abrahem daragmeh
كشف رئيس جمعية مربي المواشي، المهندس زعل الكواليت، عن تراجع الطلب المحلي على اللحوم الحمراء، بشقيها البلدي والمستورد، بنسبة 30% خلال النصف الثاني من رمضان، وذلك بعد ارتفاع تجاوز 50% خلال الأيام الأولى من الشهر الفضيل.
المراعي تعلن عدم اكتمال الاستحواذ على شركة حمودة للصناعات الغذائية
– أعلنت شركة المراعي السعودية للمواد الغذائية أن عملية الاستحواذ المخطط لها على شركة حمودة للصناعات الغذائية في الأردن لم تكتمل بسبب عوامل خارجة عن إرادة الشركة؛ حيث لم يتمكن البائع من استيفاء بعض الشروط المطلوبة لإتمام الصفقة.
وبيّنت شركة المراعي، في بيان على موقع سوق الأسهم السعودية الرئيسية تداول، أنها لا تزال منفتحة على استكشاف فرص التوسع في المستقبل، إدراكاً منها للأهمية الاستراتيجية في تعزيز العمليات الإقليمية والتوسع الجغرافي لخدمة المستهلكين في مختلف الأسواق.
وكانت المراعي قد أعلنت في 7 تشرين الأول الماضي توقيع اتفاقية استحواذ من خلال إحدى الشركات التابعة لها، للاستحواذ على حصة نسبتها 100 في المائة من أسهم شركة حمودة للصناعات الغذائية بقيمة إجمالية قدرها 263 مليون ريال خاضعة للتعديل.
يشار إلى أن شركة حمودة للصناعات الغذائية هي شركة رائدة في مجال الألبان والأجبان، ولها ما يزيد على 50 عاماً في السوق الأردنية.
المصدر: Al Arabiya Business
انهيار الهدنة .. مئات الشهداء بينهم قياديون من المقاومة (أسماء)
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن أسماء بعض القياديين من حركة “حماس” الذين استشهدوا خلال الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، فجر اليوم الثلاثاء.
وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر الثلاثاء، ما يزيد على 35 غارة على مناطق متفرقة بقطاع غزة، وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن الجيش الإسرائيلي “استأنف القتال في قطاع غزة” بزعم أن “حركة حماس رفضت إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين”، وهو ما تنفيه الحركة.
وأفادت وسائل الإعلام الفلسطيني، باستشهاد أبو عبيدة الجماصي وعائلته وعصام الدعاليس العضوان بالمكتب السياسي لحركة حماس في الغارات.
كما أفادت، باستشهاد العميد بهجت أبو سلطان مسؤول جهاز الأمن الداخلي، وأبو عمر الحتة وكيل وزارة العدل واللواء محمود أبو وطفة وكيل وزارة الداخلية في قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على غزة فجر الثلاثاء، إلى أكثر من 230 شهيدًا، بينهم العديد من الأطفال والنساء، كما أصيب عشرات آخرون في الهجمات.
واستأنفت إسرائيل، فجر الثلاثاء، الحرب على قطاع غزة، بزعم رفض حركة “حماس” مقترحات أمريكية لتمديد وقف إطلاق النار وإطلاق سراح محتجزيها من غزة.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه مستعد لمواصلة الهجمات على قادة حركة “حماس” الفلسطينية والبنية التحتية في قطاع غزة ما دامت هناك حاجة لذلك وسوف يوسع الحملة إلى ما هو أبعد من الضربات الجوية.
وأضاف مسؤول بجيش الاحتلال، إن الضربات على قطاع غزة استهدفت قادة من المستوى المتوسط في حماس ومسؤولين في قيادتها، وأكد أن الجيش متأهب ومنتشر على جميع الساحات.
الاحتلال يستأنف الحرب على غزة .. وحماس “تضحية بالمحتجزين”
وجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فجر الثلاثاء، باستئناف الحرب على قطاع غزة.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن نتنياهو ووزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس أصدرا تعليمات لجيش الاحتلال بالتحرك بقوة ضد حركة حماس في غزة.
