الثلاثاء, 13 مايو 2025, 16:58
صحيفة الأمم اليومية الشاملة

سلايدر الرئيسية

استطلاع: 71 % راضون عن تدابير الحكومية للحد من كورونا

abrahem daragmeh

اظهرت نتائج استطلاع اجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية، ان 71 بالمئة من المستجيبين راضون بدرجة كبيرة ومتوسطة عن مستوى التدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة والمؤسسات المعنية للحد من وصول فيروس كورونا من خلال المنافذ والمعابر الحدودية.

واعلن المركز اليوم الأحد، نتائج استطلاع نبض الشارع الأردني الرابع عشر ضمن سلسلة استطلاعات المؤشر الأردني الذي اجرته دائرة استطلاعات الرأي العام والمسوح الميدانية خلال الفترة من 1 إلى 7 آذار الجاري، على عينة ممثلة للمجتمع الأردني ومن المحافظات كافة، حيث ركز الاستطلاع على أبرز القضايا التي تواجه الأردن محلياً، والإقليم والمجتمع الدولي، وأولويات الحكومة في العامين القادمين، والانتخابات النيابية المقبلة، وفيروس كورونا ومدى تخوف الأردنيين منه.

وأظهرت النتائج أن أكثر من نصف المستجيبين، بنسبة 53 بالمئة أصبح لديهم مخاوف من السفر او التواجد في تجمعات سكانية كبيرة جراء فيروس كورونا، فيما أفاد 47 بالمئة انه لم تتولد لديهم مخاوف من التواجد في تجمعات سكنية كبيرة أو السفر.

وحول تأثير نمط تعاملاتهم الاجتماعية في ظل انتشار فيروس كورونا ومدى تأثيره على المواطنين في الأردن، أفاد ثلث المستجيبين بنسبة 34 بالمئة أن انتشار كورونا أثر في نمط تعاملاتهم الاجتماعية من حيث المصافحة والتواصل المباشر مع الآخرين، فيما أفاد ثلثا المستجيبين بأنه لم يؤثر في نمط تعاملاتهم الاجتماعية.

وبينت النتائج، ان نصف المستجيبين بنسبة 48 بالمئة يعتقدون أن لدى وزارة الصحة والجهات المعنية التجهيزات الفنية والتقنية للحجر على هذا المرض أطول مدة ممكنة، فيما يعتقد 40 بالمئة أن ليس لدى وزارة الصحة والجهات المعنية التجهيزات الفنية والتقنية للحجر على هذا المرض أطول مدة ممكنة.

وحول مدى الرضا عن التدابير والإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة والمؤسسات المعنية للحد من وصول هذا فايروس كورونا من خلال المنافذ والمعابر الحدودية، أفاد 40 بالمئة من المستجيبين بأنهم راضون إلى درجة متوسطة، فيما أفاد 31 بالمئة أنهم راضون إلى درجة كبيرة، وأفاد 19 بالمئة أنهم غير راضين.

وحول أبرز القضايا التي تواجه المجتمع المحلي والإقليمي والدولي، أظهرت النتائج أن قضيتي البطالة والفقر، احتلتا أولويات الأردنيين كأهم القضايا التي تواجه الأردن اليوم بنسبة 27 بالمئة لكل منهما، وجاء الفساد في المرتبة الثالثة بنسبة 23 بالمئة فيما احتلت مشكلة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة المرتبة الرابعة بنسبة 19 بالمئة.

واحتلت القدس والقضية الفلسطينية بحسب النتائج، المرتبة الأولى بنسبة 54 بالمئة، من بين اهم أربع قضايا تواجه الإقليم اليوم (منطقة الشرق الأوسط)، تلتها مشكلة الأزمات والحروب التي تواجه المنطقة بنسبة 17 بالمئة، ثم مشكلة الأمن والأمان في المنطقة 14 بالمئة.

وعلى الصعيد الدولي، جاء انتشار فيروس كورونا في المرتبة الأولى بنسبة 31 بالمئة، ثم قضية القدس والقضية الفلسطينية وصفقة القرن بنسبة 29 بالمئة، ثم مشكلة الحروب والنزاعات وعدم الاستقرار 10 بالمئة، ثم تأتي مشكلة الوضع الاقتصادي بصفة عامة 7 بالمئة.

وحول المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة، تم سؤال المستجيبين حول ما إذا كانوا سيشاركون، حيث كشفت النتائج عن أن 29 بالمئة أفادوا بأنهم سيشاركون على الأكيد في الانتخابات النيابية المقبلة، فيما أفاد 14 بالمئة بأنهم على الأرجح سيشاركون، مقابل 47 بالمئة أفادوا بأنهم على بالتأكيد لن يشاركوا في الانتخابات النيابية المقبلة، و 7 بالمئة أفادوا بأنهم على الأرجح لن يشاركوا في هذه الانتخابات.

