– انخفض العجز الميزان التجاري للأردن بنهاية شهر تموز (يوليو) 2024 بشكل طفيف عن مستوياته التي سجلها بنهاية الشهر نفسه من عام 2023، وفق بيانات رسمية. وحسب التقرير الشهري حول التجارة الخارجية في الأردن الصادر عن دائرة الإحصاءات العامة، بلغ العجز في الميزان التجاري (والذي يمثل الفرق بين قيمة الصادرات الكلية وقيمة المستوردات) (5,376) مليون دينار اردني حتى نهاية تموز من عام 2024، مقارنة مع (5,391) مليون دينار اردني في الفترة المقابلة من عام 2023. وأشار التقرير إلى ارتفاع الصادرات الكلية بنسبة 1.9% خلال السبعة شهور الاولى من عام 2024 مقارنه بنفس الفتره من عام 2023، وارتفاع المستوردات بنسبة 0.8%. وبين التقرير أن الارتفاع كان في الصادرات في بند المعاد تصديره بنسبة 34.7% والتي تشكل مساهمتها في الصادرات 9%، صاحبه انخفاض في الصادرات الوطنيه بنسبة (0.7%) والتي تشكل مساهمتها 91% من مجموع الصادرات. وانخفض العجز في الميزان التجاري بنسبة (0.3%) خلال السبعة شهور الاولى من عام 2024 مقارنه بنفس الفتره من عام 2023. اما عن قيم التجاره الخارجية، بلغت الصادرات الكلية منذ بداية العام حتى نهاية تموز من عام 2024 ماقيمته 5,366 مليون دينار أردني، منها الصادرات الوطنية 4,857 مليون دينار أردني، والمعاد تصديره 509 مليون دينار اردني، وبلغت قيمة المستوردات 10,742 مليون دينار اردني خلال نفس الفترة.
سلايدر الرئيسية
الملكة: لا معنى لدعوات وقف النار مع استمرار إمداد الأسلحة لقتل المدنيين
– قالت جلالة الملكة رانيا العبدالله ان إسرائيل أصبحت أكثر جرأة لكسر المزيد من الحدود القانونية والأخلاقية، موضحة أن الإفلات من العقاب لا يصحح نفسه أبداً. وأضافت: “ما نراه هنا يتجاوز التهاون. فعندما لا يكون الخط الأحمر خطاً أحمر حقاً، فإنه يصبح بمثابة ضوء أخضر ويصبح إذناً، والفلسطينيون يدفعون الثمن الأغلى مقابل هذا “الإذن” بكسر كل المعايير.”
وخلال مقابلة على شبكة (اي بي سي نيوز) الأمريكية أجرتها أمس المذيعة لينزي ديفيس بينت جلالتها أن “هذه الحرب غير مسبوقة من حيث نطاقها ووحشيتها. لقد تم ضرب غزة، التي تبلغ مساحتها ثلث مساحة نيويورك، بكم من المتفجرات تفوق تلك التي ضربت بها دريسدن وهامبورغ ولندن مجتمعة طوال الحرب العالمية الثانية”.
وقالت: “غزة تحطم كل الأرقام القياسية وبأسوأ الأشكال: أعلى معدل للجوع. أكبر عدد من الأطفال مبتوري الأطراف، وأعلى مستوى من الدمار في البنى التحتية المدنية.”
وأشارت جلالتها إلى ان “العالم يعمل وفق نهجين مختلفين. يتم الاعتراف بمعاناة الإسرائيليين، في حين يتم اعتبار الألم الفلسطيني أمراً عادياً، بل ويتم تبريره. يبدو أحياناً وكأن إسرائيل هي الاستثناء لكل قاعدة تحكم عالمنا، والفلسطينيون هم الاستثناء في الحصول على حقوق الانسان العالمية.”
وتساءلت جلالتها: “هل استخدام التجويع كسلاح حرب أمر مقبول؟ وكذلك استهداف قوافل المساعدات، واستهداف الملاجئ التي تؤوي المدنيين، وفرض العقاب الجماعي؟ ما الذي يعنيه هذا بالنسبة لعالمنا اليوم؟ إذا جرى تقويض سيادة القانون، فهل يمكن حقاً محاسبة أي دولة أخرى على أفعالها؟”
وأضافت: “الآن نرى في لبنان تصعيداً خطيراً آخر. وبات خطر التصعيد الإقليمي مرتفعاً إلى مستوى خطير الآن. وكان يوم أمس هو الأكثر دموية، حيث قُتل حوالي خمسمائة لبناني. فيما شهد العام الماضي مقتل 600 شخص.”
