الجمعة, 14 نوفمبر 2025, 23:15
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

abrahem daragmeh

العضايلة في عيد الاستقلال: 74 عاما والأردن يحوّل الصعوبات إلى منجزات

abrahem daragmeh

كتب وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد العضايلة عبر موقع التواصل الاجتماعي احتفالا بعيد الاستقلال الأردني “74 عاماً على الاستقلال، دأب الأردن خلالها على تطويع الصّعاب وتحويلها إلى منجزات، فغدا بفضل ﷲ، وبحكمة قيادته الهاشميّة، والتفاف الأردنيين من حولها، أنموذجاً في العطاء والإنجاز.
كلّ عامٍ والأردن، قيادةً وشعباً، بألف خير”

Share and Enjoy !

Shares

الاثنين .. اجواء ربيعية نهارًا وباردة نسبيًا ليلًا

abrahem daragmeh

بعد انتهاء المنخفض الجوي الذي أثر على المملكة الأحد، تميل درجات الحرارة إلى الارتفاع نهار الاثنين، مع بقائها دون معدلاتها العامة بحدود 4-6 درجات مئوية.

ويكون الطقس ربيعيا لطيفا الى معتدل بوجه عام.

مع ساعات الليل، تكون الأجواء باردة نسبيًا بوجهٍ عام، مع ظهور كميات من الغيوم المنخفضة.

Share and Enjoy !

Shares

جابر: قدرات نظامنا الصحي زادت بنسبة 30%

abrahem daragmeh

قال وزير الصحة الدكتور سعد جابر، الاحد، إن قدرات النظام الصحي في الأردن خلال جائحة كورونا زادت بنسبة تزيد عن 30%.

وأضاف جابر، خلال مداخلة له عبر شاشة المملكة، أن معنوية الكوادر الصحية مرتفعة، مؤكدا ان الكوادر تتخذ كافة السبل الوقائية.

ولفت الى أن قرار الحظر خلال فترة العيد مؤلم، مؤكدا “اننا سنعود اقوى، وسنعود الى اعمالنا، وسيتم فتح الاقتصاد بالكامل بشكل تدريجي”.

Share and Enjoy !

Shares

انتهاء ثاني أطول حظر شامل منذ بدء الأزمة

abrahem daragmeh

انتهى في تمام الساعة 12 من ليلة الأحد – الاثنين ثاني أطول حظر تجوال شامل منذ بدء أزمة كورونا واتخاذ إجراءات حكومية احترازية مشددة في الخامس عشر من آذار الماضي.

كانت الحكومة أعلنت في آذار الماضي عن حظر تجوال شامل إلى اشعار آخر قبل أن تستعيض عنه بحظر جزئي، يمتد من الساعة السادسة مساءً وحتى العاشرة صباحاً.

Share and Enjoy !

Shares

الدفاع المدني : ينقذ مواطن اربد

abrahem daragmeh

قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام انه ورد بلاغ لمركز دفاع مدني شرق اربد مساء اليوم بتعرض مواطن للسقوط من اعلى منحدر جبلي في منطقة مغير راحوب حيث تم التحرك على الفور للمكان وتمكن المنقذون باستخدام المعدات المتوفرة من انقاذ المواطن الذي تبين تعرضه لاصابات متوسطة واسعف لاقرب مستشفى

Share and Enjoy !

Shares

الذكرى الثالثة لبيعة الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد ..الأبعاد والإنجازات

abrahem daragmeh

د سحر رجب الرياض

ينظم منتدى الخبرة السعودي ضمن نشاطه الأسبوعي ندوة خاصة بعنوان ( الذكرى الثالثة لبيعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد .. الأبعاد والإنجازات ) تزامنا مع هذه الذكرى العزيزة مع ايام عيد الفطر السعيد وذلك في تمام الساعة 10 مساء الثلاثاء القادم 3 شوال 1441 الموافق 2020/5/26 م عبر تطبيق زووم (ZOOM) وتنقل مباشرة على قناة المنتدى في اليوتيوب ويرسل الرابط لاحقا في حساب المنتدى في تويتر sef_ksa4@
يشارك في الندوة كل من :

