عربي دولي
ترامب الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية
أظهرت النتائج الأولية للإنتخابات الأمريكية فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية للمرة الثانية في تاريخه بعد جمعه 277 صوتا في المجمع الانتخابي متجاوزا الحد المطلوب للفوز بالرئاسة.
سقوط صاروخ في مطار بن غوريون
– أفاد الاعلام العبري، يوم الاربعاء، بسقوط صاروخ في مطار بن غوريون.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية،إن صاروخاً سقط في مطار بن غوريون
وأشارت إلى وقف حركة الطيران في مطار بن غوريون عقب سقوط صاروخ في المطار.
فيما قالت صحيفة يديعوت احرونوت ان الصاروخ سقط داخل المطار.
إلى ذلك أعلنت الشرطة الإسرائيلية سقوط شظايا صواريخ في منطقة تل أبيب الكبرى دون وقوع إصابات.
ترمب يعلن فوزه بالانتخابات الرئاسية الأميركية
أعلن المرشح الجمهوري دونالد ترمب من على منصة مركز مؤتمرات بالم بيتش بولاية فلوريدا، الأربعاء، فوزه بالانتخابات الرئاسية الأميركية.
وقال ترامب: “أشكر الشعب الأميركي على انتخابي لأكون الرئيس الـ47”.
وتابع: “حققنا نصرا سياسيا لم تشهد بلادنا مثله من قبل”.
وقال ترمب : ” حققنا الفوز في الولايات المتأرجحة، صنعنا التاريخ الليلة وهذا نصر سياسي، سنبدأ العصر الذهبي للولايات المتحدة”.
وهنأ رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون الأربعاء “الرئيس المنتخب” دونالد ترمب ، بعدما تفردت فوكس نيوز بإعلان فوزه رغم عدم حسم الشبكات الأخرى نتيجة السباق إلى البيت الأبيض بعد.
وقال جونسون: “دونالد ترمب هو الآن رئيسنا المنتخب الذي اختاره الشعب الأميركي لفترة مثل هذه الفترة”.
قبيل تحديد الرئيس الـ47 .. أميركا تتأهب لمواجهة “سيناريوهات كابوسية”
– ساعات قليلة تفصلنا عن تحديد الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأميركية، اليوم الثلاثاء. إلا أن انتخابات 2024 لا تشبه سابقاتها في معظم التفاصيل. حتى في نسبة القلق والخوف من طغيان سيناريوهات العنف على المشهد كما حصل قبل نحو أربعة أعوام بانتخابات 2020.
والآن ها هي أميركا تقف على أعتاب سيناريو كرة الثلج، حيث تقول المؤشرات إن فخا ما قد تقع فيه أميركا.
فما هي المؤشرات المريبة التي قد نشاهدها كمتابعين للانتخابات الأميركية؟
ففي يوم السادس من يناير من عام 2021، كان الحدثُ غيرُ المسبوق بتاريخ أميركا. واليومُ الذي تخشى كذلك من تكراره هذا العام، لا سيما وأن ارتفاع منسوب الانقسامات السياسية يفاقم خطورة الانجرار إلى أعمال تمرد محتملة.
جملة حوادث أكثر عدائية من سابقاتِها تتخوف منها وزارةُ الأمن الداخلي، وكذلك الناخبون الأميركيون أنفسُهم.
ولعل هذه صورة اشتعال صناديق الاقتراع في واشنطن إلى جانب أحداث أخرى دليل على التنبؤ بما سيَجري في الأيام القادمة.
“سي إن إن” CNN كذلك قالت إن الحرس الوطني مستعد لتأمين البلاد قبل “الاضطرابات المدنية المحتملة” في الانتخابات الستين التي تشهدُها أميركا.
كذلك “واشنطن بوست” Washington Post وصفت الخطط الأمنية المصممةَ لمقاومة العنف التي تتباهى بها السلطات بالاستعداد لـ”سيناريوهات كابوسية”.
وبحسب أرقام لوزارة الأمن الداخلي، فإنها رصدت في الربعيْن الأول والثاني من هذا العام نحوَ 400 حادث منفصل من العنف السياسي بزيادة قدرها 80% تقريباً عن عام 2022.
وتتصاعد الوتيرة كذلك مع إبلاغ واحد من كل خمسة مسؤولين محليين منتخبين عن تلقي تهديدات.
