أعلن وزير الدولة لشؤون الاعلام المهندس صخر دودين اليوم السبت، أنه سيكون هناك نتائج قريبة تتعلق بحل أزمة الصحف الورقية.وأضاف دودين خلال ندوة بجامعة الشرق الوسط أن هناك حل للازمة بتمكين الصحف من ان يكون لها دخل أفضل وصندوق لدعم المحتوى بهدف الارتقاء بالتدريب والتأهيل .
ارتفاع أسعار بعض السلع الإنشائية بالأردن
قال ممثل قطاع الصناعات الإنشائية في غرفة صناعة الأردن علاء ابو صوفة ان ارتفاعا طرأ على اسعار بعض المواد والسلع الانشائية، بالسوق المحلية، باستثناء الاسمنت.
واكد ابو صوفة ان ابرز المواد التي ارتفعت اسعارها: الحديد والالمنيوم وكوابل الكهرباء واخشاب الطوبار والدهانات، اضافة للصناعات التي يدخل بها البلاستيك في انتاجها كالمواسير البلاستيكية، المستخدمة في تمديدات الكهرباء والمياه.
واشار الى ان ارتفاع الاسعار بالسوق المحلية انعكاس للزيادة التي طرأت على اثمان المواد الأولوية ومدخلات الانتاج عالميا، اضافة لارتفاع اجور النقل بشكل لافت منذ بداية العام الحالي.
وبين ابو صوفة ان اسعار المعادن بشكل عام ومنها الحديد والنحاس والألمنيوم، تخضع لتداولات البورصة والسعر العالمي، ما اثر على اسعارها بالمملكة، اضافة لقلة المعروض منها بالسوق المحلية، موضحا ان البدائل بالسوق المحلية صعبة كون اغلب الصناعة الاردنية، هي صناعات تحويلية تعتمد على استيراد المواد الخام الاولية من الخارج، واسعارها اليوم عالية جدا.
وبين ان اسعار الاسمنت الاسود المكيس بالسوق المحلية مستقرة منذ فترة طويلة، نظرا لان اثمان الكهرباء بقيت على حالها دون تعديل، مشيرا الى ان سعر الطن الواحد يباع حاليا بسعر يتراوح بين 93 و98 دينارا.
وحسب ابو صوفة يتراوح سعر الحديد بالسوق المحلية بين 670 و690 دينارا للطن الواحد، موضحا ان نشاط قطاع الانشاءات محليا ضعيف، لقلة المشروعات الرأسمالية الحكومية، والبنى التحتية وعزوف شركات الاسكان عن البناء، وتعطل القطاعات، والتأخر بإنجاز تراخيص الابنية، جراء تقليص ساعات الدوام بفعل الحظر الجزئي.
وعبر عن امله بان تكون خطة الحكومة في فتح القطاعات بداية الشهر المقبل، ايجابية وتساعد في دوران عجلة النشاط الاقتصادي، داعيا الى توفير حزم تشجيعية، وضخ سيولة مالية بالسوق المحلية، وتسهيل اجراءات الحصول على القروض.
واكد ابو صوفة ان تقارير دائرة الاراضي الشهرية، تشير الى انخفاض المساحات المرخصة، ما يتطلب التنبه لذلك كون العقار من اهم القطاعات المحركة للنشاط الاقتصادي.
وحسب معطيات احصائية لغرفة صناعة الاردن، يستحوذ قطاع الصناعات الانشائية على 16 بالمئة من اجمالي المنشآت الصناعية بعدد يصل الى 2813 منشأة بعموم المملكة وبرأسمال مسجل يبلغ 315 مليون دينار.
أندية اللياقة تطالب بتغيير البروتوكول الصحي
قال رئيس اتحاد بناء الاجسام واللياقة البدنية مأمون تيف ، السبت ، ان هناك تحفظات من اصحاب المراكز على بنود البروتكول الصحي .
واضاف تيف لـ”خبرني” ان بند تلقي المطعوم للمسجلين بالاندية قبل بـ21 يوما يعمل على اغلاق الاندية لفترة طويلة .
وطالب تيف ان يكون هناك تعديل على البروتكول ان تكون فترة التسجيل 12 يوما بدلا من 21 و عمل فحص pcr للتاكد من عدم اصابة المسجل بالنادي خلال فترة تلقي المطعوم
واشار تيف الى ان هناك حصص داخلية داخل الاندية الجَوجيتسو و التكواندو وكيك بوكس وباقي الرياضات الداخلية التي تتضارب مع بروتكول مدة المطعوم وبذلك يضر القطاع بشكل كبير .
