abrahem daragmeh

 أكد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الاتصالات الدكتور المهندس غازي الجبور أن الهيئه انجزت (10171) بيان جمركي وموافقة نوعية لأجهزة اتصالات حتى نهاية حزيران من هذا العام، حيث تم انجاز (7921) بيان جمركي من خلال مكاتبها في كل من مركز جمرك مطار التخليص ومركز جمرك عمان ومركز جمرك العقبة، بالاضافة إلى انجاز (2250) معاملة تضمنت موافقات نوعية وادخالات أجهزة اتصالات، علماً أنه وخلال جائحة كورونا استمر عمل موظفي الهيئة في المكاتب الخارجية سواء خلال ساعات الدوام الرسمي من خلال الموظفين الذين تواجدو في هذه المراكز لإدامة العمل خلال هذا الظرف الطارىء أو من خلال مناوبات على مدار الـ 24 ساعة عن بعد.

وأكد الجبور أن خطة الهيئة للعام 2020 تدعم التحول من بيئة العمل الورقية إلى بيئة العمل الإلكترونية والمؤتمتة بشكل كامل، حيث تم ربط المراكز الجمركية مع الهيئة إلكترونيا باستخدام نظام الاسيكودا وأنظمة الاتصال المرئي والمسموع مما أتاح التواصل بين متلقي الخدمة في المكاتب الخارجية من جهة واصحاب العلاقة العاملين في الهيئة (المركز الرئيسي) اتصال مرئي صوت وصورة من جهة ثانية، مؤكداً على حرص الهيئة في الوصول إلى تطبيق فكرة الفروع الذكية كأول جهة حكومية تحقق هذا الإنجاز، وأشار الجبور أن وجود مكاتب للهيئة في المراكز الجمركية ساهم في تبسيط الاجراءات وتسهيلها على مستوردي أجهزة الاتصالات وتقليل نفقاتهم، حيث يمكنهم إنجاز معاملاتهم بشكل مباشر من أماكن تواجدهم، ودون الحاجة إلى القدوم إلى مكاتب الهيئة الرئيسة في عمان، مما يؤدي الى توفير الوقت والجهد على جميع المتعاملين، حيث توفر الهيئة خاصية التخليص المسبق على الأجهزة قبل استيرادها.
وقال الجبور أنه يجري العمل حالياً على اطلاق مشروع القائمة الذهبية الوطنية بالشراكة ما بين الهيئة ودائرة الجمارك الأردنية والدوائر والمؤسسات الحكومية ذات العلاقة، كما أن الهيئة في سعيها للتميز بتقديم الخدمة حققت أسرع زمن انجاز بيان جمركي تم خلال دقيقة واحدة من لحظة تنظيمه إلى لحظة إجازته، وتعمل الهيئة جاهدة لتحقيق التوازن بين ثنائية فعالية المراقبة من جهة وبين تسهيل حركة التجارة وانسياب البضائعمن جهة ثانية من خلال تحقيق زمن انجاز منافس، والذي يعتبر أحد أهم مؤشرات الأداء عالمياً في معيار انسياب البضائع عبر الحدود، كما اكد الجبور أن الهيئة شريك رئيسي في مشروع النافذة الوطنية للتجارة الذي كان لإطلاقه أصداء إيجابية واسعة بعد الإنتقال إلى العمل على مدار ال 24 ساعة في المراكز الجمركية وعن بعد.

قال وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي إنه لم يتضح لغاية اللحظة موعد اعلان نتائج امتحان الثانوية العامة التوجيهي، متوقعا تحديد موعد اعلان النتائج الثلاثاء المقبل.

وأكد النعيمي خلال مداخلة مع اذاعة الأمن العام الأحد، أنه تم السماح لبعض المدارس الخاصة تقديم موعد العام الدراسي والتي تملك مناهج دولية، فهي مرتبطة بمواعيد ومنظمات دولية تشرف عليها.