  • الأستاذ الدكتور عبدالله الفوزان عضو مجلس الشورى و امين مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
  • الدكتور عايد المناع المحلل السياسي والخبير في العلاقات الدولية من ( الكويت الشقيق)
  • الدكتور فايز الشهري عضو مجلس الشورى والأكاديمي والمستشار في الإعلام الجديد
  • الأستاذة الدكتورة أمل الهزاني الأكاديمية والكاتبة في صحيفة الشرق الأوسط
  • المهندس مشاري الطريف مدير عام التطوير بوكالة تنمية المجتمع في وزارة الموارد البشرية والتنمية الإجتماعية
    و يدير الندوة الدكتور أحمد الشهري رئيس مجلس إدارة منتدى الخبرة السعودي

Share and Enjoy !

Shares

هكذا أدى النشامى واجبهم أول أيام العيد..بالصور

abrahem daragmeh

أدى النشامى من كوادر الأجهزة الأمنية واجبهم في العيد اليوم وعيونهم تفيض بمشاعر الفرح والسرور بهذه المناسبة السعيدة على الامة العربية والإسلامية فهم لايكلأؤن ولا يملون ولاتثنيهم زخات المطر وهبات البرد القارص ساهرون على راحة المواطنين على مدار الساعة .

Share and Enjoy !

Shares

البراغماتية والواقعية في زمن كورونا

أ.د.محمد طالب عبيدات

باضطراد تتسارع أعداد المصابين في فايروس كورونا لتقارب الخمسة ملايين على مستوى العالم؛ وهذا الرقم في صعود بمعدل كبير في خضم تباين الإجراءات والرؤى في التعامل مع الفايروس بين دول العالم؛ وحيث أن هذا الفايروس عابر للقارات وللحدود؛ وحيث أن فترة حضانته أسبوعين والبعض يتحدث عن نوع آخر منه ذي فترة حضانة تصل لتسع وأربعين يوماً؛ وفي ظل هذا وذاك فإن عجلة الحياة لن تتوقف وكذلك عجلة الاقتصاد لأن الناس بأمس الحاجة للتشغيل وفرص العمل؛ ولهذا فإن كان اليوم أو الغد فإن الجهود العالمية يجب تشبيكها لغايات تضافر الجهود للوصول إلى حلول واقعية وعملية للقضاء على الفايروس من خلال لقاح يتم إنتاجه خصيصاً لمقاومة الوباء؛ والكل بالعالم يعمل هنا وهناك لكن دون تناغم أو تراتبية.

نجحت في البداية خطة الحكومة والإجراءات الرسمية وتواجد وحماية أبناء القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والكوادر الطبية التي نعتز بها ونثق فيها من القلب؛ والتي آلت في مرحلتها الأولى لأرقام صفرية كنتيجة لضبط حالة الحظر والتزام الناس بالعزل المنزلي فانحسرت أرقام المصابين بالرغم وجود بؤر انشطارية للفايروس هنا وهناك؛ لكن بعد التدرج في عودة القطاعات الإنتاجية والاقتصادية عاودت الأرقام بارتفاع كنتيجة لخللين أولاهما في مسألة ضبط فحوصات القادمين من الخارج على الحدود وثانيهما عدم التزام من بعض المواطنين في مسألة التباعد الاجتماعي والمسافات الآمنة؛ وما شاهدناه في الأسواق في اليومين الأخيرين صادم ونخشى نتائج سلبية لذلك!

لكن مرة أخرى عندما نعاود التفكير في حال لو وصل عدد المصابين للصفر أو أرقام قريبة من ذلك؛ وسنعود للعمل والمدارس والجامعات والقطاع الخاص وغيره؛ وتعود عجلة الحياة وتفتح المطارات والمعابر والحدود ويحضر أبناؤنا من الخارج وكذلك الضيوف؛ والدنيا حولنا كلها كورونا العابرة للحدود؛ فحتماً سيكون بعض المصابين القادمين من الخارج؛ ولذلك هل من المعقول العودة للمربع واحد! لذلك فالحل التعويل على حالة الوعي عند كل من المواطن والجهات الحكومية الصحية والحدودية كلها والتعايش مع الفايروس؛ وهل من المعقول بعد ذلك كله أن نذهب للعمل من جديد وتعود الذروة بالفايروس من جديد ويبقى جزء آخر من الناس في بيوتهم دونما عمل سوى العمل عن بُعد بالأنظمة الإلكتروني؛ وبعض الشركات تعمل والبعض الآخر يتأخر وآخرون يستغنون عن بعض موظفيهم؛ وفي ذلك تراجع للاقتصاد الوطني وتباطؤ في النمو وضعف في فرص العمل.

