10.1 C
عمّان
الخميس, 28 نوفمبر 2024, 10:56
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

الصحة والجمال

نصائح للحفاظ على صحة العين لمستخدمي الحواسيب

abrahem daragmeh

 يسبب العمل على الكمبيوتر لفترات طويلة إجهاد العين وأحياناً تقرحها خصوصاً إذا كنت تعمل في غرفة ذات إضاءة ضعيفة أو القيادة لفترات طويلة دون ارتداء النظارات .

ومن أسباب تقرح العين أيضاً، وفقاً لموقع wikihow ، الصداع أو الزرق أو دخول أجسام غريبة في العين أو التهاب الجيوب الأنفية أو أي التهابات، إن كانت عينك متقرحة بعد يوم طويل، يمكنك القيام بعدة أشياء في المنزل لتساعد على تهدئة عينك المتقرحة.

1- استخدم قطرة العين

استخدام قطرات العيون أو الدموع الصناعية يساعد على ترطيب العين الجافة وقد يخفف هذا من تقرح العين، يمكنك استخدام المحلول الملحي أو قطرات العيون الطبية، اتبع إرشادات الصانع.

2- استخدم كمادات دافئة

استخدامها قد يساعد على ترخية العضلات المحيطة بالعين مما قد يخفف إجهاد العين ورفة العين التي تصيبها وهي مجهدة، يمكنك استخدام الكمادات الدافئة الجافة أو المبتلة طبقًا لما يبدو مفيدًا لحالتك، إن كنت ترتدي النظارات أو العدسات اللاصقة، اخلعها قبل استخدام الكمادات.

3- استخدم راحة يدك ككمادات

استخدمها للضغط برفق على منطقة العين وسيساعد هذا على تخفيف إجهاد العين وسيسكن الألم، إن كنت ترتدي أيًا من النظارات أو العدسات اللاصقة، اخلعها قبل استخدام راحة يدك ككمادات.

ضع راحتي يديك أمام وجهك.

اضغط برفق براحة يديك على عينيك.

واصل القيام بذلك لمدة 30 ثانية، ثم استرح. كرر هذه الخطوة عند الضرورة لتقليل الألم.

4- استخدم كمادات أكياس الشاي العشبية

بعض الأعشاب كالكاموميل وخاتم الذهب والعرقون والآذريون والبرباريس تحتوي على خصائص مقاومة للالتهاب التي قد تساعد على تخفيف آلام عينك.

بينما لا يوجد أي دليل علمي يثبت أن كيس الشاي أكثر فاعلية من غيره من الكمادات الدافئة، ولكنك قد تجد أن رائحة الأعشاب الفواحة مهدئة للأعصاب.

Share and Enjoy !

Shares

5 أسباب تجعلك تأكل الثوم يوميا

abrahem daragmeh

إلى جانب الطعم الذي يضفيه على أطباق الطعام، يُعرف الثوم بفوائده الصحية المتعددة على غرار خصائصه المضادة للالتهابات والمضادة للبكتيريا فضلا عن تأثيره الخافض للكوليسترول.

وفي هذا التقرير الذي نشرته مجلة “سانتي بلوس” الفرنسية، قالت الكاتبة زهور علوي محمدي إن الثوم ينتمي إلى فصيلة الثومية، مثل البصل والكراث والثوم المعمر. ولتحقيق أقصى استفاد منه، ينصح بتناوله نيئا. كما يُنصح أيضا بسحق الثوم قبل استهلاكه لتصبح مكوناته أكثر فعالية.

وذكرت الكاتبة أن الثوم يتميز بقدرته على مكافحة البكتيريا عند تناوله على معدة فارغة في الصباح.

وتتعدد الأسباب التي تجعل الثوم جزءا أساسيا لا غنى عنه في نظامنا الغذائي اليومي وفي وصفات الطهي.

وفيما يلي 5 فوائد للثوم:

1- خفض الكوليسترول
يساعد الثوم على خفض مستوى الكوليسترول في الدم، مما يحمي الجسم من أمراض القلب والأوعية الدموية. وقالت الكاتبة إن تناول نصف فص ثوم إلى فص يوميا يخفض مستويات الكولسترول في الدم.

2- خفض ضغط الدم
للثوم فعالية كبيرة في خفض ضغط الدم بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض المزمن. وقد كشفت إحدى الدراسات أن مستخلص الثوم غني بمشتقات متعدد الكبريتيد Garlic-derived polysulfides التي تساعد على توسع الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم.

