قال مدير مستشفى جرش الحكومي الدكتور صادق العتوم إنه تم ادخال 13 شخصاً مصاباً بتسمم كيميائي الخميس، بعد سباحتهم داخل بركة خاصة تحوي نسبة مرتفعة من الكلور.
وأضاف الجمعة، أن 8 أشخاص من المصابين بالتسمم لا يزالون يتلقون العلاج في المستشفى.
قال مدير مستشفى جرش الحكومي الدكتور صادق العتوم إنه تم ادخال 13 شخصاً مصاباً بتسمم كيميائي الخميس، بعد سباحتهم داخل بركة خاصة تحوي نسبة مرتفعة من الكلور.
وأضاف الجمعة، أن 8 أشخاص من المصابين بالتسمم لا يزالون يتلقون العلاج في المستشفى.
أعلنت وزارة الصحة الجمعة، عن تسجيل 7 وفيات و475 اصابة كورونا جديدة في الأردن.
أكد نقيب تجار الألبسة والأقمشة والأحذية منير ديه، وجود إقبال ملحوظ من المواطنين على شراء مستلزمات عيد الأضحى المبارك من الألبسة والأحذية، ظهرَ واضحا الخميس، متوقعاً زيادة وتيرته خلال الأيام القليلة المقبلة.
وقال ديه إن اقبال المواطنين على شراء الملابس والاحذية استعداداً لاستقبال عيد الأضحى المبارك، زاد تدريجياً، منذ البدء بصرف رواتب موظفي القطاع العام، لكنه لا زال أقل من معدلاته بمواسم سابقة.
وأضاف ديه، أن أسعار الملابس والأحذية في السوق المحلية مستقرة ضمن مستوياتها الاعتيادية لموسم عيد الأضحى والصيف وعودة المدارس، وذلك رغبة من التجار بتصريف مخزونهم من البضائع والحصول على السيولة النقدية اللازمة للوفاء بالالتزامات المطلوبة منهم، إلى جانب وجود منافسة قوية.
وبين أن نشاط قطاع الألبسة والأحذية بدأ بالتحسن منذ بداية شهر تموز الحالي، بالتزامن مع عودة قطاعات وأنشطة اقتصادية متعددة لممارسة أعمالها وبدء مواسم الأعياد وحفلات الزواج وفتح صالات الأفراح، فيما شهد شهر حزيران ركودا غير مسبوق.
وأشار إلى أن مستوردات المملكة من الألبسة والأحذية بلغت خلال النصف الأول من العام الحالي 90 مليون دينار مقابل 130 مليون دينار خلال أعوام قليلة ماضية، جراء حالة الركود التي تعيشها الأسواق وارتفاع أجور الشحن البحري، إلى جانب تداعيات جائحة كورونا التي القت بظلال قاتمة على القطاع.
وتأتي غالبية مستوردات الأردن من الألبسة والأحذية من تركيا والصين إلى جانب بعض الدول العربية والأوروبية والآسيوية.
ويضم قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة الذي يشغل 56 الف عامل غالبيتهم من الأيدي العاملة الأردنية، 11 الف منشأة تعمل بمختلف مناطق المملكة.
ويوجد في السوق المحلية 180 علامة تجارية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل البلاد.
(بترا)
قال الوزير الأسبق محمد نوح القضاة إن مشكلتنا الاقتصادية أن كل شخص يمتلك أموالاً يضعها بالبنك ولا يصرف منها، خوفاً من المستقبل، ولكن بحمدالله لم يحصل أي شيء في الأردن.
وأضاف خلال مقابلة مع برنامج يسعد صباحك الذي يقدمه الزميلان حازم رحاحلة ورندة كرادشة عبر شاشة التلفزيون الأردني الجمعة، أن هناك حرب مصطلحات في الأردن فمن يمدح البلد فهو منافق أو سحيج، ومن يذم البلد يحصل على براءة، فأصبح من لديه محبة للبلد يصمت، والبلاد لا تبنى بالنقد بل بالقناعة من قبل أبنائها.
وبين أن البلدان لا تبنى اذا كان هناك عين وفكر وولاء للخارج، فتقزيم الانجاز وتعظيم المشاكل لن تبنى البلد أبداً، فالبلدان لا تبنى على نفط أو ذهب، بل عند زراعة القلوب بها.
وشدد على أن من يعد الأيام لأخذ راتبه لن يبني بلد، ومن يحصل على أموال وفور تقاعده يقوم بالانتقاد لن يقوم ببناء البلد، ومن لديه ازدواجية في المحبة داخل قلبه ومن يقوم بالمقارنات لن يقوم ببناء بلد، ومجتمع التنافرية والتنافسية لن يقوم ببناء بلد، وهناك شيء اسمه توحيد الفكر.
ولفت إلى أن هناك فرق بين الصحافة والوقاحة، فالصحافة نقل خبر والتوجيه، والانتقاد وتعظيمه ليس صحافة وهناك فرق كبير بينهما.
قال الأمين العام لوزارة الصحة لشؤون الأوبئة مسؤول ملف كورونا عادل البلبيسي، الجمعة، إن 1525 شخصاً تلقوا جرعة ثالثة “معززة” من اللقاح الواقي من فيروس كورونا خلال يومين.
وكشف في تصريحات لقناة المملكة عن تلقي 860 شخصاً للجرعة المعززة في اليوم الأول و665 شخصاً في اليوم الثاني من أصل 5 آلاف شخص سجلوا لتلقي الجرعة المعززة”.
ولفت البلبيسي إلى أنه يتم دراسة موعد ثالث جديد لإعطاء جرعة معززة من لقاح فيروس كورونا بعد العيد، وفتح مراكز في أقاليم الشمال والجنوب والوسط في حال ارتفاع الإقبال.
وأعلنت وزارة الصحة، الثلاثاء، أنها ستقوم بإعطاء “جرعة معززة” من لقاح فايزر-بيونتك لمن تلقى جرعتين من مطعوم سينوفارم الصيني، وذلك “للمواطنين الذين سجلوا على منصة استقبال طلبات الأردنيين المقيمين والعاملين في الخارج لغايات الدخول إلى بعض الدول”.
وبشأن متحورات فيروس كورونا، بيّن وجود 392 إصابة بالمتحورات في المملكة 90% منها “دلتا”، مؤكداً أن سلالة “دلتا” هي السائدة في الأردن.