تراجع موقع تويتر عن خطة لحذف الحسابات غير النشطة بعد رد فعل عنيف من أشخاص أشاروا إلى أن هذا سيقضي على أرشيف تغريدات الأشخاص المتوفين.

وأعلنت إدارة الشركة أنها علقت الخطة حتى يمكن أن تجد طريقة جيدة لإحياء ذكرى حسابات الأشخاص المتوفين، حسب مجلة تايم الأميركية.

وقالت تويتر في سلسلة تغريدات “لقد سمعنا بشأن تأثير ذلك على حسابات المتوفين. لقد كان هذا خطأ من جانبنا” وأضافت “لن نقوم بحذف أي حسابات غير نشطة حتى نبتكر طريقة جديدة للأشخاص لإحياء ذكرى حسابات المتوفين”.

وأشارت إلى أن حذف الحسابات سيطبق داخل الاتحاد الأوروبي الوقت الراهن. وكانت تويتر قد حذرت الأربعاء مالكي الحسابات غير النشطة من إمكانية إغلاق حساباتهم قريبًا إذا لما يسجلوا الدخول قبل 11 ديسمبر/كانون الأول المقبل.

وبعثت الشركة الأميركية رسائل بالبريد الإلكتروني لأصحاب الحسابات التي لم يتم تسجيل الدخول عليها خلال أكثر من ستة أشهر.

وخلافًا لموقع فيسبوك -الذي يتيح لأصدقائه وأفراد أسر المستخدمين المتوفين الإبلاغ بأنهم متوفون، ويقوم بإعداد صفحة خاصة لمشاركة الذكريات حول هذا الشخص- فإن صفحات مستخدمي تويتر الذين يموتون (الوقت الراهن) تترك دون تغيير.

ويحدد موقع تويتر النشاط عن طريق تسجيل الدخول، ويقر بأنه ليست كل علامات نشاط الحساب مرئية للعامة، وفقًا لإرشادات السياسة الموضحة بموقعه على الإنترنت.

واشنطن – أعلنت ادارة موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك ) ،عن اصلاح الاعطال في بث الصور على الفيسبوك ،حيث عادت الخدمة بشكل طبيعي بعد أالمشكلة والخلل في تطبيق تبادل الصّور “إنستغرام” لتعطّل موقع وتطبيق “فيسبوك” وتطبيق “إنستغرام”،

وقالت الشركة ان المشكلة حدثت في احد انظمة البرمجيات المركزية وقد عادت الخدمة الى نسبة 100% للجميع.

وابغ عن المشاكل في أكثر من بقعة جغرافيّة محدّدة، بل كانت موزّعة في عدّة أنحاء حول العالم، وأن الخلل لم يؤثّر على جميع المستخدمين، إذ تمكّن بعض المستخدمين من تحميل حساباتهم بشكل طبيعي. فيما أبلغ آخرون أنّ وظائف معيّنة فقط من التّطبيق أو الموقع، توقّفت عن العمل لديهم، مثل عرض ملف تعريف شخص ما.

أبلغ العديدون من مستخدمي موقع التّواصل الاجتماعي “فيسبوك” وتطبيق تبادل الصّور “إنستغرام” عن خللٍ في الموقعين أدّى لتعطّل موقع وتطبيق “فيسبوك” وتطبيق “إنستغرام”، إذ توقّفت الصّفحة الرّئيسيّة لآخر المنشورات عن التّحديث.

على الرّغم من أنّ المشاكل الّتي تمّ الإبلاغ عنها لم تكن في بقعة جغرافيّة محدّدة، بل كانت موزّعة في عدّة أنحاء حول العالم، إلّا أنّ ما أوضحه موقع “داون ديتيكتور” أظهر أنّه يبدو أن الخلل لم يؤثّر على جميع المستخدمين، إذ تمكّن بعض المستخدمين من تحميل حساباتهم بشكل طبيعي. فيما أبلغ آخرون أنّ وظائف معيّنة فقط من التّطبيق أو الموقع، توقّفت عن العمل لديهم، مثل عرض ملف تعريف شخص ما.

فيما أوضح الموقع أنّ الخلل لم يطل تطبيق الرّسائل “واتساب” التّابع لشركة “فيسبوك”، وأنّه ما زال يعمل كالمعتاد.

