أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام علي العايد إن الحكومة عدم التطرق لإجراء حظر شامل وأنه سيقتصر حتى نهاية العام على أيام الجمعة فقط.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الأربعاء أنه أجري فحوصات لكامل الطاقم الوزاري خلصت إلى نتائج سلبية.
*مديرية الأمن العام تعرض خطتها الأمنية للانتخابات النيابية 2020 بحضور وزير الداخلية ومدير الأمن العام ورئيس الهيئة المستقلة للانتخابات.
* وزير الداخلية : الخبرات المتراكمة لدينا والتنسيق الدائم على كافة المستويات، أساس قوتنا ونجاحنا ومتأكدون من العبور بالعملية الانتخابية كما أرادها جلالة القائد الأعلى.
* مدير الامن العام : 45 ألف رجل امن سينفذون خطة أمنية شاملة، لحماية وضمان سير الانتخابات النيابية ولن نسمح لاي كان بمحاولة تعكير صفوها ونعمل مع الشركاء كفريق واحد وتنسيق عالي المستوى.
*الكلالدة : ك الثقة باجهزتنا الامنية ووزارة الداخلية بقدرتها على حماية العرس الديمقراطي رغم الظروف التي تشهدها الانتخابات هذا العام في ظل تفشي وباء كورونا .
وقدم مساعد مدير الامن العام للعمليات ايجازاً أوضح من خلاله اهم عناصر الخطة الامنية التي وضعت لحماية العملية الامنية وضمان سيرها منذ لحظة الاقتراع ولحين إعلان النتائج، مبيناً أهم محاورها المرتكزة على على نشر القوة الامنية وتوزيعها على كافة مرافق العملية الانتخابية وبمراحلها المختلفة، وتوفير المظلة الأمنية لمراكز الاقتراع والفرز، وحماية عمليات نقل المحاضر وصناديق الاقتراع، وتأمين سير عمل اللجان الانتخابية، ومنع التجمعات المخالفة.
كما عرض لأهم التعليمات المتعلقة بمنع تفشي فيروس كورونا وضمان الالتزام بأوامر الدفاع اثناء عملية الاقتراع من حيث ارتداء ادوات السلامة العامة والتباعد الاجتماعي، وتأهيل المشاركين بالواجب الانتخابي في وفي المجال الصحي والوقائي، وفي المجال القانوني المتعلق بآلية التعامل مع المخالفات والتجاوزات التي قد تحدث بالتزامن مع العملية الانتخابية.
وبين الايجاز آليات العمل الموحد والمشترك والتنسيق المباشر بين مديرية الامن العام ووزارة الداخلية والهيئة المستقلة للانتخابات والتي هدفت لتعزيز التكامل في المهام، كل ضمن نطاق عمله، وبما يكفل الحفاظ على حقوق المواطنين وتمكينهم من أدائها بعدالة ونزاهة وفي أجواء آمنة.
ومن جانبه اكد وزير الداخلية توفيق الحلالمة حرص الحكومة على ان تكون الانتخابات النيابية المقبلة المنوط اجرائها بالهيئة المستقلة للانتخابات، شفافة ونزيهة تعكس ارادة الاردنيين باختيار النواب الذين يمثلونهم تمثيلا حقيقيا تحت قبة البرلمان.
وقال وزير الداخلية ، ان الانتخابات المقبلة تنسجم بشكل كامل مع التوجيهات الملكية السامية الرامية الى تجذير الديموقراطية، واحترام حقوق الانسان ، والحفاظ على كرامة المواطنين .
واشار الوزير الحلالمة الى ان اجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد يثبت للجميع قوة الدولة الاردنية بجميع مؤسساتها وقدرتها على اجراء الانتخابات في هذا الظرف الاستثنائي الذي تشهده المملكة والعالم جراء جائحة كورونا لافتا الى ان التنسيق بين الحكام الاداريين والاجهزة الامنية والجهات الاخرى المعنية في اعلى مستوياته.
واضاف الحلالمة ان الخطة الامنية التي وضعتها مديرية الامن العام لم تغفل اي جانب من جوانب العملية الانتخابية وان تطبيقها على الارض سيضمن بشكل موكد حماية العرس الديموقراطبي والحفاظ على صحة وسلامة المواطنين واتباع افضل الممارسات الصحية التي تحول دون انتقال العدوى او انتشارها بين المواطنين الذي سيعكس صورة الاردن امام العالم اجمع .
من جهته، أكد مدير الامن العام اللواء الركن حسين الحواتمة على المضي قدما وبكل ثقة وعزم لترجمة رؤى جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الاعلى للقوات المسلحة، في إنجاح العملية الانتخابية، وإخراجها بأبهى صورها، مسخرين لتلك الغاية كافة إمكاناتنا وقدراتنا ، دون أن نسمح بأي تجاوز خلال مراحل سير العملية الانتخابية .
