abrahem daragmeh

الملك يؤكد ضرورة إدامة عملية التخليص على البضائع لضمان وصولها للمحافظات بسرعة.

تفقد جلالة الملك عبدالله الثاني، يرافقه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، اليوم الاثنين، حركة الشحن ونقل البضائع في ميناء الحاويات في العقبة.

وأكد جلالته ضرورة إدامة عملية التخليص على البضائع، لضمان وصولها لجميع المحافظات بسرعة، في ظل الظروف الحالية وخلال شهر رمضان المبارك.

وشدد جلالته على ضرورة اتخاذ إجراءات الوقاية والسلامة العامة والتزام العمّال بها في جميع مرافق الميناء.

واستمع جلالة الملك إلى إيجاز قدمه رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة نايف بخيت، حول حركة البواخر والشحن خلال الفترة الماضية والتوقعات المستقبلية للفترة المقبلة.

وأشار إلى أن جميع الجهات المعنية تتخذ الإجراءات اللازمة لإبقاء سلسلة التزويد عاملة وفاعلة خلال الأزمة، لضمان عدم حدوث تكدس في ساحات التخزين في الميناء، والحفاظ على استمرار إمدادات الغذاء والدواء المستوردة من الميناء إلى باقي محافظات المملكة.

كما استمع جلالة الملك إلى شرح من الرئيس التنفيذي لشركة ميناء حاويات العقبة ستيفن يوغالينغم، أوضح فيه أن الشركة تعمل منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد على مدار الساعة.

وبين أن الشركة قامت بمناولة أكثر من 40 باخرة حاويات، وتعاملت مع نحو 30 ألف شاحنة نقل بضائع، وحوالي 60 ألف حاوية، تتضمن بضائع حيوية مثل المواد الغذائية والأدوية.

وأشار يوغالينغم إلى أن الشركة تراعي اتخاذ إجراءات الصحة والسلامة المطلوبة مثل التباعد الاجتماعي والتعقيم الدوري واستخدام معدات الحماية الشخصية.

وتمثل شركة ميناء حاويات العقبة، أنموذجا للشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، ممثلاً بشركة APM Terminals – بحسب يوغالينغم- إذ يعمل الميناء وفقاً لأفضل الممارسات العالمية ليسهل الحركة التجارية، لافتاً إلى أن عدد العاملين في الشركة يبلغ حوالي ألف موظف، 99 بالمئة منهم أردنيون.

* الملك يؤكد ضرورة بذل الجهود للتخفيف على المواطنين ومتابعة الأسعار في الأسواق

* الملك يؤكد أهمية تكثيف رسائل التوعية للمواطنين بعد الفتح التدريجي للقطاعات المختلفة.

* الملك: أهمية دور المحافظين كحلقة وصل لنقل ملاحظات أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة إلى الحكومة.

* الملك يُنبّه من خطورة عدم الالتزام بالنصائح الطبية التي قد تعيدنا “خطوتين للوراء”.

* الملك: ضرورة التنسيق لنقل التوجهات الحكومية من “مركز الأزمات” إلى المحافظين في الوقت المناسب.

* الملك يؤكد أهمية دور المحافظين في خدمة المواطنين.

 أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، خلال اجتماع عقد اليوم الاثنين مع المحافظين عبر تقنية الاتصال المرئي، ضرورة بذل الجهود للتخفيف على المواطنين، ومتابعة الأسعار في الأسواق خلال شهر رمضان المبارك وعدم التلاعب فيها.

وأشار جلالته، في الاجتماع الذي حضره سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إلى أهمية التنسيق والتعاون مع الجهات المعنية لضمان تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.

وشدد جلالة الملك على ضرورة التنسيق لنقل التوجهات الحكومية من المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات إلى المحافظين في الوقت المناسب، كما أكد أهمية دور المحافظين كحلقة وصل لنقل ملاحظات أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والصعوبات التي يواجهونها، إلى الحكومة.

وأكد جلالة الملك أهمية خدمة المواطنين وحماية القطاع الخاص بالمحافظات، داعياً جلالته إلى التواصل المستمر مع المواطنين ومتابعة قضاياهم.

وشدد جلالة الملك على أهمية تكثيف رسائل التوعية للمواطنين لاتخاذ إجراءات السلامة العامة اللازمة عند النزول إلى الأسواق من ارتداء كمامات وقفازات، بخاصة مع الفتح التدريجي للقطاعات المختلفة، منبهاً جلالته من خطورة عدم الالتزام بالنصائح الطبية التي قد تعيدنا “خطوتين للوراء”.

وأشاد جلالة الملك بجهود المحافظين الذين لم يغادروا مواقع عملهم منذ بداية أزمة كورونا.

واستمع جلالته إلى مداخلات من المحافظين، مؤكداً أن جميع القضايا التي تم طرحها سيتم متابعتها.

بدوره، أكد وزير الداخلية سلامة حماد، خلال الاجتماع، أن وزارة الداخلية على تنسيق مستمر مع مختلف الجهات والمؤسسات الرسمية، وضمن عمل تشاركي يهدف إلى الحفاظ على الوطن من وباء كورونا.

