توفي ليل الاثنين الثلاثاء ، طفل يبلغ من العمر سنة ونصف، في بلدة احد قرى غرب محافظة إربد بعد اسعافه الى المستشفى.
وقال مصدر طبي ان المعلومات الأولية تشير الى سبب الوفاة تعرض الطفل الى لدغة افعى.
توفي ليل الاثنين الثلاثاء ، طفل يبلغ من العمر سنة ونصف، في بلدة احد قرى غرب محافظة إربد بعد اسعافه الى المستشفى.
وقال مصدر طبي ان المعلومات الأولية تشير الى سبب الوفاة تعرض الطفل الى لدغة افعى.
قررت مديرية الامن العام اجراء تنقلات وتعيينات ، وفق مصدر امني
ووفق المصدر انه تقرر تعيين العميد هزاع داود مديرا لمديرية شرطة مادبا خلفا للمرحوم العميد محمود عواد ، والعقيد علي صقر الفايز مديرا لمركز الدراسات الاستراتيجية .
حررت فرق التفتيش في وزارة العمل اليوم الإثنين ٦٥ مخالفة لمنشآت لم تلتزم بتعيين مراقب وقاية صحية وفقا للبروتوكولات الصادرة عن الوزارة.
وأشار الناطق الإعلامي للوزارة محمد الزيود أن البروتوكولات الصادرة عن الوزارة تشترط تعيين مراقب وقاية صحية من أحد موظفي المنشأة الخاصة وإلحاقه بدوره تدريبية مجانية تقدمها مؤسسة التدريب المهني.
ولفت إلى أن فرق التفتيش أغلقت منشآتين تقدمان الأرجيلة بشكل مخالف لبروتوكولات وزارة العمل الصادرة بموجب أمر الدفاع رقم 26.
وأكد الزيود أن كوادر التفتيش تواصل حملاتها التفتيشية على مدار الساعة للتأكد من مدى التزام المنشآت بأحكام قانون العمل والبروتوكولات الصادرة عن وزارة العمل.
احتل الأردن المرتبة السابعة عربيا و 68 عالميا من حيث تطعيم السكان ضد فيروس كورونا.
وبحسب رصد خبرني لموقع فاكس لايف ، فان عدد المطاعيم التي تم توزيعها في الأردن تقدر بـ 3.09 مليون جرعة ، والتي تساوي 30% من عدد السكان.
وبحسب تقديرات الموقع فان الأردن سيصل الى إعطاء جرعتين من اللقاح لـ 70% من السكان بعد 156 يوما ، باعتبار ان معدل التطعيم اليومي هو 71 الف جرعة يوميا.
ووصل عدد الجرعات التي تم توزيعها عالميا الى 2.7 مليار جرعة ، بمعدل 38 مليون جرعة يتم توزيعها يوما.
عالميا احتلت الامارات المرتبة الأولى بالتطعيم، وهي احدى دولتين فقط وصلت الى تطعيم 70% من السكان على الأقل مع مالطا التي تعتبر الثانية عالميا.
وجاء ترتيب الدول العشر الأولى على النحو التالي :
1- – الامارات 2- – مالطا 3- – إسرائيل 4- – البحرين 5- – تشيلي 6- – ايسلندا 7- – بريطانيا 8- – منغوليا 9- – هنغاريا 10- – الأورغواي
عربيا جاء الترتيب على النحو التالي :
1- – الامارات (1 عالميا) / عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 147 % من السكان/ نجحت في تطعيم 70 من السكان
2- – البحرين (4 عالميا) عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 114 % من السكان/ الوصول الى تطعيم 70% من السكان بعد 58 يوما
3- – قطر (11 عالميا) عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 100% من السكان/ الوصول الى تطعيم 70% من السكان بعد 58 يوما
4- – الكويت (29 عالميا) عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 73 % من السكان/ الوصول الى تطعيم 70% من السكان بعد 77 يوما
5- – المغرب (48 عالميا) عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 48 % من السكان/ الوصول الى تطعيم 70% من السكان بعد 222 يوما
6- – السعودية (49 عالميا) عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 48 % من السكان/ الوصول الى تطعيم 70% من السكان بعد 312 يوما
7- – الأردن (68 عالميا) عدد الجرعات الموزعة يقدر بـ 30 % من السكان/ الوصول الى تطعيم 70% من السكان بعد 156 يوما
8- – سلطنة عمان ( 89 عالميا)
9- – لبنان (91 عالميا)
10- – فلسطين (96 عالميا)
11- – تونس (97 عالميا)
12- – جزر القمر (106 عالما)
13- – الجزائر (117 عالميا)
14- – ليبيا (122 عالميا)
15- – مصر (132 عالميا)
16- – جيبوتي (134 عالميا)
17- – مورتانيا (136 عالميا)
18- – العراق (151 عالميا)
19- – السودان (155 عالميا)
20- – الصومال (164 عالميا)
21- – اليمن (166 عالميا)
22- – سوريا (168 عالميا)
قال رئيس الجمعية الأردنية للسياحة الوافدة عوني قعوار، “إننا لتعزيز مكانة الأردن على خارطة السياحة العالمية من جديد، وإستعادة تنافسية القطاع السياحي، نحتاج الى حملة ترويج مكثفة من قبل هيئة تنشيط السياحة، حيث تستهدف هذه الحملة دول أوروبا الشرقية والغربية وأمريكا الشمالية وشرق آسيا”.
