يعقد مجلس النواب جلسةٍ رقابية، الاثنين، برئاسة عبدالكريم الدغمي، لمناقشة ردود الحكومة، على 14 سؤالا موجها من أعضاء مجلس النواب، كما تتضمن مشروع قانون محال من الحكومة وهو مشروع معدل لقانون إعادة هيكلة مؤسسات ودوائر حكومية لسنة 2022.

وتتضمن الأسئلة كتاب وزير العدل وكتاب محافظ البنك المركزي جواباً عن السؤال المقدم من النائبة ريما العموش. (مؤجل من الجلسة السابقة).

وتتضمن الجلسة أيضا مناقشة كتاب وزير الأشغال العامة والإسكان في رده على سؤال النائب زهير السعيدين، وكتاب وزير الطاقة والثروة المعدنية في رده على سؤال النائب السيد أيمن مدانات.

وتناقش الجلسة كتاب وزير التربية والتعليم في رده على سؤال النائب سالم العمري، وكتاب وزير المالية وكتاب رئيس الوزراء في رده على سؤال النائب عماد العدوان.

ويناقش المجلس أيضا، كتاب وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية في رده على سؤال النائب فراس العجارمة، وكتاب وزير الصحة في رده على سؤال النائب نضال الحياري.

الجلسة، تناقش أيضا كتاب وزير التنمية الاجتماعية في رده على سؤال النائب عودة النوايشة، وكتاب رئيس هيئة مديري شركة تطوير المفرق في رده على سؤال النائب ذياب المساعيد.

كما يناقش كتاب وزير الصحة في رده على سؤال النائب أحمد السراحنة، وكتاب نائب رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية في رده على سؤال النائب غازي السرحان.

ويناقش المجلس أيضا، كتاب وزير الداخلية في رده على سؤال النائب غازي الذنيبات، وكتاب وزير المياه والري في رده على سؤال النائب عمر الزيود.

الجلسة، تناقش أيضا كتاب وزير التربية والتعليم في رده على سؤال النائبة رهق الزواهرة.

 أظهرت بيانات وزارة الصحة حول وباء كورونا، ارتفاع عدد إصابات كورونا النشطة في الأردن إلى 79 ألفا و853 حالة حتى صباح اليوم الاثنين.

ووفق الايجاز اليومي لوزارة الصحة توفي 13 ألفا و193 شخصا في الأردن جراء الفيروس، بعد أن سجلت المملكة 19 حالة وفاة أمس الاحد.

وبلغ عدد الإصابات التراكمية المسجلة في المملكة منذ ظهور الوباء مليون و209 الاف و83 إصابة.

كما بلغ عدد المتعافين من الفيروس مليون و116 ألفاً و37 حالة شفاء.

ووفق موقع “وورد ميتر” العالمي المختص في رصد الإحصائيات بشأن وباء كورونا بلغ اجمالي الإصابات حول العالم 375 مليونا و278 آلاف و707 حالات، شفي منها 296 مليوناً و548 ألفا و355 حالة.

وأودى الفيروس بحياة 5 ملايين و681 ألفا و860 حالة وفاة حول العالم.

 يطرأ اليوم الاثنين، انخفاض قليل على درجات الحرارة، وتكون الأجواء باردة في أغلب مناطق المملكة، وباردة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات مختلفة، ومع ساعات الظهيرة تتأثر المملكة تدريجياً بحالة ضعيفة من عدم الاستقرار الجوي، لتتحول الأجواء إلى غائمة جزئياً.

ويتوقع هطول زخات من المطر على فترات في أماكن متفرقة من المملكة، وهناك احتمال ضعيف في ساعات الليل لهطول زخات خفيفة من الثلج ولفترة قصيرة فوق قمم الجبال الجنوبية العالية، وتكون الرياح جنوبية شرقية تتحول ظهراً إلى غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.

