abrahem daragmeh

 أوعز مدير الامن العام اللواء الركن حسين الحواتمة للمساعد للعمليات بالعمل الفوري على تشكيل فرق تفتيش من كافة تشكيلات ووحدات الامن العام والعمل في مختلف محافظات المملكة للتفتيش على المنشآت والمحال التجارية والمطاعم والاماكن العامة واماكن التجمعات واتخاذ الاجراءات الفورية والحازمة بحق المخالفين لأوامر الدفاع وإغلاق المنشآت المخالفة وتحويل كافة المخالفين للقضاء.

داعياً الجميع للالتزام بما صدر من أوامر دفاع وحماية أنفسهم والآخرين وداعياً اصحاب المنشآت التجارية على مختلف انواعها الى اتباع الاجراءات الصحية داخل منشآتهم وضمان الالتزام بالتباعد وارتداء ادوات السلامة العامة حماية لمرتادي تلك المنشآت وتجنباً لاتخاذ الاجراءات القانونية المشددة بحقهم.

 كشف مصدر طبي اليوم الاثنين عن تسجيل 3 وفيات جديدة بكورونا. وبحسب المصدر فإن الوفيات حصلت لرجل مواليد 1946 وسيدتين من مواليد 1956 و 1957 وجميعهم في مستشفى الأمير حمزة. وكان المركز الشرعي أفاد صباح اليوم تسجيل 8 وفيات وبهذا الإعلان يرتفع العدد إلى 11 حالة وفاة.

شفيت امرأة مكسيكية كانت تعاني مرضا رئويا حادا ومزمنا من وباء كوفيد-19، بعدما أمضت 11 يوما في المستشفى لتلقي العلاج، وفق المعهد المكسيكي للضمان الاجتماعي.

وكانت دونا ماريا خضعت لفحص كشف الإصابة بكوفيد-19 وجاءت نتيجته إيجابية، لكنها لم تكن تعاني من ارتفاع ضغط الدم، ولا داء السكري أو البدانة، وهي عوامل تفاقم خطورة الإصابة.

والسبت أعلن المعهد المكسيكي للضمان الاجتماعي في بيان أن “هذا الأمر ساهم في تكلّل علاجها بالنجاح”.

وكانت دونا ماريا أدخلت في 22 سبتمبر المستشفى الحكومي في مدينة غوادالاخارا بولاية خاليسكو (غرب) إثر معاناتها من سيلان الأنف، وارتفاع الحرارة وصعوبة التنفس، لكنّها لم تحتج إلى جهاز المساعدة على التنفس.

ونقل البيان عن مدير المستشفى دافيد سانشيز قوله إنها “بقيت مرحة، ولم تغب عن الوعي، وكانت تتحدث مع الأطباء. وفي النهاية طلب منا الاعتناء بانفسنا. لقد تحسّنت حالتها بشكل جيد جدا، وزالت العوارض”.

وعادت إلى منزلها الجمعة الماضي. ونشر المعهد صورا لها تبدو فيها وهي تحيي الأطباء بالتصفيق لدى مغادرتها المستشفى على كرسي متحرك.

وسجلت المكسيك 757 ألفا و953 إصابة مؤكدة بكوفيد-19، و78 ألفا و880 وفاة منذ ظهور الوباء لأول مرة في البلاد في فبراير.

وفي 11 أغسطس أظهرت الفحوص إصابة 78 شخصا تتخطى أعمارهم المئة عام، توفي 23 من بينهم (29,3 بالمئة) وفق المعطيات الرسمية المتعلقة بالجائحة.

ومن الحالات الأكثر إثارة للدهشة شفاء مصاب يبلغ 118 عاما من ولاية تاباسكو (الواقعة في جنوب شرق البلاد والمطلة على خليج المكسيك) بعدما شخصت إصابته بكوفيد-19 في 25 يوليو.

تم العثور على جثة امرأة، الاثنين، في البحر المتوسط، ليرتفع عدد القتلى إلى تسعة على الأقل، من جراء فيضانات جبلية شديدة على الحدود بين فرنسا وإيطاليا، فيما تخشى السلطات أن ما يصل إلى 20 آخرين في عداد المفقودين.

