تشهد المملكة خلال أيام تغيير التوقيت الشتوي إلى التوقيت الصيفي ، حيث سيتم تقديم عقارب الساعة (60) دقيقة، ليلة الخميس /الجمعة القادمة ، وفق “البروتوكول السنوي المعتمد ” كل عام.

وعلى ضوء ذلك تساءل أردنيون عن مصير صلاتي المغرب والفجر ، لكون الصلاتين ، ستدخلان في توقيت الحظر الجزئي الليلي.

“الامم” تواصل مع وزارة الأوقاف وشؤون المقدسات الإسلامية ، لأخذ تصريح حيال ذلك ،

وسيصبح موعد آذان المغرب في الساعة 7:00 مساء تقريبا، وهو موعد دخول الحظر الجزئي حيز التنفيذ، وسيقترب موعد نهاية الفجر من الساعة 6:00 صباحا ، وهو موعد نهاية الحظر الجزئي.

ويبدو أن هنالك قرارا حكوميا مرتقبا حول ذلك، بعد تغيير التوقيت ، وعلى أبعد تقدير سيكون القرار خلال الأيام القليلة القادمة .

  قال مدير عمليات خلية أزمة كورونا في المركز الوطني للازمات ” غسان الكايد ” ان التسجيل على منصة التطعيم الخاصة بفيروس كورونا شرط للحصول على اللقاح حتى للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.

وبين الكايد لـ خبرني ، انه سيتم إعطاء الأولوية وموعد قريب جدا لمن هم فوق 60 عاما ، والذين يسجلون عبر المنصة للحصول على المطعوم.

وأوضح انه تم إعطاء ١٧ ألف موعد لتلقي لقاح كورونا خلال (اليوم) الاحد و(غدا) الاثنين للأشخاص الذين بلغوا ٦٠ سنة وأكثر والذين بادروا للتسجيل على المنصة المخصصة في اليومين الماضيين.

وبين ان تصريح وزير الاعلام صخر دودين بإمكانية الذهاب لمراكز التطعيم لمن هم فوق 60 عاما والحصول على المطعوم بشكل مباشر دون موعد مسبق وتسجيلهم عبر المنصة من خلال مراكز التطعيم هو تصريح قديم ، وصدر خلال نفس اليوم تعميم من مركز الازمات يوضح الالية التي سيتم اتباعها لتطعيم كبار السن.

وكان مواطنون اشتكوا لـ خبرني من ذهابهم الى مراكز التطعيم دون وصول رسالة لهم ورفض مراكز التطعيم اعطائهم المطعوم.

فيما يلي تعميم مركز إدارة الازمات الصادر يوم الجمعة 19 آذار :

من منطلق حرصنا الكبير على سلامة وصحة المواطنين والمقيمين على اراضي المملكة الاردنية الهاشمية، ولغايات ضبط العدوى ومنع انتشار فيروس كوفيد/١٩، ستقوم عمليات خلية الأزمة في المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات بوضع آليه منضبطة ودقيقة لتطعيم الأشخاص الذين بلغت اعمارهم ٦٠ سنة وأكثر ووفق المعايير التالية:

– ضرورة التسجيل على المنصة وتلقي رسالة لأخذ المطعوم، حيث سيتم حصر هذه الأعداد وتوزيعها على مراكز التطعيم حسب الأصول في مدة اقصاها اسبوع منعاً للاكتظاظ والتجمهر الذي من شأنه الإسهام في تفشي العدوى.

– جميع الأشخاص من نفس الفئة العمرية اعلاه (٦٠ فما فوق) والحاصلين على موعد سابق للجرعة الأولى (المتخلفين عن الموعد) يمكنهم التوجه الى مركز التطعيم المحدد في رسالة الموعد لتلقي المطعوم في أي وقت من الاوقات.

متمنين السلامة للجميع

تسلمت وزارة الصحة، الأحد، 4 أجهزة غسيل كلى بقيمة 32 ألف دولار، كجزء من المنحة المقدمة من الجمعية الطبية السورية الأميركية “سامز” استكمالاً للدعم المقدم منذ بداية جائحة وباء كورونا.

