التقى وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محمد أبوقديس الأربعاء، رؤساء الجامعات الأردنية الرسمية، حيث استهل اللقاء بتقديم التهنئة لرؤساء الجامعات الذين صدرت الإرادة الملكية السامية مؤخراً بتعيينهم، كما أكد على أن مجلس التعليم العالي حريص على استمرار التشاور مع رؤساء الجامعات الرسمية والخاصة في جميع القضايا التي تهم قطاع التعليم العالي وتساهم في تقدم مؤسساته.

وتم خلال اللقاء مناقشة الآليات الكفيلة بالعودة إلى التعليم الوجاهي في الحرم الجامعي مطلع العام الجامعي القادم 2021 / 2022، وذلك بالتأكيد على تطبيق أمر الدفاع رقم (32)، مع ضرورة التسريع في إتمام عملية التطعيم للغالبية العظمى من أعضاء هيئة التدريس والإدرايين العاملين في الجامعات، إضافةً إلى الطلبة على مقاعد الدراسة، حيث تم تشكيل لجنة من عدد من رؤساء الجامعات وأمين عام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بهدف الاطلاع ومراجعة خطة العودة الآمنة لمؤسسات التعليم العالي التي قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بإعدادها، والتي تتضمن جميع البروتوكولات الصحية التي تحافظ على صحة وسلامة العاملين في الجامعات والطلبة، إضافة إلى وضع تصور واضح للتقويم الجامعي، مع توضيح آليات التدريس وتطبيق نظام إدماج التعلم الإلكتروني في مؤسسات التعليم العالي الذي تم إقراره مؤخراً، وآليات عقد الامتحانات الفصلية والنهائية وجاهياً في الحرم الجامعي، إضافة إلى ترتيبات إستقبال الطلبة الجدد واستكمال إجراءات قبولهم إلكترونياً.

وشدد الوزير أبوقديس على ضرورة السير قدماً في تطبيق قرارات مجلس التعليم العالي المتعلقة بتطوير الخطط الدراسية وتطوير متطلبات الجامعة وأن تقوم كل جامعة بوضع خطة تنفيذية لقرارات مجلس التعليم العالي تنعكس على الخطط الدراسية ومتطلبات الجامعة مطلع العام الجامعي القادم 2021/2022 على أبعد تقدير.

وطالب الوزير أبوقديس رؤساء الجامعات باستكمال العمل على توفير أجهزة حاسوبية، وأجهزة ألواح كتابة إلكترونية لأعضاء هيئة التدريس، وبما يضمن قيامهم بعملية التدريس بشكل تفاعلي مع الطلبة.

حضر اللقاء أمين عام الوزارة الدكتور مأمون الدبعي، ورئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الدكتور ظافر الصرايرة.

 أظهرت دراسة دولية، أن جائحة كورونا أدت إلى تفاقم التحديات الهيكلية الموجودة في الشركات في الأردن، وعدم استفادة المؤسسات الصغيرة والمتناهية الصغر إلى حد كبير من استجابة الحكومة وتدابير الدعم الحكومي خلال الجائحة.

وأوضحت الدراسة التي أجرتها منظمة العمل الدولية ومنظمة (FAFO) وهي مؤسسة بحثية نرويجية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن جائحة كورونا أدت إلى تفاقم التحديات الهيكلية الموجودة مسبقًا ومنها ارتفاع تكاليف ممارسة الأعمال التجارية، والوصول إلى التمويل والمديونية، وبيئة السياسات غير المتوقعة.

و”لم يستغرب” وزير التخطيط والتعاون الدولي ناصر الشريدة، من نتائج الدراسة، لكه علق بقوله “لا بد من التمييز بين القطاع الخاص الرسمي والقطاع الخاص غير المنظم، والمشاريع الصغيرة جدا ومتناهية الصغر التي قد تكون أقرب إلى القطاع غير المنظم من القطاع الخاص المنظم”.

وعُرض تحليل الجولة الثانية من الدراسة، الأربعاء، خلال حوار للأمم المتحدة بشأن بناء مستقبل أفضل “دعم منعة الشركات والانتعاش الاقتصادي”، في الأردن.

