توفي ثلاثيني واصيب طفلين اثر انهيار سطح غرفة في البادية الشمالية وفق مصدر أمني.
سفينة سياحية عملاقة تنطلق من السعودية للعقبة
تداول مواطنون في السعودية إعلانا لشركة “MSC” العالمية عن تدشينها لسلسلة من رحلات الكروز في البحر الأحمر، كأول سفينة عالمية عملاقة تنطلق من السعودية إلى وجهات محلية وإقليمية، منها مدينة العقبة.
وستبدأ الرحلات بداية من 30 تموز الجاري وعلى مدى 3 أشهر.
ووفقا للمعلومات المتداولة ستنطلق رحلات الكروز من مدينة جدة، وصولا إلى العقبة في الأردن، أو سفاجا في مصر، في رحلات تمتد من 3 إلى 4 ليال، حيث تصل الطاقة الاستيعابية للسفينة إلى 1900 كبينة.
وتضم الرحلة الواحدة ما يزيد على 3 آلاف راكب، وتقتصر الرحلة على المحصنين بكل فئاتهم “محصن جرعة أولى، محصن جرعتين، محصن متعاف” مع ضرورة إجراء فحص”PCR” للركاب.
حلقة خاصة عن الأمن العام على (يسعد صباحك)
بث التلفزيون الأردني وعبر برنامج “يسعد صباحك” حلقة خاصة بمناسبة مرور 100 عام على تأسيس الأمن العام.
وشهدت الحلقة فقرات متنوعة بالمعلومات التاريخية، والتقارير الميدانية، وتجول مقدما البرنامج “حازم الرحاحلة ورندة كرادشة” بين إدارات وأقسام المديرية.
كما شهدت الحلقة استضافة كبار ضباط الأمن العام والدفاع المدني والدرك للحديث عن أبرز إنجازات الوحدات بالإدارات والميدان.
وشملت الحلقة فقرة خاصة بالشهداء ورفاق السلاح من المتقاعدين العسكريين في جهاز الأمن.
وشكر مقدما البرنامج مدير مديرية الإعلام والشرطة المجتمعية في مديرية الامن العام العقيد محمود الشياب، والناطق الإعلامي باسم الأمن العام العقيد عامر السرطاوي على جهودهما في الترتيب والتنسيق مع كافة الإدارات والوحدات.
وصول الأسير المحرر ثائر شعفوط إلى الأردن
صل الأسير الأردني المحرر من سجون الاحتلال، ثائر شعفوط، صباح الجمعة إلى أرض الوطن، بعد الإفراج عنه من قبل سلطات الاحتلال الاسرائيلي.
وانطلقت مسيرة مركبات من دوار عين الباشا الرئيسي – شارع عمان / جرش، إلى جسر الملك حسين (الشونة الجنوبية) عند الساعة الثامنة والنصف صباحاً، لاستقبال الأسير الأردني المحرر ثائر شعفوط.
وسيقام حفل استقبال للمهنئين في حي المضمار/ عين الباشا بجانب مسجد ضرار ابن الأزور خلف المدرسة يومي الجمعة والسبت من بعد صلاة العصر وحتى منتصف الليل في منزل عم الأسير حسن شعفوط (أبو أحمد)
كما سيقام الأحد المقبل في نفس التوقيت في منطقة الهاشمية – الزرقاء / الحي الشرقي حفل في منزل والد الأسير قاسم شعفوط “أبو ثائر”.
الجدير بالذكر أن الأسير شعفوط اعتقل بتاريخ 17/4/2019 بتهمة مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وأفرج عنه على معبر الظاهرة قرب الخليل وسيتم الترتيب لقدومه للأردن في أقرب وقت حسب ما صرح به أهله.
اجتماع في التربية لبحث نتائج امتحان الفيزياء
يعقد، الجمعة، اجتماعا في وزارة التربية والتعليم، لبحث نتائج امتحان الفيزياء الأولية مع لجنة الامتحانات الثانوية العامة وبعض المختصين في القياس والتقويم.