وتحذر إدارة الأرصاد الجوية في تقريرها، من خطر تشكل الصقيع وحدوث الانجماد في ساعات الصباح الباكر فوق المرتفعات الجبلية العالية ومناطق البادية، ومن خطر الانزلاق على الطرقات في المناطق التى تشهد هطول المطر، ومن احتمال تدني مدى الرؤية الافقية بسبب الغبار في مناطق البادية.

وتكون الأجواء يوم غدٍ الثلاثاء، باردة في أغلب مناطق المملكة، وباردة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتبقى الفرصة مهيأة في ساعات الصباح لهطول زخات خفيفة من المطر في أجزاء محدودة من شمال ووسط المملكة، وتكون الرياح جنوبية غربية معتدلة السرعة، تتحول ليلاً إلى جنوبية شرقية خفيفة السرعة.

يطرأ الأربعاء، ارتفاع على درجات الحرارة، لتسجل أعلى من معدلاتها بقليل، وتكون الأجواء مشمسة بوجه عام، وتبقى باردة في أغلب مناطق المملكة، وباردة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط على فترات خاصة في مناطق البادية.

يطرأ الخميس انخفاض قليل على الحرارة، مع استمرار الأجواء باردة في أغلب مناطق المملكة، وباردة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض الغيوم المختلفة، وتتكاثر كمياتها تدريجياً خلال ساعات المساء، كما يحتمل في ساعات الليل هطول زخات خفيفة من المطر في أجزاء مختلفة من المناطق الغربية، وتكون الرياح جنوبية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات خاصة في مناطق البادية.

وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمان اليوم بين 11 – 2 درجة مئوية، وفي غرب عمان 9 – 1، وفي المرتفعات الشمالية 7 – 1، وفي مرتفعات الشراة 8 – -2، وفي مناطق البادية 13 – 0، وفي مناطق السهول 12 – 3، وفي الاغوار الشمالية 17 – 6، وفي الأغوار الجنوبية 19 – 9، وفي البحر الميت 18 – 8، وفي خليج العقبة 18 – 9 درجات مئوية.

 قرَّر مجلس الوزراء تجديد تعيين الدّكتور سليمان الفرجات رئيساً متفرِّغاً لمجلس مفوَّضي سُلطة إقليم البترا التَّنموي السِّياحي لمدَّة أربع سنوات.

كما قرَّر المجلس تجديد تعيين الدّكتورة مرام فريحات عضواً متفرِّغاً في المجلس، وتعيين كلٍّ من التالية أسماؤهم أعضاء متفرِّغين في المجلس لمدَّة أربع سنوات: زياد السعيدات نائباً لرئيس المجلس، والدكتور بلال خريسات مفوَّضاً لإدارة المحميَّة، والمهندس سعد الرَّواجفة مفوَّضاً في المجلس.

 قرَّر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها، اليوم الاحد، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة تكليف الوزارات والمؤسَّسات ذات العلاقة بإجراء مسح شامل للأشجار المتشابكة مع أعمدة وأسلاك الكهرباء داخل المدن ومعالجتها، تفادياً لتكرار تسبّبها بانقطاع التيَّار الكهربائي عن بعض المناطق في حال تأثّرها بالأحوال الجويَّة.

وشدَّد رئيس الوزراء على أنَّ ما حدث من مشاكل في التيَّار الكهربائي “شوَّه صورة الأداء الكفؤ والعالي المستوى” لجميع مؤسَّسات الدَّولة والحكومة، بالإضافة إلى الجهد الفردي والتطوّعي وجهود القطاع الخاص التي بُذِلت خلال الأحوال الجويَّة.

