ادى تدهور صهريج نضح في منطقة عبدون بالعاصمة عمان الى اغلاق طريق (اشارة ادارة مكافحة المخدرات) والتسبب بازدحام مروري خانق وفق ادارة السير في مديرية الامن العام.

وقامت مرتبات السير في الميدان بتحويل السير القادم من جسر الامير هاشم باتجاه اشارة ادارة مكافحة المخدرات يميناً باتجاه اشارة الهاشميين.

ودعت السائقين الى توخي الحيطة والحذر، واتباع ارشادات رقباء السير في الموقع..

يطلق وزير السياحة والآثار، نايف الفايز من محافظة مأدبا، اليوم الخميس برنامج “أردننا جنة” خلال وجوده في مركز زوار مأدبا ومديرية السياحة.

ويأتي المشروع بالتعاون بين وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة، لتشجيع السياحة الداخلية.

ويزور الفايز الفايز كنيسة الخارطة، والشارع السياحي، والقصر المحترق، وكنيسة الشهداء، والمتنزه الأثري، ومعهد مأدبا لفن وترميم الفسيفساء ومتحف الحكاية وجبل نيبو، خلال جولته في المحافظة بحسب المصدر.

وحول طريقة الحجز، فإنه يتم استعراض الرحلات من خلال تصفح المنصة، أما الحجز فيكون بالتواصل مع المكاتب السياحية المشاركة مباشرة، وفق الموقع الإلكتروني لبرنامج “أردننا جنة”.

وأشار موقع “أردننا جنة” إلى أن النقل السياحي عن طريق المكاتب، ولا يمكن استخدام السيارة الخاصة مثل النسخة الماضية.

“سيتم الاكتفاء بعمل فحص للحرارة قبل ركوب الحافلة، دون الحاجة لشهادة مطعوم أو فحص سلبي كورونا للذهاب إلى أي رحلة”، وفق الهيئة.

وأوضح أن الأعمار المعفاة هي الأطفال لغاية 4 سنوات مجاناً، والبرنامج مخصص فقط للأردنيين هذا العام.

وحول آلية الدفع، فإن الدفع فقط مباشرة عند المكاتب السياحية.

 يحتفل الجيش العربي بمناسبات وطنية عظيمة تتزامن مع مئوية تأسيس الدولة الأردنية وهي يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى وعيد الجلوس الملكي، إذ يستذكر الأردنيون وأحرار الأمة البطولات والتضحيات الجسام التي قدمها الجيش العربي المصطفوي، والتي قادها الهاشميون أبناء هذه الأمة في أعظم ثورة شهدتها الأمة العربية في تاريخها الحديث، فكانت هذه الثورة البداية الأولى لنهضة الأمة ووحدتها والخطوة الأولى على طريق تحررها.

وتأتي احتفالات هذا العام لتؤكد على تعزيز المنجزات ومواصلة بناء الدولة الأردنية، التي شكل الجيش العربي ركناً أساسياً من أركانها وكان له مساهمة كبيرة في تطور الدولة وتحديثها على المستويات كافة، بفضل الرعاية الهاشمية المتواصلة منذ عهد الملك المؤسس عبدالله بن الحسين الذي أراد له أن يكون جيشاً عربياً مقداماً يحمل راية الثورة العربية، واستمر بناء هذا الجيش وصولاً إلى عهد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي أكمل المسيرة ووصل بالأردن وجيشه المغوار إلى مراتب التميز.

بدأ تأسيس الجيش العربي في معان في الفترة الأولى قبل تأسيس إمارة شرق الأردن عام 1921، وبعد تشكيل أول حكومة أردنية في إمارة شرق الأردن تم تأسيس أول قوة عسكرية بلغ قوامها 750 رجلاً من الدرك والمشاة النظامية والهجانة سميت بالقوة السيارة، وتولى قيادتها الكابتن البريطاني فريدرك بيك، وكانت أولى مهامها توطيد الأمن والاستقرار في البلاد، وتولى سمو الأمير عبدالله منصب القائد العام للجيش، وعمل عندها على تنميته وتزويده بالأسلحة وفق الإمكانيات التي كانت متاحة على أسس جديدة تأخذ بالاعتبار عبء المسؤولية الملقاة على عاتقه، وتم تشكيل كتائب المشاة الأولى والثانية والثالثة، وفي عام 1943 وصل تعداد الجيش إلى حوالي 6000 رجل شاركوا في الحرب العالمية الثانية في العراق وسوريا، وأعيد تنظيم الجيش وانضوت قواته تحت ثلاثة ألوية بالإضافة إلى الكتيبة الرابعة وحاميتين، واستمر الجيش بالتطور إلى أن وصل تعداده عام 1945 نحو 8000 ضابط وجندي، وكان منظماً في 16 سرية مستقلة وقوة شرطة مؤلفة من ألفي رجل.

وفي الخامس والعشرين من أيار 1946 حقق الأمير عبدالله بن الحسين طموحات الشعب الأردني باستقلال البلاد وبويع ملكاً دستورياً وظل جلالته يواصل مساعيه في تنمية الجيش وتعزيز الروح العسكرية فيه رغم الصعوبات التي كانت تواجهه آنذاك.