وتأمل تيف ان يتم تعديل البروتكول من وزارة الصحة ولجنة الاوبئة حتى يتسنى للاندية تعويض خسائرها الناتجة عن الجائحة
يذكر ان مطالبات الاتحاد جاءت مساء الجمعة قبل اجتماع مرتقب لها مساء السبت للخروج بتوصيات جديدة
تجارة الاردن: الاجراءات التخفيفية تعيد احياء الامل للقطاعات التجارية
اكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن رائد حماده اهمية خطة الحكومة لفتح القطاعات والنشاطات الاقتصادية وتقليص ساعات الحظر الجزئي في تحريك عجلة الاقتصاد وإنعاش الحركة التجارية والقطاع السياحي.
واشار حماده في تصريح صحفي اليوم السبت، الى ان الاجراءات التخفيفية التي أعلنتها الحكومة تمثل اعادة احياء الامل للقطاعات التجارية والخدمية خصوصا التي بقيت مغلقة ومتوقفة عن العمل منذ بداية جائحة فيروس كورونا، وبخاصة صالات الافراح والمناسبات وتنظيم الحفلات والمعارض.
وأوضح ان هذه الاجراءات من شأنها ان تدعم صمود المنشآت التجارية والخدمية في مواصلة اعمالها وتعوضها عن الخسائر المتعددة التي لحقت بها خلال فترات الاغلاق والحظر الجزئي والشامل.
وثمن حماده خطة الحكومة التي تمتد لثلاثة اشهر لفتح القطاعات الاقتصادية خصوصا المغلقة منها والسماح لها بالعودة لممارسة اعمالها لأهميتها في تحريك قطاعات اخرى بصورة مباشرة خصوصا وأن سلاسل العمل للقطاعات التجارية والخدمية مترابطة ومكملة لبعضها البعض.
ولفت الى ان القطاع التجاري يعول كثيرا على الاجراءات التي اعلنتها الحكومة لتحفيز القطاع السياحي، لزيادة حركة النشاط التجاري وتنشيط عجلة الاقتصاد.
وأكد حرص المنشآت التجارية والخدمية على تطبيق اوامر الدفاع من خلال التقيد بإجراءات الوقاية الصحية من خلال التعقيم المستمر وعدم السماح بدخول الزبون الا بعد ارتداء الكمامة اضافة الى منع التجمعات والازدحام داخل المحال من اجل ديمومة النشاط الاقتصادي.
وناشد حماده المواطنين بضرورة التقيد والالتزام بالإجراءات الوقائية والصحية من خلال ارتداء الكمامة ومنع التجمعات للحد من انتشار فيروس كورونا ولضمان نجاح وتنفيذ الخطة الحكومية في فتح القطاعات وتقليص ساعات العمل للوصول الى صيف امن وعودة الحياة لطبيعتها.
وأشار حمادة الى اهمية العمل المشترك بين القطاعين العام والخاص من اجل تحفيز الاقتصاد الوطني، والحد من الاضرار التي لحقت بالعديد من القطاعات الاقتصادية بفعل التحديات التي فرضتها جائحة فيروس كورونا.
الزبن: سياسات الحكومة تدمر القطاع الزراعي
قال رئيس الجمعية الأردنية لمنتجي ومصدري الخضار والفواكه عبدالله عكاش الزبن، إن من يتابع ويراقب ما تقوم به الحكومة خلال الاشهر الماضية، يلاحظ وبوضوح تام الممارسات والتوجهات الممنهجة للقضاء على ما بقي من هذا القطاع تمهيدا للاجهاز عليه واخراجه من معادلة اقتصاد الوطن.
وبين الزبن لـ عمون أن من هذه التوجهات والقرارات الحكومية، رفع قيمة تصاريح العمل من 120 دينارا الى 520 دينارا وكذلك رفع قيمة الفحص الطبي بدون مبرر، والأثر والعبئ المالي لاخضاع العمالة الزراعية للضمان الاجتماعي، إضافة إلى اخضاع مدخلات الانتاج الزراعي للرسوم الجمركية و ضريبة المبيعات.