وحول دوافع المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة، أظهرت النتائج أن أهم دافع هو ترشح اشخاص مناسبين للبرلمان (كفاءة، خبرة، ثقة) بنسبة 27 بالمئة، ثم ترشح اشخاص لخدمة البلد واهل المنطقة بنسبة 21 بالمئة، وفي المرتبة الثالثة جاء عامل أن الانتخاب واجب وطني ويجب المشاركة به بنسبة 14 بالمئة، فيما أفاد 19 بالمئة أنه لا يوجد أي عامل او دافع يدفعهم للمشاركة في الانتخابات المقبلة.

وعن الموعد الأنسب لإجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة، يرى 21 بالمئة من المستجيبين أن شهر تموز هو الأنسب، فيما يرى 20 بالمئة أن الأنسب هو شهر آب، فيما رأى 12 بالمئة الأنسب في شهر حزيران.

وحول الحزمة الاقتصادية الخامسة، وأولويات الحكومة للعام 2020 إلى 2021 التي أطلقتها الحكومة في 17 شباط 2020، والأولويات التي أطلقها رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز بتاريخ 29 شباط 2020، أفاد خمس المستجيبين بنسبة 18 بالمئة بأنهم يعرفون عن الحزمة الاقتصادية الخامسة، فيما لم يعرف عنها 82 بالمئة من المستجيبين.

وحول اجابة سؤال مصدر المعرفة الرئيس عن الحزمة، أفاد أكثر من نصف المستجيبين بنسبة 55 بالمئة بأنهم عرفوا عن هذه الحزمة عن طريق التلفزيون، و 24 بالمئة افادوا بأنهم عرفوا عنها عن طريق “فيسبوك”، و 10 بالمئة عرفوا عنها عن طريق المواقع الإلكترونية الإخبارية، وأفاد 10 بالمئة أنهم عرفوا عن طريق الأصدقاء والمعارف.

وحول اجابة المستجيبين الذين اجابوا أنهم عرفوا عن الحزمة الاقتصادية الخامسة عن أبرز محاور هذه الحزمة، أفاد 28 بالمئة بأنهم لا يعرفون المحتوى الرئيس لهذه الحزمة، فيما أفاد 17 بالمئة أن هذه الحزمة تهدف إلى إصلاحات اقتصادية، فيما أفاد 17 بالمئة أنها تهدف إلى توفير فرص عمل وتقليل البطالة ومحاربة الفقر، وافاد 11 بالمئة أن الهدف الرئيس منها هو زيادة الاستثمارات.

وعن أولويات عمل الحكومة في عام 2020-2021، بينت النتائج أن 11 بالمئة من المستجيبين سمعوا عن هذه الخطة، فيما أفاد 89 بالمئة من المستجيبين أنهم لم يسمعوا عنها، وعند سؤال الذين عرفوا عن أولويات الحكومة عن المصدر الرئيس لمعرفتهم، أفاد 63 بالمئة بأنهم سمعوا عنها عن طريق التلفاز، فيما أفاد 20 بالمئة أنهم سمعوا عنها عن طريق “فيسبوك”، وأفاد 7 بالمئة أنهم سمعوا عنها عن طريق المواقع الإلكترونية الإخبارية.

وأظهرت النتائج فيما يتعلق بأولويات المواطنين في العامين القادمين والتي يجب على الحكومة أن تضعها في سلم أولوياتها، ان 42 بالمئة من المستجيبين يرون أن الاولوية لتوفير فرص عمل وتقليل نسب البطالة هي ما يجب ان يكون في سلم أولويات الحكومة للعامين القادمين، فيما يرى 13 بالمئة ان مكافحة الفساد والواسطة والمحسوبية هو ما يجب ان يكون على سلم أولويات الحكومة في العامين القادمين، ويرى 12 بالمئة ان العمل على زيادة الاستثمار وفتح مشاريع جديدة هو ما يجب ان يتصدر أولويات عمل الحكومة.

وحول اهم الاولويات الاقتصادية التي يجب أن تكون على سلم أولويات الحكومة للعامين القادمين، أظهرت النتائج أن 20 بالمئة من المستجيبين يرون أن التوسع في فتح مشاريع استثمارية جديدة وتحفيز الاقتصاد هو ما يجب ان يتصدر الأولويات، ويرى 18 بالمئة ان توفير فرص العمل وتقليل نسب البطالة هو ما يجب ان يتصدر الأولويات، ويرى 15 بالمئة أن تخفيض الأسعار هو ما يجب ان يتصدر الأولويات الاقتصادية، فيما أفاد 13 بالمئة أن الأولوية الاقتصادية يجب أن تكون لرفع المستوى المعيشي للمواطنين وتحسين الرواتب.

وعن الهوية الوطنية الجامعة، اعتقدت الغالبية العظمى من المستجيبين أن الأردن نجح بدرجة كبيرة في خلق هوية وطنية جامعة بنسبة 36 بالمئة، و41 بالمئة نجح بدرجة متوسطة، فيما يعتقد 11 بالمئة بأنه لم ينجح.