شعار الجيش العربي

يعتز رجال الجيش العربي بالشعار الذي يزين جباههم بلونه الذهبي ومعانيه السامية والذي منه يستمد العزم والعمل، أما الاحتراف والتميز فهما عنوانان آخران لهذا الشعار، ففيه يحتضن التاج الملكي بسيفين متقاطعين يرمزان للقوة والمنعة، كما يحتضن التاج الملكي والسيفان المتقاطعان إكليل الغار الذي يرمز إلى البطولة ويدل على الخير والسلام، وبوسط الشعار عبارة (الجيش العربي) التي تتضمن معانٍ قومية ووطنية سامية، ومن يقرأ بتأن مضامين وأبعاد هذا الشعار سيدرك أن الجيش ورجاله نذروا أنفسهم للدفاع عن الوطن وقضايا الأمة العربية.

مرحلة ما بعد الاستقلال

عمل الملك المؤسس على بناء الجيش وتنميته وتطويره حتى بلغت قوة الجيش العربي في أيار عام 1948 أربع كتائب آلية وبطاريتي مدفعية وسبع سرايا مشاة، وكان للجيش العربي مشاركته المشرفة في حرب فلسطين عام 1948 وقدم صفحات مشرقة وقوافل الشهداء ما زالت أرض فلسطين تنعم بنجيعها في بوابات القدس واللطرون وباب الواد والشيخ جراح وغيرها، وعندما وجد الملك المؤسس عبد الله الأول أن جبهة المواجهة مع إسرائيل أخذت تزداد وأصبحت أكثر اتساعاً دفعه ذلك إلى إعادة تنظيم سرايا المشاة وتشكلت الكتيبتان الخامسة والسادسة وتواصلت عملية النمو والتوسع في الجيش العربي.

وفي عام 1951 ضم الجيش العربي فرقة تتألف من ثلاثة ألوية وتم إنشاء مدرسة تختص بتخريج الضباط بما يتلاءم مع حاجة الجيش، إضافة إلى عدد من المدارس الفنية ومدارس الأسلحة لتدريب الضباط، كما بدأت في تلك الفترة نواة سلاح الدروع والمدفعية والهندسة وبلغ تعداد الجيش عام 1951 قرابة 12 ألف جندي.

وفي عام 1951 انتقل جلالة الملك المؤسس إلى الرفيق الأعلى ليكتب عند الله شهيداً على عتبات المسجد الأقصى ضارباً المثل الأعلى في التفاني والتضحية من أجل الوطن والأمة، وانتقلت الراية في أيلول عام 1951 إلى الملك طلال بن عبدالله في وقت اتسعت به فجوة الصراع مع إسرائيل، فأمر بتشكيل الحرس الوطني كقوة احتياطية تقوم مع الجيش العربي في الدفاع عن ثرى فلسطين، إلا أن الأقدار كانت محتمة حيث ساءت صحة جلالته ونودي بجلالة الملك الحسين بن طلال رحمه الله – ملكاً على البلاد في الحادي عشر من آب عام 1952، ومتابعة مسيرة البناء.

وعلى الرغم من أن الأردن كان يمر بفترة عصيبة من حياته السياسية واستمرار حوادث خرق الهدنة وتبادل إطلاق النار وتصعيد إسرائيل بشنها غارات عبر الحدود الأردنية، إلا أن القوات المسلحة شهدت تطوراً متسارعاً، فكان الأول من آذار عام 1956 يوماً مميزاً في تاريخ الأردن المعاصر سُجل بأحرف من نور في ذاكرة الوطن الخالدة، إذ اتخذ جلالة الملك الحسين بن طلال قراره القومي والتاريخي بتعريب قيادة الجيش العربي والاستغناء عن خدمات كلوب والضباط الإنجليزي لتكون القيادة عربية أردنية.

واستمر تطور القوات المسلحة بعد تعريبه ليفرض سيادة الدولة ويصل بها إلى إلغاء المعاهدة الأردنية البريطانية عام 1957، للتخلص من بقايا النفوذ والسيطرة الاستعمارية والتدخل في الشؤون الداخلية للأردن.

وواصل الملك الحسين -رحمه الله- الاهتمام بالجيش درع الوطن وحصنه المنيع عبر إعادة بناء الجيش إذ أصدر جلالته عام 1956 أوامره بفصل الدرك عن الجيش وإلحاقه بوزارة الداخلية وعمل على الارتقاء بالجيش وقيادته تسليحاً وتنظيماً، وبدأ بالتأهيل والتدريب واكتمالاً بالتسليح والتجهيز إلى أن وصل الجيش مصاف الجيوش الكبرى.

أيام لا تنسى في تاريخ الجيش العربي الأردني

خاض الجيش العربي الأردني العديد من معارك الشرف والبطولة على ثرى فلسطين الطهور وليس بغريب على هذا الجيش الذي نذر نفسه أن يكون جيشاً لكل العرب.

وللجيش نصيب من اسمه نتيجة للدور الكبير الملقى على عاتقه، وللسمعة الطيبة التي حظيت بها القوات المسلحة الأردنية وللتميز الذي حققته بين جيوش العالم والمنطقة، فكان للجيش العربي شرف المشاركة في العديد من معارك الشرف والبطولة على أرض فلسطين والجولان وفي الحروب العربية الإسرائيلية 1948، 1967، 1973، ومعركة الكرامة الخالدة.

