abrahem daragmeh

– دعت مديرية التوعية والاعلام الصحي في وزارة الصحة، الأردنيين إلى اتباع 3 عادات يومية؛ وذلك لمنع انتشار عدوى فيروس كورونا.

وقالت المديرية، في منشور لها عبر منصة فيسبوك، إن العادات التي يتوجب اتبعها هي غسل اليدين، وارتداء الكمامة، والتباعد الجسدي.

ولفتت إلى ضرورة التخلص من 3 عادات، وهي التجمعات، والمصافحة والعناق، ولمس الاسطح.

وجه طبيب يعمل بمستشفى الملك عبدالله المؤسس، رسالة بكلمات مؤثرة حول وضع انتشار فايروس كورونا.

وتطرق الطبيب محمد دردور في حديثه عبر حسابه على موقع فيسبوك أمس الاثنين، لاتساع انتشار الفيروس بين الناس.

وحذر من التهاون في التعامل مع المرض، لما له من عواقب سيئة.

وتالياً نص الرسالة:

“أحدثكم من قلب المناوبة .. الوضع أخطر مما نتصور !!
بدأنا نسمع النداء الأخير .. نداء إنعاش القلب .. مرة و مرتين وثلاثة و أربعة و خمسة و عشرة مرات في المناوبة الواحدة !!
للتو خرجت من طابق الكورونا بعد استدعائي لرؤية مريضين .. دخلت على أحد أقسام الجراحة الذي أصبح قسم كورونا ؛ قسمي -سابقاً- الذي أعرفه منذ ثلاث سنوات و يزيد وأدخله يومياً ؛ فإذا بي وكأنّي بعالمٍ آخر ! لا ترى الوجوه .. الكل مقنع بلباسٍ يغطيه من شعر الرأس حتى إظفر القدم .. صوت رنين الأجهزة و صفيرها يطغى على الأجواء الكئيبة .. أجهزة التنفس أقصد ! .. لا يستطيع هؤلاء المساكين أخذ النفس .. النفس الذي لا نحسب له حساباً ! .. النفس الذي نستنشقه ونعصي الله به !! .. هو اليوم حلم بالنسبة لمريض الكورونا ! ..
وربما ما يؤلم أكثر .. لحظات الرعب التي يعيشها مريض الكورونا ؛ .. فهو يرقد وحده .. لا أحد من أهله يزوره .. ينظر عن يمينه فيرى من يستخدم كل عضلات صدره و جهده و عزمه ليستنشق بعضاً من الهواء يبقيه حيّاً .. ثم ينظر عن يساره فيرى مريضاً يُساق إلى الطابق الأول .. طابق الوضع الأسوأ .. طابق الموت بالأحرى ! .. ثم ينظر من تلقاء وجهه فيرى من تجمع الأطباء حوله و روحه تفيض إلى بارئها ……….
فيا أهلي الحذر الحذر .. والله إنّي أرى شؤماً مقبلاً علينا ؛ غماماتٍ سوداءَ عظاماً ستمطرنا حزناً لم نعرف له مثيل .. سنذرف الدموع و سيبكي الرجال و سيودع الحبيب حبيبه ..

فيا حكومتنا اتقوا الله و أوقفوا مهزلة الإنتخابات .. أوقفوها إن كان فيكم بقايا خوفٍ من الله ..

ولأهلي في الرمثا ؛ إعلموا أن كورونا ينتشر فينا انتشار النار في الهشيم .. مرضى الرمثا هنا تتردد أسماؤهم في كل الأجنحة وبعضهم توفوا و بعضهم ينتظر ولا أحد يريد أن يتكلم ! .. فأدركوا أنفسكم يرحمكم الله ..

وأخيراً لمرشحي الرمثا فرداً فرداً وغيرهم في باقي الأردن ؛ المقعد الذي تستميت لتجلس عليه وتحشد الحشود حولك لأجله والله لا يساوي ولا ليلةً واحدةً يبيتها مريض الكورونا -الذي كنت أنت سبباً في إصابته- يبيتها وحيداً كئيباً سقيماً عليلاً في ظلمات المستشفيات !!