ووفقا لوزير التربية والتعليم والتعليم العالي الدكتور محمد أبو قديس، فان الاجتماع سيدرس مدى صعوبة كل فقرة من فقرات الامتحان والاطلاع على النتائج الأولية والتأكد من وجود الأسئلة من الكتاب المقرر.
وأشار إلى أن الوزارة ستقوم بدأت بتصحيح أسئلة مبحث الفيزياء على الفور، موضحا أنه بناء على النتائج الأولية ونسب النجاح عن كل فقرة من فقرات الامتحان، سيتم اتخاذ القرار المناسب بشأن ذلك التي ستكون لمصلحة الطلبة.
وقال إن الوزارة تقوم برصد انطباعات الطلبة بعد كل امتحان لمرحلة الثانوية العامة لأخذ التغذية الراجعة، لافتا إلى أن الوزارة رصدت ردود كثيرة حول صعوبة امتحان مبحث الفيزياء على وسائل الاعلام.
وعن إمكانية إعادة امتحان الفيزياء أو حذف بعض الأسئلة، أكد أبو قديس ضرورة عدم استباق الأحداث وانتظار صدور النتائج الأولية.
أميركا: لا حاجة لجرعة ثالثة من فايزر
أعلنت إدارة الغذاء والدواء ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، أن الأشخاص المطعمين بشكل كامل لا يحتاجون إلى جرعة منشطة حاليًا، وذلك عقب إعلان تحالف “فايزر وبيونتك” طلب التصريح الطارئ لمنح جرعة ثالثة من لقاحهما المضاد لفيروس كورونا
وذكرت الإدارة في البيان، أوردته قناة “الحرة” الأمريكية أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل محميون من المضاعفات الخطيرة والوفاة، بما في ذلك من عدوى المتغيرات الجديدة المنتشرة حاليًا مثل دلتا
يذكر أن “متغير دلتا” الذي اكتشف في الهند للمرة الأولى – يعد السلالة السائدة من فيروس كورونا في الولايات المتحدة، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها
تقرير: 11 وفاة بسبب الجوع حول العالم كل دقيقة
أعلنت منظمة “أوكسفام” الجمعة، أن حوالي 11 شخصا يموتون كل دقيقة بسبب الجوع وسوء التغذية، وهو عدد يتجاوز العدد الحالي للوفيات بسبب جائحة كورونا.
وفي تقرير صادم جديد أصدرته المنظمة، قالت “أوكسفام” إن حوالي 11 شخصا يموتون كل دقيقة بسبب الجوع وسوء التغذية على الأرجح، وهو عدد يتجاوز العدد الحالي للوفيات بسبب كورونا وهو ما يقرب من 7 أشخاص في الدقيقة الواحدة.
وبحسب ما ورد في التقرير -الذي جاء بعنوان “فيروس الجوع في تكاثر”- لا يزال النزاع هو السبب الرئيسي للجوع منذ تفشي جائحة كورونا، وهو ما دفع أكثر من نصف مليون شخص إلى ظروف شبيهة بالمجاعة بزيادة أكثر من 6 أضعاف منذ عام 2020.
وبشكل عام، يعيش الآن 155 مليون شخص حول العالم في حالة انعدام الأمن الغذائي عند مستوى الأزمة أو أشد، أي بزيادة نحو 20 مليون شخص عن العام الماضي 2020. ويعاني حوالي ثلثا هؤلاء الأشخاص من الجوع في المقام الأول جراء الحروب والنزاعات الدائرة في بلدانهم، وفق التقرير نفسه.
كما يصف التقرير الأثر الهائل للصدمات الاقتصادية التي تفاقمت بشكل خاص جراء جائحة كورونا وأزمة المناخ، وهو ما دفع عشرات الملايين من الناس إلى الوقوع في براثن الجوع. وقد أدت البطالة الجماعية والاضطرابات الشديدة في إنتاج الأغذية إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية العالمية بنسبة 40%، وهو أعلى ارتفاع لها منذ أكثر من عقد من الزمان.