3- تقوية جهاز المناعة
أوضحت دراسة أخرى كيف يساهم الثوم في تعزيز المناعة عن طريق تحفيز أنواع معينة من الخلايا، مثل البلاعم macrophages، والخلايا الليمفاوية lymphocytes، والخلايا القاتلة الطبيعية NK) natural killer)، وغيرها.

4- يقي من الزكام
يعتبر الثوم علاجا فعالا ضد السعال بفضل احتوائه على مركب الأليسين allicin، الذي يساعد على الوقاية من نزلات البرد. وحسب دراسة أجريت على مجموعة من المتطوعين، فإن أولئك الذين تلقوا كبسولة واحدة من الثوم يوميا على مدار 12 أسبوعا، كانوا أقل عرضة للإصابة بالزكام، كما كانت قدرتهم على التعافي سريعة في حال أصيبوا به.

5- يساعد على فقدان الوزن
هل تعلم أن الثوم يمكن أن يساعدك على إنقاص الوزن؟ إذ يساعد على حرق الدهون ، ولهذا السبب، يعد الثوم حليفا رائعا لأولئك الذين يريدون خسارة الوزن.

بالمقابل لا ينصح الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الدم blood disease، والذين يخضعون لعلاج مضاد للتخثر anticoagulant therapy، باستهلاك الثوم.

ختاما نؤكد أن هذه النصائح للاسترشاد فقط، فالثوم ليس علاجا لأي مرض، ولا يقي من أي مرض. قبل تناوله لأي غرض علاجي أو وقائي استشر الطبيب أولا.

Share and Enjoy !

Shares

لتجنب فقر الدم .. عزز وجباتك بهذه الأطعمة

abrahem daragmeh

 تعمل الكثير من الأطعمة الصحية على حماية الإنسان من فقر الدم الناجم عن نقص الحديد في الجسم.

وبإمكان أعراض مثل: ”الإعياء الشديد، الضعف، شحوب الجلد، ألم الصدر، تسارع ضربات القلب، ضيق التنفس، الصداع أو الدوار، برودة اليدين والقدمين، التهاب أو ألم في اللسان، وهشاشة الأظافر“، أن تنبئ عن خطر إصابة الفرد بفقر الدم.

ويعرف هذا المرض بأن ”الدم يفتقر إلى ما يكفي من خلايا الدم الحمراء السليمة، والتي تنقل الأكسجين لأنسجة الجسم، حيث يتحد الأكسجين الذي يتم توفيره عبر الرئتين مع الهيموغلوبين الموجود في كريات الدم الحمراء ويتم نقله إلى جميع الأعضاء والخلايا، وفي المقابل يلتقط ثاني أكسيد الكربون لزفره عبر الرئتين“.

الحديد

على الشخص الذي يعاني من هذه المشكلة أو ليتجنب حدوثها تناول الأطعمة الغنية بالحديد مثل: ”الخضار الورقية، القطيفة، القرنبيط، الفجل، البقوليات والفواكه الجافة“.

أما لغير النباتيين فيمكن إضافة الدجاج والأسماك الغنية بالحديد.

حمض الفوليك

تعد الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك -وهو فيتامين هيموبويتين ضروري لتكاثر ونضوج الخلايا الحمراء في الجسم- مهمة للحماية من فقر الدم.

ويمكن أن نجد حمض الفوليك بكثرة في الخضار الورقية الخضراء مثل: ”القطيفة، النعناع، والسبانخ“، وكذلك في البقوليات مثل: ”الفاصوليا، العدس، وفول الصويا“.

فيتامين ب 12

يعمل فيتامين ب 12 على إنتاج كريات الدم الحمراء، إذ يتعرض النباتيون بشكل خاص لخطر الإصابة بنقصه، إذ لا توجد مصادر نباتية له، كتلك الموجودة في ”اللحوم، منتجات الألبان، الحبوب، ومنتجات الصويا المدعمة“.

فيتامين سي

إلى ذلك، فإن فيتامين سي، ليس مهما فقط للحفاظ على مناعتك ولكنه ضروري -أيضا- لامتصاص الحديد وبالتالي تجنب فقر الدم.

ومن مصادر الأطعمة الغنية بفيتامين سي: ”الجوافة، الطماطم، والحمضيات التي تعمل على تحسين امتصاص الحديد من الأطعمة النباتية“.

