سجل الأردن، السبت، 56 وفاة، إضافة إلى 3826 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد.

وتاليا الإيجاز الصحفي اليومي، الصادر عن رئاسة الوزراء، حول آخر مستجدات الوضع الوبائي في البلاد:

الإصابات والشفاء والفحوصات:

• سُجِّلت (3826) حالة إصابة بفيروس كورونا المستجدّ، توزّعت كما يلي:

• (1543) في محافظة العاصمة عمّان.
• (361) في محافظة الكرك.
• (328) في محافظة البلقاء.
• (297) في محافظة عجلون.
• (295) في محافظة إربد.
• (213) في محافظة المفرق.
• (213) في محافظة معان.
• (189) في محافظة العقبة.
• (139) في محافظة الزرقاء.
• (129) في محافظة الطفيلة.
• (101) في محافظة مأدبا.
• (18) في محافظة جرش.
• وبذلك يرتفع إجمالي عدد حالات الإصابة في المملكة إلى (178,161) حالة، فيما يبلغ عدد الحالات النشطة حاليّاً (67,636) حالة.
• سُجّلت (56) حالة وفاة، (رحمهم الله جميعاً) ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى (2,172) حالة.
• بلغ عدد الحالات التي أُدخِلت اليوم للعلاج في المستشفيات المعتمدة (210) حالات، فيما غادرت (130) حالة. المستشفيات بعد شفائها.
• يبلغ إجمالي عدد الحالات التي تتلقّى العلاج في المستشفيات حاليّاً (2,133) حالة، منهم (427) حالة على أسرّة العناية الحثيثة.
• بلغ عدد حالات الشفاء لهذا اليوم في العزل المنزلي والمستشفيات (4,519) حالة، ليصل إجمالي حالات الشفاء (108,353) حالة.
• تمّ إجراء (18,518) فحصاً مخبريّاً، ليصبح إجمالي عدد الفحوصات (2,334,276) فحصاً، وبذلك تصل نسبة الفحوصات الإيجابيّة لهذا اليوم إلى قرابة (20,66%).

إجراءات أخرى:

• تدعو وزارة الصحّة الجميع للالتزام بأوامر الدّفاع، واتّباع سبل الوقاية، خاصة ارتداء الكمّامات، وعدم إقامة التجمّعات لأكثر من (20) شخصاً، واستخدام تطبيقات (أمان) و(صحتك)، ومتابعة الحملة التوعوية التي أطلقتها الوزارة للوقاية من عدوى فيروس كورونا وتشجيع الأفراد لحماية أسرهم ومجتمعهم (#بحميهم).

 طالب وزير المالية الدكتور محمد العسعس، مجموعة العشرين بإدراج اقتصادات الدول النامية والناشئة ضمن خطط الاستجابات الصحية والاقتصادية لفيروس كورونا.

ودعا العسعس خلال اجتماع وزراء مالية مجموعة العشرين أمس الجمعة، إلى مراعاة الدول الناشئة والنامية في كل من الحلول الصحية والاقتصادية أثناء صياغتها.

وقال الدكتور العسعس خلال ختام سلسلة جلسات لوزراء مالية دول مجموعة العشرين، إن مراعاة الدول الناشئة ضروري لأن الأسواق الناشئة دخلت هذه الأزمة مثقلة بالتحديات المالية والاقتصادية في الماضي، ولم تتعاف بعد من الأزمة المالية العالمية السابقة.

وأضاف، لا توجد دولة في مأمن عن التداعيات الصحية والاقتصادية للوباء، مقترحا العمل على تقديم حلول وقائية تدعم مرونة الاقتصاد بدلا من التعامل مع الأزمة بعد حدوثها. وحث وزير المالية مجموعة العشرين على المساعدة في تزويد الاقتصادات النامية بالحيز المالي اللازم لتخفيف آثار الفيروس قبل أن تتفاقم إلى ما هو أشد وأخطر، مشيدا برئاسة السعودية لمجموعة العشرين والدور القيادي الذي لعبته في تجميع الدول بشكل افتراضي على مدار العام لصياغة إجابات عالمية عن الأسئلة التي تطرحها أزمة كورونا. وثمن الوزير الدعم الفني والمالي الذي قدمه اثنان من شركاء التنمية الرئيسين في الأردن.

