abrahem daragmeh
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة خلال خطبة الجمعة التي حملت عنوان ” (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) ألقاها من مسجد المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه في العاصمة عمان؛ إننا بهذه ظروف لا بد لنا أن نتحلى بفقه الأمل والتفاؤل بالمستقبل والثقة بالله تعالى، الذي أمرنا به ديننا الحنيف.
بالصور ..32 ألف رجل أمن عملوا ضمن الخطة الأمنية للمساجد
شكرت مديرية الأمن العام اليوم مصلي الجمعة الذين أدوا صلاتهم وكانوا قدوة في والالتزام بالإرشادات الصحية، وتحقيق التباعد الجسدي، مظهرين تعاوناً كبيرا مع رجال الأمن الذي تواجدوا خدمة للمصلين.
وكان مدير الأمن العام اللواء الركن حسين الحواتمة أوعز إلى كافة وحدات وتشكيلات الأمن العام بتسخير كافة الجهود لخدمة مصلي الجمعة، و توفير جميع الاحتياجات اللازمة لهم لأداء الصلاة ضمن شروط السلامة العامة.
ونفذت مديرية الأمن العام خطة أمنية مجتمعية في المساجد، نفذها أكثر من 32 ألف رجل أمن قاموا بتعقيم وتطهير المساجد قبل موعد الصلاة، وعملوا على توزيع أدوات السلامة العامة، وتجنب التجمع والازدحام، وتحديد أماكن أداء الصلاة للمصلين بما يحقق التباعد الجسدي.
كما تواجدت كوادر الدفاع المدني وطواقم الإسعاف الراجلة في محيط المساجد لتقديم الخدمات في الحالات الطارئة وللتأكيد على شروط الوقاية والسلامة، في إطار التعليمات التي أعلنت عنها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية .
مؤذن الأذان الموحد يبكي فرحا خلال أذان صلاة الجمعة
عاد المصلون في الأردن اليوم الجمعة لأداء صلاة الجمعة في المساجد بعد انقطاع دام أكثر من شهرين بفعل أزمة الكورونا.
اللافت اليوم وخلال أذان الشيخ معروف رشاد الشريف ، لصلاة الجمعة ، عبر البث الموحد للأذان في عمان ، بكى في نهاية الأذان عندما قال “الحمدلله” فرحا بعودة المصلين للمسجد.
الشيخ الشريف لم يتمالك نفسه فاضطر لإكمال الأذان سريعا خاتما اياه بالصلاة على النبي محمد “صلى الله عليه وسلم”.
العضايلة: ها نحن نعود بكل شوق لصلاتنا
نشر وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد العضايلة تغريدة يهنئ الأردنيين بعودتهم الى الصلاة بعد انقطاع دام اكثر من شهرين بسبب جائحة كورونا
وقال العضايلة في تغريدة نشرها عبر حسابه في تويتر إنه :
وكما طمأننا جلالة سيدنا حفظه الله بأنه “قريبا ستقام الصلوات في المساجد والكنائس”
ها نحن نعود بكل شوق لصلاتنا في بيوت الله العامرة بالإيمان والأمان. هذا بفضل الله وحكمة قيادتنا ووعينا والتزامنا جميعاً.
“فاللّهُ خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين” صدق الله العظيم
تقبّل الله طاعتكم
ولي العهد يؤدي صلاة الجمعة في مسجد الملك الحسين
أدى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، صلاة الجمعة، في مسجد الملك الحسين بن طلال، في منطقة دابوق، بعمان.
وفتحت المساجد أبوابها في الأردن أمام المصلين اليوم ، لإداء صلاة الجمعة، بعد أكثر من شهرين على إغلاقها؛ نتيجة إجراءات احترازية للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
الحكومة، أغلقت المساجد في 14 آذار/مارس ضمن مجموعة إجراءات وقرارات للتعامل مع فيروس كورونا المستجد.
وأعلنت الحكومة، السماح للمواطنين بالخروج لأداء صلاة الجمعة سيرا على الأقدام بين الساعة 11:00 إلى 2 ظهرا،
وتفتح المساجد قبل الأذان بـ “وقتٍ كافٍ” وتُغلق بعد الانتهاء من الصلاة، حيث طلب التعميم عدم الإطالة في صلاة الجماعة، والالتزام بالتخفيف على المصلين، حيث طلب وزير الأوقاف محمد الخلايلة أن لا تتجاوز خطبة الجمعة 10 دقائق.
