تصدّرت الولايات المتحدة الأميركية والبنك الدولي، قائمة المساعدات الخارجية الملتزمة للأردن للأعوام الأربعة الماضية بنحو 8.5 مليار دولار، وفق تقرير لوزارة التخطيط والتعاون الدولي.
المسند :يكشف موعد عيد الأضحى فلكيا
كشف الدكتور عبد الله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقا، رئيس لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في السعودية “تسميات”، أن موعد عيد الأضحى، وفقا للحسابات الفلكية سيكون السبت 9 تموز.
وقال عبد الله المسند عبر حسابه على تويتر: إن “يوم الثلاثاء 29 من ذي القعدة (28 حزيران)، سيغرب القمر عند الساعة 06:48 مساء، في حين تغرب الشمس عند الساعة 07:07 مساء”، مضيفا: “عليه سيسبق غروب القمر غروب الشمس بـ19 دقيقة، حينها لا يوجد في الأفق أي هلال ليشاهد وفقا لأفق مكة المكرمة”.
وأضاف: “يلي ذلك حدوث الاقتران بين القمر والشمس عند الساعة 05:52 من صباح يوم الأربعاء 30 من ذي القعدة (29 حزيران)..يتلو ذلك ولادة هلال ذي الحجة”.
وتابع : “الأربعاء هو المتمم لشهر ذي القعدة 30 يوما، وسيمكث هلال ذي الحجة مساء الأربعاء في أفق مكة 32 دقيقة”، موضحا أن يوم الخميس ( 30 حزيران) أول ذي الحجة، ويوم الجمعة (8 تموز) الوقوف بعرفة، ويوم السبت ( 9 تموز)”، هو عيد الأضحى المبارك وفقا للحساب الفلكي.
(وكالات)
البلبيسي: جدري القرود أسبوعين ويشفى لوحده
قال مستشار رئاسة الوزراء لشؤون الأوبئة، الدكتور عادل البلبيسي ، ان مرض جدري القرود لا ينتشر بسرعة مثل الامراض التنفسية ، فجدري القرود ينتقل من الحيوانات للإنسان ، للأشخاص الذين يتعاملون مباشرة مع الحيوانات ، ومن الصعوبة ان ينتقل من انسان الى انسان ، فلذلك لا يجب ان نفزع منه.
وبين البلبيسي في تصريحات إذاعية لبرنامج البث المباشر الذي يقدمه الإعلاميان صدام راتب المجالي ومها طبيشات ، ان هذا المرض منتشر منذ السبعينيات ، وكانت اغلب الحالات تسجل في افريقيا.
وأشار الى ان فترة حضانة المرض في فترة من 5 – 21 يوم ، وتظهر الأعراض على فترتين ، في الأولى تكون حمى والان وعضات وغيرها ، ثم في المرحلة الثانية تظهر الحبوب والبثور ، مبينا ان الكثير من الامراض تسبب الطفح الجلدي ، وما يميز جدري القرود انه يبدأ من الوجه على عكس الامراض الأخرى ، اما المميز الثاني فهو ظهور الحبوب من داخل الكفين واسفل القدمين.
وبين انه يتم الشفاء من المرض لوحده ، والعلاج له غير متوفر.
بايدن جدري القردة يثير القلق
| قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن جدري القردة مصدر قلق حاليا. وتحدث بايدن، قائلا: بايدن: نبحث في مسألة اللقاحات والعلاجات المتوفرة لجدري القردة. بايدن قال اليوم الأحد إن تفشي مرض جدري القردة هو أمر “يجب أن يكون مصدر قلق للجميع”، مضيفا أن مسؤولي الصحة الأمريكيين يبحثون مسألة اللقاحات والعلاجات المحتملة. وأبلغ بايدن الصحفيين في قاعدة جوية بكوريا الجنوبية قبل مغادرته على متن طائرة الرئاسة الأمريكية متجها إلى اليابان: “نبذل جهدا كبيرا لمعرفة ما سنفعله”. |
“نظرة غير متفائلة” من الصحة العالمية بشأن جدري القرود
قالت منظمة الصحة العالمية إنها تتوقع رصد المزيد من حالات الإصابة بجدري القرود، في الوقت الذي توسع نطاق المراقبة في البلدان التي لا يوجد فيها المرض عادة.
وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إنه حتى يوم السبت، تم الإبلاغ عن 92 حالة مؤكدة و28 حالة يشتبه بإصابتها بجدري القرود من 12 دولة عضو لا يتوطن فيها الفيروس، مضيفة أنها ستقدم مزيدا من الإرشادات والتوصيات في الأيام المقبلة للدول حول كيفية الحد من انتشار جدرى القرود.
وأضافت الوكالة أن “المعلومات المتاحة تشير إلى أن انتقال العدوى من إنسان لآخر يحدث بين أشخاص على اتصال جسدي وثيق مع الحالات التي تظهر عليها أعراض”.
ويعد جدرى القرود من الأمراض المعدية التي عادة ما تكون خفيفة ومتوطنة في أجزاء من غرب ووسط أفريقيا.
وينتشر عن طريق الاتصال الوثيق، لذلك يمكن احتواؤه بسهولة نسبيا من خلال تدابير مثل العزلة الذاتية والنظافة الشخصية.
وقال ديفيد هيمان المسؤول بمنظمة الصحة العالمية لرويترز إن لجنة دولية من الخبراء اجتمعت عبر مؤتمر مرئي للنظر في ما يلزم دراسته حول تفشي المرض وإبلاغه للجمهور، بما في ذلك ما إذا كان هناك أي انتشار بدون أعراض، ومن هم الأكثر عرضة للخطر، والطرق المختلفة للانتقال.
وقال إن الاتصال الوثيق هو الطريق الرئيسي لانتقال المرض، لأن الآفات النمطية للمرض معدية للغاية. على سبيل المثال، الآباء والأمهات الذين يعتنون بأطفال مرضى معرضون للخطر، وكذلك العاملون في مجال الصحة، ولهذا السبب بدأت بعض البلدان في تطعيم فرق علاج مرضى جدري القرود باستخدام لقاحات الجدري، وهو فيروس مرتبط به.
ويشير التسلسل الجيني المبكر لعدد قليل من الحالات في أوروبا إلى وجود تشابه مع السلالة التي انتشرت بطريقة محدودة في بريطانيا وإسرائيل وسنغافورة في عام 2018.
قال هيمان إنه “من المعقول بيولوجيا” أن الفيروس كان ينتشر خارج البلدان التي يتوطن فيها الفيروس، لكنه لم يؤد إلى تفش كبير نتيجة لإجراءات الإغلاق المتعلقة بمكافحة كوفيد والتباعد الاجتماعي وقيود السفر.
وشدد على أن تفشي جدري القرود لا يشبه الأيام الأولى لجائحة كوفيد -19، لأنه لا ينتقل بسهولة.
وقال إن الذين يشتبهون في تعرضهم أو الذين تظهر عليهم أعراض بما في ذلك الطفح الجلدي والحمى، يجب عليهم تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين.
وأضاف: “هناك لقاحات متاحة لكن الرسالة الأهم هي أنه يمكنك حماية نفسك”.
(وكالات)
النطق بالحكم على الأسرى الستة من “سجن جلبوع” الأحد
تعقد المحكمة العسكرية للاحتلال في مدينة الناصرة، اليوم الأحد، جلسة للنطق بالحكم على الأسرى الستة الذين تمكنوا من الفرار في سبتمبر (أيلول) الماضي من زنزانتهم إلى خارج سجن «جلبوع» شديد التحصين، بعد حفرهم نفقاً أسفله، في عملية أغضبت وأحرجت آنذاك تل أبيب التي استنفرت قواتها، قبل إعادة اعتقالهم لاحقاً. وتنظر المحكمة، اليوم، فيما إذا كانت ستأخذ بطلب النيابة الإسرائيلية بفرض عقوبات إضافية عليهم وعلى 5 أسرى آخرين ساعدوهم عبر إضافة سنوات سجن لهم.
