولو بنسبة واحد في المئة، فأعتقد أنه من الأفضل ألا نستكمل الموسم”.

ويريد تيباس إزالة هذا الخطر، من خلال وضع اللاعبين في الحجر الصحي- في فنادق الفريق، أو في مقر التدريب- بينما يتدربون ويلعبون ما تبقى من الموسم.

كما يريد تيباس إجراء اختبارات بشكل منتظم. ومن هنا تبدأ الخطة الأصلية يوم الثلاثاء المقبل.

ولكن اختبار اللاعبين يظل مثار شكوك لاسباب أخلاقية.

وعندما أرسلت رابطة الدوري اجهزة لإجراء اختبارات للأندية العشرين الناشطة في دوري الدرجة الأولى مع بداية الأزمة، رفضت بعض الأندية استخدامها.

ووقال لويس روبيالس رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم :”يبدو لي أن مكانهم سيكون خاطئا خاصة إذا كان هناك أشخاص يحتاجونها. إنه يظهر عدم التضامن، بل إنه مناهض للوطنية”.

وطمأن سالفادور إلا، وزير الصحة، الناس أن كرة القدم لن تستثنى، وأضاف :”هناك أوامر من الوزارة التي تشير إلى الشروط التي يجب أن تجرى فيها الاختبارات”.

وفي منتدى عبر الانترنت قال تيباس :”لن نقوم بأي شيء مختلف عن الشركات الأخرى لضمان عودة آمنة للعمل حتى لا يصاب العاملون”.

وسيتم إجراء الاختبارات في نهاية المطاف، وتبقى رابطة الدوري مصصمة على أن الفرق ستعود للتدريبات وستلعب.

ولكن حساسية الموضوع لن تقل طالما أن عدد الوفيات، رغم انه منخفض الآن، إلا أنه لا يزال مرتفعا للغاية.(د ب أ)

التعليقات

Share and Enjoy !

Shares

توصية ألمانية بوضع اللاعبين كمامات واستبدالها كل 15 دقيقة

abrahem daragmeh

برلين: كشفت تقارير صحافية ألمانية الجمعة أن وزارة العمل أوصت بوضع اللاعبين كمامات طبية على أرض ملاعب كرة القدم، في حال عودة المنافسات كما هو متوقع الشهر المقبل، بعد توقفها لأسابيع بسبب فيروس كورونا المستجد.
وأبدت رابطة البوندسليغا الخميس استعدادها لمعاودة منافسات الدرجتين الأولى والثانية اعتبارا من التاسع من أيار/مايو خلف أبواب موصدة في وجه المشجعين ومع اعتماد إجراءات صحية صارمة، في حال نيل الضوء الأخضر من السلطات الصحية والسياسية.
وترتبط هذه الخطوة بموافقة نهائية يرجح أن تصدر عن اجتماع بين المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ومسؤولي مختلف المقاطعات المحلية، يعقد الخميس المقبل في برلين.
وفي حال الموافقة على ذلك، ستكون ألمانيا الأولى بين البطولات الوطنية الخمس الكبرى في أوروبا، التي تستأنف مباريات اللعبة بعد توقفها منذ منتصف آذار/مارس. وتعد ألمانيا من أقل دول القارة تأثرا بـ”كوفيد-19″، وسجلت فيها نحو خمسة آلاف حالة وفاة، وهو رقم منخفض نسبيا مقارنة بدول مثل إيطاليا وإسبانيا وفرنسا وإنكلترا.
وأشارت مجلة “در شبيغل” الألمانية الجمعة إلى أن وزارة العمل أعدت حزمة من التوصيات، تشمل ارتداء اللاعبين “كمامات لا تسقط عن وجههم في حال الركض بسرعة، أو الارتقاء للكرات الرأسية أو الالتحامات المباشرة”.
وأضافت الوزارة: “في حال سقطت الكمامة، يجب وقف المباراة فورا”، وأنه نظرا لأن هذه الكمامات ستبتل جراء تعرق اللاعبين “يجب استبدالها كل 15 دقيقة كحد أقصى”.
لكن هذه التوصية لقيت ردود فعل متفاوتة، وإن كانت بمعظمها غير محبذة لها.
ونقلت صحيفة بيلد عن المدير الرياضي لنادي لايبزيغ ماركوس كرويشه: “ربما يمكن (للاعبين) الركض وهم يضعون كمامة مرة واحدة، لكن ليس لمرات متتالية”.
وأضاف: “هي فكرة مثيرة للاهتمام، لكن بالنسبة إلي، غير قابلة للتطبيق”.
من جهته، رأى طبيب باير ليفركوزن كارل-هاينريخ ديتمار أن هذه الكمامات لن تكون ضرورية، نظرا لأن رابطة الدوري تعتزم إجراء فحوص دورية للاعبين لكشف “كوفيد-19”.
وتابع: “وضع كمامة هو غير مريح ويعيق التنفس (…) هذا لن يصلح في كرة القدم، لكن لا أعتقد أنه ضروري. مع الاختبارات، احتمال الإصابة سيكون ضئيلا جدا”.
كما شكك طبيب المنتخب الألماني تيم ماير، المشارك في اللجنة الخاصة المكلفة النظر في كيفية استئناف مباريات الدوري المحلي، بإمكانية تطبيق توصية من هذا النوع.
وقال ماير في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية “د ب أ”: “كانت ثمة اقتراحات أيضا بأن على اللاعبين الحفاظ على مسافة فاصلة في ما بينهم لدى اصطفافهم في مواجهة ركلة حرة لكن عند ذلك، ستصبح اللعبة غير أصلية من وجهة نظر المشجعين”.
وتابع: “لا أعتقد أن أحدا سيقبل أن يتنافس اللاعبون وهم يرتدون كمامات”.
وأشارت “در شبيغل” إلى أن من بين التوصيات الأخرى التي تقدمت بها وزارة العمل، الحجر الصحي على كامل أفراد كل فريق من الدوري في فندق، طوال الفترة التي يتطلبها إنهاء مباريات الموسم الحالي.
وتأمل السلطات الكروية الألمانية في التمكن من إنهاء الموسم بحلول نهاية حزيران/يونيو، علما بأن المنافسات توقفت قبل انطلاق المرحلة 26 (من أصل 34).
وسبق للاعبين أن أبدوا وجهات نظر متفاوتة بشأن فكرة أن يكونوا معزولين عن محيطهم في الفترة المتبقية من الموسم، ففي حين رأى البعض أنه سيكون من الصعب عليهم البقاء بعيدا من عائلاتهم لهذه الفترة، رأى آخرون أن هذا قد يكون الحل الوحيد للتمكن من إتمام الموسم بشكل صحي وآمن.
(أ ف ب)