وحول التطبيقات الحكومية الإلكترونية ومدى استخدام المواطنين لها في انجاز معاملاتهم، أظهرت النتائج أن 22 بالمئة من المواطنين سبق وان استخدموا التطبيقات الحكومية أو التقديم الإلكتروني للحصول على وثيقة أو مستند من خلال الحكومة الإلكترونية، فيما أفاد 78 بالمئة أنهم لم يسبق لهم استخدام التطبيقات الحكومية الإلكترونية.

وعن تطبيق “سند”، أفاد 28 بالمئة أنهم سمعوا عن هذا التطبيق الإلكتروني الذي أطلقته الحكومة، ويشمل العديد من الخدمات الحكومية التي يمكن اجراؤها من دون الرجوع إلى الدوائر المعنية، فيما لم يسمع عنه 72 بالمئة من المستجيبين، وفيما يتعلق باستخدام تطبيق (سند) أو حتى تحميله على الهاتف الخلوي، أفاد 8 بالمئة بأنهم حملوه، فيما أفاد 92 بالمئة بأنهم لم يقوموا بتنزيله.

Share and Enjoy !

Shares

الطراونة للسفير السعودي: علاقتنا متجذرة

abrahem daragmeh

استقبل رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة في مكتبه بدار مجلس النواب اليوم الإثنين سفير المملكة العربية السعودية لدى الأردن نايف بن بندر السديري.

وأكد الطراونة خلال اللقاء عمق العلاقات الأردنية السعودية والحرص المستمر على تطويرها بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

وقال الطراونة، إن ما يجمعنا في الأردن والسعودية من قضايا ومصالح مشتركة وعلاقات أخوية راسخة ومتجذرة يدفعنا إلى تعزيز التعاون المشترك في المجالات كافة، وإدامة التنسيق والتشاور خدمة لمصالح الشعبين الشقيقين وقضايا أمتينا العربية والإسلامية، مشددا على أهمية تنسيق وتمتين العمل البرلماني المشترك بين مجلسي النواب الأردني والشورى السعودي وبما يسهم في توحيد الصف العربي لمواجهة التحديات.

من جهته أكد السفير السعودي تميز علاقات البلدين، مشيراً إلى أنها علاقات تاريخية وراسخة تتجذر يوماً بعد يوم خدمة للبلدين والشعبين الشقيقين.

وقال، إن مواقف البلدين بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز تذهب دوماً نحو دعم مصالح أمتينا العربية والإسلامية، لافتاً إلى مستوى التنسيق والتشاور الدائم بين القيادتين.

Share and Enjoy !

Shares

وزير الداخلية يلتقي ممثل مفوضية الامم المتحدة للاجئين

abrahem daragmeh

التقى وزير الداخلية سلامة حماد في مكتبه اليوم الاثنين ، ممثل مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين في الاردن دومينيك بارتش.
وتناول اللقاء تداعيات موجات اللجوء المتتالية التي تتعرض لها المملكة من عدة جنسيات ولا سيما السورية منها ، وكيفية دعم الاردن لمواجهة تداعيات هذه الازمات اضافة الى العلاقات القائمة بين الاردن والمفوضية وسبل دعمها وتعزيزها.
واكد حماد في بداية اللقاء، ان حجم التاثير السلبي لازمات اللجوء على المملكة لا يخفى على احد وفي جميع المجالات وخاصة البنى التحتية التي استنزفت بشكل واضح ،على علاوة على تاثيرها على المصادر الطبيعية غير القابلة للتجدد مثل قطاعات المياه والطاقة.
واكد حماد التزام وزارة الداخلية بدعم جهود المفوضية في الاردن والتعاون معها للقيام بمهامها دون عوائق والاستمرار في هذا العمل التشاركي الرامي الى تخفيف اثار اللجوء على المملكة واللاجئين على حد سواء.
واشار الى ان العلاقات الاستراتيجية التي تربط الاردن والمفوضية كفيلة بمعالجة التحديات الآنية والطارئة التي تواجه اللاجئين ، مشيدا بدور المفوضية في مساعدة الاردن ونقل الصورة الحقيقية التي يتعامل بها الاردن مع قضايا اللجوء الى مختلف دول العالم.
من جانبه عبر المسؤول الاممي عن تقديره لحجم التعاون القائم بين المفوضية ووزارة الداخلية والمؤسسات التابعة لها والاجراءات الميسرة التي تتخذ لمعالجة احتياجات اللاجئين بشكل فوري وسريع مشيرا الى ان المفوضية تدرك حجم الاثار السلبية التي طالت القطاعات الحيوية والخدمية في الاردن وادت الى انهاكها.
وفي نهاية اللقاء اتفق الطرفان على ادامة التنسيق والتشاور تجاه كل ما يتعلق باللاجئين والتعاون المستمر للحد من الصعوبات والتحديات الناجمة عن استضافتهم على اراضي المملكة وخاصة دعم المجتمعات والمناطق المحلية المستضيفة لهم.