وقال الحواتمة ان مديرية الامن العام باتت اليوم أكثر قوة وتكاملاً وقدرة على العمل وفق أداء عالي التنسيق، وعلى كافة الأصعدة التنظيمية والأمنية والإنسانية، لافتاً إلى التعاون والتنسيق المستمر مع الشركاء الرئيسيين في وزارة الداخلية والهيئة المستقلة للانتخاب .
وبين الحواتمة أن 45 الفاً من مرتبات الأمن العام سيشاركون بشكل مباشر في توفير الأمن خلال كافة مراحل العملية الانتخابية وبأدوار هادفة للتسهيل على الناخبين وتمكينهم من الإدلاء بأصواتهم بحرية ونزاهة، في ظل إجراءات محكمة تراعي الالتزام بسيادة القانون، وتطبيق الإجراءات الوقائية والصحية، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المملكة في مواجهة انتشار الوباء.
واكد الكلالدة على ثقة جلالة الملك وثقتنا والشعب الاردني باجهزتنا الامنية ووزارة الداخلية وقدرتها على حماية العملية الديمقراطية بكافة مراحلها رغم الظروف التي تشهدها الانتخابات هذا العام في ظل تفشي وباء كورونا .
مشيراً الى ان ما يميز انتخابات هذا العام هو مستوى التنسيق والتحضير المسبق بين كافة الاطراف المشاركة في العملية الانتخابية ما يجعلنا متأكدين من انهاء واجبنا الانتخابي بصورة متميزة نباهي بها العالم اجمع .
اكد مصدر في وزارة الاوقاف استمرار اقامة صلاة الجمعة في مساجد المملكة ايام الجمعة التي تشهد حظراً شاملاً بالمملكة ، وحتى نهاية العام بعد صدور امر دفاع في ذلك .المصدر اكد ان وقت صلاة الجمعة سيكون هذا الاسبوع بين الساعة 11:15 دقيقة وحتى الساعة 12:15 نظراً لبدء العمل في التوقيت الشتوي .
توصلت دراسة حديثة إلى أن تناول الأسبرين يمكن أن يقلل من خطر إصابة مرضى فيروس كورونا وتعرضهم للوفاة.
ووجد الباحثون، أن تناول حبة يومية منخفضة الجرعة يمكن أن يقلل من احتمالية الدخول إلى وحدة العناية المركزة أو وضعها على جهاز التنفس الصناعي بنسبة تزيد عن 40 بالمائة.
بالإضافة إلى ذلك، قلل الأسبرين من خطر الوفاة من العدوى بمقدار النصف تقريبًا، كما أظهرت الدراسة التي نشرتها مجلة (Anesthesia and Analgesia).
ويقول الباحثون، إن النتائج توفر “تفاؤلًا حذرًا” بشأن فعالية هذا الدواء السهل الذي يمكن الوصول إليه للمساعدة في منع المضاعفات الشديدة.
وقال قائد الدراسة الدكتور جوناثان تشاو، الأستاذ المساعد في علم التخدير بكلية الطب بجامعة ميريلاند (UMSOM): “هذه نتيجة حاسمة تحتاج إلى تأكيد من خلال تجربة سريرية عشوائية”
وأضاف: “إذا تم تأكيد النتائج التي توصلنا إليها، فستجعل الأسبرين أول دواء متاح على نطاق واسع بدون وصفة طبية لتقليل الوفيات بين مرضى كوفيد – 19”.
ونظر الباحثون في السجلات الطبية لـ 412 مريضًا بكوفيد – 19 تم علاجهم في المركز الطبي بجامعة ميريلاند في بالتيمور وثلاثة مستشفيات أخرى على طول الساحل الشرقي.
أثبتت النتائج إيجابية إصابة النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو بفيروس كورونا المستجد للمرة الثالثة، وهو ما يعني غيابه عن مواجهة فريقه يوفنتوس الإيطالي مع برشلونة الإسباني اليوم.
وكان رونالدو يأمل في أن يتمكن من مواجهة غريمه اللدود، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في دوري أبطال أوروبا. لكن الاختبار الإيجابي الثالث يعني أنه سيستمر في العزلة عن عائلته وزملائه في الفريق.
وجاءت نتيجة اختبار رونالدو إيجابية الأسبوع الماضي والأسبوع الذي سبقه، الأمر الذي سيقلق الملايين من متابعي النجم البرتغالي.
واتهم نجم يوفنتوس أيضًا بخرق قواعد كوفيد – 19 في وقت سابق من هذا الشهر.
