يتقدم مراد عوض الحمايده باحر مشاعر التهنئه والتبريك بمناسبة تعيين الدكتور حسن العوامله مساعدا لرئيس جامعة البلقاء التطبيقيه.
راجيين من الله له التوفيق في خدمة الجامعه وان يكون عون في مرحلة التقدم والازدهار.
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن دخول عدد محدود من طلبة الدورة التكميلية في الثانوية العامة الأردنية لعام 2019، والمستفيدين من المكرمة الملكية السامية لأبناء العشائر والمدارس ذات الظروف الخاصة إلى برمجية تقديم طلب القبول الموحد من خلال الموقع الإلكتروني لوحدة تنسيق القبول الموحد وتعديل واعتماد معدلاتهم الجديدة في شهادة الثانوية العامة للدورة التكميلية والمنافسة عليها ضمن المكرمة الملكية السامية يعتبر مخالفاً للسياسة العامة لقبول الطلبة في الجامعات الأردنية والمعتمدة من مجلس التعليم العالي.
وقالت الوزارة في بيان على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” ، رصدته “جراسا” ، أن السياسة العامة للقبول في الجامعات تشترط أن يكون الطالب المستفيد من هذه المكرمة قد درس الثانوية العامة بالدراسة المنتظمة، وليس الدراسة الخاصة كما هو حال طلبة الدورة التكميلية.
وتاليا نص بيان الوزارة:
تود وحدة تنسيق القبول الموحد أن توضح بأن عدد محدود من طلبة الدورة التكميلية في الثانوية العامة الأردنية لعام 2019، والمستفيدين من المكرمة الملكية السامية لأبناء العشائر والمدارس ذات الظروف الخاصة قاموا بالدخول إلى برمجية تقديم طلب القبول الموحد من خلال الموقع الإلكتروني لوحدة تنسيق القبول الموحد وتعديل واعتماد معدلاتهم الجديدة في شهادة الثانوية العامة للدورة التكميلية والمنافسة عليها ضمن المكرمة الملكية السامية مما يعتبر مخالفاً للسياسة العامة لقبول الطلبة في الجامعات الأردنية والمعتمدة من مجلس التعليم العالي، والتي تشترط أن يكون الطالب المستفيد من هذه المكرمة قد درس الثانوية العامة بالدراسة المنتظمة، وليس الدراسة الخاصة كما هو حال طلبة الدورة التكميلية.
وقد عقدت اللجنة العليا للمكرمة الملكية السامية لأبناء العشائر في مدارس البادية الأردنية والمدارس ذات الظروف الخاصة اجتماعاً عاجلاً اطلعت خلاله على كامل تفاصيل هذه المخالفة كما استعرضت الإجراءات اللازمة لتصويب أوضاع الطلبة بما يتوافق مع السياسة العامة لقبول الطلبة في الجامعات الأردنية كما قرر مجلس التعليم العالي في جلسته التي عقدها ظهر يوم الخميس الموافق 19 /9/ 2019 الموافقة على هذه الإجراءات.
وحرصاً من وحدة تنسيق القبول الموحد على مبدأ الشفافية المطلقة والحفاظ على حقوق أبنائها الطلبة، وتطبيقاً للعدالة والمساواة فيما بينهم فإن الوحدة عكفت منذ يومين على تدقيق قبول جميع الطلبة المستفيدين من المكرمة الملكية السامية لأبناء العشائر الأردنية والمدارس ذات الظروف الخاصة وعددهم (3072) طالباً وطالبة، والتأكد من أن جميع هؤلاء الطلبة قد نافسوا على المقاعد المقررة للمكرمة بناءً على معدلاتهم في شهادة الثانوية العامة الأردنية للدورة العامة وليس للدورة التكميلية، حيث قامت الوحدة بالتواصل مع هؤلاء الطلبة وصوبت أوضاعهم وعدلت تخصصاتهم والجامعات التي رُشحوا للقبول فيها استناداً للرأي القانوني، وسيتم تزويد الجامعات الرسمية بالأوضاع الجديدة للطلبة.