مصدر حكومي، قال لـ “المملكة” إنّ وزارة الأوقاف اشترطت عند الدخول للمساجد لأداء صلاة الجمعة ارتداء الكمامات والقفازات وغيرها من اجراءات السلامة العامة.
“يجب على كل مصلٍ احضار سجادة صلاة خاصة.” بحسب المصدر.
وانهت وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الاستعدادات والترتيبات المتعلقة بإعادة فتح المساجد، وإقامة صلاة الجمعة، حيث تم تحديد مكان الصلاة داخل المسجد لكل مصلٍ؛ تحقيقا للتباعد الجسدي بين المصلين.
وأوضحت الوزارة، أنّها وزعت 100 ألف كمامة مقدمة من وزارة الصحة، و12 ألف سجادة مفردة، على مديريات الأوقاف لغايات توزيعها على المصلين الذين لا يحضرون معهم كمامة أو سجادة.
وجهزت وزارة الأوقاف مصليات النساء للصلاة فيها من قبل المصلين الرجال تجنباً للزحام.
دائرة الإفتاء العام، أصدرت، فتوى للفئات التي تسقط عنها صلاة الجمعة ولا يتوجب عليهم حضورها؛ حفاظا على صحتهم وحياتهم من انتقال العدوى في ظل انتشار فيروس كورونا.
وبينت الدائرة في الفتوى، أن صلاة الجمعة تسقط عن الصبيان الذين لم يبلغوا 14 عاماً ولم يبلغوا الحلم، داعية الأهالي لعدم اصطحاب الأطفال إلى صلاة الجمعة في ظلّ هذه الظروف الاستثنائية دفعاً للضرر عنهم وحفاظاً على صحتهم وحياتهم.
وأوضحت أن صلاة الجمعة تسقط عن أصحاب الأمراض المزمنة الذين يخشى على حياتهم إن أصابهم المرض، لاسيما من يعانون من أمراض القلب، والسرطان، والكلى، والأمراض الرئوية والتنفسية، والسكري والضغط، والسمنة المفرطة؛ لاسيما انهم الأكثر عرضة للضرر من الوباء ، بحسب الدراسات العلمية التي أجرتها الجهات الطبية العالمية المختصة بهذا الشأن.
مدير العلاقات العامة والاعلان في مديرية الأمن العام، العميد حسين الرفايعة، قال إنّ المديريات المجتمعية وبعض مديريات الشرطة ساعدوا في تعقيم المساجد ووضع إشارة للمصلين وتنظيم عمليات التباعد الاجتماعي بالتنسيق مع وزارة الأوقاف.
وأضاف العميد الرفايعة، أنّه بناء على خطة نشر، صباح اليوم نحو 32 ألف شرطي وضابط من مختلف وحداتها بمحيط مساجد المملكة، من دوريات متحركة وثابته.
وأشار إلى أنه تم نشر نحو 2000 مسعف من كوادر من الدفاع المدني مزودين في الاسعافات الأولية، حيث أن الهدف توفير بيئة وتيسير وصول المساجد بسهولة.
وبين، العميد الرفايعة، أنّه لم نسجل للأن اي مخالفة.
كلام بأثر رجعي عن “صلّوا في بيوتكم”
ثلاثة أشهر وأغلبنا يعلن تأثره على عدم الصلاة في المساجد، بمن فيهم كاتب هذه السطور، وقرأنا عشرات آلاف التعليقات الحزينة التي كتبها أصحابها ردا على جملة “صلّوا في بيوتكم”.
المفارقة أن الشعور بالخسارة على عدم الصلاة في المساجد، شعور إلكتروني في حالات كثيرة، لأننا قبل الوباء، لم نكن نجد أكثر من صف واحد من المصلين في المساجد، في الصلوات العادية، فيما صلاة الجمعة كانت تفيض المساجد بمن فيها، فلا تعرف هل شعر الناس متأخرا بقيمة ما فقدوا، أم أنها مناخات ضاغطة نفسية مؤقتة لدى كثيرين؟
هذا الكم الهائل من الإيمان الذي لمحناه خلال الأشهر القليلة الماضية، أمر جميل، لكنه يتناقض مع واقعنا، فأغلب الناس يأكلون إرث البنات، مثلا، وكثرة لا تصلي، أساسا، وتذكرتْ الصلاةَ فقط عند المنع في سياقات الحديث عن مؤامرة كونية تتورط فيه حكومة المملكة العتيدة، لمنع المصلين من التدفق إلى المساجد.