حذرت تويتر المستخدمين الذين لم يسجلوا الدخول لمدة ستة أشهر على الأقل بأنها ستضطر لغلق حساباتهم قريبًا، وأرسلت رسائل إلكترونية إلى مالكي الحسابات غير النشطة مع تحذير يقول: “يجب عليك تسجيل الدخول بحلول 11 ديسمبر/كانون الأول أو سوف يتم سحب اسم المستخدم الخاص بك”.

وقالت تويتر في الإشعار الذي أرسلته لأصحاب الحسابات غير الفاعلة “كجزء من التزامنا بخدمة المحادثة العامة، نعمل على تنظيف الحسابات غير النشطة لتقديم معلومات أكثر دقة ومصداقية يمكن للناس الوثوق بها عبر المنصة”.

وسيشجع هذا الجهد الناس على تسجيل الدخول واستخدام تويتر بنشاط عند تسجيلهم للحساب، كما هو مذكور في سياسة الحسابات غير النشطة الخاصة بالمنصة.

وابتعدت تويتر عن ذكر متى ستتاح أسماء المستخدمين المستعادة من المستخدمين الحاليين، لكن المتحدث باسم الشركة قال “ستحدث عملية إزالة الحساب على مدار أشهر عدة، وليس في يوم واحد فقط”.

يذكر أن هذه الخطوة لا تؤثر على الأشخاص الذين تخلوا عن تويتر فقط، بل سيكون لها تأثير كبير على الحسابات التي توفي أصحابها، لكن من غير المعلوم بعد ما إذا كانت الشركة تخطط لإيقاف هذه الحسابات غير النشطة وإزالتها كجزء من هذه العملية.

وقال المتحدث باسم الشركة “ليس لدينا حاليًا وسيلة لإحياء ذكرى حساب تويتر لشخص ما بمجرد وفاته، لكن الفريق يفكر في طرق للقيام بذلك”.

هذا ولا ينبغي على هذه الحسابات غير النشطة أن تغرد فعليًا بأي شيء، وكل ما على صاحب الحساب القيام به هو تسجيل الدخول واتباع تعليمات تويتر فقط من أجل الحفاظ على الحساب.

ويحتوي البريد الإلكتروني الذي يتم إرساله على عنوان موضوع يقول: “لا تفقد الوصول إلى اسم المستخدم”، بينما يشير البريد الإلكتروني إلى أنه من أجل متابعة استخدام تويتر ستحتاج إلى الموافقة على الشروط الحالية وسياسة الخصوصية واستخدام ملفات تعريف الارتباط.

ويضيف البريد “يتيح لك ذلك اتخاذ أفضل القرارات بشأن المعلومات التي تشاركها معنا والاستمرار في استخدام حسابك على تويتر، لكن يجب تسجيل الدخول واتباع التعليمات التي تظهر على الشاشة قبل 11 ديسمبر/كانون الأول 2019، وإلا سيتم إزالة حسابك من تويتر”.

حتى الآن، يحاول الأطباء التنبؤ بمعدل عمر مرضاهم انطلاقا من نتائج نسب مستويات الكوليستيرول ومستوى ارتفاع ضغط الدم لديهم. لكن باحثين أعلنوا توصلهم إلى تطوير تحليل دم يعطي نتائج دقيقة، يمكن على ضوئها التنبؤ بعمر المريض.

وأعلن باحثون ألمان وهولنديون تطوير تحليل للدم، من شأنه أن يحدد بشكل أكثر دقة مما عليه الحال الآن، خطر الوفاة لدى كبار السن خلال الخمس إلى العشر سنوات القادمة. وأوضح فريق البحث بإشراف يوريس ديلن من معهد ماكس بلانك لبيولوجيا الشيخوخة الألماني، أن هذا التحليل سيساعد في تقديم تقييم أفضل للعلاجات المثيرة للجدل لدى المرضى كبار السن، مما يعني أنه سيصبح متاحا بالنسبة للأطباء من خلال هذا التحليل تبرير نوع العلاج الذي ينصح باتباعه.

