سلايدر الرئيسية

 احتل الأردن المرتبة السابعة عربياً والـ49 عالمياً ضمن مؤشر الأمن الغذائي العالمي لعام 2021، بدرجة بلغت 64.6.

وحسب البيانات، فقد تصدرت قطر أعلى مرتبة عربياً ضمن مؤشر الأمن الغذائي بدرجة 73.6، فيما كانت إيرلندا في المركز الأول عالمياً بدرجة 84.0، حيث يقيس المؤشر القضايا الأساسية للأمن الغذائي عبر 113 دولة.

ويأخذ مؤشر الأمن الغذائي العالمي (GFSI) بعين الاعتبار قضايا القدرة على التحمل خلال عدة مقاييس، وهي تكلفة الغذاء، وتوافره، وجودته وسلامته، والموارد الطبيعية والقدرة على الصمود في 113 دولة، وهو مبني على 58 مؤشرًا فريدًا ليقيس محركات الأمن الغذائي في كل من البلدان النامية والمتقدمة.

 أكد رئيس لجنة السياحة الدينية في جمعية وكلاء السياحة والسفر بلال روبين، أن هناك إقبالاً وطلباً جيداً من المواطنين الأردنيين على رحلات العمرة خلال شهر رمضان الحالي.

وقال روبين لوكالة الأنباء الأردنية، إن الإجراءات التخفيفية التي بدأت الحكومة بتطبيقها، وإلغاء الاشتراطات السعودية على القادمين من الخارج، ورفع الإجراءات الاحترازية بالمسجدين الحرام والنبوي، أسهمت بشكل كبير في زيادة الإقبال من المعتمرين، وأصبح بإمكانهم السفر وأداء مناسك العمرة بكل يسر وسهولة.

وبين أن أعداد المعتمرين الذين سيغادرون الأردن براً وجواً لأداء مناسك العمرة خلال الأسبوع الأول من رمضان قرابة 2000 معتمر، 1500 منهم سيغادرون براً عبر 50 حافلة، و500 معتمر سيغادرون جواً، متوقعاً زيادة الطلب على الرحلات وارتفاع أعداد المعتمرين في أواخر الشهر الفضيل.

ولفت روبين إلى أن تكلفة رحلة العمرة براً في أوائل شهر رمضان بلغت 275 ديناراً للشخص، في حين ستبلغ تكلفة الرحلة بأواخر الشهر الكريم 350 دينارا، كما تبلغ تكلفة رحلة العمرة جواً في أوائل رمضان 550 دينارا للشخص، مؤكداً أن الأسعار منطقية ومناسبة.

(بترا)

أظهرت بيانات حركة تداولات سوق العقار لشهر آذار من عام 2022 الصادرة عن دائرة الاراضي والمساحة، ارتفاع حجم التداول في سوق العقار الأردني خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت 37% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021؛ ليبلُغ (1,414) مليون دينار تقريباً.

وارتفع حجم التداول في سوق العقار الأردني خلال شهر آذار من عام 2022 بنسبةٍ بلغت 90% مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، و73% مقارنةَ بالشهر السابق؛ ليبلُغ (679) مليون دينار تقريباً.

كما ارتفعت قيمة الإيرادات خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت 48% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021؛ لتبلُغ (63,159,192) دينارا أردنيا.

وارتفعت قيمة الإيرادات خلال شهر آذار من عام 2022 بنسبةٍ بلغت 114% مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، و78% مقارنةً بالشهر السابق؛ لتبلُغ (30,722,545) ديناراً أردنياً.

وأظهرت البيانات ارتفاع قيمة إعفاءات الشقق خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت 18% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021؛ لتبلُغ (29,224,996) ديناراً أردنياً.

وارتفاع قيمة إعفاءات الشقق خلال شهر آذار من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%52) مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، و(63%) مقارنةً بالشهر السابق؛ لتبلُغ (13,667,050) ديناراً أردنياً.

كما اظهرت ارتفاع قيمة مجموع الإيرادات وإعفاءات الشقق خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%37) مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021؛ لتبلُغ (92,384,188) ديناراً أردنياً.

وارتفاع قيمة مجموع الإيرادات وإعفاءات الشقق خلال شهر آذار من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%90) مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، و(73%) مقارنةً بالشهر السابق؛ لتبلُغ (44,389,595) ديناراً أردنياً.

وارتفعت القيمة التقديرية لبيوعات غير الأردنيين خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%58) مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021، حيث بلغت (76,594,698) ديناراً.

كما ارتفعت القيمة التقديرية لبيوعات غير الأردنيين خلال شهر آذار من عام 2022 ارتفاعًا ملحوظًا بنسبةٍ بلغت (%103) مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، و(61%) مقارنةً بالشهر السابق؛ حيث بلغت (36,119,657) ديناراً.

وارتفعت حركة بيوعات غير الأردنيين خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%54)، حيث ارتفعت بيوعات الشقق بنسبةٍ بلغت (%30)، وارتفعت بيوعات الأراضي ارتفاعًا ملحوظًا بنسبةٍ بلغت (%117) مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021.