هذا وقد بلغ عدد الطلبة الذين خالفوا السياسة العامة للقبول وقاموا بالدخول وتعديل معدلاتهم حسب معدلات الدورة التكميلية (86) طالباً وطالبة تم تصويب أوضاعهم ومن ثم إعادة ترشيحهم في خيارات تتناسب مع معدلاتهم، في حين أن (114) طالب وطالبة آخرين تم تصويب أوضاعهم وقبولهم في خيار أفضل من الخيار الذي رشحوا للقبول فيه سابقاً، وقد قام اليوم أكثر من ٥٠٪ من هؤلاء الطلبة بمراجعة الوحدة والاطلاع على أوضاعهم الجديدة.
كما تؤكد الوحدة على صحة ودقة جميع النتائج في قائمة القبول الموحد، والتي أعلنت صباح يوم الأحد الماضي الموافق 15/ 9 / 2019.
حصلت جامعة عمان الاهلية على الاعتماد الخاص لتخصص ماجستير القانون الجزائي بكلية الحقوق الى جانب استمرارية الاعتماد لتخصص ماجستير الحقوق ،حيث وافقت هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها على هذا الاعتماد يوم 18-9-2019.
وبذلك تعلن كلية الحقوق بالجامعة عن فتح باب القبول والتسجيل بهذا التخصص الجديد على القصل الدراسي الاول من العام الجامعي 2019- 2020.
برعاية أ.د. ساري حمدان رئيس جامعة عمان الأهلية احتفلت الجامعة بتخريج طلبة الفصل الدراسي الصيفي من الفوج السادس والعشرين للعام الجامعي 2018 – 2019 ، على مسرح الأرينا مساء السبت 21-9-2019 بحضور أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة الخريجين وذويهم .
وقد القى عميد شؤون الطلبة د. مصطفى العطيات كلمة في الحفل اشار فيها الى تميز الجامعة والى انجازاتها والتي منها حصول الجامعة على الاعتماد الكامل والتصنيف ضمن الجامعات الرائدة من قبل ( Accreditation Service for International schools, college & Universities “ASIC) وهو ما يعد استكمالا لمسيرة الجامعة نحو التميز في العام الجامعي 2018/2019، من حيث حصولها على المرتبة 301 على مقياس التايمز العالمي للتأثير الاجتماعي والاقتصادي، وإبرامها لاتفاقيات تعاون تعتبر الأولى من نوعها على مستوى الشرق الأوسط مع جامعة هارفرد لنقل برامج التكنولوجيا وريادة الأعمال إلى طلبة الجامعة، واتفاقية تحالف مع جامعة (MIT).
وهنأ الطلبة الخريجين وذويهم متمنيا لهم التوفيق في حياتهم العملية وبأن يكونوا خير سفراء لجامعتهم في اماكن عملهم .
وألقى الطالب محمد أسامة قادوس كلمة نيابة عن الطلبة الخريجين مهنئا زملائه وزميلاته الخريجون والخريجات بهذه المناسبة وبقطاف ثمرة سنوات من العمل الجاد والجهد والصبر والاجتهاد ، مقدما الشكر والاحترام للاساتذة الأفاضل، ومشيدا بالجامعة ومسيرتها وتميزها .. كما قدم الشكر والمحبة والعرفان لأولياء الامور على جهودهم وتحملهم الصعاب وتشجيعهم.
وفي نهاية الحفل قام أ.د. حمدان راعي الحفل بتسليم الشهادات للطلبة الخريجين.
شاركت جامعة الشرق الأوسط ممثلة بمدير مركز الابتكار وريادة الأعمال الدكتور عبد الرحمن زريق في الندوة التي نظمتها هيئة تنمية المجتمع ( C D A) وهيئة كهرباء ومياه دبي (D E W A) التابعة لحكومة إمارة دبي في دولة الامارات العربية المتحدة، بهدف نشر ثقافة الابتكار المؤسسي.
والقى الدكتور زريق خلال هذه الجلسات، التي تمت دعوته فيها بصفته سفير المعهد العالمي للإبتكار في بوسطن USA، سلسلة من المحاضرات تحدث فيها عن مفاهيم الابتكار الحكومي والمجتمعي، اضافة للقيادة في مجال الابتكار والابداع.