وأوضح الباحثون من خلال دراستهم التي نشرت نتائجها في المجلة العلمية “نيتشر كوميونيكيشنز”، أنهم عثروا في الدم على 14 مما يُعرف بـ”العلامات الحيوية”، يمكن من خلالها حساب العمر، إلا أنهم أكدوا على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات قبل أن يصبح التحليل قابلاً للتطبيق الميداني. وحلل الباحثون بيانات 44168 مريضاً إجمالاً، توفي منهم 5512 في فترة المتابعة. وكان العلماء قد بحثوا في عينات دم المرضى عن مواد تسمح باستخلاص نتائج عن احتمال الوفاة.

وعثر الباحثون خلال البحث على 14 من هذه العلامات الحيوية، خصوصاً أحماضاً أمينية ودهوناً ومواد حاملة للالتهابات، التي يمكن من خلالها التنبؤ بشكل أفضل من المؤشرات الحالية، باحتمال الوفاة لدى الرجال والنساء من مختلف الأعمار. وتبين للباحثين، على سبيل المثال، أن ارتفاع نسبة الغلوكوز أو اللاكتوز يترافق مع تزايد احتمال الوفاة، وأن ارتفاع نسبة تركيز حمضَيْ هيستيدين وليوسين، الأمينيين، أو ارتفاع بروتين ألبومين في الدم، يترافق مع انخفاض احتمال الوفاة.

ووفقا للباحثين فإنه من الممكن أن يساعد الاختبار الذي يأخذ في الاعتبار العوامل التي تم رصدها، الأطباء في تخطيط علاج مرضاهم بشكل أفضل، على سبيل المثال عند ضرورة البت فيما إذا كان المريض المتقدم في العمر يتحمل الخضوع لجراحة أو أنه أضعف من ذلك.

وأوضح الباحثون من خلال دراستهم التي نشرت نتائجها في المجلة العلمية “نيتشر كوميونيكيشنز”، أنهم عثروا في الدم على 14 مما يُعرف بـ”العلامات الحيوية”، يمكن من خلالها حساب العمر، إلا أنهم أكدوا على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات قبل أن يصبح التحليل قابلاً للتطبيق الميداني. وحلل الباحثون بيانات 44168 مريضاً إجمالاً، توفي منهم 5512 في فترة المتابعة. وكان العلماء قد بحثوا في عينات دم المرضى عن مواد تسمح باستخلاص نتائج عن احتمال الوفاة.

وعثر الباحثون خلال البحث على 14 من هذه العلامات الحيوية، خصوصاً أحماضاً أمينية ودهوناً ومواد حاملة للالتهابات، التي يمكن من خلالها التنبؤ بشكل أفضل من المؤشرات الحالية، باحتمال الوفاة لدى الرجال والنساء من مختلف الأعمار. وتبين للباحثين، على سبيل المثال، أن ارتفاع نسبة الغلوكوز أو اللاكتوز يترافق مع تزايد احتمال الوفاة، وأن ارتفاع نسبة تركيز حمضَيْ هيستيدين وليوسين، الأمينيين، أو ارتفاع بروتين ألبومين في الدم، يترافق مع انخفاض احتمال الوفاة.

ووفقا للباحثين فإنه من الممكن أن يساعد الاختبار الذي يأخذ في الاعتبار العوامل التي تم رصدها، الأطباء في تخطيط علاج مرضاهم بشكل أفضل، على سبيل المثال عند ضرورة البت فيما إذا كان المريض المتقدم في العمر يتحمل الخضوع لجراحة أو أنه أضعف من ذلك.

يعتبر “واتس آب” (بلا شك) أحد أكثر تطبيقات المراسلة شيوعا، مع أكثر من 450 مليون مستخدم نشط يوميا، ولكن معظمهم قد يجهلون وجود ميزات سرية لا يستفيدون منها بشكل كامل

ومن خلال التحدث حصريا لموقع “ميرور أونلاين”، كشفت “واتس آب” عن 10 حيل تمنح المستخدمين أفضل الطرق لاستخدام تطبيق المراسلة

1. تسجيل الرسائل الصوتية دون استخدام اليدين

في حين تعد الرسائل الصوتية واحدة من أكثر الميزات شيوعا على “واتس آب”، فإن العديد من المستخدمين لا يدركون أنه يمكن تسجيلها دون استخدام اليدين

وقالت الشركة المملوكة من قبل “فيسبوك”: “هل تعلم أنه إذا قمت بالضغط على أيقونة الميكروفون وسحبتها لأعلى، فإنه يمكنك تسجيل الملاحظة الصوتية دون استخدام اليدين؟. وبمجرد الانتهاء من التسجيل، اضغط على إرسال!”

