كشف مدير عمليات خلية أزمة كورونا العميد الركن مازن الفراية بأنه لم يتم اخذ اي قرار بشأن فك الحظر الشامل المفروض ايام الجمعة.
واشار الفراية الى ان قرار فك الحظر ايام الجمع ، مرتبط بالوضع الوبائي في الأردن
أسقط بايرن ميونخ مضيفه وغريمه المباشر بوروسيا دورتموند بهدف نظيف، في مباراة الكلاسيكر الألماني، التي جمعتهما على ملعب “سيغنال أيدونا بارك”، لحساب الجولة الـ28 من البوندسليغا، ليقترب العملاق البافاري من الاحتفاظ بلقبه المفضل للموسم الثامن على التوالي.
كما كان متوقعا، بدأت القمة الألمانية بأفضلية نسبية لأصحاب الأرض، كادت تُسفر عن هدف مبكر للوحش الإسكندينافي الصغير إيرلينغ براوت هالاند، بتسديدة قوية من داخل مربع العمليات، لكن من سوء طالعه، ارتطمت في أقدام المدافعين، لتصل سهلة إلى الاخطبوط مانويل نوير.
ومع انتهاء أول ربع ساعة، دخل حامل اللقب إلى أجواء المباراة، بمبادلة مضيفه الهجمات الخطيرة، وكانت البداية بتسديدة سيرجي غنابري، التي أنقذها المدافع بيتشيك من على خط المرمى، وتبعه كينغسلي كومان بتسديدة قوية، أنقذها الحارس بوركي بردة فعل لا بأس بها.
وقبل الذهاب إلى غرفة خلع الملابس بدقيقتين، تقمص جوشوا كيميتش دور ملك روما فرانشيسكو توتي، بتسجيل هدف بطريقة “الملعقة”، بتسديدة عبقرية من على حدود منطقة الجزاء فوق رأس الحارس المغلوب على أمره، الذي حاول مع الكرة، لكن دون جدوى، لينتهي الشوط الأول بتقدم مستحق لكتيبة المدرب فليك.
وكاد النرويجي هالاند أن يُعيد البوروسيا إلى المباراة، بتسديدة بقدمه اليسرى من داخل منطقة الجزاء، لكنها ارتطمت في المدافع جيروم بواتينغ، لتغير مسارها إلى خارج الملعب، قبل أن يتراجع المجهود البدني للاعبي الفريقين بداية من منتصف الشوط الثاني، وإلى أن أطلق الحكم صافرة النهاية.
وبفوز البايرن بهدف كيميتش الوحيد، يكون قد عزز مكانه في صدارة الدوري الألماني، بالوصول للنقطة 64، مبتعدا بسبع نقاط كاملة عن أسود الفيستيفاليا، وذلك قبل انتهاء البوندسليغا بست جولات فقط.
الخطوةُ التي يعتبر الأردنُ أنها تفتح أبواب الفوضى والإرهاب، تراها دولة الاحتلال “فرصةً تاريخيةً” تمد من خلالها سيادتها على أجزاء من الضفة الغربية، وتؤكد عزمها على تنفيذها، وأنها ربما تكون أُولى مهام الحكومة الجديدة التي شكّلها نتنياهو بالشراكة مع غانتس في 17 الشهر الحالي.
المسألة محسومةٌ إسرائيليا، فهي- بحسب نتنياهو – “فرصةٌ لن يدعها تمر”، وهو الأمر الذي يرفضه الأردن رفضا قاطعا لا مجال للنقاش بشأنه أو التفاوض حوله، وهو أمر كان واضحا في مقابلة جلالة الملك مع مجلة “دير شبيغل” الألمانية مؤخرا، بتأكيده على أن خطوة الضم ستؤدي إلى “صدام كبير” مع المملكة، وأن عمّان تدرس جميع الخيارات.
