29.1 C
عمّان
الجمعة, 11 يوليو 2025, 1:51
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

abrahem daragmeh

توق: لم نقلص عدد المنتفعين من المنح والقروض الجامعية

abrahem daragmeh

 نفى وزير التعليم العالي الدكتور محي الدين توق، الاثنين، صحة المعلومات التي تتعلق بتقليص اعداد المنح والقروض في صندوق دعم الطالب.

وقال توق لـ عمون، إنه لا تغيير على شروط الحصول على المنح والقروض من صندوق دعم الطلاب، مؤكدا شفافية الوزارة بالتعامل مع الملف.

وأكد، أن اللجنة المشرفة على الصندوق مشكلة من الوزارة، مشيرا الى ان الوزارة ملتزمة بتطبيق التعليمات وفق الانظمة.

وتلقت الوزارة 63654 طلبا للحصول على منح وقروض من صندوق دعم الطالب للعام الجامعي الحالي، بزيادة مقدارها 20 ألف طلب عن العام الماضي.

Share and Enjoy !

Shares

إحالة أمين عام المجلس الصحي الطراونة الى التقاعد

abrahem daragmeh

– قرر مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة أمس الاحد إحالة أمين عام المجلس الصحي العالي الدكتور “محمد رسول” الطراونة إلى التقاعد

Share and Enjoy !

Shares

موقع نقيب الصحفيين يحتاج إلى تفرغ

الصحفي علي عزبي فريحات

كتب علي فريحات

بات مطلب السواد الأعظم من أعضاء الهيئة العامة بمنع الازدواجية لموقع منصب نقيب الصحفيين مع مناصب حكومية أو خاصة تملكها الحكومة واضح ويحتاج إلى تنفيذ ويتوجب تضمينه بمشروع تعديل القانون المقترح من النقابة حاليا والذي سيتم تقديمه للهيئة العامة لإقراره ومتابعته لاستكمال الإجراءات القانونية بخصوصه مع الحكومة ومجلس النواب.
لذلك نتمنى تضمينه بمشروع نقابة الصحفيين حفاظا على استقلالية النقابة احتراما لرغبة الهيئة العامة التي نعتبرها أمر لأن هناك حاجة واضحة وملحة لتفرغ النقيب للقضايا النقابية التي أصبحت تحتاج إلى متابعة لتلبي طموحات ومتطلبات الزملاء سواء فيما يتعلق بتشغيل المتعطلين عن العمل ومعالجة أوضاع الصحف التي تعاني من أزمات مالية وانجاز مشروع الاستثمار الذي ما زال واقفا منذ تأسيس النقابة رغم توفر الأراضي غيرها بالإضافة إلى توفير إسكان وقطع أراضي للصحفيين وخصوصا الذين لم يتم يستفيدوا من توزيع الأراضي وتحسين التامين الصحي وغيرها من المتطلبات الضرورية والملحة .
نتمنى على المرشحين لمنصب النقيب الرد على أعضاء الهيئة العامة وإصدار ميثاق شرف والتزام بعدم قبول أي منصب حكومي لأن التعهد ملزم أمام الهيئة العامة ويعتبر عن المصداقية والشفافية .
شكرا لمن تعهد …. ونتمنى للآخرين المثول لمطلب الهيئة العامة .

Share and Enjoy !

Shares

أسئلة ” ماذا لو ” !

الدكتور يعقوب ناصر الدين

في خطابه أمام البرلمان الأوروبي طرح جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أسئلة “ماذا لو” التي تعتبر أحد أهم سمات الأسئلة الإبداعية في التفكير الإستراتيجي ، والتي تولد الفرضية والاختيار معا، وتجمع حولها أصاحب المصالح لكي يدركوا المخاطر التي تمسهم جميعا والمسؤوليات المترتبة عليهم، لكي يأخذوا حذرهم، ويتخذوا القرارات التي تجنبهم تلك المخاطر، وتقودهم نحو الاتجاه الصحيح الذي يحقق مصالحهم، ويفتح أمامهم آفاقا رحبة من الآمان والنجاح والإنجاز.

