abrahem daragmeh
– أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 37718 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
الصفدي: لن ننظف وراء نتنياهو
قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ردا على سؤال حول ارسال قوات عربية إلى قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، “لن ننظف وراء نتنياهو”.
وأكد الصفدي خلال مؤتمر صحفي مع نظيره اليوناني في أثينا اليوم الاربعاء، “لن نرسل قوات إلى غزة لتكون بديلا عن الاحتلال الاسرائيلي ونكون نحن في مكان من يتعامل مع الواقع الكارثي الذي اوجده نتنياهو وحكومته بهذا العدوان”.
وأضاف، أننا نريد خطة شاملة ليس فقط لوقف الحرب ولكن للتوصل إلى السلام العادل والشامل والدائم على اساس حل الدولتين، وهذا يعني أنه لا يمكن قبول أي مقاربة تتعامل مع غزة بشكل منفصل عن باقي الاراضي الفلسطينية المحتلة.
وفاة زوجة رئيس بلدية عين الباشا
– انتقلت إلى رحمة الله تعالى المرحومه عبلة سليمان صالح القماز
ام فاروق، زوجة رئيس بلدية عين الباشا جمال الفاعوري، والدة كل من الاستاذ المحامي فاروق ومحمد والدكتور معتز
والفاضلات كل من نسرين واريج وريم ورولا، وشقيقة مصطفى وسعد القماز.
التي انتقلت إلى رحمة الله صباح هذا اليوم الأربعاء 26/6/2024
ولا نقول إلا ما يرضي الله (إنّا لله و إنّا إليه راجعون)
وسيصلى عليها في مسجد عين الباشا الكبير على صلاة العصر والدفن في مقبرة عين الباشا القديمة
واجب العزاء في بيت عين الباشا مقابل المسجد الكبير ولمدة ثلاثة أيام بعد صلاة العصر .
1.4 مليار دينار مستوردات الأردن في نيسان .. والصادرات 681 مليونا
– بلغت قيمة الصادرات الكلية خلال شهر نيسان من العام الحالي 681 مليون دينار أردني، منها الصادرات الوطنية 615 مليون دينار أردني والمعاد تصديره 66 مليون دينار أردني، فيما بلغت المستوردات 1,428 مليون دينار أردني، وبناء عليه يكون العجز في الميزان التجاري (الفرق بين قيمة الصادرات الكلية وقيمة المستوردات) (747) مليون دينار أردني خلال شهر نيسان من عام 2024، وذلك بحسب دائرة الإحصاءات العامة في تقريرها الشهري حول التجارة الخارجية في الأردن.
ووفق الإحصاءات؛ ارتفعت الصادرات الكلية خلال شهر نيسان من عام 2024 بنسبة 4.3% مقارنة بالشهر نفسه من عام 2023، والصادرات الوطنية بنسبة 1.5%، والمعاد تصديره بنسبة 40.4%، وارتفعت المستوردات بنسبة 9.9%، وبهذا يكون العجز في الميزان التجاري قد ارتفع بنسبة 15.6%.
وأشار التقرير إلى أن قيمة الصادرات الكلية منذ بداية العام حتى نهاية نيسان من عام 2024 قد بلغت 2,748 مليون دينار أردني، منها الصادرات الوطنية 2,488 مليون دينار أردني، والمعاد تصديره 260 مليون دينار أردني، وبلغت قيمة المستوردات 5,818 مليون دينار أردني خلال الفترة ذاتها. وعليه يكون العجز في الميزان التجاري قد بلغ (3,070) مليون دينار أردني حتى نهاية نيسان من عام 2024، مقارنة مع (2,941) مليون دينار أردني في الفترة المقابلة من عام 2023.
وبحسب التقرير؛ انخفضت الصادرات الكلية منذ بداية العام حتى نهاية نيسان من عام 2024 بنسبة (4.3%) مقارنه بالفترة ذاتها من عام 2023، والصادرات الوطنية بنسبة (7.2%)، فيما ارتفعت المستوردات بنسبة 0.1%، و المعاد تصديره بنسبة بلغت 36.8%. وعليه فقد ارتفع العجز في الميزان التجاري بنسبة 4.4% حتى نهاية نيسان من عام 2024 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023.