Share and Enjoy !

Shares

(يويفا) يواصل بحث إنهاء كل من دوري الأبطال والأوروبي وسط أزمة كورونا

abrahem daragmeh

برلين : يواصل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) التخطيط لسيناريوهين يهدفان إلى إنهاء مسابقتي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي أثناء تفشي فيروس كورونا المستجد.
وأعلن اجتماع اللجنة التنفيذية ليويفا اليوم الخميس أن البطولتين القاريتين يمكن اختتامهماإلى جانب الدوريات المحلية أو يتم تأجيلهما حتى آب/أغسطس القادم، بعد الانتهاء من بطولات الدوري المحلية.
كانت قد أثيرت تكهنات بأن نهائي دوري أبطال أوروبا المقرر إقامته بمدينة إسطنبول التركية يمكن تأجيله إلى 29 آب/أغسطس المقبل، ويسبقه بأيام قليلة نهائي بطولة الدوري الأوروبي بمدينة جدانسك البولندية، غير أنه لم يتم تأكيد ذلك.
وتعتمد جميع الخطط على الوضع المتعلق بالدوريات المحلية في ظل الإجراءات التي تتبعها الدول لمنع تفشي فيروس كورونا، حيث يعطي يويفا الأولوية لاستئناف المسابقات المحلية المتوقفة حاليا وإنهائها.
كرر يويفا توصيته بإكمال الدوريات المحلية، ولكن بدفع من أسكتلندا وبلجيكا، تم وضع مبادئ توجيهية لتحديد المشاركين في المنافسات الأوروبية الموسم المقبل للدول التي تقرر عدم استئناف الموسم في دورياتها.
وسيتم تحديد معايير التأهل للبطولتين في الموسم القادم بناء على الجدارة الرياضية، ولكن يتم قبولها فقط إذا كان بإمكان الدولة إظهار أسباب وجيهة لوقف اللعب مثل أوامر الحكومة أو احتمال وجود صعوبات مالية شديدة للأندية.
وأكد يويفا أنه يحتفظ “بحق رفض أو قبول تقييم الأندية” في ظروف معينة، مشيرا إلى أنه سيكون من الأفضل اختتام المسابقات المحلية المتوقفة “بطريقة مختلفة تسهل على الأندية التأهل على أساس الجدارة الرياضية” بدلا من الإلغاء التام للموسم.
مع تضرر العديد من الأندية مالياً من أزمة فيروس كورونا، أعلن يويفا أنه سيوفر بشكل فوري ما يقرب من 70 مليون يورو (5ر75 مليون دولار) إلى الأندية للسماح للاعبيها بالمشاركة في تصفيات بطولة أمم أوروبا 2020 ” في ضوء الأزمة الحالية”.
وكان مقررا في البداية أن يصرف هذا المبلغ بعد انتهاء الدور الفاصل للتصفيات الذي كان قد تحدد إقامته بنهاية آذار/مارس الماضي وتم تأجيله، ولكن خلال اجتماع للجنة التنفيذية اليوم الخميس تم التأكيد أن هذا المبلغ سيصرف حاليا في ضوء تفشي فيروس كورونا، وتوقف اللعب في أغلب الدول.
وذكر يويفا أن 676 ناديا ستحصل اتحاداتهم الـ55 على مبالغ تتراوح بين 3200 يورو إلى 630 ألف يورو لمساهمتهم في تصفيات يورو 2020 ودوري أمم أوروبا خلال الفترة من 2018 إلى .2020
(د ب أ)

Share and Enjoy !