لم تكن تلك الأسئلة وحدها دليل على خطاب إستراتيجي بامتياز ، فقد تم عرض واقع منطقة الشرق الأوسط من حيث أن أسوأ الافتراضات ليست ترفا من الناحية النظرية، بل هي – كما قال جلالة الملك – أقرب ما تكون إلى ملامسة ذلك الواقع الذي يترك أثره على كل مكان حول العالم، وفي هذا السياق وضع جلالته القضية الفلسطينية، وجوهرها القدس، بؤرة للصراعات والانقسامات المتفاقمة بين الشعوب والأديان، حيث يستمر العنف، ويستمر بناء المستوطنات، ويستمر عدم احترام القانون الدولي.

من الأهمية بمكان أن يشير جلالة الملك إلى عنصر أساسي في تلك المعادلة حين طرح سؤال القدس محورا قائم الذات، وضمن تراتبية ذات مغزى عميق من منطلق القيمة التاريخية والدينية للقدس في قلبه، وأهميتها التاريخية الكبيرة للعائلة الهاشمية، ثم يلحقه بسؤال مركزي “هل يمكننا تحمل عواقب سلب المسلمين والمسيحيين على حد سواء من الروحانية والسلام والعيش المشترك التي ترمز إليها المدينة، والسماح لها بدلا من ذلك بالانحدار إلى صراع سياسي ؟ ” في الحقيقة أن السؤالين معا يضع أوروبا والعالم كله أمام المسؤولية بجميع أبعادها الدينية والتاريخية والقانونية، والأخلاقية أيضا.

يأتي بعد ذلك التسلسل منطقيا للأسئلة حول مصير ومستقبل شعوب العراق وسوريا، وليبيا الأكثر قربا من أوروبا، ليضع عدة جوانب أساسية في تأثير ما يجري في منطقة الشرق الأوسط على القارة الأوروبية أكثر من غيرها مثل “النفط، الإرهاب، مآسي اللجوء، مستقبل الشباب” ليصل بعد ذلك إلى رسم ملامح الطريق نحو السلام ولو كان الطريق الأكثر صعوبة، واضعا نظرية سياسية ليست مستخدمة حتى الآن للتعامل مع واقع لم يسبق له مثيل تقوم على أن السياسة ليست لعبة يفوز بها الأسرع،” ففي بعض الأحيان كلما سارعنا، كلما زاد بعدنا عن خط النهاية” !

ولا ينهي جلالة الملك خطابه من دون أن يفهم أعضاء البرلمان الأوروبي أن موقفه مستند إلى الايمان بالله والتوكل عليه، وإلى القرآن الكريم يتعلم منه درس الصبر، ومعنى القيادة ومسؤولياتها في حماية مصالح شعوبها ورفاهيتهم، واعتماد الصبر والتأني في اتخاذ القرار بحذر وروية، لا بتهور وعجالة، وكأنه يوحي بأن مصير المنطقة والعالم مرتبط اليوم وأكثر مما مضى بأولئك الذي يمكن أن يخطئوا في حساباتهم، وأن الحياد في ذلك يعني غياب الردع أو التصويب قبل فوات الأوان.

خطاب جلالة الملك، وفي مناسبة على هذا المستوى من الأهمية، وبالتزامن مع لقاءات هامة مع الأمانة العام لحلف شمال الأطلسي، ومع مباحثات مع ملك بلجيكا، ورئيس فرنسا، يلامس اللحظة التاريخية على يد زعيم عربي، وقائد لبلد تكمن أهميته في موقعه ودوره في الحفاظ على التوازن الإقليمي، ومعالجة الأزمات بأعلى درجات التفكير الإستراتيجي، فضلا عن الحكمة والخبرة، وما يتمتع به من إحترام وتقدير على مستوى العالم كله، فتلك لمن يريد أن يعرف قيمة الأردن الحقيقية، التي ينبغي أن نفهمها ونؤمن بها، ونحافظ عليها!