وتضمنت الندوة، التي حضرها المدير لهيئة تنمية المجتمع الأستاذ أحمد جلفار، وممثلون عن قطاع هيئة الكهرباء والماء في إمارة دبي، الحديث عن نشر ثقافة الإبتكار الحكومي، ودور القيادة والمعايير في تفعيل الإبتكار، كما تم التطرق للعامل البشري وأهمية استخدام نموذج حديث لتوليد المشاريع الابتكارية، التي بدورها تعزز المهارات التكاملية للموظفين ضمن منظومة العمل الابتكارية.
ويعمل الدكتور زريق، الحاصل على درجة الدكتوراه في الابتكار والقيادة من جامعة كاليفورنيا للإدارة، اضافة لكونه مديرا لمركز الابتكار وريادة الأعمال في جامعة الشرق الاوسط، مستشارا للمجلس التنفيذي لحكومة دبي وعضو في لجنة صندوق البحث العلمي والإبتكار، ومستشارا لمركز الملك عبد الله الثاني للتميز، لكونه يتمتع بخبرة واسعة في بناء القدرات الابتكارية في الشركات، وتصميم التفكير، والابتكار في نماذج الاعمال، وأطر تصميم عروض القيمة.
أصيب ستة أشخاص بطلقات نارية في وسط مدينة إنديانابوليس بولاية إنديانا الأمريكية.
ونقلت قناة “CBS4 WTTV”، عن الشرطة المحلية، أن الحادث وقع مساء السبت بالقرب من أحد مطاعم سلسلة Steak N Shake بوسط المدينة.
ووفقا للشرطة، فقد نقل المصابون وبينهم بعض القاصرين، إلى المستشفى، وحالة اثنين منهم خطيرة.
وأشارت القناة إلى أن الشرطة لم تعتبر الحادث بمثابة “عملية إطلاق نار جماعي”. وأكدت أنها تبحث عن الجاني الذي فر من مكان الحادث.
وقال ممثل الشرطة المحلية جياني كوك: “هذا التصرف غير مقبول في وسط المدينة. هذا غير مقبول في أي مكان آخر في إنديانابوليس. لا نعرف لماذا بدأ هذا الرجل في إطلاق النار”.
أعلن المتحدة باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي، الإثنين، أن طهران أفرجت عن ناقلة النفط السويدية التي كانت ترفع العلم البريطاني عند احتجازها قبل أكثر من شهرين.
وأفاد ربيعي خلال مؤتمر صحافي أن “الإجراءات القانونية انتهت، وبناء على ذلك تم استكمال تهيئة الظروف التي تسمح بالإفراج عن ناقلة النفط، وبات بإمكانها الإبحار”.
تقدمت الحكومة الإيرانية، بمبادرة لتشكيل تحالف دولي لضمان الأمن في منطقة الخليج، يضم كلا من إيران والسعودية والعراق والبحرين والإمارات وقطر وعمان والكويت برعاية الأمم المتحدة.
وقال وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في تصريح أدلى به، اليوم الاثنين، خلال فطور عمل مع صحفيين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك قبل انطلاق أعمال الجمعية العامة للمنظمة العالمية: “يجب أن يضم هذا التحالف مبدئيا إيران والعراق والسعودية والبحرين والإمارات وقطر وعمان والكويت وربما اليمن”، وذلك حسب وكالة “رويترز”.
وأوضح ظريف: “لسنا ضد انضمام اليمن إلى التحالف، لكن من غير الواضح حاليا ماذا يحدث هناك. ومن المفترض أن تعمل هذه الدول تحت رعاية الأمم المتحدة”.
وأعلن الرئيس الإيراني، حسن روحاني، يوم أمس الأحد، أنه سيتقدم، خلال مشاركته في أعمال الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، المنطلقة في نيويورك يوم غد الثلاثاء 24 سبتمبر/ أيلول، بمبادرة لإنشاء تحالف لضمان أمن الخليج ومضيق هرمز، على أساس التعاون بين دول المنطقة.
وشهدت العلاقات الأمريكية الإيرانية توترا وتصعيدا عسكريا، وذلك بعد انسحاب الرئيس دونالد ترامب، من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015 مع طهران، وبعدها وقوع هجوم على أربعة ناقلات نفط في بحر عمان، إضافة إلى إسقاط طائرة استطلاع أمريكية حديثة بصاروخ إيراني فوق مضيق هرمز، واحتجاز حكومة مضيق جبل طارق التابعة لبريطانيا ناقلة نفط إيرانية، قالت إن وجهتها سوريا التي يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات، بينما ردت طهران باحتجاز ناقلة نفط بريطانية عن مضيق هرمز.