وادعى مكتب نتنياهو في بيان فجر الثلاثاء، أن استئناف الحرب يأتي عقب رفض حركة حماس إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، ورفضها العروض التي تلقتها من مبعوث رئيس الولايات المتحدة، ستيف ويتكوف، ومن الوسطاء.
وكشف البيان عن أن جيش الاحتلال يشن في هذه الأثناء هجومًا على أهداف تابعة لحركة حماس في جميع أنحاء قطاع غزة، وذلك لتحقيق أهداف الحرب “كما حددها المستوى السياسي”، ومن بينها إطلاق سراح جميع الأسرى – الأحياء والجثامين، بحسب مكتب نتنياهو.
البيان الصادر عن مكتب نتنياهو أكد أن إسرائيل ستعمل بقوة عسكرية متزايدة ضد حركة حماس.
وختم البيان القول “إن الخطة العملياتية عُرضت نهاية الأسبوع الماضي من قِبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتمت المصادقة عليها من قِبل المستوى السياسي”.
من جانبها، قالت حركة حماس، فجر الثلاثاء، إن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعودة الحرب على قطاع غزة، هو قرار بالتضحية بالمحتجزين، وحكم بالإعدام ضدهم.
وأضافت حماس، في بيان، أن نتنياهو لم يكتف بمنع دخول الغذاء والدواء إلى غزة، بل قصف أطفالها وقتلهم وهم نيام.
وأشارت إلى أن “قرر نتنياهو اسئناف حرب الإبادة، بوصفها قارب نجاة له من الأزمات الداخلية”.
وأكدت أن سلطات الاحتلال لن تحقق ما عجز عن تحقيقه عبر المفاوضات بالحرب والدمار.
وحملت نتنياهو المسؤولية كاملة عن تداعيات العدوان “الغادر” على غزة، وعلى المدنيين العزّل والشعب الفلسطيني المحاصر، الذي يتعرّض لحرب متوحّشة وسياسة تجويع ممنهجة.
وأضافت حماس في بيان، أن ” نتنياهو وحكومته المتطرفة يأخذون قراراً بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، ويعرّضون الأسرى (الإسرائيليين) في غزة إلى مصير مجهول”.
وطالبت الوسطاء بتحميل نتنياهو والاحتلال الإسرائيلي المسؤولية كاملة عن خرق الاتفاق والانقلاب عليه.
وقال قيادي بحماس لرويترز إن إسرائيل تُنهي اتفاق وقف إطلاق النار في غزة من جانب واحد.
من جانبها قالت حركة الجهاد الإسلامي في بيان، إن إعلان “نتنياهو وحكومته استئناف العدوان ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة هو إمعان في ارتكاب المزيد من المجازر في إطار حرب الإبادة أمام مرأى العالم أجمع، بعدما أفشل عامداً كل مساعي التوصل إلى وقف لإطلاق النار”.
العمل: 106 شكاوى عدم دفع الحد الأدنى للأجور منذ بداية 2025
قال الناطق الإعلامي لوزارة العمل، محمد الزيود، إن عدد الشكاوى العمالية الواردة إلى منصة “حماية” المتعلقة بعدم التزام بعض منشآت القطاع الخاص بدفع الحد الأدنى للأجور بلغ فقط 106 شكاوى عمالية منذ بداية العام الجاري 2025.
وأكد الزيود، أن الوزارة تولي أهمية كبيرة لمتابعة مدى التزام المنشآت بالحد الأدنى للأجور، سواء من خلال الجولات التفتيشية التي تقوم بها أو عبر الشكاوى التي يتقدم بها العاملون في القطاع الخاص عبر المنصة الإلكترونية “حماية”.