وأكد في تصريح صحافي، ضرورة السعي الحثيث من قبل الجهات المعنية لتصنيف الأردن دولة خضراء، واقناع السائح بحقيقة أن الأردن بلداً آمناً وبائياً وأمنياً، لاستعادة الحركة السياحية من الخارج وتنشيطها.
وأشار قعوار إلى أن الأردن يتميز بوجود مقومات سياحية جاذبة ومنتج سياحي متميز وفريد من نوعه، مثل مدينة البترا الوردية التي تعد أحدى عجائب الدنيا السبعة، والبحر الميت الذي يعتبر أكبر منتجع طبيعي في العالم، ووداي رم وجرش وعجلون والعديد من المواقع السياحية التي تتميز بها المملكة عن غيرها من الدول.
وأكد أهمية التشاركية الحقيقة بين القطاعين العام والخاص، وضرورة العمل على تحديث التعليمات والقوانين الخاصة بتيسير قدوم السائح الى الأردن واطالة مدة اقامته، بالإضافة الى تسهيل إجراءات القدوم الى المملكة بالفترة الحالية، كإعتماد شهادة التطعيم بدل الفحص الخاص بكورونا (pcr).
وقال رئيس اللجنة المؤقتة لجمعية مكاتب السياحة والسفر نزار إستيتيه، إن التسويق والترويج للمنتج السياحي، يجب أن يسير بخط متواز مع رفع جاهزية البنية التحتية للقطاع وتطويره، من خلال زيادة أعداد حافلات النقل السياحي وأدلاء السياح، وكذلك زيادة أعداد الغرف الفندقية في بعض المناطق التي تشهد نقصا حادا بالغرف خلال موسم الذروة، مثل البترا وضانا وأم قيس.
ولفت أيضا الى أن إعادة التنافسية للقطاع السياحي الأردني بالأسواق العالمية، تقوم على رفع مستوى الخدمة المقدمة للزائر، وتوفير أماكن للترفيه، مؤكدأ ضرورة معالجة التحديات والمشاكل كافة، والتي تواجه القطاع قبل عودة قدوم السياح من الخارج.
وقال رئيس جمعية الفنادق السابق والمستثمر بالقطاع السياحي ميشيل نزال: يجب أن يرفع الأردن جاهزيته للتنافس السياحي في الأسواق العالمية، بعد مرحلة الإنكماش التي مرت بها السياحة المحلية والعالمية وقطاع الطيران بسبب جائحة كورونا.
وطالب بالتركيز على تسهيل الإجراءات المتبعة لإستقطاب السياح وتقديم برامج سياحية، وأسعار تنافسية تشمل تذكرة الطيران، والإقامة بالفنادق، وثمن دخول المواقع، والفحوصات المطلوبة والخدمات المقدمة الأخرى، لا سيما وأن الدول كافة قامت بإتخاذ العديد من الإجراءات وتقديم التسهيلات لإستقطاب أكبر عدد من السياح.
وبشأن الحملات التسويقية والترويجية للمملكة أكد نزال، ضرورة أن تكون هذه الحملات مدروسة، وموجهة للأسواق والدول التي يستقطب منها الأردن عادةً أعدادا كبيرة من السياح، بالإضافة الى ضرورة وجود خطوط طيران عاملة بين الأردن وهذه الدول.
وفيما يخص التشاركية بين القطاعين العام والخاص أوضح، أن السياحة بشكل عام تقع في صلب عمل القطاع الخاص، مشيرا الى أن دور القطاع العام هو وضع القوانين والتعليمات وتسهيل الإجراءات ودراسة الكلف والرسوم، وتقديم التسهيلات للقطاع الخاص ومساعدته على إستقطاب السياح.
