رئيسي اسود

نمت قيمة إجمالي الودائع بالعملات الأجنبية لدى البنوك المرخصة في المملكة بنسبة 1 % خلال أول خمسة أشهر من العام الحالي إلى 8.27 مليار دينار مقارنة مع مستواها في نهاية العام 2019.

وبذلك تكون الودائع بالعملات الأجنبية لدى البنوك المرخصة قد ارتفعت بما مقداره 78.8 مليون دينار منذ بداية العام الحالي وحتى نهاية شهر أيار (مايو) الماضي.

وباتت الودائع بالعملات الأجنبية تشكل ما نسبته 23.7 % من إجمالي الودائع في المملكة خلال الأشهر الخمسة الأولى، إذ يبلغ إجمالي الودائع لدى البنوك المرخصة في نهاية أيار (مايو) نحو 34.8 مليار دينار.

وتراجعت قيمة إجمالي الودائع في أول خمسة أشهر 1.3 % مقارنة مع مستواه في نهاية العام الماضي إذ كانت تبلغ 35.3 مليار دينار.

وفي تفاصيل الودائع بالعملات الأجنبية فقد ارتفع اجمالي الودائع بالعملات الأجنبية لدى القطاع العام في أول خمسة أشهر من العام الحالي 38 % إلى 145.2 مليون دينار مقارنة مع 105.2 مليون دينار في نهاية العام الماضي.

في حين زاد اجمالي الودائع بالعملات الأجنبية لدى الحكومة المركزية بنسبة 62.5 % إلى 99 مليون دينار مقارنة مع 60.9 مليون دينار في نهاية العام 2019.

فيما زاد اجمالي الودائع للمؤسسات العامة في نهاية أول خمسة أشهر من العام الحالي إلى 46.2 مليون دينار مقارنة مع 44.3 ملايين دينار في نهاية العام 2019.

وأما بالنسبة للودائع بالعملات الأجنبية لدى القطاع الخاص فقد زادت في نهاية أول خمسة أشهر من العام الحالي 0.5 % إلى 8.13 مليار دينار مقارنة مع 8.09 مليار دينار في نهاية العام الماضي.

وشكلت الودائع بالعملات الأجنبية لدى القطاع الخاص ما نسبته 98.2 % من اجمالي الودائع بالعملات الأجنبية لدى البنوك المرخصة.
يشار إلى أنه منذ بداية العام الحالي، خفض البنك المركزي الأردني سعر الفائدة على جميع أدوات السياسة النقدية مرتين، الأولى نصف نقطة مئوية، والثانية نقطة مئوية واحدة.

وعلى ضوء قرار البنك المركزي الأردني، تم تخفيض سعر فائدة إعادة الخصم من (4.50 %) إلى (3.50 %) سنويا، فيما تم تخفيض سعر فائدة اتفاقيات إعادة الشراء لليلة واحدة من (4.25 %) إلى (3.25 %) سنويا، وجرى تخفيض سعر الفائدة الرئيسي للبنك المركزي “CBJ Main Rate” من (3.50 %) إلى (2.50 %) سنويا، وتخفيض سعر الفائدة على نافذة الإيداع لليلة واحدة من (2.75 %) إلى (2.00 %) سنويا.

 ذكرت وكالة الأناضول التركية للأنباء الخميس نقلا عن وزير الداخلية أن سبعة من أفراد الأمن لقوا مصرعهم في حادث تحطم طائرة استطلاع بإقليم فان في شرق تركيا.

وقال الوزير سليمان صويلو إن الطائرة هوت على جبل من على ارتفاع 670 مترا. ونقلت الوكالة عنه قوله إن بين القتلى قائد الطائرة ومساعده.

وذكرت قناة (إن.تي.في) أن المحققين يعملون للتوصل لسبب الحادث.

ونقلت القناة التلفزيونية عن صويلو قوله إن آخر اتصال مع الطائرة كان الساعة 10:32 من مساء الأربعاء (1932 بتوقيت جرينتش) ثم اختفت من على شاشات الرادار بعد مرور 13 دقيقة.

وتقاتل قوات الأمن التركية مسلحي حزب العمال الكردستاني في جنوب شرق تركيا في صراع سقط فيه أكثر من 40 ألف قتيل.