كل صلاة جمعة، وحين أكون بين الآلاف في المسجد، أسأل نفسي وأنا خارج من الصلاة، سؤالا متكررا، إذا كنا جميعا أخيارا هنا، فأين هم الأشرار، وإذا كانت كل المساجد تفيض بمن فيها، وكأننا جميعا خيرة المؤمنين، فأين هم القساة والأشرار، الذين يأكلون أجر العامل الوافد، أو يؤخرون دفع الحقوق، أو يزورون أمهاتهم في المناسبات، أو يتخلون عن آبائهم، أو يحرمون يتيما، أو يقطعون إشارة سير، أو يرمون بالنفايات من شباك السيارة، أو يكذبون، أو يدعون الفقر وقلة الحيلة، والمال مكدس تحت مخداتهم، أو يتهمون غيرهم زورا وإثما، أو لا يتورعون عن فعل أي شيء، من أجل الوصول إلى المال، حلالا أو حراما؟.
نعود اليوم إلى صلاة الجمعة، وهذا يوم سعيد حقا، والحمد لله، أن منّ علينا، بكرمه وفضله، لكنها مناسبة حقا، أن نراجع أنفسنا، فالصلاة ليست مجرد عبادة أو حركات، هي جزء من منظومة روحية وأخلاقية، عمادها حسن المعاملة، وأداء الحقوق، وعدم التسبب بالأذى للآخرين، وعكس قيم الدين الحيّة على التصرفات، في كل مكان، وبدون ذلك سنعود إلى حالتنا الأولى، مجرد صلاة، فيما التصرفات ذاتها مختلفة تماما.
لا يمكن التشكيك في دوافع الناس، ولا قراءة قلوبهم، لكننا بكل صراحة نجد أنفسنا حيارى أمام مجتمع بوجهين، أو هويتين، واحدة حقيقية نراها في حياتنا اليومية، وثانية مختلفة تماما نراها على وسائل التواصل الاجتماعي، الأولى مليئة بالسلبيات وسوء التصرفات وأكل الحقوق، وسوء المعاملة، والثانية تقول لك إنك في مكة المكرمة بعد نزول الرسالة ونصرتها.
كتبت مرة عن قصة صديق بريطاني، انتقل إلى رحمة الله عن عمر تسعيني، وكان يترجم الكتب العربية إلى الإنجليزية، وقد أسلم منذ عقود، وقد ذهبنا معا إلى صلاة الجمعة، وحين خرجنا من المسجد، أشار بيده إلى آلاف الأحذية الملقاة عند باب المسجد فوق بعضها البعض، وقد تناثرت، وداس الناس عليها وعلى أقدام بعضهم عند الخروج، وقال لي بمرارة يومها، إذا أردت أن تعرف موعد نهضة هذه الأمة، فعليك أن ترى أولا، مشهدا غير هذا المشهد، أي حين ترى ترتيب الأحذية، بطريقة محترمة، وخروج الناس من الصلاة دون تدافع، فوقتها ستعرف أن كل شيء قد بدأ يتغير، والقصة بقيت في ذاكرتي حتى يومي هذا خصوصا، حين أرى مئات السيارات قد أغلقت الطرقات أمام المساجد، فوق باعة الخضار والبيض، الذي يبيعون ويتركون نفايات سياراتهم أمام المسجد بعد الانتهاء من صلاة الجمعة، والمغادرة.
القصة ليست قصة انتقاص من إيمان المؤمنين، لكن القصة تتحدث هنا عن أن الصلاة ليست عبادة دون قيمة أخلاقية، وحين ترى كل هذا التأثر على المساجد المغلقة، تسأل نفسك عن تصرفاتنا في الواقع، مع بعضنا البعض، وقد خرج أغلبنا من أزمة كورونا، أكثر حنقا، وضاقت أخلاقنا، وكل واحد فينا يريد أن يأكل لحم الآخر، تعويضا عن خسارته، أو يريد التخلص من صغار موظفيه لتعزيز أرباحه.
“صلوا في بيوتكم”، مؤلمة حقا. لكن ما هو أكثر إيلاما منها، أن تبقى أحوال قلة فينا، مثل الذئاب التي ترتدي صوف الخراف، ظاهرها بريء وأبيض، وباطنها ذئاب متوحشة لا ترحم أحدا.
أحسب نفسي أكثركم ذنوبا، وأرجو الله لي ولكم حسن الخاتمة.
أردنيون تقطعت بهم السبل يصلون عمان عبر طائرة باكستانية
وصلت قبل قليل مطار الملكة علياء الدولي، طائرة باكستانية على متنها 94 أردنيا تقطعت بهم السبل هناك.