Share and Enjoy !

Shares

تعديلات جائزة الحسين تستثني نقيب الصحفيين من رئاسة الجائزة .

abrahem daragmeh

عدل مجلس نقابة الصحفيين لائحة جائزة الحسين للابداع الصحفي الداخلية للعام 2020 بهدف معالجة الاختلالات في اللائحة التي تم تعديلها لتلبية المستجدات التي تقتضيها الجائزة وتلبية لمطالب الهيئة العامة .
ويذكر ان التعديلات جاءت بهدف تجويد وتنقيح بعض الاختلالات بما ينسجم مع الحيادية والشفافية التي تقتضيها طبيعة عمل الجائزة وفاء لعظيمنا الراحل فقيد الوطن والانسانية جمعاء جلالة المغفور له باذن الله الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه وتخليدا لذكراه العطرة وتقديرا من نقابة الصحفيين واعتزازها بمواقف الحسين ورعايته ودعمه للصحافة .
كما اشتملت التعديلات استثناء النقيب من رئاسة لجنة الجائزة حيث اصبح يشكل المجلس لجنة سنوية مكونة من سبعة اعضاء تسمى لجنة جائزة الحسين للابداع الصحفي من اعضاء الهيئة العامة الممارسين شريطة ان يكون قد مضى على العضو تسجيلهم في سجل الصحفيين الممارسين 15 سنه كحد ادنى ويراعى فيها التنوع في مجالات العمل الصحفي والاعلامي وتختار اللجنة رئيسا لها من بين الاعضاء السبعه بالاضافة الى عدم قبول اي طلبات للتقدم للجائزة من مجلس النقابة المنخب حيث تستبعد طلباتهم حرصا من المجلس على مبدأ الشفافية .
وتاليا ابرز ما تضمنته تعديلات اللائحة التي اقرها المجلس مؤخرا :

Share and Enjoy !

Shares

عربيات: على الجامعات تأهيل جيل من القيادات الشابه لضخ دماء جديدة في القطاعين العام والخاص

abrahem daragmeh

اكد رئيس جامعة العلوم الإسلامية العالمية الأستاذ الدكتور وائل محمد عربيات أهمية دور الجامعات في إعداد جيل جديد من القيادات الشابة، وتأهيلها لرفد القطاعين العام والخاص.

وأشار الأستاذ الدكتور عربيات خلال رعايته “مبادرة الجيل القادم “، إلى أهمية ضخ دماء جديدة في مؤسسات العمل بالقطاعين العام والخاص؛ لتأخذ دورها في تحقيق التنمية الشاملة.

وشدد الأستاذ الدكتور عربيات، على أهمية دور الجامعات في تشكيل الوعي، وترسيخ ثقافة البحث العلمي ومأسسته لتحسين مستوياته ومخرجاته.

ولفت إلى الإجراءات التي قامت بها الجامعة على صعيد النهوض بمخرجات التعليم الجامعي، وضمان جودة مخرجات برامج الدراسات العليا التي تدرسها الجامعة، على نحو يعزز الإبداع والتميز في بيئة العمل، وإعداد قيادات شابة تأخذ مسؤولياتها في بناء الوطن.
وأشار إلى اهتمام الجامعة بالبحث العلمي، وإقرار حوافز لتشجيع أعضاء هيئة التدريس في الجامعة، لنشر أبحاثهم العلمية في أهم المجلات العالمية المحكمّة، وهو الأمر الذي من شأنه أن ينعكس على الوطن.

وشدد على أهمية توجيه البحث العلمي بالجامعات لخدمة المجتمع، مؤكدًا أهمية ربط البحث العلمي بقضايا المجتمع، باعتبارها مؤسسات تساعد في عملية صنع القرارات، وتحليل السياسات، وتكوين اتجاهات لدى الطلاب والباحثين، نحو البحث والقدرة على حل المشكلات، باستخدام المعرفة المتاحة، والقدرة على التعلم الذاتي وغيرها.

واكد أهمية الارتقاء بمستوى البحث العلمي، لأهمية الدور الذي يلعبه في التنمية الشاملة، كونه يعمل على ايجاد حلول عملية للمشاكل الاقتصادية والاجتماعية.

وبين الأستاذ الدكتور عربيات ضرورة مواصلة الاستمرار بتطوير قطاع التعليم العالي والبحث العلمي؛ للمساهمة بشكل فاعل وبنّاء، في عملية التنمية الشاملة والمستدامة، بما يضمن معالجة التحديات التي تواجه مؤسسات التعليم العالي.

