الإثنين, 15 سبتمبر 2025, 15:14
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

البيئة: الأردن يجب أن يكون أكثر استعداداً ومرونة لتأثيرات تغير المناخ

abrahem daragmeh

 ناقشت وزارة البيئة الخميس، مسودة السياسة الوطنية للتغير المناخي.

وأكدت الوزارة في بيان صدر عنها اليوم الجمعة، ضرورة أن يكون الأردن أكثر استعداداً وأكثر مرونة لتأثيرات تغير المناخ، ليحقق مستوى عالٍ من أمن الطاقة المتجددة، واقتصاد خالٍ من الكربون.

وأشار البيان إلى أن الاستثمارات في المبادرات منخفضة الكربون ستؤدي الى التعافي التدريجي من آثار ظاهرة تغير المناخ ودفع النمو الأخضر من أجل رفاهية الجميع، ودعم المجتمعات الضعيفة لزيادة القدرة على التكيف مع الآثار الحادة وطويلة الأجل لتغير المناخ باستخدام مبادئ الشمول والإنصاف.

وجرى خلال الاجتماع الذي ترأسه أمين عام وزارة البيئة الدكتور محمد خشاشنة بحضور مدير برنامج البيئة والتغير المناخي في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP الدكتور نضال العوران، ومدراء المديريات الفنية في الوزارة، الاستماع إلى وجهات النظر المختلفة، بعد العرض التقديمي عن المسودة الذي قدمه فريق من كادر مديرية التغير المناخي في الوزارة.

(بترا)

الاحتلال : مقتل القناص فشل عملياتي واستخباراتي

abrahem daragmeh

 قال الموقع الإلكتروني لصحيفة “إسرائيل اليوم”، الجمعة، إن نتائج التحقيق حول مقتل القناص بارئيل شموئيلي (21 عاما)، كشفت عن “فشل عملياتي واستخباراتي”، لدى الجيش الإسرائيلي.
وبحسب التحقيق، فإن هذا الفشل، نابع من تصور خاطئ لدى قيادة الجيش الإسرائيلي في الجنوب، حيث لم يأتِ في حسبانهم سيناريو اقتراب مسلح فلسطيني إلى الجدار الحدودي، ليطلق النار من مسافة صفر على جندي إسرائيلي، من خلال الفتحات الموجودة في الجدار.
وقال الموقع إن أجزاءً من التحقيق وصلت إليه، وأن من المحتمل أن تُعرض نتائج التحقيق الكاملة على عائلة الجندي بارئيل شموئيلي، الجمعة.
وكانت مشاهد مصورة قد أظهرت فلسطينيا (يوم 21 أغسطس/ آب الماضي) وهو يُطلق النار من مسدسه على الجندي، عبر ثغرة في الجدار الإسمنتي المحيط بقطاع غزة، من مسافة صفر، أثناء قنصه متظاهرين فلسطينيين.
ولاحقا، وفي 30 أغسطس/ آب، أعلن مستشفى سوروكا في إسرائيل، عن وفاة القناص شموئيلي متأثرا بالجروح البالغة التي أُصيب بها.
وآنذاك، كان الفلسطينيون يتظاهرون في الذكرى السنوية الـ52 لإحراق المسجد الأقصى.
وأصيب 41 متظاهرا فلسطينيا، برصاص القناصة الإسرائيليين، في ذلك اليوم، وتوفي اثنان منهما في وقت لاحق، (بينهما طفل) متأثرين بجراحهما.
وأظهرت نتائج التحقيق، بحسب الموقع الإلكتروني، لصحيفة “إسرائيل اليوم” أيضا أنه لم تصل أي معلومة استخباراتية حساسة للجيش الإسرائيلي، بأن هنالك فلسطينيا مسلحا بين المتظاهرين الآخرين، في نيته الاقتراب من الجدار لتنفيذ عملية إطلاق نار.
كما بيّنت أن قوة المستعربين الإسرائيلية، التي كانت تتمركز وراء الجدار، كان بمقدورها تمييز المتظاهرين حتى مسافة 100 متر تقريبا، وأنه كلما اقترب المتظاهرون من الجدار كلما تقلص مدى رؤية القوة التي كانت تُطلق النار صوب المتظاهرين عبر فتحات خاصة في الجدار.
وجاء في التحقيق أيضا، أن القناصين الإسرائيليين كانوا يرصدون المنطقة الواقعة في قطاع غزة عبر سيارات عسكرية مصفحة؛ وعندما كانت السيارات تقترب من الجدار في المنطقة الإسرائيلية، كان القناصون ينزلون منها ليطلقوا النار على المتظاهرين الفلسطينيين من الفتحات في الجدار، ومن ثم إغلاق تلك الفتحات والعودة إلى السيارات المصفحة.
وكشف التحقيق أن الجندي المقتول بارئيل شموئيلي، تمكّن من إصابة خمسة متظاهرين، قبل أن يقتله أحد الفلسطينيين المسلحين.
ويُقدر التحقيق أن الفلسطيني المسلح، استغل فرصة أن الجندي شموئيلي حاول إطلاق الفتحة في الجدار والعودة إلى السيارة، ليعاجله الفلسطيني بإطلاق ثلاث طلقات عليه، أصابته إحداهما بحالة حرجة، ولقي مصرعه بعد عدة أيام من الحادثة.
ومن التحقيق، تبيّن أن الجيش الإسرائيلي لم يكن يعرف في البداية طبيعة ما حدث مع الجندي شموئيلي، حيث اعتقد في البداية أنه أصيب جراء إطلاق النار عليه من قبل قناص فلسطيني (عن بُعد) أو أن إصابته ناجمة عن حجر ألقي عليه، وأنه بعد ذلك اتضح أن فلسطيني أطلق النار من مسدس من مسافة صفر.
كما تطرق التحقيق لمحاولة خطف فلسطيني سلاح أحد الجنود الإسرائيليين حيث اتضح أنها لم تنجح بسبب إطلاق الجندي النار من مسدس كان بحوزته.
وبعد حادثة مقتل الجندي برئيل شموئيلي، علت أصوات داخل إسرائيل منددة بتعليمات الجيش الإسرائيلي التي في نظرهم تكبل أيدي الجنود من حماية أنفسهم أمام الفلسطيني.
غير أن قائد هيئة الأركان أفيف كوخافي رفض هذه الادعاءات مساء يوم الخميس الماضي خلال مراسم استبدال قائد ذراع البر في قاعدة حيفا، حيث قال كوخافي: ” تعليمات فتح النار واضحة، والجنود والقادة مزودون بكل الأدوات التي من شأنها حمايتهم، وأي ادعاء آخر هو محض كذب ولا أساس له من الصحة”.