وقالت الوزارة في بيان، إنه “سيتم تسليم 4 شاشات لمراقبة العلامات الحيوية لمرضى غسيل الكلى في غضون الشهرين المقبلين، و60 ألف كمامة خلال الشهر المقبل”.

وبين ممثل “سامز” في الأردن، أسامة عبد الرازق، أن “التضامن في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها هو الطريق الوحيد للتغلب على أزمة كوفيد-19”.

وأضاف أن “المنظمة تعمل مع الحكومة الأردنية منذ بداية الجائحة، وتواصل دعمها لجهود وزارة الصحة من خلال توفير المستلزمات الطبية والإمكانات التي من شأنها تعزيز القدرات في مواجهة الأزمة التي تمر بها المملكة والحد من انتشار الوباء”.

وقامت منظمة “سامز” بالاستجابة الطارئة لدعم وزارة الصحة منذ بداية أزمة (كوفيد-19) من خلال التبرع بما قيمته 55560 ديناراً شملت تبرعات عينية “أدوية” وتبرعات نقدية.

كشف وزير الصحة المكلف مازن الفرايه عن زيادة السعة السريرية في ثلاثة مستشفيات خاصة وبواقع 170 سرير عزل عادي وعناية حثيثة، وذلك لاستيعاب المواطنين المصابين بفايروس كورونا.

وقال الوزير الفرايه في تصريح صحفي اليوم الأحد إن هذا الاجراء يأتي في اطار تفعيل وزارة الصحة للاتفاقيات التي أبرمتها سابقا مع العديد من المستشفيات الخاصة بهدف تسهيل عملية ادخال مرضى كورونا الى المستشفيات لتلقي العناية اللازمة وبالسرعة الممكنة.

  وأكد الفرايه أن وزارة الصحة تواصل جهودها على مدار الساعة لتعظيم وزيادة الطاقات الاستيعابية في مستشفياتها ومن خلال اتفاقياتها المبرمة مع المستشفيات الجامعية والخاصة.

وشدد وزير الصحة المكلف على أن الوصول إلى صيف آمن وقطاعات مفتوحة يتطلب التزام المواطنين بالإجراءات الصحية والوقائية وارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي، والمضي قدما في حملة تلقي المطاعيم المخصصة لفايروس كورونا ، وزيادة السعة السريرية بالمستشفيات.

وأكد الفرايه أن وزارة الصحة ستقوم باطلاع المواطنين على المعلومات المتعلقة بالواقع الطبي والصحي أولا بأول، وذلك انطلاقا من مبدأ الشفافية الذي تتبناه الوزارة، وضرورة اطلاع الرأي العام على واقع القدرات الصحية بالمستشفيات والمراكز الطبية ، داعيا إلى التوقف عن بث وتداول الاشاعات والفيديوهات المسيئة للمستشفيات الميدانية والمراكز الطبية التي تبذل على مدار الساعة ومن خلال كوادرها جهودا نوعية للتصدي لجائحة كورونا.

 حررت وزارة الصناعة والتجارة والتموين والجهات الرقابية المكلفة بموجب أمر الدفاع 20 لمتابعة التزام المنشآت والأفراد بمتطلبات السلامة والصحة الوقائية خلال أسبوع وللفترة 14-20/3/2021 باستثناء الجمعة، كونه يوم حظر شامل “371″ مخالفة لمنشآت و116 مخالفة لأفراد خلال تواجدهم داخل المنشآت لعدم التقيد بأوامر الدفاع وتلك المتطلبات والتي تشمل ارتداء الكمامة ومراعاة مسافات التباعد وعدم الاكتظاظ حيث شملت الجولات الرقابية نحو 13375 منشأة.