واستعرض المحافظون، خلال الاتصال، الجهود التي تبذل في كل محافظة منذ بداية أزمة فيروس كورونا المستجد ومتابعتهم لأوضاع المواطنين والتسهيل عليهم.

وأشاروا إلى أنهم في حالة طوارئ مستمرة، وعلى رأس عملهم منذ بداية الأزمة حيث توجد خلية أزمة في كل محافظة تعمل بتنسيق مستمر مع وزارة الداخلية والمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات.

وبينوا أن هناك متابعة حثيثة للأسعار، فضلاً عن الجهد التوعوي الذي يقوم به الحكام الإداريون من خلال تقديم الإرشادات والنصائح للتعامل مع الفيروس وإجراءات السلامة للوقاية منه.

أعلن وزير الصحة الدكتور سعد جابر اليوم الاثنين تسجيل اصابتين جديدتين بفيروس كورونا أحداهما لسائق شاحنة على حدود العمري والآخر طفل مخالط لوالدته المصابة.

كما أعلن عن تسجيل 5 حالات شفاء ليتبقى 95 حالة فقط بالمستشفيات.

وارتفع عدد الاصابات الاجمالي في المملكة الى 449 حالة، فيما ارتفع عدد حالات الشفاء الى 352 حالة.

وقال جابر إن لجنة الأوبئة وتوصياتها ليست ملزمة للحكومة، مؤكداً أن رأي أي عضو باللجنة لا يمثل إلا رأيه فقط، وتباين الآراء بين أعضاء اللجنة صحي ويوسع الآفاق في اختيار الحلول المناسبة.

أكد وزير الصناعة والتجارة طارق الحموري أنه تم رصد ارتفاع وعدم استقرار لعدد من السلع الأساسية، ويتم العمل على التعاطي مع ارتفاع الأسعار منذ الأحد، وتم التواصل مع كبار مستوردي هذه المواد لضمان انسيابياتها وضبط أسعارها.

وقال إنه تم اغلاق 11 منشأة خلال الجولات الرقابية الاثنين، رغم وجود التزام كبير من التجار هناك تجاوزات وكان هناك التزاما في السقوف السعرية وبدأت أسعار اللحوم بالاستقرار.

وأعلن الحموري عن السماح للقطاعات التالية: مثل قطاع المدقققين الماليين والاستشارات المالية وصالونات الحلاقة ومحلات الدراي كلين ومحلات الاكسسوارات، ومحلات التجميل، ومحلات اصلاح الساعات، ومحلات بيع الأحذية.

 أكد وزير الدولة لشؤون الاعلام أمجد العضايلة أن الحكومة قررت السماح للمواطنين باستخدام مركباتهم الخاصة ما بين الثامنة صباحا لغاية السادسة مساء داخل المحافظة.

وقال خلال ايجاز صحفي الاثنين، ان استخدام المركبات يخضع للمراجعة والتقييم بشكل مستمر، وتبدأ بنظام الفردي والزوجي اعتبارا من يوم الأربعاء، وسيتم السماح باستخدام المركبات الفردية اعتباراً من الأربعاء.

وأضاف أن التنقل بين المحافظات متاح للمصرح لهم فقط، مبيناً أن لا تغيير على استخدامهم لمركباتهم.

وأشار إلى أنه تم تقديم مساعدة مباشرة لأكثر من 68 ألف أسرة لعمال مياومة بقيمة تجاوزت 8 ملايين دينار، وبهدف يصل لحوالي 200 ألف أسرة.

بحث جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملك فيليب ملك مملكة بلجيكا، سبل تعزيز التعاون والتنسيق، لمواجهة وباء فيروس كورونا المستجد.
وأكد جلالتاهما، خلال اتصال هاتفي اليوم الاثنين، أهمية تكثيف الجهود للتصدي للآثار الإنسانية والاقتصادية الناجمة عن الوباء، وحماية صحة الشعوب وسلامتها. وشددا على عمق علاقات الصداقة والشراكة بين الأردن وبلجيكا، والحرص على تعزيز التعاون بينهما.

قال الناطق باسم وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية حسام الحياري، الاثنين، إن “قرار إعادة فتح المساجد مرهون بتوصيات اللجنة الوطنية للأوبئة”.

وأضاف الحياري، أن “إعادة فتح أي شيء متعلق بتطورات أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث إن الهدف من إغلاق المساجد ليس لمنع الصلاة، بقدر ما هو منع للتجمعات التي تساعد على نقل عدوى المرض” بحسب ما نقلت المملكة.

وأكد “أن ما يتم تداوله من إعادة فتح المساجد حاليا غير صحيح، والإغلاق مستمر للآن”.

وزارة الأوقاف، أعلنت الشهر الماضي منع الصلاة في المساجد؛ حفاظا على صحة المصلين، وعلى صحة جميع الناس، وللوقاية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

الوزارة، أكدت أن جميع المساجد ‏ستكتفي برفع الأذان، و إضافة “صلوا في بيوتكم” بعد الأذان، وسيصلي المواطنون الظهر 4 ركعات في بيوتهم في وقت صلاة الجمعة.