وأشار إلى المراجعة الأولى الناجحة التي أجراها الأردن أخيرا لتسهيل الصندوق الممتد لأربع سنوات مع صندوق النقد الدولي.

وحضر الجلسة وزراء مالية مجموعة العشرين بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة والصين.

وتضمنت الجلسة مشاركة مؤسسات مالية، مثل المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا ورئيس البنك الدولي ديفيد مالباس.

 قال مسؤول ملف كورونا في وزارة الصحة،  وائل الهياجنة، إن عقار (favipiravir) هو علاج مضاد لفايروس كورونا (anti viral) في حال الإصابة بالفيروس، وليس لقاحا، حيث أنه (يعالج بنسب متفاوتة ولا يقي).

وأضاف الهياجنة في تصريحات صحفية أن له تأثيرات جانبية شأنه شأن أي عقار، ويؤخذ عن طريق الفم، أما (remdesivir) والذي يصرف حاليا لمرضى كورونا في وزارة الصحة فيؤخذ عن طريق الوريد.

وأوضح أنه لا يؤخد عشوائيا في حال الإصابة بالفايروس، وإنما بإشراف طبيب مختص بسبب وجود موانع له، أسوة بأي عقار آخر أو علاج وحسب البروتوكول العلاجي المعتمد.

وتتعاقد وزارة الصحة الآن على كمية منه وسيصرف (مجانا) لمصابي كورونا في الأردن، بحسب الهياجنة.

وأكد  أن وزارة الصحة تجري فحوصاتها على مدار الساعة للتأكد من ثبوت كفاءة ومأمونية ومدى نجاعة وفعالية أي عقار قبل استخدامه، وقد تضمن البروتوكول العلاجي إجراءات محددة لاستعمال علاج ( favipiravir) وقد قامت الوزارة باعتماده وسوف يصرف للمصابين مجانا في حال الحاجة إليه.

وأضاف أنه علاج وليس لقاحا ومشددا على ضرورة الإلتزام بإجراءات السلامة العامة من إرتداء الكمامة إلى التباعد وغسل الأيدي حتى نقي أنفسنا من الوباء.

 انطلقت أعمال الدورة الخامسة عشرة لاجتماعات قمة قادة دول مجموعة العشرين (G20) افتراضياً، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وألقى الملك سلمان كلمة، أكد خلالها على ضرورة تهيئة الظروف التي تتيح الوصول إلى لقاحات لكورونا بشكلٍ عادلٍ وبتكلفةٍ ميسورة وتوفيرها لكافة الشعوب.

وشدد على ضرورة التأهب بشكلٍ أفضل للأوبئة المستقبلية، وقال “يتوجب علينا تقديم الدعم للدول النامية بشكلٍ منسق، للحفاظ على التقدم التنموي المحرز على مر العقود الماضية”.

ودعا خادم الحرمين الشريفين إلى ضرورة التعاون الدولي لتجاوز أزمة كورونا، لافتا إلى ضخ مجموعة العشرين ما يزيد على 11 تريليون دولار لدعم الأفراد والشركات.

وأكد توسعة شبكات الحماية الاجتماعية لحماية الفئات المعرضة لفقدان وظائفهم ومصادر دخلهم. وتقديم الدعم الطارئ للدول النامية. ويشمل ذلك مبادرة مجموعة العشرين لتعليق مدفوعات خدمة الدين للدول المنخفضة الدخل.

 أعلنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي عن تعليقها للدوام في إدارة فرع ضمان السلط ليوم غدٍ الاحد الموافق 22/11/2020 ويوم الاثنين الموافق 23/11/2020، وذلك للقيام بتعقيم مبنى الفرع بعد ثبوت إصابة عدد من موظفي الفرع بفيروس كورونا ومراعاةً للسلامة العامة وحفاظاً على سلامة وصحة المراجعين، وذلك ضمن إجراءات المؤسسة للحدّ من احتمالية انتقال فايروس كورونا.

