سلايدر الرئيسية

 أعلن وزير الصحة الدكتور سعد جابر تسجيل 279 اصابة جديدة بفيروس كورونا منها 9 خارجية.

وتوزعت الحالات كالآتي: 145 في عمان، 4 في الكرك، 94 في البلقاء، 5 في اربد، 1 طفيلة، 1 جرش، 18 في الزرقاء، وحالتين في معان.

فيما سجلت 69 حالة شفاء.

وأكد جابر أن فرق التقصي الوبائي ضاعفت مجهودها لتتبع المخالطين، ومعظم الفحوصات تجري للمخالطين.

وشدد على وجود مطاعيم تعطى للأطفال عند دخولهم الابتدائي وحتى الصف العاشر وهي استكمال لبرنامج المطاعيم الوطني، وساهم هذا البرنامج بالقضاء على العديد من الأمراض، داعيا المواطنين للاستمرار في البرنامج.

ولفت إلى توفير ربع مليون جرعة من مطعوم الانفلونزا هذا العام، مبينا أنه لا يوجد لغاية الآن أي مطعوم لفيروس كورونا لعلاجه، ولن يتم تطعيم الأردنيين الا بعد ظهور مطعوم معتمد من منظمة الصحة العالمية ويكون فعالاً.

 قال وزير النقل خالد سيف إن الرحلات الجوية التجارية قد انتظمت منذ 8 أيلول، حيث استقبلت المملكة 4800 مسافر من 9 وجهات، عبر 80 رحلة جوية، فيما غادر المملكة 7 آلاف مسافر من خلال 8 رحلات جوية.

وأضاف خلال ايجاز صحفي الخميس، أن عدم الالتزام بمنصة “زور الأردن” يعرقل رحلة المسافر ويعرضه لتبعات قانونية.

وأكد أن الصعود للطائرة القادمة للمملكة مشروط بحصول المسافر على “QR” كود.

وأعلن سيف وقف العمل بالحجر المؤسسي الفندقي، وفرض حجر منزلي لمدة 7 أيام، وعلى المسافر التسجيل مسبقا على منصة زور الأردن وتوفير فحص كورونا سلبي، وسيتم فحص المسافرين من كل الوجهات عند القدوم وفي حال كانت النتيجة ايجابية سيعزل المسافر، واذا كانت سلبية سيعزل منزليا، وسيحصل القادم من الدول الحمراء على اسوارة الكترونية وسيحجر لمدة 7 أيام منزليا وسيراقب الالتزام بالحجر من قبل الحكام الاداريين، أما القادم من الصفراء سيحجر منزليا لمدة 7 أيام دون اسوارة الكترونية وسيراقب الالتزام بالحجر من قبل الحكام الاداريين، فيما سيدخل القادم من الدول الخضراء ونتيجته سلبية دون حجر منزلي.

وشدد على أنه يتم تسريع توفير الاشتراطات الصحية على المعابر البرية لتشغيلها وقدوم الأردنيين عبرها بذات الآلية المتبعة في المطار.

أعلن وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة أمجد العضايلة اصدار أمر الدفاع رقم 16 لعام 2020.

وينص أمر الدفاع على منع اقامة حفلات الأفراح والدعوات الاجتماعية لعدد يزيد عن 20 شخصاً، ومنع اقامة بيوت العزاء، والزام المشاركين في أي من التجمعات بالتقيد بمسافات التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات تحت طائلة العقوبات المنصوص عليها بأمر الدفاع رقم 11، كما يلتزم من يفرض عليه الحجر المنزلي أو العزل المنزلي بالتدابير المفروضة من الجهات المختصة كارتداء الاسوارة الالكترونية وتحميل التطبيق الخاص والالتزام بتعليمات التطبيق وبالتكاليف المالية، كما يمنع على أصحاب المنشآت السماح بتجمع أكثر من العدد المسموح به.

ويعاقب من يقيم تجمعا مخالفا من 3 أشهر إلى سنة وغرامة ألف دينار إلى 3 آلاف دينار، أو بالغرامتين معاً، فيما يعاقب صاحب المنشأة بغرامة لا تقل عن 500 دينار واغلاق المنشأة 14 يوماً، ويسمح للمحاكم بنشر أسماء المحكوم عليهم.