وبين أن الوزارة لا مانع لديها من قيام المدارس الخاصة التي تقدم البرنامج الوطني بتقديم العام الدراسي لمدة 10 أيام شريطة أن تقدم للوزارة طريقة تطبيق البروتوكول الصحي المنشور من قبل الوزارة.

 تمكن الجيش اللبناني من إخلاء مقر وزارة الخارجية بحي الأشرفية، في العاصمة اللبنانية بيروت، دون الدخول في اشتباكات مع المحتجين، الذين خرجوا في تظاهرات مناهضة للحكومة على خلفية انفجار مرفأ بيروت الثلاثاء الماضي.وكانت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي في لبنان، أعلنت مساء السبت، عن “مقتل عنصر من ​قوى الأمن​ خلال قيامه بعملية حفظ أمن ونظام أثناء مساعدة محتجزين داخل فندق “لوغراي”.
وقتل فرد الأمن اللبناني، بعد أن تعرض للاعتداء من جانب عدد من القتلة المشاغبين، مما أدى إلى سقوطه ومقتله”.


واحتدمت مواجهات دامية وسط بيروت، بين القوات الأمنية اللبنانية وآلاف المحتجين الذين خرجوا إلى الشوارع في هبة شعبية، احتجاجا على الأداء الحكومي بعد انفجار مرفأ بيروت الذي خلف 158 قتيلا وآلاف الجرحى.

واقتحم المتظاهرون وزارات الخارجية والاقتصاد والبيئة ورفع شعارات عليها، كما قاموا بتحطيم صورة الرئيس اللبناني ميشال عون.

كما اقتحم متظاهرون غاضبون مقر جمعية المصارف في وسط بيروت وأضرموا النيران في الطابق الأرضي منه، قبل أن يتدخل الجيش اللبناني لصدّهم، وفق ما شاهد مصور وكالة فرانس برس.

وتجمع الآلاف من المحتجين في ساحة الشهداء بوسط المدينة ورشق بعضهم الجنود بالحجارة. وقال شهود عيان إن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع عندما حاول بعض المحتجين اختراق الحاجز الذي يسد الشارع المؤدي إلى البرلمان.

وسمع دوي إطلاق نار في موقع المظاهرات ضد النخبة الحاكمة بوسط بيروت، وأكدت الشرطة لرويترز إنه تم إطلاق رصاص.


وأظهرت لقطات مباشرة على قنوات تلفزيون محلية عدة أشخاص وأجسادهم ملطخة بالدماء بفعل الطلقات المطاطية، في حين كانت الشرطة تطلق الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين الذين يحاولون اقتحام ساحة البرلمان.

وفي الأثناء، قال الصليب الأحمر اللبناني إن الاشتباكات أسفرت عن إصابة أكثر من مائة وعشرين شخصا؛ 26 شخصا تم نقلهم إلى مستشفيات المنطقة و94 مصاب يتم إسعافهم في المكان.

وأعربت قيادة الجيش عن تفهمها “لعمق الوجع والألم الذي يعتمر قلوب اللبنانيين وتفهمها لصعوبة الأوضاع الذي يمر بها لبنان”، ودعت المحتجين “بوجوب الالتزام بسلمية التعبير والابتعاد عن قطع الطرق والتعدي على الأملاك العامة والخاصة”.

من جانبه، أشار قائد ​فوج إطفاء بيروت​ العقيد نبيل خنكرلي، إلى أنه “طُلب من الفوج المشاركة بقمع المتظاهرين في ​وسط بيروت​، ولكن بسبب الفاجعة ليس لدينا قدرات للقيام بالمهمة، مما فسر بشكل خاطئ على أنه عصيان من قبل العناصر”.

وأكدت بعض وسائل الإعلام إلى انه طلب إلى عناصر ​فوج إطفاء بيروت​ توجيه آليات الإطفاء لقمع المتظاهرين وسط المدينة، لكنهم رفضوا القيام بذلك”.