صدور تعليمات أجور خدمات المواصفات والمقاييس

abrahem daragmeh

 صدرت في الجريدة الرسمية تعليمات أجور خدمات مؤسسة المواصفات المقاييس.

وتهدف التعليمات إلى تحديد الأجور والبدلات التي تفرض مقابل الأعمال والخدمات التي تقوم فيها المؤسسة أو تجريها والتي لم ينص عليها في قانون المؤسسات الأخرى.

وتشمل خدمات الرقابة الحدودية والتقييس وبدل التحقق من صحة شهادة المنتج والتفتيش والتحقيق والتبليغ ومكافحة التقليد والمختبرات والتحاليل وكفاءة الطاقة والأجور العامة.

الخلايلة: الاسلام أمر بطلب العلم

abrahem daragmeh

 قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية الدكتور محمد الخلايلة إن الاسلام أمر بطلب العلم، وبداية العلم هي القراءة وهي أول آية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وأضاف خلال خطبة الجمعة، أن التعليم والعلم والقراءة لا نضعها في أنفسنا فقط ولكن نتعلم لنعمل بما نتعلم وهو ثمرة العلم.

وبين أن تطور الأمم يكون من خلال تطبيق علمها على أرض الواقع، والحياة لا تستقيم الا بعلم وفهم على أرض الواقع يطبق بتفاصيله.

ولفت إلى أن الأمم ترتقي بعلمها وعلمائها، وذلك مترافقاً مع التقوى فمصاحبة العلم والعمل والتقوى كان العلم منضبطاً.

أبو قديس: نتائج القبول الموحد حول نهاية ايلول

abrahem daragmeh

 قال وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتربية والتعليم الدكتور محمد أبو قديس  أن نتائج القبول الموحد ستكون حول نهاية الشهر الحالي، 

وتوقع ابو قديس  انخفاض معدلات القبول الموحد بين علامتين و3 علامات.

وأضاف في تصريحات عبر برنامج يسعد صباحك إن الوزارة تريد الانتقال من التعليم إلى التعلم، لتكون العملية التعليمية تشاركية من الجميع وتفاعلية.

واشار ابو قديس الى أن الوزارة بدأت بتحضيرات للعودة إلى المدارس منذ حزيران، وتم وضع دليل للعودة الآمنة للمدارس، وسيتم اطلاق دليل العودة الآمنة للجامعات الأسبوع المقبل.

