كشفت وزارة الصناعة والتجارة والتموين عن خطة الوزارة التي ستقوم بها استعدادا لشهر رمضان المبارك .
وتضمن التعميم الجولات الرقابية لمراقبي الأسواق على المنشآت التجارية وضرورة التقيد بأحكام الفقرة أ من المادة (11) من قانون الصناعة والتجارة

كشفت وزارة الصناعة والتجارة والتموين عن خطة الوزارة التي ستقوم بها استعدادا لشهر رمضان المبارك .
وتضمن التعميم الجولات الرقابية لمراقبي الأسواق على المنشآت التجارية وضرورة التقيد بأحكام الفقرة أ من المادة (11) من قانون الصناعة والتجارة
أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب بعد تبرئته من تهم التحريض على التمرد، أنه سيظل دائما نصيرا لسيادة القانون في الولايات المتحدة.وفي بيان له، عقب تبرئته من تهمة التحريض على التمرد، قال ترمب إنه “تعليق محزن في عصرنا أن حزبا سياسيا واحدا في الولايات المتحدة يمنح تصريحا مجانيا للنيل من سيادة القانون، فقد أعذروا المشاغبين، وحولوا العدالة إلى أداة للانتقام السياسي والاضطهاد”.
أظهر موقع “وورد ميتر” المختص في رصد الإحصائيات بشأن وباء كورونا، ارتفاع عدد اصابات كورونا النشطة في الأردن إلى 14 ألفا و467 حالة، حتى صباح الأحد.
ووفق الموقع العالمي توفي 4444 شخصا في الأردن جراء الفيروس، بعد أن سجلت المملكة 11 حالة وفاة السبت.
وبلغ عدد الاصابات المسجلة في المملكة منذ ظهور الوباء، 344 ألفا و803 حالات، وفق بيانات وزارة الصحة، ما يضع الأردن في المرتبة 41 عالميا بعدد الاصابات التراكمي.
كما بلغ عدد المتعافين من الفيروس، 325 ألفا و892 حالة.
وعالميا بلغ اجمالي الاصابات حول العالم 109 ملايين، و106 الاف و464 حالة، شفي منها 81 مليونا و137 ألفا و902 حالة.
وأودى الفيروس بحياة 2 مليون، و405 الاف، و463 وفاة، فيما يبلغ عدد الحالات النشطة، 25 مليونا و412 ألفا و845 حالة
– ترأس رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة اجتماعاً اليوم السبت للجنة الإطاريّة العليا للتعامل مع تداعيات جائحة كورونا.
واستمعت اللجنة إلى إيجاز قدّمه وزير الصحّة الدكتور نذير عبيدات ومسؤول ملفّ كورونا الدكتور وائل الهياجنة حول تطوّرات الوضع الوبائي في المملكة.
وفي ضوء الإيجاز، ناقشت اللجنة الخيارات المطروحة أمامها للتعامل مع الحالة الوبائيّة في ظلّ المتغيّرات الجديدة، وتمّ الاتفاق على مراقبة الوضع الوبائي خلال الأيّام القليلة المقبلة.
ووجّه رئيس الوزراء الوزارات والجهات ذات العلاقة لتشديد الرقابة على التزام الأفراد والمنشآت بإجراءات الوقاية والسلامة العامّة.
كما ناقشت اللجنة المستجدّات المتعلّقة بإجراءات التطعيم، خصوصاً ما يتعلّق بجهود توفير المزيد من المطاعيم من مصادر متعدّدة، وتكثيف الاتصالات مع الشركات والدول المنتجة للمطاعيم لهذه الغاية.
أعلنت وزارة التربية والتعليم، السبت، أن عودة الطلبة للتعليم الوجاهي سارت الأسبوع الماضي كما هو مخطَّطٌ لها.
وقال الناطق الإعلامي لوزارة التربية عبد الغفور القرعان إن نسبة الإصابات بين الطلبة والمعلمين والإداريين التي أُعلِن عنها خلال الأسبوع الماضي طبيعية، مشيراً إلى أن غالبية المصابين لم يلتحقوا بالدوام الوجاهي، وقد تمَّ تطبيق البروتوكول الصحي بالعزل المنزلي، وإجراء فحوصات للمخالطين وذلك في تصريح لقناة المملكة.
وأكَّد القرعان أن وزارة التربية لن تتهاون بتطبيق البروتوكول الصحي، وستتابع جميع الملاحظات والشكاوى التي ترد إلى غرفة العمليات سواءً من أولياء الأمور أو فرق التفتيش أو مراقبي ومسؤولي الصحة المدرسية في المدارس الحكومية والخاصة.
وأشار إلى أن أولياء الأمور مخيَّرون بين التعليم الوجاهي والمتمازج داخل أسوار المدرسة أو التعليم عن بُعد لأبنائهم على أن يوقِّع ولي الأمر على إقرار وتعهد بمتابعة ابنه أو ابنته بالتعليم عن بُعد من خلال منصة درسك أو القنوات التلفزيونية على أن تكون الامتحانات والاختبارات التقييمية الشهرية داخل المدارس.
وبيَّن أن التقييم اليومي بمدى التزام المدارس بتطبيق البروتوكول الصحي سيستمر يوميًّا، وبناءً على نتائج ذلك التقييم سيتم اتخاذ القرار المناسب بحق المدارس غير الملتزمة، وأيضًا سيُتَّخذ القرار بخصوص التحاق الدفعة الثانية للالتحاق بالتعليم الوجاهي للصفين الحادي العاشر، والعاشر في 21 شباط/فبراير الحالي.
وذكر أن الالتزام بتطبيق البروتوكول الصحي والحالة الوبائية هما من سيحددان الاستمرار بالتعليم الوجاهي.
وأضاف الناطق الإعلامي أن وزارة التربية ستتوقف اعتبارًا من يوم الأحد عن نشر التقرير اليومي؛ لأن عدد الإصابات التي يُعلَن عنها في تقرير الوزارة يتضمنها التقرير اليومي الذي تنشره وزارة الصحة يوميًّا.
وطالب أولياء الأمور بالاطمئنان؛ لأن الوزارة تتابع تطبيق البروتوكول الصحي على المصابين والمخالطين من خلال التعاون اليومي مع وزارة الصحة.
وقال، إن التقرير اليومي سيُعدُّ يوميًّا من غرفة العمليات لغايات متابعة جميع الملاحظات التي ترد فيه لضمان تطبيق البروتوكول الصحي حفاظًا على صحة وسلامة الطلبة والهيئات الإدارية والتعليمية في المدارس.