وأضاف، “جميعنا يعلم ان تطبيق نظام العمالة الزراعية الجديد والذي ينص في أحد مواده على اخضاع أي مزرعة يزيد عدد العمال فيها عن ثلاثة عمال لقانون الضمان الاجتماعي هو كارثة مالية على كافة المزارعين، وخاصة في ظل الظروف القاسية التي يمر بها هذا القطاع حاليا، حيث يشترط هذا النظام تجديد تصاريح العمل باشراك العمال بالضمان”.
وتساءل الزبن، كيف يمكن تنفيذ هذا الشرط التدميري في ظل معاناة هذا القطاع الذي يلفظ انفاسه، من حيث تدهور الاسعار واغلاق الاسواق وتراكم المديونية؟.
وعن اخضاع مدخلات الانتاج الزراعي للرسوم الجمركية وضريبة المبيعات قال رئيس الجمعية، إنه على الرغم من وجود نصوص واضحة باعفاء هذه المدخلات من الرسوم والضرائب، إلا ان دائرة الجمارك والمبيعات تستوفيها تحت مسميات بنود جديدة بدون نصوص قانونية.
وأكد أنه لا يمكن تبرير هذه الإجراءات الا تحت عنوان “الشطارة” غير المبررة من قبل هذه الجهات لزيادة صعوبات القطاع.
وطالب الزبن الحكومة بالاجابة على سؤال اعتبره خطير جدا، وهو: “في حال توقف الانتاج الزراعي للخضروات والفواكه وباقي السلع الزراعية في الاردن، فما هي قيمة فاتورة الاستيراد التي سيدفعها الوطن والمواطن وبالعملة الصعبة، وما هي الاستراتيجية التي اعدتها الحكومة لمثل هذه الكارثة لو حصلت؟”.
وقال إن ممارسة الحكومة لهذه السياسات الممنهجة يندرج فقط تحت عنوان “تدمير القطاع الزراعي” وتهجير العاملين فيه.
وأضاف، أن جلالة الملك اوصى في اكثر من مناسبة بضرورة الاهتمام بهذا القطاع ودعمه وتوجيه كافة الامكانات لاستدامته وتطويره، ولكن للاسف ما تقوم به الحكومة وتمارسه يوميا هو تماما عكس هذه التوجيهات.
كما تساءل الزبن، “لمصلحة من يتم هذا التدمير؟”.
ودعا رئيس الجمعية إلى وقوف كل الشرفاء والحريصين في هذا الوطن لمنع هذا السقوط والتدمير للقطاع الزراعي وحماية استثمارات ومستقبل الوطن والمواطن.
حذف مشروع “ناقل البحرين” من استراتيجية البنك الدولي للأردن
قالت مجموعة البنك الدولي، إنها أعدت خارطة طريق للأردن ستوفر تمويل لمشروع استثماري محتمل في عام 2022، لتعزيز الأمن المائي وإدارة المخاطر المالية فيه.
وأضافت المجموعة، في الاستراتيجية المحدثة للأردن، أنه سيتم “تقديم منحة تمت الموافقة عليها مؤخراً من الصندوق الائتماني متعدد المانحين الدعم للحكومة الأردنية في سبل خارطة طريق للاستدامة المالية للقطاع المائي”.
وأشارت إلى أنه “تم حذف مشروع ناقل البحرين (مشروع قناة البحرين البحر الأحمر والبحر الميت) والذي كان متوقعاً في بداية فترة تنفيذ إطار الشراكة الاستراتيجية من قائمة المشاريع المقررة، حيث يعود السبب في ذلك إلى عدم اتفاق الحكومة على معايير المشروع، وبالتالي تم حذف المؤشر المرتبط بهذا المشروع”.
وأوضحت أن “مؤسسة التمويل الدولية ستعمل على تنفيذ عقد طويل المدى موجه بالأداء بين شركة من القطاع الخاص وشركة مياهنا، المسؤولة عن تقديم لخدمات المياه والصرف الصحي في عمّان، بغرض خفض الخسائر المائية وتحسين الجدارة الائتمانية لشركة مياهنا”.
“خلال فترة تنفيذ إطار الشراكة الاستراتيجية، استمرت تغطية وكالة ضمان الاستثمار متعددة الأطراف لمحطة السمرا لتقنية المياه العادمة (من خلال تقديم 13 مليون دولار كضمانات تم إصدارها في العامين الماليين 2006 و2013) ومحطتين للطاقة الشمسية (من خلال تقديم 15 .5 مليون دولار كضمانات تم إصدارها في العام المالي 2015 ثم جرى إلغاؤها في العام المالي 2020)”.
