– صرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي: “إن قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الشرقية، وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، تمكنت مساء أمس الثلاثاء من إحباط محاولتي تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة.
فرق الاطفاء المشاركة بإخماد حرائق سوريا تعود إلى الأردن
بدأت فرق الإطفاء الأردنية من مرتبات الدفاع المدني التي شاركت في إخماد حرائق سوريا، بالعودة إلى الأردن بعد أن انهت مهمتها في مواقع اختصاصها.
ونشرت مديرية الأمن العام صورا لآليات الدفاع المدني في طريق عودتها معلقة عليها، “فرق الإطفاء الأردنية على طريق العودة بعد عمل بطولي إنساني كبير على الساحل السوري: النشامى مرّوا من هنا”.
وكانت تمكنت فرق الدفاع المدني الأردني في سوريا من السيطرة على حرائق الغابات في قواطع المسؤولية المسندة إليها، والتي تم تخصيصها لعمل الدفاع المدني الأردني.
وعملت فرق الإطفاء الأردنية من خلال منظومة عمل أرضي محكمة نفذتها فرق الدفاع المدني، وإسناد جوي محترف من قبل طياري سلاح الجو الملكي الأردني، وفي نهج عملياتي بدءاً من منع امتداد الحرائق إلى مناطق جديدة، ثم السيطرة عليها وإخمادها، وأخيراً التبريد عليها لضمان عدم تجددها، ومعالجة بؤر الحرائق البسيطة التي قد تظهر مجدداً نتيجة الرياح.
الاربعاء .. طقس صيفي اعتيادي فوق المرتفعات
يكون الطقس اليوم الاربعاء، صيفيا اعتياديا فوق المرتفعات الجبلية والسهول، وحارا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح غربية معتدلة السرعة تنشط أحيانا.
وبحسب تقرير ادارة الارصاد الجوية، يطرأ يوم غد الخميس، ارتفاع طفيف على درجات الحرارة حيث من المتوقع أن تسجل درجات الحرارة أعلى من معدلاتها العامة بنحو (2-3) درجات مئوية ويصبح الطقس حارا نسبيا في اغلب المناطق، وحارا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احيانا.
ويبقى الطقس الجمعة، حارا نسبيا في اغلب المناطق، وحارا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
ويطرأ السبت، انخفاض طفيف على درجات الحرارة، ويكون الطقس صيفيا اعتياديا فوق المرتفعات الجبلية والسهول، وحارا في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احيانا.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمان اليوم ما بين 34 – 23 درجة مئوية، وفي غرب عمان 32 – 21، وفي المرتفعات الشمالية 30 – 20، وفي مرتفعات الشراة 31 – 19، وفي مناطق البادية 40 – 23، وفي مناطق السهول 33 – 22، وفي الأغوار الشمالية 40 – 25، وفي الأغوار الجنوبية 42 – 28، وفي البحر الميت 40 – 27، وفي خليج العقبة 41 – 28 درجة مئوية.
شديفات يرعى حفل تكريم المدارس الفائزة والمشاركة في مبادرة “نقطة تحوّل”الزرقاء
– مريم القطشان رعى مدير التربية والتعليم لمنطقة الزرقاء الأولى الدكتور أسامة عايد شديفات صباح الثلاثاء ، حفل تكريم المدارس الفائزة والمشاركة في مبادرة “نقطة تحوّل”، التي نظّمها قسم الإشراف التربوي، بهدف تعزيز دور الرياضة في بناء شخصية الطالب، وترسيخ القيم الإيجابية، والانضباط، والانتماء الوطني.وأُقيم الحفل في الصالة الرياضية لمدرسة ابن خفاجة الأساسية للبنين، بحضور مدير المدرسة الأستاذ محمد النجار ومشرفي ومشرفات التربية الرياضية ، الدكتور ياسر النطاح، الأستاذ عماد جميل، الأستاذ أيمن الدبّاس، الأستاذة هناء التلي، الأستاذة هيفاء صالح، الأستاذة هبة جرادات، ومساعدي المدير الأستاذ محمد العجالين، والأستاذ مأمون يعقوب ،ومديري ومديرات المدارس الفائزة والمشاركةوكانت نتائج المبادرة كالاتي: المركز الأول: مدرسة ابن خفاجة الأساسيةالمركز الثاني (مكرر): مدرسة المدينة المنورة الأساسية، ومدرسة خديجة أم المؤمنين الأولى، المركز الثالث (مكرر):مدرسة ضاحية سمو الأميرة هيا بنت الحسين الأولى، ومدرسة ضاحية سمو الأميرة هيا بنت الحسين الثانية.و تم تكريم المدارس المشاركة في هذه المبادرة، وهي: مدرسة رملة بنت أبي سفيان الأساسية المختلطة، ومدرسة جبل الأمير حسن الأساسية الأولى، مدرسة أسماء بنت أبي بكر، مدرسة سمية الأساسية المختلطة، ومدرسة مكة الأساسيةوأكد الدكتور أسامة شديفات أن مثل هذه المبادرات تسهم في بناء شخصية الطالب المتكاملة، وتعزز السلوك الإيجابي والانتماء لدى أبنائنا الطلبة، معربًا عن اعتزازه بالجهود المبذولة من الكوادر التربوية كافة.وفي ختام الحفل، قدّم الدكتور شديفات شكره وتقديره لكافة الزملاء المشاركين والقائمين على هذه المبادرة المتميزة، مثمنًا دورهم الفاعل في دعم العملية التربوية والرياضية في مدارس المديرية.