وهل من المعقول أن نغلق حدودنا كل شهرين لتنظيف الوطن من الفايروس ونعود لنفس الإجراءات من جديد! بالطبع أنا أعلم الإجابة في خضم جملة الأسئلة الاستنكارية؛ لا يمكن أن ننسلخ عن العالم؛ والواقع يقول أن نفتح الحدود بحذر وضرورة التأكد من الفحوصات ونجاعتها واتخاذ إجراءات تحوّطية للمصابين والمخالطين كالإسوارة الإلكترونية والتطبيقات الذكية وغيرها؛ فالعالم قرية صغيرة والتواصل بين الشعوب ضرورة وفي مختلف المناحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية؛ ولذلك أتطلع لتوحيد الجهود العالمية صوب مكافحة الفايروس بكل الطرق المتاحة.

أتطلع لإيجاد مؤشر عالمي للقضاء على الفايروس من خلال نمذجة وجوده في كل دولة على حدا؛ لغايات مواصلة الجهود وتوحيدها والتشبيك بين الدول ريثما يتلاشى رويداً رويداً؛ وكأني أقول لا يمكن عزل أي بلد عن العالم والمطلوب أن نتواصل ونتشارك لتوحيد الجهود وهنالك ضرورة للاستفادة من العولمة في هذا الشأن كما أشّر لذلك جلالة الملك حفظه الله؛ وأتطلع ليؤمن كل مواطن بضرورة المبادرة الذاتية والتعايش مع حتمية أن الفايروس قادم اليوم أم الغد لغايات أن تستمر الحياة؛ وبالتالي عليه أن يؤمن بالعزل المنزلي والتباعد الاجتماعي والمسافات الآمنة دون تعطّل عن العمل وتبقى عجلة الحياة قائمة؛ وأتطلع للإيمان من قبل كل الناس برب الناس والأخذ بالأسباب والعمل على النظافة الشخصية والبيئة المحيطة والمسافة الآمنة والعزل المنزلي لنكبح جماح فايروس كورونا وليؤمنوا الجميع بالقضاء والقدر بعد الأخذ بالأسباب.

وأخيراً؛ فالمدرسة الواقعية تقتضي أن ننظر كأناس لخطورة فايروس كورونا في حال كانت أعداد المصابين بتزايد؛ والمدرسة البراغماتية تقتضي أن نخافه أيضاً لو كانت في تناقص لأن الفايروس يتعامل مع العالم ككل وليس بلد بعينه وبالتالي قد يعود إلينا بأي لحظة كما حدث مع حالات قادمة عبر الحدود؛ مطلوب الاعتدال بتفكيرنا تجاه كورونا لنصل لمرحلة التعايش الشخصي والاجتماعي معه ووقاية أنفسنا بالعزل المنزلي والتباعد والمسافات الآمنة.

وكل عام وأنتم والوطن وقائد الوطن والجيش والأمن والشعب بألف خير

Share and Enjoy !