وأشارت الدراسة إلى أن معظم الشركات “تتكيف فقط” ولا تقدم بشكل استباقي استراتيجيات ونماذج أعمال جديدة، وبالتالي قد تكون هذه فرصة ضائعة في التحول الرقمي و “المضي قدمًا بشكل أفضل”.

ويهدف إطار الدراسة إلى إعادة تحديد أهداف استجابة الأمم المتحدة التنموية لفيروس كورونا وزيادة حجمها في الأردن، واستكمال الخطة الصحية الوطنية الأردنية لمكافحة فيروس كورونا، والمساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة لمجتمعات اللاجئين المقيمين في المخيمات، وفي البيئات الحضرية الأردنية، وكذلك للمجتمعات الأردنية الهشة المضيفة للاجئين.

ويحوي الإطار الاجتماعي الاقتصادي خمسة عوامل “تسريع” لدفع عجلة تعافي الأردن قدماً، ولدعم توجهه نحو تحقيق المزيد من المساواة والازدهار.

وهذه العوامل هي: الإنصاف والشمول لإيجاد الحلول لمواطن الهشاشة والضعف المُستجدة بعد أزمة كورونا، ولتلك التي كانت قائمة قبلها.

والتركيز على منظور تكاملي للنّوع الاجتماعي لمعالجة الفجوات بين الجنسين، وجوانب الإجحاف الهيكلية.

والتحول الرقمي نحو الابتكار والتقدم في توفير الخدمات العامة والاجتماعية، إضافة إلى مبادرات أنشطة الأعمال والمبادرات الاقتصادية.

وتحقيق الاستدامة التي تشدد على توفير الحلول الخضراء تحقيقا لمستقبل أفضل.

والتأهب والاستعداد لتقوية النظم القائمة بهدف إدامة إمكانية الوصول بكفاءة إلى الخدمات الصحية والعامة والأساسية، وإلى التعليم، والمساعدات الاجتماعية وأنشطة الأعمال أثناء الأزمات.

ولخص الإطار تحديات وآثار كورونا على مجالات النظام الصحي، إذ ركزت جهود الصحة العامة في الأردن على تحديد القدرات والفجوات الحرجة للاحتواء والتصدي لفيروس كورونا، ونتيجة لذلك، كانت هناك صعوبات في الوصول إلى الخدمات الصحية الرئيسية والأدوية والرعاية الحرجة الأخرى.

وعُلقت الخدمات الأساسية بما في ذلك اللقاحات وصحة المرأة والصحة العقلية ورعاية الأمراض المزمنة خلال الأسابيع الأولى من الحظر، ما يشكل تحديا كبيرا لاستمرار الرعاية الصحية في الأردن ولا سيما للفئات الضعيفة الموجودة.

أما في الحماية الاجتماعية والخدمات الأساسية: فعلى الرغم من أن التعليم عن بعد أُدخل بسرعة بعد إغلاق المدارس في الأردن بتاريخ 15 آذار، إلا أن نصف الطلبة الأردنيين البالغ عددهم 4 ملايين طالب يكافحون لمتابعة نماذج ووحدات التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت، ويرجع السبب في ذلك في المقام الرئيسي إلى عدم القدرة على الوصول إلى الإنترنت و/أو أجهزة الكمبيوتر أو تقنية الهواتف المحمولة، كما يفقد الطلبة بشكل رئيسي في المجتمعات الضعيفة الدعم الذي يتعلق بالوجبات والمساحات الآمنة المقدمة داخل المدارس.

وعلى الرغم من الجهود الحكومية “الكبيرة” ومع انخفاض مستويات الدخل، كافحت الأسر الفقيرة وشبه الفقيرة لتوفير احتياجاتها الأساسية.

وأدى خسارة الدخل إلى ارتفاع مستويات القلق وزيادة العنف المنزلي واللجوء إلى آليات التكيف السلبية مثل انخفاض مستويات استهلاك الغذاء وزيادة عمالة الأطفال وإساءة معاملتهم.

وفي الوقت ذاته أدى تعليق العديد من الخدمات المهمة مثل المحاكم إلى تقييد سبل الوصول أمام الأشخاص الذين يبحثون عن الأمان والحماية المدنية والقانونية والتعويضات.

وظهرت بحسب الإطار تحديات بيئية جديدة بما في ذلك إدارة كميات كبيرة من النفايات والمخلفات الطبية ومعالجة زيادة استهلاك المياه.