وبين أن استدامة العودة للتعليم الوجاهي مسؤولية مشتركة على الجميع، مؤكداً استمرار الوزارة في المتابعة.

ولفت إلى أن امتحان التوجيهي يشكل عبء على الطلبة وأولياء الأمور، وتم تشكيل لجنة للنظر بإعادة تطوير الامتحان، وسيتم احداث تغييرات بالعمق في التوجيهي، وستخرج توصيات من اللجنة وسيتم العمل عليها ومناقشتها، والامتحان سيبقى بشكله، وسيتم العمل على كيفية ربطه بالقبول في الجامعات.

الأردنية جبارة بالمركز السابع عالميا

abrahem daragmeh

احتفى الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بلاعبة المنتخب الوطني ميساء جبارة التي جاءت في المركز السابع عالميا برصيد 113 هدفا، ضمن قائمة أبرز الهدافات الدوليات.

وقال اتحاد الكرة في خبر على موقعه الرسمي، إن إحصائيات جبارة جاءت في التقرير الذي نشره (فيفا) حول أبرز الهدافات الدوليات وجاءت في صدارته كريستين سنكلير بـ 187 هدفا.

وتعتبر جبارة التي بدأت مسيرتها في الملاعب عام 2005، من أبرز المهاجمات على مستوى القارة، حيث سجلت في أول مشاركة لها مع المنتخب، ليستمر العطاء حتى يومنا هذا . ولعبت جبارة مع المنتخب الوطني 114 مباراة دولية، واجهت خلالها 38 منتخبا، محققة 56 انتصارا.

وكانت جبارة وقعت قبل عدة ايام عقدا للاحتراف في الدوري التركي للسيدات لكرة القدم.

وفاتان و4 إصابات خطرة إثر حريق منزل بجرش

abrahem daragmeh

 كشف مصدر امني ، الجمعة ، عن وفاة شخصين واصابة 4  إثر حريق منزل في جرش

واضاف المصدر الامني انه جرى اخلاء الوفيات والاصابات الى المستشفى وان فرق الدفاع المدني تتعامل مع الحريق 

رويترز: أزمة المياه تتفاقم في الأردن

abrahem daragmeh

– يعيش الأردن، منذ سنوات، أزمة مياه مستعصية، ولاسيما في المدن الكبرى والعاصمة، حيث أصبحت صهاريج تخزين المياه المتناثرة فوق أسطح المنازل معلما جديدا في شكل العاصمة عمان.

ووسط شح المياه، انتعشت تجارة صهاريج مياه الشرب، التي زاد الطلب عليها وفق عماد سليمان، الذي تحدث لوكالة رويترز.

سليمان قال إنه يقف ساعات طوال، بجانب بئر خاصة في عمان، حيث يستخرج المياه من جوف البئر ويصبها في شاحنته ذات الصهريج كي يبيعها فيما بعد للزبائن في المدينة مترامية الأطراف.

وتزداد أعداد زبائنه بين سكان العاصمة الأردنية البالغ عددهم أربعة ملايين نسمة، يدفعهم مزيج من عوامل التغير المناخي والنمو السكاني وتهالك البنية التحتية للشراء بأسعار باهظة بعد أن أصبحت مياه الصنبور ضيفا عزيزا لا يأتي إلا ليوم واحد في الأسبوع.

زيادة الطلب بـ80 في المائة
قال سليمان لرويترز “هذا العام ارتفع الطلب مقارنة بالسنين الماضية بنحو سبعين إلى ثمانين في المائة”.

ويفاقم التغير المناخي الجفاف بمنطقة الشرق الأوسط، لكن الوضع في الأردن أشد سوءا من جيرانه.

وقال الناطق الاعلامي باسم بوزارة المياه عمر سلامة “هذا الموسم كان ضعيفا بكل المعايير، بسبب الهطول الشحيح للأمطار، حيث أن الهطول لم يزد عن ستين بالمئة من المتوسط العام”.

وفي المقابل قفز الطلب بشكل كبير، فقد تضاعف عدد سكان الأردن في السنوات العشرين الماضية، مع استقبال موجات من اللاجئين، بما في ذلك أكثر من مليون سوري.

وتفيد الإحصاءات الرسمية أن حصة الفرد من المياه في العام تراجعت إلى 80 مترا مكعبا فقط نزولا من 3400 في مطلع القرن.

ومع استنزاف طبقات المياه الجوفية في الصحراء وتضرر تدفقات المياه بنهر الأردن من أكبر روافده اليرموك بفعل عمليات تحويل مجرى النهر في إسرائيل وسوريا، يشعر المزارعون في غور الأردن بالانزعاج.