Share and Enjoy !

Shares

النواب يخسرون المعركة الأخيرة!

ماجد توبة

“الحكومة أمام الله وأمام الشعب في تحمل مسؤوليتها تجاه هذا المقترح”.. بهذه الكلمات المقتضبة توّج رئيس مجلس النواب عاطف الطراونة أمس إسدال الستارة نيابيا على المطالبة الشعبية بإسقاط وإلغاء اتفاقية الغاز مع كيان الاحتلال، على إثر تصويت النواب بالإجماع على إحالة مقترح قانون حظر استيراد الغاز من الاحتلال الإسرائيلي إلى الحكومة.
لكن هذه الكلمات والاكتفاء بإقرار مقترح القانون من قبل النواب لن يعفيهم من غضبة الحملة الشعبية الواسعة لرفض اتفاقية الغاز خاصة وأن التوقعات الآن تذهب باتجاه لجوء الحكومة إلى التهرب من الالتزام بالمقترح النيابي وترحيله والمماطلة بإقراره، يساعدها في ذلك اقتراب حل الدورة العادية والأخيرة لمجلس النواب ومرورها سالمة من نفق إقرار قانون الموازنة العامة، وبالتالي فإنها تراهن على شراء الوقت والمماطلة لعدم الالتزام بوضع مشروع القانون فيما هي تعرف أن النواب لم يعودوا يمتلكون أي أداة للضغط الحقيقي عليها بعد أن أسقطوا مبكرا سلاح طرح الثقة بها والاكتفاء بإقرار مقترح القانون “أمام الله والشعب”!!
قد يختلف الأردنيون في قضايا السياسة الخارجية على كل شيء وتتباين الآراء والاستقطابات بينهم حولها سواء تجاه القضية السورية أو إيران او ليبيا أو حتى الموقف من الأزمة الخليجية الداخلية وغيرها، لكنهم تجاه العلاقة مع الاحتلال الإسرائيلي ورفض التطبيع معه واعتباره الخطر الاستراتيجي الأول والأكبر تجدهم مجمعين ومتفقين وغير مهادنين في ذلك، لذلك قلما تجد قضية توحد الأردنيين على رفضها والتحذير منها كما هي قضية استيراد الغاز الفلسطيني المسروق من قبل الاحتلال الإسرائيلي واتفاقيتها، وهي اتفاقية تكاد لا تجد من يدافع عنها علنا حتى من قبل الرسميين رغم سريان تنفيذها!
لذلك لا يتوقع أن يجدي موقف النواب وطلقته الأخيرة بإقرار مقترح القانون في كسب رضا الرأي العام الأردني الذي كان ممثلون عنه يحتجون خارج أسوار البرلمان خلال مناقشة جلسة النواب للمقترح أمس على سريان الاتفاقية وبدء تدفق الغاز الفلسطيني المسروق وفرض التطبيع على الأردنيين مع هذا العدو. ويبدو واضحا أن الرأي الغالب شعبيا يذهب باتجاه أن موقف مجلس النواب من هذه الاتفاقية لم يكن على قدر المسؤولية وأنه أسهم بتراخيه مع الحكومة وعدم حشرها بالزاوية في تمرير الاتفاقية ولأن يصبح استيراد الغاز من الاحتلال أمرا واقعا ومفروضا.
من سوء حظ النواب في المجلس الحالي، الذين يستعد كثير منهم لخوض الانتخابات المقبلة المتوقعة قبل نهاية العام الحالي، أن يختتم مجلسهم ولايته الدستورية بهذا الموقف القاصر تجاه إحدى أبرز القضايا الوطنية التي شغلت وما تزال تشغل الرأي العام الأردني وعدم قدرة هذا المجلس، رغم رفضه شبه التام للاتفاقية، على اسقاطها ومنع تمريرها. لن يتذكر الناس مقترح القانون بمنع استيراد الغاز من كيان الاحتلال لأنه سيبقى -كما هو متوقع- مجرد مقترح على رفوف الحكومة! بل سيتذكرون غدا أن النواب عجزوا عن التصدي الحقيقي لفرض هذه الاتفاقية الخطيرة على الشعب الأردني بكل ما تحمله من أبعاد مبدئية واستراتيجية سلبية، ورغم كل ما شابها من التباسات واختلالات دستورية وقانونية وسياسية!
لا يتوقع أن يخفت الصوت الشعبي الرافض لاتفاقية “العار” مع إسرائيل بعد سريانها وفرضها أمرا واقعا على الجميع، لكن إسدال الستار عليها نيابيا، على الأقل حتى قدوم المجلس المقبل بعد أكثر من عام من الآن، يسقط من اليد الشعبية أداة مهمة كان يراهن عليها كثيرا لإسقاط وإلغاء هذه الاتفاقية، لذلك لن تصب خلاصة الموقف النيابي في صالح تقييم دور هؤلاء النواب وستسجل على أنها فشل آخر ومهم في حصاد الأربع سنوات الماضية من عمر مجلسهم الذي شارف على الرحيل!