وأصبح الوصول الصارم وغير المتكافئ إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي والمخاطر ذات الصلة بنقل عدوى فيروس كورونا في المجتمعات الضعيفة والمحددة أكثر وضوحا أثناء المراحل الأولية من حالة الطوارئ.

أما الآثار الاقتصادية وفق الإطار، فإنه ومع قيام الشركات بتعليق عملياتها خلال فترة الإغلاق، انخفض الطلب على العديد من البضائع والخدمات مع تداعيات واسعة النطاق على استمرارية الأعمال وقوتها.

وكافحت العديد من الشركات لدفع رواتب الموظفين والإبقاء عليهم، حيث تضررت القطاعات الرئيسية مثل السياحة بما في ذلك المواقع الأسرية على وجه التحديد.

وأدى ذلك إلى زيادة نسبة البطالة بالفعل ولا سيما في القطاع غير الحكومي مع وجود تأثير غير متناسب على العمال ذوي الأجور المنخفضة والنساء.

وبخصوص التأثيرات على الاقتصاد الكلي شهد الاقتصاد تراجعا اقتصاديا حادا مع انخفاض الإيرادات الضريبية والانخفاضات المتوقعة في تحويلات العاملين في دول مجلس التعاون الخليجي مقارنة بارتفاع الإنفاق العام على الصحة وتوسيع شبكة الأمان الاجتماعي والمساعدات الأساسية وضخ مبالغ السيولة.

وبالإضافة إلى التأثيرات الواضحة للغاية على الاقتصاد الأردني، فإن أزمة كورونا وما صاحبها من إجراءات تقييدية، تفرض مخاطر تفاقم التوترات الاجتماعية وتقويض الثقة داخل المجتمعات.

كما أن “القيود المبلغ عنها والمفروضة على حرية التعبير بما في ذلك اعتقال الصحفيين وانتهاك الخصوصية أضعفت ثقة الناس في مؤسساتهم”، وفق الدراسة.

وزادت “عملية اتخاذ القرارات المركزية بالإضافة إلى المساحة المحدودة للحوار العام بداية من الشعور بالتهميش بما في ذلك المؤسسات المجتمعية، كما تفاقمت التوترات الاجتماعية الناشئة بسبب المعلومات الخاصة والعزلة المادية”، بحسب الدراسة.

أكملت الأندية البحرينية تعاقداتها الرسمية مع المحترفين قبل انطلاق دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم ، بعدما أغلق الاتحاد البحريني باب التسجيل رسمياً في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء.

ويعتبر اللاعبون الأردنيون اكثر المحترفين تواجدا في الدوري البحريني بعد السوريين بواقع 7 لاعبين أردنيين.

ويضم دوري ناصر بن حمد 10 فرق، حيث ستخوض جميع الأندية الدوري بلاعبين محترفين بعد أن لعب الرفاع وحيداً دون محترفين في الموسم الماضي واستطاع أن يحقق لقبي الدوري وكأس ملك البحرين بلاعبيه المحليين.

وسمح الاتحاد البحريني بتسجيل 4 محترفين للأندية، على أن يلعب 3 داخل الملعب فقط.

وستشهد مسابقات البحرين تواجد 38 لاعباً محترفا موزعين على 10 أندية، من بينهم 7 أردنيين يشكلون ما نسبته 18% من المحترفين في هناك.

وتوزع المحترفون الأردنيون على 4 اندية على النحو التالي:

المحرق: نور الروابدة ومحمود مرضي

الرفاع الشرقي: سعيد مرجان

الأهلي: زيد جابر وعبد الله العطار ويزن ثلجي

الخالدية: صالح راتب

قال صندوق النقد الدولي، إن تعديلات قانون الاستثمار الذي تطرحه الحكومة الأردنية يلغي البنود المتعلقة بالحوافز الضريبية، وذلك في تقرير المراجعة الثانية لبرنامج الإصلاح الاقتصادي المبرم مع الحكومة.

وأضاف الصندوق في تقرير له “، أن “الحكومة الأردنية تعهدت بمواصلة حملة قوية لمكافحة التهرب الضريبي وزيادة تعزيز قدرة الإدارة الضريبية” وذلك وفق ما أوردته المملكة.