وفيتامين سي، متوافر بكثرة في الخضراوات مثل: ”الفلفل، تشمل المصادر الجيدة الأخرى الخضراوات الورقية الخضراء، الملفوف، وأوراق الكزبرة“.

Share and Enjoy !

Shares

8 خطوات للنوم الصحي

abrahem daragmeh

 في حال كان التقلب على الفراش، في معظم الليالي بمثابة مسابقة للنوم الهزيل، فإن النساء سيفزن.

وقامت دراسة جديدة بمقارنة قلة النوم بين أكثر من مليون بالغ وطفل في المملكة المتحدة، وهولندا، والولايات المتحدة. وقد وجدت أن النساء يعانين من مشاكل أرق أكثر من الرجال في البلدان الثلاثة.

ووفقاً للدراسة التي نُشرت في مجلة “Nature Human Behavior”، تظهر هذه المشكلة خلال فترة البلوغ، “مما يشير إلى أن الهرمونات الجنسية، من بين عوامل اجتماعية أخرى مثل الإجهاد أو الأبوة والأمومة”، قد تسهم في ظهور الأرق لدى النساء.

ووجدت الدراسة أن النساء يستخدمن أدوية للنوم أكثر من الرجال. ومع ذلك، على الرغم من معاناة الإناث من أجل النوم واستخدام الوسائل المساعدة، لم تبلغن عن شعورهن بالنعاس أثناء النهار.

وقالت الدراسة إن النتائج تشير إلى أن “التوصيات الخاصة بمدة النوم المناسبة وجودته يجب أن تكون خاصة بالجنس”.

الأمريكيون يفوزون بجائزة الأرق
وكان احتمال إصابة الأمريكيين بالأرق أكثر من 1.5 إلى 2.9 مرة مقارنة بنظرائهم في المملكة المتحدة، وهولندا.

ووجدت الدراسة بأن الأرق أكثر تواتراً لدى الأشخاص الذين يقضون أكثر من 9 ساعات في السرير ليلاً، والذين يبلغون من العمر 65 عاماً وما فوق، وذلك في جميع تلك الدول.

أما البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 26 و40 عاما فقد كانوا الأقل عرضة للتقلب في محاولة للنوم.

ووجدت الدراسة أنه بالإضافة إلى النساء، كان المدخنون والأشخاص الذين يعانون من زيادة في الوزن والأشخاص من أصل غير أوروبي، أكثر عرضة للمعاناة من قلة النوم.

وأفاد أكثر من نصف الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 17 عاماً، بأنهم ينامون أقل من الفترة التي يوصي بها الطبيب أي من 8 إلى 10 ساعات في الليلة. وكان المراهقون أيضاً أكثر عرضة للإبلاغ عن النعاس من الفئات العمرية الأخرى. وزادت أعراض الأرق مثل صعوبة النوم والاستمرار به لوقت طويل مع نمو الأطفال.

وبشكل عام، كانت مشاكل النوم السيئ والأرق أكثر انتشاراً من مشكلة النوم لفترة قصيرة في الدول الثلاث.

وقارنت الدراسة دراسات النوم على 1.1 مليون شخص من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وهولندا. ولم تكن الدراسة قادرة على مقارنة جودة النوم بالظروف الصحية التي قد تؤثر على النوم، مثل توقف التنفس أثناء النوم، وتعاطي المخدرات، والحالات الطبية المزمنة الأخرى.

وبينما تم إجراء بعض الأبحاث في مختبرات النوم باستخدام قياسات موضوعية، اعتمد معظمها على ما قاله الناس عن عادات نومهم وجودته. وقال المؤلفون إن مثل هذه الأبحاث ليست قوية، لكن حجم البحث ونطاقه يمنح الأطباء نظرة ثاقبة حول الأداء اليومي.

ما الذي يمكن فعله للحصول على نوم جيد؟

ويمكن محاربة الأرق ومشاكل النوم الأخرى من خلال تبني بعض عادات النوم الصحية:

الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت تقريباً كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع.

ممارسة الرياضة بانتظام لتقليل التوتر وتحسين النوم، مجرد المشي بشكل يومي سيساعد.

عدم تناول الأطعمة الذهنية أو الحارة مع اقتراب وقت النوم والتي قد تزعج المعدة.