ولفت إلى أهمية وجود خطة عمل ذات أهداف واضحة، تنفذ ضمن إطار زمني محدد، وتقيّم من خلال مؤشرات قابلة للقياس، لمواصلة الارتقاء بمستوى التعليم العالي والبحث العلمي.
واكد أهمية تحديث الخطط الدراسية بما يتوافق مع متطلبات الحياة اليومية، مع مراعاة التطورات العلمية والتكنولوجية على المستوى العالمي.
وقال الأستاذ الدكتور عربيات إن على الشباب دور ريادي في الحياة العامة ، وترسيخ مبادئ المشاركة الفاعلة وواجباتها، من أجل إيجاد قيادات شابة مؤهّلة للحفاظ على ازدهار ورقي الأردن وتطوره.

وشدد على مسؤولية الشباب ليكونوا قيادات فاعلة، وقادرة على المبادرة وصناعة الحاضر والمستقبل.
ولفت إلى ما يقع على عاتقهم من مسؤولية، لتحديد أولوياتهم، وتحديد ماذا يريدون من المستقبل، لافتًا إلى أهمية القدوة الحسنة في حياتهم.

وقال:” إن على الشباب الالتفات إلى أهمية القدوة الحسنة، كقضية رئيسة للشباب خاصة وللناس عامة، وتعد من أكبر وأهم أسباب النجاح في الحياة، ووجود شخصية متميزة يؤثر بحياة الشباب”.

وأضاف: “يأخذ الطموح والاندفاع الشاب دائماً إلى المضي قدماً في اتخاذ القرارات في رسم مستقبلهم،
ومنها ينتابهم الشعور بالثقة الكبيرة كونهم أصحاب القرار الأول في رسم مستقبلهم، وتحديد ماذا يريدون خلال السنوات التي ستقبل عليهم من الحياة”.

وأوضح أهمية أن يضع الشباب تصورا لمستقبلهم، وهو ما يتطلب أن يكون لديهم رؤية واضحة لمستقبلهم؛ من خلال مشروع وطني تلتزم به الوزارات والمؤسسات بشكل ملزم؛ من خلال الاعتماد على أصحاب الرؤية والخبرة بشكل تشاركي مع الشباب لضمان تنفيذ كل ما هو إيجابي وينعكس على مستقبلهم.
وقال إن على الشباب الاعتماد على التاريخ والحاضر عند وضع رؤيتهم للمستقبل، دون الفصل بين الماضي والحاضر.

واستعرض الأستاذ الدكتور عربيات المبادرات التي تنفذها الجامعة للنهوض بواقع الشباب، لافتًا إلى أهمية فكرة البازارات الخيرية التي تقام في الجامعة، وأثرها في تعزيز فكرة إنشاء مشاريع إنتاجية تسوقها الجامعة من خلال البازارات التي تقيمها، ليعود مردودها المادي عليهم بشكل يحقق الأثر الإيجابي.
وبين أهمية المشاريع الإنتاجية في اشغال أوقات الطلبة بشكل يعزز مفهوم المشاركة الاقتصادية وينعكس على حياتهم.
وقال إن الجامعة تتطلع إلى إنشاء حاضنات أعمال من خلال كلية المال والأعمال وبالشراكة مع عمادة شؤون الطلبة. وهو ما يساعد على تعزيز بيئة احتضان الإبداع والتميز، وتمكينهم من مواجهة التحديات التي يمكن أن تواجههم في المستقبل.

من جانبه اكد مستشار المبادرة الدكتور حمدي مراد أهمية المبادرة في النهوض بمستقبل الشباب وتمكينهم من تحقيق رؤيتهم للمستقبل، بالاعتماد على التدريب والتأهيل وفقًا لرؤية حكيمة.
يذكر أن هذه المبادرة تهدف إلى تنمية الشباب،من خلال بناء قدراتهم من خلال تقديم التدريب، والذي يشمل تنمية المهارات، والإدارة، وإقامة المشاريع التجارية وريادة الأعمال. وتتطلع المبادرة لتوفير الأدوات اللازمة للشباب لتفعيل مشاركتهم في الحياة السياسية والاقتصاديك، وتفعيل قنوات الاتصال مع الشباب لمعرفة آرائهم ومواقفهم حول القضايا المختلفة، وتعزيز المواطنة الفاعلة لدى الشباب وغرس القيم والممارسات المدنية فيهم. وتعزيز قدرة الشباب على المنافسة في سوق العمل من خلال تزويدهم بالمهارات والخبرات الموائمة و احتياجات ومتطلبات السوق.
وفي نهاية الحفل الذي حضره نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور سلين الحتاملة ومساعد الرئيس الدكتور هارون القضاة وعمداء الكليات، والذي اشتمل على مجموعة من الكلمات، كرّم الأستاذ الدكتور عربيات الجهات المشاركة في المبادرة.

Share and Enjoy !