وبحسب بيان صحفي لوزارة الصناعة والتجارة والتموين اليوم الاحد باعتبارها الجهة المنسقة لأعمال الجهات الرقابية المكلفة فقد شملت تلك المخالفات محلات سوبر ماركت وخضار ومواد تموينية بواقع 235 منشأة و12 مطعما سياحيا وشعبيا و110 محلا لبيع أدوات كهربائية و13 كوفي شوب و2 مخبز و2 مشغل و 2 مول وغيرها.

وأشارت الوزارة الى أن الجهات الرقابية تواصل عمليات الرقابة المكثفة في كافة مناطق المملكة للتأكد من التزام المنشآت والأفراد بمتطلبات السلامة والصحة الوقائية.

 كشف وزير الصحة المكلف مازن الفراية عن زيادة السعة السريرية في ثلاثة مستشفيات خاصة وبواقع 170 سرير عزل عادي وعناية حثيثة، وذلك لاستيعاب المواطنين المصابين بفايروس كورونا.

وقال الوزير الفراية في تصريح صحفي الأحد، إن هذا الاجراء يأتي في اطار تفعيل وزارة الصحة للاتفاقيات التي أبرمتها سابقا مع العديد من المستشفيات الخاصة بهدف تسهيل عملية ادخال مرضى كورونا الى المستشفيات لتلقي العناية اللازمة وبالسرعة الممكنة.

وأكد أن وزارة الصحة تواصل جهودها لتعظيم وزيادة الطاقات الاستيعابية في مستشفياتها ومن خلال اتفاقياتها المبرمة مع المستشفيات الجامعية والخاصة.

وشدد وزير الصحة المكلف على أن الوصول إلى صيف آمن وقطاعات مفتوحة يتطلب التزام المواطنين بالإجراءات الصحية والوقائية وارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي، والمضي قدما في حملة تلقي المطاعيم المخصصة لفايروس كورونا، وزيادة السعة السريرية بالمستشفيات.

وبين أن وزارة الصحة ستقوم باطلاع المواطنين على المعلومات المتعلقة بالواقع الطبي والصحي أولا بأول، وذلك انطلاقا من مبدأ الشفافية الذي تتبناه الوزارة، وضرورة اطلاع الرأي العام على واقع القدرات الصحية بالمستشفيات والمراكز الطبية ، داعيا إلى التوقف عن بث وتداول الاشاعات والفيديوهات المسيئة للمستشفيات الميدانية والمراكز الطبية التي تبذل على مدار الساعة ومن خلال كوادرها جهودا نوعية للتصدي لجائحة كورونا.

زار جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله، اليوم الأحد، موقع الصرح التذكاري لشهداء معركة الكرامة بمناسبة الذكرى الـ 53 لها.

 يعد الحادي والعشرين من شهر آذار من كل عام، أحد أهمّ المناسبات العالميّة التي تحتفل فيها الأسر، حيث يتم فيه إظهار مشاعر التكريم للأم والأمومة.

وقالت دائرة الإحصاءات العامة إن نتائج مسح العمالة والبطالة أظهرت ارتفاعا في نسبة النساء الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن من 12.3% في عام 2000 إلى 15.7% في عام 2019، ويعود ذلك إلى تغير الأدوار الاجتماعية والاقتصادية التي تتولاها المرأة في إدارة شؤون الأسرة واتخاذ القرارات، حيث يظهر ذلك من خلال الارتفاع الواضح في نسبة النساء اللاتي يرأسن أسرهن خلال العشرين سنة الماضية، والذي يعزى إلى عدة أسباب كارتفاع نسب الطلاق والترمل، أوالهجر، وإلى الارتفاع الطفيف في نسبة الأسر المكونة من فرد واحد والتي ترأسها امرأة.