وأوضحت أنه “لن يربح أحد من مثل هذا التصعيد. ولا أحد سيعلم الآخر درساً،” مضيفة أن “الطريق الحقيقي الوحيد لتحقيق الأمن في المنطقة، ولشعب إسرائيل، واليهود في جميع أنحاء العالم الذين يتم تحميلهم أحياناً المسؤولية بشكل غير عادل عن أفعال هذه الحكومة، هو عبر اتفاق سلام عادل وشامل.”
وقالت حان الوقت ليتحرك المجتمع الدولي، مشيرة الى “أن التعبير عن القلق أو حتى الدعوات إلى وقف إطلاق النار لا معنى لها طالما يتم الاستمرار في إمداد الأسلحة التي تقتل المدنيين”.
وأكدت جلالتها على ان “للولايات المتحدة نفوذاً عسكرياً واقتصادياً ودبلوماسياً يمكنها استخدامه مع إسرائيل، وأن عليها البدء في استخدامه، “لأن مخاطر التصعيد مرتفعة جداً الآن.”
وأشارت إلى ان السبب الجذري لهذا الصراع لم يبدأ في السابع من تشرين الأول، وبينت في نهاية المقابلة ان فشل محادثات السلام في الماضي كان بسبب عدم بذل أي جهد لتطبيق القانون الدولي ولعدم وضع كلف أو عواقب لردع الاحتلال، “لذلك شعرت إسرائيل بالاستقواء وقامت ببناء المزيد من المستوطنات، والاستيلاء على المزيد من الأراضي”.
المياه: السدود جاهزة وآمنة لاستقبال الموسم المطري
اكدت اللجنة الوطنية لسلامة السدود في تقريرها الذي أعدته مؤخرا بعد زيارة جميع مواقع السدود في مختلف مناطق المملكة والكشف عليها جاهزيتها لاستقبال الموسم المطري القادم 2024/2025، ورفعت توصيتها الى وزير المياه والري تقريرها المتضمن توصيتها بجاهزية هذه المنشآت المائية الحيوية للتعامل واستقبال كميات المتدفقة اليها خلال الموسم المطري القادم .
وأكدت وزارة المياه والري / سلطة وادي الأردن اهمية السدود كمرافق مائية حيوية مؤكدة انها ذات أهمية استراتيجية خاصة في ظل تزايد التحديات المائية والتغيرات المناخية التي تعصف بالعالم اجمع وما يسببه من تراجع الهطولات وتذبذبها واثر ذلك على محدودية الموارد المائية و شح تغذيتها للاحواض الجوفية والسطحية خاصة خلال السنوات الأخيرة، مع استمرار الازدياد في الطلب على المياه في ظل الازدياد السكاني المضطرد و انتعاش الحياة الاقتصادية في مختلف المجالات، والتوجهات الوطنية لتوسيع الاعتماد على الزراعة في تنمية الحياة الاقتصادية وتأمين الغذاء تنفيذا لرؤية التحديث الاقتصادي الوطنية.
وأكدت الوزارة/ سلطة وادي الأردن بذل كافة الجهود لتحقيق اكبر استفادة مائية وزيادة القدرة التخزينية في جميع المنشآت المائية وخاصة السدود بعد اجراء كافة الصيانات اللازمة وتجهيزها والتاكد من سلامة جميع مرافقها وتنطيف مجاري السيول والاودية وكذلك التوسع ببناءسدود جديدة وكذلك للحفاظ على أكبر مردود ممكن من المواسم المطرية في مختلف أنحاء المملكة لاستخدامها في توفير متطلبات الاستهلاك في قطاعات الشرب والاستخدامات المنزلية المختلفة و الصناعة و ري المزروعات.
وأشارت الى ان المياه المخزنة في السدود تعد احد المصادر الحيوية والرئيسية لتأمين مياه الشرب و لري المزروعات في المملكة، بالإضافة إلى رفد المياه الجوفية بمخزون مياه متجدد، مشددة على استنفار جميع كوادرها الفنية المختصة لمتابعة اعمال تشغيل تلك المنشآت والمحافظة على ديمومة عملها من خلال القيام بأعمال الصيانة الدورية لها.
وقد قامت اللجنة الوطنية لسلامة السدود وهي لجنة وطنية تضم خبراء مياه مختصين بأعمال الكشف الميداني يرافقها فنيين ومهندسين من أصحاب الاختصاص قاموا بالكشف واجراء مسوحات لمجاري الاودية القريبة من تلك السدود، للتأكد من فعالية أدائها و جاهزيتها في المواسم المطرية و الفيضانات ومراقبة تصرف السدود و متابعة قراءات كافة الأجهزة و القياسات الخاصة بتصريف المياه و تحليلها و دراستها وضمان تدفق هذه المعلومات أولا بأول الى مركز العمليات والسيطرة الرئيسي في مركز الوزارة وكذلك المركز الوطني لادارة الازمات والجهات المختصة المعنية في الوقت المناسب لضمان اتخاذ الاجراءات اللازمة، إضافة الى اليات العمل على إسالة المياه من السدود لتلبية الاحتياجات المائية المختلفة عند الحاجة وإعداد الموازنات المائية لجميع السدود بشكل دوري (يومي، شهري، سنوي) و التي تتضمن كمية المياه المتدفقة الداخلة و المياه الخارجة من السدود، والفاقد و كمية المياه المخزونة فيها، و كمية المياه المسالة من السدود عند الطلب.