وأكد عميد كلية السياحة والفندقة في الجامعة الأردنية فرع العقبة الدكتورإبراهيم بظاظو، من جانبه، ضرورة أن يكون لدينا مؤشر تنافسية محلي للقطاع السياحي، يهتم بجودة المنتج السياحي، والخدمات المقدمة الى السائح، حيث يشتمل المؤشر على إطراف صناعة السياحة المحلية، كالمكاتب والفنادق والمطاعم وغيرها من الأطراف، وإعتماد معيار على المستوى المحلي للإنطلاق الى مؤشر التنافسية العالمي.
وقال “إن تحسين موقع الأردن على مؤشر التنافسية العالمية للقطاع السياحي، تعززه قطاعات وعناصر ثانوية، مثل الأمن السياحي وبيئة الأعمال، وجاهزية تكنولوجيا المعلومات، والصحة والنظافة والبنية التحتية والنقل السياحي وتنافسية الأسعار”، مؤكداً ضرورة الاهتمام بهذه العناصر والقطاعات، لرفع مؤشر التنافسية وزيادة حصة الأردن من الأسواق العالمية، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وزيادة نشاط الحركة السياحية القادمة الى الأردن.
وأشار الدكتور بظاظو إلى ضرورة التركيز على المنصات الرقمية الحديثة، وتكنولوجيا المعلومات في عملية الترويج للسياحة بالأردن، حيث نستطيع من خلالها ايصال رسالة السياحة الأردنية إلى العالم، لافتا إلى أهمية التركيز خلال عمليات الترويج على السياحة الدينية والبيئية.
وقال “أن الرؤية الملكية اعتمدت منذ عام 1999 على تحويل القطاع السياحي إلى انموذج يحتذى به بالمنطقة والاقليم والعالم، من خلال التركيز على مسيرة تنموية مستدامة، وتوفير سبل التمكين المستدام لقيام صناعة سياحية متقدمة”.
يشار إلى أن جلالة الملك عبدالله الثاني التقى في قصر الحسينية، أمس الأحد، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ممثلين عن القطاع السياحي، حيث أكد جلالته أهمية توحيد الجهود لتعافي القطاع السياحي، وإعادة تنافسيته، وضرورة تكثيف العمل من أجل تطوير المنتج السياحي في المملكة وترويجه محلياً وعربياً ودولياً. ولفت جلالته، خلال اللقاء، إلى أهمية العمل على تطوير الاقتصاد بالتعاون بين القطاعين العام والخاص، واستقطاب شركات طيران جديدة منخفضة التكاليف لتعزيز أعداد السياح، داعياً إلى التعاون والتخطيط المستقبلي وبمساعدة الحكومة للنهوض بالقطاع السياحي الذي يمتلك إمكانات كبيرة.
دعا السفير السعودي لدى المملكة نايف بن بندر السديري إلى إطلاق مؤتمر أو لقاء استثماري في العاصمة عمان تشارك فيه كبرى الشركات السعودية والأردنية.
وأكد خلال لقائه، اليوم الاثنين، القطاع الصناعي بمقر غرفة صناعة عمان، أن الغاية من المؤتمر مناقشة الفرص الاستثمارية المتوفرة في البلدين والوصول إلى شراكات استثمارية.
واشار السديري إلى أن نقل المكتب الاقليمي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) من بيروت الى عمان بمثابة رسالة بأهمية الاستثمار في الأردن.
وبحسب معطيات احصائية للغرفة وصلت الاستثمارات السعودية بالأردن الى 13 مليار دولار بقطاعات النقل والبنية التحتية والطاقة والتجاري والمالي والانشاءات والسياحة.
وبخصوص الطلب باستثناء الشاحنات الاردنية من تحديث العمر التشغيلي، لفت إلى أن القرار صدر عن جامعة الدول العربية وتم تطبيقه على الشركات السعودية، مشيرا الى ان بلاده أعطت الاردن استثناءات في التطبيق، وهنالك طلب جديد لتمديد الاستثناء ما زال تحت الدراسة.
وبين أن المجلس التنسيقي السعودي الأردني المشترك سيعقد اجتماعا بالعاصمة عمان قريبا الى جانب استعداد السفارة لتلقى دعوة رسمية لعقد اللجنة الاردنية السعودية المشتركة وتوجيهها للجهات المعنية في بلاده.
وقال السفير ان الأردن والسعودية يرتبطان بعلاقات قوية ومميزة مدعومة من قيادتي البلدين وتوجيهاتهما المشتركة بضرورة تطويرها في مختلف المجالات وبخاصة الاقتصادية منها.
