سلايدر الرئيسية

حدثّت الحكومة، الثلاثاء، تصنيف الدول التي سيستقبل منها الأردن مسافرين تبعا لوضعها الوبائي، بعد إعلان استئناف الرحلات الجوية المنتظمة في 8 أيلول/سبتمبر الحالي.

وصنف الأردن الدول إلى خضراء، صفراء، وحمراء؛ تبعا للخطورة الوبائية داخلها، إذ إن الدول الخضراء الأقل خطرا، أما الحمراء فهي الأشد خطورة.

والدول الخضراء، وفق تحديث تاريخه 29 أيلول/ سبتمبر الحالي، واطلعت “المملكة” عليه، هي: “الجزائر، النمسا، كندا، قبرص، الدنمارك، ألمانيا، اليونان، هونغ كونغ، هنجاريا، إيطاليا، لتوانيا، ماليزيا، بولندا، تايلاند، تونس وتركيا”.

أما الدول الصفراء: مالطا، المغرب، هولندا، السعودية، سويسرا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، مصر، السودان، سوريا واليمن.

وحسب التعديلات، سيتم عزل القادمين منزليا للدول الخضراء والصفراء 7 أيام.

الدول الحمراء؛ هي: البحرين، التشيك، بلجيكا، فرنسا، العراق، “إسرائيل”، الكويت، لبنان، ليبيا، عُمان، قطر، رومانيا، روسيا، اسبانيا، أوكرانيا، والولايات المتحدة الأميركية.

وحسب التعديلات أيضا، سيتم عزل القادمين منزليا من الدول الحمراء لمدة 14 يوما، حيث سيتم فحص القادمين في اليومين السابع والرابع عشر.

تحديث القائمة الجديدة لتصنيف الدول تستمر حتى 15 تشرين أول/ أكتوبر المقبل.

يشار إلى أن منصة (Visit Jordan) أضافت مطاري الملك حسين الدولي العقبة ومطار عمان المدني (ماركا)، مع مطار الملكة علياء الدولي لاستقبال الرحلات المنتظمة منها.

وزير النقل خالد سيف في تصريح صحفي سابق، إن المسافرين القادمين إلى الأردن يتوجب عليهم زيارة منصة Visit Jordan الخاصة بالقادمين، وتعبئة النموذج المتوفر على المنصة.

وشدد سيف على أن يحصل المسافر على (QR code) بعد استكمال تعبئة النموذج على المنصة، إذ لا يسمح لأي مسافر بالصعود على الطائرة في حالة عدم حصوله على (QR code)، وفي هذه الحالة يتحمل المسافر التبعات القانونية.

وأكد على ضرورة التزام المسافرين بالشروط والمعايير التي وضعتها الحكومة بما فيها إحضار فحص (PCR) نتيجته فيها سلبية قبل السفر إلى المملكة بخمسة أيام بعد أن كانت الشروط السابقة إحضار الفحص قبل 72 ساعة، وذلك تسهيلا على القادمين إلى الأردن بعد ورود ملاحظات عن تعذر الحصول على نتيجة الفحص قبل ثلاثة أيام من السفر، مع الالتزام بإجراء فحص آخر عند وصولهم للمملكة في المطار وانتظار النتيجة.

الحكومة، استأنفت الرحلات الجوية المنتظمة في المطارات ابتداء من 8 أيلول/ سبتمبر الحالي، بعد تعليق جميع الرحلات الجوية التجارية المنتظمة من وإلى الأردن منذ 17 من آذار/ مارس الماضي

الكويت: أعلن الديوان الأميري الكويتي أن جثمان الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الصباح يصل من الولايات المتحدة الأمريكية غدا الأربعاء.

ونقلت وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، اليوم الثلاثاء، عن وزير شؤون الديوان الأميري القول “إن حضور مراسم دفن الجثمان الطاهر لفقيد الوطن طيب الله ثراه سيقتصر على أقرباء سموه، والديوان الأميري يقدّر مشاعر المواطنين الكرام والمقيمين الفيّاضة في التعبير عن خالص تعازيهم بوفاة سموه”.