2. مرجعية الرسائل الرئيسية

على الرغم من وجود خيار بحث في “واتس آب”، فإن محاولة البحث عن الرسائل من حين إلى آخر قد تكون صعبة

ولحسن الحظ، هناك طريقة مخادعة لوضع إشارة مرجعية على الرسائل الرئيسية، للتأكد من أنه يمكن العثور عليها بسهولة وبسرعة في المستقبل

وقالت “واتس آب”: “استخدم ميزة الرسالة “النجمة”، حيث يمكن وضع إشارة مرجعية على الرسائل الرئيسية، التي يمكن عرضها بسهولة في موقع مركزي واحد. فقط اضغط على الرسالة التي تريد تحديدها، واختر أيقونة “نجمة”. ولمستخدمي “آيفون”، يمكن العثور على جميع الرسائل المميزة بنجمة، من خلال الانتقال إلى الإعدادات والرسائل المميزة المحددة، أو النقر فوق اسم الدردشة واختيار “الرسائل المميزة بنجمة”. أما في نظام “أندرويد”، انقر فوق “المزيد من الخيارات”، وانقر فوق “رسائل مميزة بنجمة””

3. جهّز أو حدد “حالتك” لكل مناسبة

تعد الحالات في تطبيق “واتس آب” طريقة سهلة لإخبار جميع جهات الاتصال بأمر ما في آن واحد

وأوضحت “واتس آب” بالقول: “يمكنك تعيين حالة “عن أو حول” (About) لتكون خيارا موجودا مسبقا، أو يمكن إنشاء حالتك الخاصة لأي نشاط قد تتوق إليه! وللقيام بذلك، انتقل إلى الإعدادات؛ [اضغط على اسمك]؛ حول؛ الحالة- وحدد خيارا موجودا مسبقا، أو لإضفاء طابع شخصي عليه، وانقر فوق تحرير، وحدد أيا من الخيارات الموجودة مسبقا وشارك العالم ما تريده حاليا”

4. ضع هاتفك جانبك مع الحفاظ على اتصالك أونلاين

قد يكون فتح الهاتف الذكي للتحقق من رسائل “واتس آب” في العمل أمرا صعبا. ولكن لحسن الحظ، هناك طريقة للتحقق من الرسائل دون لمس الهاتف

وقالت “واتس آب”: “قم بتنزيل تطبيق سطح مكتب WhatsApp Web ، الذي يعكس محادثات هاتفك على جهاز الكمبيوتر الخاص بك. هذا يعني أنه يمكنك إرسال الرسائل العادية والصور وصور GIF من جهاز الكمبيوتر”

5. ميّز محادثاتك بالملصقات

بينما يستخدم…..

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر “إقرأ على الموقع الرسمي” أدناه

وجه موقع فيسبوك، مؤخرا، تحذيرا إلى مستخدمي تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، حتى يحموا أنفسهم من اختراق أمني يهدد بكشف البيانات الموجودة على هواتفهم.

وبحسب ما ذكر موقع “مشابل” التقني، فإن قراصنة الإنترنت يقومون باختراق الهاتف من خلال الإرسال بمقاطع فيديو خبيثة على شكل ملفات، ضمن محادثة واتساب.

ويبدو هذا الملف الخبيث مثل أي ملف عادي، ويتم إرساله من قبل رقم مجهول إلى المستخدم، ويحصل الاختراق حين يقوم الشخص المستقبل بفتح الملف.إعلان

ويتمكن القراصنة بعد فتح المستخدم للملف من الحصول على “كود” ضروري، ثم يصلون بسهولة إلى محتوى الهاتف.

ويعتمد هذا الاختراق على برنامج تجسس يعرف بـ”بيغاسوس”، حيث كشفت تقارير  أن تطبيق واتساب بعث برسائل إلى 1400 مستخدم حتى الآن، ليخبرهم بالتعرض لهذا الاختراق.

ولتفادي هذه المخاطر، يقول الخبراء التقنيون إن الحل بسيط جدا، ولا يتطلب من المستخدم سوى ترقية تطبيق واتساب إلى التحديث الأخير أي 2.19.274، أما مستخدمو أجهزة “أبل” فبوسعهم أن ينتقلوا إلى 2.19.100.