رويترز

عمان – كشف الإتحاد الأردني لكرة القدم، اليوم الأربعاء، عن أجندته لموسم 2020 وذلك بعد عودة النشاط المحلي، عقب التوقف القسري الذي فرضته تداعيات فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

وحدد اتحاد الكرة فترة القيد والتحرير الثانية من 3 إلى 14 تشرين الأول (اكتوبر) المقبل، مع التأكيد على أن عملية تسجيل اللاعبين ستستمر خلال جميع أيام الأسبوع للفترة المحددة من الساعة التاسعة صباحا ولغاية الساعة التاسعة مساء، باستثناء اليوم الأخير سيكون الدوام من التاسعة صباحا وحتى الثانية عشر مساء.

وقرر اتحاد الكرة استئناف ذهاب دوري المحترفين اعتبارا من تاريخ 3 آب (اغسطس) ولغاية الأول من تشرين الأول (اكتوبر) المقبلين، على أن يتخللها فترة توقف واحدة خلال أيام الفيفا من 1 إلى 9 أيلول (سبتمبر) المقبل.

وسينطلق إياب دوري المحترفين في 15 تشرين الأول (اكتوبر) ولغاية 31 كانون الأول (ديسمبر) المقبلين، يتخللها فترة واحدة خلال أيام الفيفا من 9 إلى 18 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، وسيتم إصدار جدول المباريات بعد اعتماد مواعيد مباريات الفيصلي والجزيرة ببطولة كأس الإتحاد الآسيوي لكرة القدم.

ووفقا لأجندة الإتحاد، ستقام بطولة كأس الأردن بمشاركة أندية المحترفين فقط، خلال مباريات إياب دوري المحترفين، وسيتم تحديد مواعيد مباريات هذه البطولة بعد اعتماد مواعيد مباريات الفيصلي والجزيرة آسيويا.

في المقابل، ستنطلق بطولة دوري الدرجة الأولى في الفترة الممتدة من 19 تشرين الأول (اكتوبر) إلى 29 كانون الأول (ديسمبر) المقبلين، بنظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة، فيما تنطلق بطولة دوري الدرجة الثانية خلال الفترة الممتدة من 16 تشرين الأول (اكتوبر) إلى 18 كانون الأول (ديسمبر) المقبلين بنظام الدوري المجزأ من مرحلة واحدة، على أن يتم استكمال دوري الدرجة الثالثة يوم 16 تشرين الأول (اكتوبر) المقبل.

وعلى سياق متصل، قرر اتحاد الكرة اعتماد النظام الذي كان معمولا به في المواسم السابقة وبشكل استثنائي للموسم الحالي فيما يتعلق ببطولات الفئات العمرية لموسم 2020، نظرا للظروف الصحية وتداعيات جائحة “كورونا”، حيث سيتم استكمال الجولات المتبقية لكل بطولة وإلغاء مباريات الدور الثاني واعتماد ترتيب مراكز الفرق، بعد انتهاء مباريات الدور الأول، لتحديد اصحاب المراكز الثلاث الاولى من كل بطولة.

وستقام مباريات الدور الأول لكل بطولة بنظام المجموعات، توزع حسب التقسيم الجغرافي وتعتمد على عدد الفرق المشاركة، فيما تقام مباريات الدور الثاني وما يليه من أدوار بنظام خروج المغلوب من مرة واحدة، لتحديد بطل ووصيف كل مجموعة، على أن يتم السماح بإجراء 5 تبديلات في كل مباراة.

وستلعب بطولة تحت سن 15 خلال الفترة الممتدة من 14 آب (اغسطس) إلى 25 أيلول (سبتمبر) المقبلين، فيما تنطلق بطولة تحت سن 17 خلال الفترة الممتدة من 15 آب (اغسطس) إلى 26 أيلول (سبتمبر) المقبلين، كما ستنطلق بطولة تحت سن 20 خلال الفترة الممتدة من 24 آب (اغسطس) إلى 5 تشرين الأول (اكتوبر) المقبلين.

