20.1 C
عمّان
الأربعاء, 4 سبتمبر 2024, 9:14
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

د. صبري الربيحات

المطاعيم..كي لا ننسى

د. صبري الربيحات

الصحة والسلامة هدفان اساسيان نسعى لتحقيق شروطهما والاحتفاط بهما. حتى الكائنات والمخلوقات الاخرى تحافظ على سلامتها بطرق ووسائل متنوعة.العديد من الاخطار التي تهدد وجود وسلامة الاحياء يجري التعرف عليها والاستجابة لأخطارها بسرعة وفعالية.غالبية الكائنات الحية مزودة بوسائل دفاعية تتفاوت في قدرتها وفتكها وأثرها في توفير الحماية وتعزيز البقاء للكائن.
في اللقاءات التي تحدث بيننا كبشر يسأل الاشخاص بعضهم عن الصحة والاحوال دون ان ينتظروا اجابة على اسئلتهم «كيفك ؟.. وكيف الصحة ؟…وكيف الأحوال؟». المطرب الاردني فؤاد حجازي عبر عن ظاهرة اشتراك اللغات والثقافات في نفس الاسئلة فالكل يسأل عن الصحة ويتمنى لك العافية «يا بنية ما انا فرنجي… حتى تحاكيني فرنجي….ما اريد تقولي هاو ار يو .. ولا تقولي لي اي لوف يو…….قولي قوك وشلونك …شلونك وكيف الحال».
بعيدا عن الطرب والحب والمجاملات التي تطغى على لقاءاتنا واحاديثنا فمن الصعب ان نطمئن على صحة وسلامة اطفالنا دون ان يأخذوا المطاعيم التي يتضمنها بروتوكول التطعيم الوطني. قلق الآباء والامهات الصامت يحتاج الى عنايتنا واهتمامنا جميعا.
يصادف اليوم الحادي والعشرين من نيسان مرور ثلاثمائة عام على اول استخدام للمطاعيم في انجلترا حيث نجحت السيدة ماري مونتيجيو العائدة من تركيا في إدخال فكرة مطعوم الجدري لبلادها ليبدأ عهد جديد في كفاح البشرية للكثير من الامراض والاوبئة التي كانت تجتاح المجتمعات فتقتل الاطفال وتشوه من يبقى على قيد الحياة. منذ العام 1721 حتى اليوم تطورت رحلة الاستكشاف والتطوير للمطاعيم واستخدامها لتصبح إحدى اهم الوسائل التي عززت الوجود الانساني وخففت من حدة انتشار الاوبئة وزادت من العمر المتوقع للانسان عند الولادة.
اليوم وبفضل المطاعيم اصبح أطفالنا أصحاء فقد انخفضت نسبة الوفيات وازداد عدد السكان وتحسنت مقاومة الاجيال للاوبئة والاخطار وارتفع معدل العمر المتوقع للانسان الى ضعف ما كان عليه قبل استخدامها. في القرى والبوادي واحياء المدن والمخيمات يتلقى الاطفال سلسلة المطاعيم التي توفر لهم الحماية ضد الحصبة والدفتيريا والجدري والشلل والتهابات الكبد وغيرها .
في غمرة استجابتنا الفعالة للكورونا أخشى ان نتهاون او نتأخر عن تقديم المطاعيم لأطفالنا الذين يحتاجون لبعضها منذ الشهر الاول . فحصولهم على المطاعيم أولى بكثير من فتح بوابات الكراجات او السماح لمكاتب التكسي بجلب طلبات الزبائن . أعرف ان الموضوع أولوية لوزارة الصحة سبق وان جرى الحديث عن إمكانية تأخيرها لبضعة أسابيع لكنني أحببت التذكير خشية ان يغيب الموضوع عن أجندة المنظمين.
قبل ان أكتب هذا المقال تحدثت لأحد أعلام طب الاطفال في الأردن وسألته عن آثار التأخير الحاصل في إعطاء المطاعيم .
الرأي الذي يقدمه الاخصائيون ان الوضع قد لا يحتمل الكثير من التأخير فمن الممكن تجهيز وحدات صحية تتحرك الى نقاط معينة في مواعيد محددة لتقديم المطاعيم وتذكير الاهالي الذين قد يتناسون او يؤجلون الموضوع تحت ضغوط الخوف والقلق فلا أحد يرغب في ان يعود شلل الاطفال او الدفتيريا الى بلد نجح في القضاء عليهما منذ عقدين.
مخاوف الاطباء تأتي من امكانية مخالطة اطفالنا لأطفال بعض الدول الشقيقة التي لم تتمكن من تقديم المطاعيم لأجيالها في السنوات الاخيرة. ايا كانت الاسباب نتمنى على اجهزتنا الطبية ان تجد للمطاعيم واستئناف تقديمها مكانا على اجندتها المكتظة بتفاصيل الاستقصاء الوبائي وتداعيات الاستجابة الى جائحة الكورونا.

