– أشارت بيانات البنك المركزي، أن الدخل السياحي في الأردن وصل إلى 2.11 مليار دولار لنهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

وعزت البيانات هذه الزيادة إلى ارتفاع عدد السياح خلال الشهر الماضي بنحو 278.1 ألف سائح ليصل إلى 322.4 ألف سائح.

وأوضحت أن “الدخل السياحي ارتفع بنسبة 61.2% لنهاية تشرين الأول/أكتوبر مقارنه بالفترة ذاتها من 2020″، ليبلغ ما مقداره 1,457.3 مليون دينار (2.1 مليار دولار)، مقارنة مع انخفاض نسبته 73.9% خلال الفترة ذاتها من عام 2020. وذلك نتيجة ارتفاع أعداد السياح خلال العشرة شهور الأولى من عام 2021 بنحو 675.6 ألف سائح أو ما نسبته 59.7% ليبلغ 1,807.2 ألف سانح، مقارنة مع تراجع نسبته 75.1% خلال الفترة ذاتها من عام 2020.

وشكل الدخل السياحي من الأردنيين غير المقيمين ما نسبته 44.6% من إجمالي الدخل السياحي، تلاه الدخل من الدول العربية (عدا دول الخليج) ما نسبة 27% من إجمالي عدد السياح، ثم السياح من دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 14.6%.

البيانات، أوضحت أن النشاط السياحي واصل تحسنه خلال الشهر الماضي، حيث حقق 249.8 مليون دينار (352.3 مليون دولار).

وسجل الإنفاق السياحي خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر من عام 2021 ارتفاعاً مقداره 62.4 مليون دينار ليصل الى 77.2 مليون دينار (108.9 مليون دولار) مقارنة مع الشهر ذاته من العام السابق.

وارتفع الإنفاق السياحي خارج المملكة خلال العشرة الأولى من عام 2021 بنسبة 119.0% ليبلغ 514.8 مليون دينار (726.1 مليون دولار)، مقارنة مع انخفاض نسبته 73.8 خلال الفترة ذاتها من عام 2020.

وافق بنك الاستثمار الأوروبي، على تمويل برنامج جديد للأردن لدعم قطاع المياه بنحو 70 مليون يورو، ضمن مشروع جديد لإدارة أفضل “لمصادر مياه وادي الأردن وخفض الفاقد المائي فيها”، حيث تصل الكلفة الإجمالية للبرنامج إلى 109 ملايين يورو.

وبحسب بيانات، اطلعت عليها “المملكة”، فإن البرنامج الذي سينفذ لمصلحة وزارة المياه والري، يهدف إلى زيادة كفاءة استخدام الموارد المائية في وادي الأردن؛ بالأخص في قناة الملك عبدالله.

المشروع الجديد، يهدف أيضا إلى دعم زيادة استدامة قطاع المياه وفق برامج الاستراتيجية الوطنية للمياه في الأردن (2016-2025)، كما يهدف إلى إعادة تخصيص موارد المياه العذبة من استخدامات الري الزراعي إلى إمدادات مياه الشرب، والمساهمة في إدارة أفضل لموارد المياه الحالية.

وبحسب مسودة المشروع التي نشرها البنك؛ تهدف القناة المغلقة الجديدة إلى “استبدال الجزء الجنوبي الحالي من قناة الملك عبدالله المفتوحة المخصصة لمياه الري بهدف تقليل فاقد المياه الذي يقدر بنحو 38٪، بما في ذلك الإمدادات غير القانونية والتسرب والتبخر والخسائر الإدارية”.

“من المتوقع أن يؤدي إنشاء نظام مغلق إلى تقليل هذه الخسائر، وبالتالي، فإن أي توفير سيسمح بإعادة تخصيص المياه العذبة المتدفقة في القسم الشمالي من قناة الملك عبدالله لاستخدامات المياه المنزلية في مناطق حضرية مثل عمّان وإربد”، بحسب مسوّدة المشروع التي اطلعت عليها “المملكة”.

وزير المياه والري محمد النجار، قال في تصريحات أمام مجلس النواب في آذار/مارس الماضي، إن الوزارة “ستعمل على تحويل قناة الملك عبدالله إلى أنابيب مغلقة؛ لتفادي حالات الغرق وللحد من تبخر المياه وللمحافظة على المياه الجوفية”.

وأضاف أنه “سيتم تنفيذ المشروع على مراحل وفقا لتوفر الإمكانات المادية”، مشيرا إلى أن “الوزارة بدأت بإجراء الدراسات وتحديد المناطق التي يجب البدء بها”.

المشروع، يقترح إنشاء منطقة تجميع مياه في الجزء العلوي من محطة مياه تلال الذهب، حيث تعمل المحطة على حجز تدفق مياه الوادي ويحولها إلى مدخل جانبي عبر خط أنابيب.

