حذرت الصحة العالميةمن متحور جديد أشد شراسة “لامبدا” الذي يشكل 70% من إصابات تشيلي و الأرجنتين في الأسابيع الأخيرة.
واضافت ان عدد من هذا المتحورات بلغ 11 طفرة حتى الان
أقال رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي مدير صحة ذي قار ومديري مستشفى الحسين ومدير الدفاع المدني في المحافظة وإخضاعهم للتحقيق عقب الحريق الذي نشب في مستشفى الإمام الحسين الذي أودى بأرواح عشرات المرضى وإصابة آخرين.
وبحسب بيان صادر عقب اجتماع طارئ للكاظمي مع عدد من المسؤولين الحكوميين وقيادات أمنية، فقد قرر الكاظمي البدء بتحقيق حكومي عالي المستوى، للوقوف على أسباب الحادثة، وإيفاد فريق حكومي وأمني لذي قار لمتابعة الإجراءات ميدانيا.
كما تم توجيه مختلف الوزارات بإرسال مساعدات طبية وإغاثية عاجلة إلى محافظة ذي قار، وإعلان الحداد الرسمي على أرواح ضحايا الحادثة.
وأعلنت المديرية حالة الطوارئ على خلفية حريق مستشفى الإمام الحسين التعليمي في المحافظة.
ووفق ما نقلت وسائل اعلان عن مصادر رسمية نتج الحريق عن انفجار أسطوانات أوكسجين.
وقال شرطي في الموقع إن تقارير الشرطة الأولية تشير إلى أن انفجار خزان أكسجين داخل جناح مرضى كوفيد-19 هو السبب المرجح لنشوب الحريق.
وقالت وكالة الأنباء العراقية إن حريقاً اندلع مساء الاثنين في مركز عزل مصابي فيروس كورونا في مستشفى الإمام الحسين، مشيرة إلى أن السلطات تقوم بإخلاء المرضى.
من جهتها، ذكرت وزارة الداخلية العراقية في بيان مقتضب أن “فرق الدفاع المدني تكافح حادث حريق في مركز محافظة ذي قار داخل مستشفى الحسين التعليمي”.
وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ألسنة النيران وهي تلتهم المبنى الذي تصاعدت منه أعمدة الدخان الأسود.
أكد المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة، الدكتور عبدالعزيز الواصل، أن حل القضية الفلسطينية ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني من الثوابت الرئيسية لسياسة المملكة.
وقال الواصل إن المملكة ستستمر في دعم ومساندة القضية الفلسطينية على الأصعدة كافة.
وطالب بـ”ضرورة الالتزام بتنفيذ التوصيات الأممية، والعمل الجاد للحد من هذه الانتهاكات الممنهجة والمستمرة”.
وجدد الواصل، خلال الحوار التفاعلي الذي عقده الليلة الماضية مجلس حقوق الإنسان بجنيف مع المقرر الخاص المعني بالأراضي الفلسطينية المحتلة مايكل لينك، الدعوة إلى أهمية مساندة المجتمع الدولي في الدفع نحو إعمال الحق في تقرير المصير للشعب الفلسطيني.
ولفت إلى أن “العالم يواجه تحديات كبيرة بسبب تداعيات جائحة كوفيد-19، ولا يزال الإنسان الفلسطيني يعاني من الاحتلال بالإضافة إلى معاناته بسبب هذه الجائحة”.
وأوضح أن “تقرير مايكل لينك يوضح بشكل جلي تدهور حالة حقوق الإنسان للفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية وغزة هذا عدا التصعيد الأخير للعنف في حي الشيخ جراح وسلوان، وما صاحبه من عمليات إخلاء قسرية للعائلات الفلسطينية من منازلهم، واستخدام القوة المفرطة داخل المسجد الأقصى، ومنع وصول المصلين خلال شهر رمضان”.
وكان لينك قد قدم لمجلس حقوق الإنسان خلال الحوار التفاعلي، تقريرا أكد فيه أن المستوطنات الإسرائيلية ترقى إلى مستوى جرائم الحرب بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.
كشفت بيانات جمعتها وكالة “بلومبرج” للأنباء وجامعة جونز هوبكنز عن إعطاء ما مجموعه 3.36 مليار جرعة من لقاح كوفيد- 19 على مستوى العالم.