وأشار إلى أن “الأردن ماض في طرح نظام الفوترة الإلكترونية في عدة إصدارات تجريبية في أوائل عام 2022، لتعزيز مراقبة الأنشطة الاقتصادية”.

استقبل اليوم الأربعاء د. عامر الشعار عضو مجلس إدارة اللجنة البارالمبية “الأمين العام بالإنابة” في مقر اللجنة البارالمبية السيد عوض العازمي رئيس نادي البصيرة الرياضي للمكفوفين من دولة الكويت الشقيقة.

وأكد الشعار خلال اللقاء أن أبواب الأردن مفتوحة للاشقاء الكويتيين والعرب على كافة الأصعدة وفي كافة المجالات وخاصة الرياضية، مشددا أن اللجنة البارالمبية ترحب بالوفود الرياضية الكويتية والعربية الراغبة بإجراء معسكرات رياضية في الأردن مشددا أن ملاعب وصالات اللجنة البارالمبية جاهزة لتصرفهم في أي وقت.

وتبادل الشعار والعازمي الهدايا والدروع التذكارية على هامش الزيارة التي جاءت لتقديم الشكر للجنة البارالمبية على تسهيل مهمة الفريق الكويتي الذي يعسكر في العاصمة عمان منذ 21 آب/ أغسطس الجاري ويستمر معسكره حتى 8 أيلول/ سبتمبر وتخلله العديد من المواجهات الودية مع أندية أردنية في رياضة كرة الهدف

قدم جلالة الملك عبدالله الثاني، في اتصال هاتفي، اليوم الاربعاء، واجب العزاء لسمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، بوفاة المغفور لها، بإذن الله، الشيخة بدرية الأحمد الجابر المبارك الصباح..

قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنه في اطار الحملة الأمنية التي تنفذها قوة امنية في منطقة الشونة الجنوبية ، لضبط كافة اشكال التعديات على القانون، فقد تم التحقيق في شكوى وردت حول قيام احد الاشخاص المطلوبين وبحقه اربعة طلبات امنية بطلب مبلغ مالي دون وجه حق ( إتاوة ) من مهندس يعمل في احد المشاريع في المنطقة .

واضاف الناطق الاعلامي انه تم وضع كمين لإلقاء القبض على ذلك الشخص والذي ابدى مقاومة شديدة وهدد باستخدام سلاح ناري كان بحوزته، الا ان القوة الامنية تمكنت من السيطرة عليه وضبطه .

وتابع الناطق الاعلامي انه وبعد القاء القبض عليه تم التحرك لمكان اقامته وجرى تفتيشه وعُثر داخله على كمية من المواد المخدرة اضافة الى كمية من الذخيرة وبوشر التحقيق معه.