وكانت النيابة العامة الإسرائيلية قد قدمت أمام المحكمة لوائح اتهام ضد الأسرى الستة، تضمنت الهرب من الحجز القانوني. ونسبت لائحة الاتهام للأسرى حفرهم نفقاً بغرض الهروب منذ نهاية عام 2020 وحتى 6 سبتمبر الماضي، عبر فتحة في حمام الزنزانة، وهو أمر مخالف للقوانين. وأزال الأسرى بلاطة رخامية تحت الحوض وحفروا تحتها ووضعوا اللوح الرخامي في مكانه يومياً لإخفاء الحفريات. وكان المتهمون ينفذون أعمال الحفر بشكل يومي من خلال دوريات، تم تعديلها وفقاً لأجندة السجن من أجل منع الكشف عن خطة الهروب.
وقالت النيابة إن الأسرى استخدموا أدوات حفر مرتجلة، ونجحوا في السادس من سبتمبر في تحرير أنفسهم من سجن جلبوع، فيما عرف فلسطينياً باسم «الهروب الكبير» عبر النفق الذي حفروه في زنزانتهم، وأحدث هزة سياسية في حينه، لكن أُعيد اعتقالهم لاحقاً بعد مطاردة داخل إسرائيل.
وطالبت نيابة الاحتلال العامة بإضافة 7 سنوات سجناً للأسرى الذين نفذوا عملية الهروب من سجن جلبوع، وعددهم 6، كما طالبت بالحبس لـ5 سنوات إضافية للأسرى الذين قدموا المساعدة لهم. والأسرى الستة هم: محمود العارضة (46 عاماً) ويعقوب قادري (49 عاماً) ومحمد العارضة (40 عاماً) وأيهم كممجي (35 عاماً) ومناضل انفيعات (26 عاماً)، وزكريا الزبيدي (45 عاماً).
ورد الأسرى أمام القاضي الإسرائيلي بقولهم إنهم غير نادمين على الفرار من السجن وإنهم فعلوا وفق فطرة أي إنسان، وهو البحث عن الحرية، مضيفين أنهم هربوا من أجل رؤية عائلاتهم فقط، ولم يخططوا لأي عمل ضد إسرائيل. ولم تتضمن لائحة الاتهام أنهم خططوا لأعمال ضد إسرائيل بعد هروبهم من السجن، لكن إسرائيل عاقبتهم وعزلتهم منذ إعادة اعتقالهم.
“وكالات”
إسرائيل تعلن تسجيل حالة ثانية بمرض “جدري القرود”
أعلنت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الأحد، اكتشاف حالة ثانية يشتبه بإصابتها بمرض “جدري القرود”.
وتستعد إسرائيل للتزود بالأدوية الخاصة لمعالجة مرض جدري القرود، بعد اكتشاف أول حالة إصابة لإسرائيلي عاد مؤخرًا من غرب أوروبا.
وأوصى طاقم إسرائيلي مكلف بالتعامل مع الأوبئة، الليلة الماضية، بالتزود بالأدوية الخاصة بمعالجة مرض جدري القرود، في محاولة لتبديد المخاوف من خطورة المرض.
واجتمع الطاقم الليلة الماضية، لبلورة توجيهات قدمت لوزارة الصحة الإسرائيلية للتعامل مع هذا المرض بعد اكتشاف أول إصابة لإسرائيلي عاد مؤخرًا من غرب أوروبا، ووصفت حالته بالطفيفة ويعاني من طفحًا جلديًا، بحسب هيئة البث الإسرائيلية العامة الناطقة بالعربية.
وتسعى وزارة الصحة الإسرائيلية للتزود بلقاحات وأدوية ذات صلة بالمرض في حال ارتفع عدد المرضى.
“وكالات”