ربما آن الأوان، وبعد تصريح اليميني المتطرف الذي يقود دولة الاحتلال منذ 11 عاما، بأن يفكر الأردن بإجراءات أكثر حزما، وأن تكون استباقية للقرار الإسرائيلي المرتقب، وأن تحسم عمّان خياراتها بهذا الاتجاه، إذ أن آذان نتنياهو صُمّت عن جميع أصوات العقل التي تحذر من خطورة القادم، وهو لا يترك مساحةً كافيةً للسلام، خصوصا أن مِن ورائِه يقف رئيسٌ أميركيٌ لا يتعامل مع القضية الأخطر عالميا بحكمة ودراية بالمخاطر القادمة في حال استمر في دعم إسرائيل على هذا الشكل.
إسرائيل تعلم جيدا أن المسألة ليست مرتبطة بموقف جلالة الملك وحده، وهو موقف حازم وحاسم بهذا الاتجاه، فالشارع الأردني من أقصاه إلى أقصاه يقف خلف قيادته، وهو لن يتهاون مع مثل هذا القرار، ناهيك عن الموقف الفلسطيني في الداخل والذي أظهر تصلّبا واضحا حيال الخطوة الإسرائيلية الحمقاء، ما يعني أن المنطقة قادمة على مرحلة في غاية الحساسية بالنسبة لدولة الاحتلال، فتهويد القدس، وضم أجزاء من الضفة أمران لن يمرا من دون نتائج وخيمة، وهذا المنطق لا يكلف نتنياهو نفسَه عناء التوقف عنده وسبر أغواره، فهو قد عَمِيَ وبات الدعم الأميركيُّ له هو عنوانه الوحيد في التعامل مع ملفات المنطقة.
إنّ خطوةً كهذه كفيلة بأن تشعلَ المنطقة بصراعٍ مرير، كما يمكن لها أن تزيدَ من نفوذ ذوي الأجندات والمتشددين، ليس فقط ضد إسرائيل، بل وأيضا ضد المصالح الأميركية وكل من يؤيد الخطوة الإسرائيلية من مراهقين سياسيين لا يعرفون طبيعة الصراع على حقيقته.
لكن السؤال اليوم، هو ما الذي ننتظره في الأردن؟ السلطة الفلسطينية سارعت إلى إعلان وقف التنسيق الأمني مع دولة الاحتلال وواشنطن، وهذا يعني أنها بلغت مرحلة أدركت خلالها أن عملية السلام انتهت ولم تعد تجدي نفعا، والأمر قد يتصاعد على مستوى الشارع الفلسطيني مع عودة محتملة لحالة التدهور الأمني، وهو الأمر الذي قد يؤرق إسرائيل، خصوصا إذا لجأت القوى الفلسطينية إلى جعل الاحتلال مكلفا على الطرف الإسرائيلي الذي ارتاح لأكثر من ربع قرن من تحمل كلف الاحتلال بعد أن رماها في أحضان السلطة الفلسطينية.
عملية السلام المزعومة تفككت قبل أن يستكمل بناؤها، وانهارت أحجارها جراء التطرف الإسرائيلي الذي لا يبحث إلا عن تحقيق مصالحه فقط، وأعتقد أنه لزم على الأردن أن يدرك جيدا أن لا شيء بات يدفعنا لأن نواصل مد يد السلام والتعاون مع هذه الدولة العنصرية.
علينا أن نعلن عن خياراتنا بصورة أكثر وضوحا وبالتفاصيل، وأن نضعها على الطاولة أمام الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، ممن وجب عليهم تحمّل مسؤولية مستقبل عملية السلام، خصوصا بعد اتصالات كثيرة أجراها الأردن مؤخرا مع الاتحاد الأوروبي لإبلاغهم بخطر عملية الضم، وتأثير ذلك على الداخل الأردني، بحيث يصل الأمر إلى صدام كبير متوقع.