عدا عن أن عبارة “حرب أهلية قريبة” تراود مسامع غالبية الأميركيين.
بل إن نحو 30% من الجمهوريين يرجحون أنها بالفعل ستندلع في السنوات القادمة.
واشنطن بوست: هاريس تتقدم بـ 4 من بين 7 ولايات متأرجحة
– أفادت صحيفة واشنطن بوست الأميركية، بأن نائبة الرئيس كامالا هاريس تتقدم في 4 من بين 7 ولايات متأرجحة، على الرئيس السابق دونالد ترمب، في سباق الانتخابات الرئاسية.
وفي سياق متصل، تعهد المرشح الجمهوري دونالد ترمب ، بالقضاء على التضخم حال فوزه بانتخابات الرئاسة الأمريكية، مطالبًا المواطنين الأمريكيين بالذهاب إلى صناديق الاقتراع والتصويت له.
وفى خطابه عشية الانتخابات الأمريكية، الذي ألقاه في بيتسبرج بولاية بنسلفانيا، توعد الرئيس الأمريكي السابق بزيادة الرواتب ليصبح المجتمع الأمريكي أكثر ثراء.
وقال، إن التصويت لكامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي ونائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن، يعني “كارثة ستحل على الولايات المتحدة”، مناشدًا الجمهوريين بالذهاب إلى صناديق الاقتراع والتصويت وسحق الديمقراطيين في سباق الانتخابات الرئاسية.
وخاطب “ترمب” جماهيره: “نحن على بعد خطوة واحدة من تحقيق النصر، سوف ننقذ هذا البلد ونهزم نظام الديمقراطيين “الفاسد”.
مقتل جندي أميركي في عملية الرصيف البحري بغزة
– أعلن الجيش الأميركي، وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته في مهمة غير قتالية أثناء دعم رصيف الجيش قبالة ساحل قطاع غزة.
وأصيب الرقيب كوانداريوس ديفون ستانلي، الذي تقاعد مؤخرا من الجيش، بإصابات خطيرة في مايو أثناء دعم العمليات في البحر على الرصيف الذي بنته الولايات المتحدة بهدف زيادة تدفقات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأكد الجيش الأميركي في بيان له أن ستانلي قد توفي لكنه لم يحدد متى.
وكان ستانلي يتلقى العلاج في مركز طبي للرعاية طويلة الأجل.
وأصيب 3 جنود أميركيين خلال مهمة الرصيف العائم، لكن الاثنين الآخرين أصيبا بجروح طفيفة وعادا إلى الخدمة.
وأنهى الجيش الأميركي عملياته على الرصيف في يوليو، بعد أشهر من إعلان بايدن عن خطط لإقامة الرصيف لتسليم مساعدات إلى غزة بعد ظهر بوادر مجاعة في القطاع.
وشارك في مهمة الرصيف البحري 1000 عسكري أميركي، وقد سلم قدرا ضئيلا من المساعدات المنشودة بعدما واجه منذ البداية سوء الحظ وسوء التقدير بما في ذلك حرائق وسوء الأحوال الجوية ومخاطر على الشاطئ بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. “سكاي نيوز”
استشهاد شاب بقصف الاحتلال منزله جنوب طوباس
– استشهد، فجر اليوم الثلاثاء، شاب في بلدة طمون جنوب طوباس.
وأفادت مصادر طبية لوكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن طواقم الهلال الأحمر نقلت شهيداً من بلدة طمون، بعد حصاره داخل أحد المنازل في البلدة.
وكانت قوات الاحتلال، حاصرت منزلا في طمون، وقصفته بقذائف “الأنيرجا”، قبل انسحابها من محيط المنزل، لتنتشل الطواقم الطبية شهيداً “أشلاء” لم تعرف هويته.
وفي وقت سابق، قصفت طائرة مسيرة بأكثر من صاروخ في منطقة “الرفيد” في بلدة طمون، لكن دون تسجيل إصابات.
وتزامن اقتحام قوات الاحتلال لبلدة طمون مع اقتحام مماثل لمخيم الفارعة جنوب طوباس، حيث أفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم بالعديد من الدوريات العسكرية برفقة جرافة مجنزرة (D9)، بعد خروجها من حاجز الحمرا العسكري.