وتقول غابرييلا بوشيه -المديرة التنفيذية لمنظمة أوكسفام- إن استمرار النزاع -إضافة إلى التداعيات الاقتصادية لجائحة كورونا وأزمة المناخ المتفاقمة- دفع أكثر من 520 ألف شخص إلى حافة المجاعة. وبدلا من التصدي للجائحة، حاربت الأطراف المتنازعة بعضها بعضا، موجهة في ذلك ضربة قاضية إلى ملايين البشر المنهكين أصلا بفعل كوارث المناخ والصدمات الاقتصادية.
وأشارت بوشيه -في التقرير ذاته- إلى أن جائحة كورونا كشفت أيضا عن اللامساواة العميقة في عالمنا؛ فقد ارتفعت ثروة أغنى 10 أشخاص بالعالم -9 منهم من الرجال- بمقدار 413 مليار دولار في العام الماضي (2020)، ويفوق ذلك بـ11 ضعفا الحاجة المعلنة للأمم المتحدة كي تمول بالكامل مساعداتها الإنسانية العالمية.
كورونا والجوع
كما اشتدت حدّة الجوع في بؤر الجوع الناشئة في البلدان المتوسطة الدخل مثل الهند وجنوب أفريقيا والبرازيل، والتي شهدت أيضا بعض أشد الارتفاعات في حالات العدوى بفيروس كورونا.
وأشار التقرير إلى أن تدابير الحدّ من انتشار فيروس كورونا أجبرت الشركات الصغيرة في البرازيل مثلا على الإغلاق، فيما فقد أكثر من نصف البرازيليين العاملين وظائفهم. وتضاعف الفقر المدقع 3 مرات تقريبا، كما دمرت العدوى المتصاعدة بفيروس كورونا الصحة العامة والدخل في الهند، ولا سيما بالنسبة للعمال والمزارعين المهاجرين، الذين أجبروا على ترك محاصيلهم لتتعفن في الحقول.
أما في اليمن، فقد أدت حالات الحصار والنزاع وأزمة الوقود إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية إلى أكثر من الضعف منذ عام 2016، وانخفضت المساعدات الإنسانية إلى النصف، ومن المتوقع أن يتضاعف عدد الأشخاص الذين يعانون من ظروف شبيهة بالمجاعة 3 مرات تقريبا ليصل إلى 47 ألف شخص في تموز 2022.
وكذلك في منطقة الساحل، شهدت البلدان الأكثر عرضة للتمزيق بسبب النزاع -مثل بوركينافاسو- زيادة في الجوع بنسبة تزيد على 200%، وفي جنوب السودان -بعد مرور 10 سنوات على استقلالها- يواجه أكثر من 100 ألف شخص الآن ظروفا شبيهة بالمجاعة، وقد جرى حتى الآن تمويل أقل من 20% من النداء الإنساني الذي أطلقته الأمم المتحدة لجنوب السودان بقيمة 1.68 مليار دولار.
وفي هذا السياق أوضحت بوشيه أن العمال غير النظاميين والنساء والنازحين وغيرهم من الفئات المهمشة هم الأكثر تضررا من النزاع والجوع. وتتأثر النساء والفتيات بشكل خاص، وغالبا ما يكن آخر من يتناولن الطعام وبأقل كميات متاحة. كما يواجهن خيارات مستحيلة، مثل اضطرارهن إلى الاختيار بين الذهاب إلى السوق والمخاطرة بالتعرض للاعتداء الجسدي أو الجنسي، أو مشاهدة أسرهن وهي تتضور جوعا.
توصيات
وفي نهاية التقرير أوصت المنظمة -على لسان مديرتها التنفيذية- الحكومات بمنع استمرار النزاع في مفاقمة الجوع عند مستوى الكارثة وأن تضمن بدلا من ذلك وصول وكالات الإغاثة إلى المحتاجين. كما يجب على الحكومات المانحة أن تمول فورا وبالكامل النداء الإنساني الذي أطلقته الأمم المتحدة للمساعدة في إنقاذ الأرواح. ويجب على أعضاء مجلس الأمن أيضًا أن يحاسبوا جميع الذين يستخدمون التجويع كسلاح حرب.