وفتح اتحاد الكرة، المجال أمام الأندية الراغبة بعدم المشاركة في بطولات الفئات العمرية لأندية الدرجات الأولى والثانية والثالثة بالإنسحاب قبل انطلاق البطولات، دون أن يترتب عليها أي عقوبات أو غرامات ودون تحرير لاعبيهم، على أن يتم اخطار الاتحاد بكتاب رسمي حول رغبتهم بالمشاركة من عدمها قبل 16 تموز (يوليو) الحالي.

لندن: أظهرت بيانات رسمية الأربعاء أن التضخم البريطاني ارتفع على نحو غير متوقع الشهر الماضي.

وقال مكتب الإحصاءات الوطني إن تضخم أسعار المستهلكين زاد إلى 0.6 بالمئة في يونيو/ حزيران من 0.5 بالمئة في مايو/ أيار.

وكان متوسط التوقعات لآراء خبراء اقتصاد يشير لانخفاض المعدل إلى 0.4 في المئة.

وزاد التضخم الأساسي، الذي يستثني في المعتاد الأسعار المتقلبة للطاقة والأغذية والمشروبات الكحولية والتبغ، إلى 1.4 في المئة من 1.2 في المئة في مايو/ أيار. كان خبراء اقتصاديون توقعوا أن يظل المعدل دن تغيير عند 1.2 في المئة.

(رويترز)

 قررت السلطات السعودية عدم إقامة صلاة العيد في الساحات المكشوفة، للمرة الأولى، واكتفت بالمساجد المهيأة للصلاة، بحسب الإجراءات الوقائية في ظل انتشار فيروس كورونا في المملكة.

ووجه وزير الشؤون الإسلامية والإرشاد السعودي، عبد اللطيف ابن عبد العزيز آل الشيخ، فروع الوزارة بمناطق المملكة، باعتماد إقامة صلاة عيد الأضحى للعام الجاري في المساجد الإضافية المهيأة فقط، والتأكيد على عدم إقامتها في المصليات المكشوفة.

وكثفت وزارة الشؤون الإسلامية جهودها عبر منصاتها الرقمية ومنابرها الدعوية، بإطلاق البرامج التوعوية والإرشادية، للأخذ بالبروتوكولات الوقائية لتوقي فيروس كورونا، بمشاركة نخبة من الدعاة والعلماء، إلى جانب نشر ما أوصت به اللجان الطبية المختصة في مكافحة الوباء.

وكانت السعودية قد اكتفت في عيد الفطر الماضي برفع التكبيرات من بعد صلاة الفجر حتى دخول وقت صلاة العيد، عبر مكبرات الصوت الخارجية، مع عدم إقامة صلاة العيد في جميع الجوامع والمصليات بمناطق المملكة.

اعترف المدير الفني لريال مدريد زين الدين زيدان، بتراجع أداء فريقه في الشوط الثاني أمام غرناطة، عكس الحالة الفنية والبدنية التي كان عليها الميرينغي في الشوط الأول، الذي انتهى بثنائية نظيفة بالعطر الفرنسي، حملت توقيع الهداف كريم بنزيما ومواطنه فيرلاند ميندي.

وقال زيزو في حديثه مع الصحافيين بعد تخطي غرناطة بهدفين لهدف “بالطبع أنا فخور بما يقدمه الفريق، خاصة وأن الفوز على غرناطة كان التاسع على التوالي بالنسبة لنا، لذا من الصعب أن أطلب منهم أكثر من ذلك. الأداء؟ أعتقد أننا ظهرنا بشكل جيد في الشوط الأول، لكننا كنا سيئين للغاية في الشوط الثاني”.

وأضاف “الشيء الجيد أننا حققنا المهم وهو الفوز بالثلاث نقاط. وكما تعلمون هدفنا تحقيق اللقب (الدوري الإسباني)، وحتى الآن لم نحقق أي شيء، لذا من المهم أن نستعيد قوتنا في غضون 48 ساعة، لنحقق هدفنا أمام فياريال، لماذا لم يشارك إدين هازارد؟ يجب أن يكون لائقا بنسبة 100% لكي نعتمد عليه، ومن الواضح أنه ما زال يتألم، وآمل أن يكون متاحا لمباراة الخميس”.