وقد أصدر وزير المياه والري المهندس رائد أبو السعود تعليماته الى كافة العاملين في قطاع المياه بالتعامل بمسؤولية وحرفية لتنفيذ جميع الخطط المرسومة للتعامل مع أي حالات طوارئ او فيضانات لمياه الامطار في جميع مناطق المملكة خلال الموسم المطري القادم وتجهيز غرف العمليات والسيطرة في مركز الوزارة أولا بأول.
وبلغ تخزين السدود اليوم الأربعاء 25 أيلول 2024 (73) مليون متر مكعب بنسبة تخزين كلية 25,4% مقارنة مع 75 مليون متر مكعب بنسبة تخزين 26% العام الماضي لنفس الفترة .
وتقوم سلطة وادي الأردن سنويا بإجراء عمليات صيانة دورية وتطبيق النصائح والتوصيات الهندسية للسدود التي تعد واحدة من أعمدة الامن المائي الاستراتيجي في تحقيق التنمية الاقتصادية واحد الهياكل الإستراتيجية المائية لدورها الهام في التنمية المستدامة وتحقيق الرؤى الوطنية ، ووضع خطط الطوارئ اللازمة للتعامل مع حالات الفيضانات والهطولات المطرية وما تسببه من تدفقات مائية خاصة في ظل التغيرات المناخية .
في أول زيارة ميدانية .. حسان يتفقد مستشفى الأميرة ايمان ويوعز بمعالجة النقص
تفقد رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان ،اليوم الأربعاء، مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في منطقة معدِّي في دير علَّا، وذلك في مستهل زياراته الميدانية لمناطق المملكة.
وأوعز حسان بتوفير معدات وأجهزة ضرورية للمستشفى ومعالجة النقص في الكوادر الطبية والتمريضية والعمل على الإسراع بتوسعة البنية التحتية الضَّرورية له خلال أسابيع؛ بما يسهم في تحسين واقع الخدمات التي يقدمها.

المركزي يحذر الأردنيين من روابط واتصالات مشبوهة
حذّر البنك المركزي الأردني جميع المواطنين من التفاعل مع أي روابط أو اتصالات مشبوهة تطلب معلومات شخصية مثل الرقم الوطني أو مالية لغايات تحديث المحفظة الالكترونية، أو إجراء أي عملية تحويل مالي، ونؤكد على أن رمز التحقق خاص بالمستخدم فقط ولا ينبغي مشاركته مع أي طرف آخر.
ونوّه البنك المركزي إلى أنّ مزودي الخدمات المالية لا يقومون بالتواصل هاتفياً مع العملاء لطلب أي معلومات مالية أو شخصية، وفي حال حدوث أي مشكلة تتعلق بذلك، ندعو المواطنين إلى التواصل مع شركات المحافظ الإلكترونية التي يتعاملون معها، بزيارة أقرب فرع، أو الاتصال بمركز خدمة العملاء الرسمي المتواجد على موقع الشركة الالكتروني، وفي حال تعذر الاستجابة يرجى التواصل مع البنك المركزي الأردني/ دائرة حماية المستهلك المالي.
الأردن ومصر والعراق: اسرائيل تدفع المنطقة إلى حرب شاملة
اجتمع وزراء خارجية كل من المملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية وجمهورية العراق ،اليوم الأربعاء، على هامش أعمال الدورة ٧٩ للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وبحث الوزراء مسار العمل في إطار آلية التعاون الثلاثي، وذلك تحضيراً للقمة الثلاثية المرتقبة على مستوى القادة في القاهرة.
وتناول الوزراء التصعيد الخطير الجاري في المنطقة، وشددوا على أن وقف هذا التصعيد يبدأ بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة. كما أدان الوزراء العدوان الإسرائيلي على لبنان، وأكدوا أن اسرائيل تدفع المنطقة إلى حرب شاملة.
ودعا الوزراء المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهم ذات الصلة لوقف الحرب، وأشاروا إلى أن إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التدهور الذي سيكون له تبعات خطيرة على المنطقة برمتها.
بدء تقديم طلبات الانتقال بين التخصصات والجامعات لطلبة المكرمة الملكية
– أعلنت مديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية / المكرمة الملكية السامية بدء موعد تقديم طلبات الانتقال من تخصص إلى آخر أو من جامعة إلى أخرى للطبلة المرشحين للقبول بالجامعات الحكومية للعام الدراسي 2024/2025.
