دعا مساعد الأمين العام للرعاية الصحية الأولية في وزارة الصحة الدكتور غازي شركس، إلى تسريع وتيرة التطعيم ضد فيروس كورونا، والإقبال على الفحص لمخالطي الحالات أو من لديهم أعراض للتقليل من عدد الإصابات خلال فتح القطاعات.
وزير التنمية: البركة تأتي من عمل الخير
أكد وزير التنمية الاجتماعية ايمن المفلح، أنّ اليوم العالمي للعمل الإنساني الذي يصادف اليوم الخميس له بصمة من بصمات الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني؛ وذلك عبر ترجمة التوجهات الملكية من خلال القوات المسلحة الأردنية أو الوزارة أو مديرية الأمن أو المجتمع المدني.
وأضاف المفلح، عبر اثير الأمن، أن “وجود الأردن في كافة المحافل الدولية والبصمات الإنسانية ورفع علم المملكة في المواقع كافة، وخاصة إن كان الانسان بحاجة للمساعدة؛ إذ يكون هنالك البصمة الأردنية”، لافتا إلى أنه في العقد الماضي ترجم العمل الإنساني الأردني من خلال جميع أطياف المجتمع من القوات المسلحة والمواطنين والجمعيات باستقبال اللاجئين السوريين.
وأشار إلى أن الأردن يقوم بتقديم مساعدات ومستشفيات سواء كان في العالم أو في فلسطين قائلا “أكبر دليل على ذلك. وجود المستشفى الميداني في غزة والمحطات الجراحية في رام الله وجنين”.
وعن العمل الإنساني الذي تقوم به الوزارة، قال إن الوزارة تعتبر المظلة للجمعيات الخيرية والمجتمع المدني إلى جانب الأدوار التنسيقية والتفاعلية في العمل على أرض الواقع، مضيفا أن أية حالة بحاجة إلى مساعدة يكون هنالك بصمة من الأردنيين وخاصة في الأوضاع الحالية.
وأشار إلى أن “البركة تأتي من عمل الخير سواء كان لنفسه أو لطرف آخر، والأمور تكون سلسة ويسر”.
وفي سياق متصل، دعا المفلح إلى “ضرورة النظر للتفاؤل والتركيز على الإيجابيات في هكذا يوم، دائما هنالك بعض السلبيات، وما يهمنا الوصول إلى المحتاج أينما كان سواء من الوزارة أو عبر المتبرعين”.
وختم، “أبواب الوزارة مفتوحة للجميع لتقديم معلومة الصحيحة والدقيقة وفق الأسس الموجودة مع الأخذ بعين الاعتبار أن كرامة الانسان أهم شيء”.
ارتفاع سعر الذهب ليوم الخميس
ارتفعت أسعار الذهب محليا، اليوم الخميس، بمقدار 40 قرشا مقارنة بتسعيرة يوم أمس الأربعاء الصادرة عن النقابة العامة لأصحاب محال الحلي والمجوهرات.
وارتفع سعر غرام الذهب 21 الأكثر طلبا في السوق المحلية إلى 35،90 ديناراً، لغايات شراء المواطنين من محال الصاغة، مقابل 34،40 ديناراً لغايات البيع.
فيما ارتفع سعر بيع الغرام من الذهب عياري 18،24 لغايات شراء المواطنين من محال الصاغة عند 42،70 و32،10 على التوالي.
ترقب شعبي لبلاغ حكومي لتحسين معيشة الأردنيين
يترقّب الأردنيون، بلاغا حكوميا هاما ، بعدما صرّحت به المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، امس الأربعاء .
التصريح ، يتعلّق بإطلاق برنامج مرتبط ببرنامج استدامة يحمل اسم “تعافي” خلال الفترة المقبلة وستحدد آليات الدعم الجديدة في بلاغ قريب، وفق الناطق باسم المؤسسة شامان المجالي، الأربعاء.
البرنامج الجديد سيدعم 30% من كامل أجر العامل مقابل التزام المنشأة بدفع 70% من الأجر، مع تأكيده على حصول العامل على أجره بالكامل.
وأوضح المجالي ، أن نسبة 30% تضم نسبة دعم العامل وهي 25% إضافة إلى دعم المنشأة بنسبة 5% من الأجر.
يذكر أن مؤسسة الضمان الإجتماعي أطلقت برنامج “استدامة” لدعم العاملين في القطاعات الأكثر تضررا خلال جائحة كورونا.
حرائق العالم .. حوض البحر المتوسط يشتعل وسط موجة حر شديدة
تواصل فرق الإطفاء المنهكة في مكافحة حرائق الغابات المندلعة في العديد من دول العالم، وعلى وجه الخصوص في دول حوض المتوسط، بدءا من تركيا شرقا إلى الجزائر غربا، وسط موجة حر شديدة هي الأعلى في أوروبا وجنوب المتوسط.