وبينت النتائج أن الإتجاه العام في أعمار النساء الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن لم يتغير خلال الأعوام 2000-2019، فقد بقيت نسبة النساء اللاتي يرأسن أسرهن وتزيد أعمارهن عن 60 عاماً يشكلن النسبة الأعلى بين النساء اللاتي يرأسن أسرهن وبنسبة بلغت 37.6% في عام 2000 و56.5% في عام 2019. يفسر هذا الارتفاع بسبب عدة عوامل مجتمعة من أهمها وفاة الزوج قبل الزوجة، وتزايد نسبة المطلقات والأرامل مع تقدم العمر بالإضافة إلى تدني فرص زواج الأرامل والمطلقات المتقدمات في العمر مقارنة مع الرجال لأسباب إجتماعية.

كما أظهرت نتائج عام 2019 أن 74.3% من النساء الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن هن من الأرامل، تلاهن بفارق كبيرالمتزوجات، العزباوات ثم المطلقات وبنسب بلغت (%12.7 ، 7.6% ، 5.2%) على التوالي. ويعود سبب ارتفاع نسبة الأرامل بين النساء الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن إلى إرتفاع العمر المتوقع عند الولادة للإناث مقارنة بالذكور حيث تميل احتمالات البقاء على قيد الحياة لصالح الاناث فتعيش الإناث أكثر من الذكور 1.4 سنة.

ويعتبر التعليم حاجة أساسية للفرد والمجتمع وضرورة لا غنى عنها ليتمكن الأفراد وخاصة أرباب الأسر من تكوين وتنمية قدراتهم وتحسين ظروفهم المعيشية وخاصة المرأة ربة الأسرة لما له من آثار إيجابية على كافة الأصعدة. وقد أظهرت النتائج خلال الأعوام 2000-2019، تحسناً واضحاً وجوهرياً في مستوياتهن التعليمية خلال العقد الماضي، حيث تبين تراجع معدلات الأمية بين النساء الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن بشكل كبير حيث انخفض من 47.1% في عام 2000 إلى 31.1% في عام 2019 وبانخفاض بلغ 16 نقطة مئوية.

وتبين أن محافظتي الطفيلة والعاصمة حققتا أعلى نسب للنساء اللاتي يرأسن أسرهن في عام 2019 ، حيث بلغت النسب 17.8%، 16.9% على التوالي ومن ثم تلاهما محافظتا البلقاء والزرقاء بنسبة 16.8% لكلا المحافظتين، رهي أعلى من النسبة على المستوى الكلي للمملكة البالغة15.7%. وفي المقابل، كانت محافظة العقبة الأقل في نسبة الأسر الأردنية التي ترأسها نساء حيث بلغت 10.2%. ويعود ذلك إلى تأثر التوزيع الجغرافي بعدة عوامل أهمها الهجرة الداخلية والخارجية وتباين الثقافات الإجتماعيه والمستوى الإقتصادي من محافظة إلى أخرى.

كما أظهرت النتائج خلال الأعوام 2000-2019 انخفاضاً ملحوظاً في مشاركة النساء الأردنيات اللاتي يرأسن أسرهن في سوق العمل، فانخفضت المشاركة الاقتصادية لهن من 8.8% في عام 2000 إلى 5.7% في عام 2019، وكذلك انخفض معدل البطالة من 12.6% إلى 5.8% ، وهذا يعود إلى أن ثلاثة من بين كل أربعة نساء يرأسن أسرهن هن من الأرامل ومدبرات منازل يعتمدن في دخلهن على التحويلات التي ترد لهن من أبنائهن أو أقاربهن فشكلت التحويلات ما نسبته 49.3% من متوسط دخل الأسر التي ترأسها امرأة، والإيجارات من عقارات تعود ملكيتها في الغالب إلى الزوج المتوفى ما نسبته 20%. وعلاوة على ذلك، فقد كانت الغالبية العظمى منهن تزيد أعمارها عن 40 عاماً وهو العمر الذي تبدأ فيه النساء بالإنسحاب من سوق العمل لرعاية أسرهن وأطفالهن الذي يؤثر بلا شك على دورهن الإنتاجي في المجتمع.

النائب العام: توقيف 4 مشتكى عليهم جدد واقفال التحقيقات في قضية مستشفى السلط