–

أوعز رئيس الوزراء، الدكتور عمر الرزاز، إلى أعضاء الفريق الوزاري بضرورة الالتزام بشروط السلامة والصحة العامة والتعليمات الصحية، مؤكدا أننا وإذ نطالب المواطنين بالالتزام بالتعليمات الصحية فإن من واجبنا أن نبدأ بأنفسنا ونكون المبادرين إلى الالتزام كجميع المواطنين.

جاء ذلك خلال تعميم وجهه رئيس الوزراء اليوم إلى الوزراء أكد خلاله أننا مقبلون على مرحلة مفصلية بالنسبة للأردن والأردنيين، وهي تشكل فرصة ربما قد تكون الأخيرة لتفادي الانتشار المجتمعي لوباء كورونا.

ووجه رئيس الوزراء جميع الوزراء ورؤساء ومدراء الدوائر الرسمية والمؤسسات والهيئات العامة، إلى إجراء زيارات تفقدية، للتأكّد من التزام جميع موظفي القطاع العام بالتعليمات، واستخدام تطبيق أمان، والتأكّد من الالتزام بأسس التباعد بين المراجعين.

ولفت الرزاز إلى أنه وجه أيضا ديوان المحاسبة ووحدات الرقابة الداخلية وبرنامج المتسوق الخفي لإجراء زيارات مفاجئة للتحقّق من مدى الالتزام، مؤكدا أنه ستتمّ معاقبة كل مخالف بموجب أوامر الدفاع والتعليمات سارية المفعول. واختتم رئيس الوزراء تعميمه بالقول “كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته، وبقيادة سيدي صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني المعظّم – حفظه الله – وبتعاوننا وتعاضدنا والتزامنا الكامل والشامل سنحاصر الوباء، ونحدّ من آثاره الصحية والاقتصادية، ونخرج أقوى مما كنّا بإذن الله تعالى”.

 طوّر المركز الوطني للأمن وادارة الأزمات آلية عمل لتنظيم تواجد الموظفين في المؤسسات العامة، من خلال تحديد الأماكن التي تظهر فيها إصابات في المحيط السكني للموظف، حسب تصريح صحفي للمركز الخميس.

ووفق المركز، جرى تطوير هذه الآلية لمنع انتشار العدوى بين الموظفين، بحيث يستند على إحداثيات جغرافية دقيقة تحدد أماكن المنازل التي يتم عزلها بسبب الإصابات بفيروس كورونا، وإبلاغ الموظف بعدم الذهاب إلى مكان عمله وضرورة الحذر وعدم التنقل في المنطقة.

ويقدم نظام العمل، وفق المركز، توصيات بأسماء الموظفين الذين تتواجد في محيط سكنهم إصابات ضمن مسافة محددة، وإرسال التنبيهات لهم من قبل إداراتهم بالتقيد بإجراءات السلامة.

 ترأس وزير الداخلية، سلامة حماد الخميس، في مبنى الوزارة اجتماعا للجنة تنظيم الأسواق الشعبية والبسطات.

وضم الاجتماع وزراء الإدارة المحلية المهندس وليد المصري، والدولة لشؤون الإعلام امجد العضايلة، والدولة لتطوير الأداء المؤسسي ياسرة غوشة، وأمين عمان يوسف الشواربة، ومدير الأمن العام اللواء الركن حسين الحواتمة، وأمين عام وزارة الداخلية الدكتور خالد أبو حمور، ورئيس غرفة تجارة الاردن نائل الكباريتي وعددا من مدراء الإدارات الأمنية المعنية، إضافة إلى محافظي الميدان عبر تقنية الاتصال المرئي والمسموع.

وقال وزير الداخلية إن إيجاد حلول للمشاكل والتحديات التي تواجهنا يرتبط بشكل وثيق بالقدرة على تحقيق مبدأ سيادة القانون وإنفاذ أحكامه على الجميع دون محاباة أو تمييز.

وشدد وزير الداخلية على ضرورة إبقاء الطرق والأرصفة مفتوحة أمام الجميع، معتبرا أن إغلاقها من قبل أصحاب البسطات هو اعتداء على حقوق الغير وهو ما أوجد حالة من الفوضى يجب إنهاؤها على وجه السرعة من قبل الجهات والمؤسسات المعنية في المحافظات.