وفي هذا الصَّدد، أشاد رئيس الوزراء بالأداء الرَّفيع لمؤسَّسات الدَّولة خلال المنخفض الجوّي، من القوَّات المسلَّحة – الجيش العربي – والأمن العام والدِّفاع المدني والوزارات المعنيَّة وأمانة عمَّان الكُبرى، وغرف الطوارئ المختلفة والقطاع التطوّعي، بالإضافة إلى دائرة الأرصاد الجويَّة، التي كان لدقَّة تنبّؤاتها أثرٌ كبير في الإعداد والتحضير المسبق للتعامل مع هذه الظروف الجويَّة. كما ترحَّم على وفاة أحد العاملين في أمانة عمَّان الكُبرى الذي وافته المنيَّة أثناء أدائه لواجبه بفتح الطّرق وسط هذه الظّروف الجويَّة.

ووجَّه رئيس الوزراء تحيَّة تقدير واعتزاز للقوَّات المسلَّحة الأردنيَّة – الجيش العربي – على مساندتها لجهود أجهزة الدَّولة خلال المنخفض الجوِّي، في الوقت الذي كانت فيه تتصدَّى لحماية أمن الوطن على الحدود ضدّ عصابات التَّهريب والإرهاب، في إطار دفاعها المستمرّ عن الوطن وسلامة أبنائه.

 ناقش مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها مساء اليوم الأحد برئاسة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة مشكلة انقطاع التيَّار الكهربائي عن أحياء في العاصمة عمَّان وبعض المدن الأخرى أثناء المنخفض الجوي الأخير.

وتناول المجلس خلال النِّقاش أسباب طول مدة انقطاع التيَّار الكهربائي عن بعض المواقع، وضعف الاستجابة لإعادته للآلاف من المشتركين، ضمن مناطق اختصاص شركة الكهرباء الأردنيَّة.

وقال رئيس الوزراء في هذا الصَّدد: إنَّ انقطاع التيَّار الكهربائي عن بعض المواطنين لساعات طويلة وصلت في بعض الأحيان إلى 36 ساعة “أمر لا نقبله للمواطنين كما لا نقبله لأنفسنا”.

وبيَّن أنَّ شركة الكهرباء الوطنيَّة (نيبكو)، المملوكة للحكومة، ليست معنيَّة بهذا الخلل، لكن من واجب الحكومة ومسؤوليَّتها أن تتدخَّل، خصوصاً في ظلِّ طول مدد انقطاع التيَّار الكهربائي ومعاناة الكثير من المواطنين من هذه المشكلة، وهو “أمر لا يمكن التَّغاضي عنه ولا القبول به”.

وكلَّف مجلس الوزراء في هذا الصَّدد وزير الطَّاقة والثروة المعدنيَّة الدكتور صالح الخرابشة، بتشكيل لجنة تحقيق مستقلَّة على الفور للوقوف على تفاصيل مشكلة انقطاع التيَّار الكهربائي، على أن تستكمل اللَّجنة تحقيقها وتقدِّم توصياتها خلال ثلاثة أسابيع على أقصى تقدير؛ ليصار إلى تحديد المسؤوليَّات وأوجه التَّقصير – إن وُجِدت – واتِّخاذ التَّدابير الإداريَّة والقانونيَّة بحقِّ المقصِّرين بحسب الضمانات والمسؤوليَّة القانونيَّة.

كما قرَّر مجلس الوزراء تكليف شركة استشاريَّة لتقييم وضع الشَّبكة الكهربائيَّة في مختلف مناطق المملكة، خصوصاً في العاصمة عمَّان، والعمل على تحديثها، ووضع معايير لتقييم أداء شركات توزيع الكهرباء بحيث تكون متوافقة مع المعايير العالميَّة؛ ليصار إلى محاسبتها وفقاً لهذا الأداء، ووفقاً للمعايير المتوافق عليها.

– أكد خبيران تربويان على ضرورة تجديد القيادات التربوية، وذلك لتنفيذ رؤى جلالة الملك في النهوض في قطاع التعليم المدرسي والجامعي في المملكة، واستعادة الصدارة في التعليم للنهوض بالاقتصاد الوطني.