وإذا كنت من مستخدمي أجهزة “أبل” وأردت أن تعرف ما إذا كنت تستخدم النسخة الأحدث من التطبيق، فيتوجب عليك أن تقصد قسم الإعدادات، وعندئذ، ادخل إلى زاوية “مساعدة”، وسترى إصدار نسختك من واتساب.أخبار ذات صلةبأكثر من مليار تنزيل.. “تيك توك” يهزم إنستغرام وفيسبوك

أما مستخدمو أجهزة “أندرويد” فيمكنهم أن يقصدوا قسم “App info”، وحينئذ، سيرون النسخة التي يستخدمونها من تطبيق المراسلة.

كشف فريق للأبحاث الأمنية خللا جديدا يدعى “CVE-2019-2234” في هواتف “أندرويد”، يمكن أن يسمح لقراصنة الإنترنت بالتجسس على المستخدمين عبر كاميرا الهاتف الذكي.

وقام الفريق بدراسة تطبيق “كاميرا غوغل”، ليكتشف نقاط ضعف متعددة ناشئة عن مشكلات عديدة، حسبما نشر موقع “تيك ريدر”.

ووجد الفريق أن نقاط الضعف هذه نفسها، تؤثر على تطبيقات الكاميرا في الهواتف الذكية الأخرى التي تعمل بنظام أندرويد.

ويسمح هذا الخلل للقراصنة بالتحكم في تطبيقات “كاميرا غوغل” أو “كاميرا سامسونغ”، والتقاط صور أو تسجيل مقاطع فيديو للمستخدم.

وبالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن بعض السيناريوهات قد تسمح للقراصنة بالوصول إلى مقاطع الفيديو والصور المخزنة، وكذلك بيانات GPS المرتبطة بها.

وأبلغ الفريق شركة “غوغل” عن الخلل، حيث اكتشفت أن المشكلة أثرت على جميع هواتف نظام “أندرويد” الذكية.

إن الحصول على نتيجة مثالية من محرك البحث غوغل لا يقتصر فقط على إيجاد مصطلحات البحث الصحيحة، ولذلك نستعرض هنا خمس طرق يتوجب عليك معرفتها للحصول على أفضل نتائج البحث.

الترتيب الصحيح للكلمات
في تقريرها الذي نشره موقع “بيزنيس إنسايدر” الأميركي، ذكرت الكاتبة ليزا آديكيكو مثالين لتأكيد الدور المهم لترتيب الكلمات عند إجراء البحث؛ فمثلا عند البحث عن “أزرق سماوي” سيسفر عن نتائج مختلفة عن “سماء زرقاء”، حيث يشير أحد المصطلحات إلى ظلال محددة من اللون الأزرق، في حين يصف الآخر لون السماء.
 
وأضافت أن الأمر نفسه ينطبق على عبارات البحث “كلب تشاو” و”تشاو كلب”، فالأول يشير إلى أغذية الحيوانات الأليفة، في حين أن الآخر هو اسم سلالة من الكلاب.

وبالطبع، ستكون هناك دائما استثناءات لهذه القاعدة، فمن المحتمل أن يؤدي البحث عن شيء مثل “آيفون 11 غطاء” إلى ظهور نتائج مماثلة “لغطاء آيفون 11”. ولكن إذا لم تعثر على النتائج التي تبحث عنها، فمن المفيد التحقق من ترتيب الكلمات المكتوبة. 
 
علامة (-) تستبعد كلمات معينة
بيّنت الكاتبة أنه عليك استخدام علامة ناقص (-) لتحسين البحث عن طريق استبعاد الكلمات التي ليست لها صلة بالبحث. فعلى سبيل المثال، إذا كنت تقوم بعملية بحث لمعرفة المزيد عن البطريق (الحيوان)، وترغب في استبعاد النتائج المتعلقة بفريق هوكي يحمل اسم البطريق أيضا فحاول البحث عن شيء مثل “بطريق – بيتسبرغ – هوكي”. 
 