ووصلت الطائرة الباكستانية لاجلاء نحو 75 شخصا من رعاياها في الاردن، حيث عملت الحكومة الأردنية على اعادة الاردنيين ممن تقطعت بهم السبل على متن الطائرة القادمة.
وبدأت القوات المسلحة باتخاذ الاجراءات اللازمة لنقل الواصلين الى الحجر الصحي لمدة 14 يوما في الفنادق.
فتح المساجد لأداء صلاة الجمعة .. صور








فتحت المساجد أبوابها في الأردن أمام المصلين اليوم ، لإداء صلاة الجمعة، بعد أكثر من شهرين على إغلاقها؛ نتيجة إجراءات احترازية للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد.
الحكومة أغلقت المساجد في 14 آذار/مس ضمن مجموعة إجراءات وقرارات للتعامل مع فيروس كورونا المستجد.
وأعلنت الحكومة، السماح للمواطنين بالخروج لأداء صلاة الجمعة سيرا على الأقدام بين الساعة 11:00 إلى 2 ظهرا،
وتفتح المساجد قبل الأذان بـ “وقتٍ كافٍ” وتُغلق بعد الانتهاء من الصلاة، حيث طلب التعميم عدم الإطالة في صلاة الجماعة، والالتزام بالتخفيف على المصلين، حيث طلب وزير الأوقاف محمد الخلايلة أن لا تتجاوز خطبة الجمعة 10 دقائق.
مصدر حكومي، قال لـ “المملكة” إنّ وزارة الأوقاف اشترطت عند الدخول للمساجد لأداء صلاة الجمعة ارتداء الكمامات والقفازات وغيرها من اجراءات السلامة العامة.
“يجب على كل مصلٍ احضار سجادة صلاة خاصة.” بحسب المصدر.
وانهت وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الاستعدادات والترتيبات المتعلقة بإعادة فتح المساجد، وإقامة صلاة الجمعة، حيث تم تحديد مكان الصلاة داخل المسجد لكل مصلٍ؛ تحقيقا للتباعد الجسدي بين المصلين.
وأوضحت الوزارة، أنّها وزعت 100 ألف كمامة مقدمة من وزارة الصحة، و12 ألف سجادة مفردة، على مديريات الأوقاف لغايات توزيعها على المصلين الذين لا يحضرون معهم كمامة أو سجادة.
دائرة الإفتاء العام، أصدرت، فتوى للفئات التي تسقط عنها صلاة الجمعة ولا يتوجب عليهم حضورها؛ حفاظا على صحتهم وحياتهم من انتقال العدوى في ظل انتشار فيروس كورونا.
وبينت الدائرة في الفتوى، أن صلاة الجمعة تسقط عن الصبيان الذين لم يبلغوا 14 عاماً ولم يبلغوا الحلم، داعية الأهالي لعدم اصطحاب الأطفال إلى صلاة الجمعة في ظلّ هذه الظروف الاستثنائية دفعاً للضرر عنهم وحفاظاً على صحتهم وحياتهم.
وأوضحت أن صلاة الجمعة تسقط عن أصحاب الأمراض المزمنة الذين يخشى على حياتهم إن أصابهم المرض، لاسيما من يعانون من أمراض القلب، والسرطان، والكلى، والأمراض الرئوية والتنفسية، والسكري والضغط، والسمنة المفرطة؛ لاسيما انهم الأكثر عرضة للضرر من الوباء ، بحسب الدراسات العلمية التي أجرتها الجهات الطبية العالمية المختصة بهذا الشأن.
وبحسب الناطق باسم مديرية الأمن العام، العقيد، عامر السرطاوي، قال إن المديرية باشرت تنفيذ خطتها الأمنية المجتمعية خدمةً لمصلي الجمعة، من خلال تعقيم وتطهير المساجد، وتوزيع أدوات السلامة العامة على المصلين، وتنظيم دخولهم وتواجدهم لأداء الصلاة.
نعي فاضلة
{ كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى
انتقلت الى رحمة الله تعالي الحاجة
فتحية محمد جبر راشد
ام نبيل
عمر يناهز 75 عاما
تقبل التعزية عن طريق الاتصال او مواقع التواصل الاجتماعي
انا لــــــــــــــــــله وانا الــــــــــــــيه راجعــــــــــــون.
داعين الله سبحانه أن يسكن الفقيدة فسيح جناته
وأن ينزل عليها رحمته وأن يلهمنا جميل الصبر والسلوان ،
ويسكنها فسيح جناته مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم …
وإنا لله وإنا إليه راجعون