Share and Enjoy !

Shares

الملك يحسم المعركة مع تحد أخطر من كورونا

فهد الخيطان

أزمة كورونا ببعدها الأردني هي محطة تاريخية فاصلة في العلاقة بين الدولة والشعب، وأستطيع القول أيضا بين الملك والشعب. كل تلك الأصوات في الداخل والخارج التي كانت تعمل وتخطط لتخريب العلاقة بين النظام السياسي والشعب، وتزرع الشك في نفوس الأردنيين تجاه نظامهم ومليكهم، أصبحت جزءا من مرحلة ما قبل كورونا.

لقد اختبر الأردنيون هذه العلاقة في أزمة اتفق مفكرو البشرية وقادتها على أنها الأخطر في قرن مضى، فتأكدوا بالدليل القاطع بأن ملكهم ليس قائدا فحسب يتمتع بحس المسؤولية الدستورية والوطنية، بل أبا يتصرف ككل الآباء عندما يشعرون أن أبناءهم في خطر وعليه واجب حمايتهم مهما كانت الكلف والتضحيات.

الأزمة وضعت العلاقة بين الدولة والشعب على المحك، باختصار كانت قصة حياة أو موت، والمواقف حيالها تعني كل شيء في مستقبل العلاقة بين الطرفين. وكان هناك كثيرون في الداخل والخارج يتأهبون للاستثمار الشعبي في فشل مؤسساتنا ونظامنا السياسي. وأستطيع أن أجزم أن فئة من هؤلاء كانت تترصد بالملك شخصيا وتريد له أن يفشل، لتشرع في عملية ابتزاز سياسي شهدنا فصولا مثلها في السباق، وتدشن حملات طعن بالشرعية والقيادة.

لكن رهان جموع الأردنيين بأغلبيتهم الساحقة كان في محله؛ الملك ابن أبيه الملك الذي بنى دولة صمدت في وجه أخطر التحديات، يفوز بالرهان وبعلامة كاملة.

في غضون أيام قليلة فقط جعل من طواقم العمل الحكومي والعسكري والأمني، هيئة أركان حرب، تماما مثلما تعلم من والده العظيم وخبرته في مؤسسة الوطن الأولى؛ الجيش العربي.

لم يتأخر او يتردد في تشخيص الأزمة وسبل التعامل معها، وأشرف بنفسه على وضع خطط المواجهة على جميع المستويات الصحية والأمنية والاقتصادية. لم يسمح بثغرة هنا أو هناك، ومن لم يكن على قدر المسؤولية كان عليه أن يغادر غرفة العمليات فورا.

وعندما يتعلق الأمر بصحة الأردنيين وأطفالهم وحياتهم ومستقبلهم، كان الملك مستعدا بسهولة لتجنب التسويات مع المقصرين أو من يتجاوزوا على أوامر الدفاع والإجراءات المشددة، مهما علا شأنهم، لتحقيق الهدف الوطني الكبير.

لم يكتف بتطمينات الوزراء عن المخزون الاستراتيجي من المواد الغذائية الأساسية والأدوية والمستلزمات الطبية، ومصادر الطاقة، تجاهل التحذيرات الصحية من مستشاريه، وقام بجولات ميدانية على الصوامع والمخازن ومواقع تخزين المشتقات النفطية ليتأكد بنفسه من توفير ضرورات الحياة الكريمة لمواطنيه. لقد فعل أكثر من ذلك عندما تولى بنفسه تنظيم اجتماعات لتطوير نظام إلكتروني عصري يضمن مراقبة دائمة لمخزون المملكة من المواد الأساسية التي تكفي الشعب لأكثر من سنة. كان الملك يحسب لأيام قادمة صعبة قد تشهد موجة ثانية قوية من انتشار الفيروس في العالم، وتأثيرات ذلك على امدادات الغذاء والطاقة حول العالم. فبينما تصارع شعوب في دول متقدمة لتأمين الحد الأدنى من متطلبات المعيشة لأسبوع واحد، كان الملك يقاتل على كل الجبهات لتأمين “مونة” سنة لشعبه، ويوجه الحكومة لاستغلال انخفاض أسعار النفط وتخزين أكبر كمية ممكنة للفترة المقبلة للتخفيف من كاهل فاتورة الطاقة عن مواطنيه.