وفي إيطاليا، انتشل رجال الإنقاذ جثة المرأة في البحر بالقرب من مقاطعة إمبيريا. وتم العثور على خمس جثث أخرى، جميعهم رجال، الأحد في البحر بالقرب من سان ريمو، على الشاطئ في بلدة فينتيميليا الحدودية الإيطالية وعلى طول ساحل إمبيريا. ولم تعرف هوية أحدث الضحايا وظروف اختفائهم.

ودمرت الفيضانات المناطق الجبلية في منطقة ألب ماريتيم بجنوب شرق فرنسا ومناطق ليغوريا وبيدمونت بشمال غرب إيطاليا، بعد عاصفة اجتاحت البلدين يومي الجمعة والسبت.

وفي فرنسا، لا يزال رجال الإطفاء في منطقة ألب ماريتيمس يبحثون الإثنين عن ثمانية أشخاص على الأقل مفقودين، بينهم اثنان من رجال الإطفاء سقطت سيارتهما في المياه مع انهيار الطريق.

بالإضافة إلى ذلك، يسعى رجال الإنقاذ الفرنسيون إلى تحديد موقع 12 شخصًا آخر لم تسمع أسرهم عنهم منذ العاصفة التي قطعت الطرق والاتصالات.

وعثر رجال الإنقاذ الفرنسيون، الأحد، على جثة رجل جرف سيارته سيل في سان مارتن فيزوبي، إحدى أكثر القرى تضررا، حيث دمرت عدة منازل وجسر بسبب المياه الهائجة.

كما عثرت السلطات على جثة راعٍ اختفى في الجبال الواقعة بين فرنسا وإيطاليا. كما قتل رجل إطفاء الأسبوع الماضي في منطقة فالي داوستا الحدودية.

ووضع الفيضان ضغوطًا إضافية على المناطق التي تتعامل مع جائحة فيروس كورونا. طلب حكام كل من ليغوريا وبيدمونت من الحكومة الإيطالية مساعدات طارئة.

وغالبًا ما تحولت الفيضانات في إيطاليا إلى حالات طوارئ في السنوات الأخيرة بسبب نقص الصيانة الدورية في تطهير الأنهار والمجاري المائية بسبب تخفيضات الميزانية.

وقال وزير المالية الإيطالي، روبرتو غوالتيري، لتلفزيون RAI الحكومي إن أموال التعافي من الأضرار الاقتصادية الناجمة عن وباء كورونا يجب أن تذهب أيضًا إلى البيئة، مضيفًا “ستكون هناك استثمارات إضافية”.

 أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، الاثنين، أسماء المستحقين للقروض الإسكانية لشهر تشرين أول والبالغ عددهم 515 مستفيدا.

وأضافت القيادة، في بيان لها، أنه تم تحويلها إلى البنك القاهرة عمان وفروعه داخل المملكة هذا اليوم على المذكورين مراجعه البنك لاستلام مستحقاتهم.

ولفتت إلى أنه على كل من لم يرد اسمه ضمن الكشف المرفق ضرورة الاتصال بالرقم (0772502051) خلال ساعات الدوام الرسمي.

وتاليا الأسماء:

احتل جواز السفر الأردني، المرتبة 58 عالميا، والتاسعة عربيا، على مؤشر “غلوبال باسبورت إندكس” عن جوازات السفر العالمية.

ووفقا للمؤشر، يسمح لجواز السفر الأردني، بالدخول إلى 52 بلدا، دون الحاجة للحصول على تأشيرة مسبقة، أو بتأشيرة لدى الوصول إلى المطار.

وجاء الجواز النيوزيلندي في المرتبة الأولى، وجاءت ألمانيا والنمسا ولوكسمبورغ وسويسرا وإيرلندا واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا في المرتبة الثانية،.

واحتلت السويد وبلجيكا وفرنسا وفينلندا وإيطاليا وإسبانيا المرتبة الثالثة، ويحق لمواطني هذه الدول الأوروبية الدخول إلى 127 دولة حول العالم.

وشهدت القائمة تفوق جواز السفر الإماراتي على الأمريكي حيث حل في المرتبة الـ 13 بينما حل الأمريكي في المرتبة 21.