ولمنع الوفيات غير الضرورية ودفع ملايين آخرين إلى براثن الفقر المدقع والجوع، يجب على الحكومات -وفق توصيات أوكسفام- أن توقف مرض كورونا القاتل؛ ولم يسبق أن كان لقاح للجميع أكثر إلحاحا من أي وقت مضى. كما يجب عليها في الوقت نفسه بناء نظم غذائية أكثر عدلا واستدامة ودعم برامج الحماية الاجتماعية.
ومنذ بدء الجائحة، وصلت منظمة أوكسفام -وفق تقريرها- إلى ما يقرب من 15 مليون شخص من أشدّ الناس ضعفا في العالم من خلال الغذاء والمساعدة النقدية والماء النظيف، فضلا عن مشاريع دعم المزارعين. كما تعمل مع أكثر من 694 شريكا في 68 بلدا.
وتهدف المنظمة إلى الوصول إلى ملايين الأشخاص خلال الأشهر المقبلة، وتسعى على وجه السرعة للحصول على تمويل لدعم برامجها في جميع أنحاء العالم.
(الجزيرة)
البلبيسي: جاهزون لمواجهة الموجة الجديدة وكأنها قادمة لا محالة
قال أمين عام وزارة الصحة لشؤون الأوبئة الدكتور عادل البلبيسي إن لقاح كورونا يقوم بحماية الشخص من الاصابة ولكنه لا يحمي من قيامه بنقل العدوى للآخرين.
وأضاف في مقابلة مع قناة رؤيا عبر برنامج دنيا يا دنيا الذي يقدمه الزميل فؤاد كرشة الجمعة، أن الحياة تحتاج لسنوات حتى تعود لطبيعتها، داعياً للابتعاد عن التقبيل والمصافحة، لافتاً إلى أن نحو 80% من العينات التي يتم فحصها في عمان من المتحور الهندي.
وبين أنه عند الوصول إلى نسبة المناعة المجتمعية في العالم إلى أكثر من 80% سيتم الانتهاء من الجائحة، اما من خلال الاصابة أو التطعيم.
وأشار إلى أن المتحورات لم تضع للمناعة المجتمعية درجة عالية من الحماية، ففيروس كورونا يتطور ونحن نطور أدوات الوقاية، مؤكداً أن الكمامة هي الطريقة الأهم للحماية من الفيروس ومتحوراته.
ولفت إلى أن عدم الالتزام قد يقودنا للكثير من المشاكل، موجهاً رسالة للمواطنين لا نريد العودة للمربع الأول، فنحن نسير للعودة إلى الحياة الطبيعية، ولكن في حال عدم التزام المواطنين وأخذ اللقاحات بوتيرة أعلى من الوتيرة الحالية.
وأكد أنه بقي هناك 600 ألف مسجل على منصة لقاح كورونا، ويمكن الانتهاء منهم خلال أسبوع، والهدف الوصول إلى 4.5 مليون شخص حصل على اللقاح بنهاية أيلول المقبل.
وشدد على أن اجراءات الحكومة خاضعة للتقييم كل أسبوعين وفي حال تم ملاحظة زيادة في الحالات سيتم التراجع عن الحالات.
وبين أن الصين هي من أفضل الدول حالياً بالنظر لوضعها الوبائي، وهناك دول تمنع دخول من تلقى لقاح كورونا الصيني إليها وذلك لأسباب سياسية وليس علمية، فاللقاح مجاز من منظمة الصحة العالمية.
وأوضح أنه سيتم حصر أعداد من تلقى لقاح كورونا في الأردن وتم منعه من دخول بعض الدول وسيتم حصر أعداهم بواسطة منصة جديدة وسيتم حل مشكلة المواطنين.
وأكد أن حصول الموجة الثالثة يعتمد على التزامنا وتلقي اللقاحات، وهناك جاهزية من وزارة الصحة لحصول موجة ثالثة، والوزارة تعمل على أن الموجة الثالثة كأنها قادمة لا محالة.