كان قلقا مثلنا جميعا، لكنه واثق ومؤمن بأنه سيفوز بالتحدي، وكان الشعب مثله تماما، مؤمن وواثق أن الملك سيعيد الحياة لطبيعتها في البلاد، وهو ما يحصل بشكل متدرج وآمن حاليا.

أعتقد أن أزمتنا مع كورونا، منحتنا المناعة الوطنية اللازمة في مواجهة فيروسات التشكيك والطعن بنظامنا السياسي.الأردنيون لن يلتفتوا بعد كورونا لتلك الأصوات أبدا،فقد حسم الملك المعركة مع تحد كان اخطر علينا من كورونا.

Share and Enjoy !

Shares

وزير الصحة: الملك يقدم وجبات افطار للاطقم الطبية اول وثاني ايام رمضان

abrahem daragmeh

قال وزير الصحة سعد جابر إن جلالة الملك عبدالله الثاني يتابع ويشرف يومياً، ويقوم بالسؤال بأدق التفاصيل، وقد نكون أخطأنا هنا أو هناك لكن المهم أن نبقى أقوى، معرباً عن أمله بأن ينتهي فيروس كورونا من العالم أجمع. 

وكشف خلال استضافته في قناة “اي ون” أن جلالة الملك عبدالله الثاني يقوم بإعطاء رسائل، فهو يتفقد العلاجات والغذاء والنفط في الميدان، ويقوم بالطلب من المصانع الانتاج، وتقوم الوزارة بتصنيع 3 مستشفيات متنقلة، اضافة إلى طلبه انتاج فوق حاجة الأردن للتصدير، وهذه الرسالة تعني أن علينا جميعا العمل.

وأعلن أن جلالة الملك سيقوم بإرسال الافطار في أول وثاني أيام شهر رمضان المبارك للفرق الطبية في مستشفيات العزل، ولفرق التقصي الوبائي.

وقال إن لا اقتصاد قوي دون صحة قوية، فيروس كورونا جديد لا يعرف عنه العالم كثيراً، وعمره 4 شهور فقط، فعندما ترهق النظام الصحي ويصاب الأطباء والممرضين والصيادلة بالمرض لتعرضهم للمرضى أكثر من البقية، يؤدي إلى التأثير على الحالة الاقتصادية.

وأضاف أن جائحة كورونا أظهرت تأثير الجائحة على الاقتصاد العالمي، وكانت كافة الدول استعداداتها متأخرة للمرض وليست جدية، لذلك تأثرت العديد من اقتصاديات الدول، وحاولنا دراسة أين نحن وفي حال وصول المرض وتفشيه كيف سنعمل، وكلنا كنا نعلم أن الاقتصاد سيتأثر وقمنا بشراء بعض الوقت للتحضير والتدريب، وتم رفع كفاءة العديد من المؤسسات الصحية للتعامل مع الوباء بشكل أفضل.

وبين أن السوق العالمي للمواد والكاشفات الطبية لم يكن منتج بكميات كبيرة، وكنا محتاطين بمنع دخول المرض أو انتشاره، وكنا ندرك تأثيره على الاقتصاد.

وأكد أن الأردن بدأت الجائحة ولا يوجد الا 1500 فحص، ويوجد حوالي 200 ألف فحص في الأردن حالياً، ولم يكن هناك ملابس وأجهزة لحماية الاقتصاد الأردني، كما كان لا يوجد الا مليونين كمامة في الأردن ونحن سننتج مليون كمامة يومياً قريباً، وفتح الاقتصاد كان نتيجة الثقة.

وأشار إلى وجود 150 فريق تقصي وبائي في الأردن، وكانت في بداية الأزمة 10 فرق فقط، وتم انشاء قسم العزل في البشير خلال 10 أيام وكان يحتاج لثلاثة أشهر، كما استلمنا مستشفى الاسعاف في مستشفيات البشير مبكراً، مشدداً على أي جائحة جديدة ستأتي في المستقبل سنكون جاهزين لها.

