abrahem daragmeh

كشف الناطق الإعلامي باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يوسف طه، أن عدد اللاجئين السوريين من المواليد الذين وُلدوا على أراضي المملكة منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011 وحتى نهاية نيسان من العام الحالي، بلغ نحو 227 ألف مولود.

وأشار طه إلى أن عدد حالات الولادة بين اللاجئين السوريين في المملكة، منذ سقوط نظام بشار الأسد وحتى مطلع أيار الجاري، بلغ قرابة 2800 حالة، بمعدل يصل إلى نحو 15 ولادة يوميًا.

وأكد أن المفوضية تواصل تنسيقها مع الجهات الرسمية الأردنية لتقديم الرعاية الصحية والخدمات الأساسية للأمهات والأطفال حديثي الولادة في المخيمات والمجتمعات المستضيفة.

 شهدت عدد من الطرق الخارجية خلال فترة الاربع وعشرين ساعة الماضية، 3 حوادث مرورية منفصلة، نتج عنها أضرار مادية وإصابات متوسطة، بحسب إدارة الدوريات الخارجية.

وفي التفاصيل، وقع حادث تصادم بين ثلاث مركبات على طريق الـ100، تحديدا ما بعد جسر الغباوي باتجاه عمان، ما أسفر عن أضرار مادية فقط دون وقوع إصابات، وتم رفع المركبات من الموقع واتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث تبين أن سبب الحادث يعود إلى التتابع القريب.

وفي حادث آخر، تدهورت مركبة تقودها فتاة بعد جسر مادبا، ما أسفر عن إصابتها بجروح متوسطة، نقلت على إثرها إلى مستشفى النديم لتلقي العلاج.

كما وقع حادث تدهور مركبة على طريق إربد – عمان، وأسفر الحادث عن إصابتين تم إسعافهما على الفور، وتم رفع الأثر المروري وفتح الطريق أمام حركة السير.

ودعت إدارة الدوريات الخارجية السائقين إلى الالتزام بقواعد المرور، وتجنب التتابع القريب الذي يعد سببا رئيسيا في وقوع مثل هذه الحوادث.

 نفى مدير مرصد الزلازل الأردني غسان سويدان، تسجيل وقوع زلزال في الأردن فجر اليوم الأربعاء.

وقال سويدان في تصريحات صحفية، إن ما تم تسجيله فجر اليوم هو زلزال في البحر المتوسط سجل الساعة 1.51 بتوقيت عمان، بقوة 6.1 درجة على مقياس ريختر.

وكان مركز أبحاث علوم الأرض الألماني، أفاد بأن زلزالا شدته 6.3 درجة ضرب جزيرة كريت اليونانية اليوم.

وأضاف إن مركز الزلزال كان على عمق 83 كيلومترا.

وأكد المرصد أن هذه الهزة لم تؤدِ إلى أي تأثيرات داخل الأردن، مشددًا على متابعته المستمرة للنشاط الزلزالي في المنطقة.

 قال وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، إن إحباط المخطط الإرهابي الأخير هو نتيجة جهود استخبارية احترافية امتدت لأكثر من أربع سنوات، مشيراً إلى أن العملية تطلبت دقة في التوقيت لحماية أمن المواطنين الأردنيين.

وأضاف المومني، خلال مشاركته في حوار تفاعلي على مسرح الرينبو في عمّان، أن الإعلان عن المخطط الإرهابي جاء بعد استكمال كافة المسارات والمتطلبات الأمنية والقانونية، وذلك في إطار احترام سيادة القانون وحقوق المواطنين.

وحول ما نُشر في إحدى الصحف الصادرة خارج المملكة، أشار المومني إلى أن التقرير تضمن تزييفاً للحقائق وافتراءات، مضيفاً أن الجهات المعنية قامت بالرد عليه وتبيان الحقائق للرأي العام.

وأكد أن من يستخدم أدوات إعلامية لإزاحة الأردن عن مواقفه الثابتة لن ينجح، مشدداً على أن المملكة تتخذ قراراتها ومواقفها بما يحقق مصالحها العليا.