في الأثناء، نشرت لجنة المناخ بالأمم المتحدة تقريرا يوم الاثنين قال إن غازات الاحتباس الحراري في الغلاف الجوي مرتفعة بما يكفي لضمان اضطراب المناخ لعشرات إن لم يكن لمئات من السنين.
موجة حر شديدة
وتشهد دول حوض البحر المتوسط، من تركيا إلى تونس، مرورا باليونان وصقلية الإيطالية، أعلى درجات حرارة منذ عشرات السنين وحذرت لجنة المناخ بالأمم المتحدة هذا الأسبوع من أن العالم بات قريبا بشكل خطير من سخونة مفرطة.
فقد سجلت العاصمة التونسية درجات حرارة قياسية خلال اليومين الماضيين، بلغت حوالي 49 درجة مئوية، وفقا لمعهد الأرصاد.
أما اليونان، فتعاني من أسوأ موجة حر منذ 30 عاما.
وفي إيطاليا، وتحديدا في جزيرة صقلية سجلت أعلى درجة حرارة في تاريخ أوروبا، وبلغت 48.8 درجة مئوية، وهو أعلى من الرقم القياسي السابق البالغ 48 درجة مئوية وسجل في أثينا اليونانية عام 1977.
حرائق الغابات تستعر
ففي اليونان، ولليوم العاشر على التوالي، اليوم الخميس، تستمر فرق الإطفاء المنهكة بمحاولة وقف الحرائق المستعرة في شتى أنحاء البلاد.
وأخلت حوالي 20 قرية في بيلوبونيز، لكن أولمبيا القديمة، موقع الألعاب الأولمبية الأولى، نجت من النيران.
ويكافح نحو 580 من رجال الإطفاء اليونانيين الحرائق المندلعة في جورتينيا قرب أولمبيا بمساعدة زملاء من فرنسا وبريطانيا وألمانيا وجمهورية التشيك، وفقا لوكالة رويترز.
ولا تزال ألسنة اللهب تندلع في إيفيا، ثاني أكبر جزر اليونان والواقعة قبالة شرقي أثينا، حيث شهدت بعضا من أسوأ حالات الدمار الناجم عن الحرائق في الأسبوع الماضي.
ووصف رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس الوضع بأنه “صيف مرعب” واعتذر عن الاخفاق في التعامل مع بعض الحرائق التي وصلت إلى أكثر من 500 حريق في جميع أنحاء اليونان.
حداد عام في الجزائر
في جنوب المتوسط، تحديدا في الجزائر، نشرت الحكومة الجزائرية قوات الجيش للمساعدة في مكافحة الحرائق المستعرة على أشدها في مناطق الغابات بشمال البلاد والتي تسببت في مقتل ما لا يقل عن 69 شخصا بينهم 28 جنديا.
وكانت المنطقة الأكثر تضررا هي تيزي وزو أكبر مراكز منطقة القبائل حيث احترقت بيوت وفر السكان طلبا للملاذ في فنادق وبيوت الشباب وأماكن إقامة طلبة الجامعات في المدن القريبة.
ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية، عنه النائب العام لدى مجلس قضاء تيزي وزو، عبد القادر عمروش، أمس الأربعاء، إن عدد ضحايا الحرائق، التي اندلعت يوم الإثنين بولاية تيزي وزو، بلغ إلى غاية أمس الأربعاء 69 قتيلا، منهم أكثر من 20 عسكريا، ومئات الجرحى والمصابين.
كما نقلت الوكالة، عن المدير العام للغابات، علي محمودي، تأكيده أنه من إجمالي 103 حرائق نشبت في 17 ولاية، منذ الاثنين المنصرم، هناك 86 حريقا لم يتم بعد اخمادها بعد، من بينها30 حريقا كبيرا في ولاية تيزي وزو.
وأعلن الرئيس عبد المجيد تبون الحداد العام 3 أيام على القتلى وجمد أنشطة الدولة التي لا صلة لها بالحرائق.
إيطاليا.. حرارة ورياح وحرائق
ودمرت الحرائق في جنوب إيطاليا آلاف الأفدنة من الأراضي حيث وصلت درجات الحرارة إلى مستويات أعلى بكثير من 40 درجة مئوية.
وأفادت الأرصاد الجوية الإيطالية بتسجيل درجة حرارة قياسية في تاريخ صقلية وأوروبا، وبلغت 48.8 درجة مئوية.
وساهمت الرياح الحارة في امتداد ألسنة اللهب واستمرار الحرائق.