وأوضح حماد أن الأسواق الشعبية المنظمة تعد البديل المناسب لأصحاب البسطات، موضحا في هذا المجال، ضرورة التوسع في إنشائها من قبل البلديات وأمانة عمان واختيار الأماكن المناسبة لإنشاء هذه الأسواق، وذلك بعد التشاور والتنسيق مع الجهات المعنية في مختلف المناطق.

وأوعز وزير الداخلية للحكام الإداريين بعقد اجتماعات سريعة للجهات المعنية كل حسب اختصاصه، واتخاذ إجراءات فورية بالتعاون مع الأجهزة الأمنية والبلديات لضمان إزالة هذه البسطات، وتحديد المواقع المناسبة للأسواق الشعبية المنوي إنشاؤها، مجددا التأكيد أن القانون سيطبق على الجميع، وليس هناك من هو فوق القانون، وسيتم التصدي بحزم لكافة الظواهر السلبية في المجتمع.

من جهته، قال وزير الإدارة المحلية إن ظاهرة البسطات تعيق حركة الناس والمركبات ولا بد من التوسع في إنشاء أسواق شعبية مناسبة ومؤهلة من حيث البنية التحتية، وأن يكون موقعها مناسبا للجميع، مشيرا إلى أنه تم تحديد 23 موقعا لإنشاء أسواق شعبية في المناطق التي يكثر فيها تواجد البسطات.

وأشار إلى ضرورة التعاون والتنسيق بين البلديات والتجار ولجان السلامة العامة في المحافظات والحكام الإداريين لإنفاذ القانون وتطبيقه بحزم، بعد تهيئة الأسواق الشعبية الجديدة بكل ما تحتاجه من خدمات وبنية تحتية.

كما أشار وزير الدولة لشؤون الإعلام إلى ضرورة التوافق بين جميع المعنيين على اختيار أماكن مناسبة للأسواق الشعبية وتهيئتها وإتاحة المجال أمام المواطن للاستفادة من هذه الأسواق بشكل منظم وميسر، مؤكدا أهمية دور القطاع الخاص في هذا المجال.

وقالت غوشة إنه يجب القضاء على ظاهرة البسطات، وذلك بعد وضع خطة تضمن تحقيق مصلحة الدولة والمواطن.

وقال أمين عمان إن ظاهرة البسطات العشوائية أصبحت تشكل عبئا واضحا على كوادر الأمانة والبلديات، وكذلك على الأجهزة الأمنية، لأنها تتعدى على الأرصفة والشوارع الرئيسية والنافذة وتعيق حركة المواطن، مما يتطلب تشديد العقوبات على أصحابها خاصة بعد توفير أسواق شعبية مزودة بجميع الخدمات، وإتاحة المجال أمام أصحاب البسطات للانتقال إليها، مشيرا إلى استحداث سوقين شعبيين جديدين ضمن حدود الأمانة وفي أماكن مناسبة.

من جانبه، قال مدير الأمن العام إن واجبنا يتمثل “بإسناد مؤسسات الدولة لإنجاح مهامها في خدمة الوطن والمواطن وحل قضاياه والحفاظ على الأمن والنظام العام ومنع أي تجاوزات قد تحدث بحزم ووفق أحكام القانون”.

كما أكد رئيس غرفة تجارة الاردن ضرورة وضع خطة وتعليمات واضحة ومحددة للقضاء على ظاهرة البسطات وبالتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات المعنية.

أكدت مديرية تربية الشونة الجنوبية، أنه جرى إغلاق ثلاث مدارس احترازيا بعد ثبوت إصابة معلمين فيها، في حين أغلقت بلدية الشونة الوسطى كافة دوائرها أمام المراجعين لثلاثة أيام بعد تسجيل إصابات بين عامليها.
واكد رئيس البلدية إبراهيم فاهد العدوان أن فرق البلدية باشرت منذ مساء امس بتعقيم كافة مباني البلدية المنتشرة في المناطق والمدارس التي ظهرت فيها إصابات، لافتا إلى أن إغلاق مبنى البلدية الرئيس ومباني المناطق أمام المراجعين سيكون لمدة ثلاثة أيام.

قال محافظ الزرقاء حجازي عساف ان الأجهزة الأمنية في محافظة الزرقاء قامت بعزل 9 بنايات خلال 24 ساعة الماضية بسبب ظهور عدد من إصابات كورونا فيها.