وأكد أن هناك تغيير بالعادات الاجتماعية في الأردن، وهناك حاجة لذلك من أجل ضمان صحة المواطن، مشدداً على عدم وجود مطعوم أو علاج معتمد لغاية اللحظة لفيروس كورونا المستجد.

وكشف عن قيام الوزارة بإطفاء أجهزة التكييف في مناطق الحجر، إضافة إلى تأكيدهم أن الطائرات تنقل المرض، حيث أن الفلاتر المتواجدة بالطائرات لا تستطيع منع الفيروس، وانتقال الفيروس يتم عن طريق الرذاذ، وهو سريع الانتشار وهذا سبب خوفنا، حيث أنه لو كان مرضاً قليل الانتشار لأصاب ألف شخص مثل أمراض أخرى دخلت البلاد أما في الأردن فيمكن اصابة مليون شخص بسهولة، واتخذنا اجراءات تتفق مع مجتمعنا وعاداته.

ولفت جابر إلى أن هناك دراسات في علم الأوبئة تشير إلى أن قوة الفيروس مع الوقت تضعف، وهو لا أحد يعرف أسبابه هل هو مناعة من الإنسان، أو أن الفيروس تضعف قوته.

وبين أن هناك دراسات تشير إلى أن 5 أضعاف أعداد المصابين قد اصيبوا بفيروس كورونا وقد لا يكونوا علم عنهم، وسياسة الأردن تعتمد على الاحتواء أكثر من أعداد تصاب، وفي دول أصبحت المستشفيات مليئة ولا يوجد أطباء يكفون الحاجة.

وأشار جابر إلى أن حالة الولادة في مستشفى الملك المؤسس عرضت على لجنة الأوبئة وأجراها الأطباء بحرفية عالية، واصفاً ما حدث بالإنجاز، وتم اجراء عملية تعقيم بواسطة أجهزة خاصة.

وشدد على أنه تم اجراء نقاشات كبيرة عن موضوع السجون، بحيث أخرج عدد كبير لتقليل الاكتظاظ وتم وضع خطة لعدم مزج الموقوفين الجدد مع السجناء القدماء، وآلية نقلهم وفحصهم، وسيتوجه فريق تقصي وبائي لسجن ماركا للتأكد من خلوهم من فيروس كورونا ليتم نقلهم لسجون أخرى، كما تم افتتاح مستشفى قضائي لحجز بعض الأشخاص واستقبالهم.

وكشف جابر عن وجود خطة لتمديد تحويل مرضى السرطان للمركز لمدة شهر اضافي، وتمديد تجديد بطاقات التأمين الصحي.

وأكد أن العلاجات المزمنة للمرضى واجهت الحكومة، وتم طرح السؤال والبحث عن حلول وتم فتح المراكز الطبية لغايات تسليم العلاج وهناك أكثر من ألف سيارة متطوعة لايصال العلاجات، لافتاً إلى أنه تم الاتفاق على ارسال الصيادلة في مستشفى الأمير حمزة لمستشفى البشير ليصبحوا يجهزون الأدوية لستة آلاف شخص يتلقون العلاجات من مستشفى الأمير حمزة ومستشفى البشير.

ولفت إلى أن هذه المشكلة دفعت الحكومة للتفكير في اعتماد ايصال العلاجات للأدوية بعد أزمة كورونا، خاصة أن 60% من المراجعين يذهبون للمستشفيات للحصول على العلاجات، اضافة لاعتماد صيدليات قرب مناطق سكن المواطنين للحصول على الأدوية بحيث تقوم الحكومة بدفع قيمة الدواء بواسطة العطاء، وأن يحصل المرضى على العلاج منها ويتقاضى من المواطن قيمة الدواء المعتمدة إضافة إلى رسوم اضافية، مشدداً على تحسن سرعة التسليم للدواء بنسبة 50%.

وعن موعد فتح العيادات الخاصة، قال جابر إن الحكومة طلبت من فريق الاستمرارية الاقتصادية وتم عقد اجتماع لبحث فتح العيادات الطبية لكن تم تأخير الأمر كون أكثر أماكن انتشار للكورونا هي عيادات الأطباء وخاصة عيادات أطباء الأسنان، وتم وضع دليل أمان لحماية الطبيب والمريض، وسيعلن عنه تمام الساعة السادسة من مساء الأربعاء، وسنعلن خلال يومين على الأكثر عن موعد فتح العيادات وعيادات أطباء الأسنان، متوقعاً أن يتراوح بين يومي الأحد والإثنين المقبلين.