وقال رجال الإطفاء على تويتر إنهم نفذوا أكثر من 3000 عملية في صقلية وكالابريا خلال الساعات الإثنى عشر الماضية ونشروا 7 طائرات لمحاولة إخماد النيران.
تركيا.. حرائق وفيضانات
وشهدت تركيا أيضا ما يقرب من 300 حريق غابات خلال الأسبوعين الماضيين مما تسبب في دمار عشرات الآلاف من أفدنة الغابات ولكن لم يتم الإبلاغ سوى عن 3 فقط من حرائق الغابات حتى وقت متأخر من أمس الأربعاء، بحسب رويترز.
لكن الساحل الشمالي لتركيا يواجه تحديا مختلفا يتمثل في فيضانات ناجمة عن هطول أمطار غزيرة غير معتادة دمرت جسرا وأدت إلى قطع الكهرباء عن عدد من القرى.
حرائق في سيبيريا وكاليفورنيا
ولا تقتصر حرائق الغابات على منطقة البحر المتوسط فقد عانت مناطق أخرى من انتشار الحرائق، مثل سيبيريا في شرق روسيا وكاليفورنيا في غرب الولايات المتحدة.
فقد شهدت ولاية كاليفورنيا، ثاني أكبر حريق هائل في تاريخها حتى وقت متأخر من الأحد الماضي.
واجتاح الحريق، الذي أطلق عليه حريق “ديكسي”، ما يقرب من نصف مليون فدان.
وأفادت وكالة “أسوشيتد برس” بأن حريق الغابات “ديكسي” دمر ما لا يقل عن 1000 مبنى، منها 550 بناية سكنية.
أما في سيبيريا، فما زالت النيران تشتعل في الغابات، وقالت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” إن أعمدة الدخان وصلت إلى مناطق القطب الشمالي القريبة.
ووفقا لوكالة نوفوستي، فإنه بحلول منتصف ليل 8 أغسطس، كان هناك 174 حريق غابات مشتعلا في روسيا على مساحة تتجاوز 1.5 مليون هكتار، واستمرت عمليات إطفائها بنشاط.
وأعلنت هيئة حماية الغابات أنه تم تسجيل أكبر مساحة لحرائق الغابات في جمهورية ياقوتيا، التي يشتعل فيها حاليا 90 حريقا على مساحة تبلغ نحو 1.4 مليون هكتار.
سكاي نيوز عربية
البنك الدولي والأردن ينجزان 112 مشروعا ويدرسان الموافقة على 7 جديدة
أنجز الأردن والبنك الدولي 112 من أصل 157 مشروعا وبرنامجا تمويليا منذ بدء تعاونهما في عام 1961، فيما لا يزال 25 مشروعا قيد التنفيذ، بحسب بيانات المؤسسة الدولية، التي وصلت محفظتها في الأردن إلى 3.25 مليار دولار حتى نهاية آب/أغسطس الحالي.
ووفق بيانات للبنك الدولي، فإن 13 مشروعا لم يتم تنفيذها، وتم إلغاؤها، فيما بقيت 7 مشاريع قيد الإنشاء والتقييم في عدة مجالات.
ووقع البنك والأردن منذ مطلع العام ولغاية الشهر الحالي، 3 برامج ومشاريع، بلغ إجمالي قيمتها الملتزم بها نحو 1.567 مليار دولار، 840 مليون دولار منها من البنك الدولي.
واشتملت الاتفاقية الأولى على تمويل إضافي بقيمة 290 مليون دولار لمشروع التحويلات النقدية للاستجابة لتفشي جائحة كورونا والذي يهدف إلى تمويل إجراءات تخفيفية تعزز الحماية الاجتماعية أعلنت عنها الحكومة، تضم برنامج دعم تكميلي للمعونات الشهرية لصندوق المعونة الوطنية بواقع 100 مليون دينار لعام 2021، وتمويل مساهمة الحكومة في برنامج استدامة حتى نهاية العام بكلفة 115 مليون دينار، إضافة إلى 50 مليون دينار، لاستهداف 60 ألف أسرة إضافية للانتفاع من برنامج الدعم النقدي المؤقت (تكافل 3).
أما الاتفاقية الثانية، شملت قرضا ميسرا بقيمة 64 مليون دولار لمساعدة الحكومة في تمويل شراء لقاحات ضد فيروس كورونا، منه منحة بقيمة 14 مليون دولار مقدمة من آلية التمويل الميسر العالمية.
وتبلغ قيمة الاتفاقية الثالثة 500 مليون دولار أميركي، لتنفيذها على 5 سنوات بهدف تحفيز الاستثمار العام والخاص في الأردن من أجل تحقيق التعافي من جائحة فيروس كورونا، وتسريع التعافي الاقتصادي وخلق المزيد من فرص العمل من خلال الاستفادة من إمكاناته الاقتصادية وخاصة فرص النمو الأخضر.