 أعلن وزير الداخلية النمساوي كارل نيهامر الثلاثاء أن منفذ هجوم فيينا، الذي قتلته الشرطة بعد اعتداء أوقع ثلاثة قتلى مساء الاثنين كان من “أنصار” تنظيم الدولة الإرهابي، المعروف بـ “داعش”.

وقال كارل نيهامر خلال مؤتمر صحافي “إنه شخص متطرف كان يشعر بأنه قريب إلى تنظيم الدولة الإسلامية”، فيما ارتفعت حصيلة القتلى جراء الهجوم إلى ثلاثة هم رجلان وامرأة بحسب آخر معلومات صادرة عن الشرطة، أفادت عن وفاة رجل ثان متأثرا بجروحه.

وأشار نيهامر إلى أن “الأطفال غير مطالبين بالذهاب للمدارس يوم الثلاثاء”.

وقال الوزير لهيئة الإذاعة والتلفزيون النمساوية (أو.آر.إف) “استدعينا عددا من وحدات القوات الخاصة وهي تبحث الآن عن الإرهابيين المشتبه بهم. لم أقصر الأمر على منطقة معينة في فيينا لأن الجناة يتنقلون”.

وكشف مسؤول بوزارة الداخلية النمساوية، عن مقتل مدني واحد على الأقل وإصابة عدد من الناس بجروح خطيرة في هجوم فيينا.

وأوضح المسؤول أنه يجري تعزيز عمليات الفحص والتفتيش على الحدود، بعد مقتل مهاجم في إطلاق الرصاص في فيينا.

قال المستشار النمساوي سيباستيان كورتس إن إطلاق النار الذي شهدته فيينا في ساعة متأخرة من مساء الاثنين “هجوم إرهابي بغيض”، مضيفا أن الجيش سيتكفل بحماية المواقع المختلفة بالعاصمة حتى يتسنى للشرطة التركيز على عمليات مكافحة الإرهاب.

وكتب كورتس على تويتر “نمر الآن بساعات صعبة في جمهوريتنا. أود أن أشكر كل قوات الطوارئ التي تخاطر بحياتها من أجل سلامتنا وبخاصة اليوم، وستتخذ شرطتنا إجراء حاسما مع مرتكبي هذا الهجوم الإرهابي البغيض”.

وأعلنت الشرطة النمساوية أنّ مسلّحين أطلقوا النار ليل الإثنين في ستّة مواقع مختلفة في وسط العاصمة فيينا، في هجوم أسفر عن قتيلين بينهما أحد منفّذي الهجوم.

وقالت الشرطة في تغريدة على تويتر إنّه “حصل إطلاق نار في ستّة مواقع” وقد “توفي شخص واحد وأصيب عديدون” آخرون بجروح، مشيرة إلى أنّ “عناصر الشرطة أطلقوا النار على مشتبه به وأردوه قتيلاً”.

وأضافت التغريدة أنّ الهجوم الذي وقع في الساعة الثامنة مساء (21,00 ت غ) شارك فيه “العديد من المشتبه بهم المسلّحين ببنادق”.

وأشار وزير الداخلية النمساوي إلى أن إطلاق النار قرب كنيس كبير في وسط فيينا يبدو هجوما إرهابيا، وهو لا يزال مستمرا.

وصرّح نيهامر للتلفزيون الرسمي “يبدو الأمر هجوما إرهابيا” ينفّذه مهاجمون عديدون وقد أوقع عددا من الجرحى.

وأُطلقت عيارات نارية عدة مساء الاثنين، في وسط فيينا بحسب الشرطة، التي تحدثت عن سقوط “جرحى”، فيما أشارت وسائل إعلام محلية إلى هجوم قرب كنيس كبير في العاصمة النمساوية.

وقالت وزارة الداخلية كما نقلت عنها وكالة الأنباء النمساوية (ايه بي ايه)، إن أحد المهاجمين “قتل فيما فر آخر”، ولفت المصدر نفسه إلى إصابة عنصر في الشرطة بجروح خطيرة.