وبيّنت المؤسسة أن معظم خدماتها متاحة بشكل إلكتروني للمنشآت والأفراد، أما فيما يخص الخدمات غير المتاحة إلكترونياً بإمكانهم تقديمها أو الاستفسار عنها على مدار الساعة في كافة أيام الاسبوع وذلك من خلال الاتصال بمركز الاتصال الموحد على الرقم (117117). 

ودعت المؤسسة كافة مراجعي الفرع إلى تأجيل مواعيد مراجعتهم حتى صباح يوم الثلاثاء الموافق 24/11/2020 بعد الانتهاء من عملية تعقيم الفرع بشكل كامل وفتح أبوابه أمام المراجعين.  

قال مدير المختبرات المركزية الدكتور محمود الغزو ان الطاقة الاستيعابية للكوادر العاملة في المختبرات المركزية في العاصمة تعمل باعلى طاقتها لاكثر من 15 الف فحص يوميا، فضلا عن المختبرات الفرعية التي توزعت على اقاليم الشمال والوسط والجنوب .

واضاف انه سيتم زيادة الفحوصات لأعلى مستوياتها في الأيام القليلة القادمة، إذ تزود وزارة الصحة بالنتائج يوميا ضمن نظام الكتروني مركزي لارسال النتائج للموطنين.

 شارك جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم السبت، كضيف شرف في قمة قادة دول مجموعة العشرين التي تعقدها المملكة العربية السعودية افتراضياً، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد.

وتأتي مشاركة جلالة الملك في القمة تلبية لدعوة من أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.

على الرغم من بدء محال بيع الألبسة والأحذية تخفيضات تصل إلى 70% وتستمر أسبوعا، إلا أن إقبال المواطنين على الشراء بدا “متواضعا”، وفق ممثل قطاع الألبسة والأحذية والمجوهرات في غرفة تجارة الأردن، أسعد القواسمي، السبت، الذي توقع أن تنشط حركة الشراء خلال اليومين المقبلين.

تجار قطاع الألبسة والأحذية استبدلوا يوم “الجمعة البيضاء” كما يسمى في الدول العربية، بأسبوع من التنزيلات والتخفيضات اعتبارا من السبت، وذلك لفرض الحكومة حظر تجول شاملا كل يوم جمعة وحتى نهاية العام الحالي.

ويعاني هذا القطاع أصلا من ركود غير مسبوق بسبب تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد، التي أثرت على المبيعات بشكل حاد.

القواسمي توقع أن “تنشط حركة الأقبال على التنزيلات والتخفيضات خلال اليومين المقبلين مع استلام رواتب الموظفين وانخراط الراغبين من الشركات والمحال في مرحلة العروض”، مؤكدا “وجود التزام كامل من المحال لجهة تدابير الصحة والسلامة والتباعد”.

وبلغت نسب التنزيلات على الألبسة والأحذية، بين 20 و70%، وفق القواسمي، الذي أوضح أن “الشركات والمحال وأصحاب العلامات التجارية العاملة في السوق المحلية تعطي أسبوع التخفيضات أهمية كبيرة من حيث توفير الموديلات والأسعار”.

والتخفيضات على الألبسة والأحذية “ستشمل مختلف الأسواق والمراكز التجارية ومحال التصفية المنتشرة بعموم المملكة”، وفق القواسمي الذي أكد مراقبتها من وزارة الصناعة والتجارة والتموين.

وأشار إلى أن “ترتيبات إقامة أسبوع للتصفية جاء بعد اتفاق بين تجار القطاع، للاستفادة من الخصومات وتفادي تركيزها اختصارها على يوم واحد، منعا للتزاحم والتجمعات وحفاظا على صحة وسلامة المواطنين”.

وطالب القواسمي العاملين في قطاع الألبسة والأحذية “الالتزام بإجراءات السلامة والتباعد الجسدي ولبس الكمامة وترك مسافات بين الزبائن والعاملين في المحال والحرص الشديد على معايير الصحة والسلامة”.