ووقع البنك مع الأردن في العام الماضي، عدة مشاريع، أولها مشروع الشباب والتكنولوجيا والوظائف بقيمة 200 مليون دولار لتحسين فرص تحقيق الدخل المتاحة من خلال التكنولوجيا الرقمية للشباب وتوسيع نطاق الخدمات الحكومية الرقمية في الأردن.
المشروع الثاني، مشروع الاستجابة الطارئة لمواجهة كورونا بقيمة 20 مليون دولار للمساعدة في الوقاية من كورونا واكتشاف حالات الإصابة والتصدي لتهديد هذه الجائحة، وتقوية نظام الرعاية الصحية في الأردن لتعزيز التأهب في مجال الصحة العامة.
أما الثالث، بقيمة 200 مليون دولار، لدعم إصلاح قطاع التعليم في الأردن، يعمل على توسيع سبل الحصول على التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة وتحسين ظروف التعلُّم للأطفال الأردنيين وأطفال اللاجئين السوريين.
ووقعا مشروع التحويلات النقدية الطارئة في الأردن بقيمة 374 مليون دولار لمواجهة تداعيات كورونا، وتوفير المساندة المالية للأسر الفقيرة والمستضعفة والأولى بالرعاية المتضررة من هذه الجائحة، ومشروعا إضافيا لتعزيز الفرص الاقتصادية للأردنيين واللاجئين السوريين بقيمة 100 مليون دولار.
“صندوق متعدد المانحين”
ولدى الأردن صندوق اتئماني متعدد المانحين، وهو الصندوق الاستئماني متعدد المانحين للنمو الشامل والفرص الاقتصادية في الأردن، حيث تبلغ قيمة المساهمات التي جرى التعهد بتقديمها لهذا الصندوق 52.4 مليون دولار من وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية بالمملكة المتحدة وكندا وهولندا.
ويمول هذا الصندوق 18 منحة ينفذها البنك الدولي والجهات المتلقية لها وتتركز على المضي قدما بأجندة الإصلاح في الأردن.
البنك الدولي، أكد على أنه سارع في بداية ظهور جائحة كورونا، إلى تعبئة الموارد لمساعدة الأردن على التغلب على آثارها الصحية والاقتصادية والاجتماعية عن طريق الاستفادة من محفظة مشروعاته الكبيرة الحالية وتجهيز العديد من المشروعات الجديدة. وانصب تركيزه على الإغاثة عن طريق المساعدة لتدعيم الاستجابة الصحية وحماية الأسر الأكثر احتياجاً من خلال برامج الحماية الاجتماعية والمشاريع الصحية.
وركّز البنك أيضا على التعافي عن طريق مساندة الشركات ومنشآت الأعمال الصغيرة والمتوسطة، وعلى بناء القدرة على الصمود عن طريق المساعدة في تحديد أولويات الإجراءات التدخلية/الإصلاحات لتحقيق انتعاش القطاع الخاص، وكذلك تعزيز النمو، وإيجاد الوظائف، وتعافٍ قادر على الصمود في وجه تقلبات المناخ.
“مشاريع منفّذة”
وفي 2019، وافق مجلس المديرين في البنك على تمويل 3 مشاريع وبرامج مع الأردن؛ الأول، هو القرض الثاني لسياسات التنمية للنمو المنصف وخلق فرص عمل، تمت الموافقة عليه في 4 حزيران/ يونيو 2019، وبقيمة 1.45 مليار دولار، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 كانون أول/ ديسمبر 2021.
وتضمن المشروع الثاني تمويلا إضافيا لمشروع الصحة الطارئ لتقديم خدمات صحية للأردنيين غير المؤمن عليهم، واللاجئين السوريين، تمت الموافقة عليه في 24 حزيران/ يوليو 2019، وبقيمة إجمالية وصلت إلى 200 مليون دولار، وبتاريخ إقفال مالي غير محدد.
إضافة إلى مشروع تعزيز إدارة الإصلاح في الأردن عبر إنشاء وحدة لإدارة، ومتابعة، وتقييم تنفيذ مصفوفة إصلاحات أطلقها الأردن في شباط/ فبراير 2019، تمت الموافقة عليه في 27 تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي، بقيمة 6.5 ملايين دولار، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 كانون الثاني/ ديسمبر 2022.
وصنف تقرير صدر عن البنك الدولي بعنوان “إنهاء الفقر، والاستثمار في الفرص” الأردن ثالث أكبر مقترض من البنك الدولي للإنشاء والتعمير بقيمة 1.6 مليار دولار لعام 2019.