وقال شاهد ردا على سؤال لقناة تلفزيونية، إنه رأى “شخصا يركض حاملا سلاحا رشاشا وكان يطلق النار بوحشية”، ووصلت الشرطة عندها إلى المكان وردت. وأورد شاهد آخر أن “ما لا يقل عن خمسين عيارا ناريا” تم إطلاقها.

تتوقف الثلاثاء 5 وزارات عن استقبال المراجعين في مبانيها الرئيسية ، بعدما اعلنت في وقت سابق الاثنين تسجيل إصابات بفيروس كورونا المستجد داخلها.

وقررت وزارة السياحة والآثار، تعليق الدوام في مقر الوزارة ليومي الثلاثاء والأربعاء، بعد تسجيل إصابات جديدة بالفيروس بين موظفيها.

وزارة الأشغال العامة والإسكان قررت كذلك، تعليق الدوام في مركز الوزارة الثلاثاء ولمدة 24 ساعة، بعد تسجيل إصابات بين الموظفين بالفيروس.

ويستمر تعليق الدوام، وفق بيان صادر عن وزارة الأشغال، حتى صباح الأربعاء، لإجراء عمليات تعقيم لكافة المباني والساحات المحيطة بالتعاون مع الدفاع المدني.

وقالت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في بيان، إنها تعتذر عن عدم استقبال المراجعين لمدة 24 ساعة، الثلاثاء، “بعد ثبوت إصابة عدد من الموظفين في مبنى الوزارة بفيروس كورونا”.

وأوضحت أن “تقديم الخدمات المحوسبة مستمر، ويمكن للمراجعين الاطلاع على الخدمات من خلال الموقع الإلكتروني”.

“يمكن الحصول على خدمة تصديق الوثائق من خلال زيارة مكاتب المستشارين الثقافيين الموزعة في الجامعات الرسمية وعدد من الجامعات الخاصة”، بحسب البيان.

وفيما يتعلق بالطلبة المرشحين للاستفادة من المنح الخارجية، الذين أُعلنت أسماؤهم ضمن دورة الترشيح الخامسة، الأحد، “فعليهم تسليم الوثائق المطلوبة منهم لأغراض الترشيح في موعد أقصاه نهاية دوام الأربعاء المقبل”، بحسب الوزارة.

وزارة الشباب أعلنت عن إغلاق مقر وزارة الشباب ومدينة الحسين للشباب احترازيا الثلاثاء، لمدة 24 ساعة، لتعقيم مبنى الوزارة ونادي المدينة، بعد تسجيل إصابتين بالفيروس فيهما، حسب الناطق باسم وزارة الشباب عمر العزام.

وقررت وزارة التربية والتعليم، تعليق الدوام في المبنى الرئيسي بمنطقة العبدلي ليومين اعتباراً من الثلاثاء، بعد تسجيل إصابات بالفيروس بين الموظفين، لغايات اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة من حيث تعقيم المبنى.

من جانبه، الناطق باسم وزارة العمل محمد الزيود قال، إن الوزارة ستعلق أعمال مكتب العمل في غرفة تجارة عمّان من صباح الثلاثاء وحتى مساء الأربعاء، بعد أن أظهرت الفحوص إصابة في كادر موظفيها بفيروس كورونا، على أن تعود للعمل صباح الخميس المقبل.

وأشار الزيود إلى أن الإغلاق سيكون لمقر مكتب غرفة تجارة عمّان فقط، وأن العمل مستمر في مقر الوزارة الرئيسي والمديريات في باقي مناطق العاصمة والمحافظات.

فيديو.. أول لقطات لأحد منفذي الهجوم المسلح في #فييناhttps://t.co/obZ7tlEXxh#البيان_القارئ_دائما pic.twitter.com/qgzHrVcjbX

— صحيفة البيان (@AlBayanNews) November 2, 2020

أظهرت لقطات فيديو جرى تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي، شخصا مسلحا يطلق النار في منطقة بالعاصمة النمساوية فيينا، فيما أظهرت صور مقتله في وقت لاحق.