وزير الديوان الأميري: مراسم دفن جثمان فقيد الوطن مقتصرة على الأقرباء فقط https://t.co/njvUc5lz2x#كونا #الكويت pic.twitter.com/nTQiJTGMR2

— كـــــــــــونا KUNA (@kuna_ar) September 29, 2020

 قال رئيس لجنة التقصي الوبائي في جرش احمد البرماوي إنه “لا صحة لما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي عن نسيان احدى لجان التقصي الوبائي لعينة تم سحبها من عائلة وبقيت في منزلهم والاتصال بعد ساعة وإبلاغهم عن النتيجة”.

وأكد البرماوي ان “هذا الكلام غير صحيح لأن فحص العينة المأخوذة من الشخص ( PCR ) تستغرق من 4 إلى 6 ساعات وهذا يتم في مختبرات وزارة الصحة في عمان كما أن فريق الاستقصاء يتكون من عدة أشخاص لكل واحد مهمة محددة”.

وأوضح ان واحداً من الفريق لديه مهمة كتابة اسم صاحب العينة على الأنبوب الخاص بحفظها ووضعها في صندوق خاص وهذا الصندوق بحجم حقيبة ومن الصعب نسيانه في أي مكان، كما أن عملية جمع العينات يومياً تستغرق أكثر من 12 ساعة وبعد ذلك يتم إرسالها للمختبر وهذا يتنافى مع الإشاعة ويكذبها جملة وتفصيلا”.

بدوره قال مدير الشؤون الصحية الدكتور محمد الطحان إن فرق التقصي الوبائي “تعمل ليل نهار دون كلل في جميع ارجاء المملكة لحماية لمواطنين ومنع انتشار هذا الوباء، كما انه لا توجد تقنية أو تكنولوجيا تستطيع اعطاء النتيجة قبل أربع ساعات”، مؤكدا ضرورة التقيد بالشروط الصحية والالتزام بأمر الدفاع والذي جاء حماية للموطنين من هذا الوباء من خلال منع التجمعات او إقامة الاحتفالات”.

دبي – رويترز: قال «صندوق النقد الدولي» أنه ثمة حاجة لزيادة إنفاق حكومات الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في مجالات الحماية الاجتماعية والتعليم والصحة العامة حيث كشفت جائحة فيروس كورونا عن نقاط ضعف.
وأورد الصندوق الذي مقره واشنطن في دراسة نُشرت أمس الثلاثاء أن المنطقة، التي تشمل 30 دولة وتمتد من موريتانيا إلى قازاخستان، مازالت متخلفة عن نظرائها في أنحاء العالم من حيث الإنفاق الاجتماعي و»المُخرجات الاجتماعية والاقتصادية».
وقال «ضخمت الجائحة هذه التحديات وأبرزت الحاجة الملحة لزيادة الإنفاق الاجتماعي على الصحة والحماية الاجتماعية لإنقاذ الأرواح وحماية الفئات الأكثر انكشافاً على المخاطر».
وقدر صندوق النقد أن الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة سينكمش 4.7 في المئة هذا العام مع تضرر قطاعات مثل السياحة والتجارة من الجائحة. وفي غضون ذلك فإن انخفاض أسعار النفط وتخفيضات إنتاج الخام تضغط على الأوضاع المالية لمصدريه في المنطقة وتقلص التحويلات.
وبالنسبة لكثير من الدول، كشفت الأزمة الصحية عن نقاط ضعف قديمة في البنية التحتية للرعاية الصحية وشبكات الأمان الاجتماعي، لكن قدرتها على علاج هذه المشاكل تواجة قيودا مالية في الوقت الحالي.
وقال الصندوق «تتعرض الأوضاع المالية العامة لضغوط هائلة للتعامل مع الاحتياجات القائمة فضلا عن التكلفة البشرية للجائحة واحتواء التداعيات الاقتصادية». وتابع «في كثير من الدول، تحد قيود التمويل من توافر الموارد للميزانية».
يذكر أن الإنفاق الاجتماعي في المنطقة أقل بصفة عامة من أجزاء أخرى في العالم، إذ تنفق الحكومات نحو 10.4 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في المتوسط مقارنة مع 14.2 في المئة في الأسواق الناشئة. وقال الصندوق أن دول الخليج الغنية بالنفط تنفق أقل من الاقتصادات المتقدمة. وبلغت نسبة الإنفاق على الحماية الاجتماعية 4.9 في المئة في المتوسط من الناتج المحلي إلإجمالي في المنطقة مقارنة مع 6.6 في المئة في الأسواق الناشئة.
وفي حين زادت معظم الدول الانفاق الاجتماعي في مواجهة الجائحة، فقد يكون من الصعب استمرار ذلك دون إيجاد إيرادات جديدة وتحسين كفاءة استغلال الموارد.
وقال الصندوق «حتى دون زيادة الإنفاق، يسهم تعزيز الكفاءة بدرجة كبيرة في تحسين المُخرجات الاجتماعية والاقتصادية. وعلى سبيل المثال، يمكن أن يرتفع متوسط العمر في الكويت ثلاثة أعوام إذا أُنفقت الموارد الحالية بنفس مستوى الكفاءة في الاقتصادات المتقدمة».