وأكد أن “التخفيضات والتنزيلات ستكون حقيقية وفي صالح المستهلك للحصول على أسعار تفضيلية ولتنشيط حركة المبيعات وتوفير السيولة للقطاع الذي يعاني حالة ركود غير مسبوقة منذ بداية العام الحالي، وزادت حدتها أكثر مع جائحة فيروس كورونا”.

وجدد القواسمي مطالبته بـ “منح قطاع الألبسة والأحذية بعض الحوافز وخاصة فيما يتعلق بتخفيض الأعباء الضريبية والرسوم الجمركية وضريبة المبيعات”.

و”الجمعة البيضاء” هو اليوم الذي يأتي مباشرة بعد عيد الشكر في الولايات المتحدة، وعادة ما يكون نهاية تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، ويعد هذا اليوم بداية موسم شراء هدايا عيد الميلاد.

وهو اليوم الذي يقوم فيه أغلب المتاجر بتقديم عروض وخصومات كبيرة، ولأن أغلب هدايا عيد الميلاد تشترى في ذلك اليوم، فإن أعدادًا كبيرة من المستهلكين يتجمهرون فجر الجمعة، خارج المتاجر الكبيرة ينتظرون افتتاحها لشراء ما يحتاجون.

ويضم قطاع الألبسة والأحذية، الذي يشغل 35 ألف عامل، غالبيتهم أردنيون، 11 ألف منشأة تعمل في مختلف مناطق المملكة.

كما يوجد في السوق المحلية 180 علامة تجارية عالمية من الألبسة والأحذية تستثمر داخل المملكة.

عمم وزير الصحة الاستاذ الدكتور نذير عبيدات اليوم السبت على مدراء المستشفيات أنه قرر إيقاف زيارة المرضى الراقدين على أسرة الشفاء في المستشفيات .

وبين عبيدات أنه نظرا لتزايد اعداد الإصابات بفيروس كورونا و حفاظا على سلامة المرضى الذين يرقدون على أسرة الشفاء والمراجعين والكوادر الطبية أنه تقرر وقف الزيارة للمرضى واعتماد وسائل الاتصال المختلفة مع المرضى من قبل ذويهم  . 

وأشار إلى أنه على جميع المستشفيات الالتزام والتقيد بأوامر الدفاع والتعليمات والقرارات و البلاغات الصادرة المتعلقة بالتباعد وارتداء الكمامات .

 تفقد وزير الزراعة محمد داودية اليوم السبت السوق المركزي للخضار والفواكه واطلع على سير العمل في السوق والكميات الواردة من المحاصيل الزراعية واستمع خلال الزيارة إلى أهم الإجراءات المتخذة من قبل إدارة السوق حيث أكد مدير السوق المركزي للخضار والفواكه أنس محادين على التشاركية المطلقة مع وزارة الزراعة من خلال مكتبها الموجود في السوق وإدارة التسويق في الوزارة. 

 وبين داودية أن أمانة عمان تقوم بدور كبير في تنظيم ومتابعة أعمال السوق واكد خلاله الجولة التي قام بها الوزير في السوق المركزي والتي رافقه فيها مساعد آمين عمان عبد المجيد العدوان ومدير السوق المركزي للخضار والفواكه على ضرورة التعاون التام للحفاظ على إجراءات التباعد الجسدي والصحة العامة وتكاتف كافة الجهات في تحقيق هذا الأمر وأثنى على جهود الأمانة بهذا الخصوص. 

 وقد اطلع الوزير على واقع التعامل مع الكميات الواردة للسوق ومعدلات الأسعار والتي تبين أنها ضمن معدلاتها الاعتيادية لمثل هذه الفترة مع توفر الكميات المحلية المناسبة للأسواق ووجود فائض للتصدير وأكد على ضرورة تطبيق نظام الأسواق والبيع بشفافية خدمتا للمزارع والذي سينعكس بدورة على المستهلك واطلع أيضا على مطالب التجار خلال لقاءه نقيب تحار ومصدري الخضار والفواكه سعدي لبوحماد وأشار إلى أنه سيتم متابعة كافة هذه المطالبات خلال لقاءات قادمة مع النقابة والإدارات المختصة في الوزارة