ويعمل المشروع على تحسين كفاءة إيصال مياه الري، وزيادة أمن إمدادات المياه للأغراض المنزلية والزراعية من خلال التكيف مع آثار تغير المناخ، إضافة إلى خلق فرص عمل في أثناء تنفيذ المشروع وحماية الأنشطة الزراعية في واحدة من أفقر المناطق مائيا في الأردن.

وأشارت المسودة إلى أن “المشروع يحظى بأولوية عالية لدى للحكومة الأردنية، ويتماشى تماما مع أولويات وأهداف الاتحاد الأوروبي وبنك الاستثمار الأوروبي”.

وتوقع البنك الأوروبي أن يسهم المشروع في تحقيق أهداف مبادرة فريق أوروبا بشأن قطاع المياه الأردني من خلال معالجة المياه غير الصالحة، والإدارة المستدامة لموارد المياه.

في 26 تشرين الثاني/ نوفمبر 2020، وقع البنك، التابع للاتحاد الأوروبي، والذي بدأ تعاونه مع الأردن في 1979، اتفاقية قرض لدعم قطاع المياه والصرف الصحي في الأردن بقيمة 258 مليون يورو.

التمويل مخصص لمشاريع مائية أردنية ذات أولوية لدعم أهداف الحكومة ضمن إطار الاستراتيجية الوطنية للمياه (2016-2025)، من خلال العمل على بناء وتحديث وتحسين مرافق إمدادات المياه المختلفة في العديد من المحافظات في جميع أنحاء الأردن.

ويعد تمويل بنك الاستثمار الأوروبي جزءا من مساهمته في قطاع المياه في الأردن، التي ازدادت تدريجيا خلال السنوات الأخيرة ضمن إطار مبادرة المنعة الاقتصادية للبنك للفترة (2016-2020)، التي تأتي في سياق استجابة الاتحاد الأوروبي للتحديات في دول الجوار الجنوبي، وغرب البلقان كاللجوء والنزوح القسري والهجرة والانكماشالاقتصادي والجفاف والفيضانات.

نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي “داريو سكانابييكو” قال لـ “المملكة” في تصريح سابق، إن “البنك “سيواصل دعم قطاعات رئيسية مثل المياه والصحة والتنمية الحضرية وغيرها من خلال توفير التمويل المناسب، والمزج بين المنح الاستثمارية والمساعدات الفنية لحساب هذه المشروعات ضمن مشاريع دعم القطاع الحكومي، مضيفا: “نخطط لتمويل مشاريع مياه في وادي الأردن، ودعم تطوير مشروع الناقل الوطني بين العقبة وعمّان لتحلية ونقل المياه”.

ووفر البنك في 2019، تمويلا على شكل قرض ميسر بقيمة 65 مليون يورو، ومنحة استثمارية بقيمة 16.25 مليون يورو لمشروع المياه والصرف الصحي في منطقة دير علا، إضافة إلى عدد من دراسات الجدوى في مجالات أُخرى مثل الطاقة والمياه والنقل.

وساهم بنك الاستثمار الأوروبي في عام 2015، بتوفير التمويل على شكل قرض ميسر لمشروع نظام مياه وادي العرب المرحلة الثانية بقيمة 54 مليون دولار أميركي، ومنحة استثمارية من الاتحاد الأوروبي بقيمة 13.75 مليون يورو الذي تم افتتاحه مؤخرا تحت الرعاية الملكية السامية، وفق وزارة التخطيط والتعاون الدولي.

وقدم البنك تمويلا إجماليا في عام 2020 بقيمة 479 مليون يورو لعدة مشاريع في الأردن، إضافة إلى اتفاقيات منح وقعها البنك للمساعدات الفنية والاستشارية بقيمة إجمالية تبلغ 7.5 مليون يورو.

** الرسم ادناه مخطط نشره بنك الاستثمار الأوروبي لمشروع استبدال الجزء الجنوبي من قناة الملك عبدالله إلى قناة مغلقة :

أكد المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات ضرورة التزام المواطنين والمقيمين بالابتعاد عن مجاري السيول والمناطق المنخفضة.

وقال المركز في بيان الأحد، إن المملكة تتعرض في هذه الأثناء لحالة من عدم الاستقرار الجوي ويتوقع استمرار تأثيرها خلال الساعات القادمة، داعياً لأخذ التحذيرات الصادرة عن الجهات الرسمية على محمل الجد.

 التقى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، منسق شؤون الشرق الأوسط وإفريقيا في مجلس الأمن القومي الأميركي، بريت ماكغورك، واستعراضا سبل تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، وتكاتف الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب.

جاء ذلك على هامش أعمال الدورة السابعة عشرة لمؤتمر حوار المنامة في البحرين.