تجنب الكافيين -القهوة والشاي والصودا- بعد الساعة 3 بعد الظهر.

عدم التدخين.

الحرص على عدم أخذ قيلولة أكثر من 45 دقيقة خلال اليوم

غرفة النوم يجب أن تكون جيدة التهوية ويجب أن تكون درجة حرارة الغرفة تتراوح من 15 إلى 20 درجة مئوية.

حجب جميع الضوضاء المشتتة والتخلص من أي ضوء، حتى الضوء الأزرق الخاص بالهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

Share and Enjoy !

Shares

طرق لجعل اللحية أكثر نعومة

abrahem daragmeh

يخيل للبعض أن اللحية من المفترض أن يكون شعرها خشنا ومشعثة إلى حد ما ، وذلك من أجل منح الشخص الطلة الذكورية.. ولكن في الواقع الفكرة هذه خاطئة تماماً. اللحية ليس من المفترض أن تكون خشنة بل يجب أن تكون ناعمة وأي خشونة فيها تعني أنك تعاني من مشكلة ما إما في البشرة أو بشعر اللحية نفسه.

اللحية تصبح خشنة لأسباب عديدة منها نمط الحياة والنظام الغذائي أو بسبب عدم العناية بها كما يجب. نهايات الشعر المتقصفة لا تصيب شعر الرأس فحسب بل شعر اللحية أيضاً وشكلها أسوأ بأشواط. الجفاف يمكنه أيضاً أن يصيب شعر اللحية وبالتالي تصبح اللحية خشنة جداً.

لذلك إن كنت تعاني من لحية خشنة حان الوقت لإتباع الخطوات التالية من أجل الحصول على لحية ناعمة وبالتالي طلة مثالية بلحية مثالية.

الشامبو والمنعم لتنعيم شعر اللحية إن كنت لا تقوم بغسل لحيتك بالشامبو الخاص باللحية لثلاث أو خمس مرات أسبوعياً فأنت تترك الأوساخ والرواسب الاخرى بالاضافة الى إفرازت الجسم ناهيك عن جزئيات الطعام داخل لحيتك. لذلك من الأهمية بمكان غسلها بالشامبو ثم الحرص على إزالته بالماء. بعد الشامبو عليك إستخدام المنعم وأيضاً عليك غسله بعد وضعه على لحيتك للمدة المحددة. ترك رواسب الشامبو والمنعم لن يعود عليك بالفائدة بل قد يزيد من نسبة جفاف اللحية. في حال لم يكن بالامكان الحصول على شامبو خاص باللحية يمكن إستخدام الشامبو المخصص لشعر الرأس ولكن عليك أن تختار النوعيات التي تكون معتدلة وبالتالي لن تكون قاسية على شعر اللحية.

زيوت اللحية والكريمات لتنعيم شعر اللحية في عالم اللحى هناك الزيوت والبالم.. وهما مثاليان للتنعم ولتوفير المواد الغذائية الضرورية التي تحتاج اليها بشرتك وشعر لحيتك. الغالبية تتجاهلها ولكن الخبراء يؤكدون بانه حتى قبل أن يقوم الرجل بشراء عدة الحلاقة عليها أن يشتري الزيوت والكريمات الخاصة باللحية.

الزيوت يمكن إستخدامها بشكل يومي وذلك بعد غسل وجهك.. كل ما عليك القيام به هو وضع بعض النقاط ثم فركها بنعومة في محيط اللحية مع الحرص على وصولها الى بشرتك.

الزيوت ستجعل لحيتك ناعمة طوال اليوم كما أنها ستوفر لها الترطيب والمواد الغذائية التي تحتاج اليها وبالتالي ستصبح ناعمة على المدى البعيد. أما الكريمات أو البالم فيجب إستخدامها ليلاً وليس صباحاً. ما عليك القيام به هو وضع الكمية المحددة على العبوة ثم وضعها على لحيتك بنفس طريقة الزيت وإما تركها أو غسل الامر يعتمد على التعليمات المرفقة. فوائد البالم بالإضافة الى جعل لحيتك ناعمة هي أنها ستخلصك من نهايات الشعر المتقصفة كما أنها ستمنع شعر اللحية من التكتل.

تمشيط اللحية ضروري لتنعيم شعر اللحية بطبيعة الحال عليك أن تقوم بشراء المشط أو الفرشاة الخاصة باللحية، ولكن في حال لم تكن متوفرة في بلادك عليك أن تختار مشطاً لا تكون أسنانه متقاربة جداً من بعضها اما الفرشاة فيجب أن تكون من النوع الناعم الذي لا يلحق الاذى بشعر لحيتك.