وشمل عام 2018، مشروع القرض الأول لسياسات التنمية للنمو المنصف، وخلق فرص عمل بقيمة 500 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 27 حزيران/ يونيو 2017، ومتوقع إقفاله ماليا في 30 حزيران/ يونيو 2020، ومشروع تعزيز سياسات الشمول المالي بقيمة 1.05 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 18 كانون ثاني/ يناير 2018، ومتوقع إقفاله ماليا 31 كانون أول/ ديسمبر 2020.
وفي 2017، أعلن عن مشروع الخدمات البلدية والمرونة الاجتماعية بقيمة 30 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 28 كانون ثاني/ يناير 2017، وبتاريخ إقفال مالي غير محدد، إضافة إلى مشروع دعم إصلاح التعليم بقيمة 200 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 5 كانون أول/ ديسمبر 2017، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 أيار/ مايو 2023.
وفي العام ذاته، اتفق على المرحلة 2 من مشروع التخلص من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون، بقيمة 2.5 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، وبتاريخ إقفال مالي غير محدد، إضافة إلى مشروع الصندوق الأردني للريادة لدعم الشركات الناشئة، بقيمة 98 مليون دولار بالتعاون مع البنك المركزي، تمت الموافقة عليها في 23 حزيران/ يونيو 2017، ومتوقع إقفاله ماليا في 30 تشرين ثاني/ نوفمبر 2023.
إضافة إلى المشروع الصحي الطارئ، بقيمة 50 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 13 حزيران / يونيو 2017، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 تشرين أول/ أكتوبر 2023، ومشروع لتقديم خدمات اجتماعية متكاملة لفئة الشباب ذوي الهشاشة، بقيمة 2.8 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 6 حزيران/ يونيو 2017، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 أيار/ مايو 2020.
وفي عام 2016، اتفق على مشروع خدمات طارئة والمرونة الاجتماعية، بقيمة 10.80 ملايين دولار، تمت الموافقة عليه في 30 كانون أول/ ديسمبر 2016، وبتاريخ إقفال مالي غير محدد، إضافة إلى مشروع الفرص الاقتصادية للأردنيين واللاجئين السوريين، بقيمة 300 مليون دولار، تمت الموافقة عليه 27 أيلول/ سبتمبر 2016، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 كانون الثاني/ يناير 2021.
إضافة إلى المشاريع السابقة، اتفق الطرفان على مشروع تنمية المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة للتمويل الشامل، بقيمة 50 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 10 نيسان/ أبريل 2015، وبتاريخ إغلاق غير محدد.
وفي عام 2013، اتفق على مشروع الخدمات البلدية والمرونة الاجتماعية، بقيمة 53 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2013، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 كانون أول/ ديسمبر 2020، إضافة إلى المرحلة الثالثة من مشروع التخلص من المواد المستنفدة لطبقة الأوزون بقيمة 2.78 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 26 نيسان/ أبريل 2013، ومتوقع إقفاله في 31 كانون أول/ ديسمبر 2022.
ومشروع ثالث لتنمية المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة للتمويل الشامل، بقيمة 70 مليون دولار، تمت الموافقة عليه في 5 آذار/ مارس 2013، ومتوقع إقفاله ماليا في 31 كانون أول/ ديسمبر 2020.
أول مشروع اتفق البنك الدولي والأردن عليه، كان لتطوير إمدادات المياه في عمّان بقيمة مليوني دولار تمت الموافقة عليه في 22 كانون الأول/ ديسمبر 1961، وأقفل ماليا في 31 كانون ثاني/ يناير 1968.
انخفاض اصابات كورونا في الأردن إلى 11 ألفا و148 حالة
أظهرت بيانات وزارة الصحة بشأن وباء كورونا، انخفاض عدد إصابات كورونا النشطة في الأردن، إلى 11 ألفا و148 حالة حتى صباح اليوم الخميس.
ووفق الايجاز اليومي للوزارة توفي 10 آلاف و158 شخصا في الأردن جراء الفيروس، بعد أن سجلت المملكة 10 حالات وفاة أمس الاربعاء.
وبلغ عدد الإصابات المسجلة في المملكة منذ ظهور الوباء 779 ألفا و530 حالة، ما يضع الأردن في المرتبة 37 عالميا بعدد الإصابات التراكمي.
كما بلغ عدد المتعافين من الفيروس 758 ألفا و224 حالة شفاء.
ووفق موقع “وورد ميتر” العالمي المختص في رصد الإحصائيات بشأن وباء كورونا بلغ اجمالي الإصابات حول العالم 205 ملايين و542 ألفاً و849 حالة، شفي منها 184 مليونا و545 ألفا و349 حالة.