وقدم الأردن في سبيل ذلك الكثير من الشهداء الذين ما زالت الأرض العربية تنبض بدمائهم الزكية، فقدموا الغالي والنفيس وكان نضال الجيش العربي وقيادته الهاشمية في سبيل الله أولاً ثم في سبيل رفعة الأمة وكرامتها.

القوات المسلحة الأردنية في عهد جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين

منذ اللحظة الأولى لتسلم جلالته سلطاته الدستورية، أولى للقوات المسلحة جل اهتمامه ورعايته، فمن بين صفوفها تخرج وهو رفيق السلاح والقائد.

وانطلاقاً من إدراك القيادة الهاشمية الحكيمة للتحولات الاستراتيجية التي تمر بها المنطقة، أوعزت إلى القيادة العامة للقوات المسلحة إجراء الدراسات بهدف الوصول إلى استراتيجية متطورة لإعادة تنظيم ما يضمن تعزيز القدرات الدفاعية للقوات المسلحة الأردنية.

فأجرت القيادة العامة بعض التغييرات على هيكلها التنظيمي ركزت على توحيد الجهد العملياتي والتدريبي واللوجستي لتحقيق الرؤى الهاشمية، وتم تعزيز القدرة القتالية لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة من خلال تزويد سلاح المشاة والدروع بأحدث الأسلحة والمعدات الحديثة مثل دبابات السينتارو وناقلة الجنود YPRودبابة لوكلير حتى جاءت الحاجة إلى تطوير سلاح الجو الملكي، وتزويده بأحدث الطائرات المقاتلة والعامودية الحديثة والمتطورة مثل طائرات (mi24) وغيرها، إضافةً إلى إدخال النظام الحاسب الإلكتروني المتطور إلى وحداتها.

ونظراً للحاجة إلى تأهيل وتدريب مرتبات سلاح الجو الملكي لمواكبة القدرات القتالية العالمية والمتطلبات الأمنية في المنطقة، ارتأت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي إنشاء كلية سلاح الجو الملكي الجامعية التقنية والتي جاءت كرديف أساس لكلية الحسين الجوية، بهدف تدريب الطيارين الأردنيين ومنتسبي السلاح على علوم الطيران وتخصصات هندسة الطيران، وإدارة الطيران، وعلوم المراقبة والملاحة الجوية.

أما تشكيل قوات العمليات الخاصة التي تتميز بقدرتها وكفاءتها القتالية العالية فقد أولاها جلالته الاهتمام الكبير فشملها التطور والتقدم من حيث التدريب والتسليح لتتمكن من تنفيذ مهامها على أكمل وجه.

أخذت القوات الخاصة على عاتقها مسؤولية تدريب منتسبي الدورات من القوات المسلحة كالقفز بالمظلات ودورات الصاعقة وفنون الدفاع عن النفس، والتدريب على تنفيذ المهارات والمهام في مختلف الظروف وإبراز اسم المملكة في مختلف التمارين والمحافل الدولية.

وأما القوة البحرية جاء تطورها ليتناسب مع المستوى الرفيع الذي شهدته القوات المسلحة من تقدم وتحديث، فتم تطوير قوة خفر السواحل من خلال توفير الزوارق المتطورة الثقيلة والخفيفة ومعدات الغطس والغوص، وتمكنت قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية من تعزيز صفوفه بأعداد كبيرة من الكوادر البشرية المدربة والمؤهلة للعمل على حماية المياه الإقليمية للمملكة.

ولمواكبة التطورات التي تفرضها البيئة القتالية كان لا بد من تطوير وتحديث سلاح الصيانة الملكي لتمكينه من التعامل مع هذه المعدات الحديثة وتقديم الصيانة اللازمة لها فتم تزويد السلاح بكوادر بشرية من مهندسين متخصصين وتدريب كوادره الفنية على العديد من المهن التي تسهم في عمليات صيانة الآليات والأسلحة وضبط عملية التزويد والتخزين داخل السلاح.

ولما شهده العالم من تطور في مجال الاتصال وتزايد أعداد الشبكات في الفضاء السيبراني وزيادة عمليات القرصنة على المستوى المحلي والعالمي تم إنشاء مديرية الأمن السيبراني لحماية المواقع الإلكترونية والحكومية من عمليات القرصنة وتعزيزها ودعم المنظومة الأمنية الإلكترونية لمنع أي محاولات تريد المساس بالأمن الوطني ككل.

أما مديرية مؤسسة الإسكان والأشغال العسكرية التي تشكلت عام 2000 بعد إعادة هيكلة القوات المسلحة فقد انبثقت عنها وحدات معنية بالإسكان والأشغال المختلفة منها؛ إذ تسهم المديرية في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة من خلال المشاريع الإنشائية المختلفة.

وأنشئ المركز الجغرافي الملكي ليصبح نموذجاً يحتذى به في منطقة الشرق الأوسط، من خلال عقد الدورات المختصة في علم الجغرافيا وبالشراكة مع وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي وإنتاج الخرائط الطبوغرافية بمختلف المقاييس الوطنية والتنموية وإنتاج الخرائط المتخصصة لجميع الوزارات والمؤسسات الحكومية والقطاع الخاص، ويستخدم المركز تقنيات الاستشعار عن بعد وأنظمة المعلومات الجغرافية ويدرب الكثير من الفنيين لتطوير علوم المساحة.