البكار: وضعنا حدا لهوامير تصاريح العمل
– قال وزير العمل الدكتور خالد البكار، اليوم الثلاثاء، إن الوزارة نجحت في وضع حد لهوامير تصاريح العمل، نافيا التعرض لأي ضغوط.
وبين البكار خلال لقاء عقد في منتدى التواصل الحكومي، أن الوزارة درست حاجة كل قطاع ووضع سقفا لعدد العمالة غير الأردنية لكل منشأة.
وأكد ان الوزارة تنفذ جولات تفتيشية على المنشآت التي استقدمت عمالة غير اردنية خلال الأشهر الماضية للتأكد ان العمالة التي طلبتها موجودة لديها.
التحقيقات بأموال الجماعة المحظورة: 30 مليون دينار جمعت بشكل غير قانوني
السلطات المختصة أوقفت 11 شخصاً واستدعت آخرينالأجهزة المختصة ضبطت نحو 4 ملايين دينار بعد محاولة إخفائها داخل منازل ومستودعأموال التبرعات أنفق جزء منها على حملات سياسية داخلية عام 2024كانت ترسل أموالا إلى دول عربية وإقليمية واخرى خارج الإقليمالجماعة المحظورة استثمرت جزءاً من الأموال في شراء شقق خارج الأردن- جماعة الإخوان المحظورة كانت تدير شبكة مالية ضخمة ومعقدة تتأتى مواردها من مصادر عدة.
– الجماعة المحظورة استغلت الأحداث في غزة لجمع التبرعات بطرق مخالفة للقانون ولم يعرف ولم يعلن عن مصيرها.
– بلغ مجموع الأموال التي أرسلت إلى الهيئة من أذرع الجماعة المحظورة نحو 1% فقط من مجموع التبرعات التي كشفت عنها التحقيقات.
– جمع الأموال المُتبرَع بها وإرسالها للخارج أحيطتا بسرية بالغة وُزعت فيها الأدوار على مسؤولين داخل الجماعة وفرد يقيم بعمان مرتبط بتنظيم خارجي.
– التحقيقات أظهرت -حتى اللحظة- عن مصادر التمويل الثابتة لدى الجماعة والتي تبلغ نحو 1.9 مليون دينار سنوياً.
– أموال الجماعة المحظورة كانت تستخدم لغايات سياسية وخيرية ذات مآرب سياسية.
– أموال الجماعة المحظورة كانت تُصرف على أحد الأحزاب وعلى الأدوات والأذرع والحملات الإعلامية وعلى الفعاليات والاحتجاجات.
– أموال الجماعة المحظورة كانت تستخدم لغايات التدخل في الانتخابات النقابية والطلابية.
– الجماعة المحظورة كانت تصرف مرتبات شهرية لبعض السياسيين التابعين للجماعة وعلى حملاتهم الدعائية.
الامم – كشفت التحقيقات التي تجريها السلطات المختصة عن وجود نشاط مالي غير قانوني ضلعت به جماعة الإخوان المسلمين المحظورة طوال الأعوام الماضية داخلياً وخارجياً، تزايدت وتيرته في آخر 8 سنوات.
وأدارت الجماعة شبكة مالية ضخمة ومعقدة كانت تتأتى مواردها من مصادر عدة أبرزها؛ جمع التبرعات التي كانت تقوم بها جمعيات تنشط في هذا المجال بشكل غير قانوني، ومن عوائد استثمارات أقيمت بشكل مباشر وبالباطن داخل المملكة وخارجها، بالإضافة إلى الاشتراكات الشهرية من داخل الأردن وخارجه.
وفي التفاصيل، أثبتت التحقيقات والمضبوطات أن الجماعة التي يُفترض أنها منحلة وعملها غير قانوني، وهو ما أكده قرار محكمة التمييز الصادر عام 2020، حازت وتحت عناوين مختلفة على عشرات الملايين من الدنانير استُثمر جزء منها في شراء شقق خارج الأردن، كما استُخدمت الأموال لأغراض غير مشروعة قانوناً، ومنها ما سُجل بأسماء أفراد ينتمون للجماعة عن طريق ملكيات مباشرة أو أسهم في بعض الشركات.