وفي حديثه عن البيئة الإعلامية، قال المومني إن الحكومة تواجه خطاب الكراهية والتزييف والتشهير بخلق حالة من الوعي المتقدم وتشجيع الأصوات الوازنة على التفاعل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب تطبيق أحكام القانون.

وأوضح أن قانون الجرائم الإلكترونية لا يمنع انتقاد السياسات والقرارات الحكومية، لكنه في الوقت ذاته يمنع القدح والذم والإساءة وبث الكراهية، داعياً إلى التمييز بين حرية التعبير وبين التجاوز على كرامات الأفراد والمجتمع.

وختم المومني حديثه بالتأكيد على أن مستقبل الإعلام في الأردن مرهون بالتحول الرقمي وجودة المحتوى، معرباً عن الفخر بـتعدد المشهد الإعلامي الأردني، ومعتبراً ذلك من عوامل قوة الدولة والمجتمع.

– عاد 17 طفلاً فلسطينيًا برفقة ذويهم إلى قطاع غزة اليوم الثلاثاء، عبر جسر الملك حسين، بعد استكمال علاجهم في مستشفيات أردنية، ضمن مبادرة “الممر الطبي الأردني”، التي أطلقتها المملكة لتقديم العون الطبي العاجل لأبناء القطاع المحاصر.

وكان الأطفال قد وصلوا إلى المملكة ضمن الدفعة الأولى التي تم إخلاؤها في الرابع من آذار الماضي، حيث تم إخلائهم برًا وجوًا من خلال القوات المسلحة الأردنية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة، وتلقّى الأطفال رعاية طبية متخصصة، وأثمرت عن شفاء تام لـ 17 منهم، في حين لا يزال 12 آخرون يتلقون العلاج في عدد من مستشفيات المملكة، وسط اهتمام طبي ومتابعة مستمرة.

وعبّر ذوو الأطفال عن امتنانهم العميق لجلالة الملك عبد الله الثاني وللقوات المسلحة الأردنية، مشيدين بهذه المبادرة الإنسانية التي أعادت الأمل لعائلات أنهكتها الحرب ونقص الإمكانيات الطبية في غزة.

ويأتي هذا الجهد الأردني ضمن سلسلة من المبادرات المتواصلة التي أطلقتها المملكة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة، بهدف تخفيف المعاناة الإنسانية عن الأهالي هناك، وتشمل هذه المبادرات إرسال مستشفيات ميدانية، وقوافل مساعدات طبية وغذائية، إلى جانب الإخلاء الطبي للأطفال والجرحى الذين يحتاجون إلى تدخلات متقدمة غير متوفرة داخل القطاع.

 صرّح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، بأن المنطقة العسكرية الشمالية أحبطت، فجر اليوم الثلاثاء، محاولة تسلل على إحدى واجهاتها الحدودية، ضمن منطقة المسؤولية.

وأوضح المصدر أنه تم رصد خمسة أشخاص حاولوا اجتياز الحدود بطريقة غير مشروعة، حيث تم تطبيق قواعد الاشتباك وإلقاء القبض عليهم، وتحويلهم إلى الجهات المختصة.

وأكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، تواصل أداء واجبها الوطني بكل كفاءة واقتدار، وتُسخّر جميع الإمكانات والقدرات للتصدي لمحاولات التسلل والتهريب، حفاظًا على أمن المملكة واستقرارها.

 ردمت كوادر وزارة المياه والري سلطة المياه وسلطة وادي الأردن ، مديرية الرقابة الداخلية والاحواض المائية والمشاغل المركزية – سلطة المياه صباح اليوم الثلاثاء
17 بئر مخالفة محفورة في أراضي تعود للدولة معتدى عليها بطريقة غير قانونية تقوم بسحب عشرات الالاف الامتار المكعبة يوميا من المياه لتزويد مزارع مخالفة بواسطة تمديد خطوط ناقلة لتزويدها بكميات مسروقة.

جاء ذلك خلال حملة أمنية بالتعاون مع وزارة الداخلية وكافة مرتبات وأجهزة مديرية الامن العام لضبط وردم ابار وإزالة اعتداءات على مصادر المياه في منطقة سد الكفرين/الشونة الجنوبية رافقتها قوات أمنية كبيرة من كافة مرتبات مديرية الامن العام حيث تم ضبط.