وحرصاً من القيادة العامة على متابعة التطور التكنولوجي فقد أولت مديرية الحرب الإلكترونية اهتماماً بالغاً، وزودتها بأحدث المعدات والكفاءات لتستمر بواجباتها في رفد الاتصالات السلكية واللاسلكية واستطلاع المعدات الإلكترونية ومقاومة التشويش الإلكتروني.

ومن الوحدات التي تشكلت حديثاً في القوات المسلحة مركز الملك عبد الله الثاني للتصميم والتطوير (KADDB) والذي تم تغيير مسماه مؤخراً ليصبح المركز الأردني للتصميم والتطوير (JODDB) وهو مؤسسة رائدة تعمل ضمن نطاق القوات المسلحة في مجال التصميم والتطوير على المعدات والأسلحة والآليات العسكرية، ليصبح هذا المركز نقطة تحول لهيكلة عمليات التصنيع التي كانت تتم سابقاً تحت إشراف القوات المسلحة في مشاغل الحسين الرئيسة فقط.

وفي سبيل تقديم تعزيز الأمن الغذائي لمنتسبي القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية عاملين ومتقاعدين وللمواطنين الأردنيين والمقيمين على أرض المملكة فقد تم تطوير وتحديث أسواق المؤسسة الاستهلاكية العسكرية اذ تقدم خدماتها لشرائح المجتمع كافة وبأسعار تنافس السوق المحلي.

ولما للفن والموسيقى من أهمية في حياة الشعوب فقد أنشأت موسيقات القوات المسلحة الأردنية وبدأت في الخمسينيات بأربعة عازفين وتطورت إلى أن أصبحت تضم الآن فرقة أوركسترا عالمية، واستطاعت من خلال عروضها أن تقدم صورة مشرقة عن الأردن.

وأما مديرية إدارة شؤون المرأة العسكرية فهي من الوحدات التي استحدثت في القوات المسلحة حديثاً والتي ترأسها سمو الأميرة عائشة بنت الحسين، وتتابع المديرية دور المرأة في القوات المسلحة، إذ أصبحت المرأة العسكرية تشكل ركناً أساسيا داخل المؤسسة فغدت المعلمة والطبيبة والصيدلانية والمهندسة والإعلامية.

وفي مجال الإعلام العسكري عمدت القوات المسلحة على إنشاء مديرية التوجيه المعنوي والتي يقع على عاتقها إبراز دور القوات المسلحة التنموية والحيوية وتعزيز قيم الولاء والانتماء لمنتسبيها ولمختلف شرائح المجتمع المحلي من خلال إيصال رسائلها الإعلامية للمجتمع بكل مصداقيه وحيادية والتي تهدف إلى محاربة الشائعات والمعلومات المضللة والفكر الإرهابي المتطرف وعلى مختلف المستويات المرئي والمقروء والمسموع وشبكة الإنترنت، ومشاركة المجتمع المحلي بأبرز القضايا من خلال إذاعة القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي وإنشاء الصروح العسكرية التي نستذكر من خلالها شهداءنا.

إن المؤسسة العسكرية هي كبرى المؤسسات في الوطن بذلت الغالي والنفيس في سبيل الدفاع عن الوطن ومنجزاته، كان رجالها سيوف الأمة وسياج الوطن هم دائماً على العهد فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً، وما زالت دماء شهدائها في فلسطين والجولان والكرامة شواهد خير على عطائهم الموصول وتضحياتهم العظيمة.

وفي هذه المناسبات الخيرة على وطننا نجدد عهد الوفاء والولاء لقيادتنا الهاشمية ليبقى الأردن عزيزاً قوياً فوق كل المصالح والاعتبارات وسيبقى حماته، وحراس مجده البواسل من نشامى القوات المسلحة.

وندعو الله العزيز القدير أن يحفظ الوطن وقائده وشعبه، وأن يديم نعمة الأمن والأمان، وأن يبقى الأردن الأغلى والأجمل، وسنبقى نحن في القوات المسلحة الأردنية الأوفياء لله والوطن والقائد ما حيينا، نحمل البندقية بيد ونبني ونعلم بيد، وبعيوننا نخدم أبناءنا وشيوخنا وأمهاتنا الأردنيات وشبابنا لنبقى صخرة تتحطم عليها آمال المخربين والمندسين من أعدائنا.

حفظ الله جلالة القائد الأعلى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ذخراً وسنداً للأسرة الأردنية وللأمتين العربية والإسلامية، وهنيئاً للوطن وقيادته وجيشه بذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش وعيد الجلوس الملكي.

 يزور رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، اليوم الخميس، مركز حدود العمري، ومنطقة الملك حسين بن طلال التنموية التابعة لشركة تطوير المفرق، تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية للحكومة بتكثيف العمل الميداني والاطلاع على واقع الخدمات.

وتأتي الزيارة ضمن سلسلة من الزيارات الميدانية التي سيقوم بها الخصاونة للعديد من مناطق الأردن، لمتابعة أداء المرافق ومستوى الخدمات وتحفيز فرص الاستثمار.

وستكون المحطة الأولى في زيارة رئيس الوزراء ويرافقه عدد من الوزراء، على مركز حدود العمري، الذي يعد شرياناً حيويا لحركتي نقل الأشخاص والبضائع بين الأردن والسعودية ودول الخليج العربي، للاطلاع على سير العمل في المركز الحدودي والخدمات المقدمة لتسهيل حركة عبور المواطنين والزوار والشاحنات، مع الحرص على الالتزام بسبل الوقاية من وباء فيروس كورونا المستجد.