Share and Enjoy !

Shares

ماذا بعد قرار النواب؟

فهد الخيطان

لم يتطلب الأمر من مجلس النواب سوى بضع دقائق لتبني توصية لجنته القانونية الخاصة بمقترح قانون منع استيراد الغاز من إسرائيل، وإحالتها إلى الحكومة بصفة الاستعجال لإعداد مشروع قانون وتقديمه لمجلس النواب لمناقشته وإقراره.
ينبغي الإشارة أولا إلى أن صفة الاستعجال غير ملزمة للحكومة، فالدستور يمنحها حق تقديم مشروع القانون في الدورة الحالية”الأخيرة” للمجلس أو في الدورة المقبلة.
مجلس النواب بهذا القرار رفع عن نفسه عبء الضغط الشعبي، وسجل موقفا للتاريخ، يتوقع كثيرون أن يظل في ذمة التاريخ ليس أكثر.
مشاعر الحكومة مشتتة حيال الموقفين الشعبي والنيابي من اتفاقية الغاز، لكنها أمام استحقاق قانوني وسياسي، وقد اختارت موقف المراقب الصامت في جلسة النواب أمس، محتفظة لنفسها بحق دراسة المقترح النيابي من جوانبه القانونية والدستورية، وهو ما ستعكف على فعله في الأيام المقبلة.
المعطيات الأولى تفيد بأن المشروع المقترح يرتب تبعات مالية وقانونية على الحكومة، وثمة أسئلة كثيرة تطرح نفسها على طاولة المشرع الأردني، لعل أهمها سؤال الشرط الجزائي في اتفاقية الغاز حال وقف استيراد الغاز من إسرائيل على فرض إقرار القانون المقترح من النواب، خاصة وأن موازنة العام الحالي لم تتضمن مخصصا بهذا الحجم الكبير لتغطية قيمة الغرامة.
وهناك أسئلة أخرى تتعلق بمدى قانونية إصدار تشريع يتعارض مع تشريعات أخرى نافذة أبرزها قانون معاهدة السلام مع إسرائيل الذي صادق عليه مجلس الأمة وأودع في الأمم المتحدة كاتفاقية دولية. ثم هناك من يدفع بعدم دستورية إصدار القانون بدعوى وجود فتوى من المحكمة الدستورية لا تجيز لمجلس النواب حق مناقشة وإقرار الاتفاقية لأنها موقعة بين شركتين وليس حكومتين.
المؤكد أن الحكومة لن تقدم مشروع قانون في الوقت الحالي، وستعمد إلى قنوات دستورية وقانونية عديدة لتأجيل الاستحقاق، رغم مانتوقعه من ضغوط نيابية قد تصل حد التلويح بطرح الثقة في الحكومة.
والطرفان، المجلس والحكومة سيكونان في سباق مع الزمن، المجلس يسعى لإلزام الحكومة بتقديم مشروع القانون قبل نهاية الدورة الحالية، والحكومة تدفع بالمماطلة لشراء الوقت. ولا يستطيع أحد أن يتنبأ بالنتيجة، إلا إذا باغت قرار حل مجلس النواب الطرفين في موعد أبكر من موعد نهاية الدورة البرلمانية.
لكن ينبغي التفكير بالمستقبل، وعدم الاكتفاء بإزاحة العبء عن الحكومة الحالية ورميه على أكتاف الحكومة القادمة ومجلس النواب الجديد. بمعنى آخر، حسم الجدل الدستوري حول قانونية إصدار التشريع من عدمه، وإغلاق الملف نهائيا سواء بإقرار قانون كهذا أو تجاهل المقترح نهائيا حتى لا يظل سيفا مسلطا على رقاب المجالس والحكومات المقبلة.
والحكمة بأثر رجعي لا تفيد في مثل هذه الحالات، لكن ألم يكن مجديا التفكير بالقانون المقترح من طرف النواب قبل توقيع اتفاقية استيراد الغاز؟ مجلس النواب كان يعلم بالاتفاقية قبل توقيعها، وقد مضت مشاورات التوقيع أشهرا طويلة،ولم يقترح أحد خطوة قانونية كهذه كانت لتجنب السلطتين الإحراج، وتحول دون تكبد غرامات مالية باهظة، نصت عليها الاتفاقية.