وبينت المجموعة أنه “سيتم شمول مؤشرات إضافية في إطار نتائج إطار الشراكة الاستراتيجية، لعكس الأنشطة الجارية والمقررة لتعزيز الاستدامة المالية لقطاعي الطاقة والمياه خلال الفترة المتبقية من عمر الإطار، وكأساس لجهود مركزة بموجب إطار الشراكة الاستراتيجية التالي. بالتالي، ستتم إعادة صياغة الهدف في مراجعة الأداء والتعلم إلى العزيز الاستدامة المالية لقطاعي المياه والطاقة، وسيتم إدخال مؤشرات جديدة”.
حماده: فتح القطاعات خطوة مهمة لإنعاش الحركة التجارية
اكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن رائد حماده اهمية خطة الحكومة لفتح القطاعات والنشاطات الاقتصادية وتقليص ساعات الحظر الجزئي في تحريك عجلة الاقتصاد وإنعاش الحركة التجارية والقطاع السياحي.
واشار حماده في بيان صحافي اليوم، الى ان الاجراءات التخفيفية التي اعلنتها الحكومة تمثل اعادة احياء الامل للقطاعات التجارية والخدمية خصوصا التي بقيت مغلقة ومتوقفة عن العمل منذ بداية جائحة فيروس كورونا، وبخاصة صالات الافراح والمناسبات وتنظيم الحفلات والمعارض .
وأوضح ان هذه الاجراءات من شأنها ان تدعم صمود المنشآت التجارية والخدمية في مواصلة اعمالها وتعوضها عن الخسائر المتعددة التي لحقت بها خلال فترات الاغلاق والحظر الجزئي والشامل
وثمن حماده خطة الحكومة التي تمتد لثلاثة اشهر لفتح القطاعات الاقتصادية خصوصا المغلقة منها والسماح لها بالعودة للممارسة اعمالها لأهميتها في تحرك قطاعات اخرى بصورة مباشرة خصوصا وأن سلاسل العمل للقطاعات التجارية والخدمية مترابطة ومكملة لبعضها البعض.
ولفت الى ان القطاع التجاري يعول كثيرا على الاجراءات التي اعلنتها الحكومة لتحفيز القطاع السياحي، لزيادة حركة النشاط التجاري وتنشيط عجلة الاقتصاد
وأكد حرص المنشآت التجارية والخدمية على تطبيق اوامر الدفاع من خلال التقييد بإجراءات الوقاية والصحية من خلال التعقيم المستمر وعدم السماح بدخول الزبون الا بعد ارتداء الكمامة اضافة الى منع التجمعات والازدحام داخل المحال من اجل ديمومة النشاط الاقتصادي.
وناشد حماده المواطنين بضرورة التقييد والالتزام بالإجراءات الوقائية والصحية من خلال ارتداء الكمامة ومنع التجمعات للحد من انتشار فيروس كورونا ولضمان نجاح وتنفيذ الخطة الحكومية في فتح القطاعات وتقليص ساعات العمل للوصول الى صيف امن وعودة الحياة لطبيعتها.
وأشار حمادة الى اهمية العمل المشترك بين القطاعين العام والخاص من اجل تحفيز الاقتصاد الوطني، والحد من الاضرار التي لحقت بالعديد من القطاعات الاقتصادية بفعل التحديات التي فرضتها جائحة فيروس كورونا
اكتشاف سلالة جديدة من كورونا بفيتنام
نقلت صحيفة فن إكسبريس الإلكترونية عن وزير الصحة الفيتنامي نجوين ثانه لونج قوله، السبت، إن بلاده اكتشفت سلالة جديدة من فيروس كورونا وهي مزيج من سلالة كوفيد-19 الهندية والبريطانية وتنتشر بسرعة عن طريق الهواء
وبعد نجاح احتواء فيروس كورونا معظم العام الماضي تتصدي فيتنام حاليا لتفش ينتشر بسرعة أكبر
وأصيب نحو 3600 شخص بكورونا في 31 من بين 63 من مدن واقاليم فيتنام منذ أواخر نيسان/ أبريل فيما يمثل أكثر من نصف إجمالي الإصابات في البلاد
وقال لونج “بعد إجراء التسلسل الجيني على مرضى تم اكتشافهم حديثا اكتشفنا سلالة جديدة وهي مزيج من الهند والمملكة المتحدة “
ونقلت فن إكسبريس عن لونج قوله إن فيتنام ستعلن عن السلالة المكتشفة حديثا للعالم قريبا