وأودى الفيروس بحياة 4 ملايين و337 الفا و580 شخصا حول العالم.
الأعلى للسكان: ثلث المقيمين في الأردن فقراء و15.7% تحت خط الفقر
يشارك الأردن العالم اليوم الخميس الاحتفال بيوم الشباب الدولي، والذي يصادف بتاريخ 12 آب من كل عام، وجاء هذا العام تحت شعار “تحويل النظم الغذائية: الابتكارات الشبابية لصحة الإنسان والكوكب”، بهدف تسليط الضوء على الحلول التي طورها المبتكرون الشباب لمواجهة التحديات التي تواجه منظوماتنا الغذائية، وعلى حاجة الشباب إلى اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الخيارات الغذائية المتاحة، وبخاصة أثناء جائحة كورونا المتواصلة وفيما بعدها.
ومع توقعات الأمم المتحدة بزيادة عدد سكان العالم بمقدار ملياري شخص في الثلاثين عاماً المقبلة، ووجود 1.2 مليار شاب تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة ويمثلون 16% من سكان العالم، وبلوغ عدد الشباب الأردنيين في هذا العام حوالي (2.6 مليون نسمة)، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى حوالي (2.9 مليون نسمة) عام 2030 وحوالي 3 ملايين عام 2040، فأنهم سيحتاجون جميعهم إلى ما يكفيهم من الأغذية السليمة والمغذية، ولهذا السبب من المهم أن يشارك الشباب في القرارات التي ستؤثر على مستقبلهم، وأن يتم تمكين الجيل المقبل من المنتجين الزراعيين.
وأكدت الامينة العامة للمجلس الأعلى للسكان الدكتورة عبلة عماوي في بيان صحفي خاص بالمناسبة أن الأردن دولة ذات دخل متوسط، حيث يبلغ عدد سكانها حوالي 10,961,607 مليون نسمة من بينهم 2.9 مليون من غير المواطنين بما في ذلك اللاجئين، وبحسب دراسة تحديث الأمن الغذائي للأردن- تداعيات كوفيد -19 الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في تموز وآب 2020، يعاني الأردن من نقص في الموارد الغذائية مع محدودية الأراضي الزراعية ومحدودية موارد الطاقة وندرة إمدادات المياه، ولديها مستويات ضئيلة تقريباً من الاكتفاء الذاتي من الحبوب (الأرز (صفر%) والقمح والذرة والشعير أقل من (5%)) في عام 2017، ويقدر مستوى انعدام الأمن الغذائي بنسبة 53% من الأردنيين، مع وجود 3% من الأردنيين معرضين لانعدام الأمن الغذائي، مبينة انه يعيش أكثر من 15.7 % من السكان تحت خط الفقر، ويعتبر ثلث السكان فقراء، كما وبلغت نسبة البطالة 25% خلال الربع الأول من عام 2021 – أي بزيادة قدرها 5.7 % عن الربع الأول من عام 2020، وبلغت نسبة البطالة بين الذكور خلال الربع الأول من عام 2021 (24.2%) مقابل (28.5%) للإناث بحسب بيانات دائرة الإحصاءات العامة، حيث تفاقمت معدلات البطالة أثناء جائحة فيروس كورونا لضعف قدرة السوق على إيجاد الوظائف الجديدة، وفقدان الوظائف وإغلاق المشاريع الصغيرة والمتوسطة الريادية وإفلاسها لتوقف العديد من القطاعات عن العمل مما أنعكس على القدرة على توفير الاحتياجات الأساسية ومنها الغذاء وبنوعية جيدة.