الروابط المقترحة
إذا كنت تبحث عن جزء معين من المعلومات حول موضوع واسع، فحاول النقر على الروابط التي تظهر تحت نتيجة البحث الرئيسية. وتظهر هذه الروابط عادةً ضمن نتائج بحث ويكيبيديا، ويمكنها أن تنقلك مباشرةً إلى قسم من الصفحة يتضمن المعلومات التي تبحث عنها. إنها نصيحة صغيرة، لكن يمكن أن تساعدك في العثور على ما تبحث عنه بشكل أسرع قليلاً.
 
لا تقترح نتيجة
إن أحد الأخطاء الشائعة هي صياغة مصطلحات البحث، بحيث تشير إلى نتيجة محددة، لأن ذلك قد يؤدي إلى ظهور نتائج من غوغل لا تعكس الإجابة الأكثر دقة على استفسارك.

فعلى سبيل المثال، إذا كنت تستخدم غوغل لمعرفة متوسط طول الأخطبوط، فلن ترغب في كتابة “متوسط طول الأخطبوط 21 بوصة”؛ فقد يطلب هذا النوع من الاستعلام من غوغل سحب مواقع الويب التي تدرج 21 بوصة كمتوسط طول الأخطبوط حتى لو لم يكن ذلك صحيحا.
 
في المقابل، أفضل طلب بحث في هذه الحالة هو “متوسط طول الأخطبوط”. فكما “لا يجب أن تعطي للقاضي أحكاما مسبقة، كذلك لا ينبغي أن تضع شروطًا في الطلب من غوغل منحك نوعًا معينًا من الإجابات”. 
 
تصفية النتائج
يمكن أن يكون رمز النقطتين أداة مفيدة لتصفية نتائج البحث، حسب موقع الويب ونوع المجال، في حال إذا كنت تبحث عن مقالة على موقع ويب محدد.

فعلى سبيل المثال، حاول كتابة “site:aljzazeera.net الهواتف القابلة للطي”، إن كنت تريد تصفح مقالات من موقع الجزيرة نت فقط.

أو إذا كنت تبحث عن بحث طبي ولكنك تريد الحصول على نتائج من المؤسسات التعليمية فقط، فحاول كتابة “site:edu” مع استفسارك.

  عمان – دقت منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر في دراسة أعدتها حول نشاط اليافعين من الفتية والفتيات، وقالت إن الفشل في ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني يعرّض حياة اليافعين الصحية للخطر، في الوقت الحالي ومستقبلا.
وهذه الدراسة هي الأولى من نوعها عالميا أجراها باحثون من منظمة الصحة العالمية حول القصور في النشاط البدني لدى الفتية والفتيات بين سن 11 إلى 17 عاما. وتبين الدراسة أن أكثر من 80% من طلاب المدارس حول العالم لا يمارسون الساعة المطلوبة من الرياضة يوميا، وفق ما أورد مركز أخبار الأمم المتحدة فجر اليوم الجمعة .
وتستند الدراسة إلى معطيات جُمعت حول 6ر1 مليون طالب تتراوح أعمارهم بين 11 إلى 17 عاما في 146 دولة بين عامي 2001-2016 ، ووجدت أن الفتيات أقل نشاطا من الصبيان في جميع الدول التي شملتها الدراسة ما عدا تونغا وساموا وأفغانستان وزامبيا.
ويساهم النشاط البدني في تحسين نظام القلب والتنفس وفي تقوية العضلات والعظام والأيض إضافة إلى التأثير الإيجابي على الأوزان وعلى الإدراك والحياة الاجتماعية، وهذه الفوائد ترافق الصغار حتى مرحلة النضج.
وتؤكد المنظمة أنه بالإمكان الحصول على فوائد النشاط البدني دون القيام برياضة شديدة أو متعبة، إذ يمكن الحصول على المنافع عبر رياضات بسيطة مثل المشي أو الهرولة أو ركوب الدراجة.
وتحذر منظمة الصحة العالمية من أن الفشل في ممارسة الرياضة في سن صغيرة قد يؤثر على الصحة مستقبلا والإصابة بأمراض كان بالإمكان تجنبها، مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري وسرطان الثدي والقولون.
ومن الآثار الإيجابية لممارسة الرياضة، الحفاظ على صحة عقلية ونفسية جيدة لأن النشاط الجسدي يشجع على التعلم ويؤخر إمكانية الإصابة بالخرف.
وأوصت الدراسة بوضع سياسات فعالة وبرامج لرفع مستوى النشاط البدني في صفوف الفتية والفتيات.