وعن صرخته بصوت عال فور إطلاق صافرة نهاية المباراة، قال “صرخت لأنني كنت سعيدا، ولأن في كرة القدم نعاني، ومن الطبيعي أن أصرخ لأنها كانت 3 نقاط مهمة للغاية، وصرخت لأخبر اللاعبين بأنهم قدموا المطلوب منهم، وأنا سعيد لأجلهم”.

الجدير بالذكر أن الريال يحتاج للفوز على فياريال بأي نتيجة، لحسم لقب الليغا للمرة الـ34 في تاريخه، لتصدره المسابقة برصيد 83 نقطة، بفارق 4 نقاط عن الوصيف برشلونة، قبل جولتين من نهاية الموسم.

 إرتفعت وتيرة التنافس الرياضي بين جماهير الوحدات والفيصلي، في التصويت الذي طرحه الإتحاد الآسيوي لكرة القدم مؤخرا عبر موقعه الإلكتروني، حول الأندية الأكثر شعبية في الأردن.

وانحصرت خيارات “الآسيوي” في التصويت الذي ينتهي الخميس 16 تموز (يوليو) الحالي، على 6 أندية، هي: الفيصلي والوحدات والجزيرة والرمثا والأهلي والحسين إربد، إنطلاقا من عدد البطولات والألقاب التاريخية ومعدل الحضور الجماهيري لهذه الفرق.

وبلغ إجمالي عدد المصوتين حتى الساعة 2:00 من ظهر اليوم الإثنين، 55310 مصوتا، حيث يتصدر نادي الوحدات التصويت بنسبة 47%، يليه النادي الفيصلي بنسبة تصويت بلغت 43%، ثم نادي الرمثا بنسبة تصويت بلغت 8%، فيما لم تحصل أندية الجزيرة والأهلي والحسين إربد على أي صوت حتى اللحظة.

ويُعد الفيصلي والوحدات، الناديان الأكثر شعبية على المستويات المحلية والعربية والآسيوية، وذلك لتواصل إنجازاتهما وشهرتهما في وصول الكثير من لاعبيهم إلى المنتخبات الوطنية على مدار العقود والسنوات الماضية، وحصولهم على عقود إحترافية خارجية، فيما تراجعت شعبية بعض الفرق بسبب التغير اللافت على خريطة المنافسة الكروية الأردنية.

أفادت تقارير صحافية فرنسية، بأن إدارة باريس سان جيرمان، قد تسمح بعودة البرازيلي نيمار جونيور إلى ناديه السابق برشلونة، لكن ليس قبل صيف 2021، وأيضا بعد الوصول إلى طريق مسدود في مفاوضات تجديد عقده، الذي سينتهي بعد عامين من الآن.

وقالت صحيفة “ليكيب”، إن رئيس النادي ناصر الخليفي، قد أبلغ الرجل الثاني ليوناردو، بعدم الاستماع لأي محاولة كاتالونية تستهدف إعادة صاحب الـ28 عاما إلى “كامب نو” هذا الصيف، وذلك لتمسك الإدارة ببقاء أغلى لاعب في العالم بجانب كيليان مبابي في هجوم العملاق الباريسي لأطول فترة ممكنة.

وأوضح التقرير أن الرجل البرازيلي يستعد للاجتماع بوكلاء نيمار وفي مقدمهم الوالد “العراّب”، لإعادة فتح ملف تجديد العقد، بعد تأجيل المفاوضات أكثر من ثلاثة أشهر بسبب تداعيات جائحة كورونا، على أمل أن تنجح المحاولة هذه المرة، بالاتفاق على الخطوط العريضة في البنود الرسمية، للتخلص من صداع محاولات برشلونة في المستقبل.

وبحسب المصدر، فإن النادي الباريسي سيسعى جاهدا لتأمين مستقبل نيمار إلى ما بعد 2022، لكن في حال تعثرت كل المحاولات، فسوف تضطر الإدارة لبيعه في صيف 2021 بأفضل عائد مادي، تجنبا لرحيله بموجب قانون “بوسمان”، بعدما كبد الخزينة 222 مليون يورو، لتفعيل الشرط الجزائي مع البلو غرانا في صيف 2017.