كما يزور رئيس الوزراء في المحطة الثانية؛ منطقة الملك حسين بن طلال التنموية التابعة لشركة تطوير المفرق، وللوقوف على سير العمل في المنطقة، والرؤية المستقبلية لتطويرها، لتكون مركزاً لوجستياً وخدماتياً وصناعياً متميزاً.

– تكون درجات الحرارة اليوم الخميس، حول معدلاتها الاعتيادية لمثل هذا الوقت من السنة، والأجواء معتدلة الحرارة في المرتفعات الجبلية والسهول وحارة في باقي المناطق، مع ظهور بعض الغيوم على ارتفاعات عالية، وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط على فترات وتثير الغبار خاصة في مناطق البادية.

وبحسب تقرير إدارة الأرصاد الجوية، تنخفض يوم غدٍ الجمعة، درجات الحرارة قليلاً، وتكون الأجواء معتدلة في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة نسبياً الى حارة في باقي مناطق المملكة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناًويطرأ يومي السبت والأحد، ارتفاع طفيف على درجات الحرارة، وتكون الأجواء معتدلة الحرارة في المرتفعات الجبلية والسهول، وحارة في باقي مناطق المملكة، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.

وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في عمان اليوم ما بين 31 – 16 درجة مئوية، وفي المرتفعات الشمالية 28 – 13، وفي مرتفعات الشراة 29 – 12، وفي مناطق البادية 36 – 17، وفي مناطق السهول 32 – 17، وفي الاغوار الشمالية 37 – 19، وفي الأغوار الجنوبية 38 – 22، وفي البحر الميت 37 – 20، وفي خليج العقبة 41 – 24 درجة مئوية.

 استمع اتحاد كرة القدم مساء الأربعاء، لمطالب الأندية التي تنافس في دوري المحترفين التي تواجه العديد من الصعوبات، خاصة فيما يتعلق بالأمور المالية.

وعقد نائب رئيس اتحاد كرة القدم، مرون جمعة، بحضور أمين عام الاتحاد سمر نصار، اجتماعا في مدينة الحسين للشباب مع رؤساء أندية المحترفين، للحديث في الأمور التي تهم الأندية بشكل خاص وكرة القدم الأردنية بشكل عام.

وطالبت الأندية خلال الاجتماع، اتحاد كرة القدم، بـ “ضرورة دفع مستحقاتها المتأخرة”، وهو ما وعد به الاتحاد “قريبا”.

وناقش الاتحاد مع الأندية العديد من المواضع مثل عودة الجماهير إلى المدرجات بنسبة محددة في الفترة المقبلة، إلى جانب العديد من التفاصيل المالية الأخرى التي أخذت الحيز الأكبر من النقاش الذي استمر لحوالي ساعتين،

 رعى جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الأربعاء، الاحتفال الذي أقامته القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الدولة الأردنية.

ويتزامن الاحتفال، الذي أقيم في ميدان الراية بالديوان الملكي الهاشمي، مع عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.

ولدى وصول جلالة القائد الأعلى إلى موقع الاحتفال محاطاً بالموكب الأحمر، وكوكبة من الفرسان، أطلقت المدفعية 42 طلقة تحية لجلالته واحتفاء بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس الدولة، كما عزفت الموسيقى السلام الملكي، وحيّت جلالته ثلّة من حرس الشرف.

وكان في استقبال جلالته، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ورئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي.

واستعرض جلالته طابور الوحدات العسكرية والأمنية التي اصطفت بانتظام يتقدمها حملة الأعلام بمشاركة عدد من ممثلي جيوش وأجهزة أمنية من دول شقيقة وصديقة تربطها مع القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية علاقات من التعاون والتدريب المشترك وتبادل الخبرات.

ورسم المشاركون من خلال طوابير العرض الرقم 100 في إشارة إلى المناسبة، رافقتها مقطوعات موسيقية وطنية من بينها معزوفة “وتستمر المسيرة”، عكست مستوى عالياً من الانضباطية والاحتراف والأداء المتقن، تخللتها عروض للقفز الحر بأعلام (الأردن، القيادة العامة للقوات المسلحة، الأمن العام، المخابرات العامة، شعار المئوية).

وخلال الاحتفال، تسلمت كتيبة الحسين الآلية الثانية (أم الشهداء)، علم الثورة العربية الكبرى من كتيبة الأمير محمد التاسعة، كما جرى استعراض الطابور من أمام المنصة، بنظام المسير العادي.

وشُكلت كتيبة الحسين الآلية الثانية بتاريخ 10 شباط 1942، وتعد من أقدم كتائب الجيش العربي التي أولاها المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، جل الاهتمام والرعاية، حيث شاركت في العديد من المعارك على أرض فلسطين، وقدمت منذ تأسيسها 165 شهيداً دفاعاً عن ثرى الأردن وفلسطين.

واحتفاء بذكرى مئوية تأسيس الدولة، أنعم جلالة الملك بوسام مئوية الدولة الأولى على القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، ومديرية الأمن العام، ودائرة المخابرات العامة، وكوكبة من أبناء الأردن وبناته، ممن خدموا في صفوف القوات المسلحة والأجهزة الأمنية وساهموا في رفعة الأردن وازدهاره على مدى المئة عام الماضية.