Share and Enjoy !

Shares

الاتحاد الفلكي الدولي يطلق اسم نهر الزرقاء على وادي على كوكب المريخ

abrahem daragmeh

قال الفلكي عماد مجاهد ان الاتحاد الفلكي الدولي أطلق أسم نهر الزرقاء على أحد الأودية الواضحة والكبيرة على سطح كوكب المريخ.
وكشف أن الاسم Zarqa Valles وادي كان مغمورا بالمياه قطره 490 كيلومتر يقع على خط طول صفر وعلى مسافة 80 درجة شمال خط استواء المريخ وهو أحد الأودية الواضحة على سطح الكوكب، حيث كشفت صور العربات المريخية والمركبات التي تدور حول المريخ أنها إحدى الفوهات الناتجة عن ارتطام نيزك ضخم بسطح المريخ قبل مئات ملايين السنين.
وبحسب الاتحاد الفلكي الدولي ومعاهد الفضاء الدولية، فقد صور المجس (مارس ريكونايسنس أوربيتر) Mars Reconnaissance Orbiter أي متتبع المريخ المداري، بواسطة الكاميرا المتطورة هايريس HiRISE الوادي في 18 تشرين ثاني أكتوبر 2015، ولان نهر الزرقاء (الزرقا) من الأنهار الشهيرة في الأردن وثاني أكبر رافد لنهر الأردن السفلي بعد نهر اليرموك.
وأضاف مجاهد أن الاتحاد الفلكي الدولي كان قد أطلق أسم مخيم سوف Suf في محافظة جرش، وبلدة فقوع Faqu في محافظة الكرك على بعض الجبال المريخية

Share and Enjoy !