وقد أظهرت التحقيقات –حتى الآن- جمع ما يزيد على 30 مليون دينار في السنوات الأخيرة، إذ كانت الجماعة المحظورة ترسل المبالغ التي تقوم بجمعها إلى دول عربية وإقليمية ودول خارج الإقليم، بينما استخدم جزء من تلك الأموال لحملات سياسية داخلية عام 2024، فضلاً عن تمويل الجماعة لأنشطة وخلايا تم ضبطها وأحيلت للقضاء.
وضبطت الأجهزة المختصة نحو 4 ملايين دينار في يوم إعلان الحكومة عن المخطط الذي كان يستهدف الأمن الوطني منتصف نيسان الماضي، بعد أن حاول أشخاص إخفاءها داخل منازل ومستودع شمالي العاصمة عمان بطلب من سائق يعمل لدى قيادي بالجماعة المحظورة.
وأوقفت السلطات المختصة على إثر التحقيقات والبينات والأدلة 11 شخصاً، واستدعت آخرين ممن لهم صلة بملف القضية ورُبط عدم توقيفهم بكفالة مالية.
واستغلت الجماعة المحظورة الأحداث في غزة لجمع التبرعات بطرق مخالفة للقانون وسط غياب لآلية معلنة وشفافة لعملية جمع الأموال التي لم يعرف ولم يعلن عن مصيرها، ومن دون الإفصاح عن مصادر تلك الأموال وحجمها وكيفية إيصالها للأهالي في القطاع، ومن دون الإعلان عن أي تنسيق مع أي منظمة دولية أو إغاثية لنقل تلك الأموال إلى أهالي غزة.
واعتمدت الجماعة على وسيلتين في جمع التبرعات؛ إحداها سرية وتتمثل بجمع التبرعات عن طريق بعض الجمعيات وشُعب الإخوان المحظورة (وعددها 44 شعبة) والتي كانت تنشط بصورة غير مشروعة مستغلةً مقرات تابعة لحزب سياسي، والوسيلة الثانية علنية إذ كانت تُرسل للهيئة الأردنية الخيرية الهاشمية ما تجمعه من مواد عينية عبر أذرعها وبعض الجمعيات التي تدار من قبل أشخاص منتمين لها، إذ بلغ مجموع الأموال التي أرسلت إلى الهيئة من خلال هذه القنوات نحو 413 ألف دينار فقط (أي نحو1% فقط من مجموع التبرعات التي كشفت عنها التحقيقات والتي لا تزال مستمرة).
وأحاطت جماعة الإخوان المحظورة عملية جمع الأموال المُتبرَع بها وإرسالها للخارج بسرية بالغة وفق آلية وُزعت فيها الأدوار على مسؤولين داخل الجماعة وفرد يقيم بعمان مرتبط بتنظيم خارجي، وقد نشأت نتيجة هذا النشاط دورة مالية غير قانونية ذات مكتومية عالية اعتمدت على أساليب مالية مشبوهة، إذ لم يُعلن عن مجموع التبرعات التي كانت تنقل وتسلم باليد وتخبأ في البيوت والمستودعات.
وبينت التحقيقات أن الأموال كانت تحوّل من الدينار إلى الدولار قبل إيداعها بمحل صيرفة بالعاصمة عمان والذي اتخذت بحقه الإجراءات القانونية، إذ كان يحول الأموال بطرق غير قانونية إلى محل صيرفة بالخارج، وفي بعض الأحيان كانت الأموال تنقل عن طريق رزمها من محل الصيرفة بعمان وشحنها جواً إلى الخارج، وأحياناً كان يتم تهريب الأموال إلى الخارج عن طريق أحد أفراد الجماعة المحظورة الذي كان يتردد إلى إحدى الدول.
وكانت الجماعة المحظورة تستخدم أحد أكثر الأحياء في عمان اكتظاظاً بالسكان لجمع التبرعات لإحاطة عملها بحماية مجتمعية ولتشكيل غطاء للتستر على نشاطها، وقد كان لافتاً حجم المبالغ التي كانت تخرج من ذلك الحي ليتبين أنه لم يكن المصدر الرئيس لجمع الأموال بل كان مقصدا للراغبين بالتبرع بشكل خفي.
وأظهرت التحقيقات -حتى اللحظة- عن مصادر التمويل الثابتة لدى الجماعة التي كانت ترد من الاشتراكات الشهرية للأعضاء (في الداخل والخارج) ومن الاستثمار بالشقق بدولة إقليمية وفق الاعترافات، ويصل مجموع الأموال المتأتية من هذه المصادر سنوياً نحو 1.9 مليون دينار، وفق التقديرات الأولية الناجمة عن التحقيقات.
وكانت الأموال التي يتم جمعها وصرفها بشكل غير قانوني تستخدم لغايات سياسية وخيرية ذات مآرب سياسية، فقد كانت تُصرف على أحد الأحزاب وعلى الأدوات والأذرع والحملات الإعلامية وعلى الفعاليات والاحتجاجات، والتدخل في الانتخابات النقابية والطلابية، وصرف مرتبات شهرية لبعض السياسيين التابعين للجماعة وعلى حملاتهم الدعائية.
بترا