وشدد على أن الحكومة قامت بوضع بروتوكولات لم تكن موضوعة قبل شهرين وهذه الجائحة غيرتنا كثيراً خلال 40 يوماً فقط.

وأشار إلى أن احصاءات الأردن تتماشى مع الاحصائيات العالمية بأن نسبة اصابة كبار السن أعلى من صغار السن، وقد يؤدي الفيروس لمضاعفات خطرة في حال كان لهم أمراض مزمنة.

وأكد أن كبار السن غالين جداً على الأردنيين، وكنا نريد منع أي شخص فوق عمر معين من الخروج من منزله.

وبين أن سمو الأمير مرعد بن رعد خاطبه لتسهيل الأمور على ذوي الاعاقة، فيما سأله عن اصابة المريض النفسي بفيروس كورونا وآلية التعامل معه، وقال إنه يتم وضعهم في غرف خاصة في حال تم اصابتهم رفقة مرافق، اضافة إلى وجود أطباء نفسيين في مستشفيات العزل، فالحكومة تدرك صعوبة هذا الأمر ولم تهمل هذا الأمر.

ولفت إلى أنه تم وضع طبيب متطوع وممرض مع كوادر الدفاع المدني لمعرفة امكانية علاج الحالة في مكانها أو تستوجب نقلها للمستشفى.

وعن اعلان بعض الأشخاص اكتشاف علاج للفيروس، قال جابر إن 280 مخترعاً أردنياً وهناك العشرات قاموا بالاتصال مع وزير الاعلام وقالوا إنهم اكتشفوا علاجاً للمرض داعياً لترك الخبز لخبازه، ويجب أن يكون العلاج مدروس وآثاره الجانبية، ويجب تجريبه على 100 مريض وأن يشفى 90 مريضاً منهم على الأقل.

Share and Enjoy !

Shares

13 منصة الكترونية حكومية للتعامل مع كورونا

abrahem daragmeh

أعلنت الحكومة اليوم الثلاثاء تفاصيل 13 منصة الكترونية اطلقتها منذ بداية ازمة كورونا للتعامل مع الوباء.

وتشمل المنصات التوعية بمرض فيروس كورونا واصدار التصاريح للقطاعات وطلبات المواد التموينية للمنازل وطلبات الادوية والتعليم عن بعد وحماية موظفي القطاع العام وغيرها من الخدمات الحكومية للتسهيل على المواطنين خلال حظر التجول.

وتاليا تفاصيل المنصات:

Share and Enjoy !

Shares

امريكا تقدم 8 ملايين دولار مساعدات للأردن لمجابهة كورونا

abrahem daragmeh

 قدمت الحكومة الأمريكية 8 ملايين دولار كمساعدات للأردن لمجابهة فيروس كورونا المستجد، وفق ما أعلنت السفارة الأمريكية في عمان.

وقالت السفارة في بيان الثلاثاء، إن المساعدات تضمنت 6.5 مليون دولار مساعدات انسانية لدعم جهود الاستجابة لفيروس كورونا لمساعدة اللاجئين في الأردن، و1.5 مليون دولار كمساعدات للقطاع الصحي، والتي ستدعم إدارة الحالات لبناء القدرة على الصمود ووقف انتشار المرض، بالإضافة إلى زيادة جاهزية المختبرات لإجراء فحوص واسعة النطاق للفيروس.

وأضافت أن أمريكا تقود دعم المانحين للحكومة الأردنية، وتنسيق المساعدة المنقذة للحياة وتحديد أولويات الاستثمارات للاستجابة السريعة والتخطيط للمستقبل مع تطور تهديد فيروس كورونا.

وبينت أن اجمالي المساعدات الأمريكية للأردن في السنوات العشرين الماضية بلغت أكثر من 18.9 مليار دولار من إجمالي المساعدات، منها 1.8 مليار دولار كمساعدات للقطاع الصحي.

Share and Enjoy !