وبحسب تقارير إعلامية يحاول عدد من المخرّبين حرف المظاهرة القائمة في ​ساحة الشهداء​ بعنوان “يوم الحساب”، وتحويلها من مظاهرة شعب إلى مظاهرة شغب. كما يقوم ​الجيش اللبناني​ بحماية الأعداد الكبيرة من ​المتظاهرين​ السلميّين المتواجدين في الساحة.(وكالات)

 قال مدير مديرية الشؤون الصحية لمحافظة اربد، الدكتور رياض الشياب، إن فرق التقصي الوبائي في المحافظة جمعت اليوم 450 عينة لمخالطين للمحامي المصاب وشقيقته وابنتها ولامرأة ستينية ثبتت إصابتها بفيروس كورونا المستجد في وقت سابق وأعلن عنها في الموجز الإعلامي الصادر عن رئاسة الوزراء ووزارة الصحة، اليوم السبت.

وأشار الدكتور الشياب في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن العينات أرسلت للمختبرات المركزية في عمّان لفحصها، مرجحاً أن تظهر نتائجها خلال الساعات القليلة القادمة.

وقال، إنه تم تنفيذ إجراءات الحجر المنزلي للمنزل الذي تقطن فيه السيدة الستينية المصابة، مضيفاً أن فرق التقصي الوبائي، تعمل على جمع عينات لمخالطين لزوجها احترازياً كونه يعمل حلاقاً.

وبين الدكتور الشياب، أن المرأة تعاني من عدة أمراض مزمنة، وهي قيد العلاج في قسم العزل بمستشفى الأمير حمزة في عمان.

أعرب وزير الدولة لشؤون الاعلام امجد العضايلة، عن حزنه من حالة التشكيك بخطورة وباء كورونا الذي يفتك بالأرواح عالميا.

وأكد العضايلة، في تغريدة له عبر منصة تويتر، أن الجائحة مستمرة وموجاتها تتجدد، مشيرا إلى أن الوباء أصاب أكثر من 19 مليون وقتل أكثر من 700 ألف إنسان عالمياً.

ولفت إلى أن “الاِدعاء بإمكانية افتعال وتطويع الإصابات أمر غير مسؤول ومثير للسخرية”.

توفي شقيقان سبعينيان جراء تدهور السيارة التي كانا يستقلانها بمنطقة القطرانه على الطريق الصحراوي ، ونقلت كوادر الدفاع المدني جثتيهما الى مركز طب شرعي الجنوب بالكرك لتشريحمها وبيان سبب الوفاة .

ودلت نتيجة التشريح التي تمت بواسطة لجنة من اطباء المركز على ان الوفاة نتجت عن نزف دموي حاد جراء اصابات بليغة في الراس ومختلف انحاء الجسم .

 أعلنت وزارة الصحة، السبت، تسجيل 9 إصابات بفيروس كورونا في الأردن منها 4 اصابات محلية، ليرتفع اجمالي الاصابات بكورونا في المملكة إلى 1246.

وتوزعت الاصابات بحسب الموجز الإعلامي الصادر عن رئاسة الوزراء ووزارة الصحة على النحو التالي: حالتان محليتان مخالطتان في اربد، حالة أخرى في اربد لمواطنة ستينية، حالة في المفرق لمواطن يعمل في مركز حدود جابر، وحالتان بين القادمين من الخارج( من السعودية، والامارات)، و3 حالات لسائقي شاحنات اردنيين.

وأكد الموجز، أنه لم يتم تسجيل اي حالة شفاء من كورونا.

قال محافظ المفرق ياسر العدوان، إن إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في القصبة المفرق.

وأعلن العدوان لـ “المملكة” عزل مكان سكن المصاب في قصبة المفرق.

وأعلن رئيس فرق التقصي الوبائي في إربد علي الزيتاوي، السبت، تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا في إربد ومصدر العدوى مجهول.