وسُئل وزير الرياضة الإيطالي فينتشنزو سبادافورا عما إذا كان رونالدو قد انتهك اللوائح، وقال في 15 أكتوبر: “بدون إذن من السلطات الصحية، أعتقد أنه انتهك البروتوكول”.
لكن رونالدو أصر على أنه اتبع الإرشادات عند اختباره إيجابيًا بعد أن كانت لديه أسئلة حول ما إذا كان يجب أن يعود إلى إيطاليا.
وقال رونالدو من فيلته في تورينو: “قال أحد السادة هنا في إيطاليا، لن أذكر اسمه، أنني لم أطع البروتوكول. هذه مجرد كذبة”.
وأضاف: “لقد اتبعت جميع البروتوكولات وسأواصل اتباعها، وضميري مرتاح …. كل ما فعلته كان مصرحًا به”.
ولا تزال صديقة رونالدو خالية من فيروس كورونا، بعد أن أمضت أكثر من أسبوع تعيش في مكان منفصل من قصرها في إيطاليا مع أطفالها الأربعة.
وقالت صحيفة “كوريو دا مانها” البرتغالية، إن أحدث اختبارات للإسبانية جورجينا رودريجيز بشأن كوفيد جاءت سلبية.
وأضافت: “يمكن أن يتنفس كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريجيز الصعداء. قامت العارضة الإسبانية بإجراء اختبار كوفيد – 19 وجاءت النتيجة سلبية، وتعني أنها تستطيع الاستمرار في الاستمتاع بحياتها اليومية مع الأطفال”.
وأشارت إلى أنه “بعد حوالي أسبوع من تشخيص إصابته بفيروس كورونا، جاءت نتيجة اختبار كريستيانو رونالدو إيجابية مرة أخرى يوم الخميس. كرر الاختبار وينتظر النتيجة.”
وتتواجد جورجينا وكريستيانو في طوابق مختلفة من منزلهما في تورينو وهي تعتني بأطفاله كريستيانيو، 10 أعوام ، إيفا وماتيو، 3 أعوام ، وابنتهما ألانا مارتينا، عامان.
اعتقل رجل بولاية فلوريدا الأمريكية، بتهمة القتل غير العمد بعد أن أطلق النار على شقيقه التوأم حتى الموت.
وذكرت صحيفة “تامبا باي تايمز”، أن توماس باركنسون فريمان البالغ من العمر 23 عامًا، كان جالسًا في سيارة متوقفة مع شقيقه في جولفبورت ، بالقرب من تامبا، مساء الأحد عندما وقع إطلاق النار.
وقالت الشرطة في بيان، إن توماس وشقيقه ماتياس كانا يمزحان عندما أخرج الأخير مسدسًا ووجهه إلى شقيقه. ورد الأول بسحب مسدس آخر وإطلاق النار عليه في وجهه.
وأظهرت التحقيقات أن توماس لم يكن يتصرف دفاعًا عن النفس عندما أطلق النار عليه، لأنه “أخبر المحققين أنه لم يكن خائفًا وأنه لا يعتقد أن ماتياس كان لديه أي نية لإطلاق النار عليه”.
تم نقل ماتياس إلى مستشفى قريب وأعلن وفاته.
قضت محكمة الجنايات ، الأربعاء ، ببراءة الشاب المتهم بقضية دير السعنة ، والتي راح ضحيتها رجل وزوجته قبل عامين ونصف تقريبا.
محامي الدفاع عن المتهم قال لـ خبرني ، ان المحكمة قضت ببراءة موكله على الرغم من اعترافه بالجريمة ، لعدم قناعتها بالاعترافات وفي الأدلة المقدمة لها.
وبين المحامي ، ان الحكم غير نهائي ، وبانتظار قرار محكمة التميز.
وعقب الحكم، احتج عدد من أهالي المغدورين امام المحكمة، مطالبين بالكشف عن هوية الجناة الحقيقيين.
وفي حيثيات القضية ، فقد عثرت الأجهزة الأمنية في حزيران 2018 على جثة رجل وزوجته الحامل بأحد الأودية قرب منزلهما ببلدة دير السعنة، بعد ان تعرضهما لأكثر من 23 طعنة، والضرب بأدوات راضة.
وفي تشرين الأول من ذات العام أوقفت الأجهزة الأمنية المشتبه به، وقالت انه اعترف بجريمته، وبررها بخلافات شخصية مع الزوجين.
مصدر امني قال انه تم التحقيق مع المشتبه به بعد وقوع الجريمة مباشرة ، وكانت اعترافاته غير مكتملة، مما اضطر الأجهزة الأمنية إلى إخلاء سبيله ووضعه تحت المراقبة الأمنية طيلة 5 اشهر ، قبل إيقافه مرة أخرى ليعترف بجريمته.