ثمة سوء تقدير موقف من الطرفين،الحكومة كانت على قناعة بأن إضراب المعلمين لن يصمد أكثر من بضعة أيام، والنقابة اعتقدت أن الحكومة سترضخ لمطالبها بعد أيام.
مضى الوقت ولم يتراجع الطرفان عن موقفيهما، ومع دخول الإضراب أسبوعه الثالث،صارت كلفة التراجع باهظة على الحكومة والنقابة.الوقت الذي كان من الممكن فيه التوصل لتسوية نفد تقريبا.وساطات نيابية ومبادرات من عدة جهات وصلت كلها لطريق مسدود.
حوار الحكومة المباشر مع النقابة لم يسفر عن نتائج تذكر،سوى تلطيف الأجواء العامة دون تنازلات جوهرية.يمكن الإشارة هنا إلى مقترح الحكومة لحوار مفتوح مع النقابة حول جميع القضايا التي تهم المعلمين والعملية التربوية، وتنازلها عن المسار المهني مقابل دعوتها للنقابة للتنازل عن علاوة الخمسين بالمائة. الأخيرة من جهتها،أبدت مرونة فيما يخص العلاوة وتقسيطها على عدة سنوات،ووعد من الحكومة بالاعتراف بحق المعلمين فيها، لكن دون تراجع قيد أنملة عن الإضراب المفتوح.
يعتقد بعض المراقبين أن الحكومة كانت ستتصرف بطريقة مرنة مع النقابة لو أنها وافقت على طلب تعليق الإضراب والدخول بمفاوضات محددة بسقف زمني.
النقابة ومن خلفها ميدان متماسك، اكتشفت على نحو مذهل سر قوتها المتمثل بوحدتها،وبات من الصعب عليها التفريط بهذه الورقة، تحسبا من عدم قدرتها لاحقا على حشد المعلمين في حال فشلت المفاوضات مع الحكومة.وزاد من نشوة النقابة وتصلبها إدراكها لفشل الحكومة في كسر الإضراب رغم المحاولات المستميتة.
حسابات الحكومة في مقاربة الأزمة متشعبة ولها أبعاد كثيرة تتجاوز الجانب المالي على أهميته. أي صفقة ممكنة للحل في المستقبل ستطرح سؤال المسؤولية عن استمرارها طوال هذه المدة,وقد تجد الحكومة نفسها في عين العاصفة الشعبية والرسمية أيضا.
وفي الحسابات أيضا سؤال المليون ونصف المليون طالب وطالبة، ممن ضاعت عليهم أسابيع من العام الدراسي وبات مصيرهم في مهب الريح.
وعلى الطاولة مشاريع قرارات وإجراءات مؤلمة ربما تؤدي إلى تأجيج الأزمة وتوسيع دائرتها اجتماعيا ووطنيا.
كيف يمكن إذن الخروج من المأزق بأقل قدر ممكن من الخسائر للطرفين، وبما يضمن استئناف العام الدراسي بأسرع وقت؟
أفضل الحلول وأسهلها أن تعلق النقابة الإضراب وتجلس على طاولة المفاوضات، لكن مجلس النقابة يعتقد أن ما مضى من وقت على الإضراب وما يتمتع به الجسم الميداني من تماسك يمكن أن يحصل مكاسب أكبر من الوعود قبل الإقدام على هذه الخطوة.
الحكومة وإن فكرت بتنازلات للنقابة تخشى من ردة فعل قطاعات أخرى من الموظفين، ومن انكسارها أمام الشارع.
الرأي العام وإن تعاطف بشكل واسع مع المعلمين إلا انه منقسم حيال استمرار الإضراب،لكن التحول في موقفه بطيء وغير مؤثر على ميزان القوى لغاية الآن.
هل يمكن لدخول طرف ثالث أن يساعد في تجنيب الطرفين حرج التنازلات؟
ربما لكن لذلك ثمن على الطرفين أيضا.من الصعب على طرف واحد أن يخرج رابحا مائة بالمائة