أما بالنسبة لتغطية الصادرات الكلية للمستوردات، فبلغت 47% حتى نهاية نيسان من عام 2024، مقارنة بنسبة 49% خلال الفترة ذاتها من عام 2023 بانخفاض مقداره 2 نقطة مئوية. وبلغت نسبة تغطية الصادرات الكلية للمستوردات 48% خلال شهر نيسان من عام 2024، مقارنة بنسبة 50% خلال الشهر نفسه من عام 2023 بانخفاض مقداره 2 نقطة مئوية.
وعلى صعيد التركيب السلعي لأبرز السلع المصدرة، فقد انخفض كل من”الأسمدة الأزوتية أو الكيماوية”،”الحلي والمجوهرات الثمينة”،”الفوسفات الخام”،”البوتاس الخام” لكن ارتفاع كل من “الألبسة وتوابعها من مصنرات” “محضرات الصيدلة” ساهم في الحد من انخفاض الصادرات الوطنية. أما المستوردات فقد ساهم كل من ” النفط الخام ومشتقاتة “، “الأدوات الكهربائية”، في الحد من ارتفاع قيمة المستوردات، على الرغم من ارتفاع كل من “العربات والدراجات”، “الأدوات الآلية”، “الحلي والمجوهرات”، “الحبوب”.
أما بالنسبة لأبرز الشركاء في التجارة الخارجية، فقد ارتفعت قيمة الصادرات الوطنية إلى دول منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية، ودول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ومن ضمنها الولايات المتحدة، ودول الاتحاد الأوروبي ومن ضمنها هولندا، فيما انخفضت قيمة الصادرات الوطنية إلى الدول الآسيوية غير العربية ومن ضمنها الهند، أما بالنسبة للمستوردات فقد ارتفعت قيمة المستوردات من دول منطقه التجارة الحرة العربية الكبرى ومن ضمنها السعودية، فيما انخفضت المستوردات من دول اتفاقية التجارة الحرة لشمال أميركا ومن ضمنها الولايات المتحدة الأميركية، والدول الآسيوية غير العربية ومن ضمنها الهند، و دول الاتحاد الأوروبي ومن ضمنها إيطاليا.
6500 شكوى متعلقة بانقطاع الكهرباء خلال 6 اشهر
قال رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، الأربعاء، إن الهيئة تلقت خلال النصف الأول من العام الحالي قرابة 6500 شكوى متعلقة بانقطاعات التيار الكهربائي.
وأضاف في مداخلة عبر شاشة المملكة، أن دور غرفة المراقبة والطوارئ في هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن متابعة الشكاوى بالتعاون مع شركات توزيع الكهرباء وشركة الكهرباء الوطنية بالإضافة إلى شركات توليد الكهرباء.
ولفت إلى أن الشكاوى يتم متابعتها بكل وقت لمتابعة إعادة التيار الكهربائي للمشتركين في أسرع وقت ممكن.
وأضاف أن الهيئة بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين والتنفيذيين من شركة الكهرباء الوطنية وشركات توزيع الكهرباء وشركات توليد الكهرباء الموجودة يتم إعداد خطط طوارئ من قبل كل شركة ويتم اعتمادها من قبل الهيئة.
وشدد على أن النظام الكهربائي في الأردن لديه جاهزية عالية لاستقبال أي أحمال من قبل المشتركتين.
ووصل الحمل الأقصى بأعلى حمل في عام 2023 عند 4200 ميغا، وفق السعايدة
وقال: “في موجة الحر السابقة أعلى حمل وصلنا كان 3950 ميغا، وفي هذه الأيام الحمل كان بالأمس 3500 ميغا، ومقارنة مع نفس الفترة من عام 2023 هناك زيادة بالأحمال بنسبة 11%”.
الجيش يعلن مقتل مهرب وإصابة آخرين وإحباط عملية كبيرة
- القوات المسلحة: أحبطنا محاولة تهريب كميات كبيرة من المخدرات قادمة من الأراضي السورية
- القوات المسلحة: سنضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بالأمن الوطني الأردني
الامم – صرح مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، بأن المنطقة العسكرية الشرقية وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات أحبطت فجر اليوم الأربعاء، وضمن منطقة مسؤوليتها، محاولة تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية.
وأسفر الاشتباك عن مقتل أحد المهربين، وإصابة آخرين وتراجعهم إلى داخل العمق السوري، وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة.
وأكّد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية تعمل على تسخير جميع القدرات والإمكانيات للضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بالأمن الوطني الأردني.