وقال جهاد طوالبة، وهو مزارع ورث مزرعته عن والده لوكالة رويترز “لا نستطيع زراعة محاصيل صيفية”.

وتشير التقديرات إلى أن أكثر من نصف المياه التي يتم ضخها تضيع بسبب السرقة وتسرب المياه من الأنابيب، رغم مليارات الدولارات التي يضخها كبار المانحين الغربيين.

ولم تكن المشاريع المقامة، التي تتراوح بين عشرات السدود والخزانات ومحطات معالجة المياه وخط أنابيب بمليار دولار لنقل المياه العذبة من خزان كبير في الجنوب إلى العاصمة عمان، سوى حلول مؤقتة.

صورة مستقبلية متشائمة
ورسمت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد الأميركية في 2021 صورة متشائمة للمستقبل.

وأظهرت الدراسة أن نصيب الفرد من المياه في الأردن يمكن أن ينخفض إلى النصف بحلول نهاية هذا القرن.

وأضافت أنه إذا لم يحدث تحرك، لن يكون بمقدور سوى عدد قليل من الأسر في الدولة القاحلة الحصول حتى على 40 لترا فقط من المياه المنقولة بالأنابيب كنصيب للفرد .

ويعتقد خبير المياه والمسؤول السابق في الحكومة دريد محاسنة بأن المشاريع الضخمة لتحلية المياه مثل فكرة القناة المقترحة من البحر الأحمر إلى البحر الميت هي وحدها التي يمكن أن تلبي الاحتياجات المستقبلية المتزايدة للسكان.


(رويترز، الحرة)

الهواري: الأردن المرجع بالمنطقة في تشخيص الأمراض ومعالجتها

abrahem daragmeh

افتتح وزير الصحة فراس الهواري الجمعة، مندوبا عن جلالة الملك عبدالله الثاني المؤتمر الـ17 لجمعية الشرق الأوسط لزراعة الأعضاء، والذي ينعقد بالتعاون مع الجمعية الأردنية لأمراض وزرع الكلى في نقابة الأطباء الأردنية ويأتي بالتزامن مع المؤتمر الدولي الأردني 19 للجمعية.

وقال الهواري خلال افتتاح المؤتمر إن الأردن شهد خلال السنوات الماضية تطورا ملحوظا في العديد من الاختصاصات الطبية، وعلى رأسها زراعة الأعضاء التي تمكنت من مواكبة آخر المستجدات العالمية.

ولفت إلى أن الأردن يعتبر الدولة الرائدة الأولى في المنطقة بزراعة الأعضاء حيث أُجريت أول عملية لزراعة الكلى في عام (1972) وأول عملية في زراعة القلب عام (1985)، وأدخلت جراحة المنظار في بداية التسعينات، وأصبح لدينا تخصصات فرعية مثل جراحة الأطفال، والمسالك البولية، والقلب والأوعية الدموية والأعصاب وغيرها الكثير.

وأشار الهواري إلى أن وزارة الصحة استحدثت مستشفى الجراحة وتطوير قسم الحوادث والطوارئ المجهز بـ (30) سريرا وغرف عمليات وإنعاش، وحقق الأردن قفزة نوعية وإنجازات عملية ملموسة في تشخيص الأمراض ومعالجتها مثل: السمنة المفرطة والمداخلات الجراحية عن طريق الأشعة.

كما أصبح الأردن البلد الريادي والمرجع في المنطقة في موضوع تشخيص الأمراض ومعالجتها والجراحة الآمنة من خلال تطبيقه لمبادرة منظمة الصحة العالمية المتعلقة بهذا الأمر، وسجلت نسبة نجاح عمليات زراعة الكلى في جميع المستشفيات الأردنية بالقطاعين العام والخاص على نحو 94% كما بلغ عدد عمليات الكلى قبل جائحة كورونا ما بين (250-300) عملية و(40-50) عملية زراعة كبد.

وتابع الهواري: “لقد احتفلنا الشهر الماضي بإنجاز العملية رقم 300 من عمليات زراعة الكلى التي أجريت في مستشفى الأمير حمزة ضمن برنامج زراعة الأعضاء الذي أدخلته وزارة الصحة للمستشفى في عام 2007، وقد امتد هذا البرنامج ليشمل مستشفى البشير في العام (2012)، والعمل جار للانتقال لزراعة أعضاء أخرى مثل الكبد والبنكرياس بعد أن تم تدريب الكوادر الطبية والتمريضية والفنية اللازمة في أماكن مختلفة محليا وعالميا، وتأمين الأدوية والمستلزمات والأجهزة الضرورية لذلك.”