أعلنت وزارة الاشغال ، إعادة فتح طريق ذيبان – الموجب – الكرك، بعد ان قامت كوادر الوزارة باجراء اللازم بالتعاون مع مديرية الامن العام.

الوزارة قالت في وقت سابق انها تتعامل مع انهيارين صخريين على طريق ذيبان – الموجب – الكرك، حيث تم اغلاق الطريق بالتعاون مع الامن العام بشكل احترازي حتى الانتهاء من اجراء اللازم حفاظا على سلامة سالكي الطريق.

 أكدت إدارة الأرصاد الجوية على التحذيرات التي تترافق مع حالة عدم الإستقرار الجوي المؤثرة منذ الجمعة ويستمر تأثيرها الاحد.

وشددت على ضرورة الابتعاد عن مجرى السيول والأودية وأخذ الحيطة من ارتفاع منسوب المياه، حيث تتعرض أثناء النهار أجزاء متفرقة من المملكة لزخات من لأمطار يتوقع أن تكون غزيرة أحيانا بالذات أجزاء من جنوب ووسط المملكة بما فيها العاصمة عمان وايضا أجزاء من المناطق الشمالية والشرقية من المملكة.

 أكّد أمين عام وزارة الصحة لشؤون الأوبئة والأمراض السارية، مسؤول ملف كورونا، الدكتور عادل البلبيسي، أنّ الأردن دخل في الموجة الثالثة لفيروس كورونا.

وأضاف البلبيسي، عبر التلفزيون الأردني، أنّ الأسابيع الماضية شهدت ارتفاعا بعدد حالات فيروس كورونا من أسبوع لآخر بعدد يبلغ (2000-3000) لكن الأسبوع الوبائي الماضي شهد زيادة عن الأسبوع الذي سبقه بعدد إصابات يبلغ 5000.

ويعتقد أنّ الأسابيع المقبلة ستكون حاسمة في الموجة الجديدة التي سنحدد فيها موقعنا بالمستجدات الوبائية، لافتا إلى أن نسبة الفحوصات الإيجابية ارتفعت إلى 8 بالمئة.

وشدد على أن نسب إشغال أسرة المستشفيات ما زالت مطمئنة؛ إذ لم تتجاوز 30 بالمئة، مؤكدا ضرورة وجود إجراءات حاسمة من هذه اللحظة للمحافظة على ما تم إنجازه.

ونوه إلى ضرورة التعاون ما بين الوزارة والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية والمواطنين بارتداء الكمامة وتلقي المطاعيم، مضيفا أن عدد الذين تلقوا الجرعة الأولى تجاوز 4 ملايين شخص.

وأشار إلى ضرورة وصول الأردن إلى تطعيم 5 ملايين شخص بحلول نهاية العام الجاري؛ وذلك للوصول إلى بر الأمان.

وقال إن الوزارة زادت أعداد الفحوصات المخبرية للكشف عن فيروس كورونا مع التأكيد أن فرق التقصي الوبائي تصل جميع المخالطين وتسحب منهم عينات.

 قالت المياه والري ان كميات المياه خلال اول منخفض جوي هل على المملكة رفد السدود بنحو (1) مليون م3 من الامطار وجريان الاودية حتى صباح اليوم الاحد في السدود الرئيسية موضحة ان حجم الامطار الساقطة من بداية الموسم بلغت (2.2%) من المعدل السنوي العام وان الجريان في الاودية والسيول يحتاج الى مابين 24 -48 ساعة للوصول الى السدود  .

ودعت الوزارة  الاخوة المواطنين الى ضرورة الاستفادة من كافة الهطولات المطرية وتخزينها في جميع المرافق المتاحة للاستفادة منها في كافة الاستخدامات بما يحقق الطموحات الوطنية في تعزيز الامن المائي الوطني وكذلك عدم القاء المخلفات والنفايات في مجاري الاودية حفاظا على المياه السطحية والجوفية وضمان عدم ربط مزاريب مياه الامطار على شبكات الصرف الصحي .

واشارت الى ان أعلى كميات امطار سقطت على المملكة سجلتها محافظة عجلون / ارحابا (23.4ملم ) خلال الـ 24 ساعة الماضية بمعدل عام للمحافظة (14.4ملم) فيما سجلت عمان 2.6 ملم والبلقاء 7 ملم ومأدبا 0.3 ملم والزرقاء 0.8 ملم وجرش 6.9 ملم والمفرق 0.2 ملم واربد 6.5 ملم والكرك 0.1 ملم والطفيلة 0.4 ملم ومعان 0.3 ملم والعقبة 0 ملم واضافت ان اعلى نسبة دخول لكميات من مياه الامطار سجلها سد الموجب خلال الساعات الماضية  بلغت (65) آلاف م3 وسد الملك طلال (60) الف م3 وسد العرب (19) الف م3 وسد الوحدة (110) الف م3 .