Shares

وزير العمل: المرأة اثبتت كفاءتها وتميزها في مواقع العمل

abrahem daragmeh

قال وزير العمل نضال البطاينة إن المرأة الأردنية أثبتت كفاءتها وتميزها في كل ما تولته من مهام وأوكل إليها من مسؤوليات، مشيدا بحضورها القوي لخدمة وطنها في مختلف مجالات العمل.
وأكد، خلال حفل ‏العشاء السنوي، الذي أقامته “شبكة النساء كشركاء في التطوير والتقدم” يوم أمس الأحد بمناسبة يوم المرأة العالمي، أن الوزارة حريصة على تقديم الدعم والمساندة للمرأة الأردنية، مشيراً إلى أنها نجحت وتفوقت في كثير من مواقع العمل وأسهمت فيها بزخم واضح.
وبين البطاينة أن الحكومة مستمرة في اتخاذ كل ما من شأنه تمكين المرأة، خاصة فيما يتعلق بالمشاركة السياسية والاقتصادية، ومواقع صنع القرار في القطاعين العام والخاص وتقديم جميع أشكال الدعم لمنظمات المجتمع المدني النسوي.
وتطرقت مدير شبكة النساء كشركاء في الاردن، ميادة أبو جابر إلى الانجازات، التي ‏تم تحقيقها وساهمت في مجال تمكين المرأة الأردنية، .‏وأشارت النائب وفاء بني مصطفى إلى أن قانون العمل هو قانون أساسي ومحوري ‏للنساء مثل قانون العقوبات وقانون الأحوال الشخصية، مؤكدة نجاح مجلس النواب في فتح مادتي ‏‏69 و29 من قانون العمل الأردني.‏وشدد النائب خالد أبو حسان على وجود قانون عمل جاذب وقادر على خلق بيئة عمل مناسبة ‏أمنة للمرأة الأردنية.‏واعتبر النائب خالد رمضان أنه بدون تمكين حقيقي للمرأة الأردنية لا يمكننا تغطية عجز الميزانية ‏ورفع النمو الاقتصادي.‏وتحدث النائب قيس زيادين عن أهمية تمكين المرأة اقتصاديا لتقوم بدورها في المجتمع

Share and Enjoy !

Shares

الحكومة: انخفاض أسعار النفط عالمياً في الأسبوع الاول من آذار

abrahem daragmeh

انخفضت أسعار النفط والمشتقات النفطية في الأسواق العالمية في الأسبوع الأول من شهر آذار الحالي مقارنة مع معدل أسعارها لشهر شباط الماضي. حيث سجل البنزين أوكتان 90 سعرا بلغ 5ر477 دولار للطن مقارنة مع معدل سعره لشهر شباط الذي بلغ 1ر531 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 1ر10% وحقق سعر البنزين أوكتان 95 انخفاضا من 2ر550 دولار للطن الى 1ر496 دولار وبنسبة 8ر9% ، وانخفض سعر الديزل من 489 دولار للطن الى 6ر444 دولار وبنسبة انخفاض 1ر9% كما انخفض سعر الكاز من 8ر505 دولار للطن الى 1ر452 دولار وبنسبة انخفاض 6ر10%.

أما سعر زيت الوقود فقد انخفض في الأسبوع الأول من الشهر الحالي من 286 دولار للطن الى 7ر266 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 7ر6%.

من جانب آخر، انخفض معدل سعر الغاز البترولي المسال لشهر آذار الى 5ر467 دولار للطن مقارنة مع سعره المسجل في شهر شباط الماضي والذي بلغ 535 دولار وبنسبة انخفاض بلغت 6ر12%.

وكان سعر خام برنت قد انخفض الى 5ر50 دولارا للبرميل في الأسبوع الأول مقارنة مع 4ر55 دولار المسجل في شهر شباط.

Share and Enjoy !

Shares

المصري يكتب ردا على نتنياهو: شَعبٌ أردنيٌّ راسخٌ .. ووطنٌ خالدٌ لا يَشيخ

abrahem daragmeh

طاهر المصري

بالتأكيد لم يتوقف إنسان هذه البلاد الأردنية عن التعبير عن أشكال حضوره الراسخة في هذه الأرض وأزمانها المتعاقبة. فعلى مدار آلاف السنين وعلى مر العصور، ظلّ شعب هذه البلاد يبدع رسوخه جذوراً ضاربة، في بواديه وأريافه وحواضره الخالدة، ومهما تكالَبت أشكال القوة الطاغية التي هيمنت على المنطقة، من اليونان إلى الرومان والبيزنطيين، وصولاً إلى مشروع الضبع الصهيوني الأخير، الذي يستشرس اليوم أكثر من أي وقت مضى في إنشاب أنيابه في جغرافيا شرق نهر الأردن المقدس، بعد أن أكل اللحم والعظم في غربه ، في جغرافيا فلسطين التي أصبحت اليوم قاب قوسين أو أدنى من خسارة وجودها السياسي بين أنيابه الدامية.

يعرف الأردنيون، وربما أكثر من غيرهم كيف تسلل ذلك الضبع تاريخياً وتدريجياً إلى ضلوع فلسطين واحشائها، منذ نحو قرن ونصف القرن في برنامج ممنهج، وكان للأردنيين نصيب وافر في مقارعته ومقاومته، بل وفي دحره في معارك عديدة من تلك الحرب الاستراتيجية والمستعرة معه.