وكان جلالة الملك عبدالله الثاني وجه اليوم الأحد رسالة إلى أبناء الوطن وبناته بمناسبة عيد ميلاده الستين، تناول فيها ملامح مستقبل الأردن في إطار رؤية وطنية شاملة عابرة للحكومات يشارك فيها الجميع، قائلا فيها: “نريد مستقبلا نستعيد فيه صدارتنا في التعليم، وننهض فيه باقتصادنا، وتزداد فيه قدرات قطاعنا العام وفاعليته، ويزدهر فيه قطاعنا الخاص”.

وقال الخبير التربوي الدكتور ذوقان عبيدات في حديث لـ عمون الأحد، إن رسالة جلالة الملك وبما يخص التعليم على وجه الخصوص تأتي استكمالا لجهود جلالته السابقة في الورقة النقاشية السابعة عام 2017.

وبين ان الدعوة الملكية كانت للتحرر من التردد والخوف والانغلاق، والاهتمام بالتعليم والتفكير الناقد، والاهتمام باثارة الاسئلة، وان يكون هناك مناهج تفتح ابواب التفكير الموضوعي، وبدء الحوار العقلاني.

وأوضح أن الدعوة الجديدة من الملك تكشف بوضوح اقتراح شيأ ما لم يتغير منذ ذلك الوقت، ولم نتقدم.

وأكد على ضرورة تنفيذ رؤى جلالة الملك برسالته حول محاربة الإشاعة، واستعادة صدارتنا التعليمية، وبناء نظام تعليمي وفق الحاجات الحاضرة والمستقبلية، واحترام التنوع، وفتح حرية التعبير.

وتساءل عبيدات، “لماذا لم نحدث أي تقدم في المسيرة التعليمية منذ سنوات، ولماذا ما زلنا نشكو ما شكونا منه عام 2016″؟.

ولفت إلى ان المملكة لديها وزارء ومجالس، ولكن احدا لم يفعل شيئ، حيث استهجن كيفية تشكيل أكثر من مجلس للمناهج، موضحا أن هناك أسماء مشتركة في المجالس التربوية الثلاثة ولم نشهد منهم رؤى تربوية.

وأشار عبيدات إلى أن الخلل في اختيار قيادات لا يملكون رؤى تربوية، ومنهم وزراء عابرون لا يتركون أثرا ايجابيا، ومسؤولين لا علاقة لهم بأعمال ومهام المجالس، إذ يكرر لنا أسماء مختارة لتكون في كل المجالس.

وأكد على ضرورة اعادة الألق إلى التعليم، والذي يحتاج إلى قيادات جديدة تواكب التطورات.

من جهته، قال رئيس لجنة التعليم النيابية الدكتور بلال المومني، إن المرحلة التعليمية في الأردن تحتاج إلى التركيز على مفاهيم التعليم التقني والمهني، والذي يحد من البطالة، ويساهم في نهضة الأردن كما أوصى جلالة الملك في توجيهاته السابقة.

وأوضح أنه على الدولة الخروج من مستنقع التقليد في التعليم، والتركيز على الريادة، والحد من ضخ اعداد كبيرة من التخصصات الراكدة، واستغلال القوة البشيرة لمعالجة البطالة وفتح سوق العمل من قبل التعليم التقني والمهني.

وتابع في حديثه لـ عمون، أن استعادة الصدارة في التعليم تحتاج إلى رسم السياسات الاستراتيجية، والبعد عن التقليد الاعمى، موضحا أن اختيار القيادات التربوية يحتاج اشخاص بعيدة عن المزاجية والفردية، ومن أصحاب الرؤى والسياسات التربوية وبناء قدرات.

وأشار إلى ان في السنوات الأخيرة اصبح امتحان التوجيهي يسمى على اسماء الوزراء، لافتا إلى ان هذا يدل على الفردية في العمل وليست المنظومة.