Shares

إيطاليا تتخذ “خلال الأيام المقبلة” قرارات بشأن عودة تدريبات الأندية

abrahem daragmeh

روما: أعلن وزير إيطالي الأربعاء أن السلطات المعنية في البلاد ستتخذ “خلال الأيام المقبلة” قرارات بشأن السماح لأندية كرة القدم باستئناف التمارين، بعد توقف كامل النشاط الرياضي منذ أكثر من شهر بسبب فيروس كورونا المستجد.
وقال وزير الرياضة فينتشنزو سبادافورا في بيان “استمعت بكثير من الاهتمام إلى المواقف المختلفة، وخلال الأيام المقبلة، بعد التشاور مع وزير الصحة واللجنة التقنية العلمية، سنقرر إجراءات محدثة بشأن إمكانية وسبل معاودة التمارين”.
وأعلنت إيطاليا في التاسع من آذار/مارس الماضي تعليق النشاط الرياضي في البلاد التي أصبحت من الأكثر تأثرا عالميا بوباء “كوفيد-19″، وذلك ضمن إجراءات إقفال واسعة النطاق من أجل الحد من تفشيه. ويتوقع أن تبدأ السلطات مطلع أيار/مايو المقبل، بالتخفيف بشكل تدريجي من حدة هذه الإجراءات.
وعقد سبادافورا اجتماعات عبر تقنية الفيديو مع مسؤولي كرة القدم في البلاد، بما يشمل ممثلين للاتحاد الإيطالي لكرة القدم ورابطة الدوري على مستويي المحترفين والهواة، إضافة الى ممثلين للاعبين والمدربين والحكام والأطقم الطبية الرياضية.
وبحسب التقارير، قدم الاتحاد خارطة طريق لمعاودة تدريجية لتمارين الأندية، تشمل خوض تمارين بمجموعات صغيرة وتحت رقابة طبية صارمة بدءا من الرابع من أيار/مايو، وهو الموعد الذي تعتزم فيه السلطات بدء تخفيف إجراءات الاغلاق المفروضة في البلاد.
وفي حال سارت هذه الخطة بحسب المرسوم له، يأمل مسؤولو اللعبة في معاودة المنافسات بحلول أواخر أيار/مايو أو مطلع حزيران/يونيو، على رغم ان ذلك يرجح ان يكون خلف أبواب موصدة بوجه المشجعين، أقله في الفترة الأولى.
وكانت كل أندية الدرجة الأولى “سيري أ” قد توافقت بعد اجتماع لها الثلاثاء، على التزام إنهاء الموسم الحالي، واستئنافه متى سمحت السلطات لاسيما الصحية، بذلك.
وشدد وزير الرياضة على ان اجتماعاته اليوم مع المعنيين باللعبة، أتاحت “التعمق في الجوانب المرتبطة بالاستئناف المحتمل للتدريبات بشكل آمن للرياضيين والفنيين”.
وكان سبادافورا قد تحدث في وقت سابق الأربعاء عن معاودة النشاط الرياضي، معتبرا أن ذلك “ضروري ليس فقط للأهمية الاقتصادية للرياضة، بل أيضا بسبب قيمتها الاجتماعية”.
وتسبب “كوفيد-19” بأكثر من 24 ألف وفاة معلنة في إيطاليا حتى الأربعاء.
(أ ف ب)

Share and Enjoy !

Shares

ميسي ورونالدينيو.. أسطورة مانشستر يونايتد يكشف الفارق

abrahem daragmeh

كشف أسطورة مانشستر يونايتد ومدافعه التاريخي، ريو فيرديناند، عن الفارق بين النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، وزميله السابق النجم البرازيلي رونالدينيو.
وتحدث فيرديناند، عن إعجابه الشديد بميسي، بعد أن واجهه في نهائي دوري أبطال أوروبا 2011، الذي انتهى بفوز برشلونة 3-1 في مباراة سجل فيها ميسي هدفًا.
وقال: “برشلونة أعطانا درسا في ويمبلي، لقد حصلوا على اللقب وكانوا يواجهون فريقا يضمني أنا وريان غيغز وبول سكولز ولم نملك إلا الاندهاش”.
أخبار ذات صلة
يحاول إخراجه من السجن.. ميسي يتدخل لإنقاذ رونالدينيو
وأضاف: “ميسي أخذ الحرية الكاملة في تلك المباراة”، كما أنه استمتع أيضا بمشاهدة رونالدينيو في الملعب.
وأشار أسطورة مانشستر يونايتد إلى أن “ميسي قاتل ورونالدينيو غير طبيعي ساحر حر بكل المقاييس، لكن ميسي يستطيع فعل كل الأشياء التي يريدها بما فيها تسجيل هدف ومنح صناعة وقتما أراد، ينهي كل شيء كما يريد”.
ومنذ الفوز على مانشستر يونايتد في 2011 لم يستطع ميسي التتويج بدوري أبطال أوروبا، إلا مرة وحيدة في 2015 حينما حصل برشلونة على اللقب على حساب يوفنتوس.

Share and Enjoy !

Shares