وعبر عن أمله أن تشهد علاقات البلدين التجارية انطلاقة جديدة للوصول إلى تعاون اقتصادي أكبر، مؤكدا ان الأردن يعتبر من أهم الأسواق لبلاده.
ولفت إلى أن البلدين يرتبطان بمنافذ حدودية برية هي الأكبر في منطقة الشرق الاوسط، وهناك حرص بين الطرفين لتسهيل عبور السلع والأفراد في الاتجاهين.
وأشار السفير السديري إلى أن السعودية هي نافذة تجارية للأردن لمختلف أسواق دول الخليج العربي، مثلما المملكة هي نافذة لدخول البضائع السعودية الى أسواق المنطقة.
وبين أن التعاون بين الأردن والسعودية خلال جائحة كورونا كان على مستوى كبير خاصة في قطاعات الغذاء والدواء، مشيرا إلى أن الامكانيات السياحية الكبيرة التي يملكها الأردن وتهم السائح السعودي، إذ بلغ عدد السياح السعوديين الذين زاروا المملكة عام 2019، نحو 5ر1 مليون سائح سعودي.
وأوضح السفير السديري أن هنالك استثمارات أردنية متعددة في السعودية خاصة في القطاع الصناعي، مشددا على ضرورة تعزيزها للوصول إلى التكامل الصناعي بين البلدين.
وأشار السديري إلى أن بلاده تفضل استيراد البضائع والسلع من الأردن، مؤكدا أن الشروط التي توضع بخصوص المواصفات والمقاييس هي لمصلحة المنتجين.
بدوره، أكد رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، أن السعودية هي عمق اقتصادي واجتماعي استراتيجي للأردن، نتيجة العلاقة المتميزة التي تربط قيادة البلدين، والتقارب الجغرافي والاجتماعي بينهما.
وأشار إلى أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين يبلغ ملياري دولار، ما يجعل السعودية أبرز الشركاء التجاريين للأردن، حيث تحتل المرتبة الثانية في المستوردات السلعية، والثانية في الدول المستقبلة للصادرات الأردنية.
إلى أن حركة الشحن البري التجاري بين البلدين تشكل 58 بالمئة من إجمالي حركة الشحن البري الأردني، وتصل سنويا لأكثر من 180 ألف حركة دخول وخروج للشاحنات بين البلدين، سواء كانت للتجارة البينية أو (الترانزيت).
وبين أن هناك فرصا كبيرة للاستثمار الصناعي في الأردن خصوصا في الصناعات التي تمتلك السعودية فيها ميزة نسبية مثل الصناعات البتروكيماوية.
من ناحيته، أكد مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء الدكتور نزار مهيدات، ضرورة زيادة التعاون بين دائرة الغذاء والدواء الأردنية وهيئة الغذاء والدواء في السعودية بهدف توحيد اجراءات تسجيل المنتجات الغذائية والدوائية بين البلدين وتسعيرها، والتصريح بتداولها.
من جانبه، أشار رئيس هيئة الاستثمار بالوكالة فريدون حرتوقة، إلى أن الهيئة بدأت بتنفيذ آليات جديدة للترويج والتواصل مع المستثمرين من خلال السفارات الأردنية بالخارج من أجل فتح قنوات مع المستثمرين وعرض الفرص الاستثمارية المتاحة بالمملكة في مختلف القطاعات.
فيما، أكد مدير عام دائرة الجمارك اللواء جلال القضاة، وجود اتصال مباشر مع دائرة الجمارك السعودية للعمل على حل أي معيقات تواجه التجارة البينية وتسهيل التبادل التجاري بينهما، من خلال وجود ضباط ارتباط في الجانبين.
بينما لفت أمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين بالوكالة المهندس حسن العمري، إلى أهمية تعزيز التبادل التجاري بين البلدين، وضرورة ايجاد آليات لزيادة هذا التبادل، من خلال حل أي معيقات تواجه زيادة هذا التبادل.
ودعا العمري إلى ضرورة الإسراع بعقد اللجنة الاردنية السعودية المشتركة لبحث عدد من القضايا والمواضيع التي تصب في تعزيز التبادل التجاري بين البلدين.
وأشار مدير عام هيئة تنظيم النقل البري طارق الحباشنة إلى أن النقل يعتبر الشريان الأساسي للتجارة والتبادل بين البلدين، داعيا الجانب السعودي إلى تمديد الفترة الممنوحة للشاحنات الأردنية فيما يتعلق بالعمر التشغيلي، خاصة في ظل الصعوبات التي تواجهها جراء جائحة كورونا.