Shares

إحباط محاولة احتيال على شخصين بمبلغ 17 مليون دولار

abrahem daragmeh

 أحبط العاملون في إدارة البحث الجنائي محاولة احتيال على شخصين من جنسيات اسيوية بمبلغ 17 مليون دولار باسلوب الدولار الاقل من سعر السوق.
وقال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام، ان معلومات وردت للعاملين في ادارة البحث الجنائي حول قيام اشخاص داخل المملكة باقناع شخصين من جنسيات اسيوية بوجود دولارات اقل من سعر السوق لديهم وانهم يرغبون ببيعها بنصف الثمن، وتم تحديد موعد لقدومهما للمملكة من اجل شراء تلك الدولارات.
واضاف انه جرى ومن خلال متابعة تلك المعلومات تحديد موعد قدوم الشخصين للمملكة والتقائهما بالمحتالين، ووضعت الكمائن اللازمة وجرى ايقاف المركبة التي كانا يستقلانها برفقة احد المحتالين، وتبين من خلال التحقيقات ان احدهما حضر للمملكة قبل شهر تقريبا وقام بمعاينة الدولارات المعروضه للبيع وعاد برفقة احد اصدقائه لشراء تلك الدولارات وما زال التحقيق جاريا في القضية. وحذر الناطق الاعلامي المواطنين والمقيمين انه لا يوجد ما يسمى بالدولار الاقل من سعر السوق او الدولار الاسود، واعتبر ان كل من يدعي امتلاك مثل تلك الدولارات محتالا، داعيا الى عدم التعامل معه والابلاغ عنه لاقرب قسم للبحث الجنائي او مركز امني او من خلال الاتصال على مركز القيادة والسيطرة 911.

Share and Enjoy !

Shares

الطراونة يلمّح .. مقترح “اتفاقية الغاز” قد لا يكون خلال هذا المجلس او الحكومة الحالية

abrahem daragmeh

ألمح رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة أن مقترح مشروع قانون لالغاء استيراد الغاز من الاحتلال قد لن يجري العمل عليه في هذه الدورة الانتخابية أو خلال عمر الحكومة الحالية.

وقال خلال مداخلة مع #حياة اف ام الإثنين، عبر برنامج #صوت_حياة الذي قدمه ليث الجبور، إن مجلس النواب التاسع عشر عندما سيأتي عقب انتهاء عمر المجلس الحالي بأربعة أشهر ويقوم بفتح ملفاته سيجد الاستحقاق الدستوري بمقترح مشروع القانون أمامه، فالدستور يجبر الحكومة على تقديم مقترح القانون خلال الدورة الحالية أو الدورة التي تليها.

مارس صلاحياته

واضاف ان المجلس مارس صلاحياته الدستورية بموافقته على تحويل مقترح مشروع قانون لالغاء استيراد الغاز من الاحتلال إلى الحكومة لتقديمه كمشروع قانون.

وأوضح أن الحديث عن تطبيق القانون على الاتفاقية الغاز مع الاحتلال من عدمه محكوم بالقواعد الدستورية، مشيرا الى ان مجلس النواب عندما يشرّع قانون لا يشرعه للحقبة التي هو بها بل للحقبات المقبلة.

وعن موقفه من الاتفاقية، أشار الطراونة إلى أنه أحد رافضي الاتفاقية وذلك لاعتبارات اقتصادية وسياسية وقانونية. وقال: الاتفاقية لم تعرض على مجلس النواب، ولم تكن أسعارها مناسبة، ولم يقم الاحتلال باحترام الاتفاقيات فهناك تهديدات مستمرة.

ودعا رافضي الاتفاقية لمنح مجلس النواب هامش ثقة لمجلس النواب خاصة عندما يتعلق الأمر بالمصلحة الوطنية العليا، ويجب أن نتهم بعضنا بالتخوين، وضرورة احترام الرأي والرأي الآخر.

ضمانات

ونوه أن الحكومة هي شريكة لمجلس النواب في التشريع، وتقوم بأخذ التبعات السياسية والقانونية والاقتصادية للتشريعات وهو حق حفظه الدستور لها.

وأشار إلى أن الحديث عن ضمانات يجب أن تقدمها الحكومة للمجلس حول اتفاقية الغاز هو أمر مكفول بالدستور. وقال: عندما يرى مجلس النواب أن الحكومة ناقشت التبعات السياسية والاقتصادية للمقترح يجب أن يقدم مشروع القانون، وفي حال لم تقم الحكومة بذلك هناك سلاح حجب الثقة عن الحكومة.