يحتاج نتنياهو إلى لغة خطاب أخرى تكون بحجم الجُرم الذي يعتزم الإقدامَ عليه، وأن نُسمِعَه خياراتِنا بشكل جدّي، فهذه الدولة العنصرية التي ألقت وراء ظهرها سنواتٍ من العمل من أجل سلام عادل وشامل، لن تكترثَ إذا ما خسرت المزيدَ من السنواتِ.
يستمر تأثر المملكة بامتداد لمنخفض البحر الأحمر والمُترافق مع كتلة هوائية حارة وجافة نسبياً، وتميل درجات الحرارة للارتفاع قليلاً، وتكون أعلى من مُعدلاتها المُعتادة لمثل هذا الوقت من العام، بحسب موقع “طقس العرب”.
ويكون الطقس ربيعياً دافئاً في أغلب المناطق يتحول إلى حار نسبي في ساعات العصر، في حين يكون حاراً نسبياً في مناطق الأغوار والبحر الميت وخليج العقبة.
وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة إلى نشطة السرعة في ساعات الصباح مُثيرة للغبار في العديد من المناطق، إلا أنها تتحول إلى شمالية غربية مُعتدلة إلى نشطة السرعة بُعيد ساعات الظهيرة وتكون مُثيرة للغبار ولكن في المناطق الصحراوية، وفي خليج العقبة تكون شمالية معتدلة السرعة، وحالة البحر خفيف الموج.
وفي ساعات الليل يكون الطقس لطيفاً في عموم المناطق، يميل للبرودة أثناء الليل المتأخر في بعض المناطق، مع ظهور الغيوم المنخفضة، وتكون الرياح غربية مُعتدلة السرعة.
ونهار غد الخميس يطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة، لتُصبح دون مُعدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بحوالي 3-5 درجات مئوية ويكون الطقس ربيعياً مُعتدلاً في أغلب مناطق المملكة.
وتكون الرياح شمالية غربية مُعتدلة إلى نشطة السرعة، مُثيرة للغبار في مناطق البادية الشرقية، وفي خليج العقبة تكون شمالية معتدلة السرعة، وحالة البحر خفيف الموج.
وفي ساعات الليل يطرأ انخفاض ملموس على درجات الحرارة وترتفع نسب الرطوبة بشكل كبير، ويتحول الطقس ليُصبح مائلاً للبرودة ورطباً مع ظهور بعض الغيوم المُنخفضة، وتكون الرياح شمالية غربية مُعتدلة إلى نشطة السرعة.
أحبطت المنطقة العسكرية الشمالية وعلى إحدى واجهاتها، محاولة تهريب مواد مخدرة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية.
وقال مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية- الجيش العربي، إنه تم تطبيق قواعد الاشتباك، ما أدى إلى تراجع الأشخاص إلى داخل العمق السوري، وبعد تفتيش المنطقة تم ضبط 140 كف حشيش، وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات الأمنية المختصة.
وأضاف المصدر، ان القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي, ستتعامل بكل قوة وحزم مع أي عملية تسلل وتهريب من أجل حماية المواطن وأمن حدود المملكة الأردنية الهاشمية
علمت مصادر أن لجنة الاوبئة رفعت توصياتها لوزير الصحة الدكتور سعد جابر بفتح المساجد والكنائس وصالات المطاعم والمقاهي والاندية الرياضية خلال الاسابيع القادمة.
وناقشت اللجنة هذه القرارات في اجتماع اليوم الثلاثاء، ورفعت التوصيات للوزير، الذي بدوره سيرفعها لمجلس الوزراء.
وبحسب ما افاد المصدر ، جاءت توصيات اللجنة التدرج بفتح هذه القطاعات على أن تبدأ بالمساجد والكنائس والمطاعم والمقاهي، ثم الانتقال الى الصالات الرياضية، والالعاب الرياضية بلا جمهور، على ان تطبق خلال اسابيع.
ولم توصي اللجنة بأي قرارات لاتخاذها او اعلانها يوم غد الاربعاء، بحسب ما يشاع.