وفي جميع أنحاء العالم، يقدر معدل التطعيم الأخير بنحو 36.6 مليون جرعة في اليوم وبمتوسط 7 أيام.
وبلغ عدد حالات الإصابات المؤكدة بكورونا 185.6 مليون حالة وتوفي 4.01 مليون.
أوصى تقرير لمجموعة العشرين التي يعقد وزراء ماليتها اجتماعا في مدينة البندقية بضرورة أن يضاعف العالم استثماراته لتجنب جائحة مماثلة لكورونا، محذرا من أن الكارثة الصحية التالية يمكن أن تقع في غضون عشر سنوات.
وقال تقرير “اللجنة المستقلة العالية المستوى” التي أنشأتها المجموعة في كانون الثاني/يناير 2021 بهدف إيجاد حلول لتمويل مكافحة أي جوائح جديدة، إن “العالم بعيد عن أن يكون مجهزا لمنع أو وقف الجائحة المقبلة”.
وأضاف أنه حتى مع تفشي كورونا “هناك احتمال كبير بأن تأتي الجائحة التالية في غضون عقد (…) وتنجم عن سلالة أنفلونزا جديدة أو فيروس كورونا آخر أو أحد مسببات الأمراض الخطيرة الأخرى”.
ولفت التقرير إلى أن “تأثيرها على صحة الإنسان والاقتصاد العالمي يمكن أن يكون أكثر عمقا من تأثير كورونا”.
وأوصت اللجنة المستقلة الحكومات بالالتزام جماعيا بزيادة تمويل برامج الوقاية والجاهزية بما لا يقل عن 75 مليار دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وهذا التمويل يمكن أن يساعد على استحداث شبكة مراقبة وبحث منسقة للأمراض المعدية وأنظمة رعاية صحية أكثر مرونة وإدارة أفضل للأزمات وقدرة عالمية أفضل لإنتاج اللقاحات.
وقالت نغوزي اوكونجو-ايويلا المديرة العامة لمنظمة التجارة العالمية “يجب علينا أن نتعلم الدروس الصحيحة من هذه الجائحة لنكون على أهبة الاستعداد بشكل جيد لمواجهة التالية”.
وأشارت إلى أن “كورونا لا يزال هنا”، مناشدة وزراء مجموعة العشرين على بذل المزيد من الجهود للتبرع باللقاحات ودعم صناعتها وتوزيعها.
(فرانس برس)
أعلنت إدارة الغذاء والدواء ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، أن الأشخاص المطعمين بشكل كامل لا يحتاجون إلى جرعة منشطة حاليًا، وذلك عقب إعلان تحالف “فايزر وبيونتك” طلب التصريح الطارئ لمنح جرعة ثالثة من لقاحهما المضاد لفيروس كورونا
وذكرت الإدارة في البيان، أوردته قناة “الحرة” الأمريكية أن الأشخاص الذين تم تطعيمهم بالكامل محميون من المضاعفات الخطيرة والوفاة، بما في ذلك من عدوى المتغيرات الجديدة المنتشرة حاليًا مثل دلتا
يذكر أن “متغير دلتا” الذي اكتشف في الهند للمرة الأولى – يعد السلالة السائدة من فيروس كورونا في الولايات المتحدة، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها
سمحت السلطات السعودية بادخال ارساليات الخضار والفواكه التي تعطل تصديرها في مركز جمرك الحديثة، بعد اجتماع أردني سعودي اليوم الاربعاء، وفق مساعد أمين عام وزارة الزراعة للتسويق، حازم الصمادي.
وأكد الصمادي أن السعودية قررت الافراج عن كافة البضائع وتسييرها باتجاه الاراضي السعودية.
وقال إنه تم الاتفاق بين الجانبين على ادخال كافة الارساليات التي تحمل ليبل تعريفي بالمنتج، وتلتزم بالاشتراطات، مشيرا إلى أن ذات القواعد يطبقها الأردن عند استيراد الخضار والفواكه من أي دولة.
وأضاف أن الجانب السعودي قرر غض النظر عن شرط الالتزام بالاوزان للعبوات.