تميل درجات الحرارة للانخفاض قليلا، الأربعاء، مع بقائها أعلى من معدلاتها الاعتيادية بحدود 3-5 درجات مئوية.

وبحسب موقع “طقس العرب”، يعود الطقس ليُصبح خريفياً مُعتدلاً فوق المُرتفعات الجبلية العالية، و لكنه يبقى حاراً نسبياً في بقية المناطق.

وتظهر بعض السحب المُتوسطة و العالية في ساعات العصر، مع إحتمال ضعيف لهطول زخات محلية من الأمطار في بعض المناطق المحدودة.

الرياح تكون شمالية غربية مُعتدلة السرعة، تنشط بشكل واضح في ساعات العصر، و تكون مُثيرة للغبار في المناطق الصحراوية.

ليلا، يطرأ انخفاض على درجات الحرارة، و يعود الطقس ليُصبح لطيفاً و رطباً خاصة فوق المُرتفعات الجبلية العالية، و مُعتدلاً في بقية المناطق.

الرياح تكون شمالية غربية خفيفة إلى مُعتدلة السرعة.

 اغلقت لجنة الاوبئة في محافظة عجلون مدرسة خديجة بنت خويلد الاساسية الَمختلطة في كفرنجه، وإغلاق بلدية الشفا في عجلون لتسجيل إصابات بفيروس كورونا فيهما.

واشارت مصادر في مديرية الشؤون الصحية أنه تم إغلاق المدرسة بعد ظهور اصابتين لطالبين وإغلاق البلدية لظهور إصابة بالفيروس.

وبينت المصادر ان فرق الاستقصاء الوبائي باشرت بأخذ العينات من المخالطين والمجاورين للتأكد من عدم انتشار الفيروس.

وقال مدير التربية سامي شديفات انه تم تعطيل الدوام في المدرسة للفترتين الصباحية والمسائية كإجراء احترازي حفاظا على سلامة الطلبة والكادر التعليمي.

ملفات عديدة وتحديات كبيرة ستبدأ بملاحقة رئيس الوزراء القادم وفريقه الوزاري مباشرة بعد أداء اليمين الدستورية أمام جلالة الملك عبدالله الثاني خلال الفترة المقبلة.

الرئيس القادم لن يكون محظوظاً فالملفات شائكة ومعقدة ومتداخلة، ما يتطلب منه ان يختار فريقا مخلصا في عمله، لا متخاذلا، بعيداً عن المحاباة وتوزير الأصدقاء، فالمرحلة لا تحتمل وزراء دون خبرة قد يؤدي ضعفهم الى خلق أزمة مبكرة مع الشارع، فالمرحلة الحساسة وتحتاج قدرة من الفريق الوزاري على مجابهة كافة التحديات التي ستظهر في عمر الحكومة.

التحدي الاقتصادي سيكون أصعب الملفات أمام الحكومة المقبلة، فالاقتصاد اليوم ليس بأفضل أحواله ولم تكن أزمة كورونا رحيمة به، فحالة الركود تعمقت وأصبحت كافة القطاعات تشكو قصر ذات اليد.

أزمة كورونا والظروف الاقتصادية رفعت أرقام المديونية ومعدلات البطالة والفقر، هذه الأزمات ستوضع مباشرة على طاولة الرئيس الجديد ما يتطلب منه التعامل بحنكة وحرفية، فالفترة الحالية تتطلب رجلاً اقتصادياً صاحب قرار قادر على كبح جماح المديونية والقضاء على ظاهرتي الفقر والبطالة من خلال فتح مشاريع استثمارية توفر فرص عمل للمتعطلين عن العمل والذين تجاوزت نسبتهم اكثر من 23% بحسب اخر احصائية.