افتتاح المشاركة الأردنية في بارالمبيك طوكيو

الرباع العالمي عمر قرادة يتطلع للذهب في رفع الثقال
ختام ابو عوض تكسب بطلة تايلند في كرة الطاولة
تتواصل في العاصمة اليابانية طوكيو فعاليات النسخة 16 من دورة الألعاب البارالمبية (بارالمبيك طوكيو 2020) بمشاركة قرابة 4400 لاعب ولاعبة يمثلون أكثر من 160 دولة من القارات الخمس ويتنافسون على 539 ميدالية ذهبية في 23 مسابقة.
وكانت المشاركة الأردنية افتتحت صباح الأربعاء بخسارة فاتن عليمات أمام لاعبة صينيه (المصنفة الثانية عالميا) بنتيجة صفر-3 في افتتاح منافسات كرة الطاولة التي تشارك فيها ايضا البطلة الاولمبية المخضرمة ختام ابو عوض التي افتتحت مشاركتها الطموحة بفوز صريح على بطلة تايلند 3-صفر وهي نتيجة تعبر عن رغبة ابو عوض بالمنافسة على واحدة من الميداليات الملونة كما فعلت في دورات سابقة.
وعبرت ابو عوض عن ارتياحها للفوز الأول ومؤكدة انها لن تألوا جهدا في المباريات القادمة لتعزيز الحضور الأردني في بارالمبيك طوكيو، كما ثمنت ابو عوض حرص إدارة البعثة الأردنية على التواصل مع كافة المشاركين لرفع معنوياتهم وتحفيزهم لتقديم أفضل ما لديهم.
وتترقب اللجنة البارالمبية الأردنية بمزيد من الاهتمام انطلاق مسابقات رفع الأثقال التي تشكل منجم الذهب للمشاركة الأردنية بمشاركة (5) رباعين هم: عمر قرادة وزن 49 كغم، محمد طربش وزن 65 كغم، عبدالكريم خطاب في وزن 88 كغم، معتز الجنيدي وزن 97 كغم وجميل الشبلي وزن 107 كغم، إضافة للبطلتين اسماء عيسى وزن 79 كغم وثروة الحجاج وزن 86 كغم.
ويستهل عمر قرادة المشوار عند الساعة الخامسة فجر الخميس (بتوقيت عمان)، فيما يبدأ محمد طربش عند الساعة 12:30 ظهر بتوقيت عمان يوم الجمعة المقبل.
وبحسب ا.د حسين ابو الرز رئيس اللجنة البارالمبية الأردنية والبطلة الأولمبية الآنسة مها البرغوثي أمين عام اللجنة البارالمبية رئيسة البعثة الأردنية فان الثقة كبيرة بالرباعين الخمسة والرباعتين اسماء وثروة لتعزيز الحضور الأردني في باراولمبيك طوكيو، حيث كانت رياضة رفع الاثقال منحت الأردن (5) ميداليات بارالمبية (فضيتان لعمر قرادة في كل من بكين وريو عامي 2008 و2016 وفضية ثروت الحجاج في ريو 2016، إضافة لبرونزيتي معتز الجنيدي في بكين 2008 وجميل الشبلي في ريو 2016.
وتابع ابو الرز والبرغوثي وكذلك المدير الفني للبعثة الأردنية جاسر نويران والإادري داود شحادة والمعالج احمد حياصات والإدارية رشا الخياط استعدادات نشامى ونشميات رفع الاثقال.
ويملك الرباع العالمي عمر قرادة (40 سنة) سجلاً حافلاً بالانجازات في (28) بطولة منذ عام 2003 ولغاية الآن، عربيا وقاريا وعالميا.
وفي حديثه للمكتب الإعلامي للجنة البارالمبية قال قراده انه على اتم الاستعداد لبلوغ منصة التتويج وانه سيبذل قصارى جهده من أجل افتتاح المشاركة الأردنية بميدالية ذهبية، معترفا ان المنافسة لن تكون سهلة بل قوية بين نخبة الأبطال المشاركين والمصنفين في المراكز الأولى عالميا.
ويتولى المدرب الوطني عيسى هلال مهمة المدير الفني لمنتخب رفع الاثقال وهو يتحدث من طوكيو بثقة وتفاؤل كبيرين ان يكون التوفيق حليف ابطالنا وبطلاتنا.
وتشهد فعالية رفع الثقال في بارالمبيك طوكيو حضور السيد عزام الزعبي رئيس اتحاد رفع الاثقال – نائب رئيس الاتحاد العربي وغرب آسيا وعضو اللجنة الفنية الآسيوية ومستشار اللجنة الفنية الدولية، حيث تلقى الزعبي دعوة من اللجنة البارالمبية الدولية ليكون ضمن حكام بارالمبيك طوكيو.
وكان العزام شارك بصفات مختلفة في دورات برشلونة، اتلانتا، سيدني، اثينا، بكين، لندن، ريو أعوام 92، 96، 2000، 2004، 2008، 2012 و2016، كما شارك حكما في دورتي الألعاب الأولمبية في كل من برشلونة وبكين عام 92 و2008 وهو رباع سابق منذ عام 69

 القى العاملون في بحث جنائي الزرقاء القبض على عشريني خلال مهاجمة بنك قرب مخيم الزرقاء وفق مصدر امني.

وقال المصدر إن العشريني اقدم مهاجمة البنك وقام بطعن موظفة فيه وصفت حالتها بالخطرة، فيما اصيب 3 اخرين.

واضاف المصدر بأن مرتبات بحث جنائي الزرقاء قامت بوقت قياسي بالقبض على العشريني بعد احتجازه داخل البنك.

وبين المصدر أن الشخص موظف سابق في البنك.

 زار جلالة الملك عبدالله الثاني الأربعاء، الفريق أول متقاعد العين محمد يوسف الملكاوي / رئيس هيئة الأركان المشتركة الأسبق.