وارتفعت حركة بيوعات غير الأردنيين خلال شهر آذار من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%117) مقارنةً بنظيرتها من عام 2021، وارتفاعٍ بلغت نسبته (79%) مقارنةً بالشهر السابق، حيث ارتفعت بيوعات الشقق بنسبةٍ بلغت (%73) مقارنةً بنظيرتها من عام 2021، و(80%) مقارنةً بالشهر السابق، وارتفعت بيوعات الأراضي بشكلٍ ملحوظٍ جدًا بنسبةٍ بلغت (%246) مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، في حين ارتفعت بنسبةٍ بلغت (77%) مقارنةً بالشهر السابق.

كما ارتفعت حركة بيع العقار في المملكة خلال الربع الأول من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%2)، حيث ارتفعت بيوعات الشقق بنسبةٍ بلغت (%13)، وانخفضت بيوعات الأراضي بنسبةٍ بلغت (%1) مقارنةً بنفس الفترة من عام 2021.

وأظهرت ارتفاع حركة بيع العقار في المملكة خلال شهر آذار من عام 2022 بنسبةٍ بلغت (%23) مقارنةً بنظيرتها من عام 2021، وارتفاعٍ بلغت نسبته (41%) مقارنةً بالشهر السابق، حيث ارتفعت بيوعات الشقق بنسبةٍ بلغت (%46) مقارنةً بنظيرتها من عام 2021، و (%53) مقارنةً بالشهر السابق، وارتفعت بيوعات الأراضي بنسبةٍ بلغت (%17) مقارنةً بنفس الشهر من عام 2021، وارتفعت بنسبةٍ بلغت (38%) مقارنةً بالشهر السابق.

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن نحو 10 ملايين شخص أصيبوا بعدوى كورونا خلال الأسبوع الماضي، وتوفي أكثر من 26 ألفا.

وبحسب النشرة الأسبوعية للمنظمة انخفض عدد الوفيات بنسبة 43 بالمئة عن الأيام السبعة السابقة، فيما انخفض عدد الإصابات بنسبة 16 بالمئة.

وخلال الأسبوع الماضي، أبلغت منظمة الصحة العالمية عن رصد انخفاض في عدد المصابين مقارنة بالأسبوع السابق (من 21 -27 آذار)، في جميع أقاليم منظمة الصحة العالمية الستة، وكان هذا الأمر واضحا بشكل خاص في إفريقيا (ناقص 19 بالمئة) وأوروبا (ناقص 16بالمئة) ومنطقة غرب المحيط الهادئ (ناقص 16 بالمئة).

وتم تسجيل الانخفاض في معدل الوفيات في جميع المناطق، مع انخفاض ملحوظ بشكل خاص في جنوب شرق آسيا (بنسبة 73 بالمئة) وأميركا (بنسبة 63 بالمئة)، إلى ذلك سجلت كوريا الجنوبية أكبر عدد من الإصابات في أسبوع، ثم ألمانيا وفرنسا وفيتنام وإيطاليا، في حين سجلت الولايات المتحدة أكبر عدد من الوفيات في سبعة أيام، ثم روسيا وكوريا الجنوبية وألمانيا فالبرازيل.

وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن كورونا المستجد يستمر في التطور، مشيرة إلى “أنه بالنظر إلى المستوى العالي الحالي لانتقال العدوى، في جميع الاحتمالات، ستظهر متغيرات أخرى لكورونا، بما في ذلك المتغيرات المؤتلفة”.
(بترا)

 سجلت الحوالات المصرفية الواردة إلى الأردن نشاطا ملحوظا خلال الفترة الحالية، ولاسيما من دول الخليج العربي والولايات المتحدة الأميركية، بعد عودة الحياة إلى طبيعتها وارتفاع أسعار النفط الذي أثر على مستويات الدخول هناك.
وقال رئيس جمعية الصرافين الأردنيين عبد السلام السعودي،  اليوم الأربعاء،  إن نشاط سوق الصرافة جيد جدا مقارنة بمواسم رمضانية سابقة.
وأشار إلى استقرار الحوالات الصادرة من الأردن عند نسبها الاعتيادية بمثل هذا الوقت من السنة، لافتا إلى أن مجمل الحوالات تحسن بنحو 15% مقارنة بالسنتين الماضيتين.

يشكل التعليم في أي بلد أساسا للتنمية الاقتصادية فيها، كونه المرحلة الأولى للاستثمار في رأس المال البشري، المحرك الرئيس للتنمية.

وفي الأردن، حيث يتواجد نحو مليوني طالب على مقاعد الدراسة، ثمة فرص متاحة، وتحديات يتعيّن تجاوزها للاستفادة من التعليم في تحقيق التنمية المنشودة.

قطاع التعليم هو إحدى القطاعات التي تشملها ورشة العمل الاقتصادية الوطنية التي تعقد في الديوان الملكي الهاشمي، ويبحث مختصون من القطاعين العام والخاص، وأصحاب خبرات في قطاع التعليم، في الورشة، الطريقة المثلى للنهوض بواقع القطاع.