– أكد مصدر أمني تحصيل مبلغ دينار ونصف عن كل يوم بدل ارضيات للمركبات المحجوزة المخالفة لقانون الدفاع ومبلغ 35 دينارا بدل اجور نقل لونش الامن العام.

وقال المصدر إن تعليمات مديرية الامن العام صدرت الى مدراء الشرطة لتسليم المركبات المحجوزة والتي مضى عليها 30 يوما على حجزها.

وبين المصدر أنه يتوجب على مالك المركبة باحضار الوصل المالي من محاسب وزارة العدل الموجود داخل مديريات الشرطة والذي يثبت بأنه قد قام بدفع الغرامات المقررة بحقه بسبب مخالفته لقانون الدفاع (حظر التجول).

 قالت وزارة الطاقة والثيروة المعندية ، إن أسعار النفط والمشتقات النفطية انخفضت في الأسواق العالمية خلال الأسبوع الرابع من شهر نيسان الحالي مقارنة مع معدل أسعارها للأسبوع الثالث من الشهر.

ووفق النشرة الأسبوعية لأسعار النفط الخام برنت ومشتقاته حسب الأسواق المرجعية، فقد حيث سجل البنزين أوكتان 90 سعرا بلغ 9ر150 دولار للطن مقارنة مع معدل سعره في الأسبوع الثالث والبالغ 7ر161 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 7ر6%.

وانخفض سعر البنزين أوكتان 95 من 5ر170 دولار للطن الى 8ر164 دولار وبنسبة انخفاض 3ر3%، كما انخفض سعر الديزل من 5ر219 دولار للطن الى 185 دولار للطن وبنسبة انخفاض 7ر15% كما انخفض سعر الكاز من 9ر184 دولار للطن الى 9ر134 دولار للطن وبنسبة انخفاض 27%.

أما سعر زيت الوقود فقد انخفض في الأسبوع الرابع من 1ر154 دولار للطن الى 2ر118 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 3ر23%.

من جانب آخر، استمر سعر الغاز البترولي المسال لشهر نيسان عند 5ر237 دولار للطن مقارنة مع سعره المسجل في شهر آذار الماضي والذي بلغ 5ر467 دولار.

وكان سعر خام برنت قد انخفض في الأسبوع الرابع الى 8ر15 دولارا للبرميل مقارنة مع سعره في الأسبوع الثالث من شهر نيسان والذي بلغ 4ر19 دولارا.

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” بالأردن عن توزيع مساعدات نقدية ولمرة واحدة لأبناء قطاع غزة القاطنين بمخيم جرش .

وقالت الوكالة في بيان صادر عنها ، ، :”أعزاءنا لاجئي فلسطين/أبناء قطاع غزة في مخيم جرش، بهدف المساهمة في التخفيف من آثار وباء كورونا على اللاجئين من أبناء قطاع غزة، والقاطنين داخل مخيم جرش/غزة، تنوي الأونروا توزيع مساعدات نقدية لمرة واحدة فقط للاجئين المسجلين في الأونروا ضمن المعايير التالية:

الأسر التي ترأسها أنثى

الأسر التي يرأسها كبير بالسن (60 سنة فما فوق)

الأسر التي يرأسها الأشخاص ذوي الإعاقة

الأسر التي لديها أطفال بعمر 5 سنوات فما دون.

وأضافت في بيانها أنه ستتم عملية التوزيع بالتعاون مع لجنة تحسين خدمات المخيم وذلك بحسب تسلسل مجموعات تم تثبيتها وترتيب مواعيدها مع لجنة خدمات تحسين مخيم جرش، ابتداء من تاريخ 27/4/2020 وحتى 20/5/2020 وفي المواعيد المحددة لذلك.

وبينت أنه سيقوم متطوعون بإيصال بطاقة مع رقم تسلسلي خاص بالمستفيد  إلى منزله وسيتم التواصل معه بشأن تاريخ يوم استلام مغلف النقود الخاص به والوقت المحدد له والموقع.

وأشارت الوكالة الى أن المساعدة ستكون عبارة عن تخصيص مبلغ 50 دينارا لكل فرد في العائلة التي تنطبق عليها المعايير أعلاه بحسب العائلة المسجلة لدينا في سجلات الاستحقاق والتسجيل.

وقالت الوكالة :” ومن يجد أسرته مؤهلة للحصول على هذه الإعانة النقدية، ولم يتم استدعاؤه للاستلام، يرجى تعبئة الاستدعاء بحسب النموذج الكتروني على الرابط ” يرجى الضغط هنا “  إذ يمكن تعبئته من خلال الهاتف او جهاز الحاسوب.

علمًا أن فترة تقديم طلبات الاعتراض تبدأ من 7/5/2020 إلى 12/5/2020. نعتذر عن قبول أي اعتراض بعد هذا التاريخ”.