وأضاف لـ “المملكة”، أن “الإصابة الجديدة لسيدة ستينية تعاني من أمراض مزمنة”.

“زوج المصابة يعمل حلاقاً ويُتوقع أنه مصدر إصابتها بحكم مناعتها الضعيفة”، وفق الزيتاوي.

وأوضح أن “المصابة راجعت مستشفى الملك المؤسس بعد ظهور أعراض عليها”.

وأكّد الزيتاوي أن “الإصابة الجديدة غير مرتبطة بالإصابات الأخيرة التي سجلت الجمعة”.

قال نقيب أصحاب المخابز عبد الإله الحموي، السبت، إن النقابة طلبت من أصحاب المخابز تزويد النقابة بأسماء أصحاب المخابز والعاملين بها، للتأكد من حصول جميع العاملين على تصاريح تنقل من المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات.

وأضاف الحموي لـ “المملكة” بأن هذا الإجراء جاء بالتنسيق مع وزارة الصناعة والتجارة، للتعامل مع أي طارئ مستقبلي في ظل الحديث عن موجه ثانية لفيروس كورونا قد تجتاح العالم.

وبين الحموي بأن هذا الإجراء احترازي فيما لو تم فرض حظر شامل مجددا.

أكّد وزير الدّولة لشؤون الإعلام أمجد عودة العضايلة أنّ اكتشاف حالات إصابة محليّة جديدة يتطلب المزيد من الالتزام والتشدّد في تطبيق أمر الدفاع رقم (11) لسنة 2020م المتعلّق بفرض الإجراءات الوقائيّة.

ونوّه العضايلة إلى حرص الحكومة على إبقاء الأمور تحت السيطرة وبائيّاً، خصوصاً وأننا مقبلون على استحقاقين وطنيّين مهمّين: الانتخابات النيابيّة وبدء العام الدراسي الجديد، وكلاهما يتطلّبان أعلى درجات الحيطة والحذر لإنجاحهما.

وأهاب بالجميع ضرورة التقيّد بارتداء الكمّامات، والحفاظ على التباعد الجسدي، وعدم إقامة التجمّعات لأكثر من عشرين شخصاً تفادياً لانتقال العدوى، مؤكّداً أنّ ما وصلنا إليه من وضع إيجابي كان نتيجة لالتزام المواطنين، وهو ما نأمل استمراريّته حتى لا نضطرّ للعودة إلى الإجراءات المشدّدة.

وفيما يتعلّق بتفعيل أمر الدّفاع رقم (11) لسنة 2020م، المتعلّق بإلزام الجميع بارتداء الكمّامات والتباعد الجسدي، نوّه العضايلة إلى أنّ ذلك يأتي كإجراء وقائي بهدف منع انتشار الوباء مجدّداً، والحفاظ على صحّة المواطنين وسلامتهم؛ خصوصاً في ظلّ عودة تفشّي الوباء إقليميّاً وعالميّاً، وتسجيل بعض حالات الإصابة محليّاً.

ولفت إلى أنّ الحكومة ستحدّد خلال الأسبوع الحالي تاريخ بدء تفعيل أمر الدفاع رقم (11) والتعليمات المعدّلة المتعلّقة به.

وأكّد العضايلة أنّ الوضع الوبائي الحالي في المملكة لا يتطلّب العودة لفرض حظر تجوّل شامل، أو زيادة ساعات حظر التجوّل الجزئي، بخلاف ما تداوله البعض خلال اليومين الماضيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح أنّه ووفقاً لمصفوفة وخطّة فتح القطاعات التي تشير إلى أنّ الأردن ضمن المرحلة معتدلة الخطورة (اللون الأزرق) فإن الأمر لا يتطلّب العودة إلى تشديد الإجراءات بشكل كبير كما في المراحل السابقة التي نأمل أن لا نعود إليها، لا قدّر الله.