وتذيل القائمة جواز السفر العراقي في المرتبة 75 عالميا وحل الجواز السوري في المرتبة الـ74.

 ترأس رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز اجتماعا لخلية أزمة كورونا في رئاسة الوزراء اليوم الاثنين، لبحث آخر مستجدات الحالة الوبائية في المملكة وكيفية التعامل معها.

وأكد رئيس الوزراء خلال الاجتماع الذي حضره عدد من الوزراء وكبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، أهمية مواصلة الجهود للحد من ارتفاع الإصابات المحلية بفيروس كورونا المستجد وتسطيح المنحنى الوبائي، خصوصا في ظل مرحلة الانتشار المجتمعي للوباء.

ولفت الرزاز إلى ضرورة تشديد الإجراءات على جميع المؤسسات العامة والخاصة والقطاعات والأسواق والمنشآت للتأكد من الالتزام بأوامر الدفاع وشروط الصحة والسلامة العامة بارتداء الكمامات والتباعد الجسدي واستخدام المعقمات وعدم إقامة التجمعات لأكثر من 20 شخصا.

وناقش الاجتماع الخطوات الكفيلة بالحد من تزايد عدد الإصابات المحلية بالفيروس والسيطرة عليه، كما طرحت مجموعة من السيناريوهات المتوقعة للسيطرة على انتشار الوباء.

كما ناقش أيضا قدرة النظام الصحي في المملكة بشقيه العام والخاص لتوفير كل السبل الممكنة لمواصلة تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمواطنين والحفاظ على سلامتهم.

 سجلت في محافظة الزرقاء اليوم الاثنين حالتي وفاة جديدتين بفيروس كورونا وفق مصدر طبي.

وقال المصدر إن الحالتين تعودان لسيدتين.

وكان سجل في الأردن صباح اليوم الاثنين، 8 وفيات جديدة بفيروس كورونا، وفق مصدر طبي.

وقال المصدر ، إن المركز الوطني للطب الشرعي تعامل مع حالات الوفيات، لإجراءات دفنها وفق البروتكول الخاص بوفيات كورونا.

وأضاف أن 5 من الحالات الجديدة سجلت في مستشفى الأمير حمزة.

وبذلك يرتفع عدد وفيات كورونا في المملكة اليوم الاثنين الى 10.

اوضح مدير شؤون الرعاية الصحية في محافظة جرش الدكتور محمد الطحان ان مجموع الاصابات خلال ال 24 ساعة الماضية في المحافظة بلغ 42 اصابة.

وقال في حديث ان فرق الاستقصاء الوبائي تقوم بواجبها في سحب عينات من المخالطين من الدرجة الاولى واخرى لمجاورين وثالثة عشوائية فيما يجري العمل بالتعاون مع سلاح الهندسة الملكي لتعقيم المواقع التي ثبتت فيها اصابات. 

واضاف الدكتور الطحان ان اربعة من بين الاصابات بفيروس الكورونا تعود للكوادر الطبية العاملة في المستشفى  الامر الذي استوجب اغلاق غرفة العمليات لمدة 72 ساعة والعمل على تعقيمها بالتعاون مع سلاح الهندسة الملكي واتخاذ الاجراءات الاحترازية الاخرى.

واشار الدكتور الطحان الى ان القسم الذي خصص في مستشفى جرش للمصابين بالفيروس استقبل ست حالات تم خروج ثلاث منهم امس وبقي ثلاث اخرى هي قيد العلاج.

وطالب الدكتور الطحان رفع يوية الحذر والالتزام التام باوامر الدفاع وتجنب اقتراب الافراد من بعضهم البعض وارتداء الكمامات التي تشكل المعقل الاخير للوقاية من الفيروس والاهتمام الكبير بالنظافة الشخصية.

أصيبت معلمة رياضة وطالب في الصف الحادي عشر في مدرسة خاصة بفيروس كورونا المستجد.

وعممت المدرسة على الأهالي وقف إرسال الطلاب في الصفوف الثلاث الأولى والحادي والثاني عشر والروضة حتى تاريخ 20 تشرين أول الجاري.