كما أنعم جلالته بأوسمة ملكية على عدد من الضباط وضباط الصف من منتسبي القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، تقديراً لعطائهم وتفانيهم في أداء واجباتهم بكل شجاعة وإخلاص وإيثار، وتجسيداً للدور الريادي للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية في الحفاظ على أمن الوطن والمواطن.

وحلقت في سماء الميدان طائرات مقاتلة من سلاح الجو الملكي، مُشكلةً الرقم 100.

واختتم الاستعراض بتحية الوحدات المشاركة لجلالة القائد الأعلى، فيما عزفت الموسيقى السلام الملكي.

وحضر الاحتفال عدد من أصحاب السمو الأمراء، وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وعدد من كبار المسؤولين العسكريين في دول شقيقة وصديقة، والملحقين العسكريين العرب والأجانب في الأردن.

يذكر أن المشاركين في فعاليات الاحتفال من جيوش وأجهزة أمنية في دول شقيقة وصديقة، يمثلون المملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، ومملكة البحرين، وسلطنة عُمان، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر، ودولة فلسطين، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وباكستان.

ويشار إلى أن التكريم الملكي بمناسبة مئوية تأسيس الدولة، بدأ خلال الشهور الأولى من هذا العام، حيث أنعم جلالة الملك بميدالية مئوية الدولة الأولى على شهداء معركة الكرامة ومصابيها، ومن ثم أنعم جلالته في صرح الشهيد على جميع شهداء الوطن بوسام مئوية الدولة الأولى، كما أنعم جلالته في فعالية عيد الاستقلال الخامس والسبعين بوسام مئوية الدولة الأولى على كوكبة من أبناء الأردن وبناته، وسيتواصل التكريم الملكي في مناسبات وطنية مقبلة.

وتاليا أسماء المكرمين بوسام مئوية الدولة الأولى، خلال الاحتفال:

المكرمون بوسام مئوية الدولة الأولى

1. القوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي

2. دائرة المخابرات العامة

3. مديرية الأمن العام

4. المشير فتحي أبو طالب أول رئيس لهيئة الأركان المشتركة

5. المشير سعد خير لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

6. اللواء محمد عودة نجادات لتميزه خلال قيادته للفرقة المدرعة/5

7. معالي رجائي الدجاني لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

8. معالي سميح بينو لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

9. معالي عبدالإله الكردي لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

10. معالي عوني يرفاس لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

11. معالي نذير أحمد رشيد لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

12. معالي طارق علاء الدين لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

13. معالي فيصل الشوبكي لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

14. معالي مصطفى القيسي لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

15. الفريق الأول محمد يوسف الملكاوي أول رئيس أركان في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني

16. الفريق إحسان شردم شارك في معركة السموع وتصدى لطائرات سلاح الجو المعادي ونجح في إسقاط عدد منها

17. الفريق عدنان الجندي لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

18. الفريق سميح عصفورة لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

19. الفريق محمد رثعان الرقاد لدوره وتميزه في إدارة وتطوير جهاز المخابرات العامة

20. الفريق تحسين شردم شارك في تأسيس القوات الخاصة وله دور مميز في محاربة الجريمة خلال توليه منصب مدير الأمن العام

21. الفريق محمد ماجد العيطان لدوره في تطوير مديرية الأمن العام باستحداث قيادات أمن الأقاليم

22. الفريق عبدالقادر الجندي رئيس أركان حرب الجيش العربي عام 1943

23. الفريق نصوح محي الدين لدوره في تطوير العمل في إدارة ترخيص السواقين والمركبات

24. الفريق صالح الكردي لدوره في تطوير سلاح الجو الملكي أثناء قيادته له

25. الفريق فوزي عبيدات أول آمر لكلية الحرب الملكية

26. الفريق محمد إدريس دودخ أول آمر لكلية القيادة والأركان الملكية

27. الفريق مشهور حديثة الجازي القائد الميداني لمعركة الكرامة (1968)

28. الفريق عبدالرحمن العدوان تولى إدارة الأمن العام وخلال خدمته أظهر شجاعة وبسالة في حماية قيادة البادية

29. الفريق الطبيب يوسف القسوس تقديرا لإسهاماته الكبيرة في القطاع الطبي الأردني خصوصا في علاج أمراض القلب والشرايين في الخدمات الطبية الملكية

30. الفريق حلمي محمد اللوزي لدوره المتميز خلال قيادته للفرقة الآلية/4

31. الشريف ناصر بن جميل لدوره في تطوير القوات المسلحة الأردنية خلال مسيرته وتسلمه للعديد من المناصب القيادية في الجيش العربي

32. اللواء كاسب صفوق الجازي أحد القادة الميدانيين في معركة الكرامة

33. اللواء فريد الشرع لتميزه في الإعلام والتثقيف الوقائي خلال خدمته في الدفاع المدني

34. اللواء عطاالله غاصب السرحان لدوره في تطوير وتشكيل الفرقة المدرعة /5 خلال توليه قيادتها