وقال الدكتور عزمي محافظة، مقرر قطاع التعليم وسوق العمل في الورشة الاقتصادية الوطنية، “إن الورشة جاءت في توقيت مهم، لمناقشة أهم القضايا التي تعترض تطوير التعليم والتعليم المهني والتقني في الأردن، لما في ذلك انعكاس على سوق العمل ومعدلات البطالة التي ترتفع بشكل كبير بين الشباب، مع التركيز على السعي لمواءمة مخرجات التعليم مع حاجات سوق العمل، وإلقاء الضوء على نسب الالتحاق بمراحل التعليم المختلفة، بدءا من الطفولة المبكرة، وبحث أفضل السبل اللازمة لزيادة إقبال الشباب الأردني على التعليم المهني والتقني.”

ويتوزع الطلبة في الأردن على مراحل التعليم وتنمية الطفولة المبكرة بمعدل التحاق 41%، والتعليم الأساسي والثانوي في حوالي 4 آلاف مدرسة حكومية و3500 مدرسة خاصة، بمعدل التحاق يبلغ 97.9% في الأساسي، و77.5 % في الثانوي، والتعليم والتدريب المهني والتقني في 39 مركزا تقنيا، و6 كليات جامعية و43 كلية مجتمعية، إلى جانب التعليم العالي في 74 مؤسسة، بنسبة التحاق تبلغ 34%.

بدورها، قالت رئيسة لجنة التعليم في مجلس الأعيان الدكتورة محاسن الجاغوب، والمشاركة في جلسات قطاع التعليم وسوق العمل في الورشة: “إن قطاع التعليم هو الذي يرفد جميع القطاعات، ويؤثر على التنمية المستدامة، لذا جاءت ورشة العمل لتتضمن جلسات التعليم وسوق العمل، بمحاور أربعة، لتخرج باستراتيجية واضحة لتطوير هذا القطاع، تنسجم مع ما تضمنته الورقة النقاشية السابعة لجلالة الملك، والتي اعتبر فيها جلالته أن التعليم أساس النهضة”.

وأضافت: “إن خطط تطوير قطاع التعليم وتحديد الرؤية المستقبلية للقطاع في السنوات العشر المقبلة، تستدعي التركيز على مفهوم صناعة المستقبل، من خلال الاهتمام أكثر بالريادة والاستثمار في التكنولوجيا في التعليم، ودمج الأشخاص ذوي الإعاقة في العملية التعليمية، الأمر الذي سيزيد من تنافسية قطاعنا التعليمي، ويجعلنا منافسين في هذا القطاع بين دول الجوار والذي بدوره سيمكننا من الوصول الى التعليم المنافس والتعليم الدامج والتعليم المتميز.”

ويتمتع قطاع التعليم بالعديد من مواطن القوة، أبرزها؛ معدلات الالتحاق المرتفعة، وانخفاض الفجوة بين الجنسين في التعليم، والسمعة الإقليمية الإيجابية للتعليم العام والتعليم العالي في الأردن، والبنية التحتية الأساسية، وتوفّر المعلمين الأساسيين، وانخفاض معدلات التسرب من المدرسة مقارنة بالمتوسطات الإقليمية، ووجود رغبة حقيقية لتحقيق الإصلاح.

أما الأولويات الممكنة لنمو وتطوير التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، فتشمل إنشاء المزيد من المراكز التعليمية الحكومية وتقديم خدمات أفضل في مجال رياض الأطفال، وتشجيع القطاع الخاص على الابتكار وتقديم خدمات عالية الجودة.

 أعلنت الصين الأربعاء عن تسجيل مستوى قياسي من الإصابات بكوفيد-19 في خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة تخطّى 20 ألفا، غالبيتها في شنغهاي حيث يتمّ التحضير لافتتاح مستشفى ميداني ضخم يتّسع لأربعين ألف سرير.

وكانت الصين حيث رُصد فيروس كورونا للمرّة الأولى في العالم في نهاية 2019 تمكّنت حتّى آذار 2021 من احتواء الجائحة إلى حدّ كبير بواسطة تدابير شديدة الصرامة معتمدة في سياق ما يُعرف بإستراتيجية صفر كوفيد.

غير أن المتحوّرة أوميكرون قوّضت هذه الإستراتيجية مع تخطّي إجمالي الإصابات اليومية الحصائل الرسمية التي سُجّلت خلال الموجة الوبائية الأولى في ووهان (الوسط).

وقد أعلن البلد الأكثر تعدادا للسكان في العالم الأربعاء عن 20472 إصابة خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، وهو مجموع منخفض نسبة إلى ما تسجّله الكثير من البلدان الأخرى لكنه مرتفع للصين حيث كانت مستويات الإصابات بالكاد تتخطّى المئة في شباط.

ولم يتمّ تخطّي عتبة 10 آلاف حالة يومية إلّا الأحد.