وبينت عماوي انه وبالإضافة إلى ذلك يثقل الأردن التأثيرات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية لاستضافة 650 ألف سوري، و90 ألف لاجئ من جنسيات أخرى مسجلين لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حيث أن (21%) من الأسر أبلغت أنها لم يكن لديها ما يكفي من الغذاء لتناوله أثناء الفترة المبلغ عنها وأن 67% من اللاجئين معرضين لإنعدام الغذاء، ونسبة 12% فقط مؤمنين بالغذاء، وبين تقييم الاحتياجات السريعة المتعددة القطاعات للأردنيين الضعفاء واللاجئين (السوريين وغيرهم من الجنسيات) لعام 2020 والذي أجرته مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين واليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي أن الافتقار إلى المال (83%)، وعدم وجود مخزونات غذائية (36%)، والقيود المفروضة على الحركة (17%) في أعقاب التدابير التي فرضتها الحكومة لمكافحة فيروس كورونا، هي الأسباب الرئيسية وراء معاناة الأسر من نقص الغذاء، مشيرة أن هذا يتماشى مع نتائج التقييم السريع للأثر فيروس كوفيد-19 الذي أجرته منظمة العمل الدولية، والذي وجد أن 95% من أسر اللاجئين السوريين أبلغت عن انخفاض في دخل الأسر المعيشية، مقارنة بنسبة 90% من الأسر الأردنية، كما وبين تقرير حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم 2021 بأن عدد الأشخاص في الأردن الذين يعانون من نقص التغذية بلغ 300 ألف بين عامي (2004-2006) وأصبح مليون شخص بين عامي (2018-2020)، وبلغ عدد الأطفال (أقل من 5 سنوات من العمر) المصابين بالتقزم 100 ألف عام 2020، وعدد الأطفال (أقل من 5 سنوات من العمر) الذين يعانون من السمنة 100 ألف عام 2020، و بلغ عدد البالغين (18 عامًا فأكثر) الذين يعانون من السمنة (1.5 مليون عام 2012 و 2 مليون عام 2016)، كما وبلغ عدد النساء في سن الإنجاب (15-49 سنة) المصابات بفقر الدم (600 ألف امرأة عام 2012 ومليون امرأة عام 2019).
ولفتت أن الشباب في الأردن تحديداً يواجهون العديد من التحديات التي تحول دون مساهمتهم الفاعلة في تحقيق التنمية، أبرزها ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب، زواج الأطفال، وعدم المساواة في التعليم والعنف القائم على النوع الاجتماعي، وعمالة الأطفال، وعدم توفر خدمات الرعاية الجنسية والانجابية المناسبة للإناث، وضعف توفر البنية التحتية للأشخاص ذوي الإعاقة، وضعف الاهتمام بالمسارات المهنية والتقنية، مبينة انه وعلى الرغم الجهود الوطنية للنهوض بالمرأة وتحقيق المساواة بين الجنسين، الا انه ما يزال هناك ضعف في المساواة على المستويين الاقتصادي والسياسي، وبالرغم من أن نسبة تعليم الإناث المرتفعة في الجامعات والبالغة 53% مقارنة مع نسبة تعليم الذكور البالغة 47%، إلا أن مشاركتهن في سوق العمل تشكل ما نسبته 14%، وتعتبر أقل بكثير من مشاركة الذكور البالغة 54.8 %.
وأشارت عماوي أن جائحة فيروس كورونا فرضت تحديات اضافية على الاناث في الاردن، حيث تستحوذ النساء على ما نسبته حوالي 56.8% من المؤسسات الفردية العاملة من المنزل، كما أن حوالي 25.6% من المشتغلات يعملن في المهن الأولية وهي مهن ذات دخل محدود ومن الصعب تنفيذها عن بعد مما يهدد استمرارية المشتغلات بها وخسارة مصدر دخلهن، إلى جانب أن حوالي 14% من الأسر في الأردن ترأسها نساء متوسط دخلهن السنوي حوالي 9 آلاف و534 ديناراً، منهن حوالي 30% أميّات، وتتأثر هذه الفئة بالأزمات وحالات الطوارئ ومنها جائحة فيروس كورونا لتضاعف مسؤولياتهن المادية، حيث يعيق ذلك وصولوهن وحصولهن على الغذاء وبنوعية جيدة نظراً لتدني دخلهن أو فقدان دخلهن.
وبينت أن زواج القاصرات ينعكس على نوعية الحياة التي تعيشها تلك الفتيات بعد الزواج، حيث يؤدي إلى حرمانها من التعليم والعمل، مما يؤدي إلى تدني دخلها ويقلل من فرصها في الحصول على احتياجاتها ومنها الغذاء الجيد والذي قد يسبب لها سوء التغذية، حيث بلغت نسبة عقود زواج الاناث دون سن 18 سنة من اجمالي العقود 10.7% عام 2019، وارتفعت عام 2020 إلى 11.6% وفقاً لتقارير دائرة قاضي القضاة، كما ترتفع نسب زواج الفتيات دون سن الثامنة عشرة بين اللاجئات السوريات، حيث انه وبحسب نتائج دراسة زواج القاصرات في الاردن التي أعدها المجلس الأعلى للسكان عام 2017، فإن 4 من بين كل 10 إناث سوريات متزوجات كن قاصرات، حيث تلجأ العائلات لزواج الأطفال لحماية الفتيات بسبب ظروف اللجوء، خاصةً وأن 78 % من اللاجئين السوريين في الأردن يعيشون تحت خط الفقر.