تمشيط اللحية يجب أن يتم بعد وضع الزيوت أو البالم لانه يوزعها بشكل مثالي. ولكن حتى ولو لم تكن تستخدم الكريمات هذه أو الزيوت تمشيط لحيتك من الأمور الأساسية وذلك للتخلص من كل المواد العالقة والرواسب التي تتسبب بالجفاف.

تشذيب اللحية لتنعيم شعرها قد تكون قد إتبعت كل الخطوات التي قمنا بذكرها ومع ذلك ما تزال لحيتك خشنة.. الامر هنا قد يرتبط بخطوة ناقصة وهي عدم قيامك بقص أطراف لحيتك.

الخطوة هذه في حال كنت تعاني من نهايات الشعر المتقصفة، ستخصلك منها نهائياً. وحتى في حال لم تكن تعاني منها فإن قص أطرف شعر اللحية بين حين واخر من الأمور الأساسية التي تساعد على نموها بشكل صحي وبالتالي عدم تشابكها أو جفافها.

ولكن يجب الحرص على إستخدام الادوات المناسبة، فمقص غير مناسب أو بنوعية سيئة سيترك آثره السلبي ويمكنه أن يتسبب بتقصف نهايات الشعر، لذلك إحرص على أن تملك العدة المناسبة للمهمة.

Share and Enjoy !

Shares

باحثون يتوصلون إلى وسيلة تخفض خطر فشل القلب بعد النوبة

abrahem daragmeh

توصل باحثون أمريكيون، مؤخرًا، إلى وسيلة تفتح باب الأمل لخفض خطر فشل القلب نتيجة النوبة القلبية، ويخفض بالتالي خطر الوفاة.

وقالت مجلة ”نوريدج“ الأسترالية للعلوم: إن فريقا من كلية ”بايلور“ للطب في ولاية تكساس الأمريكية، وجدوا أن ”تحفيز مُنشط مستقبل ستيرويد يدعى SRC-3 بواسطة جزيء يُعرف بـ MCB-613 بعد النوبة، يساعد في منع تلف أنسجة القلب، بجانب إصلاح الأنسجة المتضررة والتي يمكن أن تؤدي إلى فشل القلب“.

واختبر الباحثون الوسيلة على الفئران، وكشفت النتائج فعالية الجزيء في خفض ما تخلفه النوبة من أضرار بجانب تعزيز إصلاح الأنسجة التالفة وذلك في غضون ساعات بعد النوبة، الأمر الذي يثبط عملية الإصابة بفشل أو قصور القلب.

وتعد هذه النتائج واعدة للغاية، إذ يوضح الباحثون أن ”عائلة SRC تعتبر مسؤولة عن مشاكل وتلف الخلايا أثناء عملية نمو الأنسجة، سواء كانت طبيعية أو ذات خلل، وهو ما يؤدي إلى تلف الأنسجة وزيادة الالتهاب بجانب انخفاض وانحدار تدريجي في وظائف القلب“.

وتشير النتائج أيضا إلى أن ”الجزيء MCB-613 يعمل بشكل مباشر على إصلاح وتجديد أنسجة القلب بعد نوبة قلبية حادة، مما يفتح باب الأمل أمام تطوير علاجات تستهدف مضاعفات النوبة، وتطور أمراض القلب المزمنة“.

Share and Enjoy !

Shares

فوائد شاي الكركم الصحية

abrahem daragmeh

 يعد شاي الكركم، من أحد أشهر التوابل في آسيا، نظرا لما يتمتع به من خصائص طبية سحرية تكافح الالتهابات ومختلف أنواع الأمراض.

ونشر موقع “بولد سكاي”، عدد من الفوائد الصحية المذهلة لتناول شاي الكركم، المستندة إلى دراسات علمية متخصصة.

وجاءت أبرز تلك الفوائد على النحو التالي:

1- مقوي للمناعة:

فيمكن لتناول شاي الكركم، أن يساعد بصورة كبيرة على تقوية الجهاز المناعي لجسم الإنسان، كما أنه يمتلك خصائص مذهلة بفضل مضادات الأكسدة التي يحتويها، والتي يمكنها القضاء على مختلف أنواع الالتهابات والفيروسات والميكروبات، وما يطلق عليها الجذور الحرة المسببة لمختلف أنواع الأمراض والعدوى.