وقال إن إدخال المفاهيم الجديدة في التعليم سيكون المهرب لاحداث التغيير، مؤكدا على ضرورة رسم سياسات واستراتيجية تحقق المصلحة الوطنية.

وحول فكرة تغيير القيادات التربوية، لفت إلى أن التجديد في المناصب القيادية للتعليم وباشراف الدولة بمفهومها الواسع يؤتي ثماره في التغيير والتطوير، وأن العمل الجماعي ضمن خطة استراتيجية جدديدة في مشاركة القيادات التربوية السابقة سيكون اساس التحسين.

كما شدد النائب المومني على خطورة إدخال مفاهيم الخصصة في التعليم، قائلا “اذا فرطنا في التعليم نحن نفرط في المستقبل”.

وكان جلالة الملك اصدر الورقة النقاشية السابعة عام 2017، جاءت بعد دراسة البيئة المحلية والخارجية، وهي المحور الاساسي في بناء الخطة الاستراتيجية والتي تحول التحديات الى فرص؛ ونقاط الضعف الى نقاط قوة؛ حيث أكد جلالته على محور مهم من محاور الاستراتيجيات التخصصية والقائدة فيها. وهي استراتيجية وزارة التربية والتعليم. التي هي الاساس في بناء القدرات البشرية وتطوير العملية التعليمية.

 قالت رئيسة صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي، خلود السقاف، الأحد، إنّ الصندوق التقط رسائل جلالة الملك عبدالله الثاني المتعلقة باتخاذ خطوات فاعلة لجذب الاستثمارات الأجنبية والقطاعات التي ركز عليها.

وأضافت السقاف، لـ “المملكة”، أن مشاريع الصندوق التي أنجزت العام الماضي متفقة مع الرؤية والرسالة التي وجهها جلالة الملك للأردنيين اليوم.

موجودات الصندوق بلغت 12.3 مليار دينار في نهاية العام الماضي؛ بنمو 10% مقارنة في العام 2020؛ وبمعدل عائد 8.4%.

وأشارت، إلى أن الصندوق حقق دخلا بلغ 575 مليون دينار بنمو 13%.

وبينت، أن الصندوق ركز العام الماضي على مشاريع زراعية، حيث تم تأسيس مشروع زراعي تماشيا مع التوجهات الملكية بضرورة الاعتماد على الذات والأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي من الغذاء، حيث كلف المشروع 13 مليون دينار في منطقة المدورة على 25 ألف دونم.

وتابعت: “ستبدأ أول زراعة في المشروع قريبا”.

وفيما يتعلق في مجال الطاقة، لفتت السقاف، إلى أن الصندوق أنشاء 3 محطات للطاقة المتجددة، حيث ستوفر على الضمان وفنادقها والفروع ومبنى الصندوق نحو 5 ملايين سنويا عند بدء العمل.

وفيما يتعلق بمجال السياحة، قالت: “لدى الصندوق استثمارات تزيد عن 250 مليون دينار بشكل مباشر في السياحة، حيث إنّ الصندوق باشر العام الماضي بإعادة تأهيل فندوق كراون بلازا البترا، وفندق انتر كونتيننتال العقبة للزيادة من قدرتها التنافسية”.

وأضافت السقاف، أن الصندوق يدرس مشروعان وهما إنشاء فندق سياحي على الشاطئ في العقبة 4 نجوم، بالإضافة إلى أرض المثلثية وهي حوالي 123 دونما لإقامة ألعاب ترفيهية ومنتزهات ومقاهي للتماشى مع المسح السوقي لجذب سياحة أكثر للعقبة.

وبينت، أنه يوجد مشروع للبنية التحتية، حيث تم تأسيس شركة للبنية التحتية بالشراكة مع البنوك؛ وهو معني بدراسة المشاريع “كمشروع الناقل الوطني، والمدراس الحكومية، وأي مشاريع تطلقها وحدة الشراكة بين القطاع العام والخاص”.