Shares

مصدر رسمي لـ الامم لا الغاء لتصاريح الاعلاميين

abrahem daragmeh

قال مصدر رسمي رفیع المستوى انه لا صحة لنیة الحكومة الغاء تصاریح المرور
الممنوحة للاعلامیین الغیر مشتركین في الضمان الاجتماعي .
واوضح المصدر الذي فضل عدم ذكر اسمھ ان الحكومة قررت عدم اصدار اي تصاریح جدیدة للاعلامیین بعد الیوم الا
وفق الالیة التي اعتمدتھا لكافة القطاعات والمتضمنة التسجیل والاشتراك في الضمان الاجتماعي للمنشأة والعاملین لدیھا.
ولفت المصدر ان الحكومة ومن خلال ھیئة الاعلام ستقوم بالتشدید على اخضاع المؤسسة الإعلامیة واشراك العاملین
لدیھا في الضمان الاجتماعي لتجدید الترخیص للعام المقبل ٢٠٢١ لضمان توفیر الحمایة الاجتماعیة لكافة العاملین في
حال التعطل عن العمل وتطبیق بنود القانون وفقا لما اعلنت عنھ الحكومة للمساواة مع كافة القطاعات التجاریة

Share and Enjoy !

Shares

وفيات كورونا حول العالم تتجاوز 175 ألفا

abrahem daragmeh

ارتفع عدد وفيات فيروس كورونا في العالم ليبلغ 175412 وفاة، فيما تجاوز عدد الإصابات المليونين ونصف مليون إصابة، على ما أفاد موقع الإحصاء العالمي (وورلدميترز).
ووفق الموقع، ارتفع عدد حالات الشفاء لتبلغ 669601 حالة، بحسب آخر تحديث لموقع الاحصاء العالمي، رصدته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عند تمام الساعة 9:10 من مساء اليوم الثلاثاء.
ولا تزال الولايات المتحدة الأميركية تحتل المركز الأول عالمياً من حيث الإصابات بـ 803575 إصابة، تليها إسبانيا بـ 204178 إصابة، إيطاليا 183957، فرنسا 155383، وألمانيا 148024 إصابة.
وفيما يتعلق بعدد الوفيات؛ لا تزال الولايات المتحدة في المركز الأول بـ 43663 وفاة، ثم إيطاليا بـ 24648، إسبانيا 21282، فرنسا 20796، وبريطانيا بعدد بلغ 17337 حالة وفاة.

Share and Enjoy !

Shares

توصية قريبة بشأن إعادة فتح صالونات الحلاقة

abrahem daragmeh

قال الناطق باسم اللجنة الوطنية للأوبئة نذير عبيدات في برنامج “صوت المملكة”، الثلاثاء، إن هناك توصية قريبة بشأن فتح صالونات الحلاقة.

Share and Enjoy !

Shares

الفراية: يمكن للأردنيين السفر خارج المملكة عبر طائرات اخلاء الطلبة

abrahem daragmeh

قال مدير عمليات خلية أزمة كورونا العميد مازن الفراية إنه بإمكان الأردنيين الراغبين بالسفر إلى خارج الأردن العودة إلى مكان اقامتهم خارج المملكة عبر الطائرات المغادرة لاحضار الطلبة الاردنيين.

وأضاف خلال استضافته عبر التلفزيون الاردني، أن الرحلات المتوجهة لجلب الطلبة الأردنيين من الخارج ستكون متاحة للأردنيين للسفر عبرها، وهو ما يخفض من سعر التذكرة على الطالب القادم.

وبين أن مغادرة الأردنيين الراغبين بالمغادرة أمر لم يكن عليه قيود منذ بداية الأزمة.

Share and Enjoy !

Shares

جابر : لا اصابات بـ فايروس كورونا

abrahem daragmeh

 أعلن وزير الصحة الدكتور سعد جابر عدم تسجيل اصابات كورونا جديدة داخل الأردن لليوم الثاني على التوالي، فيما سجلت 3 حالات على الحدود لسائقي شاحنات قبل دخولهم المملكة بينهم أردني وعربيين اثنيين ليرتفع اجمالي الاصابات الى 428 حالة.

كما أعلن جابر تسجيل 15 حالة شفاء في مستشفيات المملكة توزعت: 9 حالات في مستشفى الملكة علياء، وحالتين في مستشفى الأمير حمزة، و4 حالات في مستشفى الملك المؤسس.

وقال جابر إنه اعتبارا من الأحد سيتم فتح المراكز الصحية لغايات تطعيم الأطفال، للحفاظ على صحة الأطفال حيث إن التأخير لمدة 6 أسابيع ممكن.

Share and Enjoy !

Shares