مشروع قانون لن يؤثر

وعلق الطراونة على الآراء القانونية التي تقول إن مشروع القانون لن يؤثر على الاتفاقية أو سريانها، أن أصحاب هذه الآراء لا يحترمون الدستور، فهناك شقين شق دستوري يلزم بهذا الأمر، أما في حال كانت ثقتهم بمجلس النواب لا ترقى للنضال والجهاد الذي يقوم به المجلس فهو أمر يتحفظ عليه ولا يستطيع المجلس منهم من طرح وجهة نظرهم.

شعبويات

ورد الطراونة على الاتهامات الموجهة للمجلس حول قيامه بأفعال شعبوية في مواجهة اتفاقية الغاز، فالمجلس عندما ينتهي عمره يأتي مجلس جديد، والحديث يجب أن يكون عن استحقاق دستوري فمجلس النواب عندما ناقش مذكرة تتعلق باتفاقية الغاز تحت القبة وكان هناك 100 نائب وقع عليها، قامت الحكومة باستفتاء المحكمة الدستورية التي قالت إن الاتفاقية بين شركتين ولا يجب على الحكومة أن تقدم مشروع قانون للمجلس.

وأوضح أن الحكومة دائماً تدافع عن نفسها والمجلس يخوض المعركة، ضارباً مثالاً على العمل المؤسسي للمجالس البرلمانية بالاجراءات المتخذة لعزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

لسنا جمعية

ولفت إلى أن مجلس النواب مؤسسة وليس جمعية ليقوم بالضغط على الحكومة شعبوياً، فهو يقدم حلولاً واقتراحات وقادراً على تحمل مسؤولياته.

ماذا عن مذكرة حجب الثقة؟

وعن الحديث عن مذكرة حجب الثقة عن الحكومة، قال الطراونة إنه من غير الممكن قيام المجلس بالطلب من الحكومة تقديم مقترح لقوننة الاتفاقية سواء بالرفض أو القبول فالمجلس متحفز للرفض، ولا يجوز طرح سلاح حجب الثقة وطلب اقرار القانون خلال شهر أو شهرين بالتوازي مع الطلب من اقرار مشروع القانون.

وأضاف أنه عند حجب الثقة عن الحكومة لا نعلم متى يأتي المجلس المقبل أو الحكومة المقبلة، واصفاً طرح الثقة عن الحكومة بالشعبوي أكثر من مشروع القانون.

شعب يتحمّس ولكن ..

الطراونة وفي ختام حديثه وصف الشعب الأردني بأنه يتحمس للمرشحين وبمجرد أن يصبحوا نواب يحولهم لخصوم، فهو يحب المرشحين ويكره الفائزين، مشيراً إلى أن أداء المجلس وازن تشريعيا ودستوريا وقوي وعلى أبناء الشعب الأردني مؤازرة المجلس وعدم كسر أجنحته فهو خليط من البشر وليس مبني على أساس حزبي، ويجب الحفاظ عليه كونه ركن من أركان

Share and Enjoy !

Shares

عجلون: الأمطار الغزيرة تُمهّد لتفجر الينابيع

abrahem daragmeh

أدى التساقط الغزير للأمطار في مختلف مناطق محافظة عجلون إلى زيادة المخزون المائي في السدود وتوفيرها في البرك المائية المنتشرة في المحافظة، مما يمهد لتفجر ينابيع المياه والأودية.
وأكد مدير زراعة عجلون المهندس رائد الشرمان أهمية استثمار تساقط الأمطار من أجل زراعة الأشجار المثمرة وحراثتها من أجل تهيئتها للزراعات الشتوية، موضحاً أن كميات هطول الأمطار ستساهم في تفجر ينابيع المياه وتبشر بموسم زراعي جيد .
وأشار إلى أن التربة تشبعت بمياه الأمطار، الأمر الذي سيساهم بإنتاج المحاصيل الزراعية وسقاية الأشجار الحرجية والمروية وتوفير المراعي الطبيعية للمواشي.
ودعا الشرمان إلى استغلال مشاريع الحصاد المائي في المنازل وعمل الآبار لتخزين المياه لاستغلالها للشرب والزراعة.

Share and Enjoy !

Shares