35. اللواء قاسم الدويري لدوره في تطوير وتحديث الفرقة الأولى خلال توليه قيادتها

36. اللواء محمد البطاينة أول قائد للجبهة الغربية

37. اللواء محمد موسى المعايطة أول ضابط مدفعي

38. اللواء مطلق عيد الرواجفة أول آمر لمدرسة الدروع

39. اللواء يوسف كعوش أول مدير لسلاح المشاة

40. اللواء جمال البدور لدوره في تطوير عمل البحث الجنائي في الأمن العام

41. اللواء المهندس زياد العدوان لدوره في إنجاز مشاريع مباني قوات الدرك بوقت قياسي

42. اللواء حكمت مهيار لدوره في المعارك التي خاضها الجيش العربي في فلسطين

43. اللواء إبراهيم الترشيحي لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

44. اللواء قاسم الفرايه لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

45. الفريق مازن الرواشدة لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

46. اللواء محمد العضايلة لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

47. اللواء محمود الخطيب لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

48. اللواء فخري أبو طالب لجهوده في القوات المسلحة خلال عمله مساعدا لرئيس هيئة الأركان

49. اللواء عبداللطيف العواملة لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

50. اللواء عبدالله الحسبان لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

51. اللواء خالد عبد النبي المطر لدوره خلال قيادته للواء/92 الذي أرسل لتعزيز لواء /40 في حرب 1973

52. اللواء عبدالله محمد علي العزب أقدم مفتش وعظ وإرشاد

53. اللواء أحمد علاء الدين أرسلان لدوره الكبير وخدمته في القوات الخاصة والتي تولى قيادتها، حيث كان قائد عملية تحرير رهائن فندق الأردن

54. اللواء خالد هجهوج المجالي قائد لواء 40 خلال حرب 1973

55. اللواء حابس “محمد سمير” الحناينه لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

56. اللواء عمر العمد لدوره وتميزه في الحفاظ على الأمن الوطني

57. العميد متروك الهباهبة لدوره في إدخال العلوم الجنائية لعمل المختبرات

58. العميد خليل قعوار لدوره في تطوير مدفعية القوات المسلحة

59. العميد موسى عبد بني أحمد لدوره في تطوير سلاح اللاسلكي الملكي أثناء توليه إدارة السلاح

60. العميد منصور عبدربه العساف أول قائد للقوات الخاصة 1971

61. العميد سكران العنزي لتضحياته الكبيرة في حرب 1948

62. العميد فخري عبدالفتاح عبد المهدي أول طيار في سلاح الجو الملكي

63. العقيد عواد خليل أبو درويش لدوره في تطوير خدمات الإسعاف وتأسيس كلية الدفاع المدني

64. العقيد محمد الخلايلة من الضباط المتقاعدين الأكبر عمراً ومؤسسي بعض وحدات الأمن العام

65. العقيد مؤيد ابزاخ لدوره في إدارة العمليات وإدارة التدريب والعلاقات العامة وديوان قوات الدرك

66. العقيد مي عودة الدبابنة أول ضابط من الشرطة النسائية تشغل منصب مدير إدارة شؤون الأفراد وأول مشاركة في قوات حفظ السلام

67. العقيد وجدان المعاني أول قاض في إدارة الشؤون القانونية

وأول ضابط من الشرطة النسائية تشغل منصب رئيس الشعبة القضائية في إدارة حماية الأسرة

68. الشهيد العقيد سائد المعايطة لدوره البطولي في التصدي لمجموعة من الإرهابيين في قلعة الكرك

69. العقيد سليمان الطبل أول سكرتير للاتحاد الرياضي العسكري

70. المقدم محمد سميح فاشة لدوره في تطوير نظام التراسل الإلكتروني في مديرية الأمن العام

71. المقدم محمود العمري لدوره في تطوير نظام الإقامة والحدود في مديرية الأمن العام

72. المقدم ريم محمد السيد لدورها في تأسيس وتطوير شعبة حفظ السلام في إدارة العمليات في الأمن العام

73. المقدم رائد ياسين الرواشدة لدوره في تطوير وحدة الجرائم الإلكترونية في الأمن العام

74. المقدم منذر محمد الحماد لدوره في تأسيس نواة فرق البحث والإنقاذ

75. المقدم سليمان جلامدة لدوره في تطوير خفر السواحل الملكي أثناء قيادته له

76. المقدم محمود حموري أول آمر لمدرسة المشاة

77. الشهيد النقيب محمد الحنيطي استشهد عام 1948 في معارك فلسطين بعد أن قام بتفجير شاحنته العسكرية لمنع سيطرة العدو على أسلحة للقوات الأردنية

78. الشهيد الرائد راشد حسين الزيود استشهد خلال اشتباكات مع خلية إرهابية بمحافظة إربد

79. الشهيد الرائد محمد ضيف الله الهباهبة جاء الشهيد بسرية لنجدة أهالي بلدة السموع وتعرض لقصف مباشر

80. الرائد محمد علي الخلايلة الأول على (فوج ضباط مؤته الجامعين الأول) وحمل سيف الشرف

81. الرائد مشهور الوديان لتميزه في القفز الحر وحصوله على ميداليات ذهبية وفضية

82. الشهيد الرائد منصور كريشان كان قائدا لكتيبة الحسين الآلية /2

83. الشهيد الرائد معاذ الدمانيه

استشهد بعد مداهمة مبنى تحصن فيه إرهابيون في مدينة السلط

84. الشهيد الرائد الطيار فراس العجلوني لاستبساله البطولي في معركة السموع

85. الشهيد النقيب فريد الشيشاني استشهد في حرب رمضان في الجولان

86. الشهيد النقيب محمد أمين المناصير لدوره البطولي في معارك فلسطين حيث كان قائدا لسرية الدبابات الثانية