وبينت السلطة أنها وبناء على المعلومات المتوفرة استكملت الحملة جهودها حتى الانتهاء من ردم (17) بئر وإزالة جميع الاعتداءات المخالفة محفورة في أراضي تعود ملكيتها لسلطة وادي الأردن بالقرب من سد الكفرين التي تزود مزارع من خلال تمديد خطوط رئيسية بأقطار كبيرة ولمسافات طويلة وتمديدها الى عدد من البرك الكبيرة في المنطقة.

واستكملت الكوادر الفنية في مديرية المشاغل المركزية ومديرية الاحواض المائية عملية ردم الابار المخالفة وإزالة كافة البنية التحتية التي تمتد على مسافات ومواقع عديدة وكذلك الخطوط الممتدة لمسافات طويلة وفصل خطوط المياه المخالفة ومصادرة المعدات المخالفة وحجزها والكوابل والمحولات ، ويتم اعداد الضبوطات الخاصة بالحملة واحالة الاوراق الى الجهات المختصة لاستكمال الاجراءات القانونية بالخصوص.

وأكدت سلطة المياه وسلطة وادي الأردن ان حملتها وجهودها مع وزارة الداخلية ومديرية الامن العام مستمرة في جميع المناطق وسيتم اتخاذ أقصى العقوبات بحق كل من تسول له نفسه المساس بالمقدرات المائية معربة عن تقديرها للدعم الكبير من وزارة الداخلية والامن العام وكافة مرتباته وضباطه وافراده والمواطنين الذين يقومون بالإبلاغ عن مثل هذه الاعتداءات.

 نفت جامعة البلقاء التطبيقية ما تداولته بعض وسائل الإعلام المحلية بشأن وقوع حالة طعن داخل الحرم الجامعي.

وأكد عميد شؤون الطلبة، الدكتور خلف الختاتنة، أن ما جرى لا يتعدى كونه مناوشة طلابية، وتم التعامل معها وفق الإجراءات المتبعة. كما أشار إلى استمرار العملية التعليمية بشكلها المعتاد.

وشدد الختاتنة على أنّ الجامعة تؤكد حرصها على سلامة جميع الطلبة والعاملين فيها، فإنها تهيب بوسائل الإعلام توخي الدقة في نقل المعلومات، وتجنب تداول الإشاعات التي من شأنها إثارة الفتنة والقلق وزعزعة الأمن داخل الحرم الجامعي.

 قال مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم، جمال السلامي، الثلاثاء، إنّ المعسكر الأول للمنتخب سيبدأ في 17 أيار الحالي، وسيتضمن مباراة مع المنتخب الأولمبي، تأهّبًا لمواصلة مشواره في منافسات الدور الثالث والحاسم من تصفيات كأس العالم 2026.

وأضاف السلامي، خلال تصريحات صحفية، أن منتخب “النشامى” سيُقيم أيضًا معسكرًا في مدينة الدمام السعودية، يتضمن مباراة ودية مع المنتخب السعودي في 30 أيار الحالي، بحسب المملكة.

وسيلتقي “النشامى” مع نظيره العُماني، الخميس 5 حزيران الساعة 7 مساء على ستاد مجمع قابوس الدولي، قبل أن يواجه العراق عند الساعة 9:15 مساء الثلاثاء 10 من الشهر ذاته على ستاد عمّان الدولي.

واعتبر السلامي أن الجولة الأخيرة مهمة لـ “النشامى” نظرا لقوة المنافسة بين المنتخبات، مشيرا إلى أن نتائج الجولة السابقة كانت لصالح الأردن، إلى جانب الأداء المميز.

وبيّن أن الاتحاد الأردني لكرة القدم تواصل واجتمع مع مجموعة من اللاعبين في الخارج للمشاركة مع المنتخب، من بينهم المحترف في نادي كارديف سيتي الإنجليزي، يوسف صالح.

وأشار إلى أن صالح لم يُبد قراره بعد بشأن رغبته في اللعب مع المنتخب، موضحا أن المشاركة يجب أن تكون “برغبته”.

وأكد السلامي أن المنتخب يضم لاعبين، محليين ومحترفين، على مستوى عال.