وبين عساف انه تم عزل بنايتين في منطقة الزرقاء الجديدة، وبنايتين في منطقة الهاشمية، وبنايتين في قضاء الظليل، وواحدة في منطقة حي معصوم ، وأخرى في جبل الأميرة رحمة، وبناية في مدينة الملك عبد الله بن عبد العزيز “مدينة الشرق “.

تسلمت وزارة الصحة 40 جهاز تنفس اصطناعي متطور، بدعم من منظمة اليونيسيف، لمواكبة الاستجابة الوطنية الأردنية لمجابهة لفيروس كورونا (كوفيد-19).

واكد وزير الصحة الدكتور سعد جابر خلال تسلم اجهزة التنفس الاصطناعي اهمية الشراكة مع منظمة اليونيسيف في دعم القطاع الصحي من خلال الدعم السخي لاسيما في مواجهة هذا الوباء العالمي.

وبين ان اجهزة التنفس هذه ستساهم في دعم القطاع الصحي وعلاج الكثير من المرضى والاطفال في وحدات العناية المركزة الذين هم بامس الحاجة اليها، بالاضافة الى تعزيز قدرات الكوادر العاملة بالمستشفيات في محاربة الفيروس.

وقالت ممثلة اليونيسيف في الأردن تانيا شابويزات : “يبدو من الواقع الحالي ان تعايشنا مع جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) سوف يستمر على المدى الطويل، وبالتالي، من الضروري المواصلة في تجهيز خدمات الرعاية الصحية بشكٍل كامل وحماية العاملين في المجال الصحي القائمين على خطوط الاستجابة الأمامية”. وأضافت شابويزات “تلتزم اليونيسيف بدعم الحكومة الأردنية من أجل تعزيز نظام الصحة العامة للاستجابة لهذه الجائحات الحالية والمستقبلية لخلق عالٍم أكثر أمانًا للأطفال.”

وجاء اهتمام منظمة اليونيسيف بسلسلة التوريد العالمية التابعة لها ضرورة تزويد الأردن بأربعين جهاز تنفس اصطناعي لدعم وحدات العناية المركزة، حيث يمكن استخدامها للأطفال والبالغين على حد سواء، وذلك من اجل دعم نظام الصحة الوطني وتمكينه من الاستجابة لأي ارتفاع في حالات الإصابة الشديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19).

يذكر ان اليونيسيف رفعت من دعمها لوزارة الصحة عبر توفير الإمدادات لمرافق الرعاية الصحية منذ بداية جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) ، ومن ضمنها أدوات الحماية الشخصية ومعقمات اليدين- التي يتم شراؤها محليًا وعالميًا، بناءً على توافرها في السوق.

كما تعمل اليونيسيف على دعم الاستجابة الوطنية لـفيروس كورونا (كوفيد-19) من خلال حملات التواصل حول المخاطر والمشاركة المجتمعية التي تحث الأشخاص والمجتمع على الاستمرار في تطبيق كافة تدابير التأهب والوقاية، ومن ضمن تلك التدابير التباعد الاجتماعي وارتداء أقنعة الوجه واتباع خطوات النظافة الصحية المناسبة، ومنها غسل اليدين.
ويبلغ مجموع التبرعات التي قدمتها اليونيسيف للحكومة الأردنية، ما يقارب الـ 3 ملايين دولار أمريكي من الإمدادات الطبية كجٍزء من الدعم المُقدم من وكالات الأمم المتحدة لتنفيذ خطة التأهب والاستجابة الوطنية لفيروس كورونا (كوفيد-19) في 2020.

ويمثل الدعم الذي توفره اليونيسيف ضمن الإمدادات الصحية المنفذة للحياة للاستجابة لجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19) من قبل حكومة كندا.

– أعلن مدير الشؤون الصحية في محافظة الكرك الدكتور أيمن الطراونة اليوم الخميس، عن تسجيل إصابتين جديدتين بفيروس كورونا بين كوادر مستشفى غور الصافي.

وأكد الطراونة أن فرق التقصي الوبائي تعمل على حصر المخالطين،مشيرا الى انه تم تعقيم المستشفى بشكل كامل.

واضاف إن المجموع الكلي للإصابات في المحافظة بلغ 159 إصابة.