87. الشهيد النقيب الطيار معاذ الكساسبة استشهد بعد توجيه ضربات جوية ضد تنظيم داعش الإرهابي عام 2014

88. النقيب عبداللطيف الطرابيش لدوره في تطوير موسيقات القوات المسلحة خلال عمله قائدا فيها

89. الملازم/ 1 نظمية عيسى يعقوب قارت أول ممرضة تحمل رتبة ضابط في الخدمات الطبية

90. الشهيد الملازم/1 خضر أبو درويش أحد أبطال معركة الكرامة الخالدة صاحب مقولة “اقصفوا موقعي” حيث قدم روحه الطاهرة لمنع تقدم العدو ونجح في ذلك

91. الشهيد الملازم/1 جدعان مجيد الرولة أول ضابط شهيد من كتيبة اللاسلكي الأولى في معارك 1948

92. الشهيد الملازم /1 الطيار موفق السلطي لاستبساله في معركة السموع ودوره البطولي

93. الوكيل/ 1 سمير سليم شحادة أقدم ضابط صف عامل في كتيبة المدفعية /9

94. الوكيل ردينة حسن أحمد الصالح أقدم مجندة في الثقافة العسكرية/ القوات المسلحة

95. الشهيد الرقيب إبراهيم حرب الرفايعة استشهد أثناء تأدية الواجب الرسمي حين تعرض موكب المغفور له جلالة الملك الحسين لاعتداء آثم في صويلح

96. الشهيد الجندي مفلح الدباس أول شهيد من الجيش العربي على الأراضي السورية خلال مقاومة الاستعمار الفرنسي عام 1938

97. المستخدم المدني عدي أبو حصوة بطل العالم بالكيك بوكسينج لأكثر من مرة و بطل آسيا 4 مرات وبطل العرب 9 مرات

98. السيد عصام العمري لدوره في تطوير إذاعة الأمن العام خلال مراحل تأسيسها حيث عمل مديرا لها

 اعلن النائب خليل عطية اسماء 21 اسيرا أردنياً في سجون الاحتلال، مطالبا قيادات حركة حماس العمل على تأمين الافراج عنهم ضمن اي صفقة تقيمها او ترعاها لتبادل الاسرى.

ووجه النائب عطية التحية مجددا لحركة حماس والمقاومة الفلسطينية وعبر عن التقدير لدور الاجهزة الامنية الاردنية ووزارة الخارجية في تامين الافراج عن ثلاثة من الاسرى الاردنيين الابطال الذين استقبلهم الشعب الاردني ظهر الاربعاء .

وشدد على توجيه خطابه مسميا قيادات حركة حماس بالاسم وخاطب رئيس المكتب السياسي للحركة الشيخ اسماعيل هنية وابو الوليد خالد مشعل ويحيى السنوار وخليل الحية من قطاع غزة طالبا بان لا يتم نسيان الاسرى الاردنيين في سجون العدو الاسرائيلي، متمنيا تحت قبة البرلمان الاردني وباسم الشعب الاردني ان يتم شمول هؤلاء الابطال من الشباب الاردنيين في اي صفقة تقيمها حركة حماس.

عمان –
أعرب مجلس نقابة الصحفيين عن تقديره لمجلس النواب على التعديلات التي أدخلها على مشروع القانون المعدل لقانون هيئة النزاهة ومكافحة الفساد بخاصة شطب المادة التي تجرم نشر الأخبار الكاذبة في قضايا الفساد .

وأجرى القائم بأعمال نقيب الصحفيين ينال البرماوي اتصالا هاتفيا مع رئيس مجلس النواب المحامي عبدالمنعم العودات مساء اليوم الأربعاء معربا عن شكره وتقديره لمجلس النواب نيابة عن مجلس نقابة الصحفيين والأسرة الصحفية والاعلامية على تجاوب المجلس مع مطالب نقابة الصحفيين والزملاء الصحفيين بشطب تلك المادة التي تشكل تقييدا للحريات وتعد توسعا في التشريعات التي من شأنها التضييق على الصحفيين في تأدية رسالتهم.

وقال البرماوي أن هذه الخطوة محط تقدير الأسرة الصحفية وتعكس حرص مجلس النواب على تعزيز الحريات وعدم التضييق عليها، مؤكدا أهمية الشراكة ما بين النقابة ومجلس النواب لجهة العمل على تجويد التشريعات الناظمة للعمل الصحفي بما يضمن ممارسة الصحفيين لعملهم بكل حرية وضمن الضوابط المهنية والالتزام بأخلاقيات ومباديء ومواثيق العمل الصحفي ومنع حبس وتوقيف الصحفيين في قضايا الرأي والنشر .
وكان مجلس النقابة الصحفيين التقى أخيرا برئيس مجلس النواب ورئيس وأعضاء اللجنة القانونية في مجلس النواب ووجه مذكرة تفصيلة باعتراضات النقابة على مشروع القانون المعدل لقانون النزاهة ومكافحة الفساد وخاصة ما يتعلق بتجريم نشر الأخبار الكاذبة .