 أكدت وزارة الأشغال العامة والإسكان، اليوم الاحد، إنه يتم حاليا العمل من قبل كوادرها والياتها بالتعاون مع مديرية الامن العام مع انهيارين صخريين على طريق ذيبان – الموجب – الكرك، مشيرة إلى أنه تم اغلاق الطريق بشكل احترازي حتى الانتهاء من اجراء اللازم حفاظا على سلامة سالكي الطريق.

وقالت الوزارة في بيان صحفي صادر عن وحدة الإعلام، إن كوادرها التابعة لمديرية اشغال مادبا وصلت لموقع الانهيار بشكل فوري والعمل جار على إزالة العوائق الترابية والصخرية لاعادة فتح الطريق امام حركة المركبات.

ودعت الوزارة، المواطنين إلى توخي أقصى درجات الحيطة والحذر وعدم التردد بالاتصال بغرف الطوارئ للإبلاغ عن أي حالة طارئة او ملاحظة خلال الظروف الجوية السائدة وذلك بحسب المعلومات الواردة من إدارة الأرصاد الجوية.

واهابت الوزارة المواطنين إلى الابتعاد عن مجاري السيول والاودية واخذ أقصى درجات الحيطة والحذر اثناء قيادة المركبات بسبب احتمالية تدني مدى الرؤية الافقية وتشكل الانزلاقات على الطرق في بعض المناطق.

وأكدت الوزارة جاهزيتها للتعامل مع الظروف الجوية المتوقعة من خلال فرقها 98 الموزعة على مختلف محافظات المملكة، مشيرة إلى أنها تجري جولات تفقدية وبشكل دوري على مناطق المملكة كافة بناءً على توجيهات وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس يحيى الكسبي.

وبينت الوزارة أنها تجري تنسيق دائم ومستمر مع شركائها في القوات المسلحة الاردنية – الجيش العربي، و إدارة الازمات، ومديرية الامن العام ، والبلديات، وامانة عمان، وإدارة الأرصاد الجوية نقابة المقاولين والشركاء كافة لضمان معالجة أي ملاحظة تصل بشكل فوري وبما يخدم مصلحة المواطن وحسب النهج الحكومي المتبع.

يذكر أن الوزارة مستمرة بالعمل ضمن خطة الطوارئ المتوسطة تزامناً مع الظروف الجوية السائدة وتستقبل الشكاوى والملاحظات من خلال التواصل المباشر مع غرفة العمليات الرئيسية في الوزارة أو غرف العمليات في المحافظات، أو من خلال تطبيق نظام بلاغات الأشغال على الهواتف الذكية او من خلال الأرقام التالية:

ضابط ارتباط غرفة العمليـــــات (واتس أب ) (0780377223)

طوارئ الوزارة غرفة العمليات الرئيسيـــــــــة (065850111)

غرفة عمليات أشغال مديرية الكــــــــــــــــرك (0780377231)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة جــــرش (0780377187)

غرفة عمليات مديرية أشغال مأدبـــــــــــــــــــا (0780377366)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة معــــان (0780377338)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة المفـــرق (0780377389)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة البلقـــــاء (0780377413)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة الطفيلـــة (0780377435)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة عجلـــون (0780377324)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة الزرقــاء (0780377125)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة العقبـــــة (0780377351)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة إربـــــــد (0780377273)

غرفة عمليات مديرية أشغال لواء الرمثــــــــــا (0780377394)

غرفة عمليات مديرية أشغال محافظة العاصمة (0780377291)

غرفة عمليات مديرية أشغال اقليم البتــــــــراء (0780377012)

قال وزير الصحة السابق نذير عبيدات إن تطعيم فئة الطلاب من (١٢-١٨) سنة مصلحة وطنية.

وأضاف في تصريحات اذاعية أن الدراسات والدلائل الطبية تشير إلى أن هذه الفئة يجب أن تأخذ المطاعيم.

وأكد أن الاهالي الذين لديهم أطفال في المدارس، هم الاكثر إصابة بفيروس كورونا، مضيفا: “الطلاب مصدر عدوى لأهاليهم”.

وتابع: ” صحيح أن نسب الوفيات والإصابات بين الأطفال أقل من غيرهم، لكن هذا لا يعني عدم تسجيل وفيات واصابات بينهم، أو تأثرهم بالمرض”.

وحول الوضع الوبائي، أوضح أن أرقام الموجة الحالية من كورونا لن تصل إلى الأرقام التي سجلت في الموجتين الأولى والثانية

وأفاد أن المستشفيات قادرة على التعامل مع الإصابات، بسبب توفر عدد كبير من الأسرة.

وشدد على أن الاغلاقات ليست حلاً يشفي “الغليل”، مبينا أن الاصابات تعود للارتفاع فور انتهاء الاغلاقات