2- يعالج التهاب المفاصل:

لأن شاي الكركم يحتوي على مضادات الالتهابات، فإنه يكون مثاليا لمن يعانون من التهاب المفاصل وتورمها.

3- يخفض نسب الكوليسترول

يحتوي شاي الكركم، على مركب يطلق عليه “الكركمين”، ويساعد مركب الكركمين هذا على خفض مستويات الكوليسترول الضار من الجسم، ما يجعله مثاليا للوقاية من مختلف أمراض القلب والأوعية الدموية.

4- يتحكم في مستويات السكر في الدم:

يعد استخدام شاي الكركم في علاج مرضى السكري، أحد أبرز وأقدم الاستخدامات لشاي الكركم، كما أظهرت دراسات علمية حديثة أن مركب الكركمين، يمكنه أن يقلل من مستويات الجلوكوز في الدم، ويقلل المضاعفات الطويلة المدى لمرضى السكري.

5- يحمي الكبد:

يساعد تناول شاي الكركم بصورة منتظم، على منع الإصابة بتليف الكبد، كما يمنع من تسمم الكبد، والإصابة بالكبد الدهني.

6- علاج القولون العصبي:

يمكن لشاي الكركم أن يحل معظم المشاكل المرتبطة بالجهاز الهضمي، لكن أبرزها هي تهدئة الآلام المرتبطة بمتلازمة القولون العصبي.

7- الوقاية من الزهايمر:

كشفت دراسات علمية حديثة أن تناول شاي الكركم بصورة منتظمة وشبه يومية، يمكن أن يؤدي إلى إبطاء أو الوقاية بصورة كاملة من أمراض الاضطرابات التنكسية العصبية المرتبطة بتقدم العمل، مثل الزهايمر.

وأظهرت الدراسة أن شاي الكركم يقلل من التلف الخلوي والالتهاب في خلايا المخ المرتبط بتطور مرض الزهايمر.

8- يقلل أعراض أمراض الرئة:

كشفت دراسات علمية حديثة أن شاي الكركم يمكنه أن يساعد في علاج أعراض الربو والتليف الرئوي والتليف الكيسي، كما يمكن أن يقي من سرطان الرئة أو الانسداد الرئوي المزمن.

9- يحمي العين:

يمكن أن يساعد شاي الكركم في حماية العين من مختلف الأمراض التي يمكن أن تصيبه، ولعل أبرزها التهاب القزحية.

10- يساعد في علاج السرطان:

يحتوي شاي الكركم على مضادات أكسدة يمكنها أن تساعد على منع نمو الخلايا السرطانية.

Share and Enjoy !

Shares

3 مخاطر صحية لتناول العصائر الجاهزة يوميا

abrahem daragmeh

 تأتي العصائر الجاهزة كأحد المكونات الثابتة على وجبة إفطار الكثيرين، اعتقادا منهم أنها ضمن الأطعمة الصحية.

وأوضح موقع “الكونسلتو” 3 مخاطر جسيمة عند تناول كوب من العصير الجاهز يوميًا، طبقاً لدراسة منشورة في مجلة “JAMA” الأمريكية.

وأوضح الموقع أن العصائر الجاهزة المتاحة في محال البقالة؛ تحتوي على أكواب من السكر والمواد الحافظة تعادل علبة صودا.

وحدد الموقع 3 مخاطر لتناول العصائر الجاهزة:

1-زيادة الوزن

حيث يؤدي تناول هذه العصائر باستمرار إلى زيادة مقاومة الأنسولين في الجسم، مع مرور الوقت يرتفع السكري ويزداد تراكم الدهون في منطقة البطن وبالتالي السمنة وظهور الكرش.

2-السكري من النوع الثاني

وجدت دراسات أخرى أن الأشخاص الذين يتناولون عصائر الفاكهة يوميًا، هم الأكثر عُرضة للإصابة بالسكري من النوع الثاني، مقارنًة بأولئك الذين يتناولون ثمرة فاكهة يوميًا بديلًا للعصائر.

3- مشاكل القلب

وجد باحثو جامعة هارفارد في الدراسة المنشورة على جاما، أن 168 شخص من عينة الدراسة 1000 شخص، توفوا خلال المتابعة بأمراض القلب التاجية والشرايين، وذلك بسبب تناول عصير الفاكهة يوميًا، فضلاً عن الوفاة نتيجة ارتفاع معدل ضربات القلب.

