– دعت وزارة الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية، وزارة النقل، وزارة العدل وزارة الصحة، وزارة الزراعة، وزارة الشباب، وزارة الاشغال العامة والإسكان، هيئة النزاهة ومكافحة الفساد، مستشفى الأمير حمزة، سلطة وادي الأردن، دائرة قاضي القضاة، دائرة الافتاء العام، دائرة الاراضي والمساحة دائرة الاحصاءات العامة، المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، المؤسسة الاستهلاكية المدنية، المؤسسة الاردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية، صندوق المعونة الوطنية المرشحين التالية أسماؤهم، لحضور الامتحان التنافسي الالكتروني، الذي سيعقد في مركز تقييم الكفايات في مقر هيئة الخدمة والإدارة العامة، الكائن في طبربور – شارع الأقصى.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة “حماس” لإعادة المحتجزين.
وأعرب ترامب عن تضامنه مع رئيس نتنياهو، وانتقد محاكمته بتهم الفساد، والتي وصفها بـ”حملة شعواء” قد تؤثر على الجهود الدبلوماسية في المنطقة.
وقال ترامب في منشور على منصته “تروث سوشيال” مساء السبت: “هذه المهزلة التي تُسمى العدالة ستؤثر على المفاوضات مع إيران وحركة حماس”، مشيرا إلى أن نتنياهو “يتفاوض حاليًا على صفقة مع حماس، تتضمن استعادة الرهائن”.
وتأتي تصريحات ترامب بعد أن احتشد عشرات الآلاف من المتظاهرين المناهضين للحرب في ساحة الرهائن في تل أبيب، السبت، للمطالبة بإنهاء حرب غزة وإعادة الرهائن المتبقين.
وقال ترامب إن المحاكمة تُقوّض ما وصفه بـ”النصر” الذي تحقق في أعقاب الضربات الأميركية والإسرائيلية غير المسبوقة على المنشآت النووية الإيرانية في الأسابيع الأخيرة.
إنهاء الحرب
أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية نقلا عن مصدر سياسي بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يريد إنهاء الحرب في قطاع غزة بأقرب وقت ممكن.
وأضاف المصدر السياسي نفسه أنه جرى طرح فكرة تقليص الإطار الزمني لخطة مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، بشأن غزة.
ونقلت القناة الثالثة عشرة العبرية عن مسؤولين عسكريين قولهم، إنهم سيبلغون المستوى السياسي اليوم بأن العملية البرية في غزة أوشكت على الانتهاء، وأنه لا يمكن مواصلتها دون تعريض حياة الأسرى للخطر.
كما نقلت القناة عن مسؤولين قولهم إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيبحث، خلال الزيارة المرتقبة لواشنطن، إنهاء القتال في غزة والتوصل إلى اتفاقات سلام جديدة.
وقالت القناة نفسها نقلاً عن المسؤولين إن نتنياهو يخطط لزيارة البيت الأبيض خلال الأسبوعين المقبلين.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.
ارتفع عدد الأطفال الذين استُشهدوا في قطاع غزة نتيجة سوء التغذية الحاد إلى 66 طفلا، بفعل استمرار الاحتلال الإسرائيلي في إغلاق المعابر ومنع إدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية المخصصة للفئات الهشة والضعيفة، لاسيما الرضّع والمرضى.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة في بيان صحفي اليوم، إن هذا السلوك يمثل جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، ويكشف عن تعمّد الاحتلال الإسرائيلي استخدام التجويع سلاحاً لإبادة المدنيين وخاصة الأطفال، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف.
ودان بشدة هذه الجريمة المستمرة بحق الطفولة في قطاع غزة، معربا عن بالغ القلق والاستنكار لارتفاع عدد الأطفال الشهداء.
واستنكر الصمت الدولي تجاه معاناة الأطفال الذين يُتركون فريسة للجوع والمرض والموت البطيء، محملا الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذه الكارثة.
ودعا المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية إلى التَّدخل العاجل والضغط على الاحتلال لفتح المعابر فوراً، والسماح بدخول الإمدادات الغذائية والطبية، وإنقاذ ما تبقى من الأطفال والمرضى قبل فوات الأوان.
– وجّه النائب الدكتور أحمد عشا عدداً من الأسئلة إلى وزير التربية والتعليم، الدكتور عزمي محافظة، بشأن صعوبة أسئلة امتحانات الثانوية العامة، وذلك في ضوء الاحتجاجات التي صدرت عن الطلبة وأولياء الأمور، والتي طالبت بالتدخل لإنصاف أبنائهم بسبب ما تعرض له الطلبة في امتحاني اللغة الإنجليزية والرياضيات ضمن الدورة الحالية.
وجاء نص الأسئلة التي قدمها عشا:
استناداً لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب، أرجو توجيه السؤال التالي الى معالي وزير التربية والتعليم:
نص السؤال: في ضوء ما ورد من شكاوى واسعة النطاق من طلبة الثانوية العامة واولياء امورهم والمعلمين والمتعلقة بمستوى الصعوبة العالي في امتحاني اللغة الإنجليزية والرياضيات للدورة الحالية وما رافق ذلك من ملاحظات حول غموض الأسئلة وتعقيد صياغتها وعدم كفاية الوقت المخصص للإجابة عليها مما قد يخل بمبدأ العدالة وتكافؤ الفرض بين الطلبة ارجو تزويدي بالإجابات على الأسئلة التالية :
1- ما هي المعاير التي اعتمدتها الوزارة في اعداد أسئلة امتحاني اللغة الإنجليزية والرياضيات لهذه الدورة؟ 2- من هي اللجنة او اللجان التي أشرفت على اعداد هذه الأسئلة وما مؤهلات أعضائها الاكاديمية والتربوية؟ 3- هل تم اجراء تجريب مسبق ( pilot testing ) لقياس مدى ملاءمة الأسئلة من حيث المستوى والوقت قبل اعتمادها ؟ 4- ما هو رد الوزارة على الملاحظات الواردة من الميدان التربوي بشأن عدم كفاية الوقت وتعقيد الأسئلة ؟ 5- وهل تعتزم الوزارة مراجعة سياستها في اعداد الامتحانات مستقبلا ؟ 6-هل تم رصد أي اثر نفسي او تربوي سلبي على الطلبة نتيجة صعوبة هذه الامتحانات ؟ وما هي الإجراءات التصحيحية المتخذة او المزمع اتخاذها لضمان عدم تكرار ذلك؟ 7- ما هي الية انصاف هؤلاء الطلبة حاليا وكيف سيكون توزيع العلامات بشكل عادل على باقي الأسئلة ، وشطب الأسئلة المعقدة وعدم احتسابها من ضمن العلامة؟