فالأردنيون، في البلقاء وجلعاد وجرش، هُم وليس غيرهم، من وَأدُوا وخَلعوا جذور أوّل وهمٍ صهيونيّ، لإقامة مستوطنة يهودية أوروبية في جزء من بلادهم في العام 1880، رافضين كلّ عروض الإغراء، التي قدمها صاحب المشروع لورانس أوليفانت، المسيحيّ المتصهين من جماعة المورمون. وهم أنفسهم أيضاً الذين رفضوا، في أم قيس في العام 1920، أن تكون بلادهم مرتبطة بالحكومة البريطانية الصهيونية، التي بدأ البريطانيون بإنشائها للتوّ في فلسطين، وهو ما اضطرّ البريطانيون للخضوع له في العام 1923، وذلك بعدم شمول وعد بلفور لأرض الدولة الأردنية الناشئة حديثاً بعد الحرب العالمية الأولى، وبعد انهيار حكومة فيصل أمام الفرنسيين في دمشق وميسلون.

ولأنّه شعب راسخ الجذور، يَقِظُ المشاعر الوطنية والقومية، و يَقِظُ الإحساسِ بالمخاطر، فقد ظلّ يعبّر عن توجسه من نوايا المحتلين الإنجليز، طوال فترة وجودهم وسيطرتهم على البلاد الأردنية، وذلك من خلال مؤتمراته الوطنية العامة منذ العام 1928، ومن دون أن ينقطع عن مشاركة أشقائه الفلسطينيين في كفاحهم غربي النهر، ضدّ العصابات الصهيونية، وضدّ الجهود البريطانية في صناعة دولة الاحتلال والعَسف المسمّاة اليوم إسرائيل، طوال النصف الأول من القرن العشرين، وما يزال.

لِمَا سبقَ ولغيره، لم تنقطع هواجس الأردنيين، خوفاً على وطنهم من جيرةِ الشراسة القسرية للمشروع الصهيوني. بل وأكثر من ذلك، فإنّ الهاجس العام للشعب الأردني، حول أحواله المعيشية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ظلّ النظر إليه محكوماً بتطوّرات المشروع الصهيوني ونجاحاته في الجوار الفلسطيني، معتقداً، وهو محقّ، بأنّ تردّي أحواله يرتبط دوماً بتصفية مخرجات ومفردات الكارثة الفلسطينية على حساب وجوده وهويته ومستقبل دولته، التي صنعها هذا الشعب النبيل بأغلى ما يصنع فيه الرجال أوطانهم، وعمّده بالدمِ والعمل والتعب والمصابرة، على الطَوَى، وعلى كلّ ما هو قاسٍ من شظف العيش وصعوبته.

نعم.. هو هذا الشعب الأردني المكافح، الذي يعُضُّ اليوم بالمُهَجِ والنواجذِ، وبما يستطيع الوصول إليه، على أهمّ إنجازاته المعاصرة؛ دولته الأردنية وهويتها العربية الراسخة والأصيلة. وحتّى حين انفجرت مشكلاته المتعددة وتعاظمت، في نيسان من العام 1989، فإنّ هذا الشعب وقيادته، لم يجدا أمامهما سوى التوافق على ابتكار وإبداع صيغةٍ لمؤتمر وطني عام، أعادوا فيه تجديد عقدهم الاجتماعي الخالد، وتحديثه، من خلال الميثاق الوطني لعام 1990. ذلك الميثاق الذي جرى تجاهله بل وتعطيلُ مفاعيله، وإطفاءُ روح وَوَهجِ الديمقراطية والمشاركة الشعبية فيه، التي كانت روحه وعموده الفقريّ السياسيّ.

هذا الشعب الراسخ، ودولته وهويته الأردنية ، تتجدّد اليوم هواجسه التاريخية، مع تردّي أحواله المعيشية، وأحوال الحريّات العامة في واقعه السياسيّ، وفي أداء المؤسسات في حكوماته، وتدنّي وضحالة مستوى الخطاب العام لحكوماته، وتفريغه من السياسة، وعلى نحو يبدو فيه واقع حال الشعب وهواجسه في وادٍ، بينما خطاب حكوماته، في وادٍ آخرَ..! ولعلّ ما هو أكثر بؤساً وسوءً هو أن لا تلقى تلك المخاوف والهواجس الشعبية المحقّة أيّ اكتراث يُذكَر من الحكومات وأركانها، في الوقت الذي تصمُّ فيه الآذان بشاعةُ وَوقاحةُ وشَراسةُ المضامين الفعلية لخطّة ترامب ونتنياهو، الأمريكية الصهيونية، المسّماة صفقة القرن، بشعارها التضليلي (سلام من أجل الازدهار)، وتأثيرها على وجودهم ومستقبلهم ودولتهم..!؟

كثيرة هي الخيارات المتاحة لهذا الشعب، في ردع ومقاومة المشاريع التي تستهدف أرضه وهويته وحضوره، بما في ذلك التبجح الأخير لنتنياهو. وللشعب الأردني، في هذا المضمار، سجلٌّ حافلٌ وخالد، في الدفاع والنصر والنجاح. وهذا الشعب يرفض بكل وضوح وقوة والتزام مشروع ما يسمى بالوطن البديل ولن يرضَى، ومعه الفلسطينيين بهذا الحل مهما كانت الظروف والأسباب.