Share and Enjoy !

Shares

علماء يطورون علاجا جينيا جديدا للشفاء من أمراض العيون

abrahem daragmeh

– طور مجموعة من العلماء في جامعة ”ترينيتي“ الأيرلندية بفي مدينة دبلن، بالتعاون مع مستشفى رويال فيكتوريا لعلاج الأذن والعيون ومستشفى ماتر الجامعي، علاجا جينيًا جديدًا تستغرق مدته يومًا واحدًا للشفاء من أمراض العيون التي تؤدي لفقدان البصر تدريجيًا، والتي يعاني منها آلاف الأشخاص في مختلف دول العالم.

وقال العلماء إن هذا العلاج الجيني لن يقتصر فقط على أمراض العيون، بل سيقدم آفاقًا مستقبلية ايضًا في مجال الاضطرابات العصبية المرتبطة بالشيخوخة والتقدم في العمر.

ونشرت مجلة ”Frontiers in Neuroscience“ العلمية، هذه الدراسة التي تدور حول العلاج الجيني الجديد OPA 1 الذي يعمل على حماية الوظائف البصرية ويعالج أمراض العين مثل ضمور العصب البصري DOA المسبب لفقدان البصر بشكل تدريجي، ولا يوجد في الوقت الحالي علاج واق أو شاف منه.

ووفقا لما نشره موقع ”ميديكال إكسبريس“، فإن العلماء بقيادة الدكتور دانيال مالوني، والبروفيسور جين فارار، من قسم علم الوراثة والأحياء في كلية ترينيتي، أجروا تجاربهم على الفئران للتحقق من العلاج الجيني الجديد، وبالفعل نجح في حماية الوظائف البصرية لديها.

وأكد العلماء أن العلاج الجديد OPA 1 يظهر تقدما واعدا للشفاء من أمراض العيون، مثل ضمور العصب البصري DOA وأمراض العيون الأخرى.

وأكد البروفيسور جين فارا، أنهم مازالوا يستكملون بحثهم ويعملون على تطويره حتى يستطيعوا تقديمه كخطة علاجية كاملة في الفترة المقبلة.

Share and Enjoy !

Shares

حقائق عن مقويات المناعة يجب أن تعرفوها قبل استخدامها

abrahem daragmeh

 في إطار الوقاية من الإصابة بـ”كوفيد- 19″، وغيره من الأمراض والفيروسات، يبحث الناس عمّا يجعل أجهزة المناعة في أجسادهم فعّالة، لكن مع وفرة النصائح الصحيّة أو حملات الترويج للمكمّلات الغذائيّة والزيوت، قد يوعد البعض بحماية “زائفة” ضد الأمراض! وفي هذا الإطار نقدم لك سيدتي بعض المعلومات المغلوطة أو المنقوصة المُتداولة بين العامّة عن مقوّيات المناعة.

جرعات مبالغ بها من مكمّلات الفيتامين “ج”
يعدّ الفيتامين “ج” عنصرًا غذائيًّا هامًّا لوظيفة المناعة المثاليّة. ومع ذلك، فقد أظهرت مجموعة من الدراسات أن تناول جرعات كبيرة من الفيتامين “ج” على هيئة مكمّلات غذائيّة لا يفيد الجسم حقًّا، عندما يتعلّق الأمر بمقاومة نزلات البرد أو أي مرض آخر. زيادة الجرعات من الفيتامين المذكور ليست تدبيرًا مفضّلًا في هذه الحالات بالضرورة، لأن أجسامنا لا تستطيع امتصاص سوى بضع مئات من الميلليغرامات من الفيتامين “ج” في المرة الواحدة. علمًا أن الحّصة الغذائيّة اليوميّة الموصى بها من الفيتامين “ج” مُحدّدة بـ75 ميلليغرامًا للإناث البالغات، و90 ملليغرامًا للذكور البالغين، مع الإشارة إلى أنّ الكمّيتين تلبيان احتياجات معظم الناس من هذه المغذّيات.