ودعا العامل سواء كان ذكرا أو أنثى في القطاع الخاص الذي منشأته غير ملتزمة بدفع الحد الادنى للأجور إلى تقديم شكوى عمالية على منصة “حماية”، موضحا أن المنصة توفر خيار سرية الشكوى وأن يصنف شكوته أنها تتعلق بعدم الإلتزام بدفع الحد الأدنى للأجور وليس خيار عدم دفع الأجور.
وأوضح أن المادة 46 من قانون العمل نصت أن أجر العامل وبدل العمل الإضافي يدفعه صاحب العمل خلال مدة لا تزيد على سبعة أيام من تاريخ استحقاقه.
ونوه إلى إن قرار اللجنة الثلاثية لشؤون العمل بشأن رفع الحد الأدنى للأجور دخل حيز التنفيذ اعتباراً من بداية العام الجاري 2025 ليصبح 290 دينارا شهريا بغض النظر عن طريقة تقاضي أجورهم.
وبين الزيود أن المادة 53 من قانون العمل تنص على فرض عقوبات بحق المنشآت التي لا تلتزم بالحد الأدنى للأجور، وتتضمن العقوبات غرامة لا تقل عن 500 دينار ولا تزيد عن 1000 دينار عن كل حالة دفع فيها صاحب العمل أجراً يقل عن الحد الأدنى المقرر، بالإضافة إلى إلزامه بدفع فرق الأجر. كما تضاعف العقوبة في حال تكرار المخالفة.
الملك يغادر أرض الوطن في زيارة عمل إلى إيطاليا وفرنسا
– غادر جلالة الملك عبدالله الثاني أرض الوطن، اليوم الاثنين، في زيارة عمل لإيطاليا، تليها زيارة عمل لفرنسا.
ومن المقرر أن يلتقي جلالته في روما مع الرئيس الايطالي سيرجيو ماتاريلا ورئيسة الوزراء الايطالية جورجيا ميلوني، وفي باريس مع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون .
وأدى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، اليمين الدستورية نائبا لجلالة الملك، بحضور هيئة الوزارة.
بورصة عمان تمدد مهلة استلام البيانات المالية السنوية
- تستمر هيئة الأوراق المالية في استقبال تزويد الشركات بالتقرير السنوي لعام 2024 حتى نهاية يوم الأحد الموافق 6 نيسان 2025.
وأشارت الهيئة أنه لن يجري فرض تدابير على الشركات في حال قامت بالتزويد خلال هذه المدة.
وأرجعت الهيئة قرارها نظرا لاقتراب الموعد النهائي لقيام الشركات المساهمة العامة بتزويد الهيئة بالتقرير السنوي لعام 2024 الذي يصادف 31/3/2025 مع إجازة عيد الفطر المبارك.
كما أكدت بورصة عمان بأنه بناء على كتاب هيئة الأوراق المالية سيتم تمديد المهلة المحددة لاستلام البيانات المالية السنوية المدققة عن الفترة المنتهية في 31/12/2024 وحتى نهاية يوم الاحد 6/4/2025.
يشار إلى أن بورصة عمان تقوم بإيقاف التداول في أسهم الشركات المخالفة التي لا تلتزم بتزويد البورصة بالبيانات المالية المرحلية من قبل مدقق حساباتها إلى حين قيام هذه الشركات بتزويد البورصة بالبيانات المطلوبة، استناداً لأحكام المادة (15/ب/6) من تعليمات ادراج الأوراق المالية لعام 2018، وذلك بهدف تعزيز حماية المتعاملين والمستثمرين في سوق الأوراق المالية وتوفير المعلومات الضرورية لهم في الوقت المناسب وبما يمكنهم من اتخاذ القرار الإستثماري.
وتقوم البورصة بعد انتهاء الموعد المحدد لاستلام البيانات المرحلية المراجعة بالإعلان من خلال مختلف وسائل الإعلام عن أسماء الشركات المخالفة. وتكون الشركات التي لم تلتزم بالموعد المقرر عُرضة للعقوبات المنصوص عليها في الأنظمة والتعليمات المعمول بها. “المملكة”