ويمكن مشاهدة رجل يرتدي زيا أبيض بالكامل وهو يطلق النار من بندقية تبدو آلية في شارع ضيق، فيما يمكن سماع أصوات أعيرة نارية متداخلة.

وظهر في صورة لاحقة وهو ملقى على الأرض بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة.

وكلات

وضع طالب مصري في المرحلة الأولى من الثانوية العامة نهاية مأساوية لحياته، إذ أقدم على شنق نفسه داخل غرفة نومه في منزله بمنطقة الورديان غربي الإسكندرية.

وبحسب صحيفة “الشروق”، فقد تلقى مدير أمن الإسكندرية، اللواء سامي عبد الرازق غنيم، إخطاراً من مأمور قسم شرطة مينا البصل، يُفيد بإخطاره من الأسرة بالعثور على جثة ابنهم، البالغ من العمر 17 عاماً، مشنوقاً داخل منزله.

وبانتقال الشرطة إلى موقع البلاغ، تبين من الفحص الأولي وجود جثة لشاب مشنوق، وبسؤال أسرته، أفادت بأن ابنهم الطالب يعاني اضطرابات نفسية حادة، ولم يشتكِ إلى أحد من أهله عما بداخله، قبل إقدامه على التخلص من حياته.

وتم تحرير محضر إداري بالواقعة، وجارٍ العرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيق.

 قال مسؤول ملف كورونا الدكتور وائل هياجنة الإثنين إننا قد نضطر لفرض الحظر الشامل

 وأكد الهياجنة الإثنين ارتفاع نسبة الإيجابية بالفحوصات التي أجرتها الوزارة اليوم.

وأضاف  خلال استضافته على شاشة التلفزيون الأردني أن الارتفاع كان متوقعا في ظل ما نشهده من عدم التزام في اشتراطات الوقاية الصحية.

وأوضح أن التباعد الجسدي لا يعني الابتعاد بمقدار المسافة المحددة فقط وإنما عدم السلام وكذلك عدك مشاركة المستلزمات الشخصية.

وتابع الهياجنة أن الإصابات في الأردن تشكل ما نسبته 34 % بين فئات المدارس والجامعات

وأكد الهياجنة حوسبة جميع أرقام الإصابات المعلن معتبرا الإعلان عنها بشكل دوري ضرورة لمستوى الشفافية.

وقال الهياجنة أنه فتح باب شراء الخدمات في وزارة الصحة المختصين في التخدير والمعالجين التنفسيين وتخصصات أخرى  منوها لتوجهنا لبناء مستشفيات ميدانية مما يتوجب علينا تجهيز كوادر جاهزة ومتخصصة.

توقع رئيس لجنة التقييم الوبائي الدكتور سعد الخرابشة أن يصل الأردن لمرحلة الذروة بالانتشار الوبائي في  منتصف كانون أول

وأضاف خلال استضافته عبر شاشة التلفزيون الأردني إن عدم إيجاد آلية فعالة تضبط نظام الرصد الوبائي يعتبر طامة كبرى.

ووجه الخرابشة رسالة قال فيها إن نظامنا الصحي لم يؤسس على أنه سيواجه وباء عالميا مضيفا أن الدول ذات الاقتصاديات العظمى تواجه انهيارا بسبب هذا الوباء.

ونوه الخرابشة لضرورة تخفيض الاختلاط في هذه المرحلة تحديدا في إشارة منه إلى ضرورة تسطيح المنحنى الوبائي.

علّق أستاذ جراحة الدماغ والأعصاب، والوزير الأسبق، وليد المعاني، على تسجيل الأردن الإثنين، 47 وفاة و5877 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد.

وقال المعاني، في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر: “إذن نحن ندخل في الأمر الجد الآن، لم يعد هناك مجال للتراخي ولا للتردد ولا لإتخاذ القرارات المتعجلة”.

واستمر المعاني: “أصبح الأمر خطرا. نخشى من هذا الخطر ليس فقط على أنفسنا ولكن على نظامنا الصحي برمته. فقد تم تسجيل 5877 إصابة بفيروس كورونا وهو رقم قياسي. ووفاة 47 مريضا خلال 24 ساعة”.