ملفات الصحة والتعليم والنقل، ملفات ثقيلة لا تقل أهمية عن الاقتصاد، فاختيار من يديرها يجب أن يكون موفقاً فهي ملفات لا تحتمل المزيد من الأخطاء الجديدة لتضاف الى سلسة الأخطاء المتراكمة وخاصة التي انكشفت خلال أزمة كورونا.

اما عن دور الحكومة في الانتخابات المقبلة فسيكون محدوداً خاصة في ظل وجود الهيئة المستقلة للانتخاب المشرفة على سير العملية الانتخابية وفق القانون، لكن على الرئيس المقبل ان يحسن التصرف وإدارة المرحلة بحكمة فهو يملك فرصة بأن يكمل المهمة بعد الانتخابات اذ حصل على ثقة مجلس النواب.

المطلوب من الرئيس القادم وفريقه الوزاري في هذه المرحلة مضاعف، فالأمر لا يتعلق بالملفات المذكورة فقط، فكسب تأييد الشارع لاستمرارية حكومته ومواجهة التحديات القادمة وسد فجوة الثقة التي تعمقت عبر الحكومات المتعاقبة أولويات على الحكومة الالتفات لها ، فهل سينجح الرئيس المقبل وفريقه في تلك المهمة؟

توقع الباحث في إحصائيات انتشار فيروس كورونا، الأستاذ الدكتور معتصم سعيدان، الثلاثاء، عدم وصول الأردن لمرحلة تسجيل 8 – 10 آلاف إصابة يومية بكورونا، ولا بأي شكل من الأشكال.
وقال سعيدان، إنه لا يمكن ولا بأي شكل من الأشكال، أن تتخطى إصابات الأردن اليومية حاجز 8 – 10 آلاف حالة.

واستند سعيدان في حديثه، على منحنيات الدول الموبوءة بالفيروس، والمنحنى الوبائي الأردني، وعدد الفحوصات الثابت، حتى لو وصل إلى 30 ألف فحص يوميا، وفق قوله.

واعتبر سعيدان، أنه في أسوأ الاحتمالات، ستكون الإصابات بالأردن، في حدود 3 – 4 آلاف إصابة يوميا، ولمدة لا تتعدى سبعة أيام.

وأوضح أنه ما سيعطيه النموذج الإحصائي لثلاث أيام قادمة لحالات العدوى اليومية، سيكون صادما بمعنى الكلمة.

وأشار إلى الأردن سيتجاوز إحصائيا، حاجز ألف حالة يوميا، وربما أكثر.

 اعلنت وزارة المالية اغلاق مبناها الرئيسي الكائن في منطقة العبدلي ومكاتب مديرية التقاعد بجانب وزارة الصناعة والتجارة.

واعتذرت الوزارة في بيان اليوم الثلاثاء عن استقبال المراجعين اعتبارا من يوم غد الاربعاء واستئناف العمل يوم الاحد المقبل 4 تشرين الأول لغايات التعقيم لوجود عدد من المخالطين لحالات مصابة ووصول تنبيهات للموظفين من تطبيق (امان).

 أكد الباحث في إحصائيات انتشار كورونا، الأكاديمي بالجامعة الأردنية البروفيسور معتصم سعيدان أن النموذج الاحصائي للأيام الثلاثة المقبلة لحالات العدوى اليومية بفيروس كورونا سيكون صادما بمعنى الكلمة.

وقال سعيدان عبر فيسبوك الثلاثاء، سنتجاوز حاجز الألف اصابة وربما أكثر يومياً اذا تم الوصول إلى الحالات من خلال التقصي الوبائي أو الفحص الذاتي.

وأضاف أن أسوأ سيناريو يمكن أن يصل إليه الأردن سيكون تسجيل اصابات بين 3 – 4 آلاف يومياً، ولمدة لا تتعدى الأسبوع.

وشدد على أن الأردن لن يتخطى بأي شكل من الأشكال حاجز 8 – 10 آلاف اصابة يوميا بكورونا، مستندا بذلك إلى منحنيات الدول الأخرى التي انتشر فيها الفيروس، والمنحنى الوبائي الأردني وعدد الفحوصات الثابت حتى لو وصل إلى 30 ألف فحص يومياً.