وتمركزت آليات الاحتلال على الشارع الرئيس المؤدي إلى المخيم من الجهة الجنوبية لأكثر من ساعة قبل اقتحامه، وسط تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع المسيرة، فيما الحقت الجرافة أضرارا في الشارع الرئيس.
وتحدثت مصادر محلية عن تعمد قيام قوات الاحتلال بتدمير البنية التحتية في المخيم، بما في ذلك تجريف خطوط المياه، سيما في سوق المخيم وشارع المدارس.
كما قامت قوات الاحتلال بمداهمة العديد من منازل المواطنين داخل المخيم، وأطلقت الرصاص داخل الأزقة.
اعتقال ضابط بجيش الاحتلال متورط في قضية التسريبات الأمنية
– اعتقلت قوات الاحتلال ضابطا بـ”الجيش” يشتبه في تورطه بتسريب وثائق للتأثير على الموقف من المفاوضات المتعلقة بالأسرى الإسرائيليين في غزة.
ولم يفصح جيش الاحتلال عن هوية الضابط المعتقل، لكنه أكد أنه اعتقله خلال وجوده في إجازته، دون تفاصيل.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، الأحد، أنه جرى اعتقال مستشار رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو وثلاثة أشخاص آخرين، في قضية التسريبات الأمنية.
وذكرت الهيئة أنه جرى اعتقال الإسرائيليين الأربعة في إطار قضية التسريبات الأمنية، فيما أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن إيلي فيلدشتاين من مكتب نتنياهو، هو المتورط الرئيسي في القضية الخطيرة.
وتحقق النيابة العامة الإسرائيلية بما أطلقت عليها وسائل الإعلام “القضية الأمنية الجديدة”، التي اعتُقِل خلالها موظف كبير في مكتب نتنياهو.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن القضية تتعلق بإحباط اتفاق تبادل أسرى مع حركة حماس، من خلال تسريب وثائق مزورة إلى صحيفتي “بيلد” الألمانية و”جويش كرونيكل” البريطانية.
ولا يزال أمر حظر نشر حول تفاصيل القضية وهوية الضالعين فيها ساريا حتى الآن. وجاء في بيان صادر عن مكتب نتنياهو، الأحد، أن الأخير توجه إلى المستشارة القضائية للحكومة، غالي بهاراف ميارا، “طالبا الانضمام إلى الدعوى التي تطلب إزالة أمر حظر النشر في القضية التي تسمى “قضية أمنية خطيرة”، بحسب الادعاء”، وفق تقرير لموقع “عرب48”.
ونشرت وسائل إعلام أجنبية، بينها “جويش كرونيكل”، تقارير نقلا عن مصدر وُصف بأنه “مسؤول استخباراتي إسرائيلي”، وجاء فيها أن 20 رهينة إسرائيلية في غزة على قيد الحياة، وأنها لن تحرر أبدا لأنها تحيط بزعيم حركة حماس، يحيى السنوار.
لكن الاستخبارات الإسرائيلية لم تقدر أبدا أن الوضع بهذا الشكل، واعتقدت أن “هذه تقارير كاذبة”، وفق ما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، الأحد.
إلا أن نتنياهو استخدم تقرير “جويش كرونيكل” خلال خطاب ألقاه في 2 أيلول/ سبتمبر الماضي، وقال إن هذه “وثيقة كتبها أحد قادة حماس بكل تأكيد، وقد عُثر عليها، وتشمل تفاصيل استراتيجية حرب نفسية ضد إسرائيل”.
وأكدت “يديعوت” أن الاستخبارات الإسرائيلية لم تكن تعلم أبدا من الذي كتب الوثيقة، وأن هذه الوثيقة لا تلائم خط يد أي من قادة حماس المعروفين لـ”إسرائيل”.
وأفاد محلل الشؤون الاستخباراتية في “يديعوت”، رونين بيرغمان، الأحد، بأن الشبهات بشأن “القضية الأمنية الجديدة” بدأت تتعالى في أعقاب خطاب نتنياهو، وتعززت في الأيام التالية. “وكان واضحا أن إدارة “جويش كرونيكل” تدعم تقارير تعزز موقف نتنياهو. وبعد ذلك تقرير “بيلد” التي لديها علاقات عميقة مع مكتب رئيس الحكومة، الأمر الذي عزز الشبهات بأنه توجد هنا عاصفة من الأكاذيب”.