وأشار المجلس الأعلى للسكان إلى أهمية وضع سياسات طويلة ومتوسطة وقصيرة الأجل للتصدي للأولويات الوبائية وتخفيف حدة جائحة فيروس كورونا، وزيادة الاستثمارات الإنمائية في القطاع الزراعي باعتبارها أحد أهم القطاعات في هذه الظروف، ورفع مستوى برامج الحماية الاجتماعية المؤقتة وتعزيز برامج شبكة الأمان بتوزيع الأغذية بطريقة مأمونة وخاصة للفئات المستضعفة من اللاجئين وكبار السن وذوي الإعاقة ، مصحوبة بتوجيهات ورسائل عن التغذية والبعد الاجتماعي والنظافة الصحية، ومنح قروض بدون فائدة للمزارعين لتنفيذ المشاريع الزراعية وخاصة لصغار المزارعين من الشباب والنساء، ورفع مهارات النساء وخاصة في المجتمعات المحلية الريفية لإنتاج الغذاء المنزلي والزراعة العضوية والحصاد المائي لتوفير الأمن الغذائي، وتعزيز وضمان الوصول إلى الخدمات الشاملة حسب العمر والنوع الاجتماعي والإعاقة والتي تساهم في حماية اليافعين والشباب والعناية بصحتهم وتنميتهم ومشاركتهم، ودعم المبادرات والمنظمات التي يقودها الشباب المحلي في استجاباتهم ولا سيما تلك التي تستهدف الشباب المهمشين، بما في ذلك الشباب اللاجئين وزيادة التمويل للبرامج التي تعنى باليافعين والشباب الذين يعانون بشكل مباشر وغير مباشر من آثار فيروس كورونا.
وأضاف المجلس انه وبالرغم من التحديات التي واجهت الشباب أثناء جائحة كورونا، فيما يخص الدراسة والعمل والتواصل الاجتماعي، فقد تقدم الشباب في الأردن لإحداث تغييرات إيجابية في مجتمعاتهم، بدأ من التصدي لنشر الأخبار المضللة وانتهاء بالوصول إلى العائلات والمناطق المهمشة وتغليف طرود الطعام لضمان حصولهم على الطعام خلال فترة الحظر الشامل التي فرضتها الجائحة.
الخميس .. اجواء صيفية عادية في المرتفعات والسهول
تكون درجات الحرارة اليوم الخميس، ضمن معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة، وتستمر الأجواء صيفية عادية في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة نسبياً في مناطق البادية وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة مع ظهور بعض الغيوم المنخفضة في شمال ووسط المملكة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
وتحذر إدارة الأرصاد الجوية في تقريرها، من خطر التعرض المباشر لأشعة الشمس وقت الظهيرة في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة.
وتبقى الأجواء يومي الجمعة والسبت، صيفية عادية في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة نسبياً في مناطق البادية وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
ويطرأ يوم الأحد ارتفاع طفيف على درجات الحرارة مع بقاء الأجواء صيفية عادية في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة نسبياً في مناطق البادية وحارة في الأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم ما بين 33 – 22 درجة مئوية، وفي المرتفعات الشمالية 29 – 18، وفي مرتفعات الشراة 28 – 16، وفي مناطق البادية 36 – 21، وفي مناطق السهول 33 – 21، وفي الاغوار الشمالية 39 – 26، وفي الأغوار الجنوبية 41 – 28، وفي البحر الميت 40 – 27، وفي خليج العقبة 40 – 28 درجة مئوية.
البدور يطالب بإعطاء فايزر لمن اخذوا اللقاح الصيني
طالب د.ابراهيم البدور ،عضو مجلس امناء المركز الوطني لحقوق الانسان وزارة الصحة بإعطاء لقاح فايزر للمواطنين الذي اخذوا اللقاح الصيني ….
واضاف ان غالبية المصابين (المطعمين ) في هذه الموجه -المتحور دلتا- هم من متلقي المطعوم الصيني سينوفارم ، وحتى الوفيات و الادخالات للعناية الحثيثة هم من نفس الفئة .
و بيّن ان غالبية الدراسات اكدت ان جرعتين من مطعوم فايزر تحمي بنسبة 89% من المتحور دلتا ،ولا يوجد دراسات حول نجاعة المطعوم الصيني ونسب حمايته .
وقال انه من الاولى اعطاء الاشخاص الاكثر عرضة – والمطعمين باللقاح الصيني – اعطاؤهم لقاح فايزر جرعتين بدلًا من اعطاء الاعمار من 12-18 والذين لم يسجل حالات وفاة او اصابات شديدة منهم .
و طالب بمساواة المواطنين الموجودين في الاردن بالذين يذهبون للدول التي تطلب اعطاء هذه الفئة مطعوم مدعم من لقاح فايزر ،
حيث ان السلاسة المنتشرة عندهم هي نفس السلالة التي في الاردن وهي متحور دلتا .