وذكرت المديرية وفي إعلانها ان موعد بدء استقبال الطلبات سيكون اعتبارا من يوم السبت القادم 8 صباحا ولغاية الساعة 8 من مساء يوم الاثنين 30/9/2024 الكترونيا.
وتاليا التفاصيل:
طوقان: أهمية اتخاذ خطوات جادة لإعادة الثقة بنظام متعدد الأطراف
شارك وفد أردني برئاسة وزيرة التخطيط والتعاون الدولي زينة طوقان وبمشاركة السفيرة الأردنية في الولايات المتحدة دينا قعوار في قمة المستقبل التي انعقدت خلال يومي 22-23 أيلول في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، وقبيل أعمال الأسبوع رفيع المستوى للدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، وبمشاركة عدد كبير من رؤساء الدول والحكومات، والوزراء المعنيين.
وأكدت طوقان خلال كلمة الأردن على ترحيب المملكة بإقرار “ميثاق المستقبل”، حيث تم التأكيد على أهمية تعزيز تعددية الأطراف والعمل الجماعي لتبني إجراءات عملية وملموسة للتغلب على الأزمات المتعددة والمتصاعدة التي تواجهها العديد من دول العالم اليوم وسعيا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة خلال الـ 6 سنوات المتبقية.
وأكدت على أهمية اتخاذ خطوات جادة لإعادة الثقة بنظام متعدد الأطراف، بالإضافة إلى أهمية تمويل التنمية من خلال توفير أدوات تمويل مبتكرة وميسرة وزيادة حجم وأثر المساعدات التنموية لتصبح أكثر استجابة للتحديات التي تواجهها الدول النامية، بالإضافة إلى إجراء إصلاحات طموحة وتغييرات في الهيكل المالي الدولي وذلك للإستجابة للتحديات التي تواجهها الدول كافة، وسعيا لنظام مالي عالمي أكثر استقرارا يواكب تحديات عصرنا. فيجب الإسراع في إصلاح هذا النظام لتأمين التمويل الكافي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والاستجابة لاحتياجات الدول النامية.
كما بينت طوقان أهمية “إعلان أجيال المستقبل” والاستمرار في الجهود المبذولة ولتعزيز وتوسيع مشاركة الشباب في عملية صنع القرار لكي يكونوا شركاء حقيقيين وقوى دافعة للتغيير. وبينت طوقان أنه من خلال تسخير فوائد التقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي وبناء القدرات في هذا المجال سنتمكن من إدارة المخاطر.
كما وأوضحت بأن اعتماد الاتفاق الرقمي العالمي خطوة جديدة لنظام رقمي عالمي أكثر شمولية وفعالية.
وقالت الوزيرة طوقان إنه بينما نعمل لتسريع وتيرة الإنجاز، لا يمكننا أن ننسى الفئات المستضعفة خاصة في دول ومناطق الصراعات، وأن الكارثة الإنسانية في غزة نتيجة للحرب التي تشنها إسرائيل على الشعب الفلسطيني، وأن قتل أكثر من 41000 مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال، والدمار الشامل والتهجير القسري دليل على وحشية هذه الحرب والتي تسببت في خلق جيل ضائع محروم من السلام والأمن والفرص.
وأكدت على أهمية العمل معا من أجل بناء واستدامة مجتمعات سلمية وعادلة، وضرورة السعي لإعادة إحياء العمل في الجمعية العامة والتركيز على الإصلاح في مجلس الأمن، لا سيما في دوره في تعزيز الأمن والسلام الدوليين، وبما يضمن فعالية وقدرة هذين الجهازين على الوفاء بولايتهما.
وبينت طوقان بأن القمة هي فرصة للعودة إلى المسار الصحيح، وأوضحت بأن الأردن يتطلع إلى أن يكون جزءا من هذه الجهود الجماعية والعمل العالمي.
وتهدف قمة المستقبل لتعزيز التعاون وسد الثغرات في الحوكمة العالمية، وإعادة تجديد الالتزامات تجاه أجندة التنمية المستدامة 2030، وميثاق الأمم المتحدة، والتحرك باتجاه نظام متعدد الأطراف، وإصلاح المنظومة المالية العالمية، وإصلاح مجلس الأمن. وفي الجلسة الافتتاحية للقمة، تمت المصادقة على “ميثاق المستقبل”، وملحقيه “الاتفاق الرقمي العالمي”، و”إعلان أجيال المستقبل”. هذا ويتضمن ميثاق المستقبل عددا من المواضيع المهمة بما في ذلك التنمية المستدامة وتمويل التنمية، العلوم والتكنولوجيا والابتكار والتعاون الرقمي، وحقوق الإنسان، والشباب والأجيال القادمة، وتحويل الحوكمة العالمية، والسلام والأمن.