الفيتامين “ج” والزنك للمناعة.. ولكن؟
النظام الغذائي الشامل هو الذي يتكوّن أساسًا من أطعمة حقيقيّة منوّعة، بعيدًا من التركيز على تعاطي الفيتامين “ج” والزنك حصرًا على هيئة مكّملات غذائيّة، ومتابعة تناول الطعام بدون تخطيط أي اختصارًا اتباع نظام غذائي سيء وغير متوازن. علمًا أن تناول جرعات كبيرة من الزنك طويلًا، وبدون إشراف الطبيب، قد يقود إلى خفض المناعة!

الأطعمة “الخارقة”؟!
صحيحٌ أن تناول الطعام الصحّي يُمثّل خطوةً على طريق الحفاظ على وظيفة جهاز المناعة وفعاليّته، لكن لا طعام “خارق” من شأنه أن يحقّق ذلك بل مجموعة منوّعة من الأطعمة الطبيعيّة في النظام الغذائي اليومي المتبع، لا سيّما المزيد من الفواكه والخضروات الملوّنة، ما يمدّ الجسم بالعديد من الفيتامينات والمعادن ، مثل: “أ” و”ج” و”هـ”، الفيتامينات التي تلعب أدوارًا رئيسة في دعم جهاز المناعة. يمكن أن تأتي الفواكه والخضروات المحمّلة بالفيتامينات، في أشكال مختلفة: طازجة أو مجمّدة أو معلّبة. وفي هذا الإطار، تفيد الإشارة إلى أنّ الفواكه والخضروات المعلّبة أو المجمدة غالبًا ما تجمّع في ذروة النضج لتأمين العناصر الغذائيّة الضرورية. وبالتالي، هي مصدر ممتاز للمكوّنات الصحيّة.

بالإضافة إلى الحمضيّات…
تعدّ الفواكه الحمضيّة، مثل: الليمون الحامض والبرتقال والليمون الهندي (جريب فروت)، مصادر غنيّة بالفيتامين “ج” الذي يعمل على تقوية المناعة، ولو أنّها ليست الأطعمة الوحيدة التي يمكن أن تدعم صحّة الجهاز المناعي، لناحية مساعدته في الوقاية من الأمراض، لذا يُمكن إضافة بعض مقويّات المناعة لكلّ وجبة، مثل:

• الفلفل الأحمر: هو يعجّ بالفيتامين “ج”.

• الثوم: ثبت أن مركّبات الكبريتيك المتوافرة في الثوم تُساعد في تحسين وظيفة الجهاز المناعي.

• الجزر: الكميّة الكبيرة من الفيتامين “أ” في تركيبة الجزر، تجعل منه مقويًّا مناعيًّا رائعًا، فالفيتامين “أ”، مثل: الكاروتينات (بيتا كاروتين) في الجزر، هي عبارة عن مضادات أكسدة هامّة تقوّي وظيفة المناعة، ويمكن أن تُساعد أجسامنا على مُحاربة العدوى.

• حساء الدجاج: هو يحتوي على الزنك، والأخير معدن هامّ يُساعد في علاج الالتهابات، وعلى الفيتامين” ب6″ المُفيد في إطار تكوين خلايا الدم الحمر الجديدة. مرق الدجاج (مرق العظام) بدوره، يعجّ بعناصر غذائيّة لصّحة الأمعاء والمناعة أيضًا.

الغذاء المتوازن ليس وحيدًا في دعم المناعة
يُعدّ النظام الغذائي المتوازن، والمليء بالعناصر الغذائية الهامّة أساسًا في تقوية نظام المناعة، وإلى الغذاء هناك العديد من العوامل الأخرى المُتعلّقة بنمط الحياة، العوامل التي تلعب دورًا أيضًا في هذا المجال، كالنوم الليلي لساعات كافية وإدارة الإجهاد والمُداومة على الرياضة والإقلاع عن التدخين.

المياه المحسّنة والمشروبات الرياضيّة
غالبًا ما تحمل المياه محسّنة الطعم والمشروبات الرياضيّة، في تركيبتهما، الألوان الصناعيّة والمحلّيات، وهذه الأخيرة يمكن للجسم البشري العيش بدونها. لذا، عندما يبدأ المرء في التركيز على تغزيز نظام المناعة الصحّي عن طريق تأسيس عادات صحيّة طويلة الأجل، بما في ذلك اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والأطعمة الكاملة، والمداومة على الرياضة والحصول على قسط كافٍ من النوم والاهتمام بالصحّة العقليّة، يفضّل شطب كل ما لا لزوم له في التغذية.

Share and Enjoy !

Shares