وجاءت هذه الأنباء، بالتزامن مع التقارير المتداولة في الصحف الكاتالونية الشهيرة، عن خروج نيمار من حسابات إدارة البرسا في ميركاتو 2020، بسبب الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها كباقي الأندية الإسبانية والأوروبية، حتى بعد استئناف النشاط، لنقص موارد الدخل الثابتة، مقارنة بالوضع قبل الوباء العالمي.

وكان برشلونة قاب قوسين أو أدنى من إعادة الابن الضال في السوق الصيفية الأخيرة، بمحاولات رسمية لإبرام الصفقة بناء على رغبة ليونيل ميسي، إلا أن المحاولات باءت بالفشل، لعدم الاتفاق مع مسؤولي باريس سان جيرمان حول السعر النهائي للصفقة.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تسجيل حالة وفاة لمواطنة، 60 عاما، من بيت أولا في محافظة الخليل متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا المستجد.

وأضافت الوزارة، أنه بتسجيل هذه الوفاة ترتفع حصيلة الوفيات في الأراضي الفلسطينية نتيجة الفيروس إلى 41 حالة.

أودى فيروس كورونا المستجدّ بما لا يقلّ عن 571 ألف شخص في العالم منذ ظهوره في الصين في كانون الأوّل/ديسمبر، وفق تعداد استند إلى مصادر رسميّة حتى الساعة 19,00 ت غ الأحد.

وسُجّلت رسميّا إصابة أكثر من 13,036,587 شخصا في 196 بلداً ومنطقة بالفيروس منذ بدء تفشّيه، تعافى منهم 7 ملايين شخص على الأقلّ.

ولا تعكس هذه الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تُجري فحوصاً إلاّ للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولويّة في إجراء الفحوص لتتبّع مخالطي المصابين، ويملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.

ومنذ التعداد الذي أجري السبت الساعة 19,00 ت غ، أُحصيت 4,442 وفاة و202,975 إصابة إضافيّة في العالم. والدول التي سجّلت أكبر عدد من الوفيات الإضافيّة هي البرازيل (1071) والولايات المتّحدة (636) والهند (551).

والولايات المتّحدة التي سُجّلت فيها أوّل وفاة بكوفيد-19 مطلع شباط/فبراير، هي البلد الأكثر تضرّراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 135,066 وفاة من أصل 3,282,554 إصابة. وشُفي ما لا يقلّ عن 995,576 شخصاً.

بعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرّراً بالجائحة هي البرازيل حيث سُجّلت 71,469 وفاة من أصل 1,839,850 إصابة، تليها المملكة المتّحدة بتسجيلها 44,819 وفاة (289,503 إصابات)، وإيطاليا مع 34,954 وفاة (243,061 إصابة) والمكسيك مع 34,730 وفاة (295,268 إصابة).

وبلجيكا هي البلد الذي سجّل أكبر عدد من الوفيات قياساً بعدد السكان مع 84 وفاة لكلّ مئة ألف شخص، تليها المملكة المتحدة (66 وفاة)، وإسبانيا (61 وفاة)، وإيطاليا (58 وفاة) والسويد (55 وفاة).

وحتّى اليوم، أعلنت الصين (بدون احتساب ماكاو وهونغ كونغ) رسميّاً تسجيل 4,634 وفاة من أصل 83,594 إصابة (7 إصابات جديدة بين السبت والأحد) فيما شُفي 78,634 شخصاً.

وأحصت أوروبا الأحد حتّى الساعة 19,00 ت غ، 202,502 وفاة من أصل 2,831,366 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا 143,884 (3,390,143 إصابة).

وفي أميركا اللاتينيّة والكاريبي سُجّلت 143,316 وفاة (3,329,791 إصابة)، وآسيا 42,916 وفاة (1,737,064 إصابة)، والشرق الأوسط 20,314 وفاة (919,184 إصابة) وإفريقيا 13,006 وفيات (579,499 إصابة) وأوقيانيا 137 وفاة (11,371 إصابة).

أعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنيّة المختصّة وإلى معلومات نشرتها منظّمة الصحّة العالميّة.