Shares

الحظر الشامل وخيبة الأمل

نضال منصور

أصيب الاردنيون بالإحباط وخيبة أمل بعد قرار الحكومة المفاجئ بالحظر لمدة ثلاثة أيام خلال إجازة عيد الفطر، ولم يفهموا، ولم يستوعبوا مبررات هذا القرارات، ولم تقدم الحكومة رواية علمية مقنعة غير الاعراب عن خشيتها من تزايد الاصابات بفيروس كورونا.
كانت الحكومة قد أعلنت في وقت سابق أن الحظر سيكون أول أيام العيد، وسيقتصر السماح للناس بالتنقل سيراً على الاقدام، ثم سيسمح باستخدام السيارات وفق نظام الفردي والزوجي في المحافظات التي تطبقه، ولكنها تراجعت عن قراراها وأعلنت حظراً شاملاً بعد أن تزايدت الاصابات نسبيا وتوزعت في محافظات متعددة.
الحكومة لمحت الى أن قرار الحظر الشامل هو توصية وزير الصحة، وسواء كان هذا القرار لوزير الصحة منفرداً أم تبنته الحكومة وخلية الأزمة، فإن الحقيقة الواضحة أن الأردنيين جميعا يدفعون ثمن هذا التوجه الذي يعطل حياتهم، ويحد من حريتهم.
يتنامى اعتقاد عند قطاع من الأردنيين أن الحكومة استسهلت استخدام قانون الدفاع وأوامره للحد من حقوقهم، وإن كانت المعاهدات الدولية لحقوق الانسان تجيز فرض تدابير استثنائية في حالات الطوارئ لحماية الصحة والسلامة العامة، فإنها اشترطت أن تكون هذه الاجراءات محددة، ضرورية، ومتناسبة، وهذا ما يرى طيف واسع من الحقوقيين أن قرارات الحكومة تفتقر له، وأولها قرارات الحظر الشامل.
على الحكومة أن تصارح الناس بمخاوفها بلغة علمية مقنعة، وتقول لهم لماذا لجأت لقرار الحظر الشامل في العيد لا أن تفرضه عليهم، وترى أن عليهم القبول وتنفيذ الاوامر دون التفكير، أو إبداء الاعتراض!!
يتندر الأردنيون من القرارات الحكومية حين يدققون بتداعياتها، فقرار الحظر الشامل تسبب بازدحامات و”مخالطة” لا توصف قبل الحظر، حين مددت السماح بالتجول حتى 11 ليلاً للتسوق واحضار احتياجات العيد، وهم للأسف سيظلون جميعاً “حبيسي” منازلهم.
في الأردن حتى الآن اكتشفت ما يزيد قليلا عن 700 حالة اصابة بفيروس كورونا، وهو رقم محدود جداً اذا ما قورن بالمؤشرات العالمية، وبالحالة الوبائية بدول الجوار، والأهم أن البلاد لم تغلق، وظلت حركة الاستيراد والتصدير مستمرة، وإعادة الطلبة والطالبات ومن تقطعت بهم السبل جارية، ولذلك فإن الخبراء والناس يسألون وزير الصحة تحديداً، ولجنة الأوبئة كذلك، ما هو السيناريو الذي تفترضوه للتعامل مع جائحة الكورونا في الأردن، ما هي مؤشرات الخطر التي تدفعكم لإعلان الحظر الشامل، وكيف ستعود الوزارات والمؤسسات العامة للعمل إذا كنتم تخشون تحرك الناس خلال إجازة العيد؟
اسئلة كثيرة تجول في خاطرنا ولا نعرف اجابات عليها، ومنها على سبيل المثال إذا قرر مئات الآلاف من الاردنيين العودة من دول الخليج بعد الحديث المتزايد عن الاستغناء وإنهاء عقود عملهم ماذا ستفعلين يا حكومة؟
وهل ستفتحون المطار أمام حركة الملاحة الجوية، والمعابر البرية أمام تدفق المسافرين، وهل لديكم التوجه لاستمرار قرارات العزل 17 يوما لكل من يدخل الاردن، وإن زاد تدفق العائدين الى البلاد أين ستحجرون كل هذه الأعداد؟
على الحكومة، وعلى المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات، ولجنة الأوبئة أن تخرج علينا بسيناريو تفصيلي يطرح الاسئلة ويجيب عليها بشفافية ووضوح، فالشعب يستحق المكاشفة، ويستحق أن يشرك بصناعة القرار.
مرة أخرى لا تتحدثوا فقط عن الاصابات بفيروس كورونا، تحدثوا لنا عن قدراتنا على مواجهة الجائحة، وأبلغونا عن المستقبل الذي لا نعرف عنه شيئاً؟

Share and Enjoy !

Shares