وسيبقى التزام الأردن الدولة والشعب قدراً وطنياً وقومياً تجاه نضال الشعب الفلسطيني، وهو قرار وخيار ثابت وصارم وغير قابل للتصرف حتى التحرير.

نحنُ أبناءُ الشَعبِ الأردنيِّ، الراسخون في الزمان والمكان، نجدّد إعلاننا عن هويتنا الأردنية الأصيلة، بكلّ مكوّانتها الدستورية، المتحضّرة والحديثة، وعن حقّنا وجدارة حضورنا في أرضنا ودولتنا (المملكة الأردنية الهاشمية)، وأننا مستعدّون للدفاع عنها، بكلّ ما منحنا الله من عزم وإرادة وتصميم، ضدّ كل محاولات المساس بِها أو بِنا، في العيش والهوية والاجتماع والسياسة.

لَنا الخلودُ في أرضنا الأردنية العربية

لِدولتنا الأردنية القوّة والمَنعة

وللشعب الأردنيّ المَجدُ وجَدارةُ العَيش العزيز والكريم

Share and Enjoy !

Shares

ارتفاع معدل البطالة في الأردن إلى 19%

abrahem daragmeh

أصدرت دائرة الإحصاءات العامة تقريرها الربعي حول معدل البطالة في المملكة للربع الرابع من عام 2019.

وقالت دائرة الاحصاءات العامة إن معدل البطالة خلال الربع الرابع من عام 2019 بلغ (19.0%) بارتفاع مقداره 0.3 نقطة مئوية عن الربع الرابع من عام 2018.

واضافت أن معدل البطالة للذكور بلغ خلال الربع الرابع من عام 2019 (17.7%) مقابل (24.1%) للإناث، ويتضح أنّ معدل البطالة قد ارتفع للذكور بمقدار0.8 نقطة مئوية وانخفض للإناث بمقدار1.6 نقطة مئوية مقارنة بالربع الرابع من عام 2018.

المتعطلون:

وبينت النتائج أن معدل البطالة كان مرتفعاً بين حملة الشهادات الجامعية (الأفراد المتعطلون ممن يحملون مؤهل بكالوريوس فأعلى مقسوماً على قوة العمل لنفس المؤهل العلمي)، حيث بلغ 22.4% مقارنة بالمستويات التعليمية الأخرى.

وأشارت النتائج إلى أن 50.7 % من إجمالي المتعطلين هم من حملة الشهادة الثانوية فأعلى، وأن 49.3% من إجمالي المتعطلين كانت مؤهلاتهم التعليمية أقل من الثانوي.

وتباينت نسبة المتعطلين حسب المستوى التعليمي والجنس، حيث بلغت نسبة المتعطلين الذكور من حملة البكالوريوس فأعلى 25.4% مقابل 80.2% للإناث.

وسُجل أعلى معدل للبطالة في الفئتين العمريتين 15-19 سنة 20-24 سنة، حيث بلغ المعدل 48.3% و39.7% لكل منهما على التوالي.

أما على مستوى المحافظات فقد سُجل أعلى معدل للبطالة في محافظة الزرقاء، بنسبة بلغت 23.4%، وأدنى معدل للبطالة في محافظة الكرك بنسبة بلغت 12.0%.

Share and Enjoy !

Shares

القبض على ثلاثة اشخاص أقدم احدهم على طعن رجل أمن

abrahem daragmeh

القاء القبض على ثلاثة اشخاص احدهم بحقه ١٦ طلبا امنيا ، اقدموا على مقاومة احدى الدوريات وطعن احد افرادها اثناء محاولة القبض على احدهم . قال الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام انه واثناء قيام احدى الدوريات في منطقة بني كنانة في محافظة اربد امس اشتبهوا باحد الاشخاص والذي تبين عند تدقيقة ان بحقه ١٦ طلبا امنيا وعند محاولة ضبطه قام وبرفقته ثلاثة اشخاص اخرين بمقاومة طاقم الدورية والتهجم عليهم واقدم احدهم على طعن احد افراد الدورية ولاذو بالفرار واسعف رجل الامن للمستشفى وهو قيد العلاج . واضاف الناطق الاعلامي ان جرى على الفور تشكيل فريق تحقيق لمتابعة اولئك الاشخاص حيث تم تحديد هوياتهم جميعا والقي القبض على ثلاثة منهم من ضمنهم الشخص الذي طعن رجل الامن وبوشرت التحقيقات وما زال البحث جار